نوبة قلبية: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 137: سطر 137:


== الوقاية ==
== الوقاية ==
يمكن الوقاية من احتشاء عضلة القلب وغيرها من الأمراض القلبية الوعائية ذات الصلة إلى حد كبير من قبل عدد من تغيير نمط الحياة والعلاجات الطبية.
يمكن الوقاية من احتشاء عضلة القلب (حدوث النوبة القلبية) وغيرها من الأمراض القلبية الوعائية ذات الصلة إلى حد كبير عن طريق تغيير نمط الحياة ، و التداوي ببعض العلاجات الطبية.


=== نمط الحياة ===
=== نمط الحياة ===
وتشمل التوصيات زيادة تناول النشا والحبوب الكاملة، والحد من تناول السكر (خاصة من السكر المكرر)، وتستهلك خمس حصص من الفاكهة والخضروات يوميا، وتستهلك اثنين أو أكثر من أجزاء من السمك في الأسبوع، وتستهلك 4-5 حصص من المكسرات غير المملحة، وبذور ، أو البقوليات كل أسبوع. [79] والنمط الغذائي مع أكبر دعم هو حمية البحر الأبيض المتوسط. [80] الفيتامينات والمكملات المعدنية هي لا فائدة مؤكدة، [81] وليس هي ستنولس] النباتية أو الجامدة. [79]
تشمل التوصيات زيادة تناول الحبوب الكاملة النشوية ، والحد من تناول السكر (خاصة [[سكر|السكر المكرر]]) و تناول خمس حصص من الفاكهة والخضروات يوميا، وتناول وجبتين أو أكثر من السمك أسبوعياً ، و تناول 4-5 حصص من المكسرات غير المملحة أو البذور أو البقوليات كل أسبوع <ref name="NICECG181">{{NICE|181|Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease|2014}}</ref>. أعظم نمط غذائي يدعم الوقاية هو [[حمية البحر الأبيض المتوسط]] <ref>{{cite journal|last1=Stradling|first1=C|last2=Hamid|first2=M|last3=Taheri|first3=S|last4=Thomas|first4=GN|title=A review of dietary influences on cardiovascular health: part 2: dietary patterns.|journal=Cardiovascular & hematological disorders drug targets|date=2014|volume=14|issue=1|pages=50–63|pmid=24993125|doi=10.2174/1871529x14666140701095426}}</ref>. الفيتامينات والمكملات المعدنية فائدتها ليست مؤكدة <ref>{{cite journal|last1=Fortmann|first1=SP|last2=Burda|first2=BU|last3=Senger|first3=CA|last4=Lin|first4=JS|last5=Whitlock|first5=EP|title=Vitamin and mineral supplements in the primary prevention of cardiovascular disease and cancer: An updated systematic evidence review for the U.S. Preventive Services Task Force.|journal=Annals of Internal Medicine|date=17 December 2013|volume=159|issue=12|pages=824–34|doi=10.7326/0003-4819-159-12-201312170-00729|pmid=24217421}}</ref> ، ولا [[فايتوستيرول|الستيرول النباتي]] <ref name="NICECG1812">{{NICE|181|Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease|2014}}</ref>.


هناك بعض الجدل حول تأثير الدهون الغذائية على تطور أمراض القلب والأوعية الدموية. وغالبا ما ينصح الناس للحفاظ على نظام غذائي حيث أقل من 30٪ من استهلاك الطاقة مستمدة من الدهون، واتباع نظام غذائي يحتوي على أقل من 7٪ من استهلاك الطاقة في شكل من الدهون المشبعة، واتباع نظام غذائي يحتوي على أقل من 300 ملغ / يوم من الكولسترول. [79] للاستبدال المشبعة بالدهون غير المشبعة أحادية ويوصى أيضا، [79] كما أن استهلاك الدهون غير المشبعة بدلا من الدهون المشبعة قد يقلل الإصابة بأمراض القلب التاجية. [82] زيت الزيتون وزيت بذور اللفت والمنتجات ذات الصلة ول أن تستخدم بدلا من الدهون المشبعة. [79]
هناك بعض الجدل حول تأثير الدهون الغذائية على تطور أمراض القلب والأوعية الدموية. وغالبا ما ينصح الناس للحفاظ على نظام غذائي حيث أقل من 30٪ من استهلاك الطاقة مستمدة من الدهون، واتباع نظام غذائي يحتوي على أقل من 7٪ من استهلاك الطاقة في شكل من الدهون المشبعة، واتباع نظام غذائي يحتوي على أقل من 300 ملغ / يوم من الكولسترول <ref name="NICECG1814">{{NICE|181|Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease|2014}}</ref>. للاستبدال المشبعة بالدهون غير المشبعة أحادية ويوصى أيضا <ref name="NICECG1813">{{NICE|181|Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease|2014}}</ref>، كما أن استهلاك الدهون غير المشبعة بدلا من الدهون المشبعة قد يقلل الإصابة بأمراض القلب التاجية <ref>{{cite journal|author=Mozaffarian D, Micha R, Wallace S|title=Effects on Coronary Heart Disease of Increasing Polyunsaturated Fat in Place of Saturated Fat: A Systematic Review and Meta-Analysis of Randomized Controlled Trials|journal=PLoS Med.|volume=7|issue=3|pages=e1000252|year=2010|pmid=20351774|pmc=2843598|doi=10.1371/journal.pmed.1000252|editor1-last=Katan|editor1-first=Martijn B}}</ref>. زيت الزيتون وزيت بذور اللفت والمنتجات ذات الصلة ول أن تستخدم بدلا من الدهون المشبعة <ref name="NICECG1815">{{NICE|181|Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease|2014}}</ref>.


النشاط البدني يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وينصح الأشخاص المعرضين لخطر الانخراط في 150 دقيقة من معتدلة أو 75 دقيقة من قوية كثافة التمارين الرياضية في الأسبوع. [79] الحفاظ على وزن صحي، وشرب الكحول ضمن الحدود الموصى بها، و الإقلاع عن التدخين والتدابير التي تظهر أيضا على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. [79]
النشاط البدني يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وينصح الأشخاص المعرضين لخطر الانخراط في 150 دقيقة من معتدلة أو 75 دقيقة من قوية كثافة التمارين الرياضية في الأسبوع <ref name="NICECG1816">{{NICE|181|Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease|2014}}</ref>. الحفاظ على وزن صحي، وشرب الكحول ضمن الحدود الموصى بها، و الإقلاع عن التدخين والتدابير التي تظهر أيضا على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية <ref name="NICECG1817">{{NICE|181|Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease|2014}}</ref>.


على مستوى السكان، ويمكن استخدام تدابير الصحة العامة للحد من النظم الغذائية غير الصحية (الملح الزائد والدهون المشبعة والدهون غير المشبعة) بما في ذلك وضع العلامات الغذاء ومتطلبات التسويق وكذلك متطلبات المطاعم والمطاعم، وتحفيز النشاط البدني. قد يكون هذا الجزء من البرامج الإقليمية للوقاية من الأمراض القلبية الوعائية، أو من خلال تقييم الأثر الصحي للخطط والسياسات الإقليمية والمحلية. [83]
على مستوى السكان، ويمكن استخدام تدابير الصحة العامة للحد من النظم الغذائية غير الصحية (الملح الزائد والدهون المشبعة والدهون غير المشبعة) بما في ذلك وضع العلامات الغذاء ومتطلبات التسويق وكذلك متطلبات المطاعم والمطاعم، وتحفيز النشاط البدني. قد يكون هذا الجزء من البرامج الإقليمية للوقاية من الأمراض القلبية الوعائية، أو من خلال تقييم الأثر الصحي للخطط والسياسات الإقليمية والمحلية <ref name="NICEPH25">{{cite web|vauthors=McPherson K, etal|title=Prevention of cardiovascular disease – NICE public health guidance 25|publisher=[[National Institute for Health and Care Excellence]]|location=London|date=June 2010|url=http://guidance.nice.org.uk/ph25}}</ref>.


=== التداوي ===
=== التداوي ===
وقد درس الأسبرين على نطاق واسع في الناس أخذها بعين الاعتبار في زيادة خطر احتشاء عضلة القلب. بناء على دراسات عديدة في مجموعات مختلفة (مثل الناس مع أو بدون مرض السكري)، وهناك لا يبدو أن هناك مصلحة قوية بما يكفي لتفوق خطر النزيف. [84] [85] ومع ذلك، فإن العديد من المبادئ التوجيهية الممارسة السريرية أن يوصي الأسبرين للوقاية الأولية، [86] وبعض الباحثين يرون أن تلك مع مخاطر القلب والأوعية الدموية عالية جدا ولكن انخفاض مخاطر النزيف يجب أن تستمر في تلقي الأسبرين. [87]
وقد درس الأسبرين على نطاق واسع في الناس أخذها بعين الاعتبار في زيادة خطر احتشاء عضلة القلب. بناء على دراسات عديدة في مجموعات مختلفة (مثل الناس مع أو بدون مرض السكري)، وهناك لا يبدو أن هناك مصلحة قوية بما يكفي لتفوق خطر النزيف <ref name="ATTaspirin2009">{{cite journal|last1=Antithrombotic Trialists' (ATT)|first1=Collaboration|last2=Baigent|first2=C|last3=Blackwell|first3=L|last4=Collins|first4=R|last5=Emberson|first5=J|last6=Godwin|first6=J|last7=Peto|first7=R|last8=Buring|first8=J|last9=Hennekens|first9=C|last10=Kearney|first10=P|last11=Meade|first11=T|last12=Patrono|first12=C|last13=Roncaglioni|first13=MC|last14=Zanchetti|first14=A|title=Aspirin in the primary and secondary prevention of vascular disease: collaborative meta-analysis of individual participant data from randomised trials.|journal=Lancet|date=30 May 2009|volume=373|issue=9678|pages=1849–60|doi=10.1016/S0140-6736(09)60503-1|pmid=19482214|pmc=2715005}}</ref><ref>{{cite journal|last1=Sutcliffe|first1=P|last2=Connock|first2=M|last3=Gurung|first3=T|last4=Freeman|first4=K|last5=Johnson|first5=S|last6=Kandala|first6=NB|last7=Grove|first7=A|last8=Gurung|first8=B|last9=Morrow|first9=S|last10=Clarke|first10=A|title=Aspirin for prophylactic use in the primary prevention of cardiovascular disease and cancer: a systematic review and overview of reviews.|journal=Health technology assessment (Winchester, England)|date=September 2013|volume=17|issue=43|pages=1–253|doi=10.3310/hta17430|pmid=24074752}}</ref>. ومع ذلك، فإن العديد من المبادئ التوجيهية الممارسة السريرية أن يوصي الأسبرين للوقاية الأولية <ref>{{cite journal|last1=Matthys|first1=F|last2=De Backer|first2=T|last3=De Backer|first3=G|last4=Stichele|first4=RV|title=Review of guidelines on primary prevention of cardiovascular disease with aspirin: how much evidence is needed to turn a tanker?|journal=European journal of preventive cardiology|date=March 2014|volume=21|issue=3|pages=354–65|doi=10.1177/2047487312472077|pmid=23610452}}</ref>، وبعض الباحثين يرون أن تلك مع مخاطر القلب والأوعية الدموية عالية جدا ولكن انخفاض مخاطر النزيف يجب أن تستمر في تلقي الأسبرين <ref>{{cite journal|last1=Hodis|first1=Howard|title=Hormone replacement therapy and the association with coronary heart disease and overall mortality: Clinical application of the timing hypothesis|journal=The Journal of Steroid Biochemistry and Molecular Biology|date=July 2014|volume=142|pages=68–75|doi=10.1016/j.jsbmb.2013.06.011|pmid=23851166|url=http://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S096007601300126X}}</ref>.


ويمكن استخدام الأدوية من فئة ستاتين خفض نسبة الكوليسترول في تلك الساعة وارتفاع مخاطر أمراض القلب والشرايين. وهذا يمكن أن تحسب مع أدوات التنبؤ بالمخاطر التحقق من صحة مثل QRISK2. [79]
ويمكن استخدام الأدوية من فئة ستاتين خفض نسبة الكوليسترول في تلك الساعة وارتفاع مخاطر أمراض القلب والشرايين. وهذا يمكن أن تحسب مع أدوات التنبؤ بالمخاطر التحقق من صحة مثل QRISK2 <ref name="NICECG1818">{{NICE|181|Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease|2014}}</ref>.


فترة العلاج طويلة بالهرمونات البديلة عندما بدأ في وقت قريب من انقطاع الطمث قد يقلل الإصابة بأمراض القلب <ref>{{cite journal|title=Hormone replacement therapy and the association with coronary heart disease and overall mortality: Clinical application of the timing hypothesis|journal=The Journal of Steroid Biochemistry and Molecular Biology|date=July 2014|last=Hodis|first=Howard|last2=Mack|first2=Wendy|volume=142|pages=68–75|pmid=23851166|doi=10.1016/j.jsbmb.2013.06.011|url=http://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S096007601300126X|accessdate=2015-03-25}}</ref><ref>{{cite journal|last1=Hodis|first1=HN|last2=Mack|first2=WJ|title=Coronary heart disease and hormone replacement therapy after the menopause.|journal=Climacteric : the journal of the International Menopause Society|date=2009|volume=12 Suppl 1|pages=71–5|pmid=19811246|doi=10.1080/13697130903095178}}</ref>.
فترة العلاج طويلة بالهرمونات البديلة عندما بدأ في وقت قريب من انقطاع الطمث قد يقلل الإصابة بأمراض القلب. [88] [89]


إثر إصابته بأزمة قلبية، النترات، عندما تؤخذ لمدة يومين، وACE-مثبطات يقلل من خطر الموت. [90]
إثر إصابته بأزمة قلبية، النترات، عندما تؤخذ لمدة يومين، وACE-مثبطات يقلل من خطر الموت <ref>{{cite journal|last1=Perez|first1=MI|last2=Musini|first2=VM|last3=Wright|first3=JM|title=Effect of early treatment with anti-hypertensive drugs on short and long-term mortality in patients with an acute cardiovascular event.|journal=The Cochrane database of systematic reviews|date=7 October 2009|issue=4|pages=CD006743|pmid=19821384|doi=10.1002/14651858.CD006743.pub2}}</ref>.


== إدارة المرض ==
== إدارة المرض ==

نسخة 17:06، 26 مارس 2016

نوبة قلبية
الشريانان التاجيان الأيمن (بالإنجليزية: left coronary artery RCA )‏ و الأيسر (بالإنجليزية: left coronary artery LCA)‏ يغذيان عضلة القلب نفسها كي يعمل القلب. رسم يبيّن احتشاء عضلة القلب ، وعدم وصول الدم لجزء من عضلة القلب خلال الشريان التاجي الأيسر ، بينما الشريان التاجي الأيمن مبين بصورة سليمة في الرسم أعلاه: المنطقة (1) فيها انسداد مبيّن باللون الأسود داخل فرع من الشريان التاجي الأيسر الذي يُغذي الجزء السفلي من عضلة القلب. المنطقة (2) هى الجدار الأمامي لعضلة القلب، والذي لا يصله الدم بعد الانسداد الحادث في المنطقة (1) ، ويُمكن رؤية لون الشريان من بعد الانسداد وقد تغير لونه لنقص كمية الدم المارّ به، وكذلك لون المنطقة أسفل القلب المتأثرة بانسداد الشريان متغير نتيجة نقص التروية الدموية وبالتالي نقص إمداد الأكسجين.
الشريانان التاجيان الأيمن (بالإنجليزية: left coronary artery RCA )‏ و الأيسر (بالإنجليزية: left coronary artery LCA)‏ يغذيان عضلة القلب نفسها كي يعمل القلب. رسم يبيّن احتشاء عضلة القلب ، وعدم وصول الدم لجزء من عضلة القلب خلال الشريان التاجي الأيسر ، بينما الشريان التاجي الأيمن مبين بصورة سليمة في الرسم أعلاه:
المنطقة (1) فيها انسداد مبيّن باللون الأسود داخل فرع من الشريان التاجي الأيسر الذي يُغذي الجزء السفلي من عضلة القلب.
المنطقة (2) هى الجدار الأمامي لعضلة القلب، والذي لا يصله الدم بعد الانسداد الحادث في المنطقة (1) ، ويُمكن رؤية لون الشريان من بعد الانسداد وقد تغير لونه لنقص كمية الدم المارّ به، وكذلك لون المنطقة أسفل القلب المتأثرة بانسداد الشريان متغير نتيجة نقص التروية الدموية وبالتالي نقص إمداد الأكسجين.
الشريانان التاجيان الأيمن (بالإنجليزية: left coronary artery RCA )‏ و الأيسر (بالإنجليزية: left coronary artery LCA)‏ يغذيان عضلة القلب نفسها كي يعمل القلب. رسم يبيّن احتشاء عضلة القلب ، وعدم وصول الدم لجزء من عضلة القلب خلال الشريان التاجي الأيسر ، بينما الشريان التاجي الأيمن مبين بصورة سليمة في الرسم أعلاه:

المنطقة (1) فيها انسداد مبيّن باللون الأسود داخل فرع من الشريان التاجي الأيسر الذي يُغذي الجزء السفلي من عضلة القلب.

المنطقة (2) هى الجدار الأمامي لعضلة القلب، والذي لا يصله الدم بعد الانسداد الحادث في المنطقة (1) ، ويُمكن رؤية لون الشريان من بعد الانسداد وقد تغير لونه لنقص كمية الدم المارّ به، وكذلك لون المنطقة أسفل القلب المتأثرة بانسداد الشريان متغير نتيجة نقص التروية الدموية وبالتالي نقص إمداد الأكسجين.
تمثيل تخطيطي لرسم القلب الطبيعي. الفترة المبينة باللون الأخضر ST مهمة في تشخيص نوع النوبة القلبية وبالتالي مسار العلاج.
تمثيل تخطيطي لرسم القلب الطبيعي. الفترة المبينة باللون الأخضر ST مهمة في تشخيص نوع النوبة القلبية وبالتالي مسار العلاج.
تمثيل تخطيطي لرسم القلب الطبيعي. الفترة المبينة باللون الأخضر ST مهمة في تشخيص نوع النوبة القلبية وبالتالي مسار العلاج.

معلومات عامة
الاختصاص طب القلب  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع مرض القلب التاجي،  ونقص التروية،  واحتشاء،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
عوامل الخطر تدخين[1]  تعديل قيمة خاصية (P5642) في ويكي بيانات
المظهر السريري
الأعراض ألم الصدر،  وغثيان،  وذبحة صدرية،  ووذمة،  ونخر[2]  تعديل قيمة خاصية (P780) في ويكي بيانات
الإدارة
أدوية

إنسداد العضلة القلبية ، أو احتشاء عضلة القلب ، أو الذبحة القلبية[3] (بالإنجليزية: Myocardial infarction MI أو acute myocardial infarction AMI)‏، و تُعرف أيضا باسم النوبة القلبية[3] ، أو الجلطة القلبية (heart attack).

مرض قلبي حاد مهدد للحياة يحدث بسبب احتباس الدم نتيجة انسداد أحد الشرايين التاجية مما يؤدي إلى ضرر أو موت كامل لجزء من عضلة القلب. غالباً ما تكون النوبة طارئاً طبياً يهدد حياة المريض ويستدعي الرعاية الطبية الفورية. تُشَخّص الحالة بواسطة تاريخ المريض الطبي ونتائج فحص تخطيط القلب و خمائر القلب (إنزيمات) في الدم. أكثر الإجراءت إلحاحاً هو إعادة تدفق الدم إلى القلب ، ولهذا يجب الإسراع بنقل المصاب فوراً إلى مستشفي أو إلى طبيب أو إحضار الطبيب للمصاب لمعالجته، ويلعب الوقت هنا دورا هاما جدا ، فتجب السرعة كي يتم إعادة تدفق الدم في الشريان التاجي بأحد أمرين أو كليهما : إذابة الخثرة (وهي كدرة الدم المسببة لانسداد الشريان) بمضادات التخثر، و رأب الوعاء (وتسمى أيضا توسعة الشرايين) وهو إيلاج وتد على متنه أنفوخة إلى الوعاء الدموي المنسد، بحيث تنتفخ الأنفوخة حين تكون بمحاذاة الخثرة فتنحسر الخثرة نحو الجوانب فيتسع فضاء الوعاء بعدما ضاق، مُتيحاً للدم الانسياب عبره. وينبغي على وحدة العناية التاجية مراقبة المريض عن كثب تحسبا لمختلف التطورات، وتقديم الوقاية الثانوية المتمثلة بإزالة العوامل التي قد تجرّ المزيد من النوبات.

تحدث النوبة القلبية عندما يتوقف سريان الدم لجزء من القلب ، فتُسبّب تلفاً في عضلة القلب. العَرَض الأكثر شيوعاً لهذا المرض هو حدوث: ألم أو عدم راحة في صدر ، والذي يمكن أن ينتقل إلى الذراع ، الظهر ، العنق ، أو الفكّ. يُمكن لهذا الألم أحياناً أن يُشابه شعور حرقة المعدة ، التي هي إحساس حارق [4] في الصدر خلف عظم القص وفي منطقة فوق-المعدة [5]. تشمل الأعراض الأخرى لهذا المرض: ضيق نفس ، غَثَيان ، شعور بالاغماء ، تعرّق بارد ، شعور بالإعياء [6].

حوالي 30% من الناس تكون الأعراض لديهم غير نمطية [7]، وتكون الأعراض غير نمطية في النساء أكثر من الرجال [8]. هناك حوالي 5% من الأشخاص الأكبر من 75 عاماً ، أصابتهم النوبة القلبية بدون أن يكون لهم تاريخ سابق لأعراض ذلك المرض ، أو أن تكون لهم أعراض لا تكاد تُذكر [9]. ويُمكن للنوبة القلبية أن تسبب: توقف القلب ، عدم انتظام ضربات القلب أو قصور قلبي [10][11].

تحدث معظم النوبات القلبية (MI) بسبب مرض الشريان التاجي [10]. وتشمل عوامل الخطر:

غالبا ما تنطوي آلية حدوث النوبة القلبية (MI) على انسداد كامل في الشريان التاجي ، ناجم عن تمزق لويحة تصلب عصيدي [10]. قليلا ما تحدث النوبة قلبية بسبب تشنجات الشريان التاجي (بالإنجليزية: Coronary vasospasm)‏ ، التي قد تكون بسبب تعاطي الكوكايين، أو متلازمة القلب المنكسر (ألم عاطفي كبير)، أو البرد القارص ، أوغيرها [13][14]. هناك عدد من الاختبارات المفيدة للمساعدة في التشخيص، ويشمل ذلك تخطيط كهربائية القلب (رسم القلب ECG)، واختبارات الدم، و قسطرة الشريان التاجي [15]. إذا أظهر تخطيط القلب ارتفاع القطعة ST [7] من رسم القلب ، فذلك يؤكد وجود نوبة قلبية ذات ST مرتفع. تشمل اختبارات الدم الشائعة التروبونين (بالإنجليزية: Troponin)‏ ، و أقل في كثير من الأحيان كيناز الكرياتين MB [15].

الأسبرين هو العلاج الفوري المناسب للاشتباه في النوبة القلبية MI [16]. يمكن استخدام النتروجليسرين أو المسكّنات الأفيونية للمساعدة مع ألم الصدر؛ ومع ذلك، فإنها لا تحسن النتائج العامة [17] [18]. في حالات انخفاض مستويات الأكسجين أو ضيق التنفس يجب استخدام العلاج بالأكسجين [19]. وفي حالات ارتفاع قطعة الST في رسم القلب، يوصى بالعلاجات التي تحاول استعادة تدفق الدم الى القلب ويشمل ذلك رأب الوعاء التاجي (القثطرة) (بالإنجليزية: angioplasty)‏ و هي عملية غير جراحية تدفع الشرايين لأن تكون مفتوحة ، أو عن طريق إذابة الجلطات حيث يتم إزالة الانسداد باستخدام الأدوية [20]. المرضى الذين لديهم نوبة قلبية بدون ارتفاع ST (يُسمّى ذلك: نوبة قلبية غير مرتفعة الST) (بالإنجليزية: Non-ST Elevation Myocardial Infarction)‏ و تُعرف بالمُختصر NSTEMI ، غالبا ما يُعالجون بالهيبارين من أجل زيادة سيولة الدم ، أما اذا كانت حالة المريض معرضة لمخاطر عالية فيُوصى بالإضافة لذلك بقسطرة لفتح الشرايين (رَأْبُ الوِعاء) [21]. في المرضى الذين لديهم انسداد شرايين متعدد مع داء السكري، فقد يُوصى لهم بالخضوع لإجراء عملية جراحة فتح مجرى جانبي للشريان التاجي (بالإنجليزية: Coronary artery bypass surgery)‏ و تُعرف بالمُختصر CABG، وذلك بدلاً من رأب الوعاء التاجي (القثطرة) [22]. بعد حدوث النوبة القلبية ، يُوصى المريض بتعديل نمط الحياة، جنبا إلى جنب مع علاج على المدى الطويل مع الأسبرين، حاصرات بيتا، والعقاقير المخفضة للكوليسترول (ستاتين) [23].

في عام 2013 وقعت على مستوى العالم حوالي 8.6 مليون حالة احتشاء عضلة القلب (نوبة قلبية) [24]. كان منهم أكثر من 3 ملايين حالة نوبة قلبية ذات ST مرتفع ، وأكثر من 4 ملايين حالة نوبة قلبية غير مرتفعة الST (أو NSTEMI) [25]. حالات النوبة القلبية غير مرتفعة الST (أو NSTEMI) تحدث في الرجال ضعف ما تحدث في النساء [26]. حوالي مليون شخص يحدث لهم نوبة قلبية كل عام في الولايات المتحدة [27]. في العالم المتقدم يكون خطر الموت في مرضى النوبة القلبية غير مرتفعة الST (أو NSTEMI) هو حوالي 10٪ [28]. وقد انخفضت معدلات حدوث النوبة القلبية عالميا بين عامي 1990 و 2010 [29] بالنسبة لجميع الفئات العمرية للمرضى.

العلامات والأعراض

مخطط تقريبي لمناطق الألم أثناء النوبة القلبية.
االلون الأحمر الداكن يُظهر المنطقة الأكثر شيوعا للألم.
اللون الزهري يبيّن المناطق الأخرى المحتملة للشعور بالألم.
ألم شديد في الظهر بين لوحتي الكتفين.

بداية ظهور أعراض النوبة القلبية (MI) عادة ما تكون تدريجية على مدى عدة دقائق، ونادرا ما تكون لحظية [30]. ألم الصدر هو أكثر الأعراض شيوعا للنوبة القلبية الحادة (MI) ، وغالبا ما يوصف ذلك الألم بأنه إحساس بالتضيّق ، أوالضغط ، أو العَصْر. يُطلق اسم "الذبحة الصدرية" على ألم الصدر الناتج عن نقص التروية الدموية (بالإنجليزية: ischemia)‏ لعضلة القلب ، أي نقص كمية الدم وبالتالي نقص امدادات الأكسجين لعضلة القلب. يشع الألم في أغلب الأحيان إلى الذراع الأيسر، ولكن قد يشع أيضا إلى الفك السفلي و العنق و الذراع الأيمن و الظهر و البطن العلوي [31]، وقد يتشابه هذا الألم مع ألم حرقة المعدة. علامة ليفين (بالإنجليزية: Levine's sign)‏ التي يحدّد بها المريض موضع الألم في الصدر بواسطة إطباق قبضة اليد على عظم القص في وسط الصدر، كان دائماً ما يُظنّ أنها تُنبئ بألم الصدر المتعلق بالقلب، و على الرغم من ذلك فإن مشاهدات دراسة استباقية أظهرت أن القيمة التنبؤية الإيجابية لعلامة ليفين هى قيمة ضعيفة [32].

يحدث ضيق في التنفس [33] (بالإنجليزية: Dyspnea)‏ عندما تُسبب الأضرار التي لحقت بالقلب انخفاضاً في النتاج القلبي (بالإنجليزية: Cardiac output)‏ للبطين الأيسر، مسببةً قصوراً في البطين الأيسر يترتب عليه وذمة رئوية في البطين الأيسر. وتشمل الأعراض الأخرى: تعرق غزير [34]، ضعف، دوار خفيف، غثيان، تقيؤ، و خفقان. من المحتمل أن تكون هذه الأعراض ناجمة عن ارتفاع كبير في تدفق هرمونات الكاتيكولامينات التي تفرزها الغدد الكظرية كرد فعل للتوتر والضغط من الجهاز العصبي الودي [35]، حيث أن الكاتيكولامينات جزء من الجهاز العصبي الودي (السمبثاوي) [36] وهي هرمونات الهرب والقتال ، فتحدث الأعراض السابقة استجابة للألم و لاضطراب تدفق الدم الذي ينتج عن الخلل الحادث في عضلة القلب. يمكن أن يحدث أيضا في النوبة القلبية : فقدان للوعي (بسبب عدم كفاية تدفق الدم الى الدماغ ، و حدوث الصدمة القلبية) و موت القلب المفاجئ (الذي يحدث كثيرا بسبب بدء الرجفان البطيني) [37].

الأعراض غير النمطية تظهر أكثر عند النساء، والمسنين، والذين يعانون من مرض السكري ، وذلك بالمقارنة مع زملائهن الذكور والأصغر سناً [38][39]. يظهر عند النساء عدد من الأعراض أكثر من الأعراض التي تظهر عند الرجال (2.6 عَرَض في المتوسط ​​مقابل 1.8 عَرَض عند الرجال) [40]. وتشمل الأعراض الأكثر شيوعا في النوبة القلبية (MI) عند النساء: ضيق التنفس، والضعف، و الإعياء. تم الإبلاغ عن ظهور أعراض التعب، واضطرابات النوم، وضيق التنفس قبل شهر واحد من الحدوث الفعلي للنوبة القلبية السريرية. قد يكون ألم الصدر في النساء أقل قيمة تنبؤية لنقص التروية التاجية عن الرجال [41]. قد تواجه النساء أيضا خلال النوبة ألم في الظهر أو الفك [42].

أكثر من ربع النوبات القلبية يكون صامتاً من دون ألم في الصدر أو أية أعراض أخرى [43]. يمكن اكتشاف تلك الحالات (النوبات الصامتة) في وقت لاحق من خلال الصور البيانية الكهربائية للقلب (electrocardiograms)، وذلك باستخدام اختبارات الإنزيمات في الدم أو عند تشريح الجثة في حالة عدم وجود تاريخ سابق من الشكاوى المرضية ذات الصلة. وتختلف تقديرات انتشار نوبات القلب الصامتة ما بين 22% و 64% [44]. النوبة الصامتة أكثر شيوعا في كبار السن [45]،و في مرضى السكري [46] ، وبعد جراحة زراعة القلب ربما بسبب أن القلب الممنوح لا تكون الأعصاب فيه كاملة التعصيب من قِبَل الجهاز العصبي للمريض المتلقي [47]. في مرضى السكري، يُستشهد بالاختلافات بين البشر في عتبة الشعور بالألم، والاعتلال العصبي اللاإرادي، والعوامل النفسية كتفسيرات محتملة لعدم ظهور أعراض محسوسة [48].

أي مجموعة من الأعراض تتوافق مع انقطاع مفاجئ لتدفق الدم إلى القلب، و التي تشمل نوبة قلبية غير مرتفعة الST (أي NSTEMI) أو نوبة قلبية مرتفعة الST (أي STEMI) أو الذبحة الصدرية غير المستقرة، تُسمى تلك الأعراض مجتمعة: متلازمة الشريان التاجي الحادة [49].

علامات الأزمة القلبية

  • ضيق شديد في الصدر و شعور بالحرقان في المعدة.
  • ألم في الصدر يشع في الرقبة والذراع والبطن.
  • ألم شديد في الظهر بين لوحتي الكتفين.

في أي حالة من تلك الحالات يجب إحضار الطبيب لحقن المريض على الفور بمضاد الجلطة ، بحيث يعود سير الدم ثانيا في عضلة القلب قبل موتها. أو سرعة الذهاب بالمصاب إلى مستشفىً و إدراجه "كحالة مستعجلة".

الأعراض

تسبب النوبة القلبية ألم حاد في منتصف الصدر يوصف بأنه عاصِر أو طاعِن أو ضاغِط ، أو ضيق شديد بالصدر هو يماثل ألم الخناق الصدري ولكنه يختلف عنه بما يلي :

  • يحدث بجهد أو بدون جهد.
  • شدته أكبر وقد يدوم لساعات.
  • لا يزول بالراحة ولا بإعطاء النيترات.

الألم يمتد عادة إلى الذراع الأيسر ولكنه قد يمتد إلى الرقبة ، الفك السفلي ، الكتف ، الذراع الأيمن ، الظهر أو الشرسوف ، ويترافق مع أعراض التعرق الشديد و البرودة و الخفقانو الغثيان و الإقياء أو الشعور بالدوار.

المسببات

العديد من عوامل خطر النوبة القلبية قابلة للتعديل، وبالتالي يُمكن الوقاية من حدوث النوبة القلبية في كثير من الحالات. حساب عامل المخاطر (مثل حرز فرامنغهام للخطورة في أمريكا ، وHeartScore في أوروبا) هو طريقة قائمة على الاحتمالات لمعرفة نسبة الخطر المحتمل للشخص لظهور نوبة قلبية خلال العشر سنوات القادمة. و تشمل المعطيات المطلوبة لحساب نسبة الخطر: تاريخ أمراض القلب والأوعية الدموية ، و الشيخوخة ، تدخين التبغ ، ومستويات الدم المرتفعة لبعض الدهون (البروتين الدهني منخفض الكثافة الكولسترول ، و الدهون الثلاثية ) و المستويات المنخفضة في الدم من البروتين الدهني مرتفع الكثافة (HDL) الكوليسترول ، مرض السكري ، ارتفـاع ضغط الدم ، وقلة النشاط البدني ، السمنة ، مرض الكلى المزمن ، الإفراط في استهلاك الكحول ، واستخدام الكوكايين و المنشطات[50][51]. الطريقة الرئيسية لتحديد ما إذا كان الشخص كان قد حدث له نوبة قلبية هي تخطيط كهربية القلب (ECG) التي تتتبّع الإشارات الكهربائية في القلب ، واختبارات الدم للمواد المرتبطة بالأضرار التي قد تلحق بعضلة القلب. هناك العديد من اختبارات الدم و لكن بروتينات التروبونين (بالإنجليزية: Troponin)‏ هى الأفضل ، و لا يُحبّذ الإعتماد على الإختبارات القديمة مثل كيناز الكرياتين (CK-MB) و الميوغلوبين. يستخدم تخطيط كهربية القلب ECG للتفريق بين نوعين من احتشاء عضلة القلب.

نمط الحياة

يتسبب التدخين في حوالي 36٪ من داء الشريان التاجي ، كما السمنة تتسبب في 20٪ [52]. عدم ممارسة الرياضة ارتبط مع 7-12٪ من حالات النوبات القلبية [53][54]. أما الأسباب الأقل شيوعا فتشمل الأسباب ذات الصلة بالإجهاد النفسي مثل ضغوط العمل، وهو ما يمثل حوالي 3٪ من الحالات [55]، وارتفاع مستويات الاجهاد المزمن [56].

وقد ارتبط بالنوبات القلبية (MI): تدخين التبغ (بما في ذلك التدخين السلبي) [57] ، والتعرض على المدى القصير لتلوث الهواء مثل أول أكسيد الكربون و ثاني أكسيد النيتروجين، و ثاني أكسيد الكبريت (ولكن ليس الأوزون) [58]. ومن العوامل الأخرى التي تُزيد من خطر حدوث النوبات القلبية (MI) وترتبط مع أسوأ النتائج عند حدوث نوبة قلبية: قلة النشاط البدني [59] والعوامل النفسية والاجتماعية بما في ذلك الوضع المتدني الاجتماعي والاقتصادي، والعزلة الاجتماعية، والمشاعر السلبية. ويرتبط أيضا العمل بنظام الورديات (Shift work) مع ارتفاع خطر حدوث نوبة قلبية (MI) [60]. التعاطي الحاد و لفترات طويلة بكميات عالية من المشروبات الكحولية (3-4 أو أكثر) يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية [61].

لا يوجد دليل واضح بالنسبة للدهون المشبّعة ، فالبعض يذكر وجود أدلة على حصول استفادة من الحدّ من تناول الدهون المشبعة [62]، وعلى وجه التحديد فائدة من تناول الدهون غير المشبعة بدلا من الدهون المشبعة [63]. في حين أن آخرين يذكرون القليل من الأدلة على أن الحدّ من تناول الدهون المشبعة الغذائية أو زيادة تناول الدهون غير المشبعة يؤثر على خطر حدوث نوبة قلبية [64][65]. لا يظهر أن الكوليسترول الغذائي له تأثير كبير على الكوليسترول في الدم وبالتالي ليس هناك حاجة للتوصيات بخصوص تناوله [66]. الدهون المتحولة (بالإنجليزية: Trans fat)‏ تزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية [67].

المرض

كل مايلي وُجد مرتبطاً بالنوبة القلبية (MI):

  1. داء السكري (نوع 1 أو 2) [68].
  2. ارتفاع ضغط الدم [69].
  3. عسر شحميات الدم (بالإنجليزية: Dyslipidemia)‏ / ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم (بالإنجليزية: Hypercholesterolemia)‏ ، أي مستويات غير طبيعية من البروتينات الدهنية في الدم وبخاصة ارتفاع البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) ، وانخفاض البروتين الدهني مرتفع الكثافة (HDL) ، وارتفاع الدهون الثلاثية[70] (بالإنجليزية: Triglyceride)‏ [71].
  4. السمنة [72] ، أي أن يكون مؤشر كتلة الجسم BMI أكثر من 30 كجم/متر2 ، أو بدلا من ذلك عن طريق محيط الخصر أو نسبة الخصر إلى الورك.

وقد تم ربط عدد من الالتهابات الحادة والمزمنة إلى تصلب الشرايين و احتشاء عضلة القلب (النوبة القلبية) [73] ، ومن أمثلة ذلك: المتدثرة الرئوية (الاسم العلمي:Chlamydia pneumoniae) وهي نوع من البكتيريا ، و الإنفلونزا (مرض معدٍ تُسببه مجموعة من الفيروسات) ، و الملوية البوابية (أو جرثومة المعدة) (باللاتينية: Helicobacter pylori) وهى نوع من البكتيريا ، والمثقبة اللثوية (باللاتينية: Porphyromonas gingivalis) (نوع من الميكروبات) ، وغيرهم ، إلا أنه حتى عام 2013 لم يقم أي دليل على الاستفادة من المضادات الحيوية أو التطعيمات [74][75].

يمكن أيضاً أن تحدث نوبة قلبية كنتيجة متأخرة من داء كاواساكي (بالإنجليزية: Kawasaki Disease)‏ الذي هو التهاب شامل يصيب الأوعية الدموية الصغيرة و المتوسطة الحجم ، ويؤثّر علي جدرانها مما قد يسبب التوسعات الشريانية خاصة الشرايين التاجية التي تغذي القلب [76].

الوراثة

وجدت "دراسة جميع روابط الجينوم" (بالإنجليزية: genome-wide association study)‏ أو GWAS ، ارتباطاً وثيقاً بين سبعة وعشرين (27) متغيراً جينياً يرتبط بزيادة خطر حدوث النوبة القلبية [77]. وقد وجدت الدراسة أيضاً أن أقوى ارتباط مع النوبة القلبية (MI) يقع عند المَوضِع الجيني 9p21، الذي يحتوي على الجينات CDKN2A وCDKN2B، وذلك على الرغم من أن الأشكال المتعددة للنوكليوتيدات المفردة (بالإنجليزية: Single-nucleotide polymorphism أو SNP)‏ التي ثبت ارتباطها بالنوبة القلبية ، تقع ضمن منطقة عدم-الترميز (non-coding region) [78]. وغالبية هذه المتغيرات تقع في المناطق التي لم ترتبط سابقا بمرض الشريان التاجي.

الجينات التالية لها صلة مع حدوث النوبة القلبية: [79]

  • PCSK9 ،  SORT1 ،  MIA3 ،  WDR12 ،  MRAS ،  PHACTR1 ،  LPA ،  TCF21 ،  MTHFDSL ،  ZC3HC1 ،  CDKN2A ،  2B ،  ABO ،  PDGF0 ،  APOA5 ،  MNF1ASM283 ،  COL4A1 ،  HHIPC1 ،  SMAD3 ،  ADAMTS7 ،  RAS1 ،  SMG6 ،  SNF8 ،  LDLR ،  SLC5A3 ،  MRPS6 ،  KCNE2.

أخرى

في جميع الفئات العمرية ، الرجال هم أكثر عرضة لخطر النوبة القلبية من النساء وخاصة قبل انقطاع الطمث (ويطلق عليه أيضاً سن اليأس) (بالإنجليزية: Menopause)‏ [80] ، ولكن لأنه في النساء عموما متوسط العمر قد يكون أطول من أعمار الرجال، فإن مرض نقص تروية القلب يسبب وفيات أكثر قليلا في النساء [81].

التاريخ العائلي لمرض نقص تروية القلب أو النوبة القلبية ، لا سيما إذا كان أحدهم لديه أقارب من الدرجة الأولى (أب، أخ، أم، أخت) قد عانى من نوبة قلبية "مُبَكّرة" (تُعرّف النوبة القلبية المبكّرة بأنها هى التي تحدث فيمن تقل أعمارهم عن 55 عاما للرجال ، أو 65 عاماً للنساء) [82].

النساء الذين يستخدمون حبوب منع الحمل عن طريق الفم لديهم زيادة متواضعة لخطر احتشاء عضلة القلب (النوبة القلبية)، وخاصة في وجود عوامل الخطر الأخرى مثل التدخين [83].

من الواضح أن أكثر النوبات القلبية تحدث أكثر شيوعا في ساعات الصباح، وخاصة بين الساعة السادسة فجراً إلى الثانية عشر ظهراً [84]. وتشير الدلائل إلى أن حالات النوبات القلبية التي تحدث في الصباح هى ثلاثة أضعاف حالات النوبات القلبية التي تحدث في وقت متأخر من المساء [85].

الشيخوخة وكبر السن يزيد أيضاً من خطر الإصابة بنوبة قلبية [86].

الفيزيولوجيا المرضية

رسم متحرك يُبين طريقتين مختلفتين يُمكن أن تمنعا تدفق الدم في الشريان التاجي ، وبالتالي يمكن أن تؤديا لحدوث نوبة قلبية:
(1) تراكم الترسبات وانسداد مجرى الدم.
(2) التشنج الوعائي (بالإنجليزية: Vasospasm) الذي هو حالة تقلص عضلي في وعاء دموي يؤدي لتضيق الأوعية.
A myocardial infarction occurs when an atherosclerotic plaque slowly builds up in the inner lining of a coronary artery and then suddenly ruptures, causing catastrophic thrombus formation, totally occluding the artery and preventing blood flow downstream.
Drawing of the heart showing anterior left ventricle wall infarction
Gross specimen showing myocardial infarction in the left ventricle and the interventricular septum. The asterisk(*) also indicates left ventricular hypertrophy.

الأنماط الفيزيولوجية

التشخيص

An inferior and right ventricular STEMI as seen on 12 lead ECG
Same inferior and right ventricular STEMI as seen on 15 lead ECG. There are additionally some premature ventricular contractions

التصنيفات

مخطط كهربائية القلب

المؤشرات الحيوية القلب

التصوير

التشخيص التفريقي

الوقاية

يمكن الوقاية من احتشاء عضلة القلب (حدوث النوبة القلبية) وغيرها من الأمراض القلبية الوعائية ذات الصلة إلى حد كبير عن طريق تغيير نمط الحياة ، و التداوي ببعض العلاجات الطبية.

نمط الحياة

تشمل التوصيات زيادة تناول الحبوب الكاملة النشوية ، والحد من تناول السكر (خاصة السكر المكرر) و تناول خمس حصص من الفاكهة والخضروات يوميا، وتناول وجبتين أو أكثر من السمك أسبوعياً ، و تناول 4-5 حصص من المكسرات غير المملحة أو البذور أو البقوليات كل أسبوع [87]. أعظم نمط غذائي يدعم الوقاية هو حمية البحر الأبيض المتوسط [88]. الفيتامينات والمكملات المعدنية فائدتها ليست مؤكدة [89] ، ولا الستيرول النباتي [90].

هناك بعض الجدل حول تأثير الدهون الغذائية على تطور أمراض القلب والأوعية الدموية. وغالبا ما ينصح الناس للحفاظ على نظام غذائي حيث أقل من 30٪ من استهلاك الطاقة مستمدة من الدهون، واتباع نظام غذائي يحتوي على أقل من 7٪ من استهلاك الطاقة في شكل من الدهون المشبعة، واتباع نظام غذائي يحتوي على أقل من 300 ملغ / يوم من الكولسترول [91]. للاستبدال المشبعة بالدهون غير المشبعة أحادية ويوصى أيضا [92]، كما أن استهلاك الدهون غير المشبعة بدلا من الدهون المشبعة قد يقلل الإصابة بأمراض القلب التاجية [93]. زيت الزيتون وزيت بذور اللفت والمنتجات ذات الصلة ول أن تستخدم بدلا من الدهون المشبعة [94].

النشاط البدني يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وينصح الأشخاص المعرضين لخطر الانخراط في 150 دقيقة من معتدلة أو 75 دقيقة من قوية كثافة التمارين الرياضية في الأسبوع [95]. الحفاظ على وزن صحي، وشرب الكحول ضمن الحدود الموصى بها، و الإقلاع عن التدخين والتدابير التي تظهر أيضا على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية [96].

على مستوى السكان، ويمكن استخدام تدابير الصحة العامة للحد من النظم الغذائية غير الصحية (الملح الزائد والدهون المشبعة والدهون غير المشبعة) بما في ذلك وضع العلامات الغذاء ومتطلبات التسويق وكذلك متطلبات المطاعم والمطاعم، وتحفيز النشاط البدني. قد يكون هذا الجزء من البرامج الإقليمية للوقاية من الأمراض القلبية الوعائية، أو من خلال تقييم الأثر الصحي للخطط والسياسات الإقليمية والمحلية [97].

التداوي

وقد درس الأسبرين على نطاق واسع في الناس أخذها بعين الاعتبار في زيادة خطر احتشاء عضلة القلب. بناء على دراسات عديدة في مجموعات مختلفة (مثل الناس مع أو بدون مرض السكري)، وهناك لا يبدو أن هناك مصلحة قوية بما يكفي لتفوق خطر النزيف [98][99]. ومع ذلك، فإن العديد من المبادئ التوجيهية الممارسة السريرية أن يوصي الأسبرين للوقاية الأولية [100]، وبعض الباحثين يرون أن تلك مع مخاطر القلب والأوعية الدموية عالية جدا ولكن انخفاض مخاطر النزيف يجب أن تستمر في تلقي الأسبرين [101].

ويمكن استخدام الأدوية من فئة ستاتين خفض نسبة الكوليسترول في تلك الساعة وارتفاع مخاطر أمراض القلب والشرايين. وهذا يمكن أن تحسب مع أدوات التنبؤ بالمخاطر التحقق من صحة مثل QRISK2 [102].

فترة العلاج طويلة بالهرمونات البديلة عندما بدأ في وقت قريب من انقطاع الطمث قد يقلل الإصابة بأمراض القلب [103][104].

إثر إصابته بأزمة قلبية، النترات، عندما تؤخذ لمدة يومين، وACE-مثبطات يقلل من خطر الموت [105].

إدارة المرض

نوبة قلبية مرتفعة الST (أو STEMI)

نوبة قلبية غير مرتفعة الST (أو NSTEMI)

إعادة تأهيل القلب

الوقاية الثانوية

توقعات سير المرض

المضاعفات

الوبائيات

المجتمع والثقافة

الاقتصاديات

الآثار القانونية

العلاج

وتشمل العلاجات الفورية للاشتباه في احتشاء عضل القلب , عقار الأسبرين، الذي يحول دون مزيد من الدم من التخثر، وأحيانا النتروجليسرين لعلاج آلام الصدر و نقص الأكسجين .[106] يتم التعامل مع احتشاء عضل القلب من خلال استعادة الدورة الدموية إلى القلب، وتسمى العلاج reperfusion therapy أى ضخه، والأساليب النموذجية هي قسطرة، حيث يتم إجبار الشرايين مفتوحة على الدوام، و حيث تتم إزالة الجلطات الانسداد باستخدام الأدوية.[107] غير ST إرتفاع احتشاء عضلة القلب (NSTEMI) قد تمكن التعامل معها مع العقاقير، على الرغم من أن التدخل لدى الاوعية الدموية angioplasty قد يكون مطلوبا إذا اعتبر الشخص كونه في خطر كبير.[108] المرضى الذين لديهم انسداد الشرايين المتعدد من التاجية، وخاصة إذا كان لديهم أيضا مرض السكري ، ويمكن أيضا أن يعامل مع جراحة لتغيير شرايين (تحويل مسار الشريان التاجي).[109][110] داء شريان القلب التاجي، والذي يتضمن احتشاء عضلة القلب ، الذبحة الصدرية و فشل القلب عندما يحدث بعد احتشاء عضلة القلب، كان السبب الرئيسي للوفاة بين الرجال والنساء في جميع أنحاء العالم في عام 2011.[111][112]

عوامل الخطر

عوامل خطر الداء القلبي الإكليلي (التاجي) هي عادة نفس عوامل خطر النوبة القلبية. يمكن حساب خطر الإصابة بالنوبة القلبية خلال العشر سنوات القادمة عن طرق ادخال البيانات في حرز فرامنغهام للخطورة ، وأهم تلك العوامل هى:

علم الأوبئة

احتشاء عضلة القلب قد يسبب مرض قصور القلب. قدرت منظمة الصحة العالمية في عام 2002 أن 12.6 في المئة من الوفيات في جميع أنحاء العالم تعود إلى مرض قصور القلب [113] ، وأنه هو السبب الرئيسي للوفاة في الدول المتقدمة ، والثالث بعد مرض الإيدز ومشاكل التنفس في البلدان النامية [114].

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ . PMID:15364185. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) والوسيط |مسار= غير موجود أو فارع (مساعدة)
  2. ^ Disease Ontology (بالإنجليزية), 27 May 2016, QID:Q5282129
  3. ^ أ ب قاموس المورد، البعلبكي، بيروت، لبنان.
  4. ^ معجم دورلاند الطبي
  5. ^ Differential diagnosis in primary care. Philadelphia: Wolters Kluwer Health/Lippincott Williams & Wilkins. 2008. ص. 211.
  6. ^ "What Are the Signs and Symptoms of Coronary Heart Disease?". http://www.nhlbi.nih.gov/. 29 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-23. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |website= (مساعدة)
  7. ^ أ ب Task Force on the management of ST-segment elevation acute myocardial infarction of the European Society of Cardiology، (ESC)؛ Steg، PG؛ James، SK؛ Atar، D؛ Badano، LP؛ Blömstrom-Lundqvist، C؛ Borger، MA؛ Di Mario، C؛ Dickstein، K؛ Ducrocq، G؛ Fernandez-Aviles، F؛ Gershlick، AH؛ Giannuzzi، P؛ Halvorsen، S؛ Huber، K؛ Juni، P؛ Kastrati، A؛ Knuuti، J؛ Lenzen، MJ؛ Mahaffey، KW؛ Valgimigli، M؛ van 't Hof، A؛ Widimsky، P؛ Zahger، D (أكتوبر 2012). "ESC Guidelines for the management of acute myocardial infarction in patients presenting with ST-segment elevation". European Heart Journal. ج. 33 ع. 20: 2569–619. DOI:10.1093/eurheartj/ehs215. PMID:22922416.
  8. ^ Coventry، LL؛ Finn، J؛ Bremner، AP (2011). "Sex differences in symptom presentation in acute myocardial infarction: a systematic review and meta-analysis". Heart & lung : the journal of critical care. ج. 40 ع. 6: 477–91. DOI:10.1016/j.hrtlng.2011.05.001. PMID:22000678.
  9. ^ Valensi P, Lorgis L, Cottin Y؛ Lorgis؛ Cottin (مارس 2011). "Prevalence, incidence, predictive factors and prognosis of silent myocardial infarction: a review of the literature". Arch Cardiovasc Dis. ج. 104 ع. 3: 178–88. DOI:10.1016/j.acvd.2010.11.013. PMID:21497307.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  10. ^ أ ب ت ث "What Is a Heart Attack?". http://www.nhlbi.nih.gov/. 17 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-24. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |website= (مساعدة)
  11. ^ "Heart Attack or Sudden Cardiac Arrest: How Are They Different?". http://www.heart.org/. 30 يوليو 2014. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-24. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |website= (مساعدة)
  12. ^ Mendis، Shanthi؛ Puska,، Pekka؛ Norrving، Bo (2011). Global atlas on cardiovascular disease prevention and control (PDF) (ط. 1st). Geneva: World Health Organization in collaboration with the World Heart Federation and the World Stroke Organization. ص. 3–18. ISBN:9789241564373. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  13. ^ "What Causes a Heart Attack?". http://www.nhlbi.nih.gov. 17 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-24. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |website= (مساعدة)
  14. ^ Devlin، RJ؛ Henry، JA (2008). "Clinical review: Major consequences of illicit drug consumption". Critical care (London, England). ج. 12 ع. 1: 202. DOI:10.1186/cc6166. PMC:2374627. PMID:18279535.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  15. ^ أ ب "How Is a Heart Attack Diagnosed?". http://www.nhlbi.nih.gov/. 17 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-24. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |website= (مساعدة)
  16. ^ O'Connor، RE؛ Brady، W؛ Brooks، SC؛ Diercks، D؛ Egan، J؛ Ghaemmaghami، C؛ Menon، V؛ O'Neil، BJ؛ Travers، AH؛ Yannopoulos، D (2 نوفمبر 2010). "Part 10: acute coronary syndromes: 2010 American Heart Association Guidelines for Cardiopulmonary Resuscitation and Emergency Cardiovascular Care". Circulation. ج. 122 ع. 18 Suppl 3: S787-817. DOI:10.1161/CIRCULATIONAHA.110.971028. PMID:20956226.
  17. ^ Task Force on the management of ST-segment elevation acute myocardial infarction of the European Society of Cardiology، (ESC)؛ Steg، PG؛ James، SK؛ Atar، D؛ Badano، LP؛ Blömstrom-Lundqvist، C؛ Borger، MA؛ Di Mario، C؛ Dickstein، K؛ Ducrocq، G؛ Fernandez-Aviles، F؛ Gershlick، AH؛ Giannuzzi، P؛ Halvorsen، S؛ Huber، K؛ Juni، P؛ Kastrati، A؛ Knuuti، J؛ Lenzen، MJ؛ Mahaffey، KW؛ Valgimigli، M؛ van 't Hof، A؛ Widimsky، P؛ Zahger، D (أكتوبر 2012). "ESC Guidelines for the management of acute myocardial infarction in patients presenting with ST-segment elevation". European Heart Journal. ج. 33 ع. 20: 2569–619. DOI:10.1093/eurheartj/ehs215. PMID:22922416.
  18. ^ O'Connor، RE؛ Brady، W؛ Brooks، SC؛ Diercks، D؛ Egan، J؛ Ghaemmaghami، C؛ Menon، V؛ O'Neil، BJ؛ Travers، AH؛ Yannopoulos، D (2 نوفمبر 2010). "Part 10: acute coronary syndromes: 2010 American Heart Association Guidelines for Cardiopulmonary Resuscitation and Emergency Cardiovascular Care". Circulation. ج. 122 ع. 18 Suppl 3: S787-817. DOI:10.1161/CIRCULATIONAHA.110.971028. PMID:20956226.
  19. ^ O'Connor، RE؛ Brady، W؛ Brooks، SC؛ Diercks، D؛ Egan، J؛ Ghaemmaghami، C؛ Menon، V؛ O'Neil، BJ؛ Travers، AH؛ Yannopoulos، D (2 نوفمبر 2010). "Part 10: acute coronary syndromes: 2010 American Heart Association Guidelines for Cardiopulmonary Resuscitation and Emergency Cardiovascular Care". Circulation. ج. 122 ع. 18 Suppl 3: S787-817. DOI:10.1161/CIRCULATIONAHA.110.971028. PMID:20956226.
  20. ^ Task Force on the management of ST-segment elevation acute myocardial infarction of the European Society of Cardiology، (ESC)؛ Steg، PG؛ James، SK؛ Atar، D؛ Badano، LP؛ Blömstrom-Lundqvist، C؛ Borger، MA؛ Di Mario، C؛ Dickstein، K؛ Ducrocq، G؛ Fernandez-Aviles، F؛ Gershlick، AH؛ Giannuzzi، P؛ Halvorsen، S؛ Huber، K؛ Juni، P؛ Kastrati، A؛ Knuuti، J؛ Lenzen، MJ؛ Mahaffey، KW؛ Valgimigli، M؛ van 't Hof، A؛ Widimsky، P؛ Zahger، D (أكتوبر 2012). "ESC Guidelines for the management of acute myocardial infarction in patients presenting with ST-segment elevation". European Heart Journal. ج. 33 ع. 20: 2569–619. DOI:10.1093/eurheartj/ehs215. PMID:22922416.
  21. ^ O'Connor، RE؛ Brady، W؛ Brooks، SC؛ Diercks، D؛ Egan، J؛ Ghaemmaghami، C؛ Menon، V؛ O'Neil، BJ؛ Travers، AH؛ Yannopoulos، D (2 نوفمبر 2010). "Part 10: acute coronary syndromes: 2010 American Heart Association Guidelines for Cardiopulmonary Resuscitation and Emergency Cardiovascular Care". Circulation. ج. 122 ع. 18 Suppl 3: S787-817. DOI:10.1161/CIRCULATIONAHA.110.971028. PMID:20956226.
  22. ^ Hamm CW, Bassand JP, Agewall S, Bax J, Boersma E, Bueno H, Caso P, Dudek D, Gielen S, Huber K, Ohman M, Petrie MC, Sonntag F, Uva MS, Storey RF, Wijns W, Zahger D (ديسمبر 2011). "ESC Guidelines for the management of acute coronary syndromes in patients presenting without persistent ST-segment elevation: The Task Force for the management of acute coronary syndromes (ACS) in patients presenting without persistent ST-segment elevation of the European Society of Cardiology (ESC)". Eur. Heart J. ج. 32 ع. 23: 2999–3054. DOI:10.1093/eurheartj/ehr236. PMID:21873419.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  23. ^ Task Force on the management of ST-segment elevation acute myocardial infarction of the European Society of Cardiology، (ESC)؛ Steg، PG؛ James، SK؛ Atar، D؛ Badano، LP؛ Blömstrom-Lundqvist، C؛ Borger، MA؛ Di Mario، C؛ Dickstein، K؛ Ducrocq، G؛ Fernandez-Aviles، F؛ Gershlick، AH؛ Giannuzzi، P؛ Halvorsen، S؛ Huber، K؛ Juni، P؛ Kastrati، A؛ Knuuti، J؛ Lenzen، MJ؛ Mahaffey، KW؛ Valgimigli، M؛ van 't Hof، A؛ Widimsky، P؛ Zahger، D (أكتوبر 2012). "ESC Guidelines for the management of acute myocardial infarction in patients presenting with ST-segment elevation". European Heart Journal. ج. 33 ع. 20: 2569–619. DOI:10.1093/eurheartj/ehs215. PMID:22922416.
  24. ^ Global Burden of Disease Study 2013، Collaborators (22 أغسطس 2015). "Global, regional, and national incidence, prevalence, and years lived with disability for 301 acute and chronic diseases and injuries in 188 countries, 1990-2013: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2013". Lancet (London, England). ج. 386 ع. 9995: 743–800. DOI:10.1016/s0140-6736(15)60692-4. PMID:26063472. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |first1= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  25. ^ White HD, Chew DP؛ Chew (أغسطس 2008). "Acute myocardial infarction". Lancet. ج. 372 ع. 9638: 570–84. DOI:10.1016/S0140-6736(08)61237-4. PMID:18707987.
  26. ^ O'Gara PT, Kushner FG, Ascheim DD, Casey DE, Chung MK, de Lemos JA, Ettinger SM, Fang JC, Fesmire FM, Franklin BA, Granger CB, Krumholz HM, Linderbaum JA, Morrow DA, Newby LK, Ornato JP, Ou N, Radford MJ, Tamis-Holland JE, Tommaso CL, Tracy CM, Woo YJ, Zhao DX, Anderson JL, Jacobs AK, Halperin JL, Albert NM, Brindis RG, Creager MA, DeMets D, Guyton RA, Hochman JS, Kovacs RJ, Kushner FG, Ohman EM, Stevenson WG, Yancy CW (29 يناير 2013). "2013 ACCF/AHA guideline for the management of ST-elevation myocardial infarction: a report of the American College of Cardiology Foundation/American Heart Association Task Force on Practice Guidelines". Circulation. ج. 127 ع. 4: e362–425. DOI:10.1161/CIR.0b013e3182742cf6. PMID:23247304.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  27. ^ "What Is a Heart Attack?". http://www.nhlbi.nih.gov/. 17 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-24. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |website= (مساعدة)
  28. ^ Task Force on the management of ST-segment elevation acute myocardial infarction of the European Society of Cardiology، (ESC)؛ Steg، PG؛ James، SK؛ Atar، D؛ Badano، LP؛ Blömstrom-Lundqvist، C؛ Borger، MA؛ Di Mario، C؛ Dickstein، K؛ Ducrocq، G؛ Fernandez-Aviles، F؛ Gershlick، AH؛ Giannuzzi، P؛ Halvorsen، S؛ Huber، K؛ Juni، P؛ Kastrati، A؛ Knuuti، J؛ Lenzen، MJ؛ Mahaffey، KW؛ Valgimigli، M؛ van 't Hof، A؛ Widimsky، P؛ Zahger، D (أكتوبر 2012). "ESC Guidelines for the management of acute myocardial infarction in patients presenting with ST-segment elevation". European Heart Journal. ج. 33 ع. 20: 2569–619. DOI:10.1093/eurheartj/ehs215. PMID:22922416.
  29. ^ Moran، AE؛ Forouzanfar، MH؛ Roth، GA؛ Mensah، GA؛ Ezzati، M؛ Flaxman، A؛ Murray، CJ؛ Naghavi، M (8 أبريل 2014). "The global burden of ischemic heart disease in 1990 and 2010: the Global Burden of Disease 2010 study". Circulation. ج. 129 ع. 14: 1493–501. DOI:10.1161/circulationaha.113.004046. PMID:24573351.
  30. ^ National Heart, Lung and Blood Institute. Heart Attack Warning Signs. Retrieved November 22, 2006.
  31. ^ Van de Werf F, Bax J, Betriu A, Blomstrom-Lundqvist C, Crea F, Falk V, Filippatos G, Fox K, Huber K, Kastrati A, Rosengren A, Steg PG, Tubaro M, Verheugt F, Weidinger F, Weis M (ديسمبر 2008). "Management of acute myocardial infarction in patients presenting with persistent ST-segment elevation: the Task Force on the Management of ST-Segment Elevation Acute Myocardial Infarction of the European Society of Cardiology". Eur. Heart J. ج. 29 ع. 23: 2909–45. DOI:10.1093/eurheartj/ehn416. PMID:19004841.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  32. ^ Marcus GM, Cohen J, Varosy PD, Vessey J, Rose E, Massie BM, Chatterjee K, Waters D (2007). "The utility of gestures in patients with chest discomfort". Am. J. Med. ج. 120 ع. 1: 83–9. DOI:10.1016/j.amjmed.2006.05.045. PMID:17208083.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  33. ^ قاموس المورد، البعلبكي، بيروت، لبنان.
  34. ^ Mallinson، T (2010). "Myocardial Infarction". Focus on First Aid ع. 15: 15. مؤرشف من الأصل في 2010-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-08. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  35. ^ http://myhealth.ucsd.edu/library/healthguide/en-us/support/topic.asp?hwid=te7424
  36. ^ Little RA, Frayn KN, Randall PE, Stoner HB, Morton C, Yates DW, Laing GS (1986). "Plasma catecholamines in the acute phase of the response to myocardial infarction". Arch Emerg Med. ج. 3 ع. 1: 20–7. DOI:10.1136/emj.3.1.20. PMC:1285314. PMID:3524599.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  37. ^ Van de Werf F, Bax J, Betriu A, Blomstrom-Lundqvist C, Crea F, Falk V, Filippatos G, Fox K, Huber K, Kastrati A, Rosengren A, Steg PG, Tubaro M, Verheugt F, Weidinger F, Weis M (ديسمبر 2008). "Management of acute myocardial infarction in patients presenting with persistent ST-segment elevation: the Task Force on the Management of ST-Segment Elevation Acute Myocardial Infarction of the European Society of Cardiology". Eur. Heart J. ج. 29 ع. 23: 2909–45. DOI:10.1093/eurheartj/ehn416. PMID:19004841.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  38. ^ Canto JG, Goldberg RJ, Hand MM, Bonow RO, Sopko G, Pepine CJ, Long T (ديسمبر 2007). "Symptom presentation of women with acute coronary syndromes: myth vs reality". Arch. Intern. Med. ج. 167 ع. 22: 2405–13. DOI:10.1001/archinte.167.22.2405. PMID:18071161.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  39. ^ Brown، Anthony (2011). Emergency Medicine Diagnosis and Management 6th Edition.
  40. ^ Canto JG, Goldberg RJ, Hand MM, Bonow RO, Sopko G, Pepine CJ, Long T (ديسمبر 2007). "Symptom presentation of women with acute coronary syndromes: myth vs reality". Arch. Intern. Med. ج. 167 ع. 22: 2405–13. DOI:10.1001/archinte.167.22.2405. PMID:18071161.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  41. ^ McSweeney JC, Cody M, O'Sullivan P, Elberson K, Moser DK, Garvin BJ (2003). "Women's early warning symptoms of acute myocardial infarction". Circulation. ج. 108 ع. 21: 2619–23. DOI:10.1161/01.CIR.0000097116.29625.7C. PMID:14597589.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  42. ^ http://feministing.com/2012/02/23/for-women-heart-attacks-look-different-and-so-do-heart-health-outcomes/
  43. ^ Valensi P, Lorgis L, Cottin Y؛ Lorgis؛ Cottin (مارس 2011). "Prevalence, incidence, predictive factors and prognosis of silent myocardial infarction: a review of the literature". Arch Cardiovasc Dis. ج. 104 ع. 3: 178–88. DOI:10.1016/j.acvd.2010.11.013. PMID:21497307.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  44. ^ Valensi P, Lorgis L, Cottin Y؛ Lorgis؛ Cottin (مارس 2011). "Prevalence, incidence, predictive factors and prognosis of silent myocardial infarction: a review of the literature". Arch Cardiovasc Dis. ج. 104 ع. 3: 178–88. DOI:10.1016/j.acvd.2010.11.013. PMID:21497307.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  45. ^ Valensi P, Lorgis L, Cottin Y؛ Lorgis؛ Cottin (مارس 2011). "Prevalence, incidence, predictive factors and prognosis of silent myocardial infarction: a review of the literature". Arch Cardiovasc Dis. ج. 104 ع. 3: 178–88. DOI:10.1016/j.acvd.2010.11.013. PMID:21497307.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  46. ^ Davis TM, Fortun P, Mulder J, Davis WA, Bruce DG (2004). "Silent myocardial infarction and its prognosis in a community-based cohort of Type 2 diabetic patients: the Fremantle Diabetes Study". Diabetologia. ج. 47 ع. 3: 395–9. DOI:10.1007/s00125-004-1344-4. PMID:14963648.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  47. ^ Rubin، Emanuel؛ Gorstein، Fred؛ Rubin، Raphael؛ Schwarting، Roland؛ Strayer، David (2001). Rubin's Pathology — Clinicopathological Foundations of Medicine. Maryland: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 549. ISBN:0-7817-4733-3.
  48. ^ Davis TM, Fortun P, Mulder J, Davis WA, Bruce DG (2004). "Silent myocardial infarction and its prognosis in a community-based cohort of Type 2 diabetic patients: the Fremantle Diabetes Study". Diabetologia. ج. 47 ع. 3: 395–9. DOI:10.1007/s00125-004-1344-4. PMID:14963648.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  49. ^ Acute Coronary Syndrome. American Heart Association. Retrieved November 25, 2006. تم أرشفته سبتمبر 25, 2006 بواسطة آلة واي باك
  50. ^ Graham I, Atar D, Borch-Johnsen K؛ وآخرون (أكتوبر 2007). "European guidelines on cardiovascular disease prevention in clinical practice: executive summary: Fourth Joint Task Force of the European Society of Cardiology and Other Societies on Cardiovascular Disease Prevention in Clinical Practice (Constituted by representatives of nine societies and by invited experts)". Eur. Heart J. ج. 28 ع. 19: 2375–414. DOI:10.1093/eurheartj/ehm316. PMID:17726041. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  51. ^ Devlin RJ, Henry JA (2008). "Clinical review: Major consequences of illicit drug consumption". Crit Care. ج. 12 ع. 1: 202. DOI:10.1186/cc6166. PMC:2374627. PMID:18279535.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  52. ^ Kivimäki M, Nyberg ST, Batty GD, Fransson EI, Heikkilä K, Alfredsson L, Bjorner JB, Borritz M, Burr H, Casini A, Clays E, De Bacquer D, Dragano N, Ferrie JE, Geuskens GA, Goldberg M, Hamer M, Hooftman WE, Houtman IL, Joensuu M, Jokela M, Kittel F, Knutsson A, Koskenvuo M, Koskinen A, Kouvonen A, Kumari M, Madsen IE, Marmot MG, Nielsen ML, Nordin M, Oksanen T, Pentti J, Rugulies R, Salo P, Siegrist J, Singh-Manoux A, Suominen SB, Väänänen A, Vahtera J, Virtanen M, Westerholm PJ, Westerlund H, Zins M, Steptoe A, Theorell T (31 أغسطس 2012). "Job strain as a risk factor for coronary heart disease: a collaborative meta-analysis of individual participant data". The Lancet. ج. 380 ع. 9852: 1491–7. DOI:10.1016/S0140-6736(12)60994-5. PMC:3486012. PMID:22981903.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  53. ^ Kivimäki M, Nyberg ST, Batty GD, Fransson EI, Heikkilä K, Alfredsson L, Bjorner JB, Borritz M, Burr H, Casini A, Clays E, De Bacquer D, Dragano N, Ferrie JE, Geuskens GA, Goldberg M, Hamer M, Hooftman WE, Houtman IL, Joensuu M, Jokela M, Kittel F, Knutsson A, Koskenvuo M, Koskinen A, Kouvonen A, Kumari M, Madsen IE, Marmot MG, Nielsen ML, Nordin M, Oksanen T, Pentti J, Rugulies R, Salo P, Siegrist J, Singh-Manoux A, Suominen SB, Väänänen A, Vahtera J, Virtanen M, Westerholm PJ, Westerlund H, Zins M, Steptoe A, Theorell T (31 أغسطس 2012). "Job strain as a risk factor for coronary heart disease: a collaborative meta-analysis of individual participant data". The Lancet. ج. 380 ع. 9852: 1491–7. DOI:10.1016/S0140-6736(12)60994-5. PMC:3486012. PMID:22981903.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  54. ^ Lee IM, Shiroma EJ, Lobelo F, Puska P, Blair SN, Katzmarzyk PT (1 يوليو 2012). "Effect of physical inactivity on major non-communicable diseases worldwide: an analysis of burden of disease and life expectancy". The Lancet. ج. 380 ع. 9838: 219–29. DOI:10.1016/S0140-6736(12)61031-9. PMC:3645500. PMID:22818936.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  55. ^ Kivimäki M, Nyberg ST, Batty GD, Fransson EI, Heikkilä K, Alfredsson L, Bjorner JB, Borritz M, Burr H, Casini A, Clays E, De Bacquer D, Dragano N, Ferrie JE, Geuskens GA, Goldberg M, Hamer M, Hooftman WE, Houtman IL, Joensuu M, Jokela M, Kittel F, Knutsson A, Koskenvuo M, Koskinen A, Kouvonen A, Kumari M, Madsen IE, Marmot MG, Nielsen ML, Nordin M, Oksanen T, Pentti J, Rugulies R, Salo P, Siegrist J, Singh-Manoux A, Suominen SB, Väänänen A, Vahtera J, Virtanen M, Westerholm PJ, Westerlund H, Zins M, Steptoe A, Theorell T (31 أغسطس 2012). "Job strain as a risk factor for coronary heart disease: a collaborative meta-analysis of individual participant data". The Lancet. ج. 380 ع. 9852: 1491–7. DOI:10.1016/S0140-6736(12)60994-5. PMC:3486012. PMID:22981903.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  56. ^ Steptoe A, Kivimäki M (أبريل 2012). "Stress and cardiovascular disease". Nature Reviews Cardiology. ج. 9 ع. 6: 360–70. DOI:10.1038/nrcardio.2012.45. PMID:22473079.
  57. ^ Smith SC, Allen J, Blair SN, Bonow RO, Brass LM, Fonarow GC, Grundy SM, Hiratzka L, Jones D, Krumholz HM, Mosca L, Pearson T, Pfeffer MA, Taubert KA (مايو 2006). "AHA/ACC guidelines for secondary prevention for patients with coronary and other atherosclerotic vascular disease: 2006 update endorsed by the National Heart, Lung, and Blood Institute". J. Am. Coll. Cardiol. ج. 47 ع. 10: 2130–9. DOI:10.1016/j.jacc.2006.04.026. PMID:16697342.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  58. ^ Mustafic H, Jabre P, Caussin C, Murad MH, Escolano S, Tafflet M, Périer MC, Marijon E, Vernerey D, Empana JP, Jouven X (15 فبراير 2012). "Main air pollutants and myocardial infarction: a systematic review and meta-analysis". JAMA: The Journal of the American Medical Association. ج. 307 ع. 7: 713–21. DOI:10.1001/jama.2012.126. PMID:22337682.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  59. ^ Graham I, Atar D, Borch-Johnsen K, Boysen G, Burell G, Cifkova R, Dallongeville J, De Backer G, Ebrahim S, Gjelsvik B, Herrmann-Lingen C, Hoes A, Humphries S, Knapton M, Perk J, Priori SG, Pyorala K, Reiner Z, Ruilope L, Sans-Menendez S, Scholte op Reimer W, Weissberg P, Wood D, Yarnell J, Zamorano JL, Walma E, Fitzgerald T, Cooney MT, Dudina A (أكتوبر 2007). "European guidelines on cardiovascular disease prevention in clinical practice: executive summary: Fourth Joint Task Force of the European Society of Cardiology and Other Societies on Cardiovascular Disease Prevention in Clinical Practice (Constituted by representatives of nine societies and by invited experts)". Eur. Heart J. ج. 28 ع. 19: 2375–414. DOI:10.1093/eurheartj/ehm316. PMID:17726041.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  60. ^ Vyas MV, Garg AX, Iansavichus AV, Costella J, Donner A, Laugsand LE, Janszky I, Mrkobrada M, Parraga G, Hackam DG (يوليو 2012). "Shift work and vascular events: systematic review and meta-analysis". British Medical Journal (Clinical Research Edition). ج. 26 ع. 345: e4800. DOI:10.1136/bmj.e4800. PMC:3406223. PMID:22835925.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  61. ^ Krenz M, Korthuis RJ (يناير 2012). "Moderate ethanol ingestion and cardiovascular protection: from epidemiologic associations to cellular mechanisms". Journal of molecular and cellular cardiology. ج. 52 ع. 1: 93–104. DOI:10.1016/j.yjmcc.2011.10.011. PMC:3246046. PMID:22041278.
  62. ^ U.S. Departments of Agriculture and Health and Human Services. "Dietary Guidelines 2015 - 2020". اطلع عليه بتاريخ 2016-01-09.
  63. ^ Hooper، L؛ Martin، N؛ Abdelhamid، A؛ Davey Smith، G (10 يونيو 2015). "Reduction in saturated fat intake for cardiovascular disease". The Cochrane database of systematic reviews. ج. 6: CD011737. DOI:10.1002/14651858.CD011737. PMID:26068959.
  64. ^ Chowdhury R, Warnakula S, Kunutsor S, Crowe F, Ward HA, Johnson L, Franco OH, Butterworth AS, Forouhi NG, Thompson SG, Khaw KT, Mozaffarian D, Danesh J, Di Angelantonio E (2014). "Association of dietary, circulating, and supplement fatty acids with coronary risk: a systematic review and meta-analysis". Ann. Intern. Med. ج. 160 ع. 6: 398–406. DOI:10.7326/M13-1788. PMID:24723079.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  65. ^ de Souza، RJ؛ Mente، A؛ Maroleanu، A؛ Cozma، AI؛ Ha، V؛ Kishibe، T؛ Uleryk، E؛ Budylowski، P؛ Schünemann، H؛ Beyene، J؛ Anand، SS (11 أغسطس 2015). "Intake of saturated and trans unsaturated fatty acids and risk of all cause mortality, cardiovascular disease, and type 2 diabetes: systematic review and meta-analysis of observational studies". BMJ (Clinical research ed.). ج. 351: h3978. DOI:10.1136/bmj.h3978. PMC:4532752. PMID:26268692.
  66. ^ "Scientific Report of the 2015 Dietary Guidelines Advisory COmmittee" (PDF). health.gov. فبراير 2015. ص. 17.
  67. ^ Chowdhury R, Warnakula S, Kunutsor S, Crowe F, Ward HA, Johnson L, Franco OH, Butterworth AS, Forouhi NG, Thompson SG, Khaw KT, Mozaffarian D, Danesh J, Di Angelantonio E (2014). "Association of dietary, circulating, and supplement fatty acids with coronary risk: a systematic review and meta-analysis". Ann. Intern. Med. ج. 160 ع. 6: 398–406. DOI:10.7326/M13-1788. PMID:24723079.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  68. ^ Buse JB, Ginsberg HN, Bakris GL, Clark NG, Costa F, Eckel R, Fonseca V, Gerstein HC, Grundy S, Nesto RW, Pignone MP, Plutzky J, Porte D, Redberg R, Stitzel KF, Stone NJ (يناير 2007). "Primary prevention of cardiovascular diseases in people with diabetes mellitus: a scientific statement from the American Heart Association and the American Diabetes Association". Circulation. ج. 115 ع. 1: 114–26. DOI:10.1161/CIRCULATIONAHA.106.179294. PMID:17192512.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  69. ^ Smith SC, Allen J, Blair SN, Bonow RO, Brass LM, Fonarow GC, Grundy SM, Hiratzka L, Jones D, Krumholz HM, Mosca L, Pearson T, Pfeffer MA, Taubert KA (مايو 2006). "AHA/ACC guidelines for secondary prevention for patients with coronary and other atherosclerotic vascular disease: 2006 update endorsed by the National Heart, Lung, and Blood Institute". J. Am. Coll. Cardiol. ج. 47 ع. 10: 2130–9. DOI:10.1016/j.jacc.2006.04.026. PMID:16697342.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  70. ^ موقع الطبي
  71. ^ Smith SC, Allen J, Blair SN, Bonow RO, Brass LM, Fonarow GC, Grundy SM, Hiratzka L, Jones D, Krumholz HM, Mosca L, Pearson T, Pfeffer MA, Taubert KA (مايو 2006). "AHA/ACC guidelines for secondary prevention for patients with coronary and other atherosclerotic vascular disease: 2006 update endorsed by the National Heart, Lung, and Blood Institute". J. Am. Coll. Cardiol. ج. 47 ع. 10: 2130–9. DOI:10.1016/j.jacc.2006.04.026. PMID:16697342.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  72. ^ Yusuf S, Hawken S, Ounpuu S, Bautista L, Franzosi MG, Commerford P, Lang CC, Rumboldt Z, Onen CL, Lisheng L, Tanomsup S, Wangai P, Razak F, Sharma AM, Anand SS (2005). "Obesity and the risk of myocardial infarction in 27,000 participants from 52 countries: a case-control study". Lancet. ج. 366 ع. 9497: 1640–9. DOI:10.1016/S0140-6736(05)67663-5. PMID:16271645.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  73. ^ Chatzidimitriou D, Kirmizis D, Gavriilaki E, Chatzidimitriou M, Malisiovas N (أكتوبر 2012). "Atherosclerosis and infection: is the jury still not in?". Future microbiology. ج. 7 ع. 10: 1217–30. DOI:10.2217/fmb.12.87. PMID:23030426.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  74. ^ Chatzidimitriou D, Kirmizis D, Gavriilaki E, Chatzidimitriou M, Malisiovas N (أكتوبر 2012). "Atherosclerosis and infection: is the jury still not in?". Future microbiology. ج. 7 ع. 10: 1217–30. DOI:10.2217/fmb.12.87. PMID:23030426.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  75. ^ Charakida M, Tousoulis D (2013). "Infections and atheromatous plaque: current therapeutic implications". Current pharmaceutical design. ج. 19 ع. 9: 1638–50. DOI:10.2174/138161213805219658. PMID:23016720.
  76. ^ Sánchez-Manubens J, Bou R, Anton J (فبراير 2014). "Diagnosis and classification of Kawasaki disease". Journal of Autoimmunity. 48–49: 113–7. DOI:10.1016/j.jaut.2014.01.010. PMID:24485156.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  77. ^ Feero، W. Gregory؛ Guttmacher، Alan E.؛ O'Donnell، Christopher J.؛ Nabel، Elizabeth G. (ديسمبر 2011). "Genomics of Cardiovascular Disease". New England Journal of Medicine. ج. 365 ع. 22: 2098–2109. DOI:10.1056/NEJMra1105239. PMID:22129254.
  78. ^ Feero، W. Gregory؛ Guttmacher، Alan E.؛ O'Donnell، Christopher J.؛ Nabel، Elizabeth G. (ديسمبر 2011). "Genomics of Cardiovascular Disease". New England Journal of Medicine. ج. 365 ع. 22: 2098–2109. DOI:10.1056/NEJMra1105239. PMID:22129254.
  79. ^ Feero، W. Gregory؛ Guttmacher، Alan E.؛ O'Donnell، Christopher J.؛ Nabel، Elizabeth G. (ديسمبر 2011). "Genomics of Cardiovascular Disease". New England Journal of Medicine. ج. 365 ع. 22: 2098–2109. DOI:10.1056/NEJMra1105239. PMID:22129254.
  80. ^ Wilson PW, D'Agostino RB, Levy D, Belanger AM, Silbershatz H, Kannel WB (1998). "Prediction of coronary heart disease using risk factor categories" (PDF). Circulation. ج. 97 ع. 18: 1843–44. DOI:10.1161/01.CIR.97.18.1837. PMID:9603539.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  81. ^ Graham I, Atar D, Borch-Johnsen K, Boysen G, Burell G, Cifkova R, Dallongeville J, De Backer G, Ebrahim S, Gjelsvik B, Herrmann-Lingen C, Hoes A, Humphries S, Knapton M, Perk J, Priori SG, Pyorala K, Reiner Z, Ruilope L, Sans-Menendez S, Scholte op Reimer W, Weissberg P, Wood D, Yarnell J, Zamorano JL, Walma E, Fitzgerald T, Cooney MT, Dudina A (أكتوبر 2007). "European guidelines on cardiovascular disease prevention in clinical practice: executive summary: Fourth Joint Task Force of the European Society of Cardiology and Other Societies on Cardiovascular Disease Prevention in Clinical Practice (Constituted by representatives of nine societies and by invited experts)". Eur. Heart J. ج. 28 ع. 19: 2375–414. DOI:10.1093/eurheartj/ehm316. PMID:17726041.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  82. ^ Graham I, Atar D, Borch-Johnsen K, Boysen G, Burell G, Cifkova R, Dallongeville J, De Backer G, Ebrahim S, Gjelsvik B, Herrmann-Lingen C, Hoes A, Humphries S, Knapton M, Perk J, Priori SG, Pyorala K, Reiner Z, Ruilope L, Sans-Menendez S, Scholte op Reimer W, Weissberg P, Wood D, Yarnell J, Zamorano JL, Walma E, Fitzgerald T, Cooney MT, Dudina A (أكتوبر 2007). "European guidelines on cardiovascular disease prevention in clinical practice: executive summary: Fourth Joint Task Force of the European Society of Cardiology and Other Societies on Cardiovascular Disease Prevention in Clinical Practice (Constituted by representatives of nine societies and by invited experts)". Eur. Heart J. ج. 28 ع. 19: 2375–414. DOI:10.1093/eurheartj/ehm316. PMID:17726041.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  83. ^ Khader YS, Rice J, John L, Abueita O (2003). "Oral contraceptives use and the risk of myocardial infarction: a meta-analysis". Contraception. ج. 68 ع. 1: 11–7. DOI:10.1016/S0010-7824(03)00073-8. PMID:12878281.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  84. ^ Culić V (أبريل 2007). "Acute risk factors for myocardial infarction". International journal of cardiology. ج. 117 ع. 2: 260–9. DOI:10.1016/j.ijcard.2006.05.011. PMID:16860887.
  85. ^ Shaw E, Tofler GH (يوليو 2009). "Circadian rhythm and cardiovascular disease". Current atherosclerosis reports. ج. 11 ع. 4: 289–95. DOI:10.1007/s11883-009-0044-4. PMID:19500492.
  86. ^ Graham I, Atar D, Borch-Johnsen K, Boysen G, Burell G, Cifkova R, Dallongeville J, De Backer G, Ebrahim S, Gjelsvik B, Herrmann-Lingen C, Hoes A, Humphries S, Knapton M, Perk J, Priori SG, Pyorala K, Reiner Z, Ruilope L, Sans-Menendez S, Scholte op Reimer W, Weissberg P, Wood D, Yarnell J, Zamorano JL, Walma E, Fitzgerald T, Cooney MT, Dudina A (أكتوبر 2007). "European guidelines on cardiovascular disease prevention in clinical practice: executive summary: Fourth Joint Task Force of the European Society of Cardiology and Other Societies on Cardiovascular Disease Prevention in Clinical Practice (Constituted by representatives of nine societies and by invited experts)". Eur. Heart J. ج. 28 ع. 19: 2375–414. DOI:10.1093/eurheartj/ehm316. PMID:17726041.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  87. ^ المعهد الوطني للصحة وتفوق الرعاية. Clinical guideline 181: Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease. London, 2014.
  88. ^ Stradling، C؛ Hamid، M؛ Taheri، S؛ Thomas، GN (2014). "A review of dietary influences on cardiovascular health: part 2: dietary patterns". Cardiovascular & hematological disorders drug targets. ج. 14 ع. 1: 50–63. DOI:10.2174/1871529x14666140701095426. PMID:24993125.
  89. ^ Fortmann، SP؛ Burda، BU؛ Senger، CA؛ Lin، JS؛ Whitlock، EP (17 ديسمبر 2013). "Vitamin and mineral supplements in the primary prevention of cardiovascular disease and cancer: An updated systematic evidence review for the U.S. Preventive Services Task Force". Annals of Internal Medicine. ج. 159 ع. 12: 824–34. DOI:10.7326/0003-4819-159-12-201312170-00729. PMID:24217421.
  90. ^ المعهد الوطني للصحة وتفوق الرعاية. Clinical guideline 181: Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease. London, 2014.
  91. ^ المعهد الوطني للصحة وتفوق الرعاية. Clinical guideline 181: Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease. London, 2014.
  92. ^ المعهد الوطني للصحة وتفوق الرعاية. Clinical guideline 181: Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease. London, 2014.
  93. ^ Mozaffarian D, Micha R, Wallace S (2010). Katan، Martijn B (المحرر). "Effects on Coronary Heart Disease of Increasing Polyunsaturated Fat in Place of Saturated Fat: A Systematic Review and Meta-Analysis of Randomized Controlled Trials". PLoS Med. ج. 7 ع. 3: e1000252. DOI:10.1371/journal.pmed.1000252. PMC:2843598. PMID:20351774.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  94. ^ المعهد الوطني للصحة وتفوق الرعاية. Clinical guideline 181: Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease. London, 2014.
  95. ^ المعهد الوطني للصحة وتفوق الرعاية. Clinical guideline 181: Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease. London, 2014.
  96. ^ المعهد الوطني للصحة وتفوق الرعاية. Clinical guideline 181: Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease. London, 2014.
  97. ^ McPherson K، وآخرون (يونيو 2010). "Prevention of cardiovascular disease – NICE public health guidance 25". London: National Institute for Health and Care Excellence.
  98. ^ Antithrombotic Trialists' (ATT)، Collaboration؛ Baigent، C؛ Blackwell، L؛ Collins، R؛ Emberson، J؛ Godwin، J؛ Peto، R؛ Buring، J؛ Hennekens، C؛ Kearney، P؛ Meade، T؛ Patrono، C؛ Roncaglioni، MC؛ Zanchetti، A (30 مايو 2009). "Aspirin in the primary and secondary prevention of vascular disease: collaborative meta-analysis of individual participant data from randomised trials". Lancet. ج. 373 ع. 9678: 1849–60. DOI:10.1016/S0140-6736(09)60503-1. PMC:2715005. PMID:19482214.
  99. ^ Sutcliffe، P؛ Connock، M؛ Gurung، T؛ Freeman، K؛ Johnson، S؛ Kandala، NB؛ Grove، A؛ Gurung، B؛ Morrow، S؛ Clarke، A (سبتمبر 2013). "Aspirin for prophylactic use in the primary prevention of cardiovascular disease and cancer: a systematic review and overview of reviews". Health technology assessment (Winchester, England). ج. 17 ع. 43: 1–253. DOI:10.3310/hta17430. PMID:24074752.
  100. ^ Matthys، F؛ De Backer، T؛ De Backer، G؛ Stichele، RV (مارس 2014). "Review of guidelines on primary prevention of cardiovascular disease with aspirin: how much evidence is needed to turn a tanker?". European journal of preventive cardiology. ج. 21 ع. 3: 354–65. DOI:10.1177/2047487312472077. PMID:23610452.
  101. ^ Hodis، Howard (يوليو 2014). "Hormone replacement therapy and the association with coronary heart disease and overall mortality: Clinical application of the timing hypothesis". The Journal of Steroid Biochemistry and Molecular Biology. ج. 142: 68–75. DOI:10.1016/j.jsbmb.2013.06.011. PMID:23851166.
  102. ^ المعهد الوطني للصحة وتفوق الرعاية. Clinical guideline 181: Lipid modification: cardiovascular risk assessment and the modification of blood lipids for the primary and secondary prevention of cardiovascular disease. London, 2014.
  103. ^ Hodis، Howard؛ Mack، Wendy (يوليو 2014). "Hormone replacement therapy and the association with coronary heart disease and overall mortality: Clinical application of the timing hypothesis". The Journal of Steroid Biochemistry and Molecular Biology. ج. 142: 68–75. DOI:10.1016/j.jsbmb.2013.06.011. PMID:23851166. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-25.
  104. ^ Hodis، HN؛ Mack، WJ (2009). "Coronary heart disease and hormone replacement therapy after the menopause". Climacteric : the journal of the International Menopause Society. 12 Suppl 1: 71–5. DOI:10.1080/13697130903095178. PMID:19811246.
  105. ^ Perez، MI؛ Musini، VM؛ Wright، JM (7 أكتوبر 2009). "Effect of early treatment with anti-hypertensive drugs on short and long-term mortality in patients with an acute cardiovascular event". The Cochrane database of systematic reviews ع. 4: CD006743. DOI:10.1002/14651858.CD006743.pub2. PMID:19821384.
  106. ^ Erhardt L, Herlitz J, Bossaert L؛ وآخرون (2002). "Task force on the management of chest pain" (PDF). Eur. Heart J. ج. 23 ع. 15: 1153–76. DOI:10.1053/euhj.2002.3194. PMID:12206127. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  107. ^ Roe MT, Messenger JC, Weintraub WS؛ وآخرون (يوليو 2010). "Treatments, trends, and outcomes of acute myocardial infarction and percutaneous coronary intervention". J. Am. Coll. Cardiol. ج. 56 ع. 4: 254–63. DOI:10.1016/j.jacc.2010.05.008. PMID:20633817. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  108. ^ O'Connor RE, Brady W, Brooks SC؛ وآخرون (نوفمبر 2010). "Part 10: acute coronary syndromes: 2010 American Heart Association Guidelines for Cardiopulmonary Resuscitation and Emergency Cardiovascular Care". Circulation. ج. 122 ع. 18 Suppl 3: S787–817. DOI:10.1161/CIRCULATIONAHA.110.971028. PMID:20956226. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  109. ^ Van de Werf F, Bax J, Betriu A؛ وآخرون (ديسمبر 2008). "Management of acute myocardial infarction in patients presenting with persistent ST-segment elevation: the Task Force on the Management of ST-Segment Elevation Acute Myocardial Infarction of the European Society of Cardiology". Eur. Heart J. ج. 29 ع. 23: 2909–45. DOI:10.1093/eurheartj/ehn416. PMID:19004841. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  110. ^ Hamm CW, Bassand JP, Agewall S؛ وآخرون (ديسمبر 2011). "ESC Guidelines for the management of acute coronary syndromes in patients presenting without persistent ST-segment elevation: The Task Force for the management of acute coronary syndromes (ACS) in patients presenting without persistent ST-segment elevation of the European Society of Cardiology (ESC)". Eur. Heart J. ج. 32 ع. 23: 2999–3054. DOI:10.1093/eurheartj/ehr236. PMID:21873419. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  111. ^ "The top 10 causes of death". World Health Organization. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-13.
  112. ^ World Health Organization (2008). The Global Burden of Disease: 2004 Update. Geneva: World Health Organization.
  113. ^ ^ a b Robert Beaglehole, et al. (2004) (PDF). The World Health Report 2004 – Changing History. World Health Organization. pp. 120–4. ISBN 92-4-156265-X. http://www.who.int/entity/whr/2004/en/report04_en.pdf.
  114. ^ ^ "Cause of Death — UC Atlas of Global Inequality". Center for Global, International and Regional Studies (CGIRS) at the University of California Santa Cruz. http://ucatlas.ucsc.edu/cause.php. Retrieved December 7, 2006.