انتقل إلى المحتوى

ربو: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون
لا ملخص تعديل
وسوم: تمت إضافة وسم nowiki تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 29: سطر 29:


===تعديل نمط الحياة===
===تعديل نمط الحياة===
تجنُّب المُحرِّضات هو المِفتاح لمنع نوبات الرَّبو وضبتها، ومن أشيَع المُحرِّضات [[مولد الحساسية|المُحسِّسات]] والدُّخان (التَّبْغ وغيرها) وتلوُّث الهواء و<nowiki/>[[محصر البيتا|مُحصِرات بيتا غير الانتقائيَّة]] والأغذية المحتوية على السَّلفيت.<ref name=NAEPP2007p69>{{harvnb|NHLBI Guideline|2007|p=69}}</ref><ref name=thomson>{{cite journal |vauthors=Thomson NC, Spears M |title=The influence of smoking on the treatment response in patients with asthma |journal=Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology |volume=5 |issue=1 |pages=57–63 |year=2005 |pmid=15643345 |doi=10.1097/00130832-200502000-00011}}</ref> قد يقلِّل تدخين السَّجائر و<nowiki/>[[تدخين سلبي|التدخين السَّلْبِيّ]] من فعاليَّة الأدوية كالستيرويدات القِشريَّة،<ref name=Stap2011>{{cite journal|vauthors=Stapleton M, Howard-Thompson A, George C, Hoover RM, Self TH | title=Smoking and asthma | journal=J Am Board Fam Med | year= 2011 | volume= 24 | issue= 3 | pages= 313–22 | pmid=21551404 | doi=10.3122/jabfm.2011.03.100180}}</ref> وأفادَت قوانين تقييد التدخين في تقليل عدد الأشخاص الّذين يزورون المَشفى بسبب الرَّبو،<ref>{{cite journal|last=Been|first=Jasper|title=Effect of smoke-free legislation on perinatal and child health: a systematic review and meta-analysis|journal=Lancet|date=Mar 28, 2014|doi=10.1016/S0140-6736(14)60082-9|pmid=24680633|volume=383|issue=9928|pages=1549–60}}</ref> في حين لا تُفيد إجراءات التحكُّم بعَثِّ الغُبار كتَرشيح الهواء واستعمال المواد الكيميائيَّة القاتلة لها والكَنْس وأغطية الفِراش والوسائِل الأُخرى في تخفيف أعراض الرَّبو.<ref name=Gotzsche2008>{{cite journal |author=[[Peter C. Gøtzsche|PC Gøtzsche]] |author2=HK Johansen |title=House dust mite control measures for asthma|journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |issue=2 |pages=CD001187 |year=2008 |doi=10.1002/14651858.CD001187.pub3 |pmid=18425868 |editor1-last=Gøtzsche |editor1-first=Peter C}}</ref> لكن عُمومًا تفيد التمارين الأشخاص ذوي الرَّبو المُستَقِر،<ref>{{cite journal|last1=Carson|first1=KV|last2=Chandratilleke|first2=MG|last3=Picot|first3=J|last4=Brinn|first4=MP|last5=Esterman|first5=AJ|last6=Smith|first6=BJ|title=Physical training for asthma.|journal=The Cochrane Database of Systematic Reviews|date=30 September 2013|volume=9|pages=CD001116|doi=10.1002/14651858.CD001116.pub4|pmid=24085631}}</ref> فيمكن لليوغا تأمين تَحسُّنٍ طفيفٍ في نوعيَّة الحياة وتقليلٍ للأعراض عند المُصابين بالرَّبو.<ref>{{cite journal|last1=Yang|first1=Zu-Yao|last2=Zhong|first2=Hui-Bin|last3=Mao|first3=Chen|last4=Yuan|first4=Jin-Qiu|last5=Huang|first5=Ya-Fang|last6=Wu|first6=Xin-Yin|last7=Gao|first7=Yuan-Mei|last8=Tang|first8=Jin-Ling|title=Yoga for asthma|journal=Cochrane Database of Systematic Reviews|date=27 April 2016|doi=10.1002/14651858.cd010346.pub2|url=http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1002/14651858.CD010346.pub2/full|accessdate=29 April 2016|publisher=John Wiley & Sons, Ltd|language=en|deadurl=no|archiveurl=https://web.archive.org/web/20160504021915/http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1002/14651858.CD010346.pub2/full|archivedate=4 May 2016|df=}}</ref>

===الأدوية===
===الأدوية===
===أخرى===
===أخرى===

نسخة 00:22، 31 مايو 2018

ربو
معلومات عامة
الاختصاص طب الرئة،  وعلم المناعة  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع تشنج قصبي،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
عوامل الخطر تدخين[1]،  وتلوث الهواء[2]  تعديل قيمة خاصية (P5642) في ويكي بيانات
المظهر السريري
الأعراض سعال[3]،  وألم الصدر،  والتهاب[3]،  وأزيز[3]  تعديل قيمة خاصية (P780) في ويكي بيانات
الإدارة
أدوية
فورموتيرول،  وترولياندوميسين،  وزافيرلوكاست،  وسالبوتامول،  وهالوثان،  وتيربوتالين،  وأمينوفيلين،  وإفيدرين،  ومونتيلوكاست،  وسالميتيرول،  وزيلوتون،  وبيربوتيرول،  وتيوفيلين،  وإيفيدرا،  وسودوإفدرين،  وحمض الكروموغليسيك،  وأروسيبرينالين،  وبيتاميثازون،  وكلينبوتيرول،  وزافيرلوكاست،  وديبروفيلين،  ومونتيلوكاست،  وزيلوتون،  وفورموتيرول،  وأروسيبرينالين،  وبامبيوتيرول،  وبوديزونيد،  وعوامل مضادة للربو  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P2176) في ويكي بيانات
التاريخ
وصفها المصدر قاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي،  وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي الصغير  [لغات أخرى]‏،  والموسوعة البريطانية نسخة سنة 1911،  ومعجم التخاطب لماير  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P1343) في ويكي بيانات

الرَّبْو[4][5][6][7] أو النَّسَمة[6][7][4] (بالإنجليزية: Asthma)‏ هو مرض التهابي مُزمن شائِع، يُصيب الشُعب الهوائية في الرئتين.[8] يَتميز بحدوثِ أعراضٍ مُتغيرةٍ مُتكررة، مع حدوثِ تشنجٍ قصبي وانسدادٍ في المسلك الهوائي قابلٍ للانعكاس،[9] كما تشمل الأعراض نوباتٍ من الأزيز والسُعال وضيق النفس والصدر،[10] وقد تحدثُ هذه النوبات عدةَ مراتٍ في اليوم أو في الأسبوع،[8] وقد تُزدادُ سواءً في الليل أو مع ممارسةِ الرياضة، وهذا كُله يعتمد على الشَخص المُصاب.[8]

الأعراض والعلامات

حالات مرتبطة

الأسباب

بيئية

جينية

حالات طبية

تفاقم

الفسيولوجيا المرضية

التشخيص

الوقاية

الأدلَّة على نجاعة تدابير منع تفاقُم الرَّبو ضعيفة.[11] ورغم ذلك تنصح مُنظَّمة الصِّحَّة العالميَّة بتقليل عوامِل الخطورة كدُخان التَّبْغ وتلوُّث الهواء وعدد عداوى الجهاز التنفُّسيّ السُّفليّ،[12] وتشمل الجهود الأُخرى الَّتي تُبَشِّر بالخير: الحدُّ من التَّعرُّض للدُخان أثناء الحمل والإرضاع وزيادة الرِّعاية النَّهاريَّة أو الاجتماعات العائليَّة الكبيرة، لكن كل هذا يبقى غير مَدعومٍ كفاية بالأدلَّة ليُنصح به لهذا الغَرَض.[11]

قد يكون التعرُّض والتعايُش المُبَكِّر مع الحيوانات الأليفة مُفيدًا،[13] لكن تبقى نتائج التعرُّض المُبكِّر للحيوانات الأليفة غير حاسِمة[14] ويُنصَح فقط بإبعاد الحيوانات الأليفة عن المَنزل إذا أبدى الشَّخص أعراضًا للحساسيَّة تجاهها.[15]

لم تُبدِ القُيود القوتيَّة (الغذائيَّة) خلال الحمل أو الإرضاع أيَّ فعاليَّة ولهذا لا يُنصَح بها،[15] لكن قد يكون من المُفيد تقليل أو إبعاد الأشياء الَّتي تُسَبِّب الحساسيَّة للأشخاص الحسَّاسين عن مكان عملهم.[16] ليس واضحًا إن كانت لِقاحات النَّزلة الوافدة (الإنفلونزا) المَوسِميَّة تزيد خطر سَوْرة الرَّبو،[17] لكن ورغم ذلك تنصح مُنظَّمة الصِّحَّة العالميَّة بالتَمنيع.[18] وتُعَدُّ قوانين منع التدخين فعَّالة في تقليل سَورات الرَّبو.[19]

التدبير

لا يوجد علاج ناجِع للرَّبو لكن يُمكن تخفيف الأعراض.[20] ومن الضَّروريّ اتِّباع خُطَّة مُحدَّدة ومُخَصَّصة لتدبير والمُراقبة الاستباقيَّة للأعراض، بحيث تتضمَّن هذه الخُطَّة تقليل التعرُّض للمُحَسِّسات وتقييم شِدَّة الأعراض واستعمال الأدوية. من اللَّازِم كتابة الخُطَّة وتقديم النُّصْح بتعديل العِلاج تبعًا للتغيُّرات في الأعراض.[21]

أكثر علاج فَعَّال للرَّبو هو مَعرفة المُحرِّضات كدخان السَّجائر أو الحيوانات الأليفة أو الأسبرين وعدم التعرُّض لها، وإن لم يكفِ ذلك عندها يُنصَح باستعمال الدَّواء. تُختار الأدوية الصَّيدلانيَّة اعتمادًا على شِدَّة المرض وتَكرار حدوث الأعراض، وتُصنَّف أدوية الرَّبو عمومًا إلى سريعة المَفعول ومَديدة المفعول.[22][23]

يُنصَح بالموسِّعات القصَبيَّة لتخفيفٍ قصير الأمد للأعراض، ولا حاجة لأدوية إضافيَّة للأشخاص الَّذين تُصيبهم نوبات الرَّبو بين الحين والآخر. أمَّا إذا كان المرض خَفيفًا ومُسْتَديمًا (أكثر من نوبتين في الأُسبوع الواحد) فيُنصَح بجرعة قليلة استنشاقيَّة من الستيرويدات القِشريَّة أو كبديلٍ لها يؤخَذ فمويًّا مُناهِض لوكوترين أو مُثَبِّت الخليَّة البَدينة، وللَّذين يُعانون من نوباتٍ يوميَّة تُستعمَل الستيرويدات القِشريَّة الاستنشاقيَّة. قد تُضاف الستيرويدات القِشريَّة الفمويَّة لتلك المُعالَجات في حالة السَّورات المُعتدلة والوَخيمة.[24]

تعديل نمط الحياة

تجنُّب المُحرِّضات هو المِفتاح لمنع نوبات الرَّبو وضبتها، ومن أشيَع المُحرِّضات المُحسِّسات والدُّخان (التَّبْغ وغيرها) وتلوُّث الهواء ومُحصِرات بيتا غير الانتقائيَّة والأغذية المحتوية على السَّلفيت.[25][26] قد يقلِّل تدخين السَّجائر والتدخين السَّلْبِيّ من فعاليَّة الأدوية كالستيرويدات القِشريَّة،[27] وأفادَت قوانين تقييد التدخين في تقليل عدد الأشخاص الّذين يزورون المَشفى بسبب الرَّبو،[28] في حين لا تُفيد إجراءات التحكُّم بعَثِّ الغُبار كتَرشيح الهواء واستعمال المواد الكيميائيَّة القاتلة لها والكَنْس وأغطية الفِراش والوسائِل الأُخرى في تخفيف أعراض الرَّبو.[29] لكن عُمومًا تفيد التمارين الأشخاص ذوي الرَّبو المُستَقِر،[30] فيمكن لليوغا تأمين تَحسُّنٍ طفيفٍ في نوعيَّة الحياة وتقليلٍ للأعراض عند المُصابين بالرَّبو.[31]

الأدوية

أخرى

الطب البديل

تقدم المرض

علم الوبائيات

الاقتصاد

التاريخ

المراجع

  1. ^ . PMID:22088612. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) والوسيط |مسار= غير موجود أو فارع (مساعدة)
  2. ^ https://www.pulmonologyadvisor.com/home/topics/asthma/oxidant-pollutant-exposure-at-birth-increases-risk-for-asthma-and-eczema/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. ^ Disease Ontology (بالإنجليزية), 27 May 2016, QID:Q5282129
  4. ^ ا ب يُوسف حِتّي؛ أحمَد شفيق الخَطيب (2008). قامُوس حِتّي الطِبي للجَيب. بيروت، لبنان: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 46. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
  5. ^ "المعجم الطبي المُوحد". مكتبة لُبنان ناشِرون. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-26.
  6. ^ ا ب "المُغني الأكبر". مكتبة لُبنان ناشِرون. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-26.
  7. ^ ا ب "ترجمة كلمة (asthma) في موقع القاموس". www.alqamoos.org. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-26.
  8. ^ ا ب ج "Asthma Fact sheet №307". WHO. نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-03. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  9. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحات 11–12
  10. ^ British Guideline 2009، صفحة 4
  11. ^ ا ب NHLBI Guideline 2007، صفحات 184–5
  12. ^ "Asthma". World Health Organization. أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-30. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  13. ^ Lodge، CJ؛ Allen, KJ؛ Lowe, AJ؛ Hill, DJ؛ Hosking, CS؛ Abramson, MJ؛ Dharmage, SC (2012). "Perinatal cat and dog exposure and the risk of asthma and allergy in the urban environment: a systematic review of longitudinal studies". Clinical & developmental immunology. ج. 2012: 176484. DOI:10.1155/2012/176484. PMC:3251799. PMID:22235226.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  14. ^ Chen، CM؛ Tischer, C؛ Schnappinger, M؛ Heinrich, J (يناير 2010). "The role of cats and dogs in asthma and allergy—a systematic review". International journal of hygiene and environmental health. ج. 213 ع. 1: 1–31. DOI:10.1016/j.ijheh.2009.12.003. PMID:20053584.
  15. ^ ا ب Prescott، SL؛ Tang, ML (2 مايو 2005). "The Australasian Society of Clinical Immunology and Allergy position statement: Summary of allergy prevention in children". The Medical Journal of Australia. Australasian Society of Clinical Immunology and, Allergy. ج. 182 ع. 9: 464–7. PMID:15865590.
  16. ^ Baur، X.؛ Aasen, T. B.؛ Burge, P. S.؛ Heederik, D.؛ Henneberger, P. K.؛ Maestrelli, P.؛ Schlünssen, V.؛ Vandenplas, O.؛ Wilken, D. (1 يونيو 2012). "The management of work-related asthma guidelines: a broader perspective". European Respiratory Review. ERS Task Force on the Management of Work-related, Asthma. ج. 21 ع. 124: 125–39. DOI:10.1183/09059180.00004711. PMID:22654084.
  17. ^ Cates، CJ؛ Rowe, BH (28 فبراير 2013). "Vaccines for preventing influenza in people with asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2: CD000364. DOI:10.1002/14651858.CD000364.pub4. PMID:23450529.
  18. ^ "Strategic Advisory Group of Experts on Immunization – report of the extraordinary meeting on the influenza A (H1N1) 2009 pandemic, 7 July 2009". Wkly Epidemiol Rec. ج. 84 ع. 30: 301–4. 24 يوليو 2009. PMID:19630186.
  19. ^ Been، JV؛ Nurmatov، UB؛ Cox، B؛ Nawrot، TS؛ van Schayck، CP؛ Sheikh، A (3 مايو 2014). "Effect of smoke-free legislation on perinatal and child health: a systematic review and meta-analysis". Lancet. ج. 383 ع. 9928: 1549–60. DOI:10.1016/S0140-6736(14)60082-9. PMID:24680633.
  20. ^ Ripoll، Brian C. Leutholtz, Ignacio (2011). Exercise and disease management (ط. 2nd). Boca Raton: CRC Press. ص. 100. ISBN:978-1-4398-2759-8. مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  21. ^ GINA 2011، صفحة 56
  22. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 213
  23. ^ "British Guideline on the Management of Asthma" (PDF). Scottish Intercollegiate Guidelines Network. 2008. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2008-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-04. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  24. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 214
  25. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 69
  26. ^ Thomson NC، Spears M (2005). "The influence of smoking on the treatment response in patients with asthma". Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology. ج. 5 ع. 1: 57–63. DOI:10.1097/00130832-200502000-00011. PMID:15643345.
  27. ^ Stapleton M، Howard-Thompson A، George C، Hoover RM، Self TH (2011). "Smoking and asthma". J Am Board Fam Med. ج. 24 ع. 3: 313–22. DOI:10.3122/jabfm.2011.03.100180. PMID:21551404.
  28. ^ Been، Jasper (28 مارس 2014). "Effect of smoke-free legislation on perinatal and child health: a systematic review and meta-analysis". Lancet. ج. 383 ع. 9928: 1549–60. DOI:10.1016/S0140-6736(14)60082-9. PMID:24680633.
  29. ^ PC Gøtzsche؛ HK Johansen (2008). Gøtzsche، Peter C (المحرر). "House dust mite control measures for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 2: CD001187. DOI:10.1002/14651858.CD001187.pub3. PMID:18425868.
  30. ^ Carson، KV؛ Chandratilleke، MG؛ Picot، J؛ Brinn، MP؛ Esterman، AJ؛ Smith، BJ (30 سبتمبر 2013). "Physical training for asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 9: CD001116. DOI:10.1002/14651858.CD001116.pub4. PMID:24085631.
  31. ^ Yang, Zu-Yao; Zhong, Hui-Bin; Mao, Chen; Yuan, Jin-Qiu; Huang, Ya-Fang; Wu, Xin-Yin; Gao, Yuan-Mei; Tang, Jin-Ling (27 Apr 2016). "Yoga for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews (بالإنجليزية). John Wiley & Sons, Ltd. DOI:10.1002/14651858.cd010346.pub2. Archived from the original on 2016-05-04. Retrieved 2016-04-29. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (help)


روابط خارجية

إخلاء مسؤولية طبية