ربو: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 31: سطر 31:


<!-- الوبائية والتاريخ والمجتمع -->
<!-- الوبائية والتاريخ والمجتمع -->
تخطَّى عدد مرضى الرَّبو في عام 2015 عالميًّا 358 مِليون شخص مقارنةً بـ 183 مليون في عام 1990،<ref name=GBD2015Pre/><ref>{{cite journal|last1=Global Burden of Disease Study 2013|first1=Collaborators|title=Global, regional, and national incidence, prevalence, and years lived with disability for 301 acute and chronic diseases and injuries in 188 countries, 1990–2013: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2013.journal=Lancet|date=22 August 2015|volume=386|issue=9995|pages=743–800|pmid=26063472|doi=10.1016/s0140-6736(15)60692-4|pmc=4561509}}</ref> حيث سَبَّب حوالي 397100 حالة وفاة سنة 2015،<ref name=GBD2015De/> وحدث أغلبها في [[دولة نامية|الدُّول النَّامية]].<ref name=WHO2013/> غالبًا ما يبدأ المرض في مرحلة الطفولة.<ref name=WHO2013>{{cite web|title=Asthma Fact sheet №307 |url=http://www.who.int/mediacentre/factsheets/fs307/en/ |website=WHO |accessdate=3 March 2016 |date=November 2013 |deadurl=yes |archiveurl=https://web.archive.org/web/20110629035454/http://www.who.int/mediacentre/factsheets/fs307/en/ |archivedate=June 29, 2011 }}</ref> ولقد زادت مُعَدَّلات حدوث نوبات الرَّبو على نحوٍ مَلحوظ منذ الستينيَّات ~1960.<ref name=Ana2010>{{cite journal |authors=Anandan C., Nurmatov U., van Schayck O. C., Sheikh A. |title=Is the prevalence of asthma declining? Systematic review of epidemiological studies |journal=Allergy |volume=65 |issue=2 |pages=152–67 |date=February 2010 |pmid=19912154 |doi=10.1111/j.1398-9995.2009.02244.x }}</ref> عَرَف [[مصر القديمة|المِصريون القُدماء]] الرَّبو،<ref name="Manniche1999">{{cite book | author = Manniche L. | title = Sacred luxuries: fragrance, aromatherapy, and cosmetics in ancient Egypt | page = [https://books.google.com/books?id=ZCgVdm7UKhIC&pg=PA49 49] | year = 1999 | publisher = Cornell University Press | isbn=978-0801437205 }}</ref> وأُخِذَت التسمية الإنجليزية «asthma» من الكلمة الإغريقيّة {{رمز لغة|grc|ἅσθμα}} «ásthma» والَّتي تعني «اللُّهاث».<ref name=M38>{{cite book |first=John F. |last=Murray |title=Murray and Nadel's textbook of respiratory medicine |editor-first=Robert J. |editor-last=Mason |editor2-first=John F. |editor2-last=Murray |editor3-first=V. Courtney |editor3-last=Broaddus |editor4-first=Jay A. |editor4-last=Nadel |editor5-last=Martin|editor5-first=Thomas R.|editor6-last=King, Jr.|editor6-first=Talmadge E.|editor7-last=Schraufnagel|editor7-first=Dean E.|year=2010|publisher=Elsevier|isbn=978-1416047100 |chapter=Ch. 38 Asthma |edition=5th}}</ref>
{{حد فهرس|limit=3}}

<!-- يجب إضافة أصل التسمية العربيَّة إلى المقدمة وإنشاء قسم حول الموضوع-->


==الأعراض والعلامات==
==الأعراض والعلامات==

نسخة 13:42، 12 يناير 2019

ربو
يُستخدم مقياس ذروة التدفق لِقياسِ معدلِ ذروة التدفق الزفيري، المُهم في مُراقبة وتشخيصِ الربو.[1]
يُستخدم مقياس ذروة التدفق لِقياسِ معدلِ ذروة التدفق الزفيري، المُهم في مُراقبة وتشخيصِ الربو.[1]
يُستخدم مقياس ذروة التدفق لِقياسِ معدلِ ذروة التدفق الزفيري، المُهم في مُراقبة وتشخيصِ الربو.[1]
معلومات عامة
الاختصاص طب الرئة
من أنواع تشنج قصبي،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
الأسباب عوامل وراثية وبيئية[2]
عوامل الخطر تلوث الهواء، مولدات الحساسية[3]
المظهر السريري
الأعراض نوباتٌ مُتكررة من الأزيز والسُعال وضيق النفس والصدر[4]
المدة طويل الأمد[3]
الإدارة
التشخيص يعتمدُ على الأعراض، والاستجابة للعلاج، وقياس التنفس[5]
العلاج تجنبُ المحفزات والستيرويدات القشرية المُستنشقة والسالبوتامول[6][7]
أدوية
الوبائيات
انتشار المرض 358 مليون (2015)[8]
الوفيات 397,100 (2015)[9]
التاريخ
وصفها المصدر قاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي،  وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي الصغير  [لغات أخرى]‏،  والموسوعة البريطانية نسخة سنة 1911،  ومعجم التخاطب لماير  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P1343) في ويكي بيانات

الرَّبْو[10][11][12][13] أو النَّسَمة[10][12][13] (بالإنجليزية: Asthma)‏ هو مرض التهابي مُزمن شائِع، يُصيب الشُعب الهوائية في الرئتين.[3] يَتميز بحدوثِ أعراضٍ مُتغيرةٍ مُتكررة، مع حدوثِ تشنجٍ قصبي وانسدادٍ في المسلك الهوائي قابلٍ للانعكاس،[14] كما تشمل الأعراض نوباتٍ من الأزيز والسُعال وضيق النفس والصدر،[4] وقد تحدثُ هذه النوبات عدةَ مراتٍ في اليوم أو في الأسبوع،[3] وقد تُزدادُ سواءً في الليل أو مع ممارسةِ الرياضة، وهذا كُله يعتمد على الشَخص المُصاب.[3]

يُعتقد أنَّ الربو يحدث بسبب مجموعةُ من العوامل الوراثية والبيئية،[2] ويُعتبر العرض لتلوث الهواء ومولدات الحساسية من العوامل البيئية،[3] كما أنَّ الأسبرين ومحصرات البيتا من العوامل المُثيرة لحدوث الربو.[3] عادةً ما يعتمد تشخيص الربو على نمط الأعراض والاستجابة للعلاج على طول الوقت، كما يُستخدم قياس التنفس في التشخيص.[5] يُصنف الربو بناءً على تكرار الأعراض، والحجم الزفيري القسري في ثانية واحدة (FEV1)، ومعدل ذروة التدفق الزفيري،[15] وقد يُصنف أيضًا اعتمادًا على التأتب أو عدم التأتب، حيثُ يُشير التأتب إلى الجاهزية لحدوث فرط التحسس من النمط الأول.[16][17]

لا يوجد عِلاج جذريّ للرَّبو،[3] لكن يمكن منع الأعراض بتجنُّب المُحرِّضات مثل المُسْتَأرِجات والمُهَيِّجات وباستعمال الستِيرويداتِ القِشْرِيَّة الاستنشاقيَّة.[18][19] يمكن استعمال ناهضات بيتا مديدة المَفعول (LABA) أو العوامِل المُضادَّة للوكوترين بالتشارُك مع الستِيرويداتِ القِشْرِيَّة الاستنشاقيَّة إذا لم نستطع التحكُّم بأعراض الرَّبو.[20][21] وعادةً ما تُعالَج الأعراض المُتفاقِمة السُّوء بسرعة باستعمال ناهضات-بيتا2 الأَدْرينِيَّة قصيرة المفعول مثل سالبوتامول والستِيرويداتِ القِشْرِيَّة الفمويَّة،[7] وفي الحالات الشديدة تعطى الستِيرويداتِ القِشْرِيَّة الوريديَّة وكبريتات المغنسيوم وقد يلزم الإقامة بالمُستشفى.[22]

تخطَّى عدد مرضى الرَّبو في عام 2015 عالميًّا 358 مِليون شخص مقارنةً بـ 183 مليون في عام 1990،[8][23] حيث سَبَّب حوالي 397100 حالة وفاة سنة 2015،[9] وحدث أغلبها في الدُّول النَّامية.[3] غالبًا ما يبدأ المرض في مرحلة الطفولة.[3] ولقد زادت مُعَدَّلات حدوث نوبات الرَّبو على نحوٍ مَلحوظ منذ الستينيَّات ~1960.[24] عَرَف المِصريون القُدماء الرَّبو،[25] وأُخِذَت التسمية الإنجليزية «asthma» من الكلمة الإغريقيّة ἅσθμα «ásthma» والَّتي تعني «اللُّهاث».[26]


الأعراض والعلامات

يَتميز الربو بحدوثِ نوباتٍ مُتكررة من الأزيز وضيق النفس والصدر والسُعال،[27] كما قد تُنتج الرئتين البَلغَم عن طريق السُعال ولكن غالبًا يَصعُب ظهوره،[28] أما أثناءِ الشِفاء من النوبة، فإنهُ قد يبدو شبيهًا بالقيح؛ بسببِ المستوياتِ العالية لخلايا الدمِ البيضاء والتي تُسمى الحَمِضات.[29] عادةً ما تكونُ الأعراضُ أسوأ في الليل وفي الصباحِ الباكر، أو تزدادُ سوءً أثناء التمرينِ أو التعرضِ لهواءٍ بارد.[30] بعضُ المُصابين بالربو نادرًا ما تحدثُ لهم الأعراض، ولكن بعضٌ آخر قد تحدث لهم أعراضٍ ملحوظة ومستمرة.[31]

حالاتٌ طبية مرتبطة

تحدثُ بعضُ الحالات الصِحية الأُخرى بشكلٍ مُتكررٍ في الأشخاصِ الذين يعانون من الربو، ومنها الارتجاعُ المعدي المريئي والتهاب الجيوب وانقطاع النفس الانسدادي النومي،[32] كما أنهُ من الشائعِ حدوث الاضطرابات النفسية أيضًا،[33] حيثُ أنَّ اضطرابات القلق تحدثُ في 16–52% واضطرابات المزاج في 14–41%،[34] وعلى الرغم من ذلك، إلا أنهُ من غير المعروف فيما إذا كان الربو يُسبب الاضطرابات النفسية أمَّ أنَّ الاضطرابات النفسية تُسبب الربو.[35] الأشخاص المُصابون بالربو، وخاصةً إذا كان الربو غير مضبوط جيدًا، فإنهُ مُعرضون بشكلٍ كبير لردودِ فعلٍ سيئة تُجاه المواد الظليلة (العتيمة للأشعة).[36]

الأسباب

يَحدث الربو نتيجةً لمجموعةٍ من ردودِ الفعل البيئية والوراثية المُعقدة غير المفهومة كاملًا،[2][37] حيثُ تؤثرُ على حدةِ واستجابة الربو للعلاج.[38] يُعتقدُ بأنَّ الزيادةَ الأخيرة في معدلاتِ الربو؛ ترجعُ إلى تَغيُراتٍ في عواملِ التخلق المتوالي (عواملُ وراثية تختلفُ عن تلكَ العوامل المرتبطة بتسلسل الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين) وفي بيئة المعيشة.[39] عادةً ما يرتبطُ ظهور الربو قبل سن 12 عامًا بعواملِ جينية، أما ظُهوره بعد 12 عامًا يكونُ بسببِ عوامل بيئية.[40]

البيئية

تَرتبطُ العديدُ من العواملِ البيئية مع تَطور وتفاقم الربو، وتتضمن مولداتِ الحساسية وملوثاتِ الهواء والمواد الكيمائية البيئية الأُخرى.[41] يرتبطُ التدخينُ أثناءَ الحمل وبعدَ الولادة بخطرِ حدودثِ أعراضٍ مُشابهةٍ للربو.[42] يُعتبر انخفاضُ جودةِ الهواء بسببِ بعض العواملِ كالتلوث الناجمِ عن المركبات أو ارتفاعُ مستوياتِ الأوزون،[43] من العواملِ المؤثرةِ على تطورِ الربو وزيادةِ شدته،[44] حيثُ وجدَ أنَّ أكثرَ من نصفِ حالات الأطفال المُصابين بالربو في الولايات المتحدة تحدثُ في المناطقِ ذات جودةِ الهواءِ الأقل من معاييرِ وكالة حماية البيئة الأمريكية،[45] ويزدادُ انخفاضُ جودةِ الهواء في المجتمعاتِ ذاتِ الدخل المنخفض والأقليات.[46]

قد يكونُ التعرضُ للمركباتِ العضوية المُتطايرة في الأماكنِ المُغلقة من مُحفزاتٍ حدوث الربو، فمثلًا، التعرضُ للفورمالدهيد لهُ صلةٌ إيجابية مع حدوثِ الربو،[47] وأيضًا بعض الفثالات الموجودة في أنواعٍ مُعينة من الكلوريدات مُتعددة الفاينيل ترتبطُ مع حدوثِ الربو في الأطفال والبالغين،[48][49] أما العلاقة بينَ التعرضُ لمبيدات الآفات وحدوث الربو، فلا تزالُ غير واضحة حتى الآن.[50][51]

تُوجد علاقةٌ بين الربو واستعمال دواء الأسيتامينوفين (الباراسيتامول)،[52] ولكن جميع الأدلة لا تدعمُ ذلك، ولكنها تدعمُ دورًا سببيًا.[53] وجدت مُراجعة 2014 أنَّ هذه العلاقة قد اختفت عندَ أخذِ حدوث العدوى التنفسية في الاعتبار،[54] كما أنَّ استخدام الأمِ له أثناءَ الحمل يرتبط مع زيادةِ خطر حدوث التوتر النفسي أثناءَ الحمل.[55][56]

يرتبطُ حدوث الربو مع التعرضِ لمولدات الحساسية في الأماكنِ المُغلقة،[57] والتي تتضمن العَفن وعثة الغبار والصراصير والوَبَغ الحيواني (أجزء من فراء أو ريش الحيوانات).[58][59] وُجدت طرقٌ لتقليل فعالية عثِ الغبار، بحيث تُصبح غير فعالة في إظهار أعراض المواضيع الحساسة.[60][61] أنواعٌ معينة من عداوى الفيروسات التنفسية مثل الفيروس الأنفي والفيروس المخلوي التنفسي،[26] قد تزيدُ من خطرِ حدوث الربو في الأطفال الصغار،[62] ولكن أنواعٌ أخرى من العداوى قد تُقلل من خطرِ حدوث الربو.[26]

الفرضية الصحية

تُحاول الفرضية الصحية تفسيرَ زيادةِ معدلاتِ الربو عالميًا، كنتيجةٍ مُباشرةٍ غير مقصودة لانخفاضِ التعرض للبكتيريا والفيروسات غير المُسببة للمرض في مرحلةِ الطفولة.[63][64] اقتُرحَ أنَّ انخفاض التعرض للبكتيريا والفيروسات حدثَ كنتيجةٍ جزئيةٍ لزيادةِ النظافة وانخفاضِ حجم الأسرة في المُجتمعات الحديثة،[65] كما أنَّ التعرض لذيفان البكتيريا الداخلي في مرحلة الطفولة المُبكرة، قد يُساعدُ على منع حدوث الربو، ولكن التعرض في سنٍ أكبر قد يُحفز حدوث التضيق القَصبي.[66] هُناك أدلةٌ أخرى تدعم الفرضية الصحية، وتتضمن انخفاضَ معدلاتِ الربو في المزارعِ والأسر التي تمتلكُ حيواناتٍ أليفة.[65]

يرتبطُ استعمالُ المضادات الحيوية مُبكرًا في الحياة مع حدوث الربو.[67] أيضًا وجد أنَّ الولادة القيصرية ترتبط مع زيادةِ خطر حدوث الربو (حوالي 20-80%)؛ تُعزى هذه الزيادة إلى نقصِ المستعمراتِ البكتيرية الطبيعية والتي يكتَسِبها المَولود أثناء مروره عبر قناةِ الولادة.[68][69] هُناك أيضًا علاقةٌ بين الربو ومستوى ترفِ حياة الفرد، والتي قد ترتبط بالفرضية الصحية؛ لأنَّ الأفراد الأقل ترفًا غالبًا ما يكونون أكثرَ عُرضةً للبكتيريا والفيروسات.[70]

الجينية

تآثرُ CD14-الذيفان الداخلي اعتمادًا على CD14 SNP C-159T[71]
مستويات الذيفان الداخلي النمط الجيني CC النمط الجيني TT
تعرض عالي خطر منخفض خطر مرتفع
تعرض منخفض خطر مرتفع خطر منخفض

يُعد التاريخ العائلي من عواملِ خطر حدوثِ الربو، كما أنَّ هُناك العديد من الجينات المؤَثِرة.[72] إذا كانَ واحدٌ من التوأم المُتماثل مُصابًا، فإنَّ احتمال إصابة الآخر بالمرض حوالي 25%.[72] في نهايةِ عام 2005، حُدد ارتباطُ 25 جين بالربو في ستة مجموعاتٍ سكانية مُنفصلة أو أكثر، وتتضمن ناقلة سلفيد الجلوتاثيون مو 1 (GSTM1) وإنترلوكين-10 (IL10) والبروتين المرتبط بالخلايا اللمفاوية التائية السامة 4 (CTLA-4) والنوع الخامس من كازال مثبط بروتياز السيرين (SPINK5) ومخلق لوكوتريين سي4 (LTC4S) ومستقبل الإنترلوكين-2 (IL4R) ونطاق الديسنتجرين والبروتيناز الفلزي المحتوي على البروتين 33 (ADAM33) وغيرها.[73] ترتبط العديدُ من هذه الجينات مع الجهازِ المناعي أو الالتهاب المُحور، وعلى الرغم من تدعيم قائمة الجينات هذه بدراساتٍ مُتكررة كثيرة، إلا أنَّ النتائج لم تكن مُتسقة بين جميع السُكان الذين اختُبروا.[73] في عام 2006 رُبط أكثر من 100 جين مع الربو في دراسةِ الترابط الجيني وحده،[73] كما يُمكن العثور على أكثر من ذلك باستمرار الدراسة.[74]

قد تُسبب بعضُ المتغيرات الجينية الربو فقط في حالِ اجتماعِها مع تعرضٍ بيئيٍ مُحدد،[2] ومثالُ ذلك تعدد أشكال النوكليوتيدات المفردة في منطقةِ عنقود تمايز 14 (CD14) والتعرضُ لذيفانٍ داخلي (منتَجٌ بكتيري)، حيثُ أنَّ التعرض للذيفانِ الداخلي يُمكن أن تحدثَ من عدةِ مصادرَ بيئية والتي تتضمنُ التدخين والكلاب والمزارع، وبعد ذلك يُحدد خطرُ الإصابة بالربو عن طريقِ جيناتِ الشخص ومستوى تعرضه للذيفان الداخلي.[71]

حالات طبية

التأتب هيَ حالةٌ تتضمن ثالوثًا طبيًا من الربو والتهاب الجلد التأتبي وحساسية الأنف،[75] وتُعتبر الأمراض التأتبية أقوى عاملِ خطرٍ لحدوث الربو،[62] ويزداد الخطرُ كثيرًا في حال وجودِ إكزيما وحمى الكلأ.[76] يرتبطُ الربو مع الورام الحبيبي والتهاب الأوعية (المعروف سابقًا باسم متلازمة شيرغ-ستراوس)، وهو مرضٌ مناعيٌ ذاتي مع التهابٍ وعائي.[77] قد يُعاني بعض الأفراد المُصابون بأنواعٍ معنية من الشرى من أعراضِ الربو.[75]

هُناك علاقةٌ مُتبادلة بين السمنة وخطرِ حدوث الربو مع زيادة كلٍ منهما في السنواتِ الأخيرة،[78][79] حيثُ قد تكونُ هناك العديد من العوامل التي تلعبُ دورًا، ومنها انخفاضُ وظائف الجهاز التنفسي نتيجةً لتراكمِ الدهون، أيضًا حقيقة أنَّ الأنسجة الدهنية تؤدي إلى حالةٍ معززة للالتهاب.[80]

يُمكن للأدوية مُحصرة البيتا مثل البروبرانولول أن تُحفز حدوث الربو في الأشخاص المُعرضين للإصابة،[81] وعلى الرغمِ من ذلك فإنَّ محصرات البيتا قلبية الانتقاء تظهر آمنةً مع الأشخاص المُصابين بحالةٍ طفيفة أو متوسطة من المرض.[82][83] تتضمن الأدوية الأخرى التي قد تُسبب مشاكلًا لدى مُصابي الربو مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين والأسبرين والأدوية اللاستيرويدية المضادة للالتهاب،[84] كما أنَّ استعمال الأدوية الكابتة للحمض (مثبطات مضخة البروتون ومضادات مستقبلات الهستامين 2) خلال فترةِ الحمل، قد يرتبطُ مع زيادة خطرِ حدوث الربو لدى الطفل.[85]

التفاقم

يُصاب بعضُ الأشخاصِ بدايةً بحالةِ الربو المُستقر والتي تستمر لأسابيع أو أشهر، ثم تتطور فجأةً إلى نوبة من الربو الحاد، وتختلفُ ردودُ فعل الأفراد نتيجةً لبعضِ العوامل المُختلفة،[86] حيثُ قد تتفاقم الحالة لدى البعض بشكلٍ شديد؛ نتيجةً لعواملِ محفزة مُختلفة.[86]

هُناك بعض العوامل المنزلية والتي قد تُساعد في تفاقمِ الربو ومنها الغبار ووبغ الحيوان (خاصةً شعر الكلاب والقطط) والعفن والصراصير المولدة للحساسية.[86][87] تُعتبر العطور من الأسباب الرئيسية لحدوثِ هجمات الربو الحادة في النساء والأطفال. يُمكن للعدواى الفيروسية والبكتيرية التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي أن تزيد من سوء المرض.[86] قد يزيدُ الضغط النفسي من سوءِ الأعراض، حيث يُعتقدُ أنَّ الضغط النفسي يُأثرُ على جهازِ المناعة، وبالتالي يزيدُ من الاستجابة الالتهابية للمسلَكِ الهوائي لمسبباتِ الحساسية والمُهيجات.[44][88]

الفيزيولوجيا المرضية

خطأ: لم تُحدد أسماء صفحات (مساعدة). يحدثُ الربو نتيجةً للتهابٍ مزمنٍ في المنطقة الموصلة في السبيل التنفسي (خصوصًا الشعب الهوائية والقصيبات الرئيسية، مما يؤدي لاحقًا إلى زيادةِ قابليةِ انقباشِ العضلات الملساء المُحيطة، مما يؤدي مع عواملَ أُخرى إلى نوباتٍ من تضيقِ مجرى الهواء وحدوث الأعراض التقليدية للأزيز، وعادةً ما يكون هذا التضيق قابلًا للانعكاس مع أو بدونِ علاج. أحيانًا تتغير مجاري الهواء نفسُها.[27] تشملُ التغييرات النموذجية في مجاري الهواء زيادةً في الخلايا الحمضية وزيادةً في سُمكِ النسيج الضام الشبكي، وبشكلٍ مزمنٍ قد يزدادُ حجم عضلات المجاري الهوائية الملساء، مع زيادةٍ في عددِ الغدد المُخاطية. تشمل التغييراتِ خلايا أُخرى وهي الخلايا التائية والمتعادلة والبلعميات. قد يكونُ هناكَ مشاركةٌ من أجزاء الجهاز المناعي الأخرى والتي تشمل السيتوكين والكيموكين والهستامين واللوكوترايينات وغيرها.[26]

التشخيص

على الرغم من أنَّ الربوَ حالةٌ مُعترفٌ بها عالميًا، إلا أنه لا يُوجد لها تعريفٌ عالميٌ واحِدٌ مُتفقٌ عليه.[26] عرفتهُ المباردة العالمية للربو بأنهُ "اضطرابٌ التهابيٌ مُزمنٌ في الممراتِ الهوائية، تلعبُ فيه العديدُ من الخلايا والعناصر الخلوية دورًا. يرتبطُ هذا الالتهاب المُزمن بفرطِ استجابةٍ تؤدي إلى نوباتٍ مُتكررة من الأزيز والسُعال وضيق النفس والصدر خاصةً في الليل أو في الصباح الباكر، وترتبط هذه النوبات مع انسدادٍ واسعٍ مُتغيرٍ في تدفقِ الهواء للرئة، والذي غالبًا ما يكون قابلًا للانعكاسِ تلقائيًا أو علاجيًا".[27]

لا يُوجد حاليًا أيُ اختبارٍ دقيقٍ لتشخيص الربو، ويعتمدُ تشخيصهُ على نمطِ الأعراض والاستجابة للعلاج مع مرورِ الوقت.[5][26] يجبُ الاشتباه بالربو في حالِ وجودِ تاريخٍ مُتكررٍ للأزيز والسعال أو وجودِ صعوبةٍ في التنفس، وتتفاقمُ هذه الأعراضُ بممارسةِ الرياضة أو التعرضِ لعدوى فيروسية أو مسببات الحساسية أو تلوثِ الهواء،[89] كما يُستعمل قياس التنفس لتأكيد التشخيص.[89] تزداد صُعوبة تشخيص الربو في الأطفال دونَ سنِ السادسة، حيثُ يصعبُ استعمال قياس التنفس.[90]

قياس التنفس

يُوصى باستعمال قياس التنفس في تشخيصِ وإدارة حالات الربو،[91][92] حيثُ يُعتبر أفضل اختبارٍ مُنفردِ للربو.[26] إذا كانَ الحجم الزفيري القسري في ثانية واحدة (FEV1) والمُقاس بواسطة هذه التقنية يتطور أكثر من 12% ويزداد على الأقل بمقدارِ 200 ملليلتر بعد إعطاء موسعٍ قصبي مثل السالبوتامول، فإنَّ هذا يدعم التشخيص بالإصابة بالربو،[26] ولكن على الرغم من هذا، فإنَّ هذه القياسات قد تكون طبيعية في الأشخاصِ الذين لديهم تاريخٌ من الربو الخفيف، وبالتالي لا يُمكن الاعتماد عليها.[26] يُعتبر الكافيين موسعًا قصبيًا في مرضى الربو، وبالتالي فإنَّ استعماله قبل اختبار وظائف الرئة يتداخل مع نتائج الاختبار.[93] يُساعد قياس سعة انتشار النفس الواحد على التفرقة بين الربو وداء الانسداد الرئوي المزمن.[26] يُمكن إجراء قياس التنفس كل عام أو عامين، وذلك لِمتابعة مدى انضباط الربو في الشخص.[94]

أخرى

يَتضمن اختبار تحدي الميثاكولين استنشاق تركيزاتٍ مُتزايدة من مادةٍ تُسبب تضيق المجرى الهوائي في الأشخاص المؤهبين لذلك،[26] وإذا كانت النتيجة سَلبية، فهذا يعني أنَّ الشخص لا يُعاني من الربو، أما النتيجة الإيجابية فليستُ خاصة بالربو فقط.[26]

من الأَدلة الداعمة الأُخرى: فَرق ≥20% في مُعدل ذروة التدفق الزفيري لمدة ثلاثة أيام على الأقل في أسبوع لمدة أسبوعين على الأقل، أو تَحسن بنسبة ≥20% في ذروة التدفق بعد علاج إما بالسالبوتامول أو الكورتيكوستيرويدات المُستنشقة أو البريدنيزون، أو انخفاضٌ بنسبة ≥20% في ذروة التدفق بعد التعرضُ لمُحفز.[95] اختبارُ ذروة التدفق الزفيري مُتغيرٌ أكثر من قياس التنفس، ولكن على الرغم من هذا، فإنهُ لا يوصى به كتشخيصٍ روتيني،[96] ولكنهُ قد يكون مُفيدًا للمراقبة اليومية الذاتية لدى المُصابين بالمرض بدرجةٍ متوسطةٍ أو شديدة؛ وذلك للتحقق من فعاليةِ الأدوية الجديدة المُستعملة.[96] قد يكون أيضًا مُفيدًا في التوجيه العلاجي للأشخاص الذين يعانون من سوراتٍ حادة.[96]

التصنيف

التصنيف السريري (≥ 12 عامًا)[15]
الشدة تكرار العرض أعراض ليلية %FEV1 المتوقع تغير FEV1 استعمال سابا (SABA)
متقطع ≤2/أسبوع ≤2/شهر ≥80% <20% ≤2 أيام/أسبوع
مستمر خفيف >2/أسبوع 3–4/شهر ≥80% 20–30% >2 أيام/أسبوع
مستمر متوسط يوميًا >1/أسبوع 60–80% >30% يوميًا
مستمر بشدة باستمرار متكرر (7/أسبوع) <60% >30% ≥2/يوم

يُصنف الربو سريريًا اعتمادًا على تكرار الأعراض، والحجم الزفيري القسري في ثانية واحدة، ومعدل ذروة التدفق الزفيري،[15] كما قد يُصنف الربو إلى تأتبي (خارجي المنشأ) أو غير تأتبي (داخلي المنشأ)، اعتمادًا على أنَّ الأعراض تحدث بسبب مولدات الحساسية (التأتبية) أو لا (غير تأتبية).[16] على الرغم من أنَّ الربو يُصنف على أساس الشدة، إلا أنهُ في الوقت الحالي لا توجد طريقة واضحة لتصنيف المجموعات الفرعية المُختلفة من الربو خارج هذا النظام التصنيفي.[97] إنَّ إيجاد طرق لتحديد المجموعات الفرعية التي تستجيب جيدًا للأنواع المختلفة من العلاجات هو هدف حساس حاليًا لأبحاث الربو.[97]

على الرغم من أنَّ الربوَ عبارةٌ عن حالةِ انسدادٍ مُزمن، إلا أنه لا يُعتبر جزءًا من مرض الانسداد الرئوي المزمن؛ لأنَّ هذا المُصطلح يُشير تحديدًا إلى مجموعةٍ من الأمراض اللاعَكوسة (لا يُمكن علاجها) مثل توسع القصبات، والتهاب القصبات المُزمن، والنُفاخ.[98] على عكسِ هذه الأمراض، فإنَهُ عادةً ما يكون انسداد مجرى الهواء في الربو قابلًا للعلاج، ومع ذلك، فإنهُ إذا تُرك من غير علاجٍ، فإنَّ الالتهابٍ المُزمن في الربو قد يؤدي إلى انسدادٍ رئوي غيرُ قابل للعلاج، نتيجةً لإعادة تشكيل مجرى الهواء.[99] على عكسِ النُفاخ، فإنَّ الربو يؤثرُ على الشُعب الهوائية، وليسَ على الحويصلات الهوائية.[100]

سَّوْرات الربو

ربو مستحث بالتمرين

مهني

ربو مستحث بالأسبرين

ربو مستحث بالكحول

ربو لاأرجي

الربو اللاأرجي أو الربو غير التحسُسي، ويُعرف أيضًا باسم الربو داخلي المنشأ أو الربو اللاتأتبي، ويُشكل ما بين 10-33% من الحالات. هُناك نتائجُ سلبية لاختبار الجلد لمُسببات الحساسية المُستنشقة الشائعة، مع تركيازٍ مصلية طبيعية لغلوبيولين المناعي هـ. غالبًا ما يبدأ هذا النوع في وقتٍ متأخرٍ من الحياة، وتتأثر النساء بالمرض أكثر من الرجال. العلاجات المُعتادة قد لا تعمل كالمُعتاد.[101]

التشخيص التفريقي

الوقاية

الأدلَّة على نجاعة تدابير منع تفاقُم الرَّبو ضعيفة.[102] ورغم ذلك تنصح مُنظَّمة الصِّحَّة العالميَّة بتقليل عوامِل الخطورة كدُخان التَّبْغ وتلوُّث الهواء وعدد عداوى الجهاز التنفُّسيّ السُّفليّ،[103] وتشمل الجهود الأُخرى الَّتي تُبَشِّر بالخير: الحدُّ من التَّعرُّض للدُخان أثناء الحمل والإرضاع وزيادة الرِّعاية النَّهاريَّة أو الاجتماعات العائليَّة الكبيرة، لكن كل هذا يبقى غير مَدعومٍ كفاية بالأدلَّة ليُنصح به لهذا الغَرَض.[102]

قد يكون التعرُّض والتعايُش المُبَكِّر مع الحيوانات الأليفة مُفيدًا،[104] لكن تبقى نتائج التعرُّض المُبكِّر للحيوانات الأليفة غير حاسِمة[105] ويُنصَح فقط بإبعاد الحيوانات الأليفة عن المَنزل إذا أبدى الشَّخص أعراضًا للحساسيَّة تجاهها.[106]

لم تُبدِ القُيود القوتيَّة (الغذائيَّة) خلال الحمل أو الإرضاع أيَّ فعاليَّة ولهذا لا يُنصَح بها،[106] لكن قد يكون من المُفيد تقليل أو إبعاد الأشياء الَّتي تُسَبِّب الحساسيَّة للأشخاص الحسَّاسين عن مكان عملهم.[107] ليس واضحًا إن كانت لِقاحات النَّزلة الوافدة (الإنفلونزا) المَوسِميَّة تزيد خطر سَوْرة الرَّبو،[108] لكن ورغم ذلك تنصح مُنظَّمة الصِّحَّة العالميَّة بالتَمنيع.[109] وتُعَدُّ قوانين منع التدخين فعَّالة في تقليل سَورات الرَّبو.[110]

التدبير

لا يوجد علاج ناجِع للرَّبو لكن يُمكن تخفيف الأعراض.[111] ومن الضَّروريّ اتِّباع خُطَّة مُحدَّدة ومُخَصَّصة لتدبير والمُراقبة الاستباقيَّة للأعراض، بحيث تتضمَّن هذه الخُطَّة تقليل التعرُّض للمُحَسِّسات وتقييم شِدَّة الأعراض واستعمال الأدوية. من اللَّازِم كتابة الخُطَّة وتقديم النُّصْح بتعديل العِلاج تبعًا للتغيُّرات في الأعراض.[112]

أكثر علاج فَعَّال للرَّبو هو مَعرفة المُحرِّضات كدخان السَّجائر أو الحيوانات الأليفة أو الأسبرين وعدم التعرُّض لها، وإن لم يكفِ ذلك عندها يُنصَح باستعمال الدَّواء. تُختار الأدوية الصَّيدلانيَّة اعتمادًا على شِدَّة المرض وتَكرار حدوث الأعراض، وتُصنَّف أدوية الرَّبو عمومًا إلى سريعة المَفعول ومَديدة المفعول.[113][114]

يُنصَح بالموسِّعات القصَبيَّة لتخفيفٍ قصير الأمد للأعراض، ولا حاجة لأدوية إضافيَّة للأشخاص الَّذين تُصيبهم نوبات الرَّبو بين الحين والآخر. أمَّا إذا كان المرض خَفيفًا ومُسْتَديمًا (أكثر من نوبتين في الأُسبوع الواحد) فيُنصَح بجرعة قليلة استنشاقيَّة من الستيرويدات القِشريَّة أو كبديلٍ لها يؤخَذ فمويًّا مُناهِض لوكوترين أو مُثَبِّت الخليَّة البَدينة، وللَّذين يُعانون من نوباتٍ يوميَّة تُستعمَل الستيرويدات القِشريَّة الاستنشاقيَّة. قد تُضاف الستيرويدات القِشريَّة الفمويَّة لتلك المُعالَجات في حالة السَّورات المُعتدلة والوَخيمة.[115]

تعديل نمط الحياة

تجنُّب المُحرِّضات هو المِفتاح لمنع نوبات الرَّبو وضبتها، ومن أشيَع المُحرِّضات المُحسِّسات والدُّخان (التَّبْغ وغيرها) وتلوُّث الهواء ومُحصِرات بيتا غير الانتقائيَّة والأغذية المحتوية على السَّلفيت.[116][117] قد يقلِّل تدخين السَّجائر والتدخين السَّلْبِيّ من فعاليَّة الأدوية كالستيرويدات القِشريَّة،[118] وأفادَت قوانين تقييد التدخين في تقليل عدد الأشخاص الّذين يزورون المَشفى بسبب الرَّبو،[119] في حين لا تُفيد إجراءات التحكُّم بعَثِّ الغُبار كتَرشيح الهواء واستعمال المواد الكيميائيَّة القاتلة لها والكَنْس وأغطية الفِراش والوسائِل الأُخرى في تخفيف أعراض الرَّبو.[60] لكن عُمومًا تفيد التمارين الأشخاص ذوي الرَّبو المُستَقِر،[120] فيمكن لليوغا تأمين تَحسُّنٍ طفيفٍ في نوعيَّة الحياة وتقليلٍ للأعراض عند المُصابين بالرَّبو.[121]

الأدوية

تُقسَم الأدوية المُستعمَلة لعلاج الرَّبو إلى صِنفين عَامَّين هُما المُفَرِّجات السَّريعة (لعلاج الأعراض الحادَّة والوَجيزة) وأدوية الضَّبْط طويلة الأمد (لمنع مزيدٍ من السَّوْرات[113] ولا حاجة للمُضادَّات الحيويَّة (الصادَّات الحيويَّة) لعلاج التفاقُم المُفاجِئ للأعراض.[122]

سريعة المفعول

عُلَيْبَة مُستَديرة فوق الحامل البلاستيكيّ الأزرق
يشيع استعمال مِنْشَقَة سالبوتامول مُعايَرة الجُرعة لعلاج نوبات الرَّبو.

الضبط طويل الأمد

عُلَيْبَة مُسْتَدِيرة فوق الحامِل البلاستيكيّ البُرتقاليّ
مِنشَقة بروبيونات الفلوتيكازون مُعايَرة الجرعة، يشيع استعمالها للضبط طويل الأمد.
  • تعتبر الستِيرويدات القِشْرِيَّة عمومًا أكثر علاج فَعَّال متوفِّر للضبط طويل الأمد.[113] الأشكال المُستنشقة مثل بيكلوميتازون عادةً ما تُستعمَل إلَّا في حالة المرض المُسْتَديم الوَخيم، حيثُ سيُحتاج للستِيرويدات القِشْرِيَّة الفمويَّة.[113] ويُنصَح عادةً باستعمال الأشكال الاستنشاقيَّة مَرَّة أو مَرَّتين يوميًّا اعتمادًا على وخامة الأعراض.[127]
  • يُمكن لناهِضات الأدرينات-البيتا مديدة المَفعول (LABA) مثل سالميتيرول وفورموتيرول تحسين ضبط الرَّبو -على الأقل عند البالغين- عندما تُعطَى بالتشارك مع الستِيرويدات القِشْرِيَّة الاستنشاقيَّة،[128][129] أمَّا بالنسبة للأطفال فهذه الفائدة غير مؤكَّدة،[128][130][129] وعندما تُستعمل بدون ستيرويدات قد تَزيد خطر التأثيرات الجانبيَّة الوَخيمة،[131] وعلى العكس قد تزيد الستِيرويدات القِشْرِيَّة الخطر قليلًا.[132][133] بالنسبة للأطفال ذوي الرَّبو المُستديم، هنالك أدلَّة تدعم النظام العلاجيّ المتضمِّن للناهضات الأدرينات-البيتا مديدة المَفعول المُضافة للستِيرويدات القِشْرِيَّة الَّذي قد يحسِّن وظيفة الرِّئة لكنَّه لا يُقَلِّل كميَّة السَّورات الخطيرة.[134] قد يحتاج الأطفال اللَّذين يستعملون ناهضات الأدرينات-البيتا مديدة المَفعول كجزء من علاج الرَّبو أن يذهبوا للمشفى كثيرًا.[134]
  • قد تُستعمَل مضادات مُيتَقبِل اللُّوكوترين (مثل مونتيلوكاست وزافيرلوكاست) إضافةً إلى الستيرويدات القِشريَّة الاستنشاقيَّة، وقد تترافَق أيضًا مع استعمال ناهضات الأدرينات-البيتا مديدة المَفعول،[135][113][136] والأدِلَّة غير كافية لدعم استعمالِها في السَّوْرات الحادَّة.[137][138] يبدو أنَّ لها مَنفَعة طفيفة بالنِّسبة للأطفال عند إضافتها للستيرويدات المُستَنشَقة،[139] ونفس الشَّيء ينطبق على اليَافِعين والبَالِغين.[140] لكن هي مُفيدة لوحدِها.[141] وبالنِّسبة لمن هُمْ أقلّ من خمسة أعوام، اعتبرتها جَمعيَّة الصَّدر البريطانيَّة العِلاج المُضاف المُفَضَّل بعد الستيرويدات القِشريَّة الاستنشاقيَّة في عام 2009م.[142] من الممكن استعمال صِنف مُثَبِّطات 5-أكسيجيناز شحمية كبديل في العلاج المُزمن للرَّبو الخفيف إلى المعتدل عند الأطفال الكِبار والبالغين،[21][143] وحتَّى عام 2013م لا يوجد إلَّا دواء واحِد في هذه العائلة هو زيلوتون.[21]
  • لا يؤمِّن الإدخال الوريديّ للدواء أمينوفيلِّين تحسُّنًا في توسُّع القصبات إضافةً إلى أنَّ العلاج به يترافَق مع آثار ضَائِرة أكثر بالمُقارنة مع ناهضات بيتا-2 المُستَنشَقة المِعياريّة.[144]
  • تعدُّ مُثَبِّتات الخليَّة البَدينة (مثل كرُومُولين الصُّوديوم) بديلًا آخرًا غير مُفَضَّلٍ عن الستيرويدات القِشريَّة.[113]

طرق الإيتاء

توفَّر الأدوية عادةً كمَناشِق مُعايَرة الجُرعة بالتَوليف (المزج) مع مِفْسَاح الرَّبو أو كمِنشقة مَسحوقٍ جافٍّ، والمِفساح هو أسطوانة بلاستيكيَّة تَمزُج الدَّواء مع الهواء ممَّا يُسَهِّل أخذ جرعة كاملة من الدَّواء. قد تُستَعمَل أيضًا الرَذَّاذة، وكِلا الرذاذة والمِفساح مُتساويا الفعاليَّة بالنسبة للَّذين أعراضهم خفيفة إلى معتدلة، ورغم ذلك تبقى الأدلَّة المتوفِّرة غير كافية لتحديد فيما إذا كانا يختلفان في حالة المرض الوَخيم.[145] لا يوجد دليل قويّ لاستعمال مُضاهِئات الأدرينات-البيتا مديدة المَفعول عند البالغين أو الأطفال اللَّذين يعانون من ربوٍ حاد.[146]

التأثيرات الضائرة

يحمل الاستعمال طويل الأمد للستيرويدات القِشريَّة بالجرعات الاعتياديَّة خطرًا طفيفًا في حدوث التأثيرات الضائرة،[147] من هذه المَخاطِر السُّلاَق وحدوث السَّاد وتباطؤ معدَّل النمو.[147][148][149] وقد تؤدِّي الجرعات العالية من الستيرويدات المُستنشَقة لتقليل كثافة العظم المعدنيَّة.[150]

أخرى

عندما لا يستجيب الرَّبو للأدوية الاعتياديَّة تبقى عدَّة خيارات مُتاحة لكلٍّ من التدبير الطارئ أو الإسعافيّ ولمنع النوبات الحادَّة، ومن الخيارات الأُخرى للتدبير الطارِئ:

الطب البديل

العديد من الأشخاص المُصابين بالرَّبو حالهم كحال المُصابين باضطرابات مُزمنة أُخرى يستخدمون عِلاجات بَديلة؛ أظهَر المَسْح أنَّ ما يُقارِب 50℅ يستعملون شكلًا عِلاجيًّا غير اعْتِيادِيّ.[166][167] وبيانات قليلة تَدعَم فَعاليَّة أغلب هذه العِلاجات، فالأدلَّة -على سبيل المِثال- لا تدعم استعمال الفيتامين ث،[168] لكن هُنالك دَعمٌ بَدئيّ لاستعمالها في التَّشَنُّج القَصَبِيّ المُحرَّض بالتمارين.[169] وبالنِّسبة لمرضى الرَّبو الخفيف إلى المعتدل فالعلاج بالمُتَمِّم القوتيّ فيتامين د عادةً ما يُخَفِّف خطر سَورات الرَّبو.[170]

لا يُنصَح بالوَخْز الإبْرِيّ كعلاج بسبب عدم وجود أدلَّة كافية تدعم استعماله.[171][172] ولم تُبْدِ مُؤَيِّنات الهَواء أيّ دليل على تخفيف أعراض الرَّبو أو مَنفعة لوظيفة الرِّئة؛ يُطبَّق الأمر على كِلا مُولِّدات الأيونات الموجبة والسَّالبة.[173]

من العِلاجات اليدويَّة الَّتي لها دلائِل تدعم استعمالها لعلاج الرَّبو، مُناوَرات اعتِلال العظم والمُياداة والمُعالجة الفيزيائيَّة والمُعالجة التَّنفُّسيَّة.[174] ويمكن لتقنيَّة تنفُّس بوتيكو في ضبط فَرْط التَّهْوِيَة أن تؤدِّي لتقليل استعمال الأدوية، ورغم ذلك ليس للتقنيَّة أيّ تأثير على وظيفة الرِّئة. لهذا السَّبب لم يجد الخبراء أنَّ الأدلَّة كافية لدعم استعمالها.[171]

مَآل المرض

وفيَّات الرَّبو من كلّ مليون شخص في 2012
  0–10
  11–13
  14–17
  18–23
  24–32
  33–43
  44–50
  51–66
  67–95
  96–251
خريطة العالَم حيث أوروبا مُظَلَّلة بالأصفر وأغلب أمريكا الشَّماليَّة والجنوبيَّة بالبرتقالي وجنوب أفريقيا بالأحمر الغامِق
التكلفة المَعيشة السَّنويَّة المُتكيِّفة مع الإعاقة للرَّبو من كلّ 100000 مواطِن في 2004.[175]

مَآل المرض عمومًا جيِّد خاصَّة للأطفال ذوي الرَّبو الخفيف،[176] ولقد قلَّ عدد الوفيَّات خلال العقود الأخيرة الماضية بسبب التَّعَرُّف الجيِّد على المرض والتَّحسُّن في الرِّعاية الصِّحيَّة؛[177] ففي عام 2010م، كان مُعَدَّل الوفيَّات 170 في المليون بالنِّسبة للذكور و90 في المليون بالنِّسبة للإناث،[178] وتختلف المُعَدَّلات بين البُلدان بحوالي 100 ضِعْف.[178]

سَبَّبَ عالميًّا عَجْزًا مُعتدلًا أو وَخيمًا في 19‚4 مليون شخص في 2004م (16 مليون منهم في بُلدان مُنخَفِضَة أو مُتَوسِّطة المَدْخول).[179] ونصف الحالات المُشَخَّصَة بالرَّبو خلال الطُّفولة لا يحافظون على التشخيص بعد عقدٍ من الزَّمن،[72] فلا يُعرف فيما إذا كانت التَّغيُّرات المُشاهَدة على الطَّريق التَّنفُّسيّ تُمَثِّل تغيُّرات نافعة أم ضارَّة.[180] لقد بدا أنَّ العلاج المُبَكِّر بالستيرويدات القِشريَّة يَمنَع أو يُخَفِّف من انْحِطاط وظيفة الرِّئة،[181] لكن يبقى للرَّبو عند الأطفال تأثيرات سَلبيَّة على نوعيَّة حياة والديهم.[182]

الوبائية

خريطة للعالَم حيثُ ظُلِّلت أُوروبا وأمريكا الشماليَّة واُستراليا وأغلب أمريكا الجنوبيَّة بالأَحمَر، وأغلب آسيا بالأصفر، وأغلب أَفريقيا بالرَّمادِيّ.
مُعدَّلات الرَّبو في بُلدانٍ مُختلفة من العالم في 2004.

في 2011، أُصيب 235–330 مليون شخص حول العالم بالرَّبو،[183][184][185] ويموت حوالي 250000–345000 شخص بالسَّنة بسبب المَرض.[27][186] تختلف المُعدَّلات من بلدٍ لآخر بانتشاراتٍ تتراوَح بين 1 و 18℅،[27] لكنَّه يشيع أكثر في الدُّول المُتقدِّمة أكثر من الدُّول النَّامية.[27] حيثُ تُلاحَظ المُعدَّلات المُتدنيَّة في آسيا وأُوروبا الشَّرقيَّة وأفريقيا،[26] ويشيع الرَّبو في البُلدان المُتقدِّمة بين الفِئات الفقيرة بينما وعلى العكس في البُلدان النَّامية يشيع عند الأثرياء،[27] ويبقى السَّبب لهذه الاختلافات مَجهولًا أو غير مُحَدَّدٍ بِدقَّة.[27] تُمَثِّل الدُّول مُنخفضة أو متوسِّطة الدَّخل أكثر من 80℅ من إجمالي عدد الوفيَّات.[187]

على الرُّغم من شيوع الرَّبو بين الذُّكور بحوالي الضِّعفين عمَّا هو بين الإناث،[27] يحدث الرَّبو الوَخيم بنسبٍ مُتساوية.[188] لكن تَبَيَّن وعلى النَّقيض من ذلك أنَّ نِسَب إصابة النِّساء البالِغات أعلى مِمَّا هو عند الرِّجال،[27] وهو أكثر شيوعًا عند الفَتيِّين أكثر من الكِبار في السِّن.[26] أمَّا بالنِّسبة للأطفال، كان الرَّبو السَّبب الأكثر شيوعًا لإدخالهم إلى المُستشفى بعد زيارتهم لقسم الطوارِئ في الولايات المُتَّحدة سنة 2011.[189]

لوحِظ ازدياد نِسَب الرَّبو العالميَّة بين 1960 و 2008،[24][190] مِمَّا جعله يُصنَّف كمُشكلة صِحِّيَّة عُمومِيَّة رئيسيَّة منذ السبيعينيَّات (~1970).[26] ولقد استقرَّت نِسَب الرَّبو في العالَم المُتَقَدِّم منذ منتصف التسعينيَّات (~1990) تزامُنًا مع الزِّيادات الأساسيَّة في العالم النَّامي،[191] حيثُ يؤثِّر الرَّبو بحوالي 7℅ من سُكَّان الولايات المتَّحدة [131] و 5℅ من سُكَّان المملكة المتَّحدة[192] بينما كندا وأُستراليا ونيوزيلندا حوالي 14–15℅.[193]

الاقتصاد

بين عامي 2000 و 2010، كان متوسِّط تكلفة كل إقامة بالمُستشفى بسبب الرَّبو للطفل الواحد في الولايات المتَّحدة حوالي 3600$، بينما زادت بالنسبة للبالغين من حوالي 5200$ إلى 6600$.[194] وفي 2010، كان ميديكيد (برنامج المُساعدة الطبية للفقراء) أكثر دافِعٍ مُتكرِّر أساسيّ للأطفال والبالغين اللَّذين أعمارهم بين 18–44 عامًا في الولايات المتَّحدة؛ وكان التأمين الصِّحِّي الخاص ثاني أكثر دافع متكرِّر.[194] في نفس العام 2010، كانت نِسَب الإقامة (المُكوث) في المُستشفى للأطفال والبالغين من المُجتمعات منخفضة الدَّخل في الولايات المتَّحدة أعلى من أولئك في المُجتمعات الأعلى دَخلًا.[194]

التاريخ

تُفَصِّل بردية إبيرس علاج الربو.

عرف الربو في مصر القديمة وعولج بشرب مزيج من البَخُور عرف باسم كيفي.[25] سَمَّاه أبقراط رسميًّا كمشكلة تنفسيَّة مُحدَّدة في 450 ق.م، بكلمة إغريقيَّة للـ«لُهاث» واضعًا الأساس للاسم الحديث.[26] اعتقد في سنة 200 ق.م أنَّ للمرض علاقة بالمشاعر،[34] وكتب الفيلسوف والطبيب اليهوديّ موسى بن ميمون في القرن الثاني عشر دِرَاسَة حول الرَّبو باللُّغة العربيَّة، معتمدًا جُزئيًّأ على المَصادر العربيَّة، حيث ناقَش الأعراض والأغذية والوسائل الأُخرى للعلاج مؤكِّدًا على أهميَّة المُناخ والهواء النَّقي.[195]

إعلان عام 1907 لسجائر جريمولت الهنديَّة كوسيلة لتخفخف الرَّبو، تحتوي على نبتتي ست الحسن والقِنَّب الهنديّ.

في عام 1873 حاولت أُولى الأوراق البحثيَّة حول موضوع الرَّبو في الطب الحديث شرح الفيزيولوجيا المرضيَّة للمرض في حين أفادت ورقة بحثيَّة أنَّه يمكن علاج الرَّبو بتدليك الصدر بمَروخ الكلوروفورم.[196][197] وكانت من العلاجات الطبيَّة المستعملة في عام 1880 إعطاء جرعات وريديَّة من دواء يدعى بيلوكاربين،[198] وفي عام 1886 افترض فرانك هَنتنغتون بوسورث وجوت صلة بين الرَّبو وحُمَّى الكَلأ.[199] نُصِح باستعمال الإبنفرين أوَّل مَرَّة لعلاج الرَّبو في عام 1905،[200] وبدأ استعمال الستِيرويدِات القِشْرِيَّة الفمويَّة لعلاج هذه الحالة في الخمسينيَّات من القرن العشرين ~1950 في حين شاع استعمال الستِيرويدِات القِشْرِيَّة الاستنشاقيَّة ومُضاهئات بيتا قصيرة الأمد في الستينيَّات من القرن العشرين ~1960.[201][202]

من الحالات المعروفة والموثَّقة جيِّدًا في القرن التاسع عشر هي حالة ثيودور روزفلت الشاب (1858–1919)، ففي ذلك الوقت لم يكن هناك أيّ علاج فعَّال. كان جسمه ضعيفًا بسبب حالته الصحيَّة المتدهورة نتيجة الرَّبو؛ فقد عانى من نوبات ربو ليليَّة متكررة وشعور بالاختناق حتّى الموت مسبِّبةً الرُّعب للطفل وأبويه.[203]


عرف الربو خلال الفترة بين ~1930 إلى ~1950 كأحد الأمراض النَّفسانيَّة «السبعة المُقَدَّسة»، واعتقد أنَّ سببه نَفْسانيٌّ حيث اعتمِد في علاجه غالبًا على التَّحْليل النَّفْسِيّ وعلاجات أخرى عبر المُحادثة.[204] وبسبب تفسير الأطباء النفسانيين لوزيز الرَّبو على أنَّه بكاء طفلٍ مكبوت رغبةً بأمِّه، اعتبروا أنَّ علاج الاكتئاب مهمٌّ للغاية للأفراد المُصابين بالرَّبو.[204]

المراجع

  1. ^ GINA 2011، صفحة 18
  2. ^ أ ب ت ث Martinez F. D. (2007). "Genes, environments, development and asthma: a reappraisal". European Respiratory Journal. ج. 29 ع. 1: 179–84. DOI:10.1183/09031936.00087906. PMID:17197483.
  3. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر "Asthma Fact sheet №307". WHO. نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-03. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة) وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "WHO2013" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  4. ^ أ ب British Guideline 2009، صفحة 4
  5. ^ أ ب ت Lemanske، R. F.؛ Busse، W. W. (فبراير 2010). "Asthma: clinical expression and molecular mechanisms". J. Allergy Clin. Immunol. ج. 125 ع. 2 Suppl 2: S95–102. DOI:10.1016/j.jaci.2009.10.047. PMC:2853245. PMID:20176271.
  6. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحات 169–172
  7. ^ أ ب ت ث NHLBI Guideline 2007، صفحة 214
  8. ^ أ ب GBD 2015 Disease and Injury Incidence and Prevalence، Collaborators. (8 أكتوبر 2016). "Global, regional, and national incidence, prevalence, and years lived with disability for 310 diseases and injuries, 1990–2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. ج. 388 ع. 10053: 1545–1602. DOI:10.1016/S0140-6736(16)31678-6. PMC:5055577. PMID:27733282. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |first1= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  9. ^ أ ب GBD 2015 Mortality and Causes of Death، Collaborators. (8 أكتوبر 2016). "Global, regional, and national life expectancy, all-cause mortality, and cause-specific mortality for 249 causes of death, 1980–2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. ج. 388 ع. 10053: 1459–1544. DOI:10.1016/S0140-6736(16)31012-1. PMC:5388903. PMID:27733281. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |first1= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  10. ^ أ ب يُوسف حِتّي؛ أحمَد شفيق الخَطيب (2008). قامُوس حِتّي الطِبي للجَيب. بيروت، لبنان: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 46. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
  11. ^ "المعجم الطبي المُوحد". مكتبة لُبنان ناشِرون. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-26.
  12. ^ أ ب "المُغني الأكبر". مكتبة لُبنان ناشِرون. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-26.
  13. ^ أ ب "ترجمة كلمة (asthma) في موقع القاموس". www.alqamoos.org. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-26.
  14. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحات 11–12
  15. ^ أ ب ت Yawn B. P. (سبتمبر 2008). "Factors accounting for asthma variability: achieving optimal symptom control for individual patients" (PDF). Primary Care Respiratory Journal. ج. 17 ع. 3: 138–147. DOI:10.3132/pcrj.2008.00004. PMID:18264646. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-03-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  16. ^ أ ب Kumar، Vinay؛ Abbas، Abul K.؛ Fausto، Nelson؛ Aster، Jon، المحررون (2010). Robbins and Cotran pathologic basis of disease (ط. 8th). Saunders. ص. 688. ISBN:978-1-4160-3121-5. OCLC:643462931.
  17. ^ Stedman's Medical Dictionary (ط. 28). Lippincott Williams and Wilkins. 2005. ISBN:978-0-7817-3390-8.
  18. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحات 169–72
  19. ^ GINA 2011، صفحة 71
  20. ^ GINA 2011، صفحة 33
  21. ^ أ ب ت Scott J. P., Peters-Golden M. (سبتمبر 2013). "Antileukotriene agents for the treatment of lung disease". Am. J. Respir. Crit. Care Med. ج. 188 ع. 5: 538–44. DOI:10.1164/rccm.201301-0023PP. PMID:23822826.
  22. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحات 373–75
  23. ^ Global Burden of Disease Study 2013، Collaborators (22 أغسطس 2015). "Global, regional, and national incidence, prevalence, and years lived with disability for 301 acute and chronic diseases and injuries in 188 countries, 1990–2013: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2013.journal=Lancet". ج. 386 ع. 9995: 743–800. DOI:10.1016/s0140-6736(15)60692-4. PMC:4561509. PMID:26063472. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) و|first1= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  24. ^ أ ب Anandan C., Nurmatov U., van Schayck O. C., Sheikh A. (فبراير 2010). "Is the prevalence of asthma declining? Systematic review of epidemiological studies". Allergy. ج. 65 ع. 2: 152–67. DOI:10.1111/j.1398-9995.2009.02244.x. PMID:19912154.
  25. ^ أ ب Manniche L. (1999). Sacred luxuries: fragrance, aromatherapy, and cosmetics in ancient Egypt. Cornell University Press. ص. 49. ISBN:978-0801437205.
  26. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط Murray، John F. (2010). "Ch. 38 Asthma". في Mason، Robert J.؛ Murray، John F.؛ Broaddus، V. Courtney؛ Nadel، Jay A.؛ Martin، Thomas R.؛ King, Jr.، Talmadge E.؛ Schraufnagel، Dean E. (المحررون). Murray and Nadel's textbook of respiratory medicine (ط. 5th). Elsevier. ISBN:978-1416047100. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "M38" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  27. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر GINA 2011، صفحات 2–5
  28. ^ Jindal، editor-in-chief SK (2011). Textbook of pulmonary and critical care medicine. New Delhi: Jaypee Brothers Medical Publishers. ص. 242. ISBN:978-93-5025-073-0. مؤرشف من الأصل في 2016-04-24. {{استشهاد بكتاب}}: |first= باسم عام (مساعدة) والوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  29. ^ George، Ronald B. (2005). Chest medicine : essentials of pulmonary and critical care medicine (ط. 5th). Philadelphia, PA: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 62. ISBN:978-0-7817-5273-2. مؤرشف من الأصل في 2016-05-05. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  30. ^ British Guideline 2009، صفحة 14
  31. ^ GINA 2011، صفحات 8–9
  32. ^ Boulet L. P. (أبريل 2009). "Influence of comorbid conditions on asthma". European Respiratory Journal. ج. 33 ع. 4: 897–906. DOI:10.1183/09031936.00121308. PMID:19336592.
  33. ^ Boulet، L. P.؛ Boulay, M. È. (يونيو 2011). "Asthma-related comorbidities". Expert review of respiratory medicine. ج. 5 ع. 3: 377–93. DOI:10.1586/ers.11.34. PMID:21702660. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  34. ^ أ ب editors، Andrew Harver, Harry Kotses (2010). Asthma, health and society a public health perspective. New York: Springer. ص. 315. ISBN:978-0-387-78285-0. مؤرشف من الأصل في 2016-05-12. {{استشهاد بكتاب}}: |last= باسم عام (مساعدة) والوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  35. ^ Thomas، M.؛ Bruton, A.؛ Moffat, M.؛ Cleland, J. (سبتمبر 2011). "Asthma and psychological dysfunction". Primary care respiratory journal : journal of the General Practice Airways Group. ج. 20 ع. 3: 250–6. DOI:10.4104/pcrj.2011.00058. PMID:21674122. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  36. ^ Webb، edited by Henrik S. Thomsen, Judith A. W. (2014). Contrast media : safety issues and ESUR guidelines (ط. Third). Dordrecht: Springer. ص. 54. ISBN:978-3-642-36724-3. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08. {{استشهاد بكتاب}}: |first1= باسم عام (مساعدة) والوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  37. ^ Miller، RL؛ Ho SM (مارس 2008). "Environmental epigenetics and asthma: current concepts and call for studies". American Journal of Respiratory and Critical Care Medicine. ج. 177 ع. 6: 567–573. DOI:10.1164/rccm.200710-1511PP. PMC:2267336. PMID:18187692.
  38. ^ Choudhry S؛ Seibold MA؛ Borrell LN (2007). "Dissecting complex diseases in complex populations: asthma in latino americans". Proc Am Thorac Soc. ج. 4 ع. 3: 226–33. DOI:10.1513/pats.200701-029AW. PMC:2647623. PMID:17607004. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)
  39. ^ Dietert، RR (سبتمبر 2011). "Maternal and childhood asthma: risk factors, interactions, and ramifications". Reproductive toxicology (Elmsford, N.Y.). ج. 32 ع. 2: 198–204. DOI:10.1016/j.reprotox.2011.04.007. PMID:21575714. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  40. ^ Tan، DJ؛ Walters، EH؛ Perret، JL؛ Lodge، CJ؛ Lowe، AJ؛ Matheson، MC؛ Dharmage، SC (فبراير 2015). "Age-of-asthma onset as a determinant of different asthma phenotypes in adults: a systematic review and meta-analysis of the literature". Expert review of respiratory medicine. ج. 9 ع. 1: 109–23. DOI:10.1586/17476348.2015.1000311. PMID:25584929.
  41. ^ Kelly، FJ؛ Fussell, JC (أغسطس 2011). "Air pollution and airway disease". Clinical and Experimental Allergy. ج. 41 ع. 8: 1059–71. DOI:10.1111/j.1365-2222.2011.03776.x. PMID:21623970. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  42. ^ GINA 2011، صفحة 6
  43. ^ GINA 2011، صفحة 61
  44. ^ أ ب Gold، D.R.؛ Wright، R. (2005). "Population disparities in asthma". Annu Rev Public Health. ج. 26: 89–113. DOI:10.1146/annurev.publhealth.26.021304.144528. PMID:15760282.
  45. ^ American Lung، Association (يونيو 2001). "Urban air pollution and health inequities: a workshop report". Environmental Health Perspectives. 109 Suppl 3: 357–74. DOI:10.1289/ehp.01109s3357. PMC:1240553. PMID:11427385.
  46. ^ Brooks، Nancy؛ Sethi، Rajiv (فبراير 1997). "The Distribution of Pollution: Community Characteristics and Exposure to Air Toxics". Journal of Environmental Economics and Management. ج. 32 ع. 2: 233–250. DOI:10.1006/jeem.1996.0967 – عبر Elsevier Science Direct.
  47. ^ McGwin، G؛ Lienert, J؛ Kennedy, JI (مارس 2010). "Formaldehyde exposure and asthma in children: a systematic review". Environmental Health Perspectives. ج. 118 ع. 3: 313–7. DOI:10.1289/ehp.0901143. PMC:2854756. PMID:20064771. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  48. ^ Jaakkola، J.J.؛ Knight، T.L. (يوليو 2008). "The role of exposure to phthalates from polyvinyl chloride products in the development of asthma and allergies: a systematic review and meta-analysis". Environ Health Perspect. ج. 116 ع. 7: 845–53. DOI:10.1289/ehp.10846. PMC:2453150. PMID:18629304.
  49. ^ Bornehag، CG؛ Nanberg, E (أبريل 2010). "Phthalate exposure and asthma in children". International journal of andrology. ج. 33 ع. 2: 333–45. DOI:10.1111/j.1365-2605.2009.01023.x. PMID:20059582. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  50. ^ Mamane، A؛ Baldi، I؛ Tessier، JF؛ Raherison، C؛ Bouvier، G (يونيو 2015). "Occupational exposure to pesticides and respiratory health". European Respiratory Review. ج. 24 ع. 136: 306–19. DOI:10.1183/16000617.00006014. PMID:26028642.
  51. ^ Mamane، A؛ Raherison، C؛ Tessier، JF؛ Baldi، I؛ Bouvier، G (سبتمبر 2015). "Environmental exposure to pesticides and respiratory health". European Respiratory Review. ج. 24 ع. 137: 462–73. DOI:10.1183/16000617.00006114. PMID:26324808.
  52. ^ Henderson، AJ؛ Shaheen, SO (مارس 2013). "Acetaminophen and asthma". Paediatric Respiratory Reviews. ج. 14 ع. 1: 9–15, quiz 16. DOI:10.1016/j.prrv.2012.04.004. PMID:23347656.
  53. ^ Heintze، K؛ Petersen, KU (يونيو 2013). "The case of drug causation of childhood asthma: antibiotics and paracetamol". European journal of clinical pharmacology. ج. 69 ع. 6: 1197–209. DOI:10.1007/s00228-012-1463-7. PMC:3651816. PMID:23292157.
  54. ^ Cheelo، M؛ Lodge، CJ؛ Dharmage، SC؛ Simpson، JA؛ Matheson، M؛ Heinrich، J؛ Lowe، AJ (26 نوفمبر 2014). "Paracetamol exposure in pregnancy and early childhood and development of childhood asthma: a systematic review and meta-analysis". Archives of Disease in Childhood. ج. 100: 81–9. DOI:10.1136/archdischild-2012-303043. PMID:25429049.
  55. ^ Eyers، S؛ Weatherall, M؛ Jefferies, S؛ Beasley, R (أبريل 2011). "Paracetamol in pregnancy and the risk of wheezing in offspring: a systematic review and meta-analysis". Clinical and Experimental Allergy. ج. 41 ع. 4: 482–9. DOI:10.1111/j.1365-2222.2010.03691.x. PMID:21338428.
  56. ^ van de Loo، KF؛ van Gelder، MM؛ Roukema، J؛ Roeleveld، N؛ Merkus، PJ؛ Verhaak، CM (يناير 2016). "Prenatal maternal psychological stress and childhood asthma and wheezing: a meta-analysis". The European respiratory journal. ج. 47 ع. 1: 133–46. DOI:10.1183/13993003.00299-2015. PMID:26541526.
  57. ^ Ahluwalia، SK؛ Matsui, EC (أبريل 2011). "The indoor environment and its effects on childhood asthma". Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology. ج. 11 ع. 2: 137–43. DOI:10.1097/ACI.0b013e3283445921. PMID:21301330. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  58. ^ Arshad، SH (يناير 2010). "Does exposure to indoor allergens contribute to the development of asthma and allergy?". Current allergy and asthma reports. ج. 10 ع. 1: 49–55. DOI:10.1007/s11882-009-0082-6. PMID:20425514.
  59. ^ Custovic، A؛ Simpson, A (2012). "The role of inhalant allergens in allergic airways disease". Journal of Investigational Allergology and Clinical Immunology. ج. 22 ع. 6: 393–401, qiuz follow 401. PMID:23101182.
  60. ^ أ ب PC Gøtzsche؛ HK Johansen (2008). Gøtzsche، Peter C (المحرر). "House dust mite control measures for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 2: CD001187. DOI:10.1002/14651858.CD001187.pub3. PMID:18425868.
  61. ^ Calderon، Moises؛ وآخرون (2015). "Respiratory allergy caused by house dust mites: What do we really know?". Journal of Allergy and Clinical Immunology. ج. 136: 38–48. DOI:10.1016/j.jaci.2014.10.012.
  62. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحة 11
  63. ^ Ramsey، CD؛ Celedón JC (يناير 2005). "The hygiene hypothesis and asthma". Current Opinion in Pulmonary Medicine. ج. 11 ع. 1: 14–20. DOI:10.1097/01.mcp.0000145791.13714.ae. PMID:15591883.
  64. ^ Bufford، JD؛ Gern JE (مايو 2005). "The hygiene hypothesis revisited". Immunology and Allergy Clinics of North America. ج. 25 ع. 2: 247–262. DOI:10.1016/j.iac.2005.03.005. PMID:15878454.
  65. ^ أ ب Brooks، C؛ Pearce, N؛ Douwes, J (فبراير 2013). "The hygiene hypothesis in allergy and asthma: an update". Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology. ج. 13 ع. 1: 70–7. DOI:10.1097/ACI.0b013e32835ad0d2. PMID:23103806.
  66. ^ Rao، D؛ Phipatanakul, W (أكتوبر 2011). "Impact of environmental controls on childhood asthma". Current allergy and asthma reports. ج. 11 ع. 5: 414–20. DOI:10.1007/s11882-011-0206-7. PMC:3166452. PMID:21710109.
  67. ^ Murk، W؛ Risnes, KR؛ Bracken, MB (يونيو 2011). "Prenatal or early-life exposure to antibiotics and risk of childhood asthma: a systematic review". Pediatrics. ج. 127 ع. 6: 1125–38. DOI:10.1542/peds.2010-2092. PMID:21606151.
  68. ^ British Guideline 2009، صفحة 72
  69. ^ Neu، J؛ Rushing, J (يونيو 2011). "Cesarean versus vaginal delivery: long-term infant outcomes and the hygiene hypothesis". Clinics in perinatology. ج. 38 ع. 2: 321–31. DOI:10.1016/j.clp.2011.03.008. PMC:3110651. PMID:21645799.
  70. ^ Von Hertzen، LC؛ Haahtela, T (فبراير 2004). "Asthma and atopy -the price of affluence?". Allergy. ج. 59 ع. 2: 124–37. DOI:10.1046/j.1398-9995.2003.00433.x. PMID:14763924.
  71. ^ أ ب Martinez FD (2007). "CD14, endotoxin, and asthma risk: actions and interactions". Proc Am Thorac Soc. ج. 4 ع. 3: 221–5. DOI:10.1513/pats.200702-035AW. PMC:2647622. PMID:17607003.
  72. ^ أ ب ت Elward، Graham Douglas, Kurtis S. (2010). Asthma. London: Manson Pub. ص. 27–29. ISBN:978-1-84076-513-7. مؤرشف من الأصل في 2016-05-17. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  73. ^ أ ب ت Ober C، Hoffjan S (2006). "Asthma genetics 2006: the long and winding road to gene discovery". Genes Immun. ج. 7 ع. 2: 95–100. DOI:10.1038/sj.gene.6364284. PMID:16395390.
  74. ^ Halapi، E؛ Bjornsdottir, US (يناير 2009). "Overview on the current status of asthma genetics". The clinical respiratory journal. ج. 3 ع. 1: 2–7. DOI:10.1111/j.1752-699X.2008.00119.x. PMID:20298365.
  75. ^ أ ب Rapini, Ronald P.؛ Bolognia, Jean L.؛ Jorizzo, Joseph L. (2007). Dermatology: 2-Volume Set. St. Louis: Mosby. ISBN:1-4160-2999-0.
  76. ^ GINA 2011، صفحة 4
  77. ^ J. C. Jennette؛ R. J. Falk؛ P. A. Bacon؛ وآخرون (يناير 2013). "2012 Revised International Chapel Hill Consensus Conference Nomenclature of Vasculitides". Arthritis & Rheumatism. ج. 65 ع. 1: 1–11. DOI:10.1002/art.37715. PMID:23045170. مؤرشف من الأصل في 2016-08-09. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  78. ^ Beuther DA (يناير 2010). "Recent insight into obesity and asthma". Current Opinion in Pulmonary Medicine. ج. 16 ع. 1: 64–70. DOI:10.1097/MCP.0b013e3283338fa7. PMID:19844182.
  79. ^ Holguin F، Fitzpatrick A (مارس 2010). "Obesity, asthma, and oxidative stress". J. Appl. Physiol. ج. 108 ع. 3: 754–9. DOI:10.1152/japplphysiol.00702.2009. PMID:19926826.
  80. ^ Wood LG، Gibson PG (يوليو 2009). "Dietary factors lead to innate immune activation in asthma". Pharmacol. Ther. ج. 123 ع. 1: 37–53. DOI:10.1016/j.pharmthera.2009.03.015. PMID:19375453.
  81. ^ O'Rourke ST (أكتوبر 2007). "Antianginal actions of beta-adrenoceptor antagonists". Am J Pharm Educ. ج. 71 ع. 5: 95. DOI:10.5688/aj710595. PMC:2064893. PMID:17998992.
  82. ^ Salpeter، S؛ Ormiston، T؛ Salpeter، E (2002). "Cardioselective beta-blockers for reversible airway disease". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 4: CD002992. DOI:10.1002/14651858.CD002992. PMID:12519582.
  83. ^ Morales، DR؛ Jackson, C؛ Lipworth, BJ؛ Donnan, PT؛ Guthrie, B (7 نوفمبر 2013). "Adverse respiratory effect of acute beta-blocker exposure in asthma: a systematic review and meta-analysis of randomized controlled trials". Chest. ج. 145 ع. 4: 779–86. DOI:10.1378/chest.13-1235. PMID:24202435.
  84. ^ Covar، RA؛ Macomber, BA؛ Szefler, SJ (فبراير 2005). "Medications as asthma triggers". Immunology and allergy clinics of North America. ج. 25 ع. 1: 169–90. DOI:10.1016/j.iac.2004.09.009. PMID:15579370.
  85. ^ Lai، Tianwen؛ Wu، Mindan؛ Liu، Juan؛ Luo، Man؛ He، Lulu؛ Wang، Xiaohui؛ Wu، Bin؛ Ying، Songmin؛ Chen، Zhihua؛ Li، Wen؛ Shen، Huahao (فبراير 2018). "Acid-Suppressive Drug Use During Pregnancy and the Risk of Childhood Asthma: A Meta-analysis". Pediatrics. ج. 141 ع. 2: e20170889. DOI:10.1542/peds.2017-0889.
  86. ^ أ ب ت ث Baxi SN، Phipatanakul W (أبريل 2010). "The role of allergen exposure and avoidance in asthma". Adolesc Med State Art Rev. ج. 21 ع. 1: 57–71, viii–ix. PMC:2975603. PMID:20568555.
  87. ^ Sharpe، RA؛ Bearman، N؛ Thornton، CR؛ Husk، K؛ Osborne، NJ (يناير 2015). "Indoor fungal diversity and asthma: a meta-analysis and systematic review of risk factors". The Journal of Allergy and Clinical Immunology. ج. 135 ع. 1: 110–22. DOI:10.1016/j.jaci.2014.07.002. PMID:25159468.
  88. ^ Chen E، Miller GE (2007). "Stress and inflammation in exacerbations of asthma". Brain Behav Immun. ج. 21 ع. 8: 993–9. DOI:10.1016/j.bbi.2007.03.009. PMC:2077080. PMID:17493786.
  89. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحة 42
  90. ^ GINA 2011، صفحة 20
  91. ^ American Academy of Allergy, Asthma, and Immunology. "Five things physicians and patients should question" (PDF). Choosing wisely: an initiative of the ABIM Foundation. American Academy of Allergy, Asthma, and Immunology. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-14. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  92. ^ Third Expert Panel on the Diagnosis and Management of Asthma (2007). Guidelines for the diagnosis and management of asthma. National Heart, Lung, and Blood Institute (US). 07-4051. مؤرشف من الأصل في 2011-08-27. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  93. ^ Welsh، EJ.؛ Bara، A.؛ Barley، E.؛ Cates، CJ. (2010). Welsh، Emma J (المحرر). "Caffeine for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 1: CD001112. DOI:10.1002/14651858.CD001112.pub2. PMID:20091514.
  94. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 58
  95. ^ Pinnock H، Shah R (2007). "Asthma". BMJ. ج. 334 ع. 7598: 847–50. DOI:10.1136/bmj.39140.634896.BE. PMC:1853223. PMID:17446617.
  96. ^ أ ب ت NHLBI Guideline 2007، صفحة 59
  97. ^ أ ب Moore W. C., Pascual R. M. (يونيو 2010). "Update in asthma 2009". American Journal of Respiratory and Critical Care Medicine. ج. 181 ع. 11: 1181–7. DOI:10.1164/rccm.201003-0321UP. PMC:3269238. PMID:20516492.
  98. ^ أ ب Self, Timothy؛ Chrisman, Cary؛ Finch, Christopher (2009). "22. Asthma". في Mary Anne Koda-Kimble, Brian K. Alldredge؛ وآخرون (المحررون). Applied therapeutics: the clinical use of drugs (ط. 9th). Philadelphia: Lippincott Williams & Wilkins. OCLC:230848069. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Self, Timothy 2009" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  99. ^ Delacourt، C. (يونيو 2004). "Conséquences bronchiques de l'asthme non traité" [Bronchial changes in untreated asthma]. Archives de Pédiatrie. ج. 11 ع. Suppl. 2: 71s–73s. DOI:10.1016/S0929-693X(04)90003-6. PMID:15301800.
  100. ^ Schiffman، George (18 ديسمبر 2009). "Chronic obstructive pulmonary disease". MedicineNet. مؤرشف من الأصل في 2010-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-02. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  101. ^ Peters، S. P. (2014). "Asthma phenotypes: nonallergic (intrinsic) asthma". The Journal of Allergy and Clinical Immunology. In Practice. ج. 2 ع. 6: 650–52. DOI:10.1016/j.jaip.2014.09.006. PMID:25439352.
  102. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحات 184–5
  103. ^ "Asthma". World Health Organization. أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-30. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  104. ^ Lodge، CJ؛ Allen, KJ؛ Lowe, AJ؛ Hill, DJ؛ Hosking, CS؛ Abramson, MJ؛ Dharmage, SC (2012). "Perinatal cat and dog exposure and the risk of asthma and allergy in the urban environment: a systematic review of longitudinal studies". Clinical & developmental immunology. ج. 2012: 176484. DOI:10.1155/2012/176484. PMC:3251799. PMID:22235226.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  105. ^ Chen، CM؛ Tischer, C؛ Schnappinger, M؛ Heinrich, J (يناير 2010). "The role of cats and dogs in asthma and allergy—a systematic review". International journal of hygiene and environmental health. ج. 213 ع. 1: 1–31. DOI:10.1016/j.ijheh.2009.12.003. PMID:20053584.
  106. ^ أ ب Prescott، SL؛ Tang, ML (2 مايو 2005). Australasian Society of Clinical Immunology and, Allergy. "The Australasian Society of Clinical Immunology and Allergy position statement: Summary of allergy prevention in children". The Medical Journal of Australia. ج. 182 ع. 9: 464–7. PMID:15865590.
  107. ^ Baur، X.؛ Aasen, T. B.؛ Burge, P. S.؛ Heederik, D.؛ Henneberger, P. K.؛ Maestrelli, P.؛ Schlünssen, V.؛ Vandenplas, O.؛ Wilken, D. (1 يونيو 2012). ERS Task Force on the Management of Work-related, Asthma. "The management of work-related asthma guidelines: a broader perspective". European Respiratory Review. ج. 21 ع. 124: 125–39. DOI:10.1183/09059180.00004711. PMID:22654084.
  108. ^ Cates، CJ؛ Rowe, BH (28 فبراير 2013). "Vaccines for preventing influenza in people with asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2: CD000364. DOI:10.1002/14651858.CD000364.pub4. PMID:23450529.
  109. ^ "Strategic Advisory Group of Experts on Immunization – report of the extraordinary meeting on the influenza A (H1N1) 2009 pandemic, 7 July 2009". Wkly Epidemiol Rec. ج. 84 ع. 30: 301–4. 24 يوليو 2009. PMID:19630186.
  110. ^ Been، JV؛ Nurmatov، UB؛ Cox، B؛ Nawrot، TS؛ van Schayck، CP؛ Sheikh، A (3 مايو 2014). "Effect of smoke-free legislation on perinatal and child health: a systematic review and meta-analysis". Lancet. ج. 383 ع. 9928: 1549–60. DOI:10.1016/S0140-6736(14)60082-9. PMID:24680633.
  111. ^ Ripoll، Brian C. Leutholtz, Ignacio (2011). Exercise and disease management (ط. 2nd). Boca Raton: CRC Press. ص. 100. ISBN:978-1-4398-2759-8. مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  112. ^ GINA 2011، صفحة 56
  113. ^ أ ب ت ث ج ح NHLBI Guideline 2007، صفحة 213
  114. ^ "British Guideline on the Management of Asthma" (PDF). Scottish Intercollegiate Guidelines Network. 2008. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2008-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-04. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  115. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 214
  116. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 69
  117. ^ Thomson NC، Spears M (2005). "The influence of smoking on the treatment response in patients with asthma". Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology. ج. 5 ع. 1: 57–63. DOI:10.1097/00130832-200502000-00011. PMID:15643345.
  118. ^ Stapleton M، Howard-Thompson A، George C، Hoover RM، Self TH (2011). "Smoking and asthma". J Am Board Fam Med. ج. 24 ع. 3: 313–22. DOI:10.3122/jabfm.2011.03.100180. PMID:21551404.
  119. ^ Been، Jasper (28 مارس 2014). "Effect of smoke-free legislation on perinatal and child health: a systematic review and meta-analysis". Lancet. ج. 383 ع. 9928: 1549–60. DOI:10.1016/S0140-6736(14)60082-9. PMID:24680633.
  120. ^ Carson، KV؛ Chandratilleke، MG؛ Picot، J؛ Brinn، MP؛ Esterman، AJ؛ Smith، BJ (30 سبتمبر 2013). "Physical training for asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 9: CD001116. DOI:10.1002/14651858.CD001116.pub4. PMID:24085631.
  121. ^ Yang, Zu-Yao; Zhong, Hui-Bin; Mao, Chen; Yuan, Jin-Qiu; Huang, Ya-Fang; Wu, Xin-Yin; Gao, Yuan-Mei; Tang, Jin-Ling (27 Apr 2016). "Yoga for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews (بالإنجليزية). John Wiley & Sons, Ltd. DOI:10.1002/14651858.cd010346.pub2. Archived from the original on 2016-05-04. Retrieved 2016-04-29. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (help)
  122. ^ "QRG 153 • British guideline on the management of asthma" (PDF). SIGN. سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-06. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  123. ^ Parsons JP، Hallstrand TS، Mastronarde JG، وآخرون (مايو 2013). "An official American Thoracic Society clinical practice guideline: exercise-induced bronchoconstriction". Am. J. Respir. Crit. Care Med. ج. 187 ع. 9: 1016–27. DOI:10.1164/rccm.201303-0437ST. PMID:23634861.
  124. ^ Vézina، K؛ Chauhan، BF؛ Ducharme، FM (31 يوليو 2014). "Inhaled anticholinergics and short-acting beta(2)-agonists versus short-acting beta2-agonists alone for children with acute asthma in hospital". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 7: CD010283. DOI:10.1002/14651858.CD010283.pub2. PMID:25080126.
  125. ^ Rodrigo GJ، Nannini LJ (2006). "Comparison between nebulized adrenaline and beta2 agonists for the treatment of acute asthma. A meta-analysis of randomized trials". Am J Emerg Med. ج. 24 ع. 2: 217–22. DOI:10.1016/j.ajem.2005.10.008. PMID:16490653.
  126. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 351
  127. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 218
  128. ^ أ ب Ducharme، FM؛ Ni Chroinin, M؛ Greenstone, I؛ Lasserson, TJ (12 مايو 2010). Ducharme، Francine M (المحرر). "Addition of long-acting beta2-agonists to inhaled corticosteroids versus same dose inhaled corticosteroids for chronic asthma in adults and children". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 5: CD005535. DOI:10.1002/14651858.CD005535.pub2. PMC:4169792. PMID:20464739.
  129. ^ أ ب Ni Chroinin، Muireann؛ Greenstone، Ilana؛ Lasserson، Toby J.؛ Ducharme، Francine M. (7 أكتوبر 2009). "Addition of inhaled long-acting beta2-agonists to inhaled steroids as first line therapy for persistent asthma in steroid-naive adults and children". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 4: CD005307. DOI:10.1002/14651858.CD005307.pub2. ISSN:1469-493X. PMC:4170786. PMID:19821344.
  130. ^ Ducharme، FM؛ Ni Chroinin, M؛ Greenstone, I؛ Lasserson, TJ (14 أبريل 2010). Ducharme، Francine M (المحرر). "Addition of long-acting beta2-agonists to inhaled steroids versus higher dose inhaled corticosteroids in adults and children with persistent asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 4: CD005533. DOI:10.1002/14651858.CD005533.pub2. PMC:4169793. PMID:20393943.
  131. ^ أ ب Fanta CH (مارس 2009). "Asthma". New England Journal of Medicine. ج. 360 ع. 10: 1002–14. DOI:10.1056/NEJMra0804579. PMID:19264689.
  132. ^ Cates، CJ؛ Cates, MJ (18 أبريل 2012). Cates، Christopher J (المحرر). "Regular treatment with formoterol for chronic asthma: serious adverse events". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 4: CD006923. DOI:10.1002/14651858.CD006923.pub3. PMC:4017186. PMID:22513944.
  133. ^ Cates، CJ؛ Cates, MJ (16 يوليو 2008). Cates، Christopher J (المحرر). "Regular treatment with salmeterol for chronic asthma: serious adverse events". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 3: CD006363. DOI:10.1002/14651858.CD006363.pub2. PMC:4015854. PMID:18646149.
  134. ^ أ ب Chauhan، Bhupendrasinh F.؛ Chartrand، Caroline؛ Ni Chroinin، Muireann؛ Milan، Stephen J.؛ Ducharme، Francine M. (24 نوفمبر 2015). "Addition of long-acting beta2-agonists to inhaled corticosteroids for chronic asthma in children". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 11: CD007949. DOI:10.1002/14651858.CD007949.pub2. ISSN:1469-493X. PMID:26594816.
  135. ^ Scott J. P., Peters-Golden M. (سبتمبر 2013). "Antileukotriene agents for the treatment of lung disease". Am. J. Respir. Crit. Care Med. ج. 188 ع. 5: 538–544. DOI:10.1164/rccm.201301-0023PP. PMID:23822826.
  136. ^ Chauhan، Bhupendrasinh F.؛ Ducharme، Francine M. (24 يناير 2014). "Addition to inhaled corticosteroids of long-acting beta2-agonists versus anti-leukotrienes for chronic asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 1: CD003137. DOI:10.1002/14651858.CD003137.pub5. ISSN:1469-493X. PMID:24459050.
  137. ^ GINA 2011، صفحة 74
  138. ^ Watts، K؛ Chavasse, RJ (16 مايو 2012). Watts، Kirsty (المحرر). "Leukotriene receptor antagonists in addition to usual care for acute asthma in adults and children". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 5: CD006100. DOI:10.1002/14651858.CD006100.pub2. PMID:22592708.
  139. ^ Chauhan، BF؛ Ben Salah, R؛ Ducharme, FM (2 أكتوبر 2013). "Addition of anti-leukotriene agents to inhaled corticosteroids in children with persistent asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 10: CD009585. DOI:10.1002/14651858.CD009585.pub2. PMC:4235447. PMID:24089325.
  140. ^ Miligkos، Michael؛ Bannuru، Raveendhara R.؛ Alkofide، Hadeel؛ Kher، Sucharita R.؛ Schmid، Christopher H.؛ Balk، Ethan M. (22 سبتمبر 2015). "Leukotriene-Receptor Antagonists Versus Placebo in the Treatment of Asthma in Adults and Adolescents". Annals of Internal Medicine. ج. 163 ع. 10: 756–67. DOI:10.7326/M15-1059. PMC:4648683. PMID:26390230.
  141. ^ Miligkos، M؛ Bannuru، RR؛ Alkofide، H؛ Kher، SR؛ Schmid، CH؛ Balk، EM (17 نوفمبر 2015). "Leukotriene-receptor antagonists versus placebo in the treatment of asthma in adults and adolescents: a systematic review and meta-analysis". Annals of Internal Medicine. ج. 163 ع. 10: 756–67. DOI:10.7326/m15-1059. PMC:4648683. PMID:26390230.
  142. ^ British Guideline 2009، صفحة 43
  143. ^ "Zyflo (Zileuton tablets)" (PDF). United States Food and Drug Administration. Cornerstone Therapeutics Inc. يونيو 2012. ص. 1. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-12. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  144. ^ Nair، Parameswaran؛ Milan، Stephen J.؛ Rowe، Brian H. (12 ديسمبر 2012). "Addition of intravenous aminophylline to inhaled beta(2)-agonists in adults with acute asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 12: CD002742. DOI:10.1002/14651858.CD002742.pub2. ISSN:1469-493X. PMID:23235591.
  145. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 250
  146. ^ Travers، Andrew H.؛ Milan، Stephen J.؛ Jones، Arthur P.؛ Camargo، Carlos A.؛ Rowe، Brian H. (12 ديسمبر 2012). "Addition of intravenous beta(2)-agonists to inhaled beta(2)-agonists for acute asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 12: CD010179. DOI:10.1002/14651858.CD010179. ISSN:1469-493X. PMID:23235685.
  147. ^ أ ب Rachelefsky، G (يناير 2009). "Inhaled corticosteroids and asthma control in children: assessing impairment and risk". Pediatrics. ج. 123 ع. 1: 353–66. DOI:10.1542/peds.2007-3273. PMID:19117903.
  148. ^ Dahl R (أغسطس 2006). "Systemic side effects of inhaled corticosteroids in patients with asthma". Respir Med. ج. 100 ع. 8: 1307–17. DOI:10.1016/j.rmed.2005.11.020. PMID:16412623.
  149. ^ Thomas، MS؛ Parolia، A؛ Kundabala، M؛ Vikram، M (يونيو 2010). "Asthma and oral health: a review". Australian dental journal. ج. 55 ع. 2: 128–33. DOI:10.1111/j.1834-7819.2010.01226.x. PMID:20604752.
  150. ^ Skoner، DP (ديسمبر 2016). "Inhaled corticosteroids: Effects on growth and bone health". Annals of Allergy, Asthma & Immunology. ج. 117 ع. 6: 595–600. DOI:10.1016/j.anai.2016.07.043. PMID:27979015.
  151. ^ أ ب ت Rodrigo GJ، Rodrigo C، Hall JB (2004). "Acute asthma in adults: a review". Chest. ج. 125 ع. 3: 1081–102. DOI:10.1378/chest.125.3.1081. PMID:15006973.
  152. ^ Keeney، GE؛ Gray, MP؛ Morrison, AK؛ Levas, MN؛ Kessler, EA؛ Hill, GD؛ Gorelick, MH؛ Jackson, JL (مارس 2014). "Dexamethasone for acute asthma exacerbations in children: a meta-analysis". Pediatrics. ج. 133 ع. 3: 493–9. DOI:10.1542/peds.2013-2273. PMC:3934336. PMID:24515516.
  153. ^ Rowe، BH؛ Kirkland، SW؛ Vandermeer، B؛ Campbell، S؛ Newton، A؛ Ducharme، FM؛ Villa-Roel، C (مارس 2017). "Prioritizing Systemic Corticosteroid Treatments to Mitigate Relapse in Adults With Acute Asthma: A Systematic Review and Network Meta-analysis". Academic Emergency Medicine. ج. 24 ع. 3: 371–381. DOI:10.1111/acem.13107. PMID:27664401.
  154. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحات 373–375
  155. ^ Noppen، M. (أغسطس 2002). "Magnesium Treatment for Asthma : Where Do We Stand?". Chest. ج. 122 ع. 2: 396–8. DOI:10.1378/chest.122.2.396. PMID:12171805.
  156. ^ Griffiths، B؛ Kew، KM (29 أبريل 2016). "Intravenous magnesium sulfate for treating children with acute asthma in the emergency department". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 4: CD011050. DOI:10.1002/14651858.CD011050.pub2. PMID:27126744.
  157. ^ Kew، KM؛ Kirtchuk، L؛ Michell، CI (28 مايو 2014). "Intravenous magnesium sulfate for treating adults with acute asthma in the emergency department". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 5: CD010909. DOI:10.1002/14651858.CD010909.pub2. PMID:24865567.
  158. ^ GINA 2011، صفحة 37
  159. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 399
  160. ^ أ ب Castro، M؛ Musani, AI؛ Mayse, ML؛ Shargill, NS (أبريل 2010). "Bronchial thermoplasty: a novel technique in the treatment of severe asthma". Therapeutic advances in respiratory disease. ج. 4 ع. 2: 101–16. DOI:10.1177/1753465810367505. PMID:20435668.
  161. ^ Boulet، LP؛ Laviolette, M (مايو–يونيو 2012). "Is there a role for bronchial thermoplasty in the treatment of asthma?". Canadian Respiratory Journal. ج. 19 ع. 3: 191–2. DOI:10.1155/2012/853731. PMC:3418092. PMID:22679610.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  162. ^ GINA 2011، صفحة 70
  163. ^ Lin، SY؛ Erekosima، N؛ Kim، JM؛ Ramanathan، M؛ Suarez-Cuervo، C؛ Chelladurai، Y؛ Ward، D؛ Segal، JB (27 مارس 2013). "Sublingual Immunotherapy for the Treatment of Allergic Rhinoconjunctivitis and Asthma A Systematic Review". JAMA. ج. 309 ع. 12: 1278–88. DOI:10.1001/jama.2013.2049. PMID:23532243. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  164. ^ Drazen، Jeffrey M.؛ Israel، Elliot؛ Reddel، Helen K. (7 سبتمبر 2017). "Severe and Difficult-to-Treat Asthma in Adults". New England Journal of Medicine. ج. 377 ع. 10: 965–976. DOI:10.1056/NEJMra1608969. PMID:28877019.
  165. ^ Korang، SK؛ Feinberg، J؛ Wetterslev، J؛ Jakobsen، JC (30 سبتمبر 2016). "Non-invasive positive pressure ventilation for acute asthma in children". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 9: CD012067. DOI:10.1002/14651858.CD012067.pub2. PMID:27687114.
  166. ^ Blanc PD، Trupin L، Earnest G، Katz PP، Yelin EH، Eisner MD (2001). "Alternative therapies among adults with a reported diagnosis of asthma or rhinosinusitis : data from a population-based survey". Chest. ج. 120 ع. 5: 1461–7. DOI:10.1378/chest.120.5.1461. PMID:11713120.
  167. ^ Shenfield G، Lim E، Allen H (2002). "Survey of the use of complementary medicines and therapies in children with asthma". J Paediatr Child Health. ج. 38 ع. 3: 252–7. DOI:10.1046/j.1440-1754.2002.00770.x. PMID:12047692.
  168. ^ Kaur B، Rowe BH، Arnold E (2009). Welsh EJ (المحرر). "Vitamin C supplementation for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 1: CD000993. DOI:10.1002/14651858.CD000993.pub3. PMID:19160185.
  169. ^ Hemilä، H (2013). "Vitamin C may alleviate exercise-induced bronchoconstriction: a meta-analysis". BMJ Open. ج. 3 ع. 6: e002416. DOI:10.1136/bmjopen-2012-002416. PMC:3686214. PMID:23794586. open access publication - free to read
  170. ^ Martineau، AR؛ Cates، CJ؛ Urashima، M؛ Jensen، M؛ Griffiths، AP؛ Nurmatov، U؛ Sheikh، A؛ Griffiths، CJ (5 سبتمبر 2016). "Vitamin D for the management of asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 9: CD011511. DOI:10.1002/14651858.CD011511.pub2. PMID:27595415.
  171. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحة 240
  172. ^ McCarney RW، Brinkhaus B، Lasserson TJ، Linde K (2004). McCarney RW (المحرر). "Acupuncture for chronic asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 1: CD000008. DOI:10.1002/14651858.CD000008.pub2. PMID:14973944.
  173. ^ Blackhall، K؛ Appleton, S؛ Cates, CJ (12 سبتمبر 2012). Blackhall، Karen (المحرر). "Ionisers for chronic asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 9: CD002986. DOI:10.1002/14651858.CD002986.pub2. PMID:22972060.
  174. ^ Hondras MA، Linde K، Jones AP (2005). Hondras MA (المحرر). "Manual therapy for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 2: CD001002. DOI:10.1002/14651858.CD001002.pub2. PMID:15846609.
  175. ^ "WHO Disease and injury country estimates". World Health Organization. 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2009-11-11. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  176. ^ Sergel، Michelle J.؛ Cydulka، Rita K. (سبتمبر 2009). "Ch. 75: Asthma". في Wolfson، Allan B.؛ Harwood-Nuss، Ann (المحررون). Harwood-Nuss' Clinical Practice of Emergency Medicine (ط. 5th). Lippincott Williams & Wilkins. ص. 432–. ISBN:978-0-7817-8943-1. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة) وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  177. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 1
  178. ^ أ ب "The Global Asthma Report 2014". مؤرشف من الأصل في 2016-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-10. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  179. ^ Organization، World Health (2008). The global burden of disease : 2004 update (ط. [Online-Ausg.]). Geneva, Switzerland: World Health Organization. ص. 35. ISBN:978-92-4-156371-0.
  180. ^ Maddox L، Schwartz DA (2002). "The pathophysiology of asthma". Annu. Rev. Med. ج. 53: 477–98. DOI:10.1146/annurev.med.53.082901.103921. PMID:11818486.
  181. ^ Beckett PA، Howarth PH (2003). "Pharmacotherapy and airway remodelling in asthma?". Thorax. ج. 58 ع. 2: 163–74. DOI:10.1136/thorax.58.2.163. PMC:1746582. PMID:12554904.
  182. ^ Silva، N؛ Carona، C؛ Crespo، C؛ Canavarro، MC (يونيو 2015). "Quality of life in pediatric asthma patients and their parents: a meta-analysis on 20 years of research". Expert Review of Pharmacoeconomics & Outcomes Research. ج. 15 ع. 3: 499–519. DOI:10.1586/14737167.2015.1008459. PMID:25651982.
  183. ^ "World Health Organization Fact Sheet Fact sheet No 307: Asthma". 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-17.
  184. ^ GINA 2011، صفحة 3
  185. ^ Vos، T؛ وآخرون (ديسمبر 2012). "Years lived with disability (YLDs) for 1160 sequelae of 289 diseases and injuries 1990–2010: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2010". Lancet. ج. 380 ع. 9859: 2163–96. DOI:10.1016/S0140-6736(12)61729-2. PMID:23245607.
  186. ^ Lozano، R (15 ديسمبر 2012). "Global and regional mortality from 235 causes of death for 20 age groups in 1990 and 2010: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2010". Lancet. ج. 380 ع. 9859: 2095–128. DOI:10.1016/S0140-6736(12)61728-0. hdl:10536/DRO/DU:30050819. PMID:23245604.
  187. ^ World Health Organization. "WHO: Asthma". مؤرشف من الأصل في 2007-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2007-12-29. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  188. ^ Bush A، Menzies-Gow A (ديسمبر 2009). "Phenotypic differences between pediatric and adult asthma". Proc Am Thorac Soc. ج. 6 ع. 8: 712–9. DOI:10.1513/pats.200906-046DP. PMID:20008882.
  189. ^ Weiss AJ، Wier LM، Stocks C، Blanchard J (يونيو 2014). "Overview of Emergency Department Visits in the United States, 2011". HCUP Statistical Brief #174. Rockville, MD: Agency for Healthcare Research and Quality. مؤرشف من الأصل في 2014-08-03. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  190. ^ Grant EN، Wagner R، Weiss KB (أغسطس 1999). "Observations on emerging patterns of asthma in our society". J Allergy Clin Immunol. ج. 104 ع. 2 Pt 2: S1–S9. DOI:10.1016/S0091-6749(99)70268-X. PMID:10452783.
  191. ^ Bousquet، J؛ Bousquet, PJ؛ Godard, P؛ Daures, JP (يوليو 2005). "The public health implications of asthma". Bulletin of the World Health Organization. ج. 83 ع. 7: 548–54. PMC:2626301. PMID:16175830.
  192. ^ Anderson، HR؛ Gupta R؛ Strachan DP؛ Limb ES (يناير 2007). "50 years of asthma: UK trends from 1955 to 2004". Thorax. ج. 62 ع. 1: 85–90. DOI:10.1136/thx.2006.066407. PMC:2111282. PMID:17189533.
  193. ^ Masoli، Matthew (2004). Global Burden of Asthma (PDF). ص. 9. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-05-02. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  194. ^ أ ب ت Barrett ML، Wier LM، Washington R (يناير 2014). "Trends in Pediatric and Adult Hospital Stays for Asthma, 2000–2010". HCUP Statistical Brief #169. Rockville, MD: Agency for Healthcare Research and Quality. مؤرشف من الأصل في 2014-03-28. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  195. ^ Rosner، Fred (2002). "The Life of Moses Maimonides, a Prominent Medieval Physician" (PDF). Einstein Quart J Biol Med. ج. 19 ع. 3: 125–28. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-03-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  196. ^ Thorowgood JC (نوفمبر 1873). "On bronchial asthma". المجلة الطبية البريطانية. ج. 2 ع. 673: 600. DOI:10.1136/bmj.2.673.600. PMC:2294647. PMID:20747287.
  197. ^ Gaskoin G (مارس 1872). "On the treatment of asthma". المجلة الطبية البريطانية. ج. 1 ع. 587: 339. DOI:10.1136/bmj.1.587.339. PMC:2297349. PMID:20746575.
  198. ^ Berkart JB (يونيو 1880). "The treatment of asthma". المجلة الطبية البريطانية. ج. 1 ع. 1016: 917–18. DOI:10.1136/bmj.1.1016.917. PMC:2240555. PMID:20749537.
    Berkart JB (يونيو 1880). "The treatment of asthma". المجلة الطبية البريطانية. ج. 1 ع. 1017: 960–62. DOI:10.1136/bmj.1.1017.960. PMC:2240530. PMID:20749546.
  199. ^ Bosworth FH (1886). "Hay fever, asthma, and allied affections". Transactions of the Annual Meeting of the American Climatological Association. ج. 2: 151–70. PMC:2526599. PMID:21407325.
  200. ^ Doig RL (فبراير 1905). "Epinephrin; especially in asthma". California State Journal of Medicine. ج. 3 ع. 2: 54–55. PMC:1650334. PMID:18733372.
  201. ^ von Mutius، E؛ Drazen, JM (1 مارس 2012). "A patient with asthma seeks medical advice in 1828, 1928, and 2012". New England Journal of Medicine. ج. 366 ع. 9: 827–34. DOI:10.1056/NEJMra1102783. PMID:22375974.
  202. ^ Crompton G (ديسمبر 2006). "A brief history of inhaled asthma therapy over the last fifty years". Primary Care Respiratory Journal : Journal of the General Practice Airways Group. ج. 15 ع. 6: 326–31. DOI:10.1016/j.pcrj.2006.09.002. PMID:17092772.
  203. ^ David McCullough (1981). Mornings on Horseback: The Story of an Extraordinary Family, a Vanished Way of Life and the Unique Child Who Became Theodore Roosevelt. Simon and Schuster. ص. 93–108. ISBN:978-0743218306. مؤرشف من الأصل في 2015-04-07. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  204. ^ أ ب Opolski M، Wilson I (سبتمبر 2005). "Asthma and depression: a pragmatic review of the literature and recommendations for future research". Clin Pract Epidemiol Ment Health. ج. 1: 18. DOI:10.1186/1745-0179-1-18. PMC:1253523. PMID:16185365.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)

روابط خارجية

إخلاء مسؤولية طبية