تاريخ العبودية: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي
سطر 145: سطر 145:


كانت تمارس العبودية في الفلبين من قبل الشعوب [[شعوب أسترونيزية|الأسترونيزية]] القبلية التي سكنت الجزر المتنوعة ثقافيا. نفذت الدول الإسلامية المجاورة غارات العبيد من القرن السابع عشر حتى القرن التاسع عشر في المناطق الساحلية ل<nowiki/>[[خليج تايلاند]] وجزر الفلبين. <ref>{{cite journal|first=Thomas H.|last=McKenna|title=Muslim Rulers and Rebels|publisher=University of California Press|year=1998}}</ref><ref>{{cite web|first=James Francis|last=Warren|title=The Port of Jolo and the Sulu Zone Slave Trade|work=The Journal of Sophia Asian Studies|volume=25|year=2007|url=http://repository.cc.sophia.ac.jp/dspace/bitstream/123456789/15569/1/200000079942_000127000_303.pdf|format=PDF|deadurl=yes|archiveurl=https://web.archive.org/web/20141216235524/http://repository.cc.sophia.ac.jp/dspace/bitstream/123456789/15569/1/200000079942_000127000_303.pdf|archivedate=16 December 2014}}</ref> كان العبيد في مجتمع [[توراجا]] في [[إندونيسيا]] ممتلكات عائلية. أصبح الناس عبيد عندما تكبدوا ديونا. كما يمكن أخذ العبيد أثناء الحروب، وكان تداول الرقيق شائعاً. تم بيع عبيد [[تراجان]] وشحنهم إلى جاوة وسيام. يستطيع العبيد شراء حريتهم، لكن أطفالهم كانوا يرثون وضع العبيد. ألغي الرق في عام 1863 في جميع المستعمرات الهولندية. <ref>{{cite web|url=http://stampslandia.webng.com/gallery2/niz/niz_old.htm|title=Stamps|publisher=Stamslandia.webng.com|deadurl=yes|archiveurl=https://web.archive.org/web/20080922042728/http://stampslandia.webng.com/gallery2/niz/niz_old.htm|archivedate=22 September 2008}}</ref><ref>{{cite web|url=http://www.everyculture.com/East-Southeast-Asia/Toraja-History-and-Cultural-Relations.html|title=Toraja History and Cultural Relations|publisher=Everyculture.com|accessdate=4 December 2011}}</ref>
كانت تمارس العبودية في الفلبين من قبل الشعوب [[شعوب أسترونيزية|الأسترونيزية]] القبلية التي سكنت الجزر المتنوعة ثقافيا. نفذت الدول الإسلامية المجاورة غارات العبيد من القرن السابع عشر حتى القرن التاسع عشر في المناطق الساحلية ل<nowiki/>[[خليج تايلاند]] وجزر الفلبين. <ref>{{cite journal|first=Thomas H.|last=McKenna|title=Muslim Rulers and Rebels|publisher=University of California Press|year=1998}}</ref><ref>{{cite web|first=James Francis|last=Warren|title=The Port of Jolo and the Sulu Zone Slave Trade|work=The Journal of Sophia Asian Studies|volume=25|year=2007|url=http://repository.cc.sophia.ac.jp/dspace/bitstream/123456789/15569/1/200000079942_000127000_303.pdf|format=PDF|deadurl=yes|archiveurl=https://web.archive.org/web/20141216235524/http://repository.cc.sophia.ac.jp/dspace/bitstream/123456789/15569/1/200000079942_000127000_303.pdf|archivedate=16 December 2014}}</ref> كان العبيد في مجتمع [[توراجا]] في [[إندونيسيا]] ممتلكات عائلية. أصبح الناس عبيد عندما تكبدوا ديونا. كما يمكن أخذ العبيد أثناء الحروب، وكان تداول الرقيق شائعاً. تم بيع عبيد [[تراجان]] وشحنهم إلى جاوة وسيام. يستطيع العبيد شراء حريتهم، لكن أطفالهم كانوا يرثون وضع العبيد. ألغي الرق في عام 1863 في جميع المستعمرات الهولندية. <ref>{{cite web|url=http://stampslandia.webng.com/gallery2/niz/niz_old.htm|title=Stamps|publisher=Stamslandia.webng.com|deadurl=yes|archiveurl=https://web.archive.org/web/20080922042728/http://stampslandia.webng.com/gallery2/niz/niz_old.htm|archivedate=22 September 2008}}</ref><ref>{{cite web|url=http://www.everyculture.com/East-Southeast-Asia/Toraja-History-and-Cultural-Relations.html|title=Toraja History and Cultural Relations|publisher=Everyculture.com|accessdate=4 December 2011}}</ref>

== أوروبا ==

=== العصر الكلاسيكي ===

==== اليونان القديمة ====
سجلات العبودية في اليونان القديمة تعود إلى [[اليونان الميسينية]]. الأصول غير معروفة، ولكن يبدو أن العبودية كانت جزءًا مهمًا من الاقتصاد والمجتمع فقط بعد إنشاء المدن. <ref>Victoria Cuffel, "The Classical Greek Concept of Slavery," ''Journal of the History of Ideas'' Vol. 27, No. 3 (Jul–Sep 1966), pp.&nbsp;323–42 {{jstor|2708589}}</ref> كان الرق ممارسة شائعة ومكونًا لا يتجزأ من اليونان القديمة، كما كان في مجتمعات أخرى في ذلك الوقت، بما في ذلك [[إسرائيل القديمة]]. <ref>John Byron, ''Slavery Metaphors in Early Judaism and Pauline Christianity: A Traditio-historical and Exegetical Examination'', Mohr Siebeck, 2003, {{ISBN|3161480791}}, p. 40</ref><ref>Roland De Vaux, John McHugh, ''Ancient Israel: Its Life and Institutions'', Wm. B. Eerdmans Publishing, 1997, {{ISBN|080284278X}}, p. 80</ref><ref name="Roberts">J.M. Roberts, ''The New Penguin History of the World'', pp. 176–77, 223</ref> تشير التقديرات إلى أن غالبية المواطنين في [[أثينا]] كانوا يملكون عبداً واحداً على الأقل. واعتبر معظم الكتاب القدماء أن العبودية ليست طبيعية فحسب بل ضرورية، لكن بعض الجدل المنعزل بدأ يظهر، لا سيما في الحوارات السقراطية. أصدر [[الرواقيون]] أول إدانة للعبودية المسجلة في التاريخ.<ref>John Byron, ''Slavery Metaphors in Early Judaism and Pauline Christianity: A Traditio-historical and Exegetical Examination'', Mohr Siebeck, 2003, {{ISBN|3161480791}}, p. 40</ref><ref>Roland De Vaux, John McHugh, ''Ancient Israel: Its Life and Institutions'', Wm. B. Eerdmans Publishing, 1997, {{ISBN|080284278X}}, p. 80</ref><ref name="Roberts2">J.M. Roberts, ''The New Penguin History of the World'', pp. 176–77, 223</ref>

===== روما =====
ورث الرومان مؤسسة العبودية من اليونانيين و<nowiki/>[[الفينيقيين]]. <ref>{{cite journal|title=Isotopic evidence for age-related immigration to imperial Rome|doi=10.1002/ajpa.20541|volume=132|issue=4|journal=American Journal of Physical Anthropology|pages=510–19|pmid=17205550|last1=Prowse|first1=TL|last2=Schwarcz|first2=HP|last3=Garnsey|first3=P|last4=Knyf|first4=M|last5=Macchiarelli|first5=R|last6=Bondioli|first6=L|year=2007}}</ref><ref>{{cite journal|title=All Roads Lead to Rome: Exploring Human Migration to the Eternal City through Biochemistry of Skeletons from Two Imperial-Era Cemeteries (1st–3rd c AD)|doi=10.1371/journal.pone.0147585|pmid=26863610|pmc=4749291|volume=11|issue=2|journal=PLoS ONE|page=e0147585|year=2016|last1=Killgrove|first1=Kristina|last2=Montgomery|first2=Janet|bibcode=2016PLoSO..1147585K}}</ref> ومع توسع الجمهورية الرومانية إلى الخارج، استعبدت مجموعات سكانية كاملة، مما يضمن توفر عدد وافر من العمال للعمل في مزارع روما ومحاجرها ومنازلها. جاء الناس الذين تعرضوا للعبودية الرومانية من جميع أنحاء أوروبا و<nowiki/>[[البحر الأبيض المتوسط]]. أدى هذا الاضطهاد من قبل أقلية النخبة في نهاية المطاف إلى ثورات العبيد. كانت [[الحرب الخبيثة الثالثة]] بقيادة [[سبارتاكوس]] هي الأكثر شهرة وشدة. كان اليونانيون و<nowiki/>[[البربر]] والألمان والبريطانيين و<nowiki/>[[السلاف]] و<nowiki/>[[التراقيون]] و<nowiki/>[[الغالس]] (أو الكيلت) واليهود والعرب والعديد من المجموعات العرقية مستعبدين لاستخدامهم في العمل، وأيضاً للتسلية (مثل المصارعون والعبيد الجنسيون). إذا هرب أحد العبيد، كان عرضة لل<nowiki/>[[صلب]].

===== القبائل السلتية =====
كانت القبائل السلتية  تسجل في أوروبا من قبل العديد من المصادر الرومانية باعتبارها مالكة العبيد. غير أن نطاق العبودية في أوروبا ما قبل التاريخ ليس معروفًا جيدًا.<ref>{{cite journal|title=Isotopic evidence for age-related immigration to imperial Rome|doi=10.1002/ajpa.20541|volume=132|issue=4|journal=American Journal of Physical Anthropology|pages=510–19|pmid=17205550|last1=Prowse|first1=TL|last2=Schwarcz|first2=HP|last3=Garnsey|first3=P|last4=Knyf|first4=M|last5=Macchiarelli|first5=R|last6=Bondioli|first6=L|year=2007}}</ref><ref>{{cite journal|title=All Roads Lead to Rome: Exploring Human Migration to the Eternal City through Biochemistry of Skeletons from Two Imperial-Era Cemeteries (1st–3rd c AD)|doi=10.1371/journal.pone.0147585|pmid=26863610|pmc=4749291|volume=11|issue=2|journal=PLoS ONE|page=e0147585|year=2016|last1=Killgrove|first1=Kristina|last2=Montgomery|first2=Janet|bibcode=2016PLoSO..1147585K}}</ref>


== انظر أيضًا ==
== انظر أيضًا ==

نسخة 19:32، 26 فبراير 2019


لوحة غوستاف بوولنجر "سوق الرقيق".

Slave-trade تجارة الرقيق العبودية أو الرق كانت سائدة في روما أيام الإمبراطورية الرومانية.[1][2][3] فالعبيد قامت علي أكتافهم أوابد وبنايات الحضارات الكبري بالعالم القديم. فالعبودية كانت متأصلة في الشعوب القديمة. وفي القرن السابع جاء الإسلام وكان من أولوياته التعرض للرق والعبودية بشكل مباشر. فدعا الرسول إلى حسن معاملة الأسرى والعبيد والرفق بهم. وجعل لهم حقوقهم المقدرة لأول مرة في التاريخ الإنساني. وفي القرن 15 مارس الأوربيون تجارة العبيد الأفارقة وكانوا يرسلونهم قسرا للعالم الجديد ليفلحوا الاراضي الأمريكية. وفي عام 1444م كان البرتغاليون يمارسون النخاسة ويرسلون للبرتغال سنويا ما بين 700 – 800 عبد من مراكز تجميع العبيد على الساحل الغربي لأفريقيا وكانوا يخطفون من بين ذويهم في أواسط أفريقيا. وفي القرن 16 مارست إسبانيا تجارة العبيد التي كانت تدفع بهم قسرا من أفريقيا لمستعمراتها في المناطق الاستوائية بأمريكا اللاتينية ليعملوا في الزراعة بالسخرة. وفي منتصف هذا القرن دخلت إنجلترا حلبة تجارة العبيد في منافسة وادعت حق إمداد المستعمرات الأسبانية بالعبيد وتلاها في هذا المضمار البرتغال وفرنسا وهولندا والدنمارك. ودخلت معهم المستعمرات الأمريكية في هذه التجارة اللا إنسانية. فوصلت أمريكا الشمالية أول جحافل العبيد الأقارقة عام 1619 م. جلبتهم السفن الهولندية وأوكل إليهم الخدمة الشاقة بالمستعمرات الإنجليزية بالعالم الجديد. ومع التوسع الزراعي هناك في منتصف القرن 17 زادت أعدادهم. ولا سيما في الجنوب الأمريكي. وبعد الثورة الأمريكية أصبح للعبيد بعض الحقوق المدنية المحدودة. وفي عام 1792 كانت الدنمارك أول دولة أوربية تلغي تجارة الرق وتبعتها بريطانيا وأمريكا بعد عدة سنوات. وفي مؤتمر فينا عام 1814 عقدت كل الدول الأوربية معاهدة منع تجارة العبيد. وعقدت بريطانيا بعدها معاهدة ثنائية مع الولايات المتحدة الأمريكية عام 1848 لمنع هذه التجارة. بعدها كانت القوات البحرية الفرنسية والبريطانية تطارد سفن مهربي العبيد. وحررت فرنسا عبيدها وحذت حذوها هولندا وتبعتها جمهوريات جنوب أمريكا ما عدا البرازيل حيث العبودية بها حتى عام 1888م. وكان العبيد في مطلع القرن 19 بتمركز معظمهم بولايات الجنوب بالولايات المتحدة الأمريكية. لكن بعد إعلان الاستقلال الأمريكي أعتبرت العبودية شراً ولا تتفق مع روح مبادئ الاستقلال. ونص الدستور الأمريكي على إلغاء العبودية عام 1865م. وفي عام 1906م عقدت عصبة الأمم (League of Nations) مؤتمر العبودية الدولي حيث قرر منع تجارة العبيد وإلغاء العبودية بشتى أشكالها.

أشار المؤرخ الفرنسي فرناند بروديل إلى أن العبودية مستوطنة في إفريقيا وجزء من بنية الحياة اليومية. "جاء الرق بأشكال مختلفة في مجتمعات مختلفة: كان هناك عبيد المحاكم، والعبيد أدرجوا في الجيوش الأميرية، والعبيد المحليين والعائلات، والعبيد الذين يعملون في الأرض، و في الصناعة، وسعاة ووسطاء، وحتى كمتداولين". [4]خلال القرن السادس عشر، بدأت أوروبا تتفوق على العالم العربي في حركة التصدير،علي حركة العبودية من أفريقيا إلى الأمريكتين. استورد الهولنديون العبيد من آسيا إلى مستعمرتهم في جنوب إفريقيا. في 1807 بريطانيا، امتدت أراضي استعمارية واسعة ، على الرغم من كونها ساحلية بشكل رئيسي في القارة الأفريقية (بما في ذلك جنوب أفريقيا)، فجعلت تجارة الرقيق الدولية غير قانونية، كما فعلت الولايات المتحدة في عام 1808. [5]

أفريقيا القرن الثالث عشر - خريطة الطرق التجارية الرئيسية والولايات والممالك والإمبراطوريات


الصحراء الكبرى

يقدر ليفنجستون أن 80،000 أفريقي ماتوا كل عام قبل أن يصلوا إلى أسواق العبيد في زنجبار. [6][7][8][9] كانت زنجبار في يوم من الأيام ميناء رئيسي لتجارة الرقيق في شرق أفريقيا، وفي ظل العرب العمانيين في القرن التاسع عشر، كان ما يقرب من 50 ألف من العبيد يعبرون المدينة كل عام. [10]

أدى تزايد وجود المنافسين الأوروبيين على طول الساحل الشرقي إلى تركيز التجار العرب على طرق قوافل الرقيق عبر الصحراء من منطقة الساحل إلى شمال إفريقيا. أفاد المستكشف الألماني غوستاف ناختيغال أنه شاهد قوافل العبيد التي غادرت من كوكاوا في بورنو متجهة إلى طرابلس ومصر في عام 1870. [11]ومثلت تجارة الرقيق المصدر الرئيسي للإيرادات في ولاية بورنو في أواخر عام 1898. ولم تتعاف قط ديموغرافيًا المناطق الشرقية من جمهورية أفريقيا الوسطى من تأثير غارات القرن التاسع عشر في السودان وما زالت الكثافة السكانية أقل من شخص واحد / كم². [12] خلال سبعينيات القرن التاسع عشر، تسببت المبادرات الأوروبية ضد تجارة الرقيق في أزمة اقتصادية في شمال السودان، مما عجل في صعود القوات المهدية. خلق انتصار المهدي دولة إسلامية، وهي الدولة التي أعادت العبودية بسرعة. [13][14]

أصول

1480 قبل الميلاد، معاهدة العبيد الهاربين بين إدريمي من ألاكخ (الآن أخل أتشانا) و بيليا كيزواتنا (الآن كيليكيا).

الأدلة على العبودية تسبق السجلات المكتوبة، وقد وجدت في العديد من الثقافات. [15] ومع ذلك، فإن العبودية نادرة في أوساط جماعات الصيادين. [16] تتطلب العبودية الجماعية وجود فوائض اقتصادية وكثافة سكانية عالية لتكون قابلة للحياة. بسبب هذه العوامل، لم تكن ممارسة الرق تنتشر إلا بعد اختراع الزراعة خلال ثورة العصر الحجري الحديث، قبل حوالي 11000 سنة. [17]

عرف الرق في الحضارات القديمة مثل سومر، وكذلك في كل الحضارات القديمة، بما في ذلك مصر القديمة، الصين القديمة، الإمبراطورية الأكادية، آشور، بابل، إيران القديمة، اليونان القديمة، الهند، الإمبراطورية الرومانية، الخلافة العربية الإسلامية والسلطنة والنوبة وحضارات ما قبل كولومبوس في الأمريكتين. [18] وتنشأ العبودية عن خليط من عبودية الديون، والعقاب على الجريمة، واستعباد أسرى الحرب، وهجر الأطفال، وولادة الأطفال العبيد من العبيد. [19]

أفريقيا

أشار المؤرخ الفرنسي فرناند بروديل إلى أن العبودية مستوطنة في إفريقيا وجزء من بنية الحياة اليومية. "جاء الرق بأشكال مختلفة في مجتمعات مختلفة: كان هناك عبيد المحاكم، والعبيد أدرجوا في الجيوش الأميرية، والعبيد المحليين والعائلات، والعبيد الذين يعملون في الأرض، و في الصناعة، وسعاة ووسطاء، وحتى كمتداولين". [4]خلال القرن السادس عشر، بدأت أوروبا تتفوق على العالم العربي في حركة التصدير،علي حركة العبودية من أفريقيا إلى الأمريكتين. استورد الهولنديون العبيد من آسيا إلى مستعمرتهم في جنوب إفريقيا. في 1807 بريطانيا، امتدت أراضي استعمارية واسعة ، على الرغم من كونها ساحلية بشكل رئيسي في القارة الأفريقية (بما في ذلك جنوب أفريقيا)، فجعلت تجارة الرقيق الدولية غير قانونية، كما فعلت الولايات المتحدة في عام 1808. [5]

أفريقيا القرن الثالث عشر - خريطة الطرق التجارية الرئيسية والولايات والممالك والإمبراطوريات

في سينيجامبيا، بين 1300 و 1900، كان ما يقرب من ثلث السكان مستعبدين. في أوائل الدول الإسلامية في غرب السودان، بما في ذلك غانا (750-1076)، مالي (1235-1645)، سيجو (1712-1861)، وسونغهاي (1275-1591)، كان حوالي ثلث السكان مستعبدين. كان نصف السكان يتألفون من العبيد في سيراليون في القرن التاسع عشر . في القرن التاسع عشر استُعبد نصف السكان على الأقل في الكاميرون، والإيبو وشعوب أخرى في النيجر السفلى، و الكونغو، ومملكة كاسانجي وشوكوي من أنغولا. كان ثلث السكان يتألفون من العبيد من بين أشانتي واليوروبا. ربما كان 40 ٪ في بورنو (1396-1893). يتألف ثلثي جميع سكان دول الجهاد الفولانيبين 1750 و 1900 من العبيد. كان نصف عدد سكان خلافة صكتو التي شكلتها الهوسا في شمال نيجيريا والكاميرون عبيد في القرن التاسع عشر. وتشير التقديرات إلى أن ما يصل إلى 90 ٪ من سكان عرب زهازيبي كانوا مستعبدين. استعبد ما يقرب من نصف سكان مدغشقر. [20][21][22][23][24][25]

وقد قدرت جمعية مكافحة العبودية أنه كان هناك 2،000،000 عبد في أوائل ثلاثينيات إثيوبيا، من أصل ما يقدر بنحو 8 إلى 16 مليون. [26] استمرت العبودية في إثيوبيا حتى فترة الحرب الإيطالية الحبشية الثانية القصيرة في أكتوبر 1935، عندما ألغيت بأمر من قوات الاحتلال الإيطالية. [27] ردا على ضغط الحلفاء الغربيين في الحرب العالمية الثانية، ألغت إثيوبيا رسميا العبودية والقنانة بعد استعادة استقلالها في عام 1942. وفي 26 أغسطس 1942 أصدر هيلا سيلاسي إعلانا يحظر العبودية. [28][29]

عندما تم فرض الحكم البريطاني لأول مرة على صكتو الخلافة والمناطق المحيطة بها في شمال نيجيريا في مطلع القرن العشرين،[30]

كان ما يقرب من 2 مليون إلى 2.5 مليون شخص هناك من العبيد. [31] تم في النهاية حظر العبودية في شمال نيجيريا في عام 1936. [32]

جنوب الصحراء الكبرى

نقش القرن التاسع عشر يوضح تجار الرقيق العرب وأسرهم على طول نهر روفوما (في تنزانيا وموزامبيق اليوم).

يقدر ليفنجستون أن 80،000 أفريقي ماتوا كل عام قبل أن يصلوا إلى أسواق العبيد في زنجبار. [6][7][8][9] كانت زنجبار في يوم من الأيام ميناء رئيسي لتجارة الرقيق في شرق أفريقيا، وفي ظل العرب العمانيين في القرن التاسع عشر، كان ما يقرب من 50 ألف من العبيد يعبرون المدينة كل عام. [10]

قافلة تجارة الرقيق العربية تنقل العبيد الأفارقة عبر الصحراء.

أدى تزايد وجود المنافسين الأوروبيين على طول الساحل الشرقي إلى تركيز التجار العرب على طرق قوافل الرقيق عبر الصحراء من منطقة الساحل إلى شمال إفريقيا. أفاد المستكشف الألماني غوستاف ناختيغال أنه شاهد قوافل العبيد التي غادرت من كوكاوا في بورنو متجهة إلى طرابلس ومصر في عام 1870. [11]ومثلت تجارة الرقيق المصدر الرئيسي للإيرادات في ولاية بورنو في أواخر عام 1898. ولم تتعاف قط ديموغرافيًا المناطق الشرقية من جمهورية أفريقيا الوسطى من تأثير غارات القرن التاسع عشر في السودان وما زالت الكثافة السكانية أقل من شخص واحد / كم². [12] خلال سبعينيات القرن التاسع عشر، تسببت المبادرات الأوروبية ضد تجارة الرقيق في أزمة اقتصادية في شمال السودان، مما عجل في صعود القوات المهدية. خلق انتصار المهدي دولة إسلامية، وهي الدولة التي أعادت العبودية بسرعة. [13][14]

شمال أفريقيا

العبيد المسيحيون في الجزائر العاصمة، 1706

في الجزائر خلال فترة ريجنسي للجزائر في شمال أفريقيا في القرن التاسع عشر، تم أسر 1.5 مليون مسيحي وأوروبي وأجبروا على العبودية. [33]أدى ذلك في نهاية المطاف إلى قصف الجزائر العاصمة في عام 1816 من قبل البريطانيين والهولنديين، مما اضطر داي إلى تحرير العديد من العبيد. [34]

العصور الحديثة

تم الإبلاغ عن تجارة الأطفال في نيجيريا الحديثة وبنين.استمرت عبودية المزار في أجزاء من غانا، وتوغو، وبنين، على الرغم من كونه غير قانوني في غانا منذ عام 1998. في هذا النظام من الطقوس الشعائرية، يتم إعطاء الفتيات الصغيرات العبيد إلى المزارات التقليدية ويستخدمها الكهنة جنسياً بالإضافة إلى توفير العمل الحر للضريح.

أفاد مقال نشر في مجلة الشرق الأوسط الربع سنوية في عام 1999 أن العبودية مستوطنة في السودان. [35] تقديرات عمليات الاختطاف خلال الحرب الأهلية السودانية الثانية تتراوح بين 14000 إلى 200000 شخص. [36]

أثناء الصراع في دارفور الذي بدأ في عام 2003، اختطف الجنجويد العديد من الناس وبيعوا كرقيق كعمال زراعيين وخدم في المنازل وعبيد جنس. [37][38][39][40]

تعتبر العبودية ظاهرة حالية أيضًا في النيجر. وقد وجدت دراسة النيجريين أن أكثر من 800،000 شخص مستعبد، أي ما يقرب من 8 ٪ من السكان. [41][42][43] قامت النيجر بتثبيت حكم يحارب العبودية في عام 2003. [44][45] في حكم بارز في عام 2008، أعلنت محكمة العدل التابعة للجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (ECOWAS) أن جمهورية النيجر فشلت في حماية هاديجاتو ماني كوراو من العبودية، وحصلت على 10،000،000 فرنك ماليزي (حوالي 20،000 دولار أمريكي) كتعويضات. [46]


الاستعباد الجنسي والعمل القسري شائعان في جمهورية الكونغو الديمقراطية. [47][48][49]

ينتمي العديد من الأقزام في جمهورية الكونغو من الولادة إلى بانتوس في نظام العبودية. [50][51]

وفقا لوزارة الخارجية الأمريكية، كان هناك أكثر من 109،000 طفل يعملون في مزارع الكاكاو وحدها في ساحل العاج في "أسوأ أشكال عمالة الأطفال" في عام 2002. [52]

في ليلة 14-15 أبريل 2014، هاجمت مجموعة من المسلحين مدرسة ثانوية حكومية للبنات في شيبوك، نيجيريا. اقتحموا المدرسة متظاهرين بأنهم حراس، [53] أخبروا الفتيات بالخروج والقدوم معهم.[54] تم نقل عدد كبير من الطالبات بعيدًا في الشاحنات، وربما إلى منطقة كوندوجا بغابة سامبيسا حيث كان من المعروف أن بوكو حرام لديها معسكرات محصنة. [55] كما تم حرق المنازل في شيبوك في الحادث. [56]طبقاً للشرطة، تم أخذ ما يقرب من 276 طفلة في الهجوم، حيث هرب منهم 53 حتى 2 مايو. [57] وذكرت تقارير أخرى أن 329 فتاة اختُطِفت، و 53 هربن و 276 لا يزالون في عداد المفقودين. [58][59][60] أجبر الطلاب على اعتناق الإسلام[61] والزواج من أعضاء بوكو حرام. [62][63]تم نقل العديد من الطالبات إلى البلدان المجاورة في تشاد والكاميرون، حيث أفادت تقارير عن قيام الطالبات بعبور الحدود مع المقاتلين، ومشاهدة الطالبات من قبل القرويين الذين يعيشون في غابة سامبيسا، التي تعتبر ملجأ لبوكو حرام. [64]

في 5 مايو / أيار 2014، أذيع شريط فيديو وزعم فيه زعيم جماعة بوكو حرام - أبو بكر شكاو- مسؤوليته عن عمليات الاختطاف. ادعى شاكو أن "الله أمرني ببيعهم ... سأقوم بتنفيذ تعليماته" [65] ويسمح ديني بالعبودية، وسأقتني الناس وأجعلهم عبيد". [66] قال إنه لا يجب أن تكون الفتيات في المدرسة وأن كان يجب أن يتزوجن بدلاً من ذلك لأن الفتيات في سن التاسعة يناسبن الزواج.[67][68][69]


تجارة الرقيق الليبي

خلال الحرب الأهلية الليبية الثانية، بدأ الليبيون في الاستيلاء على [70] بعض المهاجرين الأفارقة من جنوب الصحراء الذين حاولوا الوصول إلى أوروبا عبر ليبيا وبيعهم في أسواق العبيد. [71][72] وكثيراً ما يتم تحرير العبيد إلى عائلاتهم بعد دفع الفدية، قد يتعرضون للتعذيب، ويجبرون على العمل، وأحيانًا على العمل حتى الموت، وفي نهاية المطاف قد يتم إعدامهم أو تركهم للتضور جوعًا إذا لم يتم السداد بعد فترة من الزمن. غالباً ما يتم اغتصاب النساء واستخدامهن كعبيد جنس وبيعهن لبيوت الدعارة. [73][74][75][76]

العديد من الأطفال المهاجرين عانوا أيضا من سوء المعاملة واغتصاب الأطفال في ليبيا. [77][78]

الشرق الأوسط

في الشرق الأدنى القديم وآسيا الصغرى كان الرق ممارسة شائعة، يعود إلى أقدم الحضارات المسجلة في العالم مثل سومر وعلام ومصر القديمة و أكاد وأشوروإيبلا و بابل، وكذلك هوتي والحثيين وحوريين والميكانيون اليونان ولوويين والكنعانيون والإسرائيليون والأموريت والفينيقيون والآراميون والعمون و البيزنطية والفلسطينيون ومدس والفارسيين وفريجيا و الأرمن.[79][80][81]

تطورت العبودية في الشرق الأوسط لأول مرة من ممارسات العبودية في الشرق الأدنى القديم، [82] وكانت هذه الممارسات مختلفة جذريا في بعض الأحيان، وهذا يتوقف على عوامل اجتماعية سياسية مثل تجارة الرقيق العربية. يوجد اثنين من التقديرات التقريبية من قبل العلماء عن عدد العبيد على مدى اثني عشر قرنا في الأراضي المسلمة هي 11.5 مليون [83] و 14 مليون. [84][85]

بموجب الشريعة (الشريعة الإسلامية)، [86] يمكن لأسرى الحرب أن يصبحوا عبيد لكنهم فقط من غير المسلمين. [87] [88] وشجّع الإسلام علي تحرير العبيد كطريقة لتكفير الخطايا. [89] العديد من المتحولين المبكرين إلى الإسلام كانوا من العبيد الفقراء مثل بلال بن رباح الحبشي. [90][91][92][93]

الأتراك العثمانيين مع الأسرى ، بعد 1530

كانت العبودية جزءًا قانونيًا ومهمًا من اقتصاد الإمبراطورية العثمانية والمجتمع العثماني [94] إلى أن تم حظر العبودية من القوقازيين في أوائل القرن التاسع عشر، على الرغم من السماح بعبيد من مجموعات أخرى. [95] في القسطنطينية (إسطنبول الحالية) -المركز الإداري والسياسي للإمبراطورية-  تألف حوالي خمس السكان من العبيد في 1609.[96] حتى بعد عدة إجراءات لحظر العبودية في أواخر القرن التاسع عشر، استمرت هذه الممارسة غير منضبطة إلى حد كبير في أوائل القرن العشرين. في أواخر عام 1908، كان ما يزال يتم بيع العبيد الإناث في الإمبراطورية العثمانية. العبودية الجنسية كانت جزءًا أساسيًا من نظام العبيد العثماني طوال تاريخ المؤسسة. [97][98]

واستمرت تجارة الرقيق العربية أو الإسلامية لفترة أطول بكثير من تجارة الرقيق الأطلسية أو الأوروبية:"لقد بدأت في منتصف القرن السابع وتستمر اليوم في موريتانيا والسودان. [99][100] مع تجارة الرقيق الإسلامية، نتحدث عن 14 قرنا بدلا من أربعة ". [101][102]علاوة على ذلك، "في حين كانت النسبة بين الجنسين في العبيد في التجارة الأطلسية ذكرين لكل أنثى، في التجارة الإسلامية، كانت اثنتان من الإناث لكل ذكر"، وفقًا لرونالد سيغال [103]

تجارة الرقيق في الدولة الإسلامية في العراق والشام

وفقا لتقارير وسائل الإعلام من أواخر عام 2014، كانت الدولة الإسلامية في العراق والشام (ISIL) تبيع النساء الأيزيديات والمسيحيات كعبيد.[104][105][106] وفقا لهالة اسفندياري من مركز وودرو ويلسون الدولي للباحثين، بعد أن يستولى متشددو داعش على منطقة "عادة ما يأخذون النساء المسنات إلى سوق مؤقتة للعبيد ويحاولون بيعها". [107] في منتصف أكتوبر 2014 قد قدرت الأمم المتحدة أن ما بين 5000 إلى 7000 من النساء والأطفال الأيزيدية قد تم اختطافهم من قبل داعش وتم بيعهم.[108][109] في المجلة الرقمية "دابق"، تزعمت داعش التبرير الديني لاستعباد النساء الأيزيدية اللواتي يعتبرن من الطائفة الهرطقية. ادعى تنظيم الدولة الإسلامية أن اليزيديين هم عبدة الأوثان واستعبادهم هو جزء من الممارسة الشرعية القديمة لغنائم الحرب. [110][111][112][113][114]ووفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال، تستخدم داعش هذه الممارسات "مبررًا لأحد الأحاديث التي يفسرونها على أنها تجسد إحياء العبودية كنذير لنهاية العالم". [115]

أعلنت داعش إحياء العبودية كمؤسسة. [116]في عام 2015 كانت أسعار الرقيق الرسمية التي حددها تنظيم الدولة الإسلامية هي التالية: [117][118]

  • ويباع الاطفال الذين تتراوح اعمارهم بين عام واحد و 9 سنوات مقابل 200 الف دينار (169 دولارا).
  • النساء والأطفال من 10 إلى 20 سنة مقابل 150،000 دينار (127 دولار).
  • النساء من 20 إلى 30 سنة مقابل 100،000 دينار (85 دولار).
  • النساء من 30 إلى 40 سنة مقابل 75 ألف دينار (63 دولار).
  • النساء من 40 إلى 50 سنة مقابل 50،000 دينار (42 دولار). ومع ذلك تم بيع بعض العبيد مقابل القليل من علب السجائر. [119] تم بيع عبيد الجنس إلى المملكة العربية السعودية ودول الخليج الفارسي الأخرى وتركيا. [120][121]

آسيا

لوحة في Boxer Codex ربما تصور alipin (العبيد) في الفلبين ما قبل الاستعمارية.
عقد من سلالة تانغ يسجل شراء عبد يبلغ من العمر 15 عامًا مقابل ستة براغي من الحرير العادي وخمس عملات معدنية صينية.

لقد وجدت العبودية في جميع أنحاء آسيا، وما زالت أشكال العبودية قائمة حتى اليوم.

العصر الكلاسيكي

الهند القديمة

يختلف العلماء حول ما إذا كان العبيد ومؤسسة العبودية موجودة في الهند القديمة أم لا. لا تحتوي هذه الكلمات الإنجليزية على مكافئ مباشر ومقبول عالميًا باللغة السنسكريتية أو اللغات الهندية الأخرى، ولكن بعض العلماء يترجمون كلمة داسا، التي وردت في نصوص مثل مانو سمريتي، [122] كعبيد. [123] يقدم المؤرخون القدماء الذين زاروا الهند أقرب الأفكار إلى طبيعة المجتمع الهندي والاستعباد في الحضارات القديمة الأخرى. على سبيل المثال، كتب المؤرخ اليوناني أريان الذي أرخ الهند في وقت الإسكندر الأكبر، في كتابه في Indika [124]

«الهنود لا يستخدمون حتى الأجانب كرقيق، ناهيك عن كونهم مواطنون.» – The Indika of Arrian[125]

الصين القديمة

  • سلالة تشين (221-206 قبل الميلاد): يصبح الرجال المحكوم عليهم بالإخصاء عبيدًا لأهل الدولة في كين، ونتيجة لذلك تم استخدامهم للقيام بأعمال السخرة، في مشاريع مثل جيش تيراكوتا. [126] صادرت حكومة تشين الملكية واستعبدت عائلات أولئك الذين حصلوا على الإخصاء كعقاب على الاغتصاب. [127] تم حرمان العبيد من حقوقهم وعلاقاتهم بعائلاتهم. [128]
  • سلالة هان (220 AD 206 قبل الميلاد): وكانت واحدة من الأعمال الأولى للإمبراطور قاو للتحرر من عبودية العمال الزراعيين الذين كانوا مستعبدين خلال فترة الدول المتحاربة، على الرغم من خدم المنازل الاحتفاظ ضعهم. كما تم استخدام الرجال الذين يعاقبون بالإخصاء أثناء عهد أسرة هان للعمل كعبيد.[129] واستمرارا للقوانين السابقة، وضعت سلالة هان قواعد قانونية تنص على أن ممتلكات وأسر المجرمين الذين قاموا بثلاث سنوات من الأشغال الشاقة أو المحكوم عليهم بالإخصاء كانوا قد استولوا على أسرهم واحتفظوا بها كممتلكات من قبل الحكومة. [130]

العصور الوسطى

الهند

أدت الغزوات الإسلامية التي بدأت في القرن الثامن، إلى استعباد مئات الآلاف من الهنود من قبل الجيوش الغازية، وهي واحدة من أقدم الجيوش التابعة للقائد الأموي محمد بن قاسم. [131][132][133][134][135] تولي قطب الدين أيباك السلطة، وهو عبد تركي بعد وفاة سيده. كما تم جلب العديد من العبيد إلى الهند عن طريق تجارة المحيط الهندي.[136]

في أوائل القرن الحادي عشر، قال المؤرخ العربي العتيبي أنه في عام 1001 قامت جيوش محمود غزنة بغزو بيشاور ووايهاد (عاصمة غاندهارا) بعد معركة بيشاور (1001) "في وسط أرض من هندوستان "، واستولت على حوالي 100،000 من الشباب. [137][138] في وقت لاحق، في أعقاب بعثته الثانية عشرة إلى الهند في الفترة 1018-1919، ورد أن محمود قد عاد مع عدد كبير من العبيد بحيث تم تخفيض قيمتهم إلى 2 إلى 10 دراهم فقط لكل منهم. [139][140]هذا السعر منخفض بشكل غير عادي، وفقا ل "العتيبي"، " كان يأتي التجار من المدن البعيدة لشرائهم.[141][142][143] في وقت لاحق، خلال فترة سلطنة دلهي (1206-1555) كثرت الإشارات إلى وفرة العبيد الهنود ذوي الأسعار المنخفضة. يعزو ليفي هذا في المقام الأول إلى الموارد البشرية الهائلة في الهند، مقارنة بجيرانه في الشمال والغرب (بلغ عدد سكان المغول في الهند حوالي 12 إلى 20 ضعف عدد سكان توران وإيران في نهاية القرن السادس عشر).

يُشار إلى أن سلطان باهمان الأول، علاء الدين بهمان شاه، قد أسر 1000 فتاة تغني وترقص من المعابد الهندوسية بعد أن حارب زعماء الكارناتيك في الشمال. واستعبد بهمنيس في وقت لاحق النساء والأطفال المدنيين في الحروب، تم تحويل الكثير منهم إلى الإسلام في الأسر. [144] [145][146]لاحظ مورلاند في الإمبراطورية المغولية أنه "كان من المناسب غارة قرية أو مجموعة من القرى دون أي تبرير واضح، وحمل السكان كعبيد". [147][148][149]

أثناء حكم شاه جهان، اضطر العديد من الفلاحين إلى بيع نساءهم وأطفالهم لتلبية مصاريف الأرض. [150] ألغيت العبودية رسميًا في الهند البريطانية بموجب قانون العبودية الهندية V لعام 1843. ومع ذلك، في الهند الحديثة وباكستان ونيبال، هناك الملايين من العمال المستعبدين، الذين يعملون كعبيد لسداد الديون. [151][152][153]

الصين

اشترت أسرة تانغ العبيد الغربيين من اليهود الرادانيين. [154] استعبد الجنود والقراصنة الصينيون والكوريين والأتراك والفرس والإندونيسيين وأشخاص من منغوليا الداخلية وآسيا الوسطى وشمال الهند. [155][156][157][158]أكبر مصدر للعبيد جاء من القبائل الجنوبية ، بما في ذلك التايلنديين والسكان الأصليين من المقاطعات الجنوبية من فوجيان، وقوانغدونغ، وقوانغشي، وقويتشو. كما تم شراء الملايو والخمير والهنود والأفارقة السود كعبيد في عهد أسرة تانغ. [159] كان الرق سائدا حتى أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين في الصين.[160] كانت جميع أشكال العبودية غير قانونية في الصين منذ عام 1910. [161]

العصر الحديث

اليابان

كان الرق في اليابان بالنسبة لمعظم تاريخه من السكان الأصليين، حيث كانت صادرات واستيراد العبيد مقيدة باليابان كونها مجموعة من الجزر. في اليابان في أواخر القرن السادس عشر، تم حظر الرق رسميا، لكن أشكال التعاقد والعمل المستديم استمرت جنباً إلى جنب مع فترة العمل الجبري في قوانين العقوبات. خلال الحرب الصينية اليابانية الثانية وحرب المحيط الهادئ، استخدم الجيش الياباني الملايين من المدنيين وأسرى الحرب من عدة بلدان كعمال قسريين. [162][163][164]

كوريا

في كوريا ألغيت العبودية رسميًا مع إصلاح جابوعام 1894.  في أوقات ضعف الحصاد والمجاعة خلال فترة جوسون، باع العديد من الفلاحين أنفسهم طواعيةً في النظام النوبي من أجل البقاء. [165]

جنوب شرق آسيا

في جنوب شرق آسيا، كان هناك طبقة كبيرة من العبيد في إمبراطورية الخمير الذين قاموا ببناء المعالم الدائمة في أنغكور وات وقاموا بمعظم العمل الثقيل. [166]بين القرن السابع عشر وأوائل القرن العشرين، كان ربع إلى ثلث سكان بعض مناطق تايلاند وبورما عبيداً. [167] ووفقاً لمنظمة العمل الدولية (ILO)، فإن ما يقدر بنحو 800،000 شخص خضعوا للعمل القسري في ميانمار. [168]

كانت تمارس العبودية في الفلبين من قبل الشعوب الأسترونيزية القبلية التي سكنت الجزر المتنوعة ثقافيا. نفذت الدول الإسلامية المجاورة غارات العبيد من القرن السابع عشر حتى القرن التاسع عشر في المناطق الساحلية لخليج تايلاند وجزر الفلبين. [169][170] كان العبيد في مجتمع توراجا في إندونيسيا ممتلكات عائلية. أصبح الناس عبيد عندما تكبدوا ديونا. كما يمكن أخذ العبيد أثناء الحروب، وكان تداول الرقيق شائعاً. تم بيع عبيد تراجان وشحنهم إلى جاوة وسيام. يستطيع العبيد شراء حريتهم، لكن أطفالهم كانوا يرثون وضع العبيد. ألغي الرق في عام 1863 في جميع المستعمرات الهولندية. [171][172]

أوروبا

العصر الكلاسيكي

اليونان القديمة

سجلات العبودية في اليونان القديمة تعود إلى اليونان الميسينية. الأصول غير معروفة، ولكن يبدو أن العبودية كانت جزءًا مهمًا من الاقتصاد والمجتمع فقط بعد إنشاء المدن. [173] كان الرق ممارسة شائعة ومكونًا لا يتجزأ من اليونان القديمة، كما كان في مجتمعات أخرى في ذلك الوقت، بما في ذلك إسرائيل القديمة. [174][175][176] تشير التقديرات إلى أن غالبية المواطنين في أثينا كانوا يملكون عبداً واحداً على الأقل. واعتبر معظم الكتاب القدماء أن العبودية ليست طبيعية فحسب بل ضرورية، لكن بعض الجدل المنعزل بدأ يظهر، لا سيما في الحوارات السقراطية. أصدر الرواقيون أول إدانة للعبودية المسجلة في التاريخ.[177][178][179]

روما

ورث الرومان مؤسسة العبودية من اليونانيين والفينيقيين. [180][181] ومع توسع الجمهورية الرومانية إلى الخارج، استعبدت مجموعات سكانية كاملة، مما يضمن توفر عدد وافر من العمال للعمل في مزارع روما ومحاجرها ومنازلها. جاء الناس الذين تعرضوا للعبودية الرومانية من جميع أنحاء أوروبا والبحر الأبيض المتوسط. أدى هذا الاضطهاد من قبل أقلية النخبة في نهاية المطاف إلى ثورات العبيد. كانت الحرب الخبيثة الثالثة بقيادة سبارتاكوس هي الأكثر شهرة وشدة. كان اليونانيون والبربر والألمان والبريطانيين والسلاف والتراقيون والغالس (أو الكيلت) واليهود والعرب والعديد من المجموعات العرقية مستعبدين لاستخدامهم في العمل، وأيضاً للتسلية (مثل المصارعون والعبيد الجنسيون). إذا هرب أحد العبيد، كان عرضة للصلب.

القبائل السلتية

كانت القبائل السلتية  تسجل في أوروبا من قبل العديد من المصادر الرومانية باعتبارها مالكة العبيد. غير أن نطاق العبودية في أوروبا ما قبل التاريخ ليس معروفًا جيدًا.[182][183]

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ "The Tatar Khanate of Crimea – All Empires". Allempires.com. مؤرشف من الأصل في 2017-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  2. ^ Atlas of Mutual Heritage. "Plaats: Ouidah (Fida, Whydah, Juda, Hueda, Whidah)". مؤرشف من الأصل في 4 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2012. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  3. ^ Encyclopedia of Human Rights, Volume 1". Oxford University Press. p. 399. (ردمك 0195334027) نسخة محفوظة 26 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ أ ب Braudel، Fernand (26 سبتمبر 1984). Civilization and Capitalism, 15th-18th Century: The perspective of the world. Harper & Row. ج. 3. ص. 435. ISBN:978-0060153175.
  5. ^ أ ب "A Century of Lawmaking for a New Nation: U.S. Congressional Documents and Debates, 1774–1875 Statutes at Large, 9th Congress, 2nd Session"، The Library of Congress، اطلع عليه بتاريخ 2017-01-26
  6. ^ أ ب "Glimpses #111: David Livingstone – Explorer Extraordinary "Compelled by the Love of Christ"". Gospel.com. مؤرشف من الأصل في 2005-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-14.
  7. ^ أ ب O'Neill، Susi. "The Blood of a Nation of Slaves in Stone Town". pilotguides.com. Globe Trekker. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-14.
  8. ^ أ ب Mwachiro، Kevin (30 مارس 2007). "BBC Remembering East African slave raids". BBC News. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  9. ^ أ ب "Zanzibar". Webcitation.org. مؤرشف من الأصل في 2009-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-14. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  10. ^ أ ب "Swahili Coast". .nationalgeographic.com. 17 أكتوبر 2002. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  11. ^ أ ب "The Transatlantic Slave Trade". Metmuseum.org. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  12. ^ أ ب "Central African Republic: Early history". Britannica.com. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  13. ^ أ ب "Civil War in the Sudan: Resources or Religion?". American.edu. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  14. ^ أ ب Moore-Harell، Alice (1998). "Slave Trade in the Sudan in the Nineteenth Century and Its Suppression in the Years 1877–80". Middle Eastern Studies. ج. 34 ع. 2: 113–28. JSTOR:4283940.
  15. ^ "Historical survey: Slave-owning societies". Encyclopædia Britannica. مؤرشف من الأصل في 2007-02-23.
  16. ^ Sayeed، Ahmed (24 فبراير 2014). Human Life-A Philosophical Audit. Partridge Publishing. ص. 155. ISBN:978-1482818215.
  17. ^ "Slavery". Encyclopædia Britannica.
  18. ^ "Historical survey > Slave-owning societies". Encyclopædia Britannica.
  19. ^ "Demography, Geography and the Sources of Roman Slaves," by W.V. Harris: The Journal of Roman Studies, 1999
  20. ^ "Welcome to Encyclopædia Britannica's Guide to Black History". Britannica.com. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  21. ^ Lovejoy، Paul E.؛ Hogendorn، Jan S. (1 يوليو 1993). Slow Death for Slavery: The Course of Abolition in Northern Nigeria 1897–1936. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN:978-0521447027.
  22. ^ Digital History, Steven Mintz. "Digital History Slavery Fact Sheets". Digitalhistory.uh.edu. مؤرشف من الأصل في 2014-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  23. ^ Tanzania – Stone Town of Zanzibar نسخة محفوظة 20 October 2007 at Archive.is
  24. ^ "18th and Early 19th centuries. The Encyclopedia of World History". Bartelby.com. مؤرشف من الأصل في 2008-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  25. ^ "Central African Republic: History". Infoplease.com. 13 أغسطس 1960. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  26. ^ "Twentieth Century Solutions of the Abolition of Slavery" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  27. ^ "CJO – Abstract – Trading in slaves in Ethiopia, 1897–1938". Journals.cambridge.org. 8 سبتمبر 2000. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  28. ^ "Ethiopia" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  29. ^ "Chronology of slavery". Webcitation.org. مؤرشف من الأصل في 2009-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-14. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  30. ^ "The impact of the slave trade on Africa". Mondediplo.com. 22 مارس 1998. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  31. ^ Slow Death for Slavery: The Course of Abolition in Northern Nigeria, 1897–1936 (review), Project MUSE – Journal of World History نسخة محفوظة 11 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  32. ^ The end of slavery, BBC World Service | The Story of Africa نسخة محفوظة 20 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  33. ^ Milton, Giles (8 Jun 2005). White Gold: The Extraordinary Story of Thomas Pellow and Islam's One Million White Slaves (بالإنجليزية) (1st American ed.). Farrar, Straus and Giroux. ISBN:978-0374289355.
  34. ^ Baepler, B. "White Slaves, African Masters 1st Edition." White Slaves, African Masters 1st Edition by Baepler. University of Chicago Press, n.d. Web. 7 January 2013. p. 5
  35. ^ "My Career Redeeming Slaves". MEQ. ديسمبر 1999. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-31.
  36. ^ "Slavery, Abduction and Forced Servitude in Sudan". U.S. Department of State. 22 مايو 2002. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  37. ^ Pflanz، Mike (16 ديسمبر 2008). "Darfur civilians 'seized as slaves by Sudan military'" – عبر www.telegraph.co.uk.
  38. ^ "Darfur Abductions: Sexual Slavery and Forced Labour".
  39. ^ "'Thousands made slaves' in Darfur". 17 ديسمبر 2008 – عبر news.bbc.co.uk.
  40. ^ "Slavery In Darfur Africa". prezi.com.
  41. ^ "The Shackles of Slavery in Niger". ABC News. 3 يونيو 2005. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-29.
  42. ^ Andersson، Hilary (11 فبراير 2005). "Born to be a slave in Niger". BBC News. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-29.
  43. ^ "Slavery Today". BBC News. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-29.
  44. ^ "Niger Profile". BBC News. 2012. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-08.
  45. ^ "Niger: Slavery – an unbroken chain," IRIN, March 2005 (accessed 28 November 2014) نسخة محفوظة 15 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
  46. ^ Duffy، Helen (2008). "HadijatouMani Koroua v Niger: Slavery Unveiled by the ECOWAS Court" (PDF). Human Rights Law Review: 1–20. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-06-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |dead-url= تم تجاهله (مساعدة)
  47. ^ Kelly، Annie (19 يناير 2016). "Children as young as seven mining cobalt used in smartphones, says Amnesty" – عبر www.theguardian.com.
  48. ^ Kelly، Annie (23 يوليو 2014). "Sexual slavery rife in Democratic Republic of the Congo, says MSF" – عبر www.theguardian.com.
  49. ^ "Congo, Democratic Republic of the".
  50. ^ Thomas، Katie (12 مارس 2007). "Congo's Pygmies live as slaves". The News & Observer. مؤرشف من الأصل في 2009-02-28.
  51. ^ As the World Intrudes, Pygmies Feel Endangered, New York Times
  52. ^ U.S. Department of State Country Reports on Human Rights Practices, 2005 حقوق الإنسان Report on Côte d'Ivoire
  53. ^ "88 Nigerian schoolgirls abducted by Islamic extremists still missing". The Guardian. Associated Press. 19 أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-23.
  54. ^ Maclean, Ruth (17 April 2014) Nigerian schoolgirls still missing after military 'fabricated' rescue The Times, (may need a subscription to view online), Retrieved 10 May 2014
  55. ^ Maclean, Ruth (17 April 2014) Nigerian schoolgirls still missing after military 'fabricated' rescue The Times, (may need a subscription to view online), Retrieved 10 May 2014
  56. ^ Perkins، Anne (23 أبريل 2014). "200 girls are missing in Nigeria – so why doesn't anybody care?". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-23.
  57. ^ "Nigerian Police Begin Documentation of Kidnapped Girls". Premium Times. All Africa. 2 مايو 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-02.
  58. ^ "Authorities – 276 Kidnapped Girls Still Missing in Nigeria". VOA. Nigeria: All Africa. 2 مايو 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-02.
  59. ^ Maclean, Ruth (3 May 2014) Nigerian school says 329 girl pupils missing The Times, (may need a subscription), Retrieved 10 May 2014
  60. ^ "United States Sending Manned Flights Over Nigeria to Look for Girls". ABC news. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-21.
  61. ^ Howard LaFranchi (5 مايو 2014). "What role for US in efforts to rescue Nigeria's kidnapped girls? (+video)". CSMonitor. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-09.
  62. ^ "Boko Haram kidnapped the 230 school girls as wives for its insurgents". The Rainbow. 29 أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-04.
  63. ^ Heaton، Laura (30 أبريل 2014). "Nigeria: kidnapped schoolgirls 'sold as wives to Islamist fighters'". The Daily Telegraph. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-02.
  64. ^ Hassan، Turaki A؛ Sule، Ibrahim Kabiru؛ Mutum، Ronald (29 أبريل 2014). "Abducted girls moved abroad". Daily Trust. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-06.
  65. ^ "Boko Haram admits abducting Nigeria girls from Chibok". BBC News. 5 مايو 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-05.
  66. ^ Lister، Tim (6 مايو 2014). "Boko Haram: The essence of terror". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-13.
  67. ^ "Museum Theme: The Kingdom of Dahomey". Museeouidah.org. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  68. ^ "Dahomey (historical kingdom, Africa)". Britannica.com. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  69. ^ "Benin seeks forgiveness for role in slave trade". Finalcall.com. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  70. ^ "Muslims Are Taking Countless Africans As Slaves, Starving Them To Death, Selling Them And Taking The Women To Rape Them". 13 أبريل 2017.
  71. ^ TRT World (12 أبريل 2017). "Libya Slave Trade: Rights group says migrants sold off in markets" – عبر YouTube.
  72. ^ TRT World (26 أبريل 2017). "Profiting off the misery of others: Libya's migrant 'slave trade'" – عبر YouTube.
  73. ^ "African migrants 'sold in slave markets'". 11 أبريل 2017 – عبر www.bbc.com.
  74. ^ Graham-Harrison، Emma (10 أبريل 2017). "Migrants from west Africa being 'sold in Libyan slave markets'" – عبر www.theguardian.com.
  75. ^ "African migrants sold as 'slaves' in Libya".
  76. ^ "West African migrants are kidnapped and sold in Libyan slave markets / Boing Boing". boingboing.net.
  77. ^ Adams، Paul (28 فبراير 2017). "Libya exposed as child migrant abuse hub" – عبر www.bbc.com.
  78. ^ "Immigrant Women, Children Raped, Starved in Libya's Hellholes: Unicef". 28 فبراير 2017.
  79. ^ ^ "Ancient Slavery". Ditext.com. Retrieved 18 October 2015.
  80. ^ Hopkins, Keith (31 January 1981). Conquerors and Slaves. Cambridge: Cambridge University Press. p. 101. (ردمك 978-0521281812).
  81. ^ Cyrus Charter of Human Rights". www.persepolis.nu. MANI. Retrieved 21 July 2015
  82. ^ Lewis 1994, Ch.1 نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  83. ^ [Total of black slave trade in the Muslim world from Sahara, Red Sea and Indian Ocean routes thru the 19th century comes to an estimated 11,500,000, "a figure not far short of the 11,863,000 estimated to have been loaded onto ships during the four centuries of the Atlantic slave trade." (Paul E. Lovejoy, Transformation in Slavery (CUP, 1983)
  84. ^ Raymond Mauvy estimates a total of 14 million black slaves were traded in Islam thru the 20th Century, including 300,000 for part of the 20th century. (p. 57, source: "Les Siecles obsurs de l'Afrique Noire (Paris: Fayard, 1970)]
  85. ^ Hochschild، Ada (4 مارس 2001). "Human Cargo". New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-01.
  86. ^ Brunschvig. 'Abd; Encyclopedia of Islam
  87. ^ Du Pasquier, Roger, Unveiling Islam, p. 67
  88. ^ Gordon 1987, p. 40.
  89. ^ Bernard Lewis, Race and Color in Islam, Harper and Yuow, 1970, quote on p. 38. The brackets are displayed by Lewis.
  90. ^ The Qur'an with Annotated Interpretation in Modern English By Ali Ünal p. 1323 [1] نسخة محفوظة 26 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  91. ^ Encyclopedia of the Qur'an, Slaves and Slavery
  92. ^ Bilal b. Rabah, Encyclopedia of Islam
  93. ^ The Cambridge History of Islam (1977), p. 36
  94. ^ "Supply of Slaves".
  95. ^ Ottomans against Italians and Portuguese about (white slavery). نسخة محفوظة 29 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
  96. ^ Welcome to Encyclopædia Britannica's Guide to Black History.
  97. ^ Wolf Von Schierbrand (28 مارس 1886). "Slaves sold to the Turk; How the vile traffic is still carried on in the East. Sights our correspondent saw for twenty dollars—in the house of a grand old Turk of a dealer. (news was reported on March 4)" (PDF). The New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-19.
  98. ^ Madeline C. Zilfi Women and slavery in the late Ottoman Empire Cambridge University Press, 2010
  99. ^ Eric Dursteler (2006). Venetians in Constantinople: Nation, Identity, and Coexistence in the Early Modern Mediterranean. JHU Press. ص. 72. ISBN:978-0801883248.
  100. ^ Morgenthau Henry (1918) Ambassador Morgenthau's Story, Garden City, N.Y, Doubleday, Page & Co., chapter 8. Available http://www.gwpda.org/wwi-www/morgenthau/MorgenTC.htm.
  101. ^ "Ambassador Morgenthau's Story. 1918. Chapter Twenty-Four". www.gwpda.org.
  102. ^ Eltringham، Nigel؛ Maclean، Pam (27 يونيو 2014). Remembering Genocide. Routledge. ISBN:978-1317754220 – عبر Google Books.
  103. ^ Interview with Ronald Segal on the subject of his book Islam's Black Slaves: The Other Black Diaspora. Suzy Hansen, "Islam's black slaves" نسخة محفوظة 1 March 2007 على موقع واي باك مشين., Salon, April 5, 2001.
  104. ^ Fiona Keating, "Iraq Slave Markets Sell Women for $10 to Attract Isis Recruits", International Business Times, 4 October 2014. نسخة محفوظة 06 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  105. ^ Samuel Smith, "UN Report on ISIS: 24,000 Killed, Injured by Islamic State; Children Used as Soldiers, Women Sold as Sex Slaves", Christian Post, 9 October 2014. نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  106. ^ Associated Press and Dan Bloom, "Captured by ISIS and sold into slavery: 15-year-old Yazidi girl tells of her horrific ordeal at hands of jihadists after escaping to Turkey," Daily Mail, 12 October 2014. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  107. ^ Brekke، Kira (8 سبتمبر 2014). "ISIS Is Attacking Women, And Nobody Is Talking About It". The Huffington Post. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-11.
  108. ^ Steve Hopkins, "Full horror of the Yazidis who didn't escape Mount Sinjar: UN confirms 5,000 men were executed and 7,000 women are now kept as sex slaves," Mail Online, 14 October 2014 نسخة محفوظة 07 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  109. ^ Richard Spencer, "Isil carried out massacres and mass sexual enslavement of Yazidis, UN confirms," The Telegraph, 14 October 2014 نسخة محفوظة 12 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  110. ^ Reuters, "Islamic State Seeks to Justify Enslaving Yazidi Women and Girls in Iraq," Newsweek, 13 Oct 2014 نسخة محفوظة 05 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  111. ^ "Judgment Day Justifies Sex Slavery Of Women – ISIS Out With Its 4th Edition Of Dabiq Magazine". International Business Times-Australia. 13 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-10-14. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  112. ^ Allen McDuffee, "ISIS Is Now Bragging About Enslaving Women and Children," The Atlantic, 13 October 2014 نسخة محفوظة 24 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  113. ^ Salma Abdelaziz, "ISIS states its justification for the enslavement of women," CNN, 13 October 2014 نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  114. ^ Richard Spencer, "Thousands of Yazidi women sold as sex slaves 'for theological reasons', says Isil," The Daily Telegraph, 13 October 2014. نسخة محفوظة 06 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  115. ^ Nour Malas, "Ancient Prophecies Motivate Islamic State Militants: Battlefield Strategies Driven by 1,400-year-old Apocalyptic Ideas," The Wall Street Journal, 18 November 2014 (accessed 22 November 2014) نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  116. ^ "Islamic State Cites the Koran to Reinstate Sex Slavery". www.atheistrepublic.com.
  117. ^ "Islamic State Price List for Captured Christian Women". newenglishreview.com.
  118. ^ "Trump's China Deal Boosts U.S. LNG Without Rule Change". 12 مايو 2017 – عبر www.bloomberg.com.
  119. ^ France-Presse، Agence (9 يونيو 2015). "Isis slave markets sell girls for 'as little as a pack of cigarettes', UN envoy says" – عبر www.theguardian.com.
  120. ^ Burman، Jake (2 سبتمبر 2015). "Islamic State 'selling sex slaves to wealthy clients from Saudi Arabia and Turkey'".
  121. ^ "Saudi Arabian Buyers Are Shopping For Sex Slaves – At ISIS Auctions!".
  122. ^ B. Stein, D. Arnold. A History of India, p. 212 [2]. John Wiley and Sons, 2010, 444 pp. (ردمك 1405195096)
  123. ^ A Sharma (September 2005), Journal American Acad Religion, vol 73, issue 3, pp. 843–70
  124. ^ B. Stein, D. Arnold. A History of India, p. 212 [3]. John Wiley and Sons, 2010, 444 pp. (ردمك 1405195096)
  125. ^ J.W. McCrindle (Translator), Ancient India Trubner & Co. London نسخة محفوظة 22 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  126. ^ Bayerischen Landesamtes für Denkmalpflege (2001). Qin Shihuang. Bayerisches Landesamt für Denkmalpflege. ص. 273. ISBN:978-3874907118. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-11.
  127. ^ Mark Edward Lewis (2007). The early Chinese empires: Qin and Han. Harvard University Press. ISBN:978-0674024779. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-11.
  128. ^ Society for East Asian Studies (2001). Journal of East Asian archaeology, Volume 3. Brill. ص. 299. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-11.
  129. ^ History of Science Society (1952). Osiris, Volume 10. Saint Catherine Press. ص. 144. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-11.
  130. ^ Anthony Jerome Barbieri-Low (2007). Artisans in early imperial China. University of Washington Press. ص. 146. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-11.
  131. ^ Andre Wink, Al-Hind: the Making of the Indo-Islamic World, vol. 1, Early Medieval India and the Expansion of Islam, Seventh to Eleventh Centuries (Leiden, 1990)
  132. ^ Muhammad Qasim Firishta, Tarikh-i-Firishta (Lucknow, 1864).
  133. ^ Andre Wink, Al-Hind: the Making of the Indo-Islamic World, vol. 2, The Slave Kings and the Islamic Conquest, 11th–13th centuries (Leiden, 1997)
  134. ^ Abu Nasr Muhammad al-Utbi, Tarikh al-Yamini (Delhi, 1847), tr. by James Reynolds, The Kitab-i-Yamini (London, 1858),
  135. ^ Mirza Kalichbeg Fredunbeg, tr., The Chachnamah, an Ancient History of Sind, 1900, reprint (Delhi, 1979), pp. 154, 163. This thirteenth-century source is a Persian translation of an (apparently lost) eighth-century Arabic manuscript detailing the Islamic conquests of Sind.
  136. ^ Shah، Anish M.؛ وآخرون (15 يوليو 2011). "Indian Siddis: African Descendants with Indian Admixture". American Journal of Human Genetics. ج. 89 ع. 1: 154–61. DOI:10.1016/j.ajhg.2011.05.030. PMC:3135801. PMID:21741027. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-18.
  137. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Muhammad Qasim Firishta 18642
  138. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Andre Wink 19972
  139. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Muhammad Qasim Firishta 18643
  140. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Andre Wink 19973
  141. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Utbi 18472
  142. ^ Wink, Al-Hind, II
  143. ^ Henry M. Elliot and John Dowson, History of India as told by its own Historians, 8 vols (London, 1867–77), II,
  144. ^ Satish C. Misra, The Rise of Muslim Power in Gujarat (Bombay, 1963), p. 205.
  145. ^ Cambridge History of India ed. Wolseley Haig, Vol. III, pp. 391, 397–98
  146. ^ Sewell, Robert. A Forgotten Empire (Vijayanagar) pp. 57–58.
  147. ^ Moreland W.H., India at the Death of Akbar, (1920) p. 92.
  148. ^ Sarkar, Jadunath. The History Of Aurangzeb, vol. III, pp. 331–32
  149. ^ Khan، Samsam ud Daula Shah Nawaz؛ Khan، Abdul Hai. Maasir-ul-Umara (بالفارسية). ترجمة: Beni Prasad؛ Beveridge، H. Calcutta. ج. III. ص. 442.
  150. ^ Travels of Fray Sebāstien Manrique, 1629–1643 vol. II, p. 272. (Ashgate, 2010 reprint)
  151. ^ "Slavery is not dead, just less recognizable". Csmonitor.com. 1 سبتمبر 2004. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  152. ^ "Life as a modern slave in Pakistan". BBC News. 25 نوفمبر 2004. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  153. ^ Widespread slavery found in Nepal, BBC News نسخة محفوظة 22 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  154. ^ Hirschman, Elizabeth Caldwell; Yates, Donald N. (29 Apr 2014). The Early Jews and Muslims of England and Wales: A Genetic and Genealogical History (بالإنجليزية). McFarland. p. 51. ISBN:978-0786476848. Retrieved 2017-02-14.
  155. ^ (Japan)، Tōyō Bunko. Memoirs of the Research Department, Issue 2. ص. 63. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-04.
  156. ^ Kenneth B. Lee (1997). Korea and East Asia: the story of a Phoenix. Greenwood Publishing Group. ص. 49. ISBN:978-0275958237. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-04.
  157. ^ Davis, David Brion (1966). The Problem of Slavery in Western Culture (بالإنجليزية). Oxford University Press. p. 51. ISBN:978-0195056396. Retrieved 2017-02-14.
  158. ^ Joyce E. Salisbury (2004). The Greenwood Encyclopedia of Daily Life: The medieval world. Greenwood Press. ص. 316. ISBN:978-0313325434. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-09.
  159. ^ Schafer, Edward H. (1963). The Golden Peaches of Samarkand: A Study of Tʻang Exotics (بالإنجليزية). University of California Press. pp. 45–46. ISBN:978-0520054622. Retrieved 2017-02-14.
  160. ^ Gray, John Henry. (1878). China: A History of the Laws, Manners and Customs of the People, pp. 241–43. Reprint: Dover Publications, Mineola, New York. (2002).
  161. ^ Gray, John Henry. (1878). China: A History of the Laws, Manners and Customs of the People, pp. 241–43. Reprint: Dover Publications, Mineola, New York. (2002).
  162. ^ Ju Zhifen (2002). "Japan's Atrocities of Conscripting and Abusing North China Draftees after the Outbreak of the Pacific War". Joint study of the Sino-Japanese war.
  163. ^ Library of Congress, 1992, "Indonesia: World War II and the Struggle For Independence, 1942–50; The Japanese Occupation, 1942–45" Access date: 9 February 2007.
  164. ^ Rummel، R. J. (1999). Statistics of Democide: Genocide and Mass Murder Since 1990. Lit Verlag. ISBN:978-3825840105. Available online: "Statistics of Democide: Chapter 3 – Statistics Of Japanese Democide Estimates, Calculations, And Sources". Freedom, Democracy, Peace; Power, Democide, and War. اطلع عليه بتاريخ 2006-03-01.
  165. ^ Rhee، Young-hoon؛ Yang، Donghyu. "Korean Nobi in American Mirror: Yi Dynasty Coerced Labor in Comparison to the Slavery in the Antebellum Southern United States". Working Paper Series. Institute of Economic Research, Seoul National University.
  166. ^ "Cambodia Angkor Wat". Travel.mongabay.com. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  167. ^ "Slavery". Britannica.com. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  168. ^ "ILO cracks the whip at Yangon". Atimes.com. 29 مارس 2005. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  169. ^ McKenna، Thomas H. (1998). "Muslim Rulers and Rebels". University of California Press. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  170. ^ Warren، James Francis (2007). "The Port of Jolo and the Sulu Zone Slave Trade" (PDF). The Journal of Sophia Asian Studies. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-12-16. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  171. ^ "Stamps". Stamslandia.webng.com. مؤرشف من الأصل في 2008-09-22. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  172. ^ "Toraja History and Cultural Relations". Everyculture.com. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-04.
  173. ^ Victoria Cuffel, "The Classical Greek Concept of Slavery," Journal of the History of Ideas Vol. 27, No. 3 (Jul–Sep 1966), pp. 323–42 قالب:Jstor
  174. ^ John Byron, Slavery Metaphors in Early Judaism and Pauline Christianity: A Traditio-historical and Exegetical Examination, Mohr Siebeck, 2003, (ردمك 3161480791), p. 40
  175. ^ Roland De Vaux, John McHugh, Ancient Israel: Its Life and Institutions, Wm. B. Eerdmans Publishing, 1997, (ردمك 080284278X), p. 80
  176. ^ J.M. Roberts, The New Penguin History of the World, pp. 176–77, 223
  177. ^ John Byron, Slavery Metaphors in Early Judaism and Pauline Christianity: A Traditio-historical and Exegetical Examination, Mohr Siebeck, 2003, (ردمك 3161480791), p. 40
  178. ^ Roland De Vaux, John McHugh, Ancient Israel: Its Life and Institutions, Wm. B. Eerdmans Publishing, 1997, (ردمك 080284278X), p. 80
  179. ^ J.M. Roberts, The New Penguin History of the World, pp. 176–77, 223
  180. ^ Prowse، TL؛ Schwarcz، HP؛ Garnsey، P؛ Knyf، M؛ Macchiarelli، R؛ Bondioli، L (2007). "Isotopic evidence for age-related immigration to imperial Rome". American Journal of Physical Anthropology. ج. 132 ع. 4: 510–19. DOI:10.1002/ajpa.20541. PMID:17205550.
  181. ^ Killgrove، Kristina؛ Montgomery، Janet (2016). "All Roads Lead to Rome: Exploring Human Migration to the Eternal City through Biochemistry of Skeletons from Two Imperial-Era Cemeteries (1st–3rd c AD)". PLoS ONE. ج. 11 ع. 2: e0147585. Bibcode:2016PLoSO..1147585K. DOI:10.1371/journal.pone.0147585. PMC:4749291. PMID:26863610.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  182. ^ Prowse، TL؛ Schwarcz، HP؛ Garnsey، P؛ Knyf، M؛ Macchiarelli، R؛ Bondioli، L (2007). "Isotopic evidence for age-related immigration to imperial Rome". American Journal of Physical Anthropology. ج. 132 ع. 4: 510–19. DOI:10.1002/ajpa.20541. PMID:17205550.
  183. ^ Killgrove، Kristina؛ Montgomery، Janet (2016). "All Roads Lead to Rome: Exploring Human Migration to the Eternal City through Biochemistry of Skeletons from Two Imperial-Era Cemeteries (1st–3rd c AD)". PLoS ONE. ج. 11 ع. 2: e0147585. Bibcode:2016PLoSO..1147585K. DOI:10.1371/journal.pone.0147585. PMC:4749291. PMID:26863610.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)