العصر الكمبري: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 110: سطر 110:


== النباتات ==
== النباتات ==

[[ملف:Margaretia dorus Reconstruction.png|thumb|150px|نموذج مصور [[المارغاريتيا|للمارغريتيا دوروس]] من [[طفل بورغيس]]، التي كان يعتقد أنها [[طحالب خضراء]]. لكنها عرف عنها الآن أنها [[نصف حبليات]].]]
بالرغم من وجود تنوع لنباتات بحرية مجهرية، إلا انه لم يكن يوجد في الكامبري أحافير معروفة [[نباتات جنينية|لنباتات أرضية]] (جنينية). ومع ذلك، فقد تطورت الأغشية الحيوية والحصائر الميكروبية بشكل كبير في شواطئ ومسطحات المد والجزر قبل 500 مليون سنة،<ref>Schieber et al., 2007, pp. 53–71.</ref> وكذلك كانت المجموعات المتنوعة من الطفيليات، و[[الفطريات]] و[[الميكروبات]] قد شكلت نظم بيئية ميكروبية أرضية، مقارنة مع القشرة التربية الحديثة في المناطق الصحراوية، التي ساهمت في تكوين التربة.<ref>Retallack, G.J., 2008, Cambrian palaeosols and landscapes of South Australia. Alcheringa, v.55, p.1083–1106</ref>
بالرغم من وجود تنوع لنباتات بحرية مجهرية، إلا انه لم يكن يوجد في الكامبري أحافير معروفة [[نباتات جنينية|لنباتات أرضية]] (جنينية). ومع ذلك، فقد تطورت الأغشية الحيوية والحصائر الميكروبية بشكل كبير في شواطئ ومسطحات المد والجزر قبل 500 مليون سنة،<ref>Schieber et al., 2007, pp. 53–71.</ref> وكذلك كانت المجموعات المتنوعة من الطفيليات، و[[الفطريات]] و[[الميكروبات]] قد شكلت نظم بيئية ميكروبية أرضية، مقارنة مع القشرة التربية الحديثة في المناطق الصحراوية، التي ساهمت في تكوين التربة.<ref>Retallack, G.J., 2008, Cambrian palaeosols and landscapes of South Australia. Alcheringa, v.55, p.1083–1106</ref>


سطر 118: سطر 118:
[[FILE:Cambrian substrate revolution 01.png|thumb|260px|اختلافات قاع البحر قبل وبعد ثورة الركيزة في الكامبري.]]
[[FILE:Cambrian substrate revolution 01.png|thumb|260px|اختلافات قاع البحر قبل وبعد ثورة الركيزة في الكامبري.]]
في الكامبري كانت معظم الحياة الحيوانية مائية، وكانت [[ثلاثية الفصوص]] أحد الأشكال المنتشرة في ذلك الوقت.<ref>[http://www.humboldt.edu/natmus/lifeThroughTime/Cambrian.web/index.html Cambrian HSU NHM] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170724123006/http://www2.humboldt.edu:80/natmus/lifeThroughTime/Cambrian.web/index.html |date=24 يوليو 2017}}</ref> شهد هذا العصر تغيرا حادا في التنوع وتكون الغلاف الحيوي للأرض. تعرضت [[حيويات إدياكارية|الحيويات الإديكارية]] المهيمنة لانقراض جماعي في بداية هذا العصر، والتي تتوافق مع زيادة وتعقيد في سلوك الحيوانات في حفر قاع البحر للسكن والاختباء. وكان لهذا السلوك أثر عميق على الركيزة التي حولت [[النظم البيئية]] لقاع البحار. قبل الكامبري، غطت [[الحصير الميكروبية]] [[قاع البحار]]. وبنهاية هذا العصر، دمرت حيوانات الحفر تلك الحصير من خلال [[التعكير]]، وتحولت [[قاع البحر|قيعان البحار]] تدريجيا إلى ما هي عليه اليوم. ونتيجة لذلك، انقرض العديد من تلك الكائنات التي كانت تعتمد على الحصير، في حين أن الأنواع الأخرى التي تتماشى مع التغير البيئي قدمت بيئات حيوية جديدة.<ref>[http://www.sciencenews.org/view/feature/id/48630/title/As_the_worms_churn As the worms churn] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20120930181419/http://www.sciencenews.org/view/feature/id/48630/title/As_the_worms_churn |date=30 سبتمبر 2012}}</ref> في نفس الوقت تقريبا كان هناك ظهور سريع على ما يبدو لكل [[شعبة (تصنيف)|الشعب]] المعدنية.<ref name=Landing2010>{{Cite journal| doi = 10.1130/G30870.1 | العنوان = Cambrian origin of all skeletalized metazoan phyla--Discovery of Earth's oldest bryozoans (Upper Cambrian, southern Mexico) | السنة = 2010 | الأخير1 = Landing | الأول1 = E. | الأخير2 = English | الأول2 = A. | الأخير3 = Keppie | الأول3 = J. D. | journal = Geology | volume = 38 | issue = 6 | الصفحات = 547 }}</ref> ومع ذلك، فإن العديد من هذه الشعب تمثلت فقط بأشكال مجموعة جذعية.
في الكامبري كانت معظم الحياة الحيوانية مائية، وكانت [[ثلاثية الفصوص]] أحد الأشكال المنتشرة في ذلك الوقت.<ref>[http://www.humboldt.edu/natmus/lifeThroughTime/Cambrian.web/index.html Cambrian HSU NHM] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170724123006/http://www2.humboldt.edu:80/natmus/lifeThroughTime/Cambrian.web/index.html |date=24 يوليو 2017}}</ref> شهد هذا العصر تغيرا حادا في التنوع وتكون الغلاف الحيوي للأرض. تعرضت [[حيويات إدياكارية|الحيويات الإديكارية]] المهيمنة لانقراض جماعي في بداية هذا العصر، والتي تتوافق مع زيادة وتعقيد في سلوك الحيوانات في حفر قاع البحر للسكن والاختباء. وكان لهذا السلوك أثر عميق على الركيزة التي حولت [[النظم البيئية]] لقاع البحار. قبل الكامبري، غطت [[الحصير الميكروبية]] [[قاع البحار]]. وبنهاية هذا العصر، دمرت حيوانات الحفر تلك الحصير من خلال [[التعكير]]، وتحولت [[قاع البحر|قيعان البحار]] تدريجيا إلى ما هي عليه اليوم. ونتيجة لذلك، انقرض العديد من تلك الكائنات التي كانت تعتمد على الحصير، في حين أن الأنواع الأخرى التي تتماشى مع التغير البيئي قدمت بيئات حيوية جديدة.<ref>[http://www.sciencenews.org/view/feature/id/48630/title/As_the_worms_churn As the worms churn] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20120930181419/http://www.sciencenews.org/view/feature/id/48630/title/As_the_worms_churn |date=30 سبتمبر 2012}}</ref> في نفس الوقت تقريبا كان هناك ظهور سريع على ما يبدو لكل [[شعبة (تصنيف)|الشعب]] المعدنية.<ref name=Landing2010>{{Cite journal| doi = 10.1130/G30870.1 | العنوان = Cambrian origin of all skeletalized metazoan phyla--Discovery of Earth's oldest bryozoans (Upper Cambrian, southern Mexico) | السنة = 2010 | الأخير1 = Landing | الأول1 = E. | الأخير2 = English | الأول2 = A. | الأخير3 = Keppie | الأول3 = J. D. | journal = Geology | volume = 38 | issue = 6 | الصفحات = 547 }}</ref> ومع ذلك، فإن العديد من هذه الشعب تمثلت فقط بأشكال مجموعة جذعية.

[[ملف:Margaretia dorus Reconstruction.png|thumb|150px|نموذج مصور [[المارغاريتيا|للمارغريتيا دوروس]] من [[طفل بورغيس]]، التي كان يعتقد أنها [[طحالب خضراء]]. لكنها عرف عنها الآن أنها [[نصف حبليات]].<ref>{{Cite journal|doi=10.1186/s12915-016-0271-4|pmid=27383414|pmc=4936055|title=Cambrian suspension-feeding tubicolous hemichordates|journal=BMC Biology|volume=14|pages=56|year=2016|last1=Nanglu|first1=Karma|last2=Caron|first2=Jean-Bernard|last3=Conway Morris|first3=Simon|last4=Cameron|first4=Christopher B.}}</ref>]]


في حين أظهر الكامبري المبكر هذا التنوع الذي تم تسميته ب[[انفجار الكمبري]]، فقد تغير ذلك لاحقا في هذا العصر عندما تعرضت لانخفاض حاد في التنوع البيولوجي. قبل حوالي 515 مليون سنة، تجاوز عدد الأنواع التي ستنقرض عدد الأنواع الجديدة التي تظهر. وبعد خمسة ملايين سنة، انخفض عدد الأجناس من حوالي 600 إلى 450 فقط. كما انخفض معدل [[الانتواع]] للعديد من المجموعات إلى ما بين 1/5 - 1/3 المستويات السابقة. كان النصف الأخير من الكامبري مفاجئ، حيث أن ال[[ستروماتوليت]] التي حل مكانها [[إسفنج]] بناء [[الشعاب المرجانية]] المعروف باسم [[أركيوسياثا]]، فقد عادت مرة أخرى كما أنقرضت [[الأركيوسياثات]]. لم يتغير الميل إلى انخفاض الأنواع حتى [[الأوردوفيشي]].<ref>[http://www.nuffieldfoundation.org/sites/default/files/the-ordovician-explosion-651.doc The Ordovician: Life's second big bang] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20161220092553/http://www.nuffieldfoundation.org/sites/default/files/the-ordovician-explosion-651.doc |date=20 ديسمبر 2016}}</ref>
في حين أظهر الكامبري المبكر هذا التنوع الذي تم تسميته ب[[انفجار الكمبري]]، فقد تغير ذلك لاحقا في هذا العصر عندما تعرضت لانخفاض حاد في التنوع البيولوجي. قبل حوالي 515 مليون سنة، تجاوز عدد الأنواع التي ستنقرض عدد الأنواع الجديدة التي تظهر. وبعد خمسة ملايين سنة، انخفض عدد الأجناس من حوالي 600 إلى 450 فقط. كما انخفض معدل [[الانتواع]] للعديد من المجموعات إلى ما بين 1/5 - 1/3 المستويات السابقة. كان النصف الأخير من الكامبري مفاجئ، حيث أن ال[[ستروماتوليت]] التي حل مكانها [[إسفنج]] بناء [[الشعاب المرجانية]] المعروف باسم [[أركيوسياثا]]، فقد عادت مرة أخرى كما أنقرضت [[الأركيوسياثات]]. لم يتغير الميل إلى انخفاض الأنواع حتى [[الأوردوفيشي]].<ref>[http://www.nuffieldfoundation.org/sites/default/files/the-ordovician-explosion-651.doc The Ordovician: Life's second big bang] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20161220092553/http://www.nuffieldfoundation.org/sites/default/files/the-ordovician-explosion-651.doc |date=20 ديسمبر 2016}}</ref>

نسخة 13:35، 22 مارس 2019

العصر الكمبري
Cambrian
الرمز Є
المستوى الزمني عصر
الحقبة الحياة القديمة
-الدهر دهر البشائر
علم الطبقات
البداية 541 ± 1.0 م.س.مضت
النهاية 485.4 ± 1.9 م.س.مضت
المدة 55.6 م.س تقريبا
الإدياكاري
الأوردوفيشي
حقبة الطلائع الحديثة
 
الأقسام الفرعية
الفترة البداية (م.س)
الفورونجي ≈497
المياولينغي ≈509
النسق 2 ≈521
التيرينيفي 541 ± 1.0
الجغرافيا القديمة والمناخ
نسبة الأكسجين
في الغلاف الجوي
تقريبا 12.5% حجما[1][2]
(63 % من المستوى الحديث)
نسبة ثاني أكسيد الكربون
في الغلاف الجوي
تقريبا 4500 جزء في المليون[3]
(أعلى 16 مرة من مستوى ما قبل الثورة الصناعية)
نسبة درجة
حرارة سطح الأرض
تقريبا 21 درجة مئوية[4]
(7 درجات مئوية عن المستوى الحديث)
نسبة سطح البحر
(عن المستوى الحديث)
تقريبا +30-90 متر
الحيوانات و النباتات
البيكايا من اوائل الحبليات في الكامبري الأوسط.
البيكايا من اوائل الحبليات في الكامبري الأوسط.
البيكايا من اوائل الحبليات في الكامبري الأوسط.

التطور
(م.س : مليون سنة)

الكامبري (باللاتينية: Cambrian)، وهو أول عصور حقبة الحياة القديمة ودهر البشائر، امتد من 541 ± 1.0 إلى 485.4 ± 1.9 مليون سنة مضت، لمدة 55.6 مليون سنة تقريبا[5][6].تعتبر أقسامه وقاعدته الزمنية غير ثابتة، وقد تأسس هذا العصر (كـ"النسائق الكامبرية") بواسطة العالم الجيولوجي آدم سيدجويك،[7]الذي أطلق عليها هذا الاسم نسبة إلى كامبريا (Cambria)، الاسم اللاتيني لويلز، حيث الصخور الكامبرية البريطانية.[8][9][10] يتميز الكامبري بالرواسب الأحفورية الكثيفة الغير عادية. وهذه الأماكن محفوظة بشكل طبيعي، حيث احتفظت بأجزاء لكائنات حية صغيرة و'لينة' وكذلك أصدافها الصلبة. وهذا يعني أن فهمنا لبيولوجيا عصر الكامبري يفوق بعض العصور التالية له.[11] يتصف الكامبري بالتغير العميق في الحياة على الأرض؛ حيث أنه قبل هذ العصر كانت عموم الكائنات الحية صغيرة، ووحيدة الخلية وبسيطة. مثل شارنيةالاستثنائية لعصر ما قبل الكمبري. أصبحت الكائنات متعددة الخلايا معقدة بشكل تدريجي وأكثر شيوعا خلال ملايين السنين التي سبقت الكامبري مباشرة، ولكنها حتى هذا العصر لم تتحجر وتصبح شائعة.[12] يسمى هذا التنوع السريع لأشكال الحياة في الكامبري باسم الانفجار الكامبري، الذي نتجت عنه أول أشكال الشعب الحديثة المتعددة، ودعم تحليل النشوء والتطور الرؤية التي حدثت خلال التشعع في الكامبري، تطورت المتازوا (الحيوانات) بشكل أحادي من سلف واحد مشترك: الطلائعيات السوطية المستعمرة على غرار السوطيات الطوقية.

في الوقت الذي ازدهرت فيه أشكال الحياة المتنوعة في المحيطات، بالمقابل يعتقد أن الأرض كانت قاحلة - لا يوجد فيها أكثر من عقد لقشرة التربة الميكروبية[13] وعدد قليل من الرخويات التي ظهرت لتقتات على الأغشية الحيوية الميكروبية.[14] وربما كانت معظم القارات جافة وصخرية لقلة الغطاء النباتي. وتحيط البحار الضحلة حدود عدد من القارات التي تكونت جراء تفكك القارة العملاقة بانوتيا. كانت البحار دافئة نسبيا، وكان الجليد القطبي غير موجود في هذه الفترة.

كانت درجة الحرارة خلال الكامبري دافئة بمتوسط يصل إلى 21 درجة مئوية، ونسبة الأكسجين في الجو 12.5%، كما وصل تركيز ثاني أكسيد الكربون في الجو نحو 4500 جزء في المليون جزء وهذا أعلى نحو 16 مرة من تركيزه في عصرنا الحديث قبيل الثورة الصناعية.

الطبقات

الساكنات القديمة.

رغم التعرف الطويل لتميزه بين صخور الأوردوفيشي الأحدث وصخور ما قبل الكمبري الأقدم، إلا أنه لم يتم التصديق على نظام أو عصر الكامبري دوليا حتى عام 1994. تم تعريف قاعدة الكامبري على قمة مجاميع معقدة لآثار أحفورية تعرف باسم تجمع جحور "تريبتكنوس" (باللاتينية: Treptichnus pedum).[15] لذلك فإن استخدام جحور "تريبتكنوس" كمرجع تتبع للحد السفلي من الكامبري صعب نظرًا لوجود آثار حفرية شبيهة تنتمي إلى مجموعة "تريبتكنايدس" (باللاتينية: Treptichnids) تحت "جحور تريبتكنوس" في ناميبيا، وإسبانيا ونيوفاوندلاند، واحتمال في غرب الولايات المتحدة الأمريكية. تتداخل النطاقات الطبقية لـ"جحور تريبتكنوس" مع نطاقات احافير العصر الإدياكاري في ناميبيا، وربما في اسبانيا.[16][17]

الأقسام الفرعية

يلي الكامبري عصر الإدياكاري ويسبقه عصر الأوردوفيشي. وينقسم إلى أربع فترات (نسق) وعشرة أحْيان (مرحلة). حاليًا لم تتم تسمية إلا ثلاثة انساق وستة مراحل ولديها نقطة مرجعية متفق عليها دوليًا (GSSP).

بما ان التقسيم الطبقي الدولي لم يكتمل بعد، فإنه لا تزال العديد من التقسيمات الفرعية المحلية تستخدم بشكل واسع. وفي بعض هذه التقسيمات الفرعية، ينقسم الكامبري إلى ثلاث أنساق (فترات) بأسماء محلية مختلفة:

يشار إلى صخور من هذه الفترات بأنها تنتمي إلى الكامبري السفلي،أو الأوسط ،أو الأعلى.

العصر الفترة المرحلة أهم الأحداث البداية (م.س.مضت)
الأوردفيشي المبكر التريمادوشي أحدث
الكمبري الفورونجي المرحلة 10 تنوع كبير للحياة في الانفجار الكامبري. تعددت الأحافير؛ وظهور معظم الشعب الحيوانية الحديثة. ظهور أول الحبليات. كثرة القدحيات القديمة التي تبني الشعاب المرجانية؛ ثم تلاشت. ظهور وانتشار المفصليات ثلاثية الفصوص، والديدان القضيبية، والإسفنجيات، وعضديات الأرجل اللامفصلية، والعديد من الحيوانات الأخرى المختلفة. ظهور القشريات الشاذة وهي كائنات عملاقة مفترسة، بينما انقرض العديد من حيوانات العصر الإدياكاري. إستمرت بدائيات النوى، والطلائعيات (مثل المنخرباتوالفطر يات والطحالب إلى يومنا هذا. تشكلت القارة العظمى غندوانا. تناقص تدريجي في تكون جبال بيترمان في القارة الاسترالية (550 - 535 مليون سنة مظت)، تكون جبال روس في القارة القطبية الجنوبية. تكون جبال ديلاميريان (514 - 500 مليون سنة مظت). تكون جبال لاكلان في القارة الاسترالية (تقريبا 540 - 440 مليون سنة مظت). كانت مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي تعادل تقريبا 15 مرة ما هي عليه في وقتنا الحاضر (العصر الهولوسيني) (6,000 جزء لكل مليون مقارنة باليوم 400 جزء لكل مليون).[18][أ]
  1. ^ For more information on this, see غلاف الأرض الجوي, ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للأرض, and تغير المناخ. Specific graphs of reconstructed CO2 levels over the past ~550, 65, and 5 million years can be seen at Phanerozoic Carbon Dioxide, 65 Myr Climate Change, Five Myr Climate Change, respectively.
≈489.5
الجيانغشاني ≈494
البايبي ≈497
المياولينغي الغوزانجي ≈500.5
الدرومي ≈504.5
الوليوي ≈509
النسق 2 المرحلة 4 ≈514
المرحلة 3 ≈521
التيرينيفي المرحلة 2 ≈529
الفورتوني 541 ± 1.0
الإدياكاري أقدم

تحديد تاريخ الكامبري

كانت ثلاثيات الفصوص شائعة خلال عصر الكامبري.
أركيوسياثات في تشكل بوليتا في منطقة وادي الموت.

أدرجت اللجنة الدولية للطبقات الإستراتيجية عصر الكامبري منذ 541 وتنتهي عند 485.4 مليون سنة مضت. تم تعريف الحدود الدنيا للكامبري في الأصل لتمثل أول ظهور للحياة المعقدة، ممثلة بثلاثيات الفصوص، وقد أدى التعرف على أحافير الحيوانات الصدفية الصغيرة قبل ظهور أولى ثلاثيات الفصوص، والحيويات الإدياكارية السابقة إلى دعوات لتعريف قاعدة محددة بدقة أكثر للكامبري.[19] بعد عقود من الدراسة الدقيقة، اصبح استقرار التسلسل الرسوبي المستمر في فرونت هيد، نيوفندلاند قاعدة رسمية للكامبري،والتي كانت مرتبطة بجميع أنحاء العالم خلال ظهور أقدم جحور للتريبتكنوس. وأدى اكتشاف هذه الحفرية على بعد أمتار قليلة من نقطة ومقطع طبقة الحدود العالمية الذي أدى إلى تحسين هذا الإعلان، وحاليا يستخدم تجمع الآثار الأحفورية لـ"جحور تريبتكنوس" بشكل رسمي لربط قاعدة الكامبري.[19][20] سمح هذا التعريف الرسمي بالحصول على تواريخ إشعاعية لعينات من جميع أنحاء العالم تتوافق مع قاعدة الكامبري. احرزت تواريخ قديمة بشكل سريع تقدر 570 مليون سنة مضت،[19] بالرغم من أن الطرق المستخدمة للحصول على هذا الرقم تعتبر حاليا غير مناسبة وغير دقيقة. وفي عام 2004 تم تعريف تاريخ أكثر دقة باستخدام التأريخ الإشعاعي الحديث يعود إلى 541 ± 0.3 مليون سنة مضت.[21] يتوافق الرماد الأفقي في سلطنة عمان الذي تم فيه تعريف هذا التاريخ بانخفاض الكربون-13 المرتبط بالانحرافات المثيلة لها في الأماكن الأخرى من العالم، وكذلك إلى اختفاء أحافير الإدياكاري المميزة (الكلودينا (الاسم العلمي: Cloudina) والناماكالاثوس (الاسم العلمي: Namacalathus)). ومع ذلك، فإن هناك حجج تزعم أن الأفق المؤرخ في عُمان لا يتوافق مع حدود الإدياكاري -الكامبري، ولكنه يمثل تغير سحنة لطبقات تبخر مهيمنة في البحر - وهذا يعني أن التواريخ للأقسام الأخرى تتراوح ما بين 544 أو 542 مليون سنة مضت، وهي أكثر ملاءمة.[19]

الجغرافيا القديمة

يشير تجدد الصفائح القارية إلى وجود قارة عظمى يطلق عليها بانوتيا، وكانت عملية تفككها في بداية هذا العصر إلى لورنتيا (أمريكا الشمالية)، وبلطيقيا، وسيبيريا عن القارة العظمى الرئيسية غندوانا لتشكل يابسة معزولة.[22][23][24] كانت معظم الأراضي القارية مجتمعة في نصف الكرة الجنوبي، لكنها كانت تنجرف شمالا.[24] لكن يبدو أن الحركة الدورانية الكبيرة السرعة لغندوانا حدثت في فترة الكامبري المبكر.[25]

كان مستوى سطح البحر عاليا بسبب ذوبان جليد البحر، مما أدى إلى غمر مساحات كبيرة من القارات بالبحار الضحلة الدافئة المثالية للحياة البحرية. وتبين تقلبت مستويات سطح البحار إلى أن هناك "عصور جليدية" أرتبطت مع تذبذب التمدد والتقلص للغطاء الجليدي في القطب الجنوبي.[26]

وقد حول تجاوز البحر في بالتوسكانديا الكمبري السفلي من المساحات الشاسعة لبنبلين شبه الكامبري إلى بحر محلي.[27]

المناخ

خلال الكامبري المبكر كانت الأرض باردة بشكل عام، وقد يرجع السبب إلى أن قارة غندوانا القديمة كانت تغطي القطب الجنوبي وتقطع تيارات المحيط القطبي. ومع ذلك ، فإن متوسط درجات الحرارة كان أعلى من اليوم بمقدار 7 درجات مئوية. يحتمل أنه لا تزال القمم الجليدية القطبية وسلسلة التجلد في مرحلة التعافي من الكرة الأرضية الثلجية المبكرة. وأصبح الجو أكثر دفئا في نهاية العصر؛ وانحسرت الكتل الجليدية واختفت في نهاية الكامبري، وارتفعت مستويات البحار بشكل كبير. واستمرت بهذا الشكل حتى العصر الأوردوفيشي.

النباتات

بالرغم من وجود تنوع لنباتات بحرية مجهرية، إلا انه لم يكن يوجد في الكامبري أحافير معروفة لنباتات أرضية (جنينية). ومع ذلك، فقد تطورت الأغشية الحيوية والحصائر الميكروبية بشكل كبير في شواطئ ومسطحات المد والجزر قبل 500 مليون سنة،[28] وكذلك كانت المجموعات المتنوعة من الطفيليات، والفطريات والميكروبات قد شكلت نظم بيئية ميكروبية أرضية، مقارنة مع القشرة التربية الحديثة في المناطق الصحراوية، التي ساهمت في تكوين التربة.[29]

الحياة المحيطية

اختلافات قاع البحر قبل وبعد ثورة الركيزة في الكامبري.

في الكامبري كانت معظم الحياة الحيوانية مائية، وكانت ثلاثية الفصوص أحد الأشكال المنتشرة في ذلك الوقت.[30] شهد هذا العصر تغيرا حادا في التنوع وتكون الغلاف الحيوي للأرض. تعرضت الحيويات الإديكارية المهيمنة لانقراض جماعي في بداية هذا العصر، والتي تتوافق مع زيادة وتعقيد في سلوك الحيوانات في حفر قاع البحر للسكن والاختباء. وكان لهذا السلوك أثر عميق على الركيزة التي حولت النظم البيئية لقاع البحار. قبل الكامبري، غطت الحصير الميكروبية قاع البحار. وبنهاية هذا العصر، دمرت حيوانات الحفر تلك الحصير من خلال التعكير، وتحولت قيعان البحار تدريجيا إلى ما هي عليه اليوم. ونتيجة لذلك، انقرض العديد من تلك الكائنات التي كانت تعتمد على الحصير، في حين أن الأنواع الأخرى التي تتماشى مع التغير البيئي قدمت بيئات حيوية جديدة.[31] في نفس الوقت تقريبا كان هناك ظهور سريع على ما يبدو لكل الشعب المعدنية.[32] ومع ذلك، فإن العديد من هذه الشعب تمثلت فقط بأشكال مجموعة جذعية.

نموذج مصور للمارغريتيا دوروس من طفل بورغيس، التي كان يعتقد أنها طحالب خضراء. لكنها عرف عنها الآن أنها نصف حبليات.[33]

في حين أظهر الكامبري المبكر هذا التنوع الذي تم تسميته بانفجار الكمبري، فقد تغير ذلك لاحقا في هذا العصر عندما تعرضت لانخفاض حاد في التنوع البيولوجي. قبل حوالي 515 مليون سنة، تجاوز عدد الأنواع التي ستنقرض عدد الأنواع الجديدة التي تظهر. وبعد خمسة ملايين سنة، انخفض عدد الأجناس من حوالي 600 إلى 450 فقط. كما انخفض معدل الانتواع للعديد من المجموعات إلى ما بين 1/5 - 1/3 المستويات السابقة. كان النصف الأخير من الكامبري مفاجئ، حيث أن الستروماتوليت التي حل مكانها إسفنج بناء الشعاب المرجانية المعروف باسم أركيوسياثا، فقد عادت مرة أخرى كما أنقرضت الأركيوسياثات. لم يتغير الميل إلى انخفاض الأنواع حتى الأوردوفيشي.[34]

جازفت بعض كائنات الكامبري الحية إلى اليابسة، ونتج تتبع أحفوري لكل من بروتيكنتات (Protichnites) وكليماكتيشنيتات (Climactichnites). وتشير الأدلة الأحفورية أن الايوثيكارسينويد، مجموعة منقرضة من المفصليات، ونتج على الأقل بعض "البروتيكنتات".[35][36] لم يتم العثور على حفريات لصانعة الكليماكتيشنيتات؛ ومع ذلك، يشير المسار الأحفوري إلى وجود رخويات شبيهة البزاق.[37][38]

على عكس العصور اللاحقة، كانت حيوانات الكامبري كان مقتصرة إلى حد ما؛ فقد كانت كائنات التعويم الحر نادرة، وغالبيتها تعيش في قاع البحر أو بالقرب منه؛[39] وكانت حيوانات التمعدن اقل مما كانت عليه في العصور المقبلة، ويرجع ذلك جزئيا إلى كيمياء المحيطات سلبية.[39]

طرق حفظ عديد تعتبر فريدة للكمبري، أدت إلى وفرة اللاجرستاتن.

انظر أيضاً

مراجع

  1. ^ Image:Sauerstoffgehalt-1000mj.svg
  2. ^ File:OxygenLevel-1000ma.svg
  3. ^ Image:Phanerozoic Carbon Dioxide.png
  4. ^ Image:All palaeotemps.png
  5. ^ "International chronostratigraphic chart v2018/08" (PDF) (بالإنجليزية). {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |site= تم تجاهله يقترح استخدام |website= (help) and روابط خارجية في |site= (help).
  6. ^ Global Boundary Stratotype Section and Point (GSSP) of the International Commission of Stratigraphy.نسخة محفوظة 10 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ Chisholm, Hugh, ed. (1911). "Cambrian System" . Encyclopædia Britannica (بالإنجليزية) (11th ed.). Cambridge University Press.
  8. ^ Sedgwick and R. I. Murchison (1835) "On the Silurian and Cambrian systems, exhibiting the order in which the older sedimentary strata succeed each other in England and Wales," Notices and Abstracts of Communications to the British Association for the Advancement of Science at the Dublin meeting, August 1835, pp. 59-61, in: Report of the Fifth Meeting of the British Association for the Advancement of Science; held in Dublin in 1835 (1836). From p. 60: "Professor Sedgwick then described in descending order the groups of slate rocks, as they are seen in Wales and Cumberland. To the highest he gave the name of Upper Cambrian group. ... To the next inferior group he gave the name of Middle Cambrian. ... The Lower Cambrian group occupies the S.W. coast of Cærnarvonshire,"
  9. ^ Sedgwick، A. (1852). "On the classification and nomenclature of the Lower Paleozoic rocks of England and Wales". Q. J. Geol. Soc. Lond. ج. 8 ع. 1–2: 136–138. DOI:10.1144/GSL.JGS.1852.008.01-02.20.
  10. ^ Chambers 21st Century Dictionary (ط. Revised). New Dehli: Allied Publishers. 2008. ص. 203. ISBN:978-81-8424-329-1. {{استشهاد بكتاب}}: |website= تُجوهل (مساعدة)
  11. ^ Orr، P. J.؛ Benton، M. J.؛ Briggs، D. E. G. (2003). "Post-Cambrian closure of the deep-water slope-basin taphonomic window". Geology. ج. 31 ع. 9: 769–772. Bibcode:2003Geo....31..769O. DOI:10.1130/G19193.1.
  12. ^ Butterfield، N. J. (2007). "Macroevolution and macroecology through deep time". Palaeontology. ج. 50 ع. 1: 41–55. DOI:10.1111/j.1475-4983.2006.00613.x.
  13. ^ Schieber, 2007, pp. 53–71.
  14. ^ Seilacher، A.؛ Hagadorn، J.W. (2010). "Early Molluscan evolution: evidence from the trace fossil record" (PDF). PALAIOS (Submitted manuscript). ج. 25 ع. 9: 565–575. Bibcode:2010Palai..25..565S. DOI:10.2110/palo.2009.p09-079r.
  15. ^ A. Knoll, M. Walter, G. Narbonne, and N. Christie-Blick (2004) "The Ediacaran Period: A New Addition to the Geologic Time Scale." Submitted on Behalf of the Terminal Proterozoic Subcommission of the International Commission on Stratigraphy. نسخة محفوظة 04 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  16. ^ M.A. Fedonkin, B.S. Sokolov, M.A. Semikhatov, N.M.Chumakov (2007). "Vendian versus Ediacaran: priorities, contents, prospectives. نسخة محفوظة 4 October 2011 على موقع واي باك مشين." In: edited by M. A. Semikhatov "The Rise and Fall of the Vendian (Ediacaran) Biota. Origin of the Modern Biosphere. Transactions of the International Conference on the IGCP Project 493, August 20–31, 2007, Moscow." Moscow: GEOS.
  17. ^ A. Ragozina, D. Dorjnamjaa, A. Krayushkin, E. Serezhnikova (2008). "Treptichnus pedum and the Vendian-Cambrian boundary". 33 Intern. Geol. Congr. 6–14 August 2008, Oslo, Norway. Abstracts. Section HPF 07 Rise and fall of the Ediacaran (Vendian) biota. P. 183. نسخة محفوظة 04 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  18. ^ Royer، Dana L. (2006). "CO2-forced climate thresholds during the Phanerozoic" (PDF). Geochimica et Cosmochimica Acta. ج. 70 ع. 23: 5665–75. Bibcode:2006GeCoA..70.5665R. DOI:10.1016/j.gca.2005.11.031. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-06.
  19. ^ أ ب ت ث Geyer، Gerd؛ Landing، Ed (2016). "The Precambrian–Phanerozoic and Ediacaran–Cambrian boundaries: A historical approach to a dilemma". Geological Society, London, Special Publications. ج. 448 ع. 1: 311–349. Bibcode:2017GSLSP.448..311G. DOI:10.1144/SP448.10.
  20. ^ Landing، Ed؛ Geyer، Gerd؛ Brasier، Martin D.؛ Bowring، Samuel A. (2013). "Cambrian Evolutionary Radiation: Context, correlation, and chronostratigraphy—Overcoming deficiencies of the first appearance datum (FAD) concept". Earth-Science Reviews. ج. 123: 133–172. Bibcode:2013ESRv..123..133L. DOI:10.1016/j.earscirev.2013.03.008.
  21. ^ Gradstein، F.M.؛ Ogg, J.G.؛ Smith, A.G.؛ وآخرون (2004). A Geologic Time Scale 2004. Cambridge University Press.
  22. ^ Powell، C.M.؛ Dalziel، I.W.D.؛ Li، Z.X.؛ McElhinny، M.W. (1995). "Did Pannotia, the latest Neoproterozoic southern supercontinent, really exist". Eos, Transactions, American Geophysical Union. ج. 76: 46–72.
  23. ^ Scotese, C.R. (1998). "A tale of two supercontinents: the assembly of Rodinia, its break-up, and the formation of Pannotia during the Pan-African event". Journal of African Earth Sciences. ج. 27 ع. 1A: 1–227. Bibcode:1998JAfES..27....1A. DOI:10.1016/S0899-5362(98)00028-1.
  24. ^ أ ب Mckerrow، W. S.؛ Scotese، C. R.؛ Brasier، M. D. (1992). "Early Cambrian continental reconstructions". Journal of the Geological Society. ج. 149 ع. 4: 599–606. Bibcode:1992JGSoc.149..599M. DOI:10.1144/gsjgs.149.4.0599.
  25. ^ Mitchell، R. N.؛ Evans، D. A. D.؛ Kilian، T. M. (2010). "Rapid Early Cambrian rotation of Gondwana". Geology. ج. 38 ع. 8: 755. Bibcode:2010Geo....38..755M. DOI:10.1130/G30910.1.
  26. ^ Brett، C. E.؛ Allison، P. A.؛ Desantis، M. K.؛ Liddell، W. D.؛ Kramer، A. (2009). "Sequence stratigraphy, cyclic facies, and lagerstätten in the Middle Cambrian Wheeler and Marjum Formations, Great Basin, Utah". Palaeogeography, Palaeoclimatology, Palaeoecology. ج. 277 ع. 1–2: 9–33. DOI:10.1016/j.palaeo.2009.02.010.
  27. ^ Nielsen، Arne Thorshøj؛ Schovsbo، Niels Hemmingsen (2011). "The Lower Cambrian of Scandinavia: Depositional environment, sequence stratigraphy and palaeogeography". Earth-Science Reviews. ج. 107 ع. 3–4: 207–310. Bibcode:2011ESRv..107..207N. DOI:10.1016/j.earscirev.2010.12.004.
  28. ^ Schieber et al., 2007, pp. 53–71.
  29. ^ Retallack, G.J., 2008, Cambrian palaeosols and landscapes of South Australia. Alcheringa, v.55, p.1083–1106
  30. ^ Cambrian HSU NHM نسخة محفوظة 24 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  31. ^ As the worms churn نسخة محفوظة 30 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  32. ^ Landing، E.؛ English، A.؛ Keppie، J. D. (2010). "Cambrian origin of all skeletalized metazoan phyla--Discovery of Earth's oldest bryozoans (Upper Cambrian, southern Mexico)". Geology. ج. 38 ع. 6: 547. DOI:10.1130/G30870.1.
  33. ^ Nanglu، Karma؛ Caron، Jean-Bernard؛ Conway Morris، Simon؛ Cameron، Christopher B. (2016). "Cambrian suspension-feeding tubicolous hemichordates". BMC Biology. ج. 14: 56. DOI:10.1186/s12915-016-0271-4. PMC:4936055. PMID:27383414.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  34. ^ The Ordovician: Life's second big bang نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  35. ^ Collette & Hagadorn, 2010.
  36. ^ Collette, Gass & Hagadorn, 2012
  37. ^ Yochelson & Fedonkin, 1993.
  38. ^ Getty & Hagadorn, 2008.
  39. ^ أ ب Munnecke، A.؛ Calner، M.؛ Harper، D. A. T.؛ Servais، T. (2010). "Ordovician and Silurian sea-water chemistry, sea level, and climate: A synopsis". Palaeogeography, Palaeoclimatology, Palaeoecology. ج. 296 ع. 3–4: 389–413. DOI:10.1016/j.palaeo.2010.08.001.

مزيد من القراءة

  • Amthor، J. E.؛ Grotzinger، John P.؛ Schröder، Stefan؛ Bowring، Samuel A.؛ Ramezani، Jahandar؛ Martin، Mark W.؛ Matter، Albert (2003). "Extinction of Cloudina and Namacalathus at the Precambrian-Cambrian boundary in Oman". Geology. ج. 31 ع. 5: 431–434. Bibcode:2003Geo....31..431A. DOI:10.1130/0091-7613(2003)031<0431:EOCANA>2.0.CO;2.
  • Collette, J. H., Gass, K. C. & Hagadorn, J. W. (2012). "Protichnites eremita unshelled? Experimental model-based neoichnology and new evidence for a euthycarcinoid affinity for this ichnospecies". Journal of Paleontology. ج. 86 ع. 3: 442–454. DOI:10.1666/11-056.1.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  • Collette, J. H. & Hagadorn, J. W. (2010). "Three-dimensionally preserved arthropods from Cambrian Lagerstatten of Quebec and Wisconsin". Journal of Paleontology. ج. 84 ع. 4: 646–667. DOI:10.1666/09-075.1.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  • Getty, P. R. & Hagadorn, J. W. (2008). "Reinterpretation of Climactichnites Logan 1860 to include subsurface burrows, and erection of Musculopodus for resting traces of the trailmaker". Journal of Paleontology. ج. 82 ع. 6: 1161–1172. DOI:10.1666/08-004.1.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  • ستيفن جاي غولد, S. J.; Wonderful Life: the طفل بورغيس and the Nature of Life (New York: Norton, 1989)
  • Ogg, J.; June 2004, Overview of Global Boundary Stratotype Sections and Points (GSSPs) http://www.stratigraphy.org/gssp.htm Accessed 30 April 2006.
  • Owen, R. (1852). "Description of the impressions and footprints of the Protichnites from the Potsdam sandstone of Canada". Geological Society of London Quarterly Journal. ج. 8: 214–225. DOI:10.1144/GSL.JGS.1852.008.01-02.26.
  • Schieber، J.؛ Bose، P. K.؛ Eriksson، P. G.؛ Banerjee، S.؛ Sarkar، S.؛ Altermann، W.؛ Catuneau، O. (2007). Atlas of Microbial Mat Features Preserved within the Clastic Rock Record. Elsevier. ص. 53–71.
  • Yochelson, E. L. and M. A. Fedonkin (1993). "Paleobiology of Climactichnites, and Enigmatic Late Cambrian Fossil" (Free full text). Smithsonian Contributions to Paleobiology. ج. 74: 1–74.

مواقع خارجية

الكامبري
التيرينيفي النسق 2 المياولينغي الفورونجي
الفورتوني المرحلة 2 المرحلة 3 المرحلة 4 المرحلة 5 الدرومي الغوزانجي البايبي الجيانغشاني المرحلة 10
دهر البشائر
حقبة الحياة القديمة حقبة الحياة الوسطى حقبة الحياة الحديثة
الكامبري الأوردفيشي السيلوري الديفوني الفحمي البرمي الثلاثي الجوراسي الطباشيري الباليوجين النيوجيني الرباعي