تتمحور قصة الفيلم حول شخصيتين هما جاي كيليون (تشارلز برونسون)، وهو حارس شخصي رئاسي[3]، والسيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية لارا رويس (جيل آيرلاند)[3]، واللذان يصبحان متلازمين عن طريق تعيين جاي حارساً شخصياً لها، إلا أن لارا امرأة قوية الشخصية ومتعصبة بشأن المساواة بين الرجل والمرأة، فتشمئز من الأوامر التي يصدرها جاي بشأن تحركاتها وتصرفاتها، معتبرة ذلك تدخلاً في شؤونها الخاصة، ومحاولة من جانبه لفرض السيطرة، كونه رجل وهي امرأة، غير أنها تغير فكرتها عنه عندما تدرك جدوى أفعاله بعد تعرضها لمحاولة اغتيال[4]، ثم تقوم بزيارة لخارج البلاد يرافقها جاي، ولا يكف المتربصون عن ملاحقتهما، ويبدأ شد الفيلم.[3]