سورة المعارج هي سورة مكية، من المفصل، آياتها 44 آية وترتيبها في المصحف 70، في الجزء التاسع والعشرين، بدأت بفعل ماض ﴿سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ١﴾ [المعارج:1]، نزلت بعد سورة الحاقة.[1]
سميت بهذا الاسم لأنها تَضَمُّن على وصف حالة الملائكة في عروجها إلى السماء، فسُميت بهذا الاسم، وتسمى أيضًا سورة ﴿سَأَلَ سَائِلٌ﴾ [المعارج:1].
نزلت في النضر بن الحارث حين قال: (اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك.). فدعا على نفسه وسأل العذاب فنزل به ما سأل يوم بدر فقتل صبرًا، ونزل فيه ﴿سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ١﴾ [المعارج:1].[2]
هذه بذرة مقالة عن موضوع إسلامي ديني أو تاريخي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.