نسرين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من زهرة النسرين)
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

نسرين


المرتبة التصنيفية نوع[1]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: نباتات
الفرقة العليا: النباتات الجنينية
القسم: النباتات الوعائية
الشعبة: حقيقيات الأوراق
الشعيبة: البذريات
العمارة: كاسيات البذور
الطائفة: ثنائيات الفلقة
الطويئفة: الوردانيات
الرتبة العليا: الورداوايات
الرتبة: الورديات
الفصيلة: الوردية
الأسرة: الورداوات
القبيلة: الورداوية
الجنس: الورد
النوع: نسرين
الاسم العلمي
Rosa canina [1]
لينيوس
معرض صور نسرين  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات


النسرين[2][3][4][5][6] أو ورد الكلاب[7] أو ورد السياج[4] أو ورد نسر أو ورد بري[4] أو الجلنسرين[8] (الاسم العلمي: Rosa canina) هو نوع من النباتات يتبع جنس الورد من الفصيلة الوردية.[9] نشأ في أوروبا وآسيا. تنمو الشجيرات الحولية لارتفاع 2-3 م والفروع تكون شوكية. رائحة زهر النسرين تشبه رائحة التفاح. وهو نبات معمر ينبت برياً في الجبال. هي مقوسة إلى الأسفل وشائكة و أوراقها بيضوية الشكل وتزهر في شهر يونيو و أزهارها مستديرة ومكونة من خمس ورقات بيضاء مشربة بحمرة خفيفة (وردية وثمارها فيما بعد حمراء وبشكل الزيتون و حجمه) و تحتوي ثمارها على بذور صغيرة وشعيرات دقيقة شائكة.

تركيب الزهرة[عدل]

لونها أبيض ولها رائحة عطرية قوية، ساقها مخضرة، وأوراقها ريشية، والأزهار وردية باهته فردية أو عذقية التجميع يتركب من مواد عفصية، حمض الخليك، حمض الليمون، فيتامين ج، مواد ملونة.

الثمار[عدل]

تُسمَّى ثمار النسرين الدَّلِيك، حيث تحمر حتى تكون كالبُسر فتنضج فتحلو فتؤكل.[10]

الاستعمالات الطبية[عدل]

يستعمل مسحوق أوراق الأزهار المجففة لمعالجة التسلخات ويستعمل مغلي الثمار أو البذور لتزويد المريض بالحميات والناقهين من الأمراض بالفيتامين سي وكذلك يستعمل المغلي في معالحة أمراض الصدر الحادة مثل السعال الديكي و المزمنة مثل السل الرئوي فإنه يخفف من شدة السعال و يوصى باستعماله لمرضى البول السكري وتسكين المعوي وجميع الحالات المرضية التي يصف فيها الطبيب استعمال الفيتامين سي .[11]

انظر أيضاً[عدل]

مراجع[عدل]

  1. ^ أ ب Carolus Linnaeus (1753), Species Plantarum: Exhibentes plantas rite cognitas ad genera relatas (باللاتينية), vol. 1, p. 491, QID:Q21856106
  2. ^ أرمناك ك. بديفيان (2006)، المعجم المصور لأسماء النباتات: ويشمل النباتات الاقتصادية والطبية والسامة ونباتات الزينة وأهم الحشائش والأعشاب (بالعربية واللاتينية والأرمنية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والتركية)، القاهرة: مكتبة مدبولي، ص. 512، OCLC:929657095، QID:Q117464906
  3. ^ مصطفى الشهابي (2003). أحمد شفيق الخطيب (المحرر). معجم الشهابي في مصطلحات العلوم الزراعية (بالعربية والإنجليزية واللاتينية) (ط. 5). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 798. ISBN:978-9953-10-550-5. OCLC:1158683669. QID:Q115858366.
  4. ^ أ ب ت أحمد عيسى (1930)، معجم أسماء النبات (بالعربية والفرنسية واللاتينية والإنجليزية) (ط. 1)، القاهرة: الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، ص. 157، OCLC:122890879، QID:Q113440369
  5. ^ المعجم الموحد لمصطلحات علم الأحياء، قائمة إصدارات سلسلة المعاجم الموحدة (8) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، تونس العاصمة: مكتب تنسيق التعريب، 1993، ص. 118، OCLC:929544775، QID:Q114972534
  6. ^ ميشال حايك (2001)، موسوعة النباتات الطبية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية واللاتينية) (ط. 3)، بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، ج. 1، ص. 174، OCLC:956983042، QID:Q118724964
  7. ^ إبراهيم نحال (2009). معجم نحال في الأسماء العلمية للنباتات: لاتيني - عربي (دراسة نباتية لغوية بيئية وتاريخية) مع مسارد ألفبائية (بالعربية واللاتينية) (ط. 1). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 12. ISBN:978-9953-86-550-8. OCLC:1110134190. OL:45257084M. QID:Q115858440.
  8. ^ سمير إسماعيل الحلو (1999)، القاموس الجديد للنباتات الطبية: أكثر من 2000 نبات بأسمائها العربية والإنجليزية واللاتينية (بالعربية والإنجليزية واللاتينية) (ط. 1)، جدة: دار المنارة، ص. 84، OCLC:1158805225، QID:Q117357050
  9. ^ موقع لائحة النباتات (بالإنكليزية) The Plant List نسرين تاريخ الولوج 30 كانون الثاني 2014 نسخة محفوظة 08 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ إدوار غالب (1988). الموسوعة في علوم الطبيعة (بالعربية واللاتينية والألمانية والفرنسية والإنجليزية) (ط. 2). بيروت: دار المشرق. ص. 589. ISBN:978-2-7214-2148-7. OCLC:44585590. OL:12529883M. QID:Q113297966.
  11. ^ التداوي بالأعشاب / أمين رويحة ، بيروت : دار القلم ، 1978 ، ص 301 - 302