مستخدم:CFCF/ملعب/داء الربو

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

96





Asthma
Peak flow meters are used to measure the peak expiratory flowrate, important in both monitoring and diagnosing asthma.[1]
Peak flow meters are used to measure the peak expiratory flowrate, important in both monitoring and diagnosing asthma.[1]
Peak flow meters are used to measure the peak expiratory flowrate, important in both monitoring and diagnosing asthma.[1]



تشتق كلمة Asthma أو داء الربو باللغة العربية (من الكلمة اليونانية ِΑσθμα، أزمة”، "لهاث") وهو مرض التهابي مزمن يصيب المجاري الهوائية ويتصف بأعراضه المتنوعة ومتكررة الحدوث، بالإضافة إلى منع التدفق المعكوس للهواء، و التشنج القصبي. [2] الأعراض الشائعة تشمل صفير الصدر، سعال، ضيق الصدر، وضيق النفس. [3]


يُعتقد أن داء الربو يرجع إلى مجموعة من العوامل الوراثية والبيئية.[4] يعتمد التشخيص عادةً على أنماط الأعراض والاستجابة للعلاج بمرور الوقت وقياس التنفس.[5] يتم تصنيف داء الربو سريريا وفقاً لمعدل تكرار حدوث الأعراض، والحجم الزفيري القسري في الثانية الواحدة ( FEV1), ومعدل ذروة التدفق الزفيري.[6]يمكن تصنيفه أيضاً كمرض تأتبي (خارجي المنشأ) أو غير تأتبي (داخلي المنشأ)[7] حيث يشير التأتب إلى الاستعداد لتطوير تفاعلات فرط تحسس من النوع الأول. [8]


يتم علاج الأعراض الحادة عادةً بالاستنشاق سريع المفعول ناهضة بيتا-2 (مثل السالبوتامول) والكورتيكوستيرويدات عن طريق الفم.[9] قد تدعو الحاجة في الحالات الحادة إلى حقن الكورتيكوستيريدات وريديا، و سلفات المغنيزيوم والدخول إلى المستشفى. [10] يمكن الوقاية من الأعراض بتجنب المثيرات، مثل مسبب الحساسية [11] والمهيجات، وباستخدام الكورتيكوستيريدات المستنشقة.[12] يمكن استخدام ناهضات بيتا مديدة المفعول (LABA) أو ضادّات الليكوترين، بالإضافة إلى الكورتيكوستيريدات المستنشقة، إذا ظلت أعراض الربو خارج نطاق السيطرة. [13] ازداد معدل انتشار داء الربو بشكل كبير منذ سبعينات القرن العشرين. وابتداء من عام 2011 أصيب 235-300 مليون شخصاً بداء الربو على مستوى العالم، [14][15] وشمل هذا العدد 250,000 حالة وفاة. [15]



العلامات والأعراض[عدل]


يتصف داء الربو بحدوث نوبات متكررة من صفير الصدر، وضيق التنفس، و ضيق الصدر، و السعال [16] ويمكن للرئة أن تنتج البلغم عن طريق السعال، إلا أنه يصعب اخراجه.[17] وقد يبدو البلغم بمظهر شبيه القيح أثناء التعافي من النوبة نتيجةً للمستويات المرتفعة من خلايا الدم البيضاء التي تدعى اليوزينيات.[18] تزداد حدة الأعراض عادةً أثناء الليل وفي الصباح الباكر، أو نتيجة لممارسة التمرينات أو للهواء البارد.[19] نادراً ما تظهر الأعراض لدى بعض المصابين بداء الربو، وهي تظهر عادةً استجابةً للمثيرات، بينما يعاني آخرون من أعراض مستمرة.[20]


الظروف المصاحبة للمرض[عدل]

هناك عدد من الحالات الصحية الأخرى التي تحدث بشكل أكثر تكراراً لدى المصابين بداء الربو، وتشمل: مرض الارتجاع المعدي- المريئي (GERD), التهاب الأنف والجيوب الأنفية, و انقطاع النفس الانسدادي النومي.[21] كما أن الاضطرابات النفسية شائعة بكثرة[22] حيث تبلغ نسبة المصابين بـ اضطراب القلق ما بين 16-52% من المصابين بداء الربو، أما نسبة المصابين بـ اضطرابات المزاج منهم فتبلغ 14-41%.[23] إلا أنه من غير المعروف إذا ما كان داء الربو يتسبب في حدوث المشاكل النفسية، أم أن المشاكل النفسية هي التي تؤدي إلى الإصابة بداء الربو.asthma.[24]


الأسباب[عدل]

ترجع أسباب الإصابة بداء الربو إلى مجموعة من التفاعلات البيئية والوراثية المعقدة وغير المفهومة بشكل تام.[4][25] وتؤثر هذه العوامل على حدة المرض والاستجابة للعلاج.[26] من المعتقد أن ارتفاع معدلات الإصابة بالمرض مؤخراً ترجع إلى تبدل التخلق المتوالي (عوامل وراثية غير تلك المتعلقة بـ تسلسل الدنا) و تغيير البيئة المعيشية.[27]


بيئية[عدل]

ترتبط العديد من العوامل البيئية بتطور وتفاقم داء الربو، وتتضمن: مسبب الحساسية وتلوث الهواء ومواد كيميائية بيئية أخرى.[28] يرتبط التدخين أثناء الحمل وبعد الولادة بالتعرض لخطر أكبر للإصابة بأعراض مشابهة لأعراض داء الربو.[29] يرتبط انخفاض جودة الهواء، بسبب التلوث المروري أو ارتفاع مستويات الأوزون،[30] بتطور وزيادة حدة المرض.[31] كما أن التعرض لـ المركبات العضوية المتطايرة في الأماكن الداخلية يمكن أن يثير الأعراض؛ فالتعرض لـ الفورمالدهايد، على سبيل المثال، يرتبط بظهور الأعراض.[32] وترتبط الفثالات في البوليفينيل كلورايد بالإصابة بداء الربو بين الأطفال والبالغين [33][34] وبالمثل عند التعرض لمستويات عالية من الذيفان الداخلي.[35]


<!—مسببات الحساسية -->

يرتبط داء الربو بالتعرض للمستأرجات في الأماكن الداخلية. [36] وتتضمن مسببات الحساسية في الأماكن الداخلية: عث الغبار والصرصور ووبغ الحيوانات والعفن.[37][38] لم تثبت فاعلية أي من الجهود للحد من عث الغبار. [39] بعض أنواع عدوى الجهاز التنفسي الفيروسية يمكن أن تزيد من مخاطر تطور داء الربو عند الإصابة بها في الأطفال الصغار، مثل:[40] الفيروس المخلوي التنفسي والفيروسة الأنفية]].[41] في حين يمكن لأمراض العدوى الأخرى أن تقلل من الخطر./>


فرضية النظافة[عدل]

فرضية النظافة هي نظرية تحاول تفسير سبب ازدياد معدلات الإصابة بمرض الربو على مستوى العالم، كنتيجة مباشرة وغير مقصودة لقلة التعرض للبكتيريا والفيروسات غير المسببة للعدوى في مرحلة الطفولة.[42][43] وتقترح النظرية أن قلة التعرض للبكتيريا والفيروسات يعود جزئياً إلى ارتفاع مستويات النظافة وانخفاض حجم الأسرة بالمجتمعات الحديثة.[44]ومن الأدلة المدعمة لفرضية النظافة، انخفاض معدلات الإصأبة بداء الربو في المزارع والمنازل التي بها حيوانات أليفة.[44]


تم ربط استخدام المضاد الحيوي في سنوات الحياة المبكرة بتطور داء الربو.[45]كما ترتبط الولادة القيصرية بارتفاع مخاطر التعرض للإصابة بداء الربو (تبلغ النسبة المقدرة 20 - 80%) - ويعزى هذا الارتفاع إلى انعدام الاستعمار الجرثومي الصحي الذي يكتسبه المولود أثناء مروره في قناة الولادة.[46][47] فهناك علاقة بين داء الربو وبين الرفاهية.[48]


علم الوراثة[عدل]

التفاعل بين CD-14 والذيفان الداخلي استنادا إلى تعدد أشكال النيوكليوتيد الوحيد C-159T في الجين CD-14 [49]
معدّلات الذيفان الداخلي النمط الجيني CC النمط الجيني TT
تعرّض مرتفع احتمال منخفض احتمال مرتفع
تعرّض منخفض احتمال مرتفع احتمال منخفض

يمثل التاريخ العائلي للمرض عامل خطورة للإصابة بداء الربو، حيث يتضمن تأثير العديد من الجينات.[50] إذا كان أحد التوأمين المتطابقين مصاباً بالمرض فإن نسبة احتمال إصابة التوأم الآخر بالمرض تصل إلى حوالي 25%.[50] بنهاية عام 2005 كان قد تم اكتشاف 25 جيناً مرتبطا بالإصابة بداء الربو في ست مجموعات سكانية منفصلة أو أكثر، تتضمن هذه الجينات: GSTM1، IL10، CTLA-4، SPINK5، LTC4S، IL4R، ADAM33 وغيرها.[51] ترتبط العديد من هذه الجينات بجهاز المناعة وتحوير الالتهاب. ولكن حتى مع هذه القائمة من الجينات التي تدعمها دراسات متكررة، فإن النتائج لم تكن متسقة بين جميع المجموعات السكانية التي تم فحصها.[51] في عام 2006، تم الكشف عن أكثر من 100 جين مرتبط بداء الربو، وذلك في دراسة واحدة خاصة بـ الترابط الجيني؛[51] ويتم اكتشاف المزيد.[52]


هناك بعض المتغيرات الجينية التي يمكنها أن تتسب في الإصابة بداء الربو فقط في حال اقترانها بالتعرض لعوامل بيئية معينة.[4] ومثال على هذا نوع معين من تعدد الأشكال للنيكليوتيد الوحيد في منطقة جين CD14 مع التعرض لـ الذيفان الداخلي (منتج بكتيري). التعرض للذيفان الداخلي يمكن أن ينتج من العديد من المصادر البيئية، منها الكلاب والمزارع وتدخين التبغ. وبذلك يتحدد خطر الإصابة بداء الربو وفقاً لجينات الشخص ومستوى التعرض للذيفان الداخلي.[49]


الظروف الطبية[عدل]

المجموعة الثلاثية من الإكزيمة التأتبية والتهاب الأنف الأرجي وداء الربو، يطلق عليها أرجية تأتبية.[53] أكثر العوامل خطورة لتطور داء الربو هو وجود تاريخ مرضي داء تأتبي;[40] ويرتفع معدل الإصابة بداء الربو لدى الأشخاص المصابين بـ الإكزيمة أو حمى القش.[54] كما يرتبط داء الربو بـ متلازمة شيرغ-شتراوس، وهي من أمراض المناعة الذاتية والتهاب الأوعية الدموية. ويمكن للأشخاص المصابين بأنواع معينة من الشرى أن يعانوا من أعراض داء الربو .[53]


هناك علاقة بين السمنة وخطر الإصابة بداء الربو، وقد ارتفع معدل الإصابة بكليهما خلال السنوات الأخيرة.[55][56] يمكن أيضاً للعديد من العوامل أن تلعب دوراً، بما في ذلك ضعف وظيفة الجهاز التنفسي نتيجةً لتراكم الدهون وحقيقة أن وجود النسيج الشحمي يؤدي إلى حالة سابقة للالتهاب.[57]


يمكن لأدوية مُحصرة المستقبلات البيتا مثل البروبرانولول أن تثير أعراض داء الربو.[58] وإن كانت مُحصرات المستقبلات البيتا قلبية الانتقاء تبدو آمنة بالنسبة للمرضى المصابين بحالة معتدلة أو متوسطة الحدة.[59] أما الأدوية الأخرى التي يمكن أن تتسبب في حدوث مشاكل فهي الأسبرين ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية ومثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.[60]



سورات الربو[عدل]

يبقى مرض الربو مستقراً لدى بعض الأفراد لأسابيع أو أشهر ثم يتطور فجأة إلى نوبة من الربو الحاد. ويختلف رد الفعل تجاه عوامل مختلفة بين شخص..[61] يعاني غالبية المرضى من سورات حادة للمرض بسبب عدة عوامل محفزة. [61]


تشمل العوامل البيتية التى قد تحدث سورة الربو]] الغبار ،وبغ الحيوانات (خاصةً القطط والكلاب) ، مسببات الحساسية من الصرصور والعفن [[ .[61] وتعتبر]]العطورسببا شائعا لنوبات الربو الحادة لدى النساء والأطفال. كما أن العدوى[[ ]]الفيروسية[[ والبكتيرية للجهاز التنفسي العلوي من شأنها أن تزيد من تفاقم المرض.

.[61]

]] الضغط (البيولوجي) [[النفسي قد يزيد من الأعراض تفاقماً – ويعتقد أن الضغط يغير في الجهاز المناعي فيزيد التفاعل الالتهابي لمجرى الهواء كرد فعل لمسببات الحساسية والمهيجات..[31][62]


الفِيزْيُولُوجْيا المَرَضِيَّة[عدل]

حؤول]] [[الخلايا الكأسية[[ وزيادة في سماكة [ [ الغشاء القاعدي] ] الظهاري لدى مرضى الربو.

ينتج مرض الربو من التهاب مزمن للممر الهوائي والذي بدوره يزيد من قابلية العضلات الملساء المحيطة بالممر الهوائي على التقلص.

.

هذا الأمر، إلى جانب عوامل أخرى يؤدي إلى نوبات من ضيق في مجرى الهواء وظهور الأعراض الكلاسيكية لصفير الصدر (الأزيز).

. يتراجع هذا التضيق عادة مع علاج أو من دون علاج.

.أحياناً يحدث تغير في الممرات الهوائية نفسها .[16] تشمل التغيرات الشائعة في الممر الهوائي زيادة في عدد اليوزينيات وسماكة الصفيحة الشبكية. يزيد حجم العضلات الملساء للممر الهوائي بطريقة مزمنة مع ازدياد أعداد الغدد المخاطية..الخلايا الأخرى المعنية تشمل اللمفاويات التائية و البلاعم و العدلات .

كما قد تشترك عناصر أخرى من الجهاز المناعي ومنها: السيتوكين ـات و الكيموكين ـات و الهيستامين و اللوكوترين ـات وعناصر أخرى.[41]



التشخيص[عدل]

مع أن الربو مرض معروف جدا، الا انه لا يوجد له تعريف متفق عليه عالمياً. [41].

وتعرّفه المبادرة العالمية للربو على أنه "اضطراب التهابي مزمن في الممرات الهوائية تلعب دورا في إحداثه عدة خلايا وعناصر خلوية أخرى. يصحب هذا الالتهاب المزمن حدوث رد فعل مفرط للممر الهوائي والذي يؤدي الى نوبات متكررة من الأزيز (صفير الصدر)، وعسر التنفس وضيق الصدر والسعال خاصة في فترات الليل والصباح الباكر. هذه النوبات عادة ما يصاحبها انسداد منشر ولكن بدرجات متفاوتة لتدفق الهواء في الرئة والذي كثيرا ما يتراجع تلقائياً أو بالعلاج". ref name=GINA2011p2 />


لا يوجد حالياً اختبار محدد، و عادة ما يوضع التشخيص بناءً على الأعراض والاستجابة للعلاج مع مرور الوقت.

[5]وسم <ref> غير صحيح؛ أسماء غير صحيحة، على سبيل المثال كثيرة جدا


جهاز قِياسُ التَّنَفُّس[عدل]

ينصح باستخدام قياس التنفس للمساعدة في التشخيص والعلاج [63][64] انه الاختبار الوحيد الأفضل لمرض الربو. اذا تحسن حجم الزفير القسري في ثانية واحدة (FEV1) بمقياس هذه التقنية بنسبة تتجاوز 12% بعد اعطاء دواء موسع للقصبات مثل السالبوتامول، يكون ذلك مؤكداً للتشخيص. .ومع ذلك فقد تكون نتيجة هذا الاختبار طبيعية لمن سبق لهم أن أصيبوا بربو طفيف، غير نشط في الوقت الحالي.

قياس سعة انتشار النفس الوحيد يمكن أن تساعد في التمييز بين مرض الربو و مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD)

.[41] من الجيد أن يتم قياس التنفس مرة كل عام أو عامين لمتابعة مدى التحكم بمرض الربو .[65]


اختبارات أخرى[عدل]

تحدي الميثاكولين ينطوي على استنشاق مواد متزايدة التركيز من شأنها تضييق مجرى الهواء لدى المعرّضين لهذا المرض. .اذا جاءت النتيجة سلبية فهذا يعني أن الشخص غير مصاب بالربو؛ ولكن النتيجة الايجابية ليست نوعية للمرض..[41]

و من الأدلة الداعمة أيضاً اختلاف ≥ 20% في معدل ذروة التدفق الزفيري في ثلاثة أيام على الأقل في الأسبوع لمدة أسبوعين على الأقل، أي تحسن بنسبة ≥20% في ذروة معدل تدفق الزفير بعد العلاج باستخدام السالبوتامول، أو الكورتيكوستيرويد أو البريدنيزون عن طريق الاستنشاق، أو انخفاض بنسبة ≥20% في ذروة التدفق بعد التعرض لأحد مثيرات الربو..[66] ومع أن اختبار ذروة التدفق الزفيري أكثر تغيرا من قياس التنفس إلا أنه لا ينصح باستخدامه للتشخيص الروتيني. ويمكن أن يستخدم كعامل مساعد لتوجيه علاج الذين يعانون من سورات حادة..[67]


التَصْنيف[عدل]

) التصنيف السريري (≥ 12 سنة)[6]
الشدة معدل حدوث الأعراض الأعراض الليلية % لحجم الزفير القسري في الثانية الواحدة المتوقع تبدل حجم الزفير القسري في الثانية الواحدة استعمال ناهضات بيتا السريعة المفعول
متقطع ≤ مرتين أسبوعيا ≤ مرتين شهريا ≥ 80% >20% ≤ يومين أسبوعيا طفيف مستديم

< | مرتين أسبوعيا

3 – 4 شهريا ≥ 80% 20 – 30% < يومين أسبوعيا
معتدل مستديم يوميا < مرة أسبوعيا


60 – 80 % <30% يوميا
شديد مستديم مستمر متكرر (7 مرات / أسبوع) > 60% < 30% ≥ مرتين يوميا


يصنف الربو سريريا حسب تكرار الأعراض وحجم الزفير القسري في ثانية واحدة حجم الزفير القسري 1FEV والزفيري التدفق ذروة معدل. .[6]

ويمكن أيضاً تصنيف الربو على أنه تأتبي (خارجي) أو لاتأتبي (داخلي)، بناءً على اذا ما كانت الأعراض ناتجة من مسببات للحساسية (تأتبية) أو لا (لاتأتبية)..[7]

وفي حين يمكن تصنيف الربو استنادا إلى درجة شدته، ولكن لا يوجد حالياً طريقة واضحة لتصنيف مجموعاته الفرعية بهذا النظام.

.[68]

تهدف أبحاث الربو حالياً لايجاد طرق للتعريف بالمجموعات الفرعية التي تستجيب بصورة جيدة لأنواع العلاجات المختلفة.

.[68]


بالرغم من أن مرض الربو هو حالة مزمنة انسدادي، الا أنه لا يعتبر جزءًا من مرض الانسداد الرئوي المزمن لأن هذا المصطلح يشير بالتحديد لمجموعة من الأمراض غير القابلة للعكس مثل توسع القصبات والتهاب القصبات المزمن والنفاخ..[69]

على عكس هذه الأمراض، فان انسداد الممر الهوائي في مرض الربو عادة ما يكون قابلا للعكس، ولكن اذا ترك دون علاج فان الالتهاب المزمن الناتج عن الربو قد يؤدي إلى انسداد رئوي غير قابل للعكس بسبب تغير شكل الممر الهوائي.

.[70]

وعلى النقيض من النفاخ فان مرض الربو يؤثر على القصيبات الهوائية وليس الأسناخ .[71]


سورات مرض الربو[عدل]

تغير ]]مستوى الوعي [[
شدة السورة الحادة[72]
مميتة تقريبا تركيز مرتفع ]]لغاز ثاني أكسيد الكربون]] في الدم الشرياني و/أو يتطلب تهوية ميكانيكية
مهددة للحياة (أي من)
العلامات السريرية القياسات

]]ذروة التدفق [[ ˃33%

إرهاق ]]إشباع الأوكسجين [[ ˃92%


]]لانظمية القلب [[

]]غازات الدم الشرياني | تركيز الأوكسجين > [[ 8 كيلو ياسكال

منخفض ضغط الدم

تركيز ثاني أكسيد الكربون | "طبيعي"

زرقة
صدر صامت


جهد تنفسي ضعيف


شديد حاد
(( أي من)
ذروة التدفق 33–50%
معدل التنفس ≥ 25 نفس / الدقيقة
معدل ضربات القلب ≥ 110 نبضة / الدقيقة
لا يتمكن من إنهاء جملة بنفس واحد
معتدل تدهور الأعراض
ذروة التدفق 50 – 80% من الأفضل أو المتوقع
لا توجد مظاهر الربو الحاد الشديد

عادةً يشار لسورة الربو الحادة على أنها "نوبة ربو". وأعراضها الكلاسيكية هي: ضيق التنفس والصفير وضيق الصدر.[41]في حين أن هذه هي الأعراض الأولية لمرض الربو،[73]

الا أن بعض المرضى يعانون منالسعال في المقام الأول وفي حالات حادة تضطرب حركة الهواء بشدة حتى أن الأزيز لا يسمع..[72]


من العلامات التي تحدث أثناء نوبة الربو، استخدام عضلات التنفس المساعدة ( العضلة القصية الترقوية الخشائية و العضلات الأخمعية للرقبة)، وقد يكون هناك نبض تناقضي (أي النبض أضعف أثناء الشهيق وأقوى أثناء الزفير) و تضخم مفرط في الصدر. إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref>

في حالات السورات المعتدلة يكون الزفيري التدفق ذروة معدل (PEFR) > 200   لتر في الدقيقة أو >50% من القيمة المتوقعة

.[74] تعرّف الحالات المعتدلة على أنها ما بين 80 و200  لتر في الدقيقة أو 25% و50% من القيمة المتوقعة، بينما الحالات الشديدة تعرف على أنها> 80 لتر في الدقيقة أو > 25% من أفضل قيمة متوقعة.<refname=Shiber2006/>


الربو الحاد الشديد ، وكان يعرف سابقاً بالحالة الربوية: هو سورة حادة من الربو الذي لا يستجيب للعلاجات التقليدية بالموسعات القصبية والكورتيكوستيرويدات.

[75] نصف الحالات تنتج عن العدوى والأخرى تنتج عن مسببات الحساسية أوالهواء الملوث أو الاستخدام غير الكافي أو غير الملائم للدواء. .[75]

الربو القصيف هو نوع من الربو يتميز بهجمات حادة ومتكررة.[72]

النمط 1 من الربو القصيف هو مرض بذروة تدفق شديدة التغير بالرغم من العلاج المكثف. النمط 2 من الربو القصيف: ربو مُسيطر عليه بصورة جيدة مع سورات حادة مفاجئة.[72]


الربو المُحدث بالتمارين[عدل]

يمكن أن تثير التمارين الرياضية ضيق الشعب الهوائية لدى الأشخاص المصابين بالربو أو غير المصابين به. [76] يحدث ذلك لدى غالبية الأشخاص المصابين بالربو ولدى ما يصل إلى 20% من الأشخاص غير المصابين به. [76] أما بالنسبة للرياضيين، فإن ذلك يحدث بشكل أكثر شيوعا لدى نخبة الرياضيين، بمعدلات تتراوح من 3% لدى متسابقي التزلج إلى 50% لدى ممارسي سباق الدراجات و60% لدى التزلج عبر البلاد. [76] وفي حين يحدث هذا في أي ظروف جوية، إلا أنه أكثر شيوعا عندما يكون الطقس جافا وباردا. [77] لا يبدو أن استنشاق ناهضات بيتا 2 يحسن الأداء الرياضي بين الأشخاص غير المصابين بالربو [78] ولكن الجرعات المتناولة عن طريق الفم قد تزيد من القدرة على التحمل والقوة. [79][80]


الربو المهني[عدل]

يعتبر الربو الحادث (أو المتدهور ) بسبب التعرض للظروف البيئية في مكان العمل مرضا مهنيا يكثر الإبلاغ عنه. [81] ولكن العديد من الحالات لا يتم الإبلاغ عنها أو إدراكها باعتبارها كذلك. [82][83] تشير التقديرات إلى أن 5-25% من حالات الربو لدى البالغين مرتبطة بالعمل. وارتبطت بضعة مئات من المواد المختلفة بالربو وأكثرها شيوعًا هي: الأيزوسيانات، وغبار الحبوب والخشب، وصمغ الصنوبر، وصهور مادة اللحام، واللاتكس، والحيوانات، والألدهيدات. تشمل المهن التي ترتبط بالمشاكل عالية الخطورة ما يلي: الأشخاص الذي يقومون بـالطلاء بالرذاذ، والخبازين والعاملين في مجال الأغذية المجهزة، والممرضات والممرضين، والعاملين الكيميائيين، والذين يعملون مع الحيوانات، وعمال اللحام، ومصففي الشعر، وعمال الأخشاب. [81]


التشخيص التفريقي[عدل]

يمكن أن تسبب العديد من الحالات الأخرى أعراضًا تشبه أعراض الربو. لدى الأطفال، ينبغي وضع أمراض المجاري التنفسية العلوية الأخرى في الاعتبار مثل التهاب الأنف التحسسي والتهاب الجيوب الأنفية فضلاً عن الأسباب الأخرى التي تسبب انسداد المجاري الهوائية بما في ذلك: استنشاق الأجسام الغريبة أو ضيق القصبة الهوائية أو تلين الحنجرة والقصبة الهوائية أو الحلقة الوعائية أو تضخم الغدد اللمفاوية أو الكتل العنقية. أما لدى البالغين، فينبغي اعتبار داء الانسداد الرئوي المزمن وقصور القلب الاحتقاني، وكتل المجاري الهوائية، فضلاً عن السعال الناتج عن الأدوية بسبب مثبطات الإنزيم المحول للإنجيوتنسين. وفي كلا المجموعتين قد يوجد ضعف الحبال الصوتية بالمثل. [84]


قد يوجد مرض الانسداد الرئوي المزمن إلى جانب الربو وقد يحدث كمضاعفة للربو المزمن. بعد سن الـ65 سوف يصاب معظم الأشخاص الذين يعانون من داء سادّ للمجاري الهوائية بالربو وداء الانسداد الرئوي المزمن. وفي هذه الحالة، يمكن تمييز داء الانسداد الرئوي المزمن من خلال زيادة العدلات في الشعب الهوائية، وزيادة سمك الجدار بشكل غير طبيعي، وزيادة العضلات الملساء في القصبات الهوائية. ومع ذلك، لم يتم تنفيذ هذا المستوى من التحقيق بسبب اشتراك داء الانسداد الرئوي المزمن والربو بمبادئ علاج متماثلة: الكورتيكوستيرويدات، وناهضات بيتا مديدة المفعول، والإقلاع عن التدخين. [85] وهو يشبه الربو في الأعراض، ويرتبط بمزيد من التعرض لدخان السجائر، والتقدم في السن، وعدد أقل من الأعراض القابلة للتراجع بعد إعطاء الموسعات القصبية، وانخفاض إمكانية وجود تاريخ عائلي للحالة التأتبية. [86][87]


الوقاية[عدل]

إن الدليل على فعالية التدابير الرامية إلى منع تطور الربو ضعيف[88] ويبدو بعضها واعدا ويتضمن: الحد من التعرض للدخان في الرحم وبعد الولادة على حد سواء، و الرضاعة، والتعرض المتزايد لجوّ الحضانة اليومية أو العائلات الكبيرة ولكن أيا منها لم يُدعم بما يكفي ليتم التوصية به لهذا المؤشر. [88] وقد يكون التعامل المبكر مع الحيوانات الأليفة مفيدًا. [89] نظرا لأن نتائج التعرض للحيوانات الأليفة في أوقات أخرى غير حاسمة [90] ويُنصح فقط بإخراج الحيوانات الأليفة من المنزل إذا أظهر الشخص أعراض الحساسية لهذا الحيوان الأليف. [91] ولا يوجد دليل على أن القيود الغذائية أثناء الحمل أو عند الرضاعة مجدية أو فعالة وبالتالي فلا يوصى بها. [91] إن أنقاص وجود أو إزالة المركبات المعروفة لدى الأشخاص الحساسين من مكان العمل قد يكون فعالاً. [81]


العلاج[عدل]

بينما لا يوجد علاج للربو، إلا أن الأعراض يمكن أن تتحسن عادةً. [92] وينبغي وضع خطة نوعية مخصصة لرصد الأعراض وعلاجها استباقيًا. وينبغي أن تشمل هذه الخطة الحد من التعرض لمسببات الحساسية، واختبار لتقييم شدة الأعراض، واستخدام الأدوية. يجب أن تكتب خطة العلاج باستمرار وتقدم المشورة تعديلات على العلاج وفقًا للتغيرات في الأعراض. [93]


يعتبر أكثر علاجات الربو فعالية هو تحديد المسببات، مثل تدخين السجائر أو الحيوانات الأليفة أو الأسبرين، والحدّ من التعرض لها. إذا كان تجنب المسببات غير كافِ، فينصح باستخدام الأدوية. ويتم اختيار الأدوية الصيدلانية على أساس شدة المرض وتواتر الأعراض، من بين أمور أخرى. يتم تصنيف الأدوية المحددة لعلاج الربو إلى فئات سريعة المفعول وطويلة المفعول. [94][95]


يُنصح باستخدام موسعات القصبات الهوائية لإزالة الأعراض على المدى القصير. عند الذين يتعرضون للأزمات العرضية، لا يوجد حاجة لأي أدوية أخرى. إذا كان هناك داء مرض معتدل مستمر (أكثر من نوبتين في الأسبوع)، يُنصح بأخذ جرعة منخفضة الكورتيكوستيروئيدات المستنشقة أو بدلاً من ذلك، جرعة فموية من ضادّات الليكوترين أو مثبت الخلايا البدينة. بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من النوبات اليومية، تستخدم جرعة أكبر من الكورتيكوستيرويدات المستنشقة. أثناء السورة المعتدلة أو الحادة للحالة، تضاف جرعات من الكورتيكوستيرويد عن طريق الفم إلى هذه العلاجات. [9]


تعديل أسلوب الحياة[عدل]

يعتبر تجنب المسببات مكونا رئيسيا لتحسين التحكم بالربو ومنع النوبات. تتضمن المسببات الأكثر شيوعًا كلا من مسببات الحساسية، والدخان (التبغ وغيره)، وتلوث الهواء، وحاصرات بيتا غير الانتقائية، والأغذية التي تحتوي على السلفيت. [96][97] قد يخفض تدخين السجائر والتدخين غير المباشر (التدخين السلبي) من فعالية الأدوية مثل الكورتيكوستيرويدات. [98] لم يكن هناك تأثير لتدابير التحكم في عثّ الغبار، بما في ذلك تنقية الهواء، والكيماويات لقتل العثّ، واستعمال المكانس الكهربائية وأغطية الفراش والطرق الأخرى على أعراض الربو. [39]


الأدوية[عدل]

تقسم الأدوية المستخدمة في علاج الربو إلى فئتين عامتين: أدوية الإغاثة السريعة التي تستخدم لعلاج الأعراض الحادة، وأدوية التحكم الطويل الأمد التي تستخدم لمنع حدوث المزيد من السورات. [94]


سريعة المفعول


عبوة دائرية فوق حامل بلاستيكي أزرق
جهاز استنشاق سالبوتامول بجرعة مقاسة يستخدم عادةً لعلاج أزمات الربو.

؛ التحكم طويل الأجل


  • تعتبر الكورتيكوستيرويدات عموما العلاج المتاح الأكثر فعالية للتحكم بالأعراض على المدى الطويل. [94] وعادة ما تستخدم الأشكال المستنشقة إلا في حالة المرض الشديد المستمر، والتي قد تكون هناك حاجة الكورتيزون عن طريق الفم. [94] وينصح عادة أن يتم استخدام التركيبات المستنشقة مرة واحدة أو مرتين يوميا، حسب شدة الأعراض [99]


وحتى عندما تستخدم مع الكورتيكوستيرويدات فإنها ترفع هذه الإمكانية بشكل طفيف. .[103][104]

وهي الإضافة العلاجية المفضل استخدامها لدى الأطفال دون سن الخامسة من العمر، بعد الكورتيكوستيرويدات المستنشقة. [107]



؛ طرق الإعطاء

تقدم الأدوية عادةً من خلال جهاز استنشاق مقاس الجرعة (MDIs) إلى جانب مبادل الربو أو من خلال جهاز استنشاق مسحوق جاف. يتكون المبادل من اسطوانة بلاستيكية تخلط الأدوية بالهواء، ما يجعل تلقي جرعة كاملة من الدواء أسهل. كما يمكن استخدام رذّاذة أيضًا. تعتبر الرذاذات والمبادلات فعالة بشكل متساو لدى الذين يعانون من أعراض خفيفة إلى معتدلة، ولكن لا يوجد دليل كاف لتحديد ما إذا كان هناك فرق لدى المصابين بالأعراض الحادة. [108]


التأثيرات السلبية

يحمل الاستخدام طويل الأمد للكورتيكوستيرويدات المستنشقة بجرعات عادية خطورة طفيفة لحدوث آثار ضارة. [109] تشمل المخاطر تزايد إعتام عدسة العين وتراجعا بسيطا في القامة. [109][110]







أخرى[عدل]

عندما لا يستجيب مرض الربو للأدوية المعتادة، تتوافر خيارات أخرى لكل من تدبير الحالات الإسعافية ومنع السورات. بالنسبة لتدبير الحالات الطارئة تضم الخيارات الأخرى:

  • كبريت المغنيزيوم أظهر استعماله كعلاج عن طريق الوريد أنه يعمل كموسع قصبي عند استخدامه بالإضافة إلى علاجات أخرى في هجمات الربو الشديدة الحادة..[10][112]
  • هيلوكس,خليط من الهليوم والأكسجين، قد يؤخذ في الاعتبار أيضاً في الحالات الشديدة التي لا تستجيب للعلاج. [10]
  • لا تدعم الأدلة المتوافرة استخدام سالبوتامول عن طريق الوريد ولهذا فإنه يُستخدم فقط في الحالات القصوى.[111]
  • ميثيل كزانثين (مثل ثيوفللين) كانت تُستخدم سابقا على نطاق واسع، ولكنها لا يضيف كثيراً إلى تأثيرات- ناهضات بيتا المستنشقة.ref name=rodrigo/> ويعتبر استخدامها في حالات السورات الشديدة أمرا مثيرا للجدل..[113]

بالنسبة لمن يُعانون من ربو شديد مستمر غير مسيطر علية بالكورتيكوستيرويدات المستنشقة وناهضات بيتا طويلة المفعول ربما تكون المعالجة الحرارية القصبية خياراً لهم.[115] وهي عبارة عن إيصال طاقة حرارية متحكم بها إلى جدران المجرى الهوائي خلال سلسلة من التنظيرات القصبية.[115] في حين من الممكن أن تسبب زيادة عدد السورات في الشهور القليلة الأولى، إلا إنه يبدو أنها تقلل معدل العواقب. ومن غير المعروف ما هي تأثيراتها بعد مرور سنة.[116]


الطب البديل[عدل]

يستخدم الكثير ممن يعانون من الربو، مثلهم في ذلك مثل من يعانون من الاضطرابات المزمنة الأخرى، العلاجات البديلة؛ تظهر الاستطلاعات أن 50% تقريباً يستخدمون أحد أشكال العلاج غير التقليدي.[117][118] توجد بيانات قليلة تدعم فعالية أغلب تلك العلاجات. والأدلة غير كافية لدعم استخدام فيتامين ج.[119] لا يُوصى باستخدامالوخز الإبري للعلاج نظرا لعدم وجود أدلة كافية لدعم استخدامه.[120][121] مؤين الهواء لا يُظهر أي دليل على أنه يُحسن من أعراض الربو أو يفيد في وظيفة الرئة؛ وينطبق هذا بالتساوي على مولدات الأيونات الموجبة والسالبة.[122]

"العلاجات اليدوية"، والتي تضم محاولات المعالجة بتقويم العظام ، المعالجة اليدوية ، العلاج الطبيعي و العلاج التنفسي لديها أدلة غير كافية لدعم استخدامها في علاج الربو.[123] قد تؤدي تقنية بيتايكو للتنفس للتحكم في فرط التنفس إلى تقليل استخدام الدواء ولكن ليس لديه أي تأثير على وظيفة الرئة.[95] ولهذا، فإن هيئة من الخبراء شَعُرت أن الأدلة كانت غير كافية لدعم استخدامها.[120]


الإنذار[عدل]

خريطة للعالم حيث أن أوروبا مظللة باللون الأصفر، أغلب شمال وجنوب أمريكا مظلل باللون البرتقالي وجنوب أفريقيا مظلل باللون الأحمر الداكن
سنوات العمر باحتساب العجز للربو لكل 100.000 نسمة في عام 2004.[124]
  no data
  <100
  100–150
  150–200
  200–250
  250–300
  300–350
  350–400
  400–450
  450–500
  500–550
  550–600
  >600

ويعتبر إنذار الربو جيدا بصورة عامة، خاصة بالنسبة للأطفال المصابين بالمرض الخفيف الشدة.[125] انخفضت الوفيات على مر العقود القليلة الماضية بسبب التعرف الأفضل على المرض وتحسن الرعاية.[126] عالمياً فإنه يتسبب في إعاقة متوسطة أو شديدة لـ19.4  مليون شخص بداية من عام 2004(16 مليون منهم كانوا في الدول ذات الدخل المنخفض أو المتوسط).[127] من بين الحالات التي تُشخص إصابتها بمرض الربو خلال الطفولة، نصف الحالات لن تحمل التشخيص بعد عقد من الزمان.[50] يتم مراقبة تغيير تركيب المجرى الهوائي، ولكن من غير المعروف ما إذا كان ذلك يمثل تغييرات ضارة أو مفيدة.[128]يبدو أن العلاج المبكر باستخدام الكورتيكوستيرويدات يعمل على منع أو تلطيف تراجع وظيفة الرئة.[129]


الوبائيات[عدل]

خريطة للعالم تظهر فيها أوروبا وأمريكا الشمالية وأستراليا ومنطقة كبيرة من آسيا باللون الأصفر، ومعظم أفريقيا باللون الرمادي
معدلات الربو في دول مختلفة من العالم عام 2004.
  no data
  <1%
  1-2%
  2-3%
  3-4%
  4-5%
  5-6%
  6-7%
  7-8%
  8-10%
  10-12.5%
  12.5–15%
  >15%

بداية من عام 2011 ، أصيب 235 – 300 مليون شخص حول العالم بمرض الربو،[130][15] ويموت سنويا تقريباً 250.000 شخص من جراء الإصابة بهذا المرض.[16] تختلف معدلات الإصابة فيما بين الدول وتتراوح ما بين 1 و18%.[16] وهو أكثر شيوعاً في المتقدمة عنه في الدول النامية.[16] ولهذا نرى المعدلات الأقل في آسيا وأوربا الشرقية وأفريقيا.[41] وفي الدول المتقدمة، نجد أنه أكثر شيوعاً في الدول المتعثرة اقتصادياً بينما في الدول النامية فإنه أكثر شيوعاً في الدول الغنية.[16] والسبب وراء تلك الاختلافات غير معروف جيداً..[16] تمثل الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط أكثر من 80% من معدلات الوفيات.[131]

برغم أن مرض الربو منتشر بمعدل الضعف بين الصبيان مقارنة بالبنات،,[16] فإن حالات الربو الشديدة تحدث بمعدلات متساوية. -[132] وبالعكس فإن النساء البالغات لديهن معدل أعلى للربو من الرجال[16] وهو أكثر شيوعاً في الشباب عن الشيوخ.[41]


لقد ازدادت المعدلات العالمية للربو بصورة ملحوظة فيما بين 1960 و2008[133][134] حيث تم الاعتراف به كمشكلة صحية عامة كبرى في السبعينات من القرن الماضي.[41] وقد استقرت معدلات الربو في العالم المتقدم منذ منتصف تسعينات القرن الماضي مع زيادة مؤخراً في العالم النامي بصورة أساسية. [135] يصيب مرض الربو تقريباً 7% من تعداد السكان في الولايات المتحدة الأمريكية[102]و5% من السكان في المملكة المتحدة.[136] وتبلغ معدلات الإصابة في كندا وأستراليا ونيوزيلندا حوالي 14-15%.[137]


تاريخيا[عدل]

تم التعرف على مرض الربو في مصر القديمة وكان يتم معالجته بواسطة تناول خليط شراب بخور يُعرف باسم كيفي .[138] وقد تمت تسميته رسمياً بمشكلة تنفسية محددة من قبل أبوقراط حوالي 450 قبل الميلاد، باسم الكلمة اليونانية "للهاث" لتشكل أساس الاسم الحديث.[41] في عام 200 قبل الميلاد كان يُعتقد أنه يرتبط بصورة جزئية على الأقل بالمشاعر.[23]


في عام 1873، حاولت واحدة من أوائل الأبحاث في الطب الحديث في هذا الموضوع شرح الفيزيولوجيا المرضية الخاصة بالمرض في حين توصل بحث أجري في عام 1872 إلى أنه يمكن الشفاء من مرض الربو عن طريق فرك الصدر باستخدام مرهم كلوروفورم .[139][140]

]] الأدوية الصيدلانية|العلاج الطبي في عام 1880، ضم استخدام العلاج الوريدي|داخل الوريد [[لجرعات من دواء يُسمى بيلوكاربين .[141]في عام 1886، وضع ف.هـ. بوسورث نظرية للعلاقة بين الربو و حمى القش .[142] ا وفي عام 1905 أشير أول مرة لاستعمال إدرينالين في علاج الربو.[143] بدأ استخدام الكورتيكوستيرويدات عن طريق الفم لهذه الحالة في خمسينات القرن الماضي بينما بدأ الاستخدام الواسع للكورتيكوستيرويدات عن طريق الاستنشاق وناهضات بيتا الانتقائية السريعة المفعول في ستينات القرن الماضي.[144][145]

خلال ثلاثينات وخمسينات القرن الماضي، كان مرض الربو يُعرف كواحد من الأمراض"السبعة المقدسة"مرض نفسي جسدي. وكان سببه يعتبر نفسيا، وكثيرا ما كان يعالج بطرق التحليل النفسي وطرق الشفاء بالتحدث الأخرى.[146] حيث قام هؤلاء المحللون النفسيون بتفسير صعوبة التنفس في مرض الربو بأنها صرخة مكبوتة للطفل طلباً لأمه، وقد اعتبروا علاج الاكتئاب هاماً بصورة خاصة للأفراد المصابين بمرض الربو. [146]


ملاحظات[عدل]

  1. ^ GINA 2011، صفحة 18
  2. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحات 11–12
  3. ^ British Guideline 2009، صفحة 4
  4. ^ أ ب ت Martinez FD (2007). "Genes, environments, development and asthma: a reappraisal". Eur Respir J. ج. 29 ع. 1: 179–84. DOI:10.1183/09031936.00087906. PMID:17197483.
  5. ^ أ ب Lemanske RF, Busse WW (2010). "Asthma: clinical expression and molecular mechanisms". J. Allergy Clin. Immunol. ج. 125 ع. 2 Suppl 2: S95–102. DOI:10.1016/j.jaci.2009.10.047. PMC:2853245. PMID:20176271. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  6. ^ أ ب ت Yawn BP (2008). "Factors accounting for asthma variability: achieving optimal symptom control for individual patients". Primary Care Respiratory Journal. ج. 17 ع. 3: 138–147. DOI:10.3132/pcrj.2008.00004. PMID:18264646. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-03-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  7. ^ أ ب Kumar، Vinay؛ Abbas، Abul K؛ Fausto، Nelson؛ Aster، Jon، المحررون (2010). Robbins and Cotran pathologic basis of disease (ط. 8th). Saunders. ص. 688. ISBN:978-1-4160-3121-5. OCLC:643462931.
  8. ^ Stedman's Medical Dictionary (ط. 28). Lippincott Williams and Wilkins. 2005. ISBN:0-7817-3390-1.
  9. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحة 214
  10. ^ أ ب ت NHLBI Guideline 2007، صفحات 373–375 وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "NHLBI07p373" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  11. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحات 169–172
  12. ^ GINA 2011، صفحة 71
  13. ^ GINA 2011، صفحة 33
  14. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع WHO2
  15. ^ أ ب ت GINA 2011، صفحة 3
  16. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ GINA 2011، صفحات 2–5
  17. ^ Jindal، editor-in-chief SK. Textbook of pulmonary and critical care medicine. New Delhi: Jaypee Brothers Medical Publishers. ص. 242. ISBN:978-93-5025-073-0. {{استشهاد بكتاب}}: |first= باسم عام (مساعدة)
  18. ^ George، Ronald B. (2005). Chest medicine : essentials of pulmonary and critical care medicine (ط. 5th ed.). Philadelphia, PA: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 62. ISBN:978-0-7817-5273-2. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  19. ^ British Guideline 2009، صفحة 14
  20. ^ GINA 2011، صفحات 8–9
  21. ^ Boulet LP (2009). "Influence of comorbid conditions on asthma". Eur Respir J. ج. 33 ع. 4: 897–906. DOI:10.1183/09031936.00121308. PMID:19336592. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  22. ^ Boulet، LP (2011 Jun). "Asthma-related comorbidities". Expert review of respiratory medicine. ج. 5 ع. 3: 377–93. PMID:21702660. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  23. ^ أ ب editors، Andrew Harver, Harry Kotses, (2010). Asthma, health and society a public health perspective. New York: Springer. ص. 315. ISBN:978-0-387-78285-0. {{استشهاد بكتاب}}: |last= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  24. ^ Thomas، M (2011 Sep). "Asthma and psychological dysfunction". Primary care respiratory journal : journal of the General Practice Airways Group. ج. 20 ع. 3: 250–6. PMID:21674122. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  25. ^ Miller، RL (2008). "Environmental epigenetics and asthma: current concepts and call for studies". American Journal of Respiratory and Critical Care Medicine. ج. 177 ع. 6: 567–573. DOI:10.1164/rccm.200710-1511PP. PMC:2267336. PMID:18187692. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  26. ^ Choudhry S, Seibold MA, Borrell LN؛ وآخرون (2007). "Dissecting complex diseases in complex populations: asthma in latino americans". Proc Am Thorac Soc. ج. 4 ع. 3: 226–33. DOI:10.1513/pats.200701-029AW. PMC:2647623. PMID:17607004. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  27. ^ Dietert، RR (2011 Sep). "Maternal and childhood asthma: risk factors, interactions, and ramifications". Reproductive toxicology (Elmsford, N.Y.). ج. 32 ع. 2: 198–204. PMID:21575714. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  28. ^ Kelly، FJ (2011 Aug). "Air pollution and airway disease". Clinical and experimental allergy : journal of the British Society for Allergy and Clinical Immunology. ج. 41 ع. 8: 1059–71. PMID:21623970. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  29. ^ GINA 2011، صفحة 6
  30. ^ GINA 2011، صفحة 61
  31. ^ أ ب Gold DR, Wright R (2005). "Population disparities in asthma". Annu Rev Public Health. ج. 26: 89–113. DOI:10.1146/annurev.publhealth.26.021304.144528. PMID:15760282.
  32. ^ McGwin، G (2010 Mar). "Formaldehyde exposure and asthma in children: a systematic review". Environmental health perspectives. ج. 118 ع. 3: 313–7. PMID:20064771. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  33. ^ Jaakkola JJ, Knight TL. (2008). "The role of exposure to phthalates from polyvinyl chloride products in the development of asthma and allergies: a systematic review and meta-analysis". Environ Health Perspect. ج. 116 ع. 7: 845–53. DOI:10.1289/ehp.10846. PMC:2453150. PMID:18629304. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  34. ^ Bornehag، CG (2010 Apr). "Phthalate exposure and asthma in children". International journal of andrology. ج. 33 ع. 2: 333–45. PMID:20059582. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  35. ^ Liu AH (2004). "Something old, something new: indoor endotoxin, allergens and asthma". Paediatr Respir Rev. ج. 5 ع. Suppl A: S65–71. DOI:10.1016/S1526-0542(04)90013-9. PMID:14980246.
  36. ^ Ahluwalia، SK (2011 Apr). "The indoor environment and its effects on childhood asthma". Current opinion in allergy and clinical immunology. ج. 11 ع. 2: 137–43. PMID:21301330. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  37. ^ Arshad، SH (2010 Jan). "Does exposure to indoor allergens contribute to the development of asthma and allergy?". Current allergy and asthma reports. ج. 10 ع. 1: 49–55. PMID:20425514. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  38. ^ Custovic، A (2012). "The role of inhalant allergens in allergic airways disease". Journal of investigational allergology & clinical immunology : official organ of the International Association of Asthmology (INTERASMA) and Sociedad Latinoamericana de Alergia e Inmunologia. ج. 22 ع. 6: 393–401, qiuz follow 401. PMID:23101182. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  39. ^ أ ب PC Gøtzsche, HK Johansen (2008). Gøtzsche، Peter C (المحرر). "House dust mite control measures for asthma". Cochrane Database Syst Rev ع. 2: CD001187. DOI:10.1002/14651858.CD001187.pub3. PMID:18425868.
  40. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحة 11
  41. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر Murray and Nadel's textbook of respiratory medicine (ط. 5th ed.). Philadelphia, PA: Saunders/Elsevier. 2010. ص. Chapter 38. ISBN:1-4160-4710-7. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة) والوسيط |first= يفتقد |first= (مساعدة)
  42. ^ Ramsey، CD (2005). "The hygiene hypothesis and asthma". Current Opinion in Pulmonary Medicine. ج. 11 ع. 1: 14–20. DOI:10.1097/01.mcp.0000145791.13714.ae. PMID:15591883. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  43. ^ Bufford، JD (2005). "The hygiene hypothesis revisited". Immunology and Allergy Clinics of North America. ج. 25 ع. 2: 247–262. DOI:10.1016/j.iac.2005.03.005. PMID:15878454. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  44. ^ أ ب Brooks، C (2013 Feb). "The hygiene hypothesis in allergy and asthma: an update". Current opinion in allergy and clinical immunology. ج. 13 ع. 1: 70–7. PMID:23103806. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  45. ^ Murk، W (2011 Jun). "Prenatal or early-life exposure to antibiotics and risk of childhood asthma: a systematic review". Pediatrics. ج. 127 ع. 6: 1125–38. DOI:10.1542/peds.2010-2092. PMID:21606151. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  46. ^ British Guideline 2009، صفحة 72
  47. ^ Neu، J (2011 Jun). "Cesarean versus vaginal delivery: long-term infant outcomes and the hygiene hypothesis". Clinics in perinatology. ج. 38 ع. 2: 321–31. PMID:21645799. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  48. ^ Von Hertzen، LC (2004 Feb). "Asthma and atopy -the price of affluence?". Allergy. ج. 59 ع. 2: 124–37. PMID:14763924. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  49. ^ أ ب Martinez FD (2007). "CD14, endotoxin, and asthma risk: actions and interactions". Proc Am Thorac Soc. ج. 4 ع. 3: 221–5. DOI:10.1513/pats.200702-035AW. PMC:2647622. PMID:17607003.
  50. ^ أ ب ت Elward، Graham Douglas, Kurtis S. (2010). Asthma. London: Manson Pub. ص. 27–29. ISBN:978-1-84076-513-7.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  51. ^ أ ب ت Ober C, Hoffjan S (2006). "Asthma genetics 2006: the long and winding road to gene discovery". Genes Immun. ج. 7 ع. 2: 95–100. DOI:10.1038/sj.gene.6364284. PMID:16395390.
  52. ^ Halapi، E (2009 Jan). "Overview on the current status of asthma genetics". The clinical respiratory journal. ج. 3 ع. 1: 2–7. PMID:20298365. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  53. ^ أ ب Rapini, Ronald P.; Bolognia, Jean L.; Jorizzo, Joseph L. (2007). Dermatology: 2-Volume Set. St. Louis: Mosby. ISBN:1-4160-2999-0.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  54. ^ GINA 2011، صفحة 4
  55. ^ Beuther DA (2010). "Recent insight into obesity and asthma". Curr Opin Pulm Med. ج. 16 ع. 1: 64–70. DOI:10.1097/MCP.0b013e3283338fa7. PMID:19844182. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  56. ^ Holguin F, Fitzpatrick A (2010). "Obesity, asthma, and oxidative stress". J. Appl. Physiol. ج. 108 ع. 3: 754–9. DOI:10.1152/japplphysiol.00702.2009. PMID:19926826. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  57. ^ Wood LG, Gibson PG (2009). "Dietary factors lead to innate immune activation in asthma". Pharmacol. Ther. ج. 123 ع. 1: 37–53. DOI:10.1016/j.pharmthera.2009.03.015. PMID:19375453. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  58. ^ O'Rourke ST (2007). "Antianginal actions of beta-adrenoceptor antagonists". Am J Pharm Educ. ج. 71 ع. 5: 95. PMC:2064893. PMID:17998992. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  59. ^ Salpeter، S (2001). "Cardioselective beta-blocker use in patients with reversible airway disease". Cochrane database of systematic reviews (Online) ع. 2: CD002992. PMID:11406056. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  60. ^ Covar، RA (2005 Feb). "Medications as asthma trigers". Immunology and allergy clinics of North America. ج. 25 ع. 1: 169–90. PMID:15579370. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  61. ^ أ ب ت ث Baxi SN, Phipatanakul W (2010). "The role of allergen exposure and avoidance in asthma". Adolesc Med State Art Rev. ج. 21 ع. 1: 57–71, viii–ix. PMC:2975603. PMID:20568555. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  62. ^ Chen E, Miller GE (2007). "Stress and inflammation in exacerbations of asthma". Brain Behav Immun. ج. 21 ع. 8: 993–9. DOI:10.1016/j.bbi.2007.03.009. PMC:2077080. PMID:17493786.
  63. ^ American Academy of Allergy, Asthma, and Immunology، "Five things physicians and patients should question" (PDF)، Choosing wisely: an initiative of the ABIM Foundation، American Academy of Allergy, Asthma, and Immunology، اطلع عليه بتاريخ 2012-08-14{{استشهاد}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  64. ^ Third Expert Panel on the Diagnosis and Management of Asthma (2007). Guidelines for the diagnosis and management of asthma. National Heart, Lung, and Blood Institute (US).
  65. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 58
  66. ^ Pinnock H, Shah R (2007). "Asthma". BMJ. ج. 334 ع. 7598: 847–50. DOI:10.1136/bmj.39140.634896.BE. PMC:1853223. PMID:17446617.
  67. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 59
  68. ^ أ ب Moore WC, Pascual RM (2010). "Update in asthma 2009". American Journal of Respiratory and Critical Care Medicine. ج. 181 ع. 11: 1181–7. DOI:10.1164/rccm.201003-0321UP. PMID:20516492. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  69. ^ Self, Timothy؛ Chrisman, Cary؛ Finch, Christopher (2009). "22. Asthma". في Mary Anne Koda-Kimble, Brian K Alldredge؛ وآخرون (المحررون). Applied therapeutics: the clinical use of drugs (ط. 9th). Philadelphia: Lippincott Williams & Wilkins. OCLC:230848069. {{استشهاد بكتاب}}: Explicit use of et al. in: |editor= (مساعدة)
  70. ^ Delacourt، C (2004). "Conséquences bronchiques de l'asthme non traité". Archives de Pédiatrie. ج. 11 ع. Suppl. 2: 71s–73s. PMID:15301800. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |trans_title= تم تجاهله يقترح استخدام |عنوان مترجم= (مساعدة)
  71. ^ Schiffman، George (18 ديسمبر 2009). "Chronic obstructive pulmonary disease". MedicineNet. مؤرشف من الأصل في 2010-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-02. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  72. ^ أ ب ت ث British Guideline 2009، صفحة 54
  73. ^ Barnes، PJ (2008). "Asthma". في Fauci، Anthony S؛ Braunwald، E,؛ Kasper، DL (المحررون). Harrison's Principles of Internal Medicine (ط. 17th). New York: McGraw-Hill. ص. 1596–1607. ISBN:978-0-07-146633-2.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  74. ^ Shiber JR, Santana J (2006). "Dyspnea". Med. Clin. North Am. ج. 90 ع. 3: 453–79. DOI:10.1016/j.mcna.2005.11.006. PMID:16473100. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  75. ^ أ ب Shah، R (2012 May–Jun). "Chapter 14: Acute severe asthma (status asthmaticus)". Allergy and asthma proceedings : the official journal of regional and state allergy societies. 33 Suppl 1: S47-50. PMID:22794687. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  76. ^ أ ب ت Khan، DA (2012 Jan–Feb). "Exercise-induced bronchoconstriction: burden and prevalence". Allergy and asthma proceedings : the official journal of regional and state allergy societies. ج. 33 ع. 1: 1–6. PMID:22370526. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  77. ^ GINA 2011، صفحة 17
  78. ^ Carlsen، KH (2008 May). "Treatment of exercise-induced asthma, respiratory and allergic disorders in sports and the relationship to doping: Part II of the report from the Joint Task Force of European Respiratory Society (ERS) and European Academy of Allergy and Clinical Immunology (EAACI) in cooperation with GA(2)LEN". Allergy. ج. 63 ع. 5: 492–505. PMID:18394123. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  79. ^ Kindermann، W (2007). "Do inhaled beta(2)-agonists have an ergogenic potential in non-asthmatic competitive athletes?". Sports medicine (Auckland, N.Z.). ج. 37 ع. 2: 95–102. PMID:17241101.
  80. ^ Pluim، BM (2011 Jan 1). "β₂-Agonists and physical performance: a systematic review and meta-analysis of randomized controlled trials". Sports medicine (Auckland, N.Z.). ج. 41 ع. 1: 39–57. PMID:21142283. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  81. ^ أ ب ت Baur، X (2012 Jun 1). "The management of work-related asthma guidelines: a broader perspective". European respiratory review : an official journal of the European Respiratory Society. ج. 21 ع. 124: 125–39. PMID:22654084. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  82. ^ Kunnamo، ed.-in-chief: Ilkka (2005). Evidence-based medicine guidelines. Chichester: Wiley. ص. 214. ISBN:978-0-470-01184-3. {{استشهاد بكتاب}}: |first= باسم عام (مساعدة)
  83. ^ Kraft، editors, Mario Castro, Monica (2008). Clinical asthma. Philadelphia: Mosby / Elsevier. ص. Chapter 42. ISBN:978-0-323-07081-2. {{استشهاد بكتاب}}: |first= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  84. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 46
  85. ^ Gibson PG, McDonald VM, Marks GB (2010). "Asthma in older adults". Lancet. ج. 376 ع. 9743: 803–13. DOI:10.1016/S0140-6736(10)61087-2. PMID:20816547. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  86. ^ Hargreave FE؛ Parameswaran K (2006). "Asthma, COPD and bronchitis are just components of airway disease". European Respiratory Journal. ج. 28 ع. 2: 264–267. DOI:10.1183/09031936.06.00056106. PMID:16880365. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  87. ^ Diaz, P. Knoell (2009). "23. Chronic obstructive pulmonary disease". Applied therapeutics: the clinical use of drugs (ط. 9th). Philadelphia: Lippincott Williams & Wilkins.
  88. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحات 184–5
  89. ^ Lodge، CJ (2012). "Perinatal cat and dog exposure and the risk of asthma and allergy in the urban environment: a systematic review of longitudinal studies". Clinical & developmental immunology. ج. 2012: 176484. PMID:22235226. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  90. ^ Chen، CM (2010 Jan). "The role of cats and dogs in asthma and allergy—a systematic review". International journal of hygiene and environmental health. ج. 213 ع. 1: 1–31. PMID:20053584. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  91. ^ أ ب Prescott، SL (2005 May 2). "The Australasian Society of Clinical Immunology and Allergy position statement: Summary of allergy prevention in children". The Medical journal of Australia. ج. 182 ع. 9: 464–7. PMID:15865590. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  92. ^ Ripoll، Brian C. Leutholtz, Ignacio. Exercise and disease management (ط. 2nd ed.). Boca Raton: CRC Press. ص. 100. ISBN:978-1-4398-2759-8. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  93. ^ GINA 2011، صفحة 56
  94. ^ أ ب ت ث ج ح NHLBI Guideline 2007، صفحة 213 وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "NHLBI07p213" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  95. ^ أ ب "British Guideline on the Management of Asthma" (PDF). Scottish Intercollegiate Guidelines Network. 2008. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2008-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-04. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  96. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 69
  97. ^ Thomson NC, Spears M (2005). "The influence of smoking on the treatment response in patients with asthma". Curr Opin Allergy Clin Immunol. ج. 5 ع. 1: 57–63. DOI:10.1097/00130832-200502000-00011. PMID:15643345.
  98. ^ Stapleton M, Howard-Thompson A, George C, Hoover RM, Self TH (2011). "Smoking and asthma". J Am Board Fam Med. ج. 24 ع. 3: 313–22. DOI:10.3122/jabfm.2011.03.100180. PMID:21551404.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  99. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 218
  100. ^ أ ب Ducharme، FM (2010 May 12). "Addition of long-acting beta2-agonists to inhaled corticosteroids versus same dose inhaled corticosteroids for chronic asthma in adults and children". Cochrane database of systematic reviews (Online) ع. 5: CD005535. PMID:20464739. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  101. ^ Ducharme، FM (2010 Apr 14). "Addition of long-acting beta2-agonists to inhaled steroids versus higher dose inhaled corticosteroids in adults and children with persistent asthma". Cochrane database of systematic reviews (Online) ع. 4: CD005533. PMID:20393943. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  102. ^ أ ب Fanta CH (2009). "Asthma". New England Journal of Medicine. ج. 360 ع. 10: 1002–14. DOI:10.1056/NEJMra0804579. PMID:19264689. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  103. ^ Cates، CJ (2012 Apr 18). "Regular treatment with formoterol for chronic asthma: serious adverse events". Cochrane database of systematic reviews (Online). ج. 4: CD006923. PMID:22513944. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  104. ^ Cates، CJ (2008 Jul 16). "Regular treatment with salmeterol for chronic asthma: serious adverse events". Cochrane database of systematic reviews (Online) ع. 3: CD006363. PMID:18646149. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  105. ^ GINA 2011، صفحة 74
  106. ^ Watts، K (2012 May 16). "Leukotriene receptor antagonists in addition to usual care for acute asthma in adults and children". Cochrane database of systematic reviews (Online). ج. 5: CD006100. PMID:22592708. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  107. ^ British Guideline 2009، صفحة 43
  108. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 250
  109. ^ أ ب Rachelefsky، G (2009 Jan). "Inhaled corticosteroids and asthma control in children: assessing impairment and risk". Pediatrics. ج. 123 ع. 1: 353–66. DOI:10.1542/peds.2007-3273. PMID:19117903. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  110. ^ Dahl R (2006). "Systemic side effects of inhaled corticosteroids in patients with asthma". Respir Med. ج. 100 ع. 8: 1307–17. DOI:10.1016/j.rmed.2005.11.020. PMID:16412623. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  111. ^ أ ب Rodrigo GJ, Rodrigo C, Hall JB (2004). "Acute asthma in adults: a review". Chest. ج. 125 ع. 3: 1081–102. DOI:10.1378/chest.125.3.1081. PMID:15006973.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  112. ^ Noppen، M. (أغسطس 2002). "Magnesium Treatment for Asthma : Where Do We Stand?". Chest. ج. 122 ع. 2: 396–8. DOI:10.1378/chest.122.2.396. PMID:12171805.
  113. ^ GINA 2011، صفحة 37
  114. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 399
  115. ^ أ ب Castro، M (2010 Apr). "Bronchial thermoplasty: a novel technique in the treatment of severe asthma". Therapeutic advances in respiratory disease. ج. 4 ع. 2: 101–16. DOI:10.1177/1753465810367505. PMID:20435668. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  116. ^ GINA 2011، صفحة 70
  117. ^ Blanc PD, Trupin L, Earnest G, Katz PP, Yelin EH, Eisner MD (2001). "Alternative therapies among adults with a reported diagnosis of asthma or rhinosinusitis : data from a population-based survey". Chest. ج. 120 ع. 5: 1461–7. DOI:10.1378/chest.120.5.1461. PMID:11713120.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  118. ^ Shenfield G, Lim E, Allen H (2002). "Survey of the use of complementary medicines and therapies in children with asthma". J Paediatr Child Health. ج. 38 ع. 3: 252–7. DOI:10.1046/j.1440-1754.2002.00770.x. PMID:12047692.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  119. ^ Kaur، B (2009). Arnold، Elizabeth (المحرر). "Vitamin C supplementation for asthma". Cochrane Database Syst Rev ع. 1: CD000993. DOI:10.1002/14651858.CD000993.pub3. PMID:19160185. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |unused_data= تم تجاهله (مساعدة)
  120. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحة 240
  121. ^ McCarney RW, Brinkhaus B, Lasserson TJ, Linde K (2004). McCarney، Robert W (المحرر). "Acupuncture for chronic asthma". Cochrane Database Syst Rev ع. 1: CD000008. DOI:10.1002/14651858.CD000008.pub2. PMID:14973944.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  122. ^ Blackhall، K (2012 Sep 12). "Ionisers for chronic asthma". Cochrane database of systematic reviews (Online). ج. 9: CD002986. PMID:22972060. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  123. ^ Hondras MA, Linde K, Jones AP (2005). Hondras، Maria A (المحرر). "Manual therapy for asthma". Cochrane Database Syst Rev ع. 2: CD001002. DOI:10.1002/14651858.CD001002.pub2. PMID:15846609.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  124. ^ "WHO Disease and injury country estimates". World Health Organization. 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2009-11-11. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  125. ^ Sergel، Michelle J.؛ Cydulka، Rita K. (سبتمبر 2009). "Ch. 75: Asthma". في Wolfson، Allan B.؛ Harwood-Nuss، Ann (المحررون). Harwood-Nuss' Clinical Practice of Emergency Medicine (ط. 5th). Lippincott Williams & Wilkins. ص. 432–. ISBN:978-0-7817-8943-1. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة) وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  126. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 1
  127. ^ Organization، World Health (2008). The global burden of disease : 2004 update (ط. [Online-Ausg.]). Geneva, Switzerland: World Health Organization. ص. 35. ISBN:978-92-4-156371-0.
  128. ^ Maddox L, Schwartz DA (2002). "The pathophysiology of asthma". Annu. Rev. Med. ج. 53: 477–98. DOI:10.1146/annurev.med.53.082901.103921. PMID:11818486.
  129. ^ Beckett PA, Howarth PH (2003). "Pharmacotherapy and airway remodelling in asthma?". Thorax. ج. 58 ع. 2: 163–74. DOI:10.1136/thorax.58.2.163. PMC:1746582. PMID:12554904.
  130. ^ "World Health Organization Fact Sheet Fact sheet No 307: Asthma". 2011. اطلع عليه بتاريخ Jan 17th,2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |accessdate= (مساعدة)
  131. ^ World Health Organization. "WHO: Asthma". مؤرشف من الأصل في 2007-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2007-12-29. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  132. ^ Bush A, Menzies-Gow A (2009). "Phenotypic differences between pediatric and adult asthma". Proc Am Thorac Soc. ج. 6 ع. 8: 712–9. DOI:10.1513/pats.200906-046DP. PMID:20008882. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  133. ^ Grant EN, Wagner R, Weiss KB (1999). "Observations on emerging patterns of asthma in our society". J Allergy Clin Immunol. ج. 104 ع. 2 Pt 2: S1–S9. DOI:10.1016/S0091-6749(99)70268-X. PMID:10452783. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  134. ^ Anandan C, Nurmatov U, van Schayck OC, Sheikh A (2010). "Is the prevalence of asthma declining? Systematic review of epidemiological studies". Allergy. ج. 65 ع. 2: 152–67. DOI:10.1111/j.1398-9995.2009.02244.x. PMID:19912154. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  135. ^ Bousquet، J (2005 Jul). "The public health implications of asthma". Bulletin of the World Health Organization. ج. 83 ع. 7: 548–54. PMID:16175830. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  136. ^ Anderson، HR (2007). "50 years of asthma: UK trends from 1955 to 2004". Thorax. ج. 62 ع. 1: 85–90. DOI:10.1136/thx.2006.066407. PMC:2111282. PMID:17189533. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  137. ^ Masoli، Matthew (2004). Global Burden of Asthma (PDF). ص. 9.
  138. ^ Manniche L (1999). Sacred luxuries: fragrance, aromatherapy, and cosmetics in ancient Egypt. Cornell University Press. ص. 49. ISBN:978-0-8014-3720-5.
  139. ^ Thorowgood JC (1873). "On bronchial asthma". المجلة الطبية البريطانية. ج. 2 ع. 673: 600. DOI:10.1136/bmj.2.673.600. PMC:2294647. PMID:20747287. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  140. ^ Gaskoin G (1872). "On the treatment of asthma". المجلة الطبية البريطانية. ج. 1 ع. 587: 339. DOI:10.1136/bmj.1.587.339. PMC:2297349. PMID:20746575. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  141. ^ Berkart JB (1880). "The treatment of asthma". المجلة الطبية البريطانية. ج. 1 ع. 1016: 917–8. DOI:10.1136/bmj.1.1016.917. PMC:2240555. PMID:20749537. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
    Berkart JB (1880). "The treatment of asthma". المجلة الطبية البريطانية. ج. 1 ع. 1017: 960–2. DOI:10.1136/bmj.1.1017.960. PMC:2240530. PMID:20749546. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  142. ^ Bosworth FH (1886). "Hay fever, asthma, and allied affections". Transactions of the Annual Meeting of the American Climatological Association. ج. 2: 151–70. PMC:2526599. PMID:21407325.
  143. ^ Doig RL (1905). "Epinephrin; especially in asthma". California State Journal of Medicine. ج. 3 ع. 2: 54–5. PMC:1650334. PMID:18733372. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  144. ^ von Mutius، E (2012 Mar 1). "A patient with asthma seeks medical advice in 1828, 1928, and 2012". New England Journal of Medicine. ج. 366 ع. 9: 827–34. PMID:22375974. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  145. ^ Crompton G (2006 Dec). "A brief history of inhaled asthma therapy over the last fifty years". Primary care respiratory journal : journal of the General Practice Airways Group. ج. 15 ع. 6: 326–31. PMID:17092772. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  146. ^ أ ب Opolski M, Wilson I (2005). "Asthma and depression: a pragmatic review of the literature and recommendations for future research". Clin Pract Epidemol Ment Health. ج. 1: 18. DOI:10.1186/1745-0179-1-18. PMC:1253523. PMID:16185365. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)


مراجع؛


روابط إضافية[عدل]

ربو