هيثم مزاحم. د. هيثم أحمد مزاحم. أكاديمي وباحث وإعلامي لبناني بارز.[عدل]
له العديد من الكتب والدراسات والمقالات ومراجعات الكتب باللغتين العربية والإنجليزية المنشورة في الصحف والمجلات والدوريات والمواقع الالكترونية. كما شارك في الكثير من المقابلات على الشاشات والإذاعات العربية في برامج سياسية وفكرية ودينية.[عدل]
حائز على دكتوراه في الفلسفة من الجامعة اللبنانية وأطروحته "المستشرق البريطاني مونتغومري وات والدراسات الإسلامية". حاز على ماجستير في الفلسفة من الجامعة اللبنانية ورسالته موضوعها "تطور المرجعية الدينية لدى الشيعة الإثني عشرية". إجازة في الصحافة ووكالات الأنباء من كلية الإعلام والتوثيق في الجامعة اللبنانية وإجازة في الفلسفة من كلية الآداب في الجامعة اللبنانية. صدر له كتاب "حزب العمل الإسرائيلي( 1968 - 1999) عن مركز الإمارات للدرسات والبحوث الاستراتيجية عام 2001ء 2017)، كيف تحدث الثورات(دار الرافدين - 2017)، مونتغومري وات والدراسات الإسلامية (دار جداول - 2017)، وكتاب العلاقات الأوروبية - الإسرائيلية(مركز باحث - 2016)، تطور المرجعية الشيعية من الغيبة إلى ولاية الفقيه(دار المحجة البيضا وشارك في 12 كتاباً عن الحركات الإسلامية والجهادية صدرت عن مركز المسبار للبحوث والدراسات في دبي. وشارك في كتاب عن ""ثورات قلِقة – مقاربات سوسيواستراتيجية للحراك العربي" الصادر عن مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي عام 2012.[عدل]
عمل محرراً ومحللاً ومراسلاً في صحيفة "المستقبل" اللبنانية بين عامي 1999 و2005 ثم إنتقل إلى صحيفة البيان الإماراتية ليعمل محرراً وكاتباً ومراسلاً فيها حتى ربيع 2006 حيث إنتقل للعمل كخبير إعلامي ومحلّل في وزارة شؤون الرئاسة في أبوظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة. يعمل حالياً منتجاً ومعداً في قناة الميادين الفضائية حيث يعد برنامج "حديث القاهرة" وبرنامج "حديث الوطن" منذ انطلاق القناة في حزيران يونيو 2012. كاتب وباحث في صحف "الحياة" السعودية و"النهار" اللبنانية و"البلد" اللبنانية و"المستقبل" اللبنانية و"البيان" الإماراتية و"الوسط" البحرينية وفي مواقع "البديع" و"شفقنا" و"المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات" ومجلات "الاجتهاد" و"شؤون الأوسط" و"المنهاج" و"الاجتهاد والتجديد" و"مدارات استراتيجية" و"التفاهم" و"تبيّن" وغيرها. أسس مركز بيروت لدراسات الشرق الأوسط عام 2014 وهو مدير للمركز ورئيس تحرير لموقع شجون عربية وموقع ذا ليفانت بالإنجليزية.[عدل]
