نقاش:إمامة

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 8 سنوات من Bakkouz في الموضوع المصادر غير الموثوقة
مشروع ويكي الإسلام (مقيّمة بفائقة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 فائقة  المقالة قد قُيّمت بأنها فائقة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

الاقتباس وليس نسخ الكتب[عدل]

السلام عليكم .. نرجو من جميع الأعضاء الأعزاء لإثراء هذه المقالة أن يسعوا إلى الاقتباس من المصادر العلمية المرتبطة بالبحث، وأن يتجنبوا نسخ فصول بأكملها؛ لأن هذا لن يحول هذا المدخل إلى مقالة في موسوعة، بل إلى فصل من كتاب ما، وهذا ما لا يتناسب مع وضع الموسوعة كموسوعة بلا شك. شكراً لمجهودكم. --محاور (نقاش) 08:09، 7 يناير 2010 (ت‌ع‌م)

المصادر غير الموثوقة[عدل]

@باسم:@Kuwaity26:@ناي:@Jobas:@Haider90:@محاور: سلام عليكم

أخيراً قمت بتعديل المقالة " وكما تعلمون هذا الموضوع يعد من المواضيع الهامة والخلافية التي عالجها علماء السنة والشيعة منذ القرون الأولى وقد كُتب حولها العديد من البحوث، فللشيعة وأهل السنة رؤى رسمية حول الموضوع، فيجب أن نثق المقالة بالمصادر الرسمية أيضاً أو على الأقل نثق النصوص بمقالات مختارة ومدروسة بعناية من قبل هيئة النشر في المجلات المحكمة التي تنشرها الجامعات والهيئات العلمية. فالمواقع الإنترنتية مثل إسلام ويب وموقع السؤال والجواب مصمَم لعامة الناس وليست مصادراً موثوقاً ومعتبراً لهذا الموضوع، يعني نحن لانستطيع أن ندعي "الأقوال المنقولة عن هذه المواقع تعد الموقف الرئيسي لأهل السنة أوالشيعة". فهل انتم تعرفون مستخدماً قادراً على حذف المواقع غير الموثوقة وإضافة المصادر الموثوقة عند أهل السنة؟ وتحياتي--Roze h.gh (نقاش) 14:08، 18 أغسطس 2015 (ت ع م)

إسلام ويب يُعتبر موقعًا موثوقًا ويُمكن الأخذ بما ورد فيه، والحُصول على الرُدود إن وُجدت من مواقع هيئات الفتيا الرسميَّة في بعض الدول أو عند بعض الجهات. عُمومًا من أبرز المُستخدمين المُهتمين بالكتابة في الدين: السيف ذو الوشاح، وبكوز، ومنصور، وبلال--باسمراسلني (☎)--: 14:43، 18 أغسطس 2015 (ت ع م)
شكراً جزيلاً أستاذ باسم. أساتذة@السيف ذو الوشاح: و@Bakkouz: و@منصورالواقدي: و@بلال الدويك: أرجو أن تبدوا آرائكم.--Roze h.gh (نقاش) 15:37، 18 أغسطس 2015 (ت ع م)
بالنسبة لي، وخصوصًا عندما يتعلّق الموضوع بالأمور الدينيّة الخلافيّة، فأحبذ الرجوع إلى الكتب العلميّة مباشرةً، القديمة منها على وجه الخُصوص، ومن ثمّ فيمكن الرجوع إلى المواقع الرسميّة التي ذكرها باسم، ومن ثمّ الرجوع إلى المواقع التي لها جهة تُشرف على المحتوى قبل نشره. مع ملاحظة أنّه من الصعب إيجاد كتاب واحد أو موقع واحد يعكس وجهة نظر طائفة معينة مثل أهل السنة أو الشيعة، لأن لكل منهما مدارس وفئات تندرج تحتها، وهذا ما يجعلني (شخصيًا) لا أرجع كثيرًا لمواقع مثل "إسلام وب" و"سؤال وجواب"، لأنّها تعكس (في كثير من القضايا) وجهة نظر فئة معيّنة فقط، ولا تعكس آراء جميع أهل السنّة. ملاحظة أخيرة، أنا لستُ مع حذف مثل هذه المصادر من المقالة فورًا، بل مع استبدالها بمصادر أكثر وثوقيّة.--بلال الدويك 07:03، 19 أغسطس 2015 (ت ع م)
شكرا @بلال الدويك:، أنا أيضاً مع استبدال المواقع بمصادر مثل الكتب أو البحوث المحكمة. إن تعرفوا مثل هذه المصادر فأعرفني. --Roze h.gh (نقاش) 07:50، 19 أغسطس 2015 (ت ع م)
للأسف ليس لدي معرفة بمثل هذه المصادر.--بلال الدويك 09:55، 20 أغسطس 2015 (ت ع م)
إسلام وب موقع موثوق وجيذ جدّاً. ويعتبر "وسطيّا" (ولو أني لا أحبّذ هذا المصطلح) أكثر من موقع سؤال وجواب. ولا أقصد أن موقع سؤال وجواب غير موثوق، بل هو موثوق ولكن يغلب عليه الميل للمذهب الحنبلي. وطبعا أنا أوافق الزملاء أن الرجوع للمصادر الأصلية كالكتب أفضل، والمسألة مبثوثة في كتب العقائد وأصول الفقه ومنها باختصار شديد: الاعتصام للشاطبي والفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم وكذلك الاحكام في أصول الأحكام أيضا لابن حزم والسيل الجرار وإرشاد الفحول كلاهما للشوكاني. وغيرها كثير جداً ويصعب حصرها الآن. ومن المعاصرين كتاب الفقه الاسلامي وأدلته للزحيلي و مع الاثنى عشرية في الأصول والفروع لعلي بن أحمد علي السالوس وكتب إحسان إلهي ظهير ومنها كتاب الشيعة والتشيّع. --Bakkouz (نقاش) 14:11، 20 أغسطس 2015 (ت ع م)ردّ