نقاش:الجيش السوري الحر

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 5 أشهر من 5.62.145.55 في الموضوع طلب تعديل صفحة محمية في 21 نوفمبر 2023

الموضوع لا يتكلم عن الجيش العربي السوري[عدل]

الموضوع لا يتكلم عن الجيش العربي السوري لذلك لا داعي الى الاشارة اليه لدوافع ايدولوجية لا تخدم الموسوعة

خطف أقليات دينية؟؟[عدل]

قرأتُ المقال الموضوع كمرجع على هذه العبارة كاملاً، وحالة الخطف الوحيدة المُدرَجة التي رأيتها كانت لمسيحيّ، لكن لم تكن هناك أي إشارة سواء من طرف الجيش أو المقال أن الديانة كانت لها أي علاقة في الموضوع، بل ضمن التفاصيل لاحقاً عن هوية المُختطف ذكر أنه مسيحي، لكن سبب الخطف المذكور كان للضغط على أقربائه الذين يعملون في حاجز أمني بمدينة القصير، فلا أدري من أين جاءت قصة "الأقليات الدينية" هذه. وعلى النقيض كلياً من هذه العبارة، فإن الشبيحة الذين ذكر إعدامهم في نهاية المقال كانوا سنة، ومع ذلك فقد أعدموا لأنهم شبيحة --عباد (نقاش) 09:59، 5 مارس 2012 (ت ع م).

هذه المقالة تحدث بوضوح أكثر عن حالات الخطف في القصير. هذا المقال يذكر قيام الجيش الحر بخطف العلويين للضغط على الأسد. هنا تم خطف حجاج ايرانين. لدي أصدقاء سوريون أخبروني عن حالات خطف وترويع للمسيحيين من قبل الجيش الحر في حمص وحماة لترك المدينة (راجع كذلك هنا)، طبعا هذه قصص شخصية لا تنفع كمرجع هنا ولكنها تعطي الإنطباع عن ما يحدث في سوريا. بالمناسبة الجنود السنة المذكورين في المقال تم "ذبحهم" بشكل جماعي وهم كانوا يرتدون ملابس عسكرية ومن المعلوم أن "الشبيحة" لا يرتدون الخاكي، هذا الأمر استغرب الصحفي البريطاني منه كذلك. طبعا ما خفي كان أعظم.--Rafy راسلني 10:41، 5 مارس 2012 (ت ع م)
المرجع الأول لا يَختلف كثيراً في ما يُعطيه من معلومات عن تقرير البي بي سي، بل على العكس أرى أن الصورة التي قدَّمها ذاك للوضع كانت أوضح وأكثر تفصيلاً، ولا زال السِّياق على كل يُشير إلى أن سبب الاختطاف كان من أجل الحاجز الأمني لا الانتماء الديني. أما الحالة الثانية فلها سياقها وهو مُقايضة الأسرى بالأسرى السنّة، لا مانع عندي من ذكرها، لكنها حالة فرديَّة، وأما الصياغة الحالية فتُعمم الأمر كأنه نهج رسميّ للجيش الحر. الإيرانيون قضيَّة مختلفة تماماً، هُم ليسوا "أقلية دينية" وليسوا سوريِّين أساساً، قصة الحجاج هي رواية الحكومة الإيرانية، أما رواية الجيش الحر فهي أنهم كانوا مسلَّحين ويُساندون قوات الأمن، عدى اثنين منهم كانا مهندسي كهرباء مدنيين، وقد قال أنه سيُفرج عن هذين الاثنين ويَضمن عودتهما سالمين إلى وطنهما. نصف الحالات المذكورة في الموقع الأخير حدثت من طرف مجهولين، المرجع نفسه لا يَقول عن غالبية الحالات أنها كانت من طرف ثوار، إن أردنا الحديث عن جيع حالات القتل في سوريا منذ بدء الثورة فعليك أن تضيف 10 آلاف اسم من جميع الديانات والطوائف، لا مبرر للإلصاق كل شيء بظهر الثوار كأنهم المسلحون الوحيدون على هذا الكوكب. عُموماً معظم حالات الاختطاف الموثقة هي حوادث فرديَّة، وغالباً ما تكون اختطافات مضادَّة، وهي تستهدف أزلام النظام لا الطوائف (حتى ولو كان نصف هؤلاء من العلويين)، ناهيك عن أن الصِّياغة الحالية تطرح الموضوع كأنه حقيقة معلومة، ولا يُمكن صياغته بهذه الطريقة إلا إذا صرح الجيش الحر نفسه بهذا الأمر، وإلا فإنها مجرَّد أقوال، أو مزاعم في تعبير أكثر حدة.
أما من الناحية العامَّة لما يجري فلا أحتاج إلى قراءة أي مقالات من صحفيين بريطانيين، أنا أعرف جيداً ما يجري على أرض الواقع في حمص وحماة ودرعا، حتى ما لا تنقله وسائل الإعلام في العادة، وليس أيضاً الصورة التي تتبادر إلى ذهن بعض الصحفيين عندما يَسمعون قصَّة جديدة قلَّما وصلت أمثالها إلى مسامعهم منذ اندلاع الثورة --عباد (نقاش) 11:16، 5 مارس 2012 (ت ع م).
لا مانع من حذف ذكر استهداف الأقليات الدينية من المقالة ولكن قضية ذبح الأسرى مهمة وذكرت على أنها "حدث روتيني" وتمت باعتراف قادة ميدانيين من الجيش الحر.--Rafy راسلني 11:25، 5 مارس 2012 (ت ع م)
حسنٌ، وأنا ليس عندي مانع من ذكر ذبح الأسرى، فهو معروف ومُعترف به من طرف الجيش الحر --عباد (نقاش) 11:27، 5 مارس 2012 (ت ع م).
المقالة لا تزال بحالة مزرية (إن صح تسميتها بالمقالة أصلا كونها مجموعة من القوائم) طبعا إن تمت إعادة كتابة المقالة وتنسيقها فيجب وضع الانتقادات في فقرة خاصة بها وليس في المقدمة. على أي حال معظم مقالات الموسوعة ليست بأفضل حالا.--Rafy راسلني 16:14، 5 مارس 2012 (ت ع م)
كلام سليم، المُشكلة هي أنني عندما كتبتُ المقالة أول مرة كان لا يزال الجيش في مرحلة مبكرة جداً (في أسبوعه الأول)، وآنذاك لم تكن تُعطيه وسائل الإعلام أي انتباه تقريباً، كان يُنظَر إليه نوعاً ما على أنه مجرَّد مزاعم حتى بدأ بإثبات وجوده على الأرض، ولذلك فإن المراجع كانت شحيحة للغاية وبالكاد وجدتُ الرابطين أو الثلاثة المدرجين في المقال. في الوقت الحاليّ لا زالت الأعمال تنهال عليَّ من كل حدب وصوت، لذلك لا أعتقد أنه سيكون لديَّ الوقت عما قريب لتحسين حالها، إن شئت يُمكنك إدراج الفقرة مُباشرة دون تطوير باقي المقال، يُمكنك أيضاً المبادرة بتحسين المَزيد من الأجزاء لعلها تكون بادرة تحسُّن في الوضع الحالي --عباد (نقاش) 16:55، 5 مارس 2012 (ت ع م).
يبدو أني قراءة الخبر على البي بي سي خطأ. القيادي بالجيش السوري الحر برر إعدام "الشبيحة" لاكتشافهم مقطع فيديو في موبايل احدهم يتم خلاله ذبح إثنين من "المعارضين". ما لم يعلمه مراسل البي بي سي أن الفيديو المنتشر على نطاق واسع ملفق ويحوي صوت باللهجة السورية بينما الفيديو الأصلي يعود لمجموعة سلفية جزائرية. على العموم أصبح من الواضح أن كلا الطرفين لجئا إلى التعذيب والإعدام خلال هذا الصراع. سأقوم بإعادة صياغة الفقرة الأولى كي تكون أقل إثارة لحفائظ بعض القراء.--Rafy راسلني 18:20، 21 مارس 2012 (ت ع م)

هل هو جيش[عدل]

هل هو جيش بما يعني ذلك ام تكرار لمأساة ليبيا ام تجمع مليشيات ؟ هل لديه القيادة والسيطرة ؟ اقترح أضافه فقرة عن أسلحة وفقره عن الدعم--Zxs (نقاش) 09:47، 7 مارس 2012 (ت ع م)

هل هو جيش فعلاً؟ هل الويكيبيديا كموسوعة تقدم معلومة حقيقية هنا؟--Makki98 (نقاش) 22:05، 24 أبريل 2014 (ت ع م)ردّ

إنتهاك حقوق الإنسان[عدل]

لماذا يذكر أن الجيش الحر يقوم بإنتهاك حقوق الإنسان في الوصف المختصر؟ هل تفعلون نفس الشيء في مقالات أمريكا وروسيا وسائر الدول والجيوش؟ لم أجد ذلك في كلامكم عن القوات المسلحة الأمريكية أو القوات البرية. لم لا يكون هناك قسم فرعي فيه ما يدعى أنه انتهاك لحقوق الإنسان؟ -- أنا المستخدم المجهول

إن لم تعجبك بإمكانك وضعها في الأسفل بين قوسي تصغير <small></small> ولكن يجب عليك أن تفعل الشيء ذاته في مقالة الشبيحة.--Rafy راسلني 12:38، 7 أبريل 2012 (ت ع م)

طلب تعديل صفحة محمية في 3 نوفمبر 2018[عدل]

الجيش العربي السوري ليس حليف داعش

هو جيش حر وليس رخو يرجا تعديل كلمة رخو وحذفه Slcok (نقاش) 22:46، 4 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ

حذف رأي شخصي من الصفحة[عدل]

الصفحة تذكر "الجيش السوري الحر هو فصيل رخو في الحرب الأهلية السورية", الرأي الشخصي هنا هو "فصيل رخو". .--174.95.99.109 (نقاش) 23:51، 28 أغسطس 2019 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 4 يونيو 2020[عدل]

اطلب تعديل صفحة الجيش السوري الحر وحذف كلمة رخو Slcok (نقاش) 22:48، 4 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 21 نوفمبر 2023[عدل]

يااغبياء الجيش الحر يعيش بشار الاسد و نردد من جديد الله و سوريا و بشار.--5.62.145.55 (نقاش) 20:24، 21 نوفمبر 2023 (ت ع م)ردّ