نقاش:خيامية

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الخيامية مذكوره فى القرآن الكريم "حور مقصورات فى الخيام" صدق الله العظيم.وهو فن صناعة الخيام من أول ماتعلم الانسان صنع مأوى له من القماش وذلك بعد أن صنع الآكواخ وقد تطورت صناعة الخيام منذ الدوله الفاطميه حيث فكر الفنان المصرى بإدخال البهجه فى مسكنه فطور صناعة الخيام وبدأ يحيكها بأقماش ملونه مستعينآ بالتصاميم والزخارف العربيه القديمه وأدخل بعد ذلك رسوم وزخارف من المعابد ودور العباده ..كما طور من صنعته وصنع من هذه الحرفه أشياء أخرى مثل الخدوديه التى توضع على السرير ومفارش السرير ومعلقات على الجدران وكان من ابرز من طور فى هذه المهنه الحاج/ حنفى محمد ابراهيم ..وكان يلقب آن ذلك بشيخ الخياميه وقد ظهر فى كثير من البرامج وأكثرها ماكانت تعرض فى شهر رمضان المبارك وساهمت فى زخرفة كسوة الكعبه المشرفه وأنشأت مصر أول مؤسسه لذلك وأسمتها اداره الكسوه وهى موجوده فى تحت الربع-باب الخلق -القاهره وكانت الكسوه تحمل على الجمال فىى احتفاليه كبيره من مصر الى السعوديه وكان يسمى بالمحمل

الخياميه[عدل]

                                             الخيامية

الخيامية هو فن صناعة الخيام ويوجد بكثره فى شارع الخياميه قرب باب زويله..آخر شارع الغوريه- القاهره - مصر.... ومهنة الخياميه هى مذكوره فى القرآن الكريم ..قال الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم"حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ " .سورة الرحمن(55)الآيه(72) وفن صناعة الخيام هو من أوائل ماتعلمه الانسان لصنع مأوى له من القماش وذلك بعد أن صنع الآكواخ وقد تطورت صناعة الخيام منذ الدوله الفاطميه حيث فكر الفنان المصرى بإدخال البهجه فى مسكنه فطور صناعة الخيام وبدأ يحيكها بأقماش ملونه مستعينآ بالتصاميم والزخارف العربيه القديمه وأدخل بعد ذلك رسوم وزخارف مستقاه من المعابد والجوامع والكنائس ..كما طور من صنعته وصنع من هذه الحرفه أشياء أخرى مثل الخدوديه ومفارش السرير ومعلقات على الجدران وكان من ابرز من طور فى هذه المهنه الحاج/ حنفي محمد ابراهيم ..وكان يلقب آن ذلك بشيخ الخياميه وقد ظهر فى كثير من البرامج التلفازيه المصريه والعربيه والدوليه وأكثرهذه البرامج ماكان يعرضهاالتليفزيون المصرى فى شهر رمضان المبارك ... وساهمت صناعة الخياميه فى زخرفة كسوة الكعبه المشرفه وأنشأت مصر أول مؤسسه لذلك وأسمتها اداره الكسوه وهى موجوده فى تحت الربع- باب الخلق -القاهره وكانت الكسوه تحمل على الجمال فى احتفاليه كبيره من مصر الى السعوديه وكانت تسمى بالمحمل وكان ذلك فى موسم الحج