نقاش:دائرة المعارف الإسلامية

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مشروع ويكي الإسلام (مقيّمة بذات صنف بداية، متوسطة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
مقالة من صنف بداية بداية  المقالة قد قُيّمت بذات صنف بداية حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 متوسطة  المقالة قد قُيّمت بأنها متوسطة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

هناك خطأ تاريخي فادح لا يغتفر حيث يقول الكاتب ان لويس برنارد هو صاحب مقولة صراع الحضارات عام 1990 ام الخطأ الاكبر فأن لويس توفي عام 1949 اما الثاني فأن صاحب هذه المقولة حسب علمي هو هنتغنتون اضم صوتي بأن هذه المقالة تفتقر الى الحيادية فمثلا اعتقد ان ماسينيون لعب دورا هاما في التنقيب عن كنوز التراث الاسلامي كبحثه عن الحلاج والمدرسة الصوفية.. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 212.118.128.252 (نقاشمساهمات)

برنارد لويس ما زال حياً وهو فعلاً صاحب فكرة صراع الحضارات (المقالة الأصلية من عام 1990 هنا). -- Slacker 10:23، 9 مارس 2008 (UTC)

المقالة متحيزة لأبعد حد، وفيها كم كبير من الادعاءات التي لا تسنتد إلى دليل ولا تقدم مرجعاً لها، مثل كلام ماسنيون عن التنصير والحديث عن نوايا فلان وعلان وحقدهم عن الإسلام وكأن الكاتب يعرف دخيلة أنفسهم، وتعميمات ساذجة من قبيل أن كتابات كريمرز كلها تركز على التنصير، فضلاً عن ادعاءات خاطئة تماماً مثل القول أن مكدونالد "هو منصر امريكي عرف بحقده الشديد على الاسلام و تتركز مؤلفاته حول تنصير المسلمين و انشأ معهد متخصص لهذا الغرض"، علماً أن مركز مكدونالد المذكور يسعى لدراسة الإسلام والمسيحية دراسة علمية وهدفه المعلن كما يقول موقعه "هو تجاوز الأفكار التعميمية للوصول إلى معرفة وتقدير دقيقين للدين والشريعة والثقافة الإسلامية" (to move beyond stereotypes and develop an accurate awareness and appreciation of Islamic religion, law and culture). ثم ما سبب إصرار الكاتب على تأكيد يهودية بعض الكتاب وكأن في هذا دليلاً واضحاً على تعصبهم؟ أليس هذا تعصباً في حد ذاته؟ أما أن دائرة المعارف الإسلامية لا تعكس المعتقدات الإسلامية فهو أمر مفروغ منه ولا يحتاج إلا كثير تفكير واستنباط، لأن مؤلفي الموسوعة من غير المسلمين فلا يتوقع منهم أن يؤمنوا بالإسلام ومن السذاجة أن نطالبهم بتبني المعتقدات الإسلامية مثل أصحابها. فهل يفعل ذلك المسلمون مع معتقدات غيرهم؟وهل نطالب الباحث غير المسيحي مثلاً أن يصدق بالمسيح كتصديق المسيحيين به حتى يكون كاتباً موضوعياً؟ ولا ننسى أن الموسوعة اشترك فيها عدد ضخم من العلماء (وبعضهم مسلمون بالمناسبة إن كان الكاتب يجهل ذلك)، والكثير منهم قدم خدمات كبيرة لدراسة اللغة والأدب العربيان والدين الإسلامي. وإذا كانت نظرتهم أوروبية فهو شيء طبيعي، بل هو مما يغني دراسة الثقافة العربية والإسلامية حيث يقدم لها منظوراً إضافياً. طبعاً هذا لا يعني أن كل هؤلاء الكتاب موضوعيون وغير منحاوزن، ولكن إن أراد الكاتب انتقادهم فيجب أن يفعل ذلك عن طريق التدقيق في دقة أساليبهم واستنتاجاتهم وليس بالتعميمات والاتهامات، وبناء على المنهج العلمي وليس المعتقد الديني، لأن البحث العلمي يبنى على الموضوعية والحيادية وليس على المعتقدات الشخصية. ومما يذكر أيضاً أن المقالة تعمم أحكامها على الموسوعة بكاملها وعلى مدى تاريخها، دون أن تنظر في تطور الاستشراق الكبير واختلاف مناهجه ومبادئ عمله منذ الطبعة الأولى للموسوعة حتى الآن. باختصار المقالة تفتقد لأبسط مبادئ الحيادية والموضوعية المطلوبة في الموسوعة، وهي في رأي مرشحة للحذف، وإن كان لابد من بقائها فهي بحاجة لتعديل جذري.


طارق