نقاش:عين الطويلة

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مشروع ويكي الجزائر (مقيّمة بذات صنف بذرة، قليلة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الجزائر، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالجزائر في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
مقالة من صنف بذرة بذرة  المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 قليلة  المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 
أيقونة ملاحظة
هذه المقالة قد قُيّمت آليًّا بواسطة بوت أو أداةٍ أخرى بأنها ذات صنف بذرة لأنها تستخدم قالب بذرة. فضلًا تأكد أن التقييم صحيحٌ قبل أن تزيل وسيط |آلي=.

اود ان انوه بماورد في موضوع عين الطويلة ، لكن اود التعقيب على مكان تواجد عرش بني بلبار وليس بربار ، حيث يتواجدون كذلك في منطقة الدريعة بسوق اهراس ، والونزة بتبسة ، كما ان سكانها من اطيب العباد ، ومشهورون بحفظهم للقرءان ، واشتغالهم بزراعة الحبوب ، ورعي الغنم ، تاريخيا عين الطويلة معروفة كممر لمختلف القوات العسكرية ، النوميدية ، الرومانية ، والاسلامية ، بحكم توسطها لمدن تبسة شرقا ، خنشلة غربا ، عين البيضاء شمالا ، وبسكرة والوادي جنوبا ، ( ارجو من المؤرخين والباحثين ) اعطاء عناية خاصة للبحث فيي تاريخ هذه المنطقة التي تضم اكثر من عشر مواقع اثرية تعود للفترتين النوميدية والرومانية ، اظافة للقصر المهدم الذي من المحتمل انه يعود للكاهنة التي كانت تعسكر في المنطقة لصد هجوم المسلمين ، وقبلهم النوميديين ( اعذروني ان اخطأت ) ص 40150

ورد من أخبار التاريخ الشعبي أن عرش بني بلبار المتواجد بمنطقة واد المعلوم حتى الصحراء جنوب ولاية خنشلة،بعدما استنجدو به، قام بارسال وفود لفض النزاع القائم بين عرش الحراكته (عين البيضا/ام البواقي) و عرش النمامشة(أولاد رشاش،بابار، المحمل/خنشلة)مما أدى عرش النمامشة للفرار الى الحدود التونسية،غير أن قدرة عرش بني بلبار وتاثيره في المنطقة بفضل دالك انتهى النزاع وعاد النمامشة من الحدود التونسية، مما ترتب على دالك بقاء عدد من فرسان عرش بني بلبار بمنطقة (عين الطويلة) لتثبيت الامن بين العرشين النمامشة والحراكتة، ومند دالك التاريخ الى الأن بالرغم من مرور الاجيال لا يزالون يحافضون على الامن دون حتى علم معضم هدا الجيل.