بولنديون

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من البولونيون)
بولنديون
Polacy (بالبولندية) عدل القيمة على Wikidata
معلومات عامة
الظهور
القرن 10 عدل القيمة على Wikidata
التعداد الكلي
التعداد

60 مليون (تقدير.)[1]

بولندا بولندا 38,860,000 [2]
مناطق الوجود المميزة
البلد
 الولايات المتحدة
8,977,235
 البرازيل
1,500,000
 إسرائيل
1,250,000
 ألمانيا
1,055,700
 كندا
984,565
 فرنسا
900,000
 المملكة المتحدة
500,000 - 560,000
 الأرجنتين
500,000
 بيلاروس
294,549
 ليتوانيا
205,500
 جمهورية أيرلندا
200,000
 أوكرانيا
144,130
 النرويج
120,000
 إيطاليا
100,000
 أستراليا
78,340
 إسبانيا
78,305
 روسيا
73,000
 جمهورية التشيك
51,968
 لاتفيا
51,548
 اليونان
50,000
 تشيلي
45,000
 هولندا
39,500
 كازاخستان
34,057
 جنوب إفريقيا
30,000
 السويد
30,000
 النمسا
21,000
 آيسلندا
10,540
 الدنمارك
5,300
 مولدوفا
4,174
 رومانيا
3,671
 فنلندا
3,000
 إستونيا
2,200
 أرمينيا
1,000
300
Rest of world
1,200 (est.)
اللغات
اللغة الأم
اللغة المستعملة
الدين
المجموعات العرقية المرتبطة
فرع من
الفروع
  القائمة ...
مجموعات ذات علاقة

البولنديون أو البولونيون (بالبولنديَّة: Polacy) هم أمة ومجموعة عرقيَّة سلافيَّة غربيَّة ويعود أصلها إلى بولندا في وسط أوروبا، ويشتركون في أصل مشترك وفي الثقافة والتاريخ، وهم الناطقون باللغة البولنديَّة. ويُقدّر عدد سكان بولندا بحوالي 38.5 مليون نسمة (استناداً إلى إحصاء عام 2011)، منهم 36.2 مليون أعلنوا أنهم بولنديين فقط.[39] يوجد شتات بولندي واسع النطاق في جميع أنحاء أوروبا، والأمريكتين، وفي أستراليا. اليوم، توجد أكبر تجمعات حضرية بولنديَّة ضمن مناطق وارسو والتجمع الحضري في سيليزيا. وتصل أعداد البولنديين والأشخاص من أصول بولندية بشكل كامل أو جزئي خارج وطنهم، حوالي 60 مليون نسمة.[40]

يعود تاريخ بولندا إلى أكثر من ألف سنة، إلى عقد 930 وعقد 960 م، عندما قام البولنديون - وهم قبيلة سلافية غربيَّة مؤثرة في منطقة بولندا الكبرى، وموطنًا لمدن مثل بوزنان وغنيزنو وكاليش وكونين وريتزينيا - بتوحيد القبائل الليتشيتيكية المختلفة تحت سيطرة سلالة بياست،[41] وبالتالي خلقت الدولة البولندية. كان حدث التنصير لبولندا، في عام 966 م، علامة على ظهور بولندا في المجتمع المسيحي الغربي. ومع معمودية بولندا في عام 966، أصبحت الأمة البولنديَّة في الدائرة الثقافية المسيحية الغربية. ولا يزال يعتنق أغلب الطليان المسيحية دينًا على مذهب الرومانية الكاثوليكية.[42]

قدم البولنديون مساهمات مهمة للعالم في كل مجال رئيسي من مجالات المسعى الإنساني. ومن المهاجرين البولنديين البارزين الفيزيائيين ماري كوري وجوزيف روتبلت، وعالم الرياضيات ستانيسلو أولام، وعازفي البيانو فريدريك شوبان وآرثر روبنشتاين، والممثلات هيلينا مودجيسكا وبولا نيغري، والروائي جوزيف كونراد، والقادة العسكريين تاديوش كوسيوسكو وكازيمير بولاسكي، ومستشار الأمن القومي الأمريكي زبغنيو بريجينسكي، والسياسية روزا لوكسمبورغ، وصانعي الأفلام صمويل غولدوين ووارنر برذرز، ورسام الكاريكاتير ماكس فليشر، وسيدة الأعمال هيلينا روبنشتاين وغيرهم.

أصول[عدل]

عاش السلاف في المنطقة التي تُعرف حاليًا ببولندا منذ 1500 سنة على الأقل. انقسمت تلك الشعوب إلى وحدات قبلية، وعُرفت القبائل الكبيرة منها بالقبائل البولندية. جُمعت أسماء تلك القبائل في قائمة كتبها الجغرافي البافاري مجهول الاسم في القرن التاسع. أفضت تلك القبائل في القرن التاسع والعاشر إلى نشوء ممالك متطورة في بولندا العظمى، وعلى طول نهر فيستولا (ومنه جاء اسم قبيلة فيستولا التي عاشت داخل إمبراطورية مورافيا العظمى)،[43] وساحل بحر البلطيق. أفضى آخر تحول قبلي إلى نشوء دولة ونظام سياسي طويل الأمد: بولندا، إحدى الأمم السلافية الغربية.[44]

يرى المؤيدون لفكرة بياست، ومن أبرزهم يان لودفيج بوبوافسكي، أن الأراضي التي كانت تحكمها سلالة بياست البولندية هي الموطن الأصلي للسلاف والبولنديين الأصليين من قديم الأزل، وتسلل إليها لاحقًا الشعوب الكلتية والألمانية والبلطيقية وغيرهم من الشعوب الدخيلة. حظيت مدرسة السكان الأوائل لما قبل التاريخ البولندي بدعم رسمي وتأييد شعبي بدرجة كبيرة في بولندا عقب عام 1945. طبقًا لتلك النظرية، تنتمي الحضارة اللوساتية (وهي حضارة من العصر الحديدي الأول كانت تقع بين نهري فيستولا وأودر) إلى الحضارات السلافية، بينما تصنف تلك النظرية القبائل الأخرى غير السلافية التي كانت تعيش في تلك المنطقة في أزمنة متفرقة عبر التاريخ باعتبارهم مهاجرين أو زوار. وعلى النقيض، يرى نقاد تلك النظرية، مثل ماريا جيمبوتاس، أنها مجرد فرضية بدون إثبات، وأن تاريخ هجرة السلاف الغربية ما يزال مبهمًا بدرجة كبيرة، وأن الصلة السلاف بالحضارة اللوساتية ليست حقيقية، وأن وجود مجموعة من الشعوب المختلطة عرقيًا ودائمة التغير في السهل الأوروبي الشمالي هو أمر حقيقي لا شك فيه.[45]

إحصاءات[عدل]

يشكل الشعب البولندي سادس أكبر مجموعة قومية في الاتحاد الأوروبي.[46] تتفاوت التقديرات من مصدر لآخر، ورغم ذلك تشير البيانات إلى أن العدد الكلي للبولنديين حول العالم يقدر بنحو 60 مليون يعيش منهم 18-20 مليون تقريبًا خارج بولندا، ومعظم هؤلاء ليسوا أبناء مهاجرين من أصل بولندي بل مواطنين بولنديين.[47] ثمة 38 مليون بولندي في بولندا وحدها. ثمة أقليات بولندية كذلك في البلدان المجاورة وأقليات محلية في جمهورية التشيك، والمجر، وسلوفاكيا، وليتوانيا الشمالية والشرقية، وأوكرانيا الغربية، وبيلاروسيا الغربية. ثمة أقليات محلية صغيرة أخرى في البلدان القريبة مثل مولدوفا. ثمة أقلية بولندية كذلك في روسيا تشمل بولنديين أصليين إلى جانب أولئك الذين طُردوا من بلادهم في أثناء الحرب العالمية الثانية وعقبها؛ يُقدر عدد البولنديون فيما كان يُعرف سابقًا بالاتحاد السوفيتي بنحو 3 ملايين.[48]

يشير مصطلح «بولونيا» في بولندا عادةً إلى ذوي الأصول البولندية الذين يعيشون خارج الحدود البولندية، وعددهم يتراوح من 10 إلى 20 مليون فرد حسب التقديرات الرسمية. تضم الولايات المتحدة وكندا والبرازيل عددًا ملحوظًا من ذوي الأصول البولندية. وتجمع بين فرنسا وبولندا صلة تاريخية قوية، إذ تضم فرنسا مجموعة كبيرة نسبيًا من البولنديين، وقد عاش البولنديون على أرض فرنسا منذ القرن الثامن عشر. استقر ما يزيد عن مليون مواطن بولندي في بداية القرن العشرين في فرنسا، حيث هاجر معظمهم في فترة ما بين الحربين، ومنهم أولئك المهاجرين البولنديون الفارين من الاحتلال النازي أو الحكم السوفيتي اللاحق.

استقر عدد كبير من المهاجرين البولنديين في الولايات المتحدة في شيكاغو (التي اشتهرت بكونها أكثر مدينة تتسم بالطابع البولندي خارج بولندا)، وميلووكي، وأوهايو، وديترويت، ونيو جيرسي، ومدينة نيويورك، وأورلاندو، وبيتسبرغ، وبوفالو، ونيو إنجلاند. يقع أكبر تجمع للبولنديين الأمريكيين في إحدى بلديات نيو إنجلاند في نيو بريتن، كونيتيكت. هاجرت الأغلبية من البولنديين الكنديين إلى كندا بعد الحرب العالمية الثانية. ارتفع عدد المهاجرين البولنديين فيما بين 1945 و1970، وارتفع مجددًا عقب سقوط الشيوعية في بولندا عام 1989. استقر معظم البولنديون المهاجرين للبرازيل في ولاية بارانا، واستقر عدد أقل منهم في ريو غراندي دي سول، وإسبيريتو سانتو، وساو باولو. تضم مدينة كوريتيبا ثاني أكبر جالية بولندية في العالم بعد شيكاغو، وتشيع فيها الموسيقى والأكلات والثقافة البولندية.

وقعت هجرة كبيرة وحديثة نسبيًا للبولنديين عقب انضمام بولندا للاتحاد الأوروبي في 2004 وافتتاح سوق عمل الاتحاد الأوروبي، حيث حصل ما يقرب من 2 مليون بولندي، معظمهم من الشباب، على وظائف خارج البلد.[49] يقدر عدد البولنديين العاملين في المملكة المتحدة بنحو نصف مليون عامل. واعتبارًا من عام 2011، بوسع البولنديون العمل بحرية في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي وليس في المملكة المتحدة فقط بل في بلدان أخرى مثل أيرلندا والسويد. نما المجتمع البولندي في النرويج بصفة ملحوظة ووصل عدد البولنديون فيها إلى 120,000، ما يجعل البولنديون أكبر مجموعة من المهاجرين في النرويج. انخفض عدد البولنديون خارج بولندا في الآونة الأخيرة فقط، حيث غادر منهم 116,000 المملكة المتحدة في عام 2018.

ثقافة[عدل]

تتميز ثقافة بولندا بتاريخ يمتد لأكثر من 1000 عام.[50] طورت بولندا الواقعة في أوروبا المركزية شخصية متأثرة بموقعها الجغرافي في محل التقاء الثقافات الأوروبية المركزية (النمساوية، والألمانية، والمجرية، والسلوفاكية)، والغربية (الفرنسية، والإسبانية، والهولندية)، والجنوبية (الإيطالية واليونانية) والبلطيقية (الليتوانية، والإستونية، واللاتفية)، والشرقية (البيلاروسية والأوكرانية)، والقوقازية (العثمانية التركية، والأرمينية، والجورجية). تأثرت ثقافة بولندا كذلك بثقافات المهاجرين إليها مثل المجريين، والتشيك، والسلوفاكيين، واليهود، والألمان، والهولنديين؛ وتحالفاتها السياسية مع ليتوانيا والمجر وساكسونيا وفرنسا والسويد؛ وفتوحات التحالف البولندي الليتواني الشرقية مثل أوكرانيا وبيلاروسيا ومولدوفا ورومانيا ولاتفيا؛ وغزاة الأراضي البولندية مثل الإمبراطورية الروسية، ومملكة بروسيا، ومملكة هابسبورغ التي عُرفت لاحقًا بالإمبراطورية النمساوية أو النمسا والمجر.

مع مرور الزمن، أضحت الثقافة البولندية متأثرة بدرجة كبيرة بصلاتها مع العالم الجرماني والمجري واللاتيني والأقليات العرقية الأخرى في بولندا. اشتهر أهل بولندا بترحيبهم وحسن استضافتهم للفنانين من الخارج (لا سيما إيطاليا) وانفتاحهم على الاتجاهات الثقافية والفنية الرائجة في البلدان الأوروبية. نظرًا لموقع بولندا المركزي، تصادف البولنديون بالحضارتين الغربية والشرقية منذ زمن بعيد، وبناء عليه تطورت بولندا اقتصاديًا وثقافيًا وسياسيًا. قال الجنرال الألماني هيلموت كارل فون مولتكه في كتاب «بولندا: لوحة تاريخية (1885)» أن: «بولندا كانت من أكثر دول أوروبا تحضرًا في القرن الخامس عشر».

أضحى الاهتمام بالتقدم الثقافي في بولندا له الغلبة على النشاط الاقتصادي والسياسي. واجهت بولندا أزمات شديدة، لا سيما في الحرب العالمية الثانية والأعوام اللاحقة. أدت تلك العوامل إلى طبيعة الفنون البولندية المتنوعة بكل تعقيداتها.[51]

كانت بولندا ملاذًا للعديد من اليهود من جميع أنحاء أوروبا، وفي القرن العشرين هاجر منهم الكثيرون إلى إسرائيل. وُلد العديد من رجال الدولة الإسرائيليين في بولندا، مثل مؤسس إسرائيل ديفيد بن غوريون، ورئيس إسرائيل السابق شيمون بيريز، ورؤساء الوزراء إسحاق شامير ومناحم بيجن.

مراجع[عدل]

  1. ^ أ ب Świat Polonii, witryna Stowarzyszenia Wspólnota Polska: „Polacy za granicą” (Polish people abroad as per summary by Świat Polonii, internet portal of the Polish Association Wspólnota Polska) نسخة محفوظة 17 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ Excel spreadsheet from Polish Central Statistical Office نسخة محفوظة 25 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ USA National Census 2000. Ancestries With 100,000 or More People in 2000. نسخة محفوظة 08 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ Stowarzyszenie Wspólnota Polska, Strona finansowana przez SENAT RP [1] [2] نسخة محفوظة 17 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ Article on Ynet news site, Hebrew (Google translator). نسخة محفوظة 01 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ (بالألمانية) Bevölkerung mit Migrationshintergrund - Ergebnisse des Mikrozensus 2005 Statistisches Bundesamt Deutschland (German text about migrants in Germany) 886 سابقة ثنائية بي دي إف . نسخة محفوظة 10 يونيو 2007 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ "Population by selected ethnic origins, by province and territory (2006 Census)". مؤرشف من الأصل في 2012-03-09.
  8. ^ Oficjalna strona Prezydenta Rzeczypospolitej Polskiej نسخة محفوظة 17 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ (بالإنجليزية)British Office for National Statistics, Population by Country of Birth & Nationality, Jan 2009 to Dec 2009
    ^ (بالإنجليزية) "UK lets in more Poles than there are in Warsaw", Steve Doughty, Daily Mail; see also: "Record numbers leave Britain as Poles head home - but new arrivals increase to half a million" by James Slack, Daily Mail, November 27, 2009. نسخة محفوظة 17 سبتمبر 2009 على موقع واي باك مشين. Please note: The British Office for National Statistics recorded the number of Poles who have travelled to the UK in 2006 at over 2,000,000; they are not to be mistaken for permanent residents. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2016-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  10. ^ Clarín.com - La ampliación de la Unión Europea habilita a 600 mil argentinos para ser “comunitarios” نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  11. ^ Belarus National Census 2009 (preliminary results)(in rus.) نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ Population by ethnicity according to 2009 Lithuania Population and Housing Census data نسخة محفوظة 3 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  13. ^ Poles in Ireland نسخة محفوظة 12 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  14. ^ "2006 Census Community Profile Series : Australia". مؤرشف من الأصل في 2020-03-12. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  15. ^ Poles in Ukraine [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 24 أغسطس 2010 على موقع واي باك مشين.
  16. ^ Aftenposten.no: - 120.000 polakker i Norge (Innenriks) [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  17. ^ Istat.it [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 05 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  18. ^ Instituto Nacional de Estadística, Ine.es (PDF) نسخة محفوظة 11 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  19. ^ Poles in the Netherlands (PDF) نسخة محفوظة 18 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  20. ^ Polish minority in Russia, WorldNews.com نسخة محفوظة 30 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  21. ^ Czech Republic National Census 2001 (PDF) نسخة محفوظة 09 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  22. ^ Pilsonības un migrācijas lietu pārvalde - Kļūda 404 نسخة محفوظة 04 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
  23. ^ "Polonia i Polacy na świecie," (Poles in the world) Stowarzyszenie Wspólnota Polska, strona finansowana przez SENAT RP (page sponsored by مجلس شيوخ بولندا) "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2018-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  24. ^ Kazakhstan National Census 2009 نسخة محفوظة 18 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  25. ^ http://www2.cesla.uw.edu.pl/index.php?option=com_content&task=view&id=193&Itemid=77[وصلة مكسورة]
  26. ^ (PDF) https://web.archive.org/web/20181009222941/https://www.cbs.nl/NR/rdonlyres/CCD504EA-9D41-40C2-AE28-BFB0A51C2045/0/2005k3b15p096art.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-10-09. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  27. ^ Stowarzyszenie Wspólnota Polska نسخة محفوظة 20 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  28. ^ "Invandringens elektroniska encyklopedi". مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  29. ^ Poles in Austria بي دي إف "نسخة مؤرشفة" (PDF). مؤرشف من الأصل في 2020-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) [وصلة مكسورة]
  30. ^ Mannfjöldi eftir fæðingarlandi 1981-2008: Pólland نسخة محفوظة 15 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
  31. ^ Country - Denmark :: Joshua Project نسخة محفوظة 02 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  32. ^ 2004 Moldovan census, including Transnistria
  33. ^ 2002 Romanian census.
  34. ^ Polemb نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  35. ^ Estonia – Wikipedia, wolna encyklopedia
  36. ^ أ ب Polonezkoy.com [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 25 أكتوبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  37. ^ Poles around the World (>polonia> statystyka) نسخة محفوظة 24 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  38. ^ معرض كومنز: File:Regional_costume_of_Lachy_Sadeckie,_2010_Bukowsko.JPG.
  39. ^ Gudaszewski، Grzegorz (نوفمبر 2015). Struktura narodowo-etniczna, językowa i wyznaniowa ludności Polski. Narodowy Spis Powszechny Ludności i Mieszkań 2011 (PDF). Warsaw: Główny Urząd Statystyczny. ص. 132–136. ISBN:978-83-7027-597-6. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-08-08.
  40. ^ 37.5–38 million in Poland and 21–22 million ethnic Poles or people of ethnic Polish extraction elsewhere. "Polmap. Rozmieszczenie ludności pochodzenia polskiego (w mln)" نسخة محفوظة 30 July 2015 على موقع واي باك مشين.
  41. ^ Gerard Labuda. Fragmenty dziejów Słowiańszczyzny zachodniej, t.1–2 p.72 2002; Henryk Łowmiański. Początki Polski: z dziejów Słowian w I tysiącleciu n.e., t. 5 p.472; Stanisław Henryk Badeni, 1923. p. 270.
  42. ^ GUS, Narodowy Spis Powszechny Ludnosci 2011: 4.4. Przynależność wyznaniowa (National Survey 2011: 4.4 Membership in faith communities) p. 99/337 (PDF file, direct download 3.3 MB). (ردمك 978-83-7027-521-1) Retrieved 27 December 2014. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  43. ^ Norman Davies (2005). God's Playground A History of Poland: Volume 1: The Origins to 1795: Origins. OUP Oxford. ص. xxvii. ISBN:978-0199253395.
  44. ^ Marek Derwich; Adam Żurek (2002). U źródeł Polski (do roku 1038) (بالبولندية). pp. 122–143.
  45. ^ "Poland's Multicultural Heritage" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-11.
  46. ^ NationMaster.com 2003–2008. People Statistics: Population (most recent) by country. Retrieved 25 January 2008. نسخة محفوظة 2009-06-03 على موقع واي باك مشين.
  47. ^ "Record number of Poles in Britain: statistics office" (بالبولندية). association "Polish Community". Archived from the original on 17 مايو 2019. Retrieved 21 نوفمبر 2013.
  48. ^ Gil Loescher, Beyond Charity: International Cooperation and the Global Refugee Crisis, published by the جامعة أكسفورد Press US, 1993, 1996. (ردمك 0-19-510294-0). Retrieved 12 December 2007. نسخة محفوظة 2021-03-11 على موقع واي باك مشين.
  49. ^ ""Sueddeutsche Zeitung": Polska przeżywa największą falę emigracji od 100 lat". Wiadomosci.onet.pl. 26 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-20.
  50. ^ Adam Zamoyski, The Polish Way: A Thousand Year History of the Poles and Their Culture. Published 1993, Hippocrene Books, Poland, (ردمك 0-7818-0200-8) نسخة محفوظة 2021-03-07 على موقع واي باك مشين.
  51. ^ وزارة الخارجية, 2002–2007, AN OVERVIEW OF POLISH CULTURE. Access date 13 December 2007. نسخة محفوظة 2009-04-02 على موقع واي باك مشين.