الفكر الأصولي واستحالة التأصيل: الفرق بين النسختين

مساعدة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

تصفح التاريخ تفاعلياً

[مراجعة غير مفحوصة]

التعديل اللاحق ←

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى

مرئينص الويكي

مضمن

نسخة 21:22، 28 فبراير 2008

انتبه! قد يكون محتوى هذه المقالة أو هذا القسم انتهاكا لحقوق التأليف والنشر.

إذا كنت صاحب هذا النص وتريد نشره على ويكيبيديا وفقا لرخصة المشاع الإبداعي-المشاركة على قدم المساواة 3.0 ورخصة جنو للوثائق الحرة، اكتب رسالة بهذا الطلب على صفحة نقاش هذه المقالة. إذا لم تتمكن من تحديد مدى قانونيته سيتم حذفه. لمزيد من التفاصيل، راجع الصفحات المشتبه في انتهاكها لحقوق التأليف والنشر.

إذا كنت تستطيع أن تثبت أنك صاحب حقوق التأليف والنشر وأنك توافق على نشر النص تحت رخصة المشاع الإبداعي ورخصة جنو للوثائق الحرة (السماح للآخرين بالنسخ والتعديل وإعادة توزيع المحتوى لأي غرض من الأغراض، بما في ذلك الأمور التجارية)، يمكنك التأكيد على قبولك المحتوى متبعا إرشادات التواصل مع فريق المتطوعين للرد، مشيرا إلى اسم المقالة والرخصة مع ما يثبت امتلاكك لحقوق التأليف والنشر.

نص هذه المقالة أو هذا المقطع منسوخ من: http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbo62-0&search=offers

لاستخدام هذا القالب: {{خرق|الموقع المنسوخ منه|{{نسخ:يوم حالي}}|{{نسخ:اسم الشهر الحالي}}|~~~~}}

إذا كنت تنوي إصلاح هذه الصفحة، أزل هذه الرسالة، لكن لا تزلها من الصفحات التي أنشأتها بنفسك، وإن كنت لا توافق على اقتراح الحذف ، رجاء أضف تحت قالب الخرق مباشرة:

{{طلب عدم الشطب}}

نبّه مُنشئ هذه الصفحة بوضع ما يلي في صفحة نقاشه: {{نسخ:تنبيه خرق|الفكر الأصولي واستحالة التأصيل}} --~~~~

قد أبلغ عن الخرق:

مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=الفكر_الأصولي_واستحالة_التأصيل&oldid=1506189»

تصنيفان مخفيان:

@@ سطر 1: / سطر 1: @@
+{{خرق|1=http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbo62-0&search=offers}}
-كتاب '''الفكر الأصولي واستحالة التأصيل،''' تأليف '''[[محمد أركون]]'''، صدر بالعربية عن دار الساقي 1999، ترجمة وتعليق '''[[هاشم صالح]]'''.
-يطرح الكاتب مسألة تأصيل أنواع الخطابات والأحكام، من دون أن يتعرض لتاريخ [[علم الأصول]] في ال[[إسلام]]، أو تحليل أعمال هذا المجتهد أو ذك.
-والكتاب يركز على النقد المعرفي العميق لمفهوم التأصيل ذاته، كما مارسه العقل الديني، وكما حلله العقل الحديث في آن.
-فما كان يصلح للعصور الإسلامية الأولى لم يعد يصلح للعصور الحديثة، وما يدعى حالياً بالحركات الأصولية ليس في الواقع تأصيلياً. فهذه الحركات اكتفت بالنضال السياسي أو الحركي دون أي إعادة نظر أو تأويل أو تجديد في ذاك الفكر الذي ازدهر مع الشافعي صاحب الرسالة، ثم على يد الشاطبي المؤسس لمفهوم مقاصد الشريعة.
-إن المهمة التي يتصدى لها [[محمد أركون]] في كتابه هذا تكمل اشتغاله على قضايا التاريخ [[الإسلام]ي، الحميم في صلته بالتراث والمطلق، والمسلح بما توصلت إليه [[فلسفة]] العلوم الحديثة ونسبياتها.
-فتأصيل الأصول بشكل مطلق يبقى مستحيلاً في زمن لا يكف عن التغيير والتغيير.
-==مصادر==
-* من كلمة الغلاف للنسخة العربية.
-[[تصنيف: كتب]]