انتقل إلى المحتوى

مستخدم:نهلة الخياط/ملعب: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 12: سطر 12:
كانت العلاقة بين الامير والعشيقةاشبه بالفاجعة.وكان تشارلز بالفعل مثبط العزيمة غاصبا وشاربا للخمر وذلك عندما بدأوا العيش معا، واصبح عنيفا وغيور بجنون تجاه كلمنتينا،<ref>[https://en.wikipedia.org/wiki/Magnus_Magnusson Magnusson, Magnus] (2000). Scotland: The Story of a Nation. London: HarperCollins. pp. 628–29. [https://en.wikipedia.org/wiki/International_Standard_Book_Number ISBN] [https://en.wikipedia.org/wiki/International_Standard_Book_Number 0-00-653191-1].</ref>عاملها ك "موضعا خاضعا للجلد".<ref> Kybert p. 270</ref>.وفى أغلب الاحيان كان يخرج من المنزل للتنزه وكان نادرا ما يشير الى ابنته واذا ما فعل ذلك كان كما لو كانت .<ref> Kybert p. 270</ref>وخلال سفره المؤقت الى باريس كتب مساعدى الامير وثائق عامة مخزية حول الاثنين وان كل من السكر والمزاج قد شوها سمعته.<ref> Kybert p. 270</ref>وقبل عام 1760كانوا فى بازل وكان كليمنتينا عانت كثيرامن ثمل تشارلز ونمط حياتهم البدوية.واتصلت بوالده الكاثوليكى الرومانى المتعصب جيمس ستيوارت ('والزاعم القديم)،وأعربت عن رغبتها في الحصول على التعليم الكاثوليكي لشارلوت وللتقاعد إلى الدير. <ref> Kybert, p. 271</ref>(وفى عام (في عام 1750، خلال زيارة سرية إلى لندن، تشارلز قد تنصل شكليامن الكاثوليكية الرومانية للكنيسة الانجليكانية. <ref>[https://en.wikipedia.org/wiki/Magnus_Magnusson Magnusson, Magnus] (2000). Scotland: The Story of a Nation. London: HarperCollins. pp. 628–29. [https://en.wikipedia.org/wiki/International_Standard_Book_Number ISBN] [https://en.wikipedia.org/wiki/Special:BookSources/0-00-653191-1 0-00-653191-1].</ref>وافق جيمس ليدفع لها قسط سنوي من 10000 يفرس و، في يوليو 1760، وهناك أدلة تشير إلى أنه ساعد هروبها من تشارلز اليقظ، مع شارلوت البالغة من العمر سبع سنوات، إلى دير راهبات الزيارة في باريس .تركت كلمنتينا خطابالتشارلز تعبر عن حبها الشديد له تشكو بانها قد اضطروا الى الفرارخوفا من حياتها .وقد نشر تشارلز الغاضب اوصاف لهما على حد سواء لكانهما كانوا بلا جدوى. <ref>Kybert, p. 271–2</ref>
كانت العلاقة بين الامير والعشيقةاشبه بالفاجعة.وكان تشارلز بالفعل مثبط العزيمة غاصبا وشاربا للخمر وذلك عندما بدأوا العيش معا، واصبح عنيفا وغيور بجنون تجاه كلمنتينا،<ref>[https://en.wikipedia.org/wiki/Magnus_Magnusson Magnusson, Magnus] (2000). Scotland: The Story of a Nation. London: HarperCollins. pp. 628–29. [https://en.wikipedia.org/wiki/International_Standard_Book_Number ISBN] [https://en.wikipedia.org/wiki/International_Standard_Book_Number 0-00-653191-1].</ref>عاملها ك "موضعا خاضعا للجلد".<ref> Kybert p. 270</ref>.وفى أغلب الاحيان كان يخرج من المنزل للتنزه وكان نادرا ما يشير الى ابنته واذا ما فعل ذلك كان كما لو كانت .<ref> Kybert p. 270</ref>وخلال سفره المؤقت الى باريس كتب مساعدى الامير وثائق عامة مخزية حول الاثنين وان كل من السكر والمزاج قد شوها سمعته.<ref> Kybert p. 270</ref>وقبل عام 1760كانوا فى بازل وكان كليمنتينا عانت كثيرامن ثمل تشارلز ونمط حياتهم البدوية.واتصلت بوالده الكاثوليكى الرومانى المتعصب جيمس ستيوارت ('والزاعم القديم)،وأعربت عن رغبتها في الحصول على التعليم الكاثوليكي لشارلوت وللتقاعد إلى الدير. <ref> Kybert, p. 271</ref>(وفى عام (في عام 1750، خلال زيارة سرية إلى لندن، تشارلز قد تنصل شكليامن الكاثوليكية الرومانية للكنيسة الانجليكانية. <ref>[https://en.wikipedia.org/wiki/Magnus_Magnusson Magnusson, Magnus] (2000). Scotland: The Story of a Nation. London: HarperCollins. pp. 628–29. [https://en.wikipedia.org/wiki/International_Standard_Book_Number ISBN] [https://en.wikipedia.org/wiki/Special:BookSources/0-00-653191-1 0-00-653191-1].</ref>وافق جيمس ليدفع لها قسط سنوي من 10000 يفرس و، في يوليو 1760، وهناك أدلة تشير إلى أنه ساعد هروبها من تشارلز اليقظ، مع شارلوت البالغة من العمر سبع سنوات، إلى دير راهبات الزيارة في باريس .تركت كلمنتينا خطابالتشارلز تعبر عن حبها الشديد له تشكو بانها قد اضطروا الى الفرارخوفا من حياتها .وقد نشر تشارلز الغاضب اوصاف لهما على حد سواء لكانهما كانوا بلا جدوى. <ref>Kybert, p. 271–2</ref>
=== مناشدات من فرنسا ===
=== مناشدات من فرنسا ===
ولمدة اثنى عشر عاما مقبلة،واصلت كلمنتيناوشارلوت العيش في عديد من الأديرة الفرنسية، بدعم من المعاش 10،000 يفيرالتى منحهالهاجيمس ستيوارت. تشارلز لم يغفر لكلمنتيناحرمانه من "ياصغيرتى" ، ورفض بعناد دفع أي شيءلدعمهم.وفى الأول من ينايرعام1766توفى جيمس ،ولكن تشارلز،(يعتبر نفسه الان طبقا للقانون تشارلزالثالت ملك اسكتلندا وانجلترا وايرلندا) لا يزال يرفض تقديم أي حكم لمدة سنتين، مما اضطر كلمنتينا، التصميم نفسها الآن "....."، مناشدة شقيقه الكاردينال هنري ستيوارت للحصول على المساعدة.هنرى أعطاهم مبلغ مالى 5000 يفرس]، ولكن في المقابل أخذ بيان من كلمنتينا أنها لم تكن متزوجةمن تشارلز - بيان حاولت في وقت لاحق ان تتراجع عنه.<ref> Kybert, p. 282–3</ref>وهذا المبلغ القليل أجبرهم على إيجاد مساكن أرخص في دير نوتردام في مو-أون-بري.McFerran, Noel S. (22 December 2003). "[http://www.jacobite.ca/essays/charlotte.htm Charlotte, Duchess of Albany]". The Jacobite Heritage. Retrieved 8 December 2007.
ولمدة اثنى عشر عاما مقبلة

نسخة 13:27، 22 يوليو 2015

Charlotte Stuart by Hugh Douglas Hamilton, Scottish National Portrait Gallery

تشارلوت ستيوارت،دوقةالبانى

. من ويكيبيديا، الموسوعةالحرة.لقبت تشارلوت ستيوارت بدوقة البانى[1](فى التاسع والعشرين من شهر اكتوبرعام 1753حتى السابع عشر من شهر نوفمبر 1789)تشارلوت هى الابنة غير الشرعية للامير اليعقوبى المتظاهر والمطالب بعرش بريطانيا تشارلز إدوارد ستيوارت(الامير تشارلز او المتظاهرالصغير)وكانت طفلته الوحيدة حتى مرحلة الطفولةكانت والدتها السيدة كلمنتيناواكنشو عشيقة الامير عام1752 وحتى عام 1760.وبعدة عدة سنوات من سوء معاملته لها غادرته مصطحبة ابنتها معها .مضت تشارلوت معظم حياتها فى الأديرة الفرنسية بعيدة عن أبيها والذى رفض تقديم أى معونة لها.ولكونها غير قادرة على الزواج اصبحت هى نفسهاتشارلوت عشيقة وانجبت اطفال غير شرعيين وكان السيد فريناند دى دروهان رئيس اسقفية بودر عشيقا لها.واخيرا كان الوفاق مع والدها عام 1784 عندما اعترف بها وجعلها ملكة البانى ضمن طبقة النبلاء اليعقوبية. تركت تشارلوت أطفالها مع والدتها وأصبحت راعيةأبيها فى السنوات الاخيرة من حياته قبل وفاته باقل من عامين .ونشئوا صغارها الثلاث دون الكشف عن هويتهم على الرغم من كونهم الاحفادالوحيدين للمتظاهروقداصبحواموضع الإهتمام اليعقوبى منذالكشف عن نسبهم فى القرن العشرين .

Clementina Walkinshaw c. 1760 – Charlotte's abused mother

النسب الملكى

ولدت تشارلوت ستيوارت فى التاسع والعشرين من شهر اكتوبر عام1753فى لييج لتشارلز وعشيقته كلمنتينا والتى قد تعرف عليها أثناء النشوء اليعقوبى عام 1745(عندما جاء الى اسكتلندا من فرنسا في محاولة لاستعادة عرش انجلترا وإسكتلندا و أيرلندا بالقوة،و التي قد كانت فقدت من قبل جده، الملك [جيمس الثانىملك انجلترا] والسابع، في 1689).كانت كلمنتينا (1720–1802) اصغر بنات جون واكنشو والى بارويل عام (1671–1731).[2] تعود ملكية اراضى باروفيلد وكملاشى الى ذاواكنشوز . وكان والدها تاجرا غلاسغو ثريا (مؤسس قرية النسيج فى كالتون).[3] . ومع ذلك، كان أيضامن الأنجليكية ويعقوبي الذي كان قد حارب من أجل والد الأمير اثناء النشوء عام1715،والذىقد تم القاء القبض عليه في معركةشيريفمير . .قبل أن يلوذ بالفرار من قلعة استيرلينغ هاربا إلى أوروبا.[4] ففى1717، كان قد تم العفو عنه من قبل الحكومة البريطانية وعاد الى غلاسكو، حيث ولدت ابنته الصغرى ربما في كملشى. ومع ذلك، تعلمت كلمنتينافى القاره وتم تحويلها لاحقا إلى الكنيسة الرومانية الكاثوليكية . [5] في 1746، كانت تعيش في منزل عمها السيد هيو باترسون في بانوكبورن، بالقرب من استيرلينغ.[6]جاء الأمير إلى منزل السيد هيو في أوائل يناير 1746 حيث اجتمع لأول مرة ب كلمنتينا، وعاد في وقت لاحق من ذلك الشهرلترعاه لما اصابه من برد. وبالنظر إلى أنها كانت تعيش تحت حماية عمها، فإنه لا يعتقد أنهم كانوا عشاق في هذا الوقت .[7] بعد هزيمة تمرد الأمير في كلودن في أبريل 1746، هرب تشارلزمن اسكتلندا الى فرنسا. وفى السنوات التى تلت كان له علاقه مخزيه مع اول ابنه عم له لويز دي مونتبازون البالغة من العمر 22عاما( والتى كانت متزوجه من صديقه المقرب والذى تركه عندما حملت ) وبعد ذلك مع اميرة تالمونت ذات الاربعين عاما . [8] وفى عام 1752علم ان كلمنتينا كانت في دونكيرك تعيش بعض الصعوبات المالية فارسل لها خمسين لويس ذهبية لمساعدتها ومن ثم ارسل الى السيد هنرى جورن ليتوسل اليها لكى تاتى إلى غنت تعيش معه كعشيقه له. وصف السيد جورن كلمنتينا بأنها "امرأة سيئة"،وسئم من استخدامه "ليس أفضل من قواد" وبعد وقت قصير ترك وظيفة تشارلز.[9] ومع ذلك، فى نوفمبر 1752، كلمنتينا عاشت مع تشارلز، وكانت عشيقة له لثماني سنوات تلت. انتقل الزوجان إلى لييج المكان حيث فيه شارلوت، ابنتهم الوحيد، ولدت في 29 أكتوبر 1753 [10] وعمد إلى طائفة الروم الكاثوليك في كنيسة سانت ماري دي فونتس.[11]

Cardinal Henry Stuart, Charlotte's uncle[10]

الانفصال عن الأب (1760-1783)

كانت العلاقة بين الامير والعشيقةاشبه بالفاجعة.وكان تشارلز بالفعل مثبط العزيمة غاصبا وشاربا للخمر وذلك عندما بدأوا العيش معا، واصبح عنيفا وغيور بجنون تجاه كلمنتينا،[12]عاملها ك "موضعا خاضعا للجلد".[13].وفى أغلب الاحيان كان يخرج من المنزل للتنزه وكان نادرا ما يشير الى ابنته واذا ما فعل ذلك كان كما لو كانت .[14]وخلال سفره المؤقت الى باريس كتب مساعدى الامير وثائق عامة مخزية حول الاثنين وان كل من السكر والمزاج قد شوها سمعته.[15]وقبل عام 1760كانوا فى بازل وكان كليمنتينا عانت كثيرامن ثمل تشارلز ونمط حياتهم البدوية.واتصلت بوالده الكاثوليكى الرومانى المتعصب جيمس ستيوارت ('والزاعم القديم)،وأعربت عن رغبتها في الحصول على التعليم الكاثوليكي لشارلوت وللتقاعد إلى الدير. [16](وفى عام (في عام 1750، خلال زيارة سرية إلى لندن، تشارلز قد تنصل شكليامن الكاثوليكية الرومانية للكنيسة الانجليكانية. [17]وافق جيمس ليدفع لها قسط سنوي من 10000 يفرس و، في يوليو 1760، وهناك أدلة تشير إلى أنه ساعد هروبها من تشارلز اليقظ، مع شارلوت البالغة من العمر سبع سنوات، إلى دير راهبات الزيارة في باريس .تركت كلمنتينا خطابالتشارلز تعبر عن حبها الشديد له تشكو بانها قد اضطروا الى الفرارخوفا من حياتها .وقد نشر تشارلز الغاضب اوصاف لهما على حد سواء لكانهما كانوا بلا جدوى. [18]

مناشدات من فرنسا

ولمدة اثنى عشر عاما مقبلة،واصلت كلمنتيناوشارلوت العيش في عديد من الأديرة الفرنسية، بدعم من المعاش 10،000 يفيرالتى منحهالهاجيمس ستيوارت. تشارلز لم يغفر لكلمنتيناحرمانه من "ياصغيرتى" ، ورفض بعناد دفع أي شيءلدعمهم.وفى الأول من ينايرعام1766توفى جيمس ،ولكن تشارلز،(يعتبر نفسه الان طبقا للقانون تشارلزالثالت ملك اسكتلندا وانجلترا وايرلندا) لا يزال يرفض تقديم أي حكم لمدة سنتين، مما اضطر كلمنتينا، التصميم نفسها الآن "....."، مناشدة شقيقه الكاردينال هنري ستيوارت للحصول على المساعدة.هنرى أعطاهم مبلغ مالى 5000 يفرس]، ولكن في المقابل أخذ بيان من كلمنتينا أنها لم تكن متزوجةمن تشارلز - بيان حاولت في وقت لاحق ان تتراجع عنه.[19]وهذا المبلغ القليل أجبرهم على إيجاد مساكن أرخص في دير نوتردام في مو-أون-بري.McFerran, Noel S. (22 December 2003). "Charlotte, Duchess of Albany". The Jacobite Heritage. Retrieved 8 December 2007.

  1. ^ She was given the title in 1783 by her fatherCharles Edward Stuar, who claimed to be able to grant Scottish peerages[ by virtue of being de jure King of Scots.. Neither that claim, nor the title itself, were ever recognised by the British State. Her title was recognised byPope Pius VI , but not, unlike other Jacobite peers, by Louis XVI of France or Leopold I, Grand Duke of Tuscany. Source: Pittock, Murray G. H. (September 2004; online edn, May 2006) "Charles Edward (1720–1788)", Oxford Dictionary of National Biography, Oxford University Press, doi:10.1093/ref:odnb/5145, retrieved 14 December 2007 (subscription required)
  2. ^ "The old country houses of the old Glasgow gentry XCIX. Wolfe's House". Glasgow Digital Library. University of Strathclyde. Retrieved 8 December 2007.
  3. ^ Maver, Irene. "Clementina Walkinshaw". The Glasgow Story. Retrieved 13 December 2007.
  4. ^ Maver, Irene. "Clementina Walkinshaw". The Glasgow Story. Retrieved 13 December 2007.
  5. ^ Maver, Irene. "Clementina Walkinshaw". The Glasgow Story. Retrieved 13 December 2007.
  6. ^ Kybert, Susan Maclean (1988). Bonnie Prince Charlie:An Autobiography. London: Unwin. p. 186. ISBN 0-04-440387-9.
  7. ^ Kybert, p. 190
  8. ^ Magnusson, Magnus (2000). Scotland: The Story of a Nation. London: HarperCollins. pp. 628–29. ISBN 0-00-653191-1.
  9. ^ Letter of June 1752, quoted by Kybert, p. 269
  10. ^ Kybert, p. 269
  11. ^ Douglas, Hugh (2004) "Walkinshaw, Clementine, styled countess of Albestroff (c.1720–1802)", Oxford Dictionary of National Biography, Oxford University Press, doi:10.1093/ref:odnb/28523, retrieved 14 December 2007 (subscription required)
  12. ^ Magnusson, Magnus (2000). Scotland: The Story of a Nation. London: HarperCollins. pp. 628–29. ISBN 0-00-653191-1.
  13. ^ Kybert p. 270
  14. ^ Kybert p. 270
  15. ^ Kybert p. 270
  16. ^ Kybert, p. 271
  17. ^ Magnusson, Magnus (2000). Scotland: The Story of a Nation. London: HarperCollins. pp. 628–29. ISBN 0-00-653191-1.
  18. ^ Kybert, p. 271–2
  19. ^ Kybert, p. 282–3