أحمد الخليلي

تفتقر سيرة هذه الشخصية الحية لمصادر موثوق بها.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها بندر (نقاش | مساهمات) في 05:55، 12 ديسمبر 2019. العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي

معلومات شخصية
الاسم الكامل أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي
الميلاد 27/7/1942
زنجبار
مواطنة سلطنة زنجبار
سلطنة عمان  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
المذهب الفقهي الإباضي
العقيدة مسلم
الحياة العملية
اللقب بدر الدين
مؤلفاته برهان الحق، الحق الدامغ، جواهر التفسير، وسقط القناع، زكاة الأنعام، الإيلاء...
المهنة مفتي،  وقاضي شرعي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
مجال العمل إباضية  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
الاهتمامات الفقه وعلم التفسير وعلم الكلام وأصول الفقه واللغة العربية.
الجوائز
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات

أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي، مفتي عام سلطنة عمان، الشيخ الخليلي هو من أعيان ولاية بهلا بمحافظة الداخلية بسلطنة عُمان عرف بصلاح الأصل وكان جده قاضياً، من مواليد زنجبار في 27 يوليو 1942م، حيث كانت زنجبار آنذاك جزءًا من عُمان.

نسبه

أحمد الخليلي من نسل الإمام الخليل بن عبد الله بن عمر بن محمد بن الإمام الخليل بن شاذان بن الإمام الصلت بن مالك بن بلعرب الخروصي نسبةً إلى خروص بن شاري بن اليحمد بن عبد الله، وعبدالله هو الحمى من سلالة نصر بن زهران بن كعب ابن حارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد.

حياته

درس في الكتاتيب، وتخرج منه وعمره 9 سنوات وحفظ للقرآن، ثم التحق بحلقات بعض المشايخ منهم عيسى بن سعيد الإسماعيلي وحمود ابن سعيد الخروصي وأحمد بن زهران الريامي ليتعلم مبادئ الفقه والعقيدة والنحو والصرف والحساب وحضر حلقات العلامة أبي اسحاق إبراهيم اطفيش عند زيارته لزنجبار، ولم يلتحق بمدرسة نظامية حتى يتفرغ بنفسه للتعمق العلمي والأدبي والفكري في طلبه للعلم.

عمل في زنجبار إلى جانب طلبه للعلم في التجارة مساعدا لوالده وفي عام 1384هـ الموافق 1964م حصل الانقلاب الشيوعى في زنجبار ليرجع مع والده وأسرته إلى وطنه الأصلي عمان لينـزل الى ولاية بهلا فقام سماحته بالتدريس بجامع بهلا لمدة عشرة أشهر ثم طلب من قبل مشايخ العلم في مسقط بناء على شهادة إبراهيم بن سعيد العبري ولذلك عين مدرسا بمسجد الخور بمسقط حتى 1391هـ وفي هذه السنة طلب كقاض في محكمة الاستئناف فواصل تدريسه مع التزامه بالقضاء.

ثم عين مديرا للشؤون الإسلامية بوزارة العدل والأوقاف والشؤون الإسلامية، وفي عام 1395هـ الموافق 1975م صدر مرسوم سلطاني بتعيينه مفتيا عاما للسلطنة بعد وفاة إبراهيم بن سعيد العبري. وفي 1987م أوكل إليه إدارة المعاهد الإسلامية مع منحه درجة مرتبة وزير.

انتاجه العلمي والدعوي

كان يلقي المحاضرات والخطب الجمعية والمشاركة في الندوات والمؤتمرات في داخل السلطنة وخارجها. كما اهتم بالوعظ والإرشاد بعضها مسجلة، والفتاوي، وكثير من فتاويه محفوظة في مكتب الإفتاء بالسلطنة، والمشاركة في المؤتمرات والندوات الإسلامية: وإلقاء دروس التفسير بمعهد القضاء الشرعي بجامع روي، ثم يعمل بعد ذلك على سبكها في (جواهر التفسير أنوار من بيان التنزيل) وقد صدر إلى الآن الجزء الثالث، كما يعطي دروس في أصول الفقه لنور الدين السالمي، وهذه الدروس مسجلة في أشرطة

مؤلفاته

كان يقيم جلسات علمه يوم الجمعة في العادة وهو نفس منطلق محمد عبده مؤلف تفسير المنار من أبرز كتبه:

وصلات خارجية

طالع أيضا