صبر (نبات)

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من ألوة)
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

صبر

 

المرتبة التصنيفية جنس[1][2]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي  تعديل قيمة خاصية (P171) في ويكي بيانات
فوق النطاق  حيويات
مملكة عليا  حقيقيات النوى
مملكة  نباتات
عويلم  نباتات ملتوية
عويلم  نباتات جنينية
شعبة  نباتات وعائية
كتيبة  بذريات
رتبة  هليونيات
فصيلة  بروقية
فُصيلة  بروقية
الاسم العلمي
Aloe[1][2]  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات
كارولوس لينيوس  ، 1753  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات 
الأنواع
أكثر من 500 نوعاً انظر الأنواع
معرض صور صبر  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات
Aloe polyphylla
Aloe polyphylla
نباتات الصبر
Aloe vera
صبرة في الحديقة.

الصَبِر[7][8][9][10] أو قد يعرف خطأً بالصبار (في المغرب)، حيث أن الصبار اسم يطلق على أي نبات من الفصيلة الصبارية، غير أن الصبر لا ينتمي إلى هذه الفصيلة بل إلى فصيلة البروقية، ويعرب منذ القدم عن اللاتينية الأَلُوَّة[11] أو الأُلُوَّة[11][12][13] أو الأَلوة[14] أو السَّوْلَع[15] (باللاتينية: Aloë) وهو جنس من النباتات الصحراوية أو الجبلية، وأصله بلدان جنوب أفريقيا مثل ناميبيا، وكذلك ينمو في البلاد العربية مثل منطقة جبال عسير شمال جازان.

لهذا النبات فوائد طبية مثل الاستخدام في حالة الحروق، فهو يقوم بإسراع نمو وتجديد الجلد. كذلك توجد أبحاث لاستخدامه في حفظ الغذاء. ويزرع النبات لأغراض تجارية لاستخدامهِ طبياً في علاج الجلد وتساقط الشعر، ولبعض أنواع الشامبو ومستحضرات التجميل.

ينمو النبات في أرض جيدة التهوية، ويميل إلى الجو الجاف. ويتحمل العطش بصورة كبيرة، وله عدة أنواع تختلف في الشكل والحجم وشكل الوردة، حيث أنه في فصل الشتاء يظهر له ساق طويلة تظهر عليها ورود صغيرة. يمكن زراعة النبات في حيز صغير من التربة، مثلاً أصيصة صغيرة نسبياً بالنسبة لحجمه، فجذوره ليست عميقة، ويمكن أن يتحمل التربة الفقيرة أو المالحة. وهو مناسب للزراعة في البيوت، وهو سهل الإنبات والتكاثر ولايحتاج لعناية كثيرة. والنباتات الصغيرة لاتتحمل الشمس لفترات طويلة، في حين أن النباتات الكبيرة تقوم بتغيير لونها في الصيف حتى تفاوم الشمس.

الأنواع[عدل]

يوجد أكثر من 500 نوعٍ مقبولٍ في جنس الصبر, وكذلك توجد الكثير من الأسماء المرادفة. والأنواع والنويعات والأقسام والهجائن الغير مصنفة، وفيما يلي بعض من الأنواع:

المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب ت MARK W. CHASE; James L. Reveal; Michael F. Fay (2009-10). "A subfamilial classification for the expanded asparagalean families Amaryllidaceae, Asparagaceae and Xanthorrhoeaceae". Botanical Journal of the Linnean Society (بالإنجليزية). 161 (2): 132–136. DOI:10.1111/J.1095-8339.2009.00999.X. ISSN:0024-4074. QID:Q14394804. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |publication-date= (help)
  2. ^ أ ب ت Carolus Linnaeus (1754), Genera plantarum eorumque characteres naturales, secundum numerum figuram, situm, & proportionem omnium fructificationis partium (باللاتينية) (5th ed.), Holmia, p. 150, DOI:10.5962/BHL.TITLE.746, QID:Q40975586
  3. ^ John Manning; Olivier Maurin (1 Mar 2014). "A Molecular Phylogeny and Generic Classification of Asphodelaceae subfamily Alooideae: A Final Resolution of the Prickly Issue of Polyphyly in the Alooids?". Systematic Botany (بالإنجليزية). 39 (1): 55–74. DOI:10.1600/036364414X678044. ISSN:0363-6445. QID:Q39146727.
  4. ^ Urs Eggli, ed. (2001), Sukkulenten-Lexikon: Einkeimblättrige Pflanzen (Monocotyledonen), Sukkulenten-Lexikon (بالألمانية), Stuttgart: Eugen Ulmer Verlag, vol. 1, pp. 104–106, QID:Q13426046
  5. ^ Urs Eggli; Reto Nyffeler, eds. (2020). Illustrated Handbook of Succulent Plants: Monocotyledons (بالإنجليزية) (2nd ed.). pp. 1–7. DOI:10.1007/978-3-662-56486-8. ISBN:978-3-662-56486-8. OL:44508155M. QID:Q100997988.
  6. ^ Susan Carter Holmes; John Jacob Lavranos; Leonard Eric Newton; Colin Charles Walker (2011). Aloes: The definitive guide (بالإنجليزية). Kew Gardens: Kew Publishing. pp. 10–97. ISBN:978-1-84246-439-7. OL:27666974M. QID:Q15056640.
  7. ^ أحمد عيسى (1930)، معجم أسماء النبات (بالعربية والفرنسية واللاتينية والإنجليزية) (ط. 1)، القاهرة: الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، ص. 10، OCLC:122890879، QID:Q113440369
  8. ^ سمير إسماعيل الحلو (1999)، القاموس الجديد للنباتات الطبية: أكثر من 2000 نبات بأسمائها العربية والإنجليزية واللاتينية (بالعربية والإنجليزية واللاتينية) (ط. 1)، جدة: دار المنارة، ص. 14، OCLC:1158805225، QID:Q117357050
  9. ^ الجزء الحادي عشر، الفن الرابع (في الصموغ) - نهاية الأرب في فنون الأدب نسخة محفوظة 11 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ منير البعلبكي؛ رمزي البعلبكي (2008). المورد الحديث: قاموس إنكليزي عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت: دار العلم للملايين. ص. 687. ISBN:978-9953-63-541-5. OCLC:405515532. OL:50197876M. QID:Q112315598.
  11. ^ أ ب «والأَلُوَّة والأُلُوَّة، بفتح الهمزة وضمها والتشديد، لغتان: العُودُ الذي يُتَبَخَّر به، فارسي مُعَرَّب، والجمع أَلاَوِيَة.» ابن منظور، لسان العرب.
  12. ^ قاموس المورد الحديث لمنير البعلبكي ود.رمزي البعلبكي دار العلم للملايين لبنان طبعة 2013 ص 49
  13. ^ «والأُلُوَّة العُود.» الربعي، نظام الغريب.
  14. ^ إبراهيم نحال (2009). معجم نحال في الأسماء العلمية للنباتات: لاتيني - عربي (دراسة نباتية لغوية بيئية وتاريخية) مع مسارد ألفبائية (بالعربية واللاتينية) (ط. 1). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 7. ISBN:978-9953-86-550-8. OCLC:1110134190. OL:45257084M. QID:Q115858440.
  15. ^ إدوار غالب (1988). الموسوعة في علوم الطبيعة (بالعربية واللاتينية والألمانية والفرنسية والإنجليزية) (ط. 2). بيروت: دار المشرق. ج. 2. ص. 839. ISBN:978-2-7214-2148-7. OCLC:44585590. OL:12529883M. QID:Q113297966.