اثنا عشر

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 22:40، 5 سبتمبر 2019 (بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

الاِثنَا عَشَر
العَفَج
الاسم العلمي
Intestinum duodenum
رسم تخطيطي للاثنا عشر كما هو في السبيل الهضميّ.

أقسام الاثنا عشر
أقسام الاثنا عشر
أقسام الاثنا عشر
تفاصيل
الشريان المغذي شريان بنكرياسي اثنا عشريّ علوي، و شريان بنكرياسي اثنا عشريّ سفليّ
الوريد المصرف أوردة بنكرياسيّة اثنا عشريّة
الأعصاب عقد بطنيّة، المُبهَم[1]
سلف المعي الأمامي (القطعة الأولى و الثانية)، المعي المتوسط (القطعة الثالثة و الرابعة)
نوع من كيان تشريحي معين  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
جزء من أمعاء دقيقة  تعديل قيمة خاصية (P361) في ويكي بيانات
معرفات
غرايز ص.1169
ترمينولوجيا أناتوميكا 05.6.02.001   تعديل قيمة خاصية (P1323) في ويكي بيانات
FMA 7206  تعديل قيمة خاصية (P1402) في ويكي بيانات
UBERON ID 0002114  تعديل قيمة خاصية (P1554) في ويكي بيانات
ن.ف.م.ط. A03.556.124.684.124
ن.ف.م.ط. D004386  تعديل قيمة خاصية (P486) في ويكي بيانات
دورلاند/إلزيفير Duodenum
1.القنوات الصفراوية: 2. قنوات صفراوية داخل الكبد، 3. القنوات الكبدية اليمنى واليسرى، 4. القناة الكبدية المشتركة، 5. قناة المرارة، 6. القناة الصفراوية المشتركة، 7. أمبولة فاتر، 8. الحليمة الإثنا عشرية الكبيرة
9. المرارة، 10–11. الفصين الأيمن والأيسر للكبد. 12. الطحال.
13. المريء. 14. المعدة. 15. البنكرياس: 16. القناة البنكرياسية الإضافية، 17. قناة البنكرياس.
18. الأمعاء الدقيقة: 19. الاثنا عشر، 20. الصائم
21–22. الكليتين اليمنى واليسرة.
رُفع الحد الأمامي للكبد، حيثُ يظهر بالسهم البني.[2]

الاثناعشر[3] أو الاثنا عشري (الإنجليزيّة: Duodenum) أو العَفَج[help 1] هو أول قسم من الأمعاء الدقيقة في معظم الفقاريات العليا، بما في ذلك الثدييات و الزواحف و الطيور. أما في الأسماك فيكون تقسُّم الأمعاء الدقيقة غير واضح بشكل كبير، و تُستخدم عندها المصطلحات المعي الأمامي و المعي الخلفي أو المعي الداني (القريب) بدلاً من العفج أو الاثني عشر.[6] كما أن العَفَج في الثدييات موقعٌ رئيسيّ لامتصاص الحديد.[7]
يسبق العَفَج الصائم و اللفائفيّ، و هو الجزء الأقصر من الأمعاء الدقيقة، و يحدث فيه معظم الهضم الكيميائي.[8]
عند البشر، يكون العَفَج أنبوب أجوف متصل يقيس حوالي 25-38 سم (10-15 إنش) طولاً، و يصل بين المعدة و الصائم. يبدأ العَفَج بالبصلة العَفَجيّة أو بَصَلة الاثنا عَشَرِيّ و ينتهي عند العَضَلِة المُعلِّقَة للاثنا عشر (المُعلِّقَة للعفج).[9] يُمكن تقسيم العَفَج إلى أربعة أقسام.

البنية

العَفَج بنية بطول (25-30) سم (10-12 إنش) بشكل حرف C يمتد مُتاخماً للمعدة. يُقسم تشريحيّاً إلى أربعة أقسام، يمتد القسم الأول داخل الصفاق (البريتوان) و لكن أجزائه الأخرى تقع خلف الصِفَاق (خلف البريتوان).[10]:273

الجزء الأول

الجزء الأول أو الجزء العلوي أو القطعة الأولى أو القطعة العلوية من العَفَج استمرارٌ للبَوّاب، و هو أعلى من بقية الأجزاء، تحديداً في مستوى الفقرة القطنية الأولى. تقيس البصلة الاثنا عشريّة 2 سم طولاً، و هي أول أجزاء الجزء الأول من الاثنا عشر و تكون واسعة قليلاً. تُمثِّلُ البصلة الاثنا عشريّة بقايا مِسرَاق الاثنا عشريّ،و هو مساريقا تُعَلِّقُ الاثنا عشر بالجدار البطني الخلفي خلال الحياة الجنينية.[11] يكون الجزء الأول من الاثنا عشر محمولاً، و يتصل بالكبد بواسطة الرباط الكبدي الاثنا عشريّ لللثرب الصغير. ينتهي الجزء الأول من الاثنا عشر بزاوية تُدعى الطيّة الاثنا عشريّة العلويّة.[10]:273
المجاورات:[بحاجة لمصدر]

  • من الأمام
  • من الخلف
    • قناة الصفراء
    • الشريان المعدي الاثنا عشريّ (الشريان المعدي العفجي)
    • وريد الباب
    • الوريد الأجوف السفلي
    • رأس البنكرياس (المعثكلة)
  • من الأعلى
    • عنق المرارة
    • الرباط الكبدي الاثنا عشري (الثرب الصغير)
  • من الأسفل

الجزء الثاني

يبدأ الجزء أو القطعة الثاني/ة أو النازل/ة عند الطيّة الاثنا عشريّة (العفجيّة) العلويّة. حيث تسير إلى الأسفل حتى حافة جسم الفقرة القطنيّة الثالثة L3، قبل أن تستدير بشكل حاد أُنسيَّاً إلى الطيّة الاثنا عشريّة السفليّة التي تُمثِّلُ نهاية الجزء النازل من الاثنا عشر..[10]:274
تنفتح القناة البنكرياسيّة (المعثكليّة) و قناة الصفراء المشتركة الجزءَ النازل من الاثنا عشريّ، عند الحليمة الاثنا عشريّة (العفجيّة) الكبيرة. كما يحتوي الجزء الثاني من الاثنا عشريّ على الحليمة الاثنا عشريّة الصغيرة، و هي مدخل القناة البنكرياسيّة (المعثكليّة) الإضافيّة. جديرٌ بالذكر أن الوصل بين المعي الأمامي و المتوسط جنينياً يقع تماماً أسفل الحليمة العفجية الكبيرة.[10]:274

الجزء الثالث

يبدأ الجزء أو القطعة الثالث/ة أو الأفقيّ/ة أو السفليّ/ة عند الطيّة الاثنا عشريّة السفليّة و يمر عرضيَّاً إلى الأيسر، مارَّاً أمام الوريد الأجوف السفليّ و الأبهر البطنيّ و العمود الفقريّ. كذلك يكون الشريان المساريقي العلوي و الوريد المساريقي العلوي أمام الجزء الثالث من الاثنا عشر (العَفَج).[10]:274 قد ينضغط هذا الجزء من الاثنا عشر بين الأبهر و الشريان المساريقي العلوي مُسَبّبَاً متلازمة الشريان المساريقي العلوي.

الجزء الرابع

يمر الجزء أو القطعة الرابع/ة أو الصاعد/ة إلى الأعلى، و يتصل بالصائم عند الطيّة الاثنا عشريّة الصائمية. يقع الجزء الرابع من الاثنا عشر (العفج) عند مستوى الفقرة القطنيّة الثانية L2، و قد يمر بشكل مباشر فوق الأبهر أو إلى اليسار قليلاً.

التروية الدموية

يتلقى الاثنا عشر الدم الشرياني من مصدرين مختلفين. للانتقال بين هذين المصدرين الدمويين أهمية بالغة تتمثَّل بالفصل بين المعي الأمامي و المتوسط. القطعتان الأولى و الثانية و تحديداً فوق الحليمة الاثنا عشريّة الكبيرة التي تنفتح عليها قناة الصفراء تترَوَّيَان دمويَّاً من الشريان المعدي الاثنا عشريّ (الشريان المعدي العفجيّ) و فرعه الشريان البنكرياسي الاثنا عشريّ العلويّ (الشريان المعثكليّ العفجيّ العلويّ) و قد كانت هذه المنطقة فيما مضى جزءاً من المعي الأمامي جنينياً. أما القطعتان الثالثة و الرابعة و اللتان تقعان إلى الأقصى من الحليمة الاثنا عشريّة الكبيرة فتتلقيان الدم من الشريان المساريقي العلوي و فرعه الشريان الشريان البنكرياسي الاثنا عشريّ السفليّ (الشريان المعثكليّ العفجيّ السفليّ)، و قد كانت هذه المنطقة على خلاف سابقتها جزءاً من المعي المتوسط فيما مضى. و يُشَكِّلُ الشريانان البنكرياسيّان الاثنا عشريّان العلويّ و السفليّ (من الشريان المعدي الاثنا عشريّ و الشريان المساريقي العلوي، على الترتيب) يشكِّلان عروة تفاغرية بين الجذع البطنيّ (الزلاقيّ) و الشريان المساريقي العلويّ، و لذا فهناك احتمال لوجود دوران جانبي هنا.
يتبع التصريف الوريدي للاثنا عشر الشرايين. و في النهاية تُصرِّف هذه الأوردة إلى الجهاز البابي، إما بشكل مباشر أو غير مباشر عبر الوريد الطحالي أو الوريد المساريقي العلوي.

التصريف اللمفي

تتبع الأوعية اللمفيّة الشرايين بطريقة راجعة. تنزح الأوعية اللمفيّة الأماميّة إلى العقد اللمفيّة البنكرياسيّة الاثنا عشريّة التي تقع على طول الشريانان البنكرياسيَّان الاثنا عشريَّان العلويّ و السفليّ و من ثُمَّ إلى العقد اللمفيّة البوابيّة (على طول الشريان المعدي الاثنا عشريّ). فيما تمر الأوعية اللمفيّة الخلفيّة إلى الخلف من رأس البنكرياس و تنزح اللمف إلى العقد اللمفيّة المساريقيّة العلويّة. تنتهي الأوعية اللمفيّة الصادرة من العقد اللمفيّة الاثنا عشريّة في العقد اللمفيّة البطنيّة.

نسيجيَّاً

تحت المجهر، يظهر الاثنا عشر بغشاء مخاطيّ زُغابِيّ، و هذه المخاطيّة تختلف عن البَوَّاب، و لكن المخاطيَّتان تتصلان مباشرةً. و كباقي البُنى الأخرى في السبيل الهضمي، يمتلك الاثنا عشر طبقة مخاطيّة و طبقة تحت مخاطيّة و طبقة عضليّة خارجيّة و برَّانيّة. كما يوجد غدد تُدعى غدد برونر تفرز المخاط و البيكربونات لتعديل حموض المعدة، جديرٌ بالذكر أن هذه الغدد غير موجودة في أجزاء المعي الدقيق الأخرى الصائم و اللفائفِيّ.[12] :274–275

الوظيفة

الاثنا عشر مسؤولٌ بشكل كبير عن تحطيم الطعام في الأمعاء الدقيقة، باستخدام الإنزيمات. و تمتلك زغابات الاثنا عشر مظهر يشبه الأوراق، و هي بنية من المُمكِن التَّعَرُّف عليه نسيجيَّاً. أما غدد برونر التي تفرز المخاط تتواجد في الاثنا عشر فقط. يتركَّب جدار الاثنا عشر من طبقة رقيقة من الخلايا التي تُشكِّل عضلة مخاطيّة. جديرٌ بالذكر أن الاثنا عشر في معظمه تقريباً خلف الصِّفاق.
كما يُنظِّمُ الاثنا عشر معدَّل تفريغ المعدة عبر مسارات هرمونيّة. فيفرز الكوليسيستوكينين من خلايا ظهاريَّته كاستجابة للمثيرات الحامضيّة و الدهنيّة الموجودة هناك فيفتح البوَّاب و يُطلِق الكيموس المَعِدِيّ في لمعة الاثنا عشر ليتعرَّض لمزيد من الهضم في ما تبقَّى في السبيل الهضميّ. يؤدي هذا لإطلاق الكبد و المرارة للصفراء، و البنكرياس للبيكربونات و الإنزيمات الهاضمة كالتربسين و الليباز و الأميلاز إلى لمعة الاثنا عشر كما هو مطلوب.

مخطط للاثني عشر عند البشر مع الأقسام الرئيسية.

أهمية سريرية

تقرح

تحدث تقرُّحات الاثنا عشر بشكل شائع بسبب بكتيريا الملوية البوابية. حيث تقوم هذه البكتيريا عبر عدّة آليات بأكل المخاطيّة الواقية للاثني عشر، مما يؤهِّبُها للتأذي بسبب الحموض المعديّة. أكثر موقِع شيوعاً للإصابة بالتقرُّحات هو الجزء الأول (القطعة الأولى) من الاثني عشر، حيث يلتقي الكيموس المعدي بمخاطيّة الاثنا عشر قبل امتزاجه بالمُغرزات القلويّة للاثنا عشر.[13] قد تُسبِّبُ قرحةُ الاثني عشر آلاماً تكررة في البطن و عسراً في الهضم، و يتم الاستطلاع عنها بفحص الزفير باليوريا بغية اختبار البكتيريا، و التنظير للتأكُّد من التقرُّح و أخذ خزعة. عند التأكُّد من وجود القرحة، تتم إدارة المرض عبر المضادات الحيويّة التي تهدف القضاء على البكتيريا، و باستخدام مضادات الحموضة و مثبطات مضخة البروتون للتقليل من الحموضة المعديّة.[14]

الداء البطني

حدَّدت الجمعية البريطانية لأمراض جهاز الهضم (الإنجليزيّة: The British Society of Gastroenterology، اختصاراً BCG) أن خزعة الاثني عشر مطلوبة لتشخيص الداء البطنيّ عند البالغين. تأخذ الخزعة بشكل مثالي في اللحظة التي يكون فيها المريض معتمداً على حمية غذائية تحتوي على الغلوتين.[15]

أخرى

تشمل الأمراض الأخرى التهاب الاثنا عشر، و سرطان الاثنا عشر.

صور إضافية

ملاحظات

  1. ^ كلمة عفج، هي كلمة عربية بمعنى أمعاء، وقد ورد في القاموس المحيط: عَفَجَ يَعْفِجُ عَفْجاً : سمنت أَعْفاجُه، أي أمعاؤه.
    أما اسم الاثنا عشري duodenum (/ʔdʔʔd[invalid input: 'i?']n[invalid input: '?m']/ or /ʔdʔʔdʔn[invalid input: '?m']/) من لاتينية العصور الوسطى، اختصاراً لعبارة intest?num duod?num digit?rum وتترجم حرفياً: الأمعاء التي طولها اثنا عشر إصبعاً[4]، لأن طول هذه المنطقة يساوي اثنا عشر إصبعاً. و يُعتقد أن العبارة اللاتينية intest?num duod?num digit?rum ترجمة للكلمة الإغريقية (?????????????v) التي تعني حرفيَّاً "اثنا عشر إصبعاً طولاً" أما الكلمة اللاتينية "duod?num" فأتت أيضاً من الكلمة الإغريقة دودكا "Dodeka" والتي تعني الرقم: اثنا عشر، ومن ذلك أتت الكلمة التي تستخدم في الهندسة: Dodecahedron بمعنى الشكل ذو الاثنا عشر وجهاً. وأول من أطلق اسم الاثنا عشر على هذا الجزء من الأمعاء هو هيروفيلوس [5] (335 - 280 ق، م) وهو جراح وعالم تشريح يوناني، بسبب طولها الذي يُقارب اثنا عشر إصبعاً عرضيَّاً.[5]

المصادر

  1. ^ فسيولوجيا: 6/6ch2/s6ch2_30 - أساسيات فسيولوجيا الإنسان
  2. ^ Standring S، Borley NR، المحررون (2008). Gray's anatomy : the anatomical basis of clinical practice. Brown JL, Moore LA (ط. 40th). London: Churchill Livingstone. ص. 1163, 1177, 1185–6. ISBN:978-0-8089-2371-8.
  3. ^ الطبي. نسخة محفوظة 18 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ American Heritage Dictionary, 4th edition
  5. ^ أ ب online etymology: http://www.etymonline.com/index.php?term=duodenum
  6. ^ Guillaume، Jean؛ Praxis Publishing؛ Sadasivam Kaushik؛ Pierre Bergot؛ Robert Metailler (2001). Nutrition and Feeding of Fish and Crustaceans. Springer. ص. 31. ISBN:978-1-85233-241-9. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-09.
  7. ^ Latunde-Dada GO؛ Van der Westhuizen J؛ Vulpe CD؛ وآخرون (2002). "Molecular and functional roles of duodenal cytochrome B (Dcytb) in iron metabolism". Blood Cells Mol. Dis. ج. 29 ع. 3: 356–60. DOI:10.1006/bcmd.2002.0574. PMID:12547225.
  8. ^ "Duodenal Anatomy". مؤرشف من الأصل في 2017-10-11.
  9. ^ van Gijn J؛ Gijselhart JP (2011). "Treitz and his ligament". Ned Tijdschr Geneeskd. ج. 155 ع. 8: A2879. PMID:21557825.
  10. ^ أ ب ت ث ج Drake، Richard L.؛ Vogl, Wayne؛ Tibbitts, Adam W.M. Mitchell؛ illustrations by Richard؛ Richardson, Paul (2005). Gray's anatomy for students. Philadelphia: Elsevier/Churchill Livingstone. ISBN:978-0-8089-2306-0.
  11. ^ Singh، Inderbir؛ GP Pal (2012). "13". Human Embryology (ط. 9). Delhi: Macmillan Publishers India. ص. 163. ISBN:978-93-5059-122-2.
  12. ^ Deakin، Barbara Young ...  ; drawings by Philip J.؛ وآخرون (2006). Wheater's functional histology : a text and colour atlas (ط. 5th). [Edinburgh?]: Churchill Livingstone/Elsevier. ISBN:978-0-443-06850-8. {{استشهاد بكتاب}}: Explicit use of et al. in: |الأول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  13. ^ Smith، Margaret E. The Digestive System.
  14. ^ Britton، the editors Nicki R. Colledge, Brian R. Walker, Stuart H. Ralston ; illustrated by Robert (2010). Davidson's principles and practice of medicine (ط. 21st). Edinburgh: Churchill Livingstone/Elsevier. ص. 871–874. ISBN:978-0-7020-3085-7. {{استشهاد بكتاب}}: |الأول= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  15. ^ Ludvigsson، J. F.؛ Bai، J. C.؛ Biagi، F.؛ Card، T. R.؛ Ciacci، C.؛ Ciclitira، P. J.؛ Green، P. H. R.؛ Hadjivassiliou، M.؛ Holdoway، A.؛ van Heel، D. A.؛ Kaukinen، K.؛ Leffler، D. A.؛ Leonard، J. N.؛ Lundin، K. E. A.؛ McGough، N.؛ Davidson، M.؛ Murray، J. A.؛ Swift، G. L.؛ Walker، M. M.؛ Zingone، F.؛ Sanders، D. S. (2014). "Diagnosis and management of adult coeliac disease: Guidelines from the British Society of Gastroenterology". Gut. ج. 63 ع. 8: 1210–1228. DOI:10.1136/gutjnl-2013-306578. ISSN:0017-5749. PMC:4112432. PMID:24917550.

انظر أيضاً

روابط إضافية