الاستحضار أو الاسترجاع أو الخطف خلفاً (بالإنجليزية: Flashback) انقطاع التسلسل الزمني أو المكاني للقصة أو المسرحية أو الفيلم لاستحضار مشهد أو مشاهد ماضية، تلقي الضوء على موقف من المواقف أو تعلق عليه.[1] وكانت هذه التقنية في الأصل مقصورة على السينما ومن ثم كانت دلالة التسمية فلاش باك إلا أن الكتاب وظفوها في الأدب المسرحي والشعر و الأعمال الروائية وبخاصة الرواية البوليسية التي كثيراً ما تبدأ بنهاية الأحداث ثم تسترجع وقائع الجريمة شيئا فشيئا. وقد وظف هذه التقنية الكاتب الروائي نجيب محفوظ في روايته اللص والكلاب.