تجويف خلف الصفاق

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من التجويف خلف الصفاق)
تجويف خلف الصفاق
قطاع عرضي في البطن

البطن من الخلف بعد إزالة العمود الفقري
البطن من الخلف بعد إزالة العمود الفقري
البطن من الخلف بعد إزالة العمود الفقري

تفاصيل
نوع من كيان تشريحي معين  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
معرفات
غرايز ص.1149
ترمينولوجيا أناتوميكا 10.1.01.002   تعديل قيمة خاصية (P1323) في ويكي بيانات
FMA 15080  تعديل قيمة خاصية (P1402) في ويكي بيانات
UBERON ID 0003693  تعديل قيمة خاصية (P1554) في ويكي بيانات
ن.ف.م.ط. [1]
ن.ف.م.ط. D012187  تعديل قيمة خاصية (P486) في ويكي بيانات
دورلاند/إلزيفير 12746619

التجويف خلف الصفاق (بالإنجليزية: Retroperitoneal space)‏ هو حيز تشريحي كامن أحيانًا في جوف البطن خلف الغشاء المصلي البطني، ليس له بنية تشريحية محددة. تكون الأعضاء خلف الصفاق إذا كانت مغطاة بالغشاء المصلي من الأمام فقط غير معلقة بالمسراق وواقعة بين جدار البطن وطبقة الغشاء المبطنة لجدار البطن.[1]

ينقسم خلف الصفاق إلى ثلاثة أجزاء:[2]

  • حول الكلية.
  • جانب الكلية الأمامي.
  • جانب الكلية الخلفي.

الأعضاء خلف الصفاق[عدل]

الأعضاء الأولية خلف الصفاق[عدل]

هي الأعضاء التي ظل موقعها خلف الغشاء المصلي البطني طوال عملية التخلق المضغي، وهي:

  1. الغدد الكظرية
  2. الكلى
  3. الحالبين
  1. الشريان الأورطي
  2. الوريد الأجوف السفلي

المريء: الجزء داخل التجويف البطني. المستقيم: الثُّلث الأوسط فقط، أما الثلث العلوي يقع داخل الصفاق، والثلث السفلي خارجه.

أعضاء ثانوية خلف الصفاق[عدل]

هي الأعضاء التي كانت معلقة بالمسراق أثناء التخلق المضغي ثم هاجرت فأصبحت خلف الصفاق، وهي:

تقسيمات فرعية[عدل]

الحيز المحيط بالكلية[عدل]

وهو محاط باللفافة الكلوية، ويحتوي على الآتي:

الحيز المجاور للكلية الأمامي[عدل]

وهو محاط بالطبقة الخلفية من الصفاق والجزء الأمامي من اللفافة الكلوية، ويحتوي على الآتي:

الحيز المجاور للكلية الخلفي[عدل]

محاط بالجزء الخلفي من اللفافة الكلوية وعضلات الجدار البطني الخلفية، ويحتوي على الشحم فقط.

الأهمية الإكلينيكية[عدل]

روابط خارجية[عدل]

Radioanatomy of the retroperitoneal space

المراجع[عدل]

  1. ^ Gray's Anatomy for Students, 2nd Ed. 2010. Pg. 251
  2. ^ Ryan، Stephanie؛ McNicholas, Michelle؛ Eustace, Stephen (2004). Anatomy for Diagnostic Imaging. Sydney: Saunders. ص. 191. ISBN:978-0-7020-2620-1.
  3. ^ Kyung Won Chung (2005). Gross Anatomy (Board Review). Hagerstown, MD: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 256. ISBN:0-7817-5309-0.
  4. ^ K. L. Moore؛ A. F. Dalley؛ A. M. R. Agur (2005). Clinically Oriented Anatomy. Hagerstown, MD: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 1209. ISBN:0-7817-3639-0. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16.