الذلفاء جارية ابن طرخان

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.
يرجى إضافة قالب معلومات متعلّقة بموضوع المقالة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الذَّلفاء جارية ابن طرخان مغنية شاعرة، اشتراها سليمان بن عبد الملك بعد أن صارت إليه الخلافة. فدخل العباس بن الأحنف على الذلفاء فقال: أجيزي هذا البيت. أهدى له أحبابه أُترجَّة فبكى وأشفق من عيافة زاجر فقالت ارتجالاً: «خاف التلوُّنَ إذ أتته لأنها لونان باطنها خلاف الظاهر»

فقال العباس بن الأحنف: لئن ظهر هذا البيت لا دخلت لكم منزلاً أبداً ضمته إلى بيته. وقالت:

ألا رب صوت رائع من مشوّه قبيح المحيا واضع الأب والجد
يروعك منه صوته ولعله إلى أمة يعزى معاً وإلى عبد

المراجع[عدل]