الصلوات على النبي محمد
![]() |


الصلوات (وبالأردية: الدرود) هي عبارة إسلامية عربية تتضمن تبجيلًا للنبي محمد. هذه العبارة عادة ما يُعبر عنها المسلمون كجزء من الصلوات الخمس اليومية (عادة أثناء التشهد) وأيضًا عندما يُذكر اسم النبي محمد.[1][2][3] الصلوات هي صيغة جمع لصلاة التي أصلخا من الجذر الثلاثي لكلمة ص-ل-و.[4][5] ويرى بعض علماء اللغة العربية أن معنى كلمة الصلوات يختلف باختلاف من يستخدم الكلمة ومن تُستخدم له.[6]
اللاحقة «صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ وَ آلِه» هو مصطلح عربي مهيب يستخدم في النصوص الإسلامية، وموجود بكثرة بالعربية والفارسية احترامًا للنبي محمد عند ذكر اسمه. وبطبيعة الحال.[7] تُستخدم هذه العبارة غالبًا بعد اسم النبي محمد. وقد تأتي هذه العبارة العربية أيضًا بعد أسماء الأشخاص المميزين والمقدسين. كل هذه العبارات تعني "طلب النعمة الإلهية لشخص مميز ومقدس".[8][9] ومن ناحية أخرى، في المصادر الإسلامية، يمكن أيضًا رؤية الصلوات بأشكال أخرى، بما في ذلك «صَلَی اللهُ عَلَیه وآلِه وسَلَّم» و«صَلَی اللهُ عَلَیه وسَلَّم» و«صَلَی اللهُ عَلَیه وآلِه» و«صَلَی اللهُ عَلَیه» و«صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ» و«صَلَواتُ اللهِ وَ سَلامِه عَلَیه».[10] وبحسب بعض الباحثين، فإن الصلوات وردت في أكثر من 210 عبارة عربية مختلفة في المصادر الإسلامية.[11]
إن الصلوات «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّد» هي دعوة إسلامية.[12] أشهر شكل من أشكال الصلوات وأكثرها تكرارًا على مر التاريخ الإسلامي وفقًا للمصادر، هي: «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّد».[13] في الدوائر الإسلامية، عندما يذكر اسم النبي محمد، من المعتاد أن تُقال.[14][15] كما تُقرأ أحيانًا في العبادة بسبب فضلها وأجرها، وفي بعض الأحيان يعهد الناس حتى بقراءة عدد محدد منه (على سبيل المثال 100، 200، أو 1000) من أجل الحصول على حاجاتهم الصادقة ،[16] بحيث من خلال هذا، قد يتلقىون نعمة الله ويمكن حل مشاكلهم.[17][18][19][20]
الدلالة
[عدل]في الإسلام، عندما يقرأ المسلم الصلوات، فهذا يعني أنهم يرسلونها إلى النبي ويظهرون لله احترامهم لنبيه محمد[1][21]
ورُوي عن النبي محمد أنه قال: «البخيل من ذكرت عنده ثم لم يصل علي»[22][23]
ونقل ابن عساكر عن الحسن بن علي أن النبي محمد قال: «أكثروا الصلاة علي ، فإن صلاتكم علي مغفرة لذنوبكم ، واطلبوا لي الدرجة الوسيلة ، فإن وسيلتي عند ربي شفاعة لكم».[6]
ورُوي عن جعفر الصادق، أن النبي محمد قال: «ما من دعاء إلا بينه وبين السماء حجاب حتى يصلي على النبي وعلى آل محمد فإذا فعل ذلك انخرق ذلك الحجاب ودخل الدعاء فإذا لم يفعل ذلك رجع الدعاء».[24][25]
مفهوم "الآل" في الصلوات
[عدل]سأل الصحابة النبي محمد: «فكيف نصلي عليك؟» فقال: قولوا: «اللهم صل على محمد وعلى آل محمد».[26]
كان النبي محمد يعتقد أن صلوات الله وسلامه والملائكة المتضمنة في الصلوات تشمل أهل بيته، ففي أكثر من نوع من الصلوات يرد اسم النبي نفسه وإحدى عبارات "أهل بيته" أو "آله" أو "ذريته."وهم يُذكرون لما ينالونه من الرحمة والبركات من الله.[27][28]
كيفية تلاوة الصلوات
[عدل]

جزء من سلسلة مقالات حول |
الرسول محمد |
---|
![]() |
بوابة محمد |
وقد ورد في العديد من كتب الأحاديث الإسلامية في كيفية تحية النبي محمد. وفي كتاب "صحيح البخاري" لمحمد البخاري: عن أبي سعيد الخدري، قال: «قلنا: يا رسول الله، السلام عليك قد عرفناه، فكيف الصلاة عليك؟» قال:
![]() |
«قُولُوا الّلهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد عَبْدِکَ وَ رَسُولِکَ کَما صَلَّیْتَ على اِبْراهیمَ وآلِ اِبْراهیمَ وَ بارِکْ عَلى مُحَمَّد وَ عَلى آلِ مُحَمَّد کما بارَکْتَ على اِبْراهیمَ»[29] | ![]() |
وفي نفس الكتاب وفي نفس الصفحة رُوي هذا الحديث بتفصيل أكثر عن كعب بن عجرة (أحد صحابة النبي المشهورين)[30] أن رجلًا قال للنبي محمد: «يا رسول الله، أما السلام عليك فقد علمناه فكيف الصلاة عليك؟» قال:[31]
لاحظ أن البخاري يذكر هذه الأحاديث تحت الآية 56 من سورة الأحزاب: (إنَّ اللهَ وَ مَلائِکَتَهُ یُصَلُّونَ عَلَى النَّبِىِّ یا أیُّهَا الَّذینَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَیْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلیمًا).[32]
ونقل الحديث العلامة الشيخ سعيد بن مسعود الشافعي في (المنتقى في سيرة المصطفى) ص190. قال: في رواية عقبة بن عمرو: «اللهم صل على محمد النبي الأمي وعلى آل محمد».
وفي كتاب "صحيح مسلم" لمسلم بن الحجاج، وهو ثاني أشهر كتب الحديث عند أهل السنة، روى عن أبي مسعود الأنصاري:[33] «أتانا رسولُ اللهِ، ونحن في مجلسِ سعدِ بنِ عُبادةَ فقال بشيرُ بنُ سعدٍ: أمَرنا اللهُ يا رسولَ اللهِ أنْ نُصلِّيَ عليك فكيف نُصلِّي عليك؟» قال: «فسكَت رسولُ اللهِ حتَّى تمنَّيْنا أنَّه لم يسأَلْه» ثمَّ قال:[34][35]
ولذلك يجب على جميع المسلمين، بغض النظر عن مذاهبهم، أن يسلموا على النبي بصيغة «السَّلامَ عَلَیْکَ أیُّهَا النَّبىُّ وَ رحْمَة الله» أثناء التشهد في الصلاة، كما كان النبي يقول.[36]
وفي أحد كتب التفسير السنية المسمى بـ "الدر المنثور" لجلال الدين السيوطي، وهو أشهر كتب تفسير الروايات عند أهل السنة، ينقل المؤلف نفس رواية "أبي سعيد الخدري" من "صحيح البخاري"، و"أحمد بن شعيب النسائي"، و"ابن ماجه"، و"ابن مردويه" عن النبي محمد. وفي نفس الكتاب رُويَ كلام "أبي مسعود الأنصاري"[33] من محمد الترمذي، و" أحمد بن شعيب النسائي"، و"ابن مردويه". "ومرة أخرى، في نفس الكتاب، يُروى نفس المحتوى، مع اختلافات طفيفة، عن "مالك بن أنس"، و"صحيح البخاري"، و"أبو داود السجستاني"، و"أحمد بن شعيب النسائي"، و"ابن ماجه"، و"ابن مردويه"، وعدة آخرين، عن "أبي أحمد الساعدي".[37]
وقد روى "أحمد بن حسين بن علي البيهقي النيسابوري" المعروف بـ " البيهقي " في كتابه المشهور " السنن الكبرى " روايات عديدة في هذا الباب، بعضها يوضح واجبات المسلم في الصلاة وفي التشهد. مثل ذلك في الحديث: أقبل رجل حتى جلس بين يدي رسول الله ونحن عنده ، فقال: «يا رسول الله ، السلام عليك؛ فقد عرفناه، فكيف نصلي عليك إذا نحن في صلاتنا صلى الله عليك؟» قال :«فسكت رسول الله حتى أحببنا أن الرجل لم يسأله»، فقال:[38]
جاء في الآية 56 من سورة الأحزاب: «اِنَّ اللهَ وَ مَلائِکَتَهُ یُصَلُّونَ عَلَى النَّبِىِّ یا اَیُّهَا الَّذینَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَیْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلیما»[39][40] وقد وردت روايات ومناقشات عديدة في العالم الإسلامي حول سبب الصلاة على النبي. السبب الأول للصلاة على محمد هو أن لا ننسى النبي ومكانته بين الناس. وبهذه الطريقة فإن الصلاة على النبي تساعد إلى حد ما في الحفاظ على الإسلام.[41] وقد ورد في بعض الكتب المخصصة لتعليمات العبادة الإسلامية أن الصلاة على النبي محمد تجعل المصلي حسن الخلق وحسن الظن، وتغفر ذنوب المصلي.[42] وقد ورد في الزيارة الجامعة الكبيرة الشيعية:[43]
وقد قال عنه البيهقي عن محمد بن إدريس الشافعي أنه حَسَن.[44]
وقد أورد البيهقي أحاديث أخرى كثيرة في كيفية الصلوات على النبي في الصلاة وخارجها، منها على وجه الخصوص حديث "كعب بن عجرة" عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يقول:[45]
وفي روايات أخرى لذكر الصلوات بصيغة «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّد» ورد أنها عامل في مغفرة الذنوب.[46] إن الصلوات على النبي هي من باب الشكر والتقدير للجهود التي بذلها النبي محمد في هداية الناس.[47][48]
ومن جملة هذه الأحاديث يتضح أن النبي نفسه كان يدعو بهذه الأدعية في صلواته.
ذكر البيهقي في بعض الروايات التي تتحدث عن الصلوات الخمس أن هذه الروايات مرتبطة أيضًا بالصلاة على النبي في الصلوات؛ لأن جملة (السلام عليك) تشير إلى السلام في التشهد وهي من أجزاء الصلاة وفي "السلام" ('الجزء الأخير من الصلاة'): يُقال: السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، وهذا يُشير إلى قراءة الصلوات أثناء التشهد.[49]
مع أن هناك خلافًا طفيفًا بين المذاهب الفقهية السنية الأربعة الكبرى داخل الإسلام السني في هذه المسألة؛ ففي المذهب الشافعي والمذهب الحنبلي قالوا: تجب الصلوات على النبي محمد في التشهد الثاني في الصلاة، بينما يعتبرها المذهب المالكي والمذهب الحنفي تقليدًا أو ما يسمى بالسنة.[50]
وهذا على الرغم من أن الصلوات في الصلاة واجبة على جميع المسلمين في أكثر الروايات، ومنها الروايات السابقة.[51]
عبارات الصلوات المُوصى بها
[عدل]ومن الصلوات التي أوصى بها النبي محمد:
وقد رٌوي أن النبي محمد قال: «لا تصلوا علي الصلاة البتراء». فقالوا : «وما الصلاة البتراء؟» قال: «تقولون: اللهم صل على محمد وتمسكون بل قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد». ثم نقل الإمام الشافعي قوله:
.[52]
عبارات الصلوات
[عدل]يمكن استخدام عدة عبارات مختلفة من الصلوات. والعبارات الأكثر شيوعًا هي:
العبارة |
---|
ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ |
ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ آلِ مُحَمَّدٍ |
ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ آلِ مُحَمَّدٍ |
ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ آلِ مُحَمَّدٍ |
ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ آلِ مُحَمَّدٍ أَجْمَعِينَ وَعَلىٰ جَمِيعِ ٱلْمَلَائِكَةِ وَجَمِيعِ ٱلْأَنْبِيَاءِ وَٱلْمُرْسَلِينَ وَٱلشُّهَدَاءِ وَٱلصِّدِّيقِينَ وَجَمِيعِ عِبَادِ ٱللَّٰهِ ٱلصَّالِحِينَ |
ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ لِوَلِيِّكَ ٱلْفَرَجَ وَٱلْعَافِيَةَ وَٱلنَّصْرَ |
ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ |
ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَٱلْعَنْ أَعْدَاءَهُمْ |
وبحسب بعض الباحثين، فإن الصلوات وردت في أكثر من 210 عبارات عربية مختلفة في المصادر الإسلامية. ومن الصلوات المشهورة المذكورة في الروايات والأحاديث:[11][53]
المصدر | العبارة |
[النسائي / ١٢٩٢ صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ |
[عباس القمي/ ١٣٤٤، سفينة البحار] | الّلهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجّل فَرَجَهم |
[النسائي / ١٢٨٩ صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَعَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ٱللَّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَعَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[الموطأ/459، صحيح]، [ابن حبان/1958، صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَ بَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ فِي ٱلْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[النسائي / ١٢٩١ صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[البخاري/4519]، [ابن ماجه/904، صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ٱللَّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[مسلم/ 405]، [الموطأ/459، صحيح]، [النسائي/ 1285، صحيح]، [ابن حبان/1965، صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ فِي ٱلْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[مسلم / 406] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّك حَمِيدٌ مَجِيدٌ وَبِارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[ابن حبان/1964، صحيح]، [البخاري/5996]، [مسلم/406]، [النسائي/1257، صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّك حَمِيدٌ مَجِيدٌ ٱللَّٰهُمَّ بِارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[النسائي/ ١٢٨٨، صحيح]، [النسائي/ ١٢٩٠، صحيح]، [ابن حبان/ ١٩٥٧، صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[البخاري / 3190] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَعَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ٱللَّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَعَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[ابن حبان/ 1959، إسناد صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ ٱلنَّبِيِّ ٱلأُمِّيِّ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَعَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ ٱلنَّبِيِّ ٱلأُمِّيِّ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَعَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[ابن ماجه / 903 صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ |
[البخاري / ٥٩٩٧] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ |
[النسائي / ١٢٩٣ صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ |
[البخاري / 4520] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ |
[البخاري / 4520] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ آل إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ |
[البخاري / 4520] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ آل إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ |
[البخاري / 3189] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[ابن ماجه / 905 صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ فِي ٱلْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[النسائي/ ١٢٩٤، صحيح]، [البخاري/٥٩٩٩]، [الموطأ/٤٥٨، صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[مسلم / 407] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ أَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ أَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ |
[النسائي/ ١٢٨٦، إسناد صحيح] | ٱللَّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ ٱللَّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ |
الأجر المُفترض
[عدل]ويقال إن من صلى على النبي محمد وآله عشرًا صلّت ملائكة الله عليه ألفًا، ومن صلى على النبي محمد وآله ألفًا لم تضره نار جهنم.[54][55]
ويقال إن الصلوات على النبي محمد وآله تفتح له باب الشفاعة يوم القيامة،[56] وتكفير الذنوب،[55] وهي أثقل الأعمال في الميزان.[57] ويقال إن الصلوات على النبي محمد وآله تُعطي محبة الله ورسوله،[58] وتُزك الأعمال،[59] وتكون بمثابة نور في القبر، وجسر الصراط، والجنة.[60]
يُقال إن الصلوات هي واحدة من أفضل الأعمال يوم الجمعة،[59] ويقال إنها تفتح القلب.[61]
اليونيكود
[عدل]يونيكود | ||
---|---|---|
ترميز utf-8 | لافتة | المقابل العربي |
& #65018;
|
صلى الله عليه وسلم | صَلَّىٰ ٱللَّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ |
مراجع
[عدل]- ^ ا ب Zubair، Khwaja Mohammed (31 مايو 2017). "Salutations on our dear Prophet". Khaleej Times. مؤرشف من الأصل في 2024-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-17.
- ^ "Muhammad, Shuaib." Knowing the Certainty.e-book, 2010
- ^ "Sholawat Ibrahimiyah Arab dan Terjemahan, Bacaan Sholawat Nabi Paling Utama". Surya.co.id (بid-ID). Archived from the original on 2025-01-23. Retrieved 2023-06-20.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Abbas Jaffer, Masuma Jaffer." T Quranic Science. ICAN Press, 2009
- ^ "Verse (2:157) - English Translation". Quranic Arabic Corpus. مؤرشف من الأصل في 2025-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-02.
- ^ ا ب Muḥammad Muṣṭafá، Badawī (1975). A critical introduction to modern Arabic poetry. Cambridge University Press.
- ^ "اهمیت فوق العاده صلوات بر پیامبر صلّی اللّه علیه وآله" [The extraordinary importance of sending blessings upon the Prophet (peace and blessings of Allah be upon him and his family)] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2024-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "قرآن کریم وبشارتهای پیامبران" [The Holy Quran and the Good News of the Prophets] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "اسامی تمام پیامبران از آدم تا خاتم" [The names of all the prophets from Adam to the last prophet.] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "سلام وصلوات؛ خدا وملائکه ومومنان؛ بر پیامبر اکرم صلی ا...علیه وآله" [Peace and blessings of God, the angels, and the believers be upon the Holy Prophet, peace and blessings be upon him and his family.] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ ا ب صمدانیان، محسن؛ صبوری، امید. "صلوات وپیامبر(ص) در صحیفه سجادیه" [Blessings and the Prophet (PBUH) in Sahifa al-Sajjadiyyah]. مجله قرآنی کوثر (بالفارسية): 76, 77. مؤرشف من الأصل في 2025-01-23.
شماره ۲۳، زمستان ۱۳۸۵ش وبهار ۱۳۸۶ش.
- ^ "الّلهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ" [خدایا بر محمد وآل محمّد درود فرست وفرج ایشان را نزدیک بفرما] (بالفارسية). 26 يوليو 2021. مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ فیاض، محمدصادق. "فقه فریقین وجایگاه اهلبیت(ع) در صلوات". در پژوهشنامه فقهی (بالفارسية) ع. 5: 168–169.
شمارۀ ۵، پاییز ۱۳۹۰ش.
- ^ "حقیقت «صلوات» و«صلواتیه»" [The truth about "Salawat" and "Salawatiyyah"] (بالفارسية). 15 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "استفاده از حروف (ص) و(ع) برای پیامبر واهل بیت از نگاه فقیهی که سرش را بریدند" [The use of the letters (PBUH) and (AS) for the Prophet and the Ahlul Bayt from the perspective of the jurist who was beheaded] (بالفارسية). 21 أغسطس 2013. مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "صلوات با فواید شگفت انگیز برای حاجت وزندگی" [Salawat with amazing benefits for needs and life] (بالفارسية). اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ قضاوی، عفت. ختم صلوات در کتاب «کِلْک وکتاب» (بالفارسية). ص. 371.
تألیف رسول جعفریان، بیجا، بینا، ۱۳۹۳ش.
- ^ "همه چیز درباره آثار وبرکات صلوات" [Everything about the effects and blessings of Salawat] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "آثار وثواب صلوات فرستادن در دنیا وآخرت" [The effects and rewards of saying Salawat in this world and the hereafter] (بالفارسية). 31 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-07-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "فوائد صلوات" [Benefits of Salawat] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "Seyed Mahmoud Madani" Special Salawaat of the month of Sha'aban. Ansariyan,2014
- ^ "Muhammad Imran" Path of paradise. Islamic Book Centre,1900
- ^ "Jami' at-Tirmidhi 3546 - Chapters on Supplication - Sunnah.com - Sayings and Teachings of Prophet Muhammad (صلى الله عليه وسلم)". Sunnah.com. مؤرشف من الأصل في 2023-08-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-22.
- ^ Muḥammad، Rayshahri (2008). Scale of wisdom. British Library.
- ^ "Muhammad Ameen" Al-Burhan (The conclusive proof). Maktaba Subah-e-Noor, 1995
- ^ "بر پیامبر (ص) صلوات ناقص نفرستید" [Do not send incomplete blessings upon the Prophet (PBUH).] (بالفارسية). 7 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2024-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "علت فرستادن صلوات بر آل محمد بنابر منابع اهل سنّت" [The reason for sending blessings upon the family of Muhammad according to Sunni sources] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "اضافه کردن «و آل محمد (ص)» در صلوات!" [Adding "and the family of Muhammad (PBUH)" in the Salawat!] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^
البخاری الجعفی، محمد بن إسماعیل أبو عبدالله (1987). صحیح البخاری [The Correction of al-Bukhari] (بالفارسية). بیروت: دار ابن کثیر، الیمامه. ج. 4. ص. 1802.
تحقیق: مصطفى دیب البغا، ۱۴۰۷ ق. ۱۹۸۷م، چاپ سوم، ج ۴، ص ۱۸۰۲، ح ۴۵۱۹.
- ^ "معرفی کعب بن عجره انصاری" [Introducing Kaab ibn Ujrah Ansari] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "چگونگى درود فرستادن بر پيامبر وآل او" [How to send blessings upon the Prophet and his family] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "آیه صلوات ودرود" [Verse of blessings and peace] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ ا ب "ابو مسعود "عقبه بن عمرو انصارى"" [Abu Massoud "Aqba ibn Amru Ansari"] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ صحیح مسلم، مسلم بن الحجاج أبو الحسین القشیری النیسابوری. الجامع الصحیح المسمى. بیروت: دار إحیاء التراث العربی. ج. 1. ص. 305.
تحقیق: محمد فؤاد عبد الباقی، بی تا، ج ۱، ص ۳۰۵، ح ۶۵.
- ^ "ای پیامبر، به ما بیاموز چگونه بر تو سلام ودرود بفرستیم؟" [O Prophet, teach us how to send greetings and peace upon you?] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "تشهد وسلام پیامبر (ص) در نماز" [The Tashahhud and the greeting of the Prophet (PBUH) in prayer] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2021-08-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ سیوطى، جلال الدین. الدر المنثور في تفسیر المأثور [The scattered pearl in the interpretation of the transmitted] (بالفارسية). قم: کتابخانه آیه الله مرعشى نجفى. ج. 5. ص. 217.
۱۴۰۴ ق، ج ۵، ص ۲۱۷، (قوله تعالى إن الله وملائکته الآیه).
- ^ "صلوات بدون گفتن آل محمد" [Salawat without saying Ale-Muhammad] (بالفارسية). 13 مايو 2015. مؤرشف من الأصل في 2022-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "متن قرآن، سوره ۳۳ الأحزاب، آیه ۵۶ - آیه ۶۵" [Text of the Quran, Surah 33 Al-Ahzab, Verse 56 - Verse 65] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ مکارم شیرازی، ناصر (4 أبريل 2012). پیامِ قرآن (تفسیر موضوعی جلد اول تا پنجم) [The Message of the Quran (Thematic Commentary Volumes One to Five)] (بالفارسية). دارالکتب الاسلامیه. ص. 18.
۱۳۸۶ش.
- ^ "چرا بر پیامبر اکرم صلوات می فرستیم؟" [Why do we send blessings upon the Prophet Muhammad?] (بالفارسية). 7 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "جامعیت صلوات" [Comprehensiveness of Salawat] (بالفارسية). 11 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2025-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "آیا می توانید این فراز از زیارت جامعه: "جَعَلَ صَلواتَنَا عَلَیْکُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلایَتِکُمْ ..." را که در باره ولایت است، شرح دهید؟" [Can you explain this passage from the Ziyarat al-Jami'ah: "May our prayers be upon you and what we have reserved for you from your guardianship..." which is about guardianship?] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "صلوات رمز محبت ووفادارى به پیامبر اکرم وخاندانش" [Salawat is the secret of love and loyalty to the Prophet Muhammad and his family.] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "چگونگى درود فرستادن بر پيامبر" [How to send blessings upon the Prophet] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "إِنَّ اللّهَ وَ مَلائِکَتَهُ یُصَلُّونَ عَلَى النَّبِیِّ یا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَیْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلِیماً" [Indeed, Allah and His angels send blessings on the Prophet. O you who have believed, send blessings on him and salute him with a worthy salutation.] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "روشها ومدلهای احسان ونیکوکاری در قرآن وروایات" [Methods and models of kindness and charity in the Quran and hadiths] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "فلسفه دعای صلوات چيست؟ وچرا ما از خداوند ميخواهيم تا بر پيامبر اعظم (ص) درود فرستند؟" [What is the philosophy of the prayer of Salawat? And why do we ask God to send blessings upon the Holy Prophet (PBUH)?] (بالفارسية). 30 أغسطس 2010. مؤرشف من الأصل في 2025-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ البیهقی، أبو بکر أحمد بن الحسین بن علی. السنن الکبرى وفی ذیله الجوهر النقی [The Great Sunnahs and its appendix, The Pure Pearl] (بالفارسية). حیدر آباد، هند: مجلس دائره المعارف النظامیه الکائنه. ج. 2. ص. 146.
۱۳۴۴ ق، چاپ اول، ج ۲، ص ۱۴۶.
- ^ جزیرى، عبد الرحمن؛ غروى، سید محمد؛ مازح، یاسر. الفقه على المذاهب الأربعه ومذهب أهل البیت وفقاً لمذهب أهل البیت (علیهم السلام) [Jurisprudence according to the four schools of thought and the school of thought of the Ahl al-Bayt (peace be upon them)] (بالفارسية). بیروت، لبنان: دار الثقلین. ج. 1. ص. 318.
۱۴۱۹ق، چاپ اول، ج ۱، ص ۳۱۸، (نیه الإمام ونیه المأموم).
- ^ "اهمیت صلوات در نماز" [The importance of Salawat in prayer?] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2024-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ "Abd al-Husayn Sharaf al-Din" The right path. The University of Michigan.
- ^ "انواع صلوات بر پیامبر حضرت محمد (ص)" [Types of blessings upon the Prophet Muhammad (PBUH)] (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2025-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-09.
- ^ Muhammad Rayshahri. Scale of wisdom. ICAS press.
- ^ ا ب Muhammad Baqir Ibn Muhammad Taqqi Majilisi (2003). Hayat Al-Qulub. Ansariyan publication.
- ^ Prof Ramazan AYNALLI (2015). My Beloved prophet.
- ^ Sayyid Hussein Alamdar (2014). Self Building. Amazon.
- ^ The University of Michigan (2009). Mahjubah-vol.24. Amazon.
- ^ ا ب Muhammad Ibn Abd al Rahman (2008). Salat & Salam. White Thread press.
- ^ Alamah Muhammad Baqir Al-Majilisi (2014). Ain-Al-Hayat;The Essence of life. Createspace Independence.
- ^ Shaykh Muhammad Hisham Kabbani (2012). Salawat of tremendous blessings. Islamic Supreme Council of America.