بوابة:الإمبراطورية الرومانية المقدسة
![]() مرحبًا بِكم في بوَّابة الإمبراطورية الرومانية المقدسة يوجد حالياً 1٬750 مقالة متعلقة ببوابة الإمبراطورية الرومانية المقدسة
![]() ![]() شخصية مختارةفريدرش الثاني (Friedrich II؛ 24 يناير 1712 - 17 أغسطس 1786) ملك بروسيا (1740-1786) من سلالة آل هوهنتسولرن، وفضلا عن ذلك هو ناخب براندنبورغ، اشتهر بدهاءه في الحملات العسكرية وفي تظيم الجيوش البروسية. صار يعرف بفريدرش العظيم (Friedrich der Große) وكان يـُـلقب فريتس العجوز (Der Alte Fritz).
في مقبتل حياته اهتم بالموسيقى والفلسفة أكثر من الفنون الحربية، قام فريدرش بمحاولة فاشلة للفرار من والده الاستبدادي فريدرش فيلهلم الأول رفقة صديق طفولته هانس هرمان فون كاته الذي أُجبر على مشاهدة إعدامه بعد القبض عليهما، والدته هي صوفي دوروتيا هانوفر أبنة جورج الأول ملك بريطانيا. عند ارتقاءه العرش البروسي، هاجم النمسا مطالباً بسليزيا ا أثناء الحروب السليزية، فحاز سـُـمعة عسكرية لنفسه ولبروسيا. تمكن فريدرش فعلياً قـُبيل وفاته من أن يجعل معظم أراضي مملكته متصلة باكتسابه أراضي بولندية في تقاسم بولند الأول. كان فريدرش من دعاة الحكم المطلق المستنير. راسل فولتير لسنوات، والذي جمعته بالملك صداقة حميمة وإن اضطربت. قام بتحديث البيروقراطية البروسية والخدمة المدنية وعزز التسامح الديني في أرجاء مملكته. رعى فريدرش الفنون والفلاسفة، وألف موسيقى آلة الفلوت. دُفن فريدرش في مقره المفضل، قصر سانسوسي في بوتسدام. ولموته دون ذرية، خلفه فريدرش فيلهلم الثاني ابن شقيقه الأمير أوغست فيلهلم.![]() ![]() مدينة مختارةآخن (بالألمانية: Aachen) هي مدينة تقع في أقصى غرب ولاية شمال الراين - وستفاليا في غرب ألمانيا حالياً تبعد 60 كم إلى الجنوب الغربي من مدينة كولونيا. يبلغ عدد سكانها حوالي 254.000 نسمة (2015).تقع على الحدود الألمانية مع كلٍ من هولندا و بلجيكا و هي قد عُدت أكبر مدينة واقعة على الحدود الغربية القصوى في ألمانيا بعد تخطي عدد سكانها حاجز الـ 100.000 نسمة عام 1890.
كانت مدينة في عصور وسطى عاصمة لإمبراطورية الكارولنجية ثم مملكة الفرنجة الوسطى، اكتسبت المدينة شهرتها تاريخياً لأنها مكان تتويج ملك الرومان على عرش شارلمان الموجودة في كاتدرائية آخن. كانت مدينة آخن في القرون الوسطى تتبع مباشرة إمبراطور الإمبراطورية الرومانية المقدسة مما منحها مزايا تجارية وسياسية لم تتمتع بها إلا قلة من المدن الأوربية الأخرى آنذاك. وكانت مقرا لانعقاد المجالس التشريعية الإمبراطورية والمجالس الكنسية المهمة ومن بينها مجلس عام 836 الذي وضع النظام الكنسي، ومجلس عام 1166 وهو المجلس المنشق الذي دعا إليه باسكال الثالث المناهض للبابا وقد تم فيه تمجيد شارلمان. ووقّعت في هذه المدينة معاهدة عام 1668 التي أنهت حرب الوراثة الإسبانية ومعاهدة سنة 1748 التي أنهت حرب الوراثة النمساوية.![]() ![]() الحروب والمعاركحرب العثمانية النمساوية بين 1663-1664 بحيث جرت بين الدولة العثمانية وملكية هابسبورغ النمساوية، سببها أن النمسا إستغلت إنشغال الدولة العثمانية بالحرب مع البندقية وحرضت جورج الثاني أمير ترانسلفانيا على التمرد على العثمانيين ومهاجمة أراضيهم في المجر عام 1658، وبنى عليها قلعة نوهزل بمساعدة النمساويين، رغم مخالفة ذلك لبنود الصلح مع العثمانيين.
رتب كوبريللي شؤون الجيش العثماني الذي كان يحارب البنادقة في كريت وأمن طرق الإمداد له، وحين ضاق ذرعاً بمضايقات جورج الثاني، عاد لأدرنة وإنطلق منها بجيش هائل يقدر تعداده بما يتراوح بين 120-150 ألف جندي، بعد أن أعلنت الدولة العثمانية الحرب على الإمبراطورية النمساوية في الثالث من رمضان لعام 1073هجرية الموافق 1663 ميلادية، وهاجم قلعة نوفي زرين(سلوفاكيا حالياً)، وفشل في في فتحها 6 مرات بسبب تراجع الجيش العثماني تقنياً، لكنه إنتصر في معركة كوبلكت على النمساويين الذين حاولوا إنقاذ المدينة، مما أثار رعب الصليبيين في نوفي زرين وسلموا القلعة، ثم فتح كوبريلي إقليمي مورافيا وسيليزيا وصولاً لقلعة نوهزل التي كانت أحصن قلعة في أوروبا، وفتحها بعد تضحيات كبيرة وحصار دام 32 يوماً قصفت فيه المدينة بالمدفعية العثمانية، وسمح كوبريللي لحاميتها بالمغادرة من دون أسلحة. وهكذا صارت الطريق مفتوحة أمام كوبريلي لعبور نهر رابا وفتح العاصمة النمساوية فيينا، وكانت النمسا قد وصلت إلى أسوء درك بسبب أنها دخلت الحرب منهكة أصلاً، فقام الإمبراطور ليوبولد الأول بمناشدة البابا لكسب الدعم العسكري من فرنسا العدوة التاريخية للنمسا، من أجل منع العثمانيين من فتح فيينا، وناشد الأمراء الألمان لتقديم العون له، رغم كل ما فعله النمساويون والألمان ببعض خلال حرب الثلاثين عام، حيث أن الألمان كانوا بروتستانت، بينما كان النمساويون كاثوليك متعصبين للكنيسة، فقام لويس الرابع عشر ملك فرنسا بإرسال 3500 جندي لمساندة النمساويين، وقدم الألمان فوجين من الجند، إضافة لقوات كرواتية وتشيكية وسلوفينية، وقام القائد النمساوي رايموندو مونتيكيكولي بمباغتتة العثمانيين في الأول من أغسطس آب لعام 1664 أثناء عبورهم نهر رابا قرب قرية سانت غوتهارت (110 كيلومترات شرق فيينا) وهاجمهم وهم غير مستعدين فألحق بهم خسائر كبيرة وهربوا بشكل فوضوي إلى غابة مجاورة لإعادة ترتيب صفوفهم، فهاجمهم بشكل خاطف أخرج الجنود العثمانيين عن سيطرة قائدهم، ووصلت الخسائر في صفوفهم إلى 22 ألف قتيل، بينما خسر الأوروبيون 5 آلاف قتيل. رغم إنتصار النمساويين، إلا أنهم إضطروا لتقديم تنازلات كبيرة للعثمانيين لقاء قبولهم السلام، نظراً لأن إمكانياتهم لا تسمح بإستمرارها، ولأن ملك فرنسا لويس الرابع عشر الذي كان داعماً لهم يستعد لغزو النمسا، وعليهم التجهيز لقتاله، وبذلك بدأت مفاوضات السلام بين الطرفين والتي أسفرت عن معاهدة فسفار التي نتج عنها سلام بين الدولتين استمر 20 عاماً.![]() ![]() الأباطرةفريدرش الأول بربروسا (1122 - 10 يونيو 1190)؛ تم انتخابه ملكا لألمانيا بـ فرانكفورت في 4 مارس عام 1152 وتوج في آخن في التاسع من مارس، وتوج ملكا على إيطاليا في بافيا عام 1154، وأخيرا توجه البابا أدريان الرابع إمبراطورا للرومانية المقدسة في الثامن عشر من يونيو عام 1155. وقد توج ملكا على بورغونيا في أرلس في الثلاثين من يونيو عام 1178.
استمرت فترة حكمه مدة 38 سنة من 1152م إلى 1190م ففي هذه فترة كانت الملكية الألمانية بالغة الضعف حيث إن الحرب الأهلية كانت ما زالت مستعرة بالرغم من الاتفاق على التسوية الذي تم من خلال اتفاقية فرمز عام 1122 مع هنري الرابع, والخلافات بين دوقات غويلفيين والغيبلينيون الألمانيين المنتمين لـ هوهنشتاوفن، وحيث إن فريدريش الأول ينتمي إلى الغبيليين إلا انه في نفس الوقت ينتمي إلى الغويلفيين بسبب انتماء أمه جوديث أخت هاينريش المتكبر دوق سكسونيا وبافاريا. كذلك كونه ابن أخ كونراد الثالث الذي رشحه ليخلفه على العرش، لذلك انعقدت عليه الآمال في التوفيق بين الأسرتين ولكي يضع نهاية للحرب الأهلية. لاحقاً سار على رأس الحملة الصليبية الثالثة عام 1189، لكنه مات غرقا في أحد أنهار قيليقية. فدفن في كنيسة القديس بطرس في انطاكية سنة 1190.![]() ![]() دول الإمبراطوريةمرغريفية براندنبورغ (بالألمانية: Markgrafschaft Brandenburg) إمارة كبيرة في الإمبراطورية الرومانية المقدسة، دورا محوريا في تاريخ ألمانيا وأوروبا الوسطى.
تأسست براندنبورغ وضعت للخروج من التخم الشمالي عاى أراضي الونديين السلاف. تأسس المرغريفات الحكام كأمراء ناخبين مرموقين في الفرمان الذهبي (1356)، الذي يتيح لهم التصويت في انتخاب الإمبراطور الروماني المقدس. وهكذا أصبحت الدولة تعروف بالإضافة إلى ذلك ببراندنبورغ الانتخابية أو انتخابية براندنبورغ. ارتقى آل هوهنتسولرن عرش براندنبورغ عام 1415. فنمت قوة براندنبورغ بسرعة تحت حكمهم خلال القرن السابع عشر وورثوا دوقية بروسيا. فولدت براندنبورغ بروسيا، التي تلتها مملكة بروسيا، والتي أصبحت الدولة الألمانية الرائدة خلال القرن الثامن عشر. على الرغم من أن أعلى ألقاب الناخبين كان "ملك بروسيا"، ظلت قاعدة سلطتهم في براندنبورغ وعاصمتيها برلين وبوتسدام. رغم أن مرغريفية براندنبورغ انتهت بتفكك الإمبراطورية الرومانية المقدسة العظيمة عام 1806، تم استبدالها بمقاطعة براندنبورغ البروسية عام 1815. ورغم بدايتها الهزيلة في "حوض رمال" الامبراطورية الرومانية المقدسة، حققت مملكة هوهنتسولرن البروسية توحيد ألمانيا، وأنشأت الإمبراطورية الألمانية في عام 1871.![]() ![]() أحداثتأسيس الثاني لإمبراطورية بصيغتها المعروفة من قبل أوتو الأول، بعد أن ظل شاغراً لفترة طويلة من الزمن.
أسرة ساليان تخلف أسرة أوتونية على العرش الإمبراطورية.
ظهور الصراع بين البابوية والإمبراطورية.
1157 وصول أسرة هوهنشتاوفن إلى عرش الإمبراطورية.
رفع حالة بوهيميا من دوقية إلى مملكة بموجب مرسوم صقلية الذهبي.
فترة خلو العرش ![]() ![]() أعلام وشعارات
![]() ![]() قوالب![]() ![]() بوابات شقيقة
أخرى
|