استخدمت مشتقات حمض النخليك بالاشتراك مع النفتا خلال الحرب العالمية الثانية لإنتاج قنابل النابالم ومن هنا جاءت كلمة نابلم (naphthenic and palmitic acids)ا.[6]
ادعت منظمة الصحة العالمية بأن هناك دليل مقنع على أن المدخول الغذائي لحمض النخليك يزيد من خطر تطور أمراض القلب والأوعية الدموية.[7] ولكن الدراسات، ربما أقل مبالاة، لم تظهر إي إصابة، أو حتى أثر إيجابي، من الاستهلاك الغذائي لحمض النخليك على دهون الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية، وبالتالي يمكن اعتبار نتائج منظمة الصحة العالمية مثيرة للجدل.[8] ومع ذلك، أظهرت دراسة أخرى أن حمض النخليك ليس له أثر hypercholesterolaemic إذا كان مدخول حمض زيت الكتان أكبر من 4.5 ٪ من الطاقة. وعلى الجانب الآخر، فقد أظهر أنه إذا حوى نظام غذائي على حموض دسمة ترانس (trans fatty acids)، فإن التأثيرات الصحية سلبية، مما تسبب في زيادة الكوليسترول منخفض الكثافة LDL وانخفاض في مستويات الكوليسترول عالي الكثافة HDLا.[9]
^E. Frémy, Memoire sur les produits de la saponification de l’huile de palme, Journal de Pharmacie et de Chimie XII (1842), p. 757.
^The Importance of Saturated Fats for Biological Functions by Mary Enig, PhD. Wise Traditions in Food, Farming and the Healing Arts (the quarterly magazine of the Weston A. Price Foundation). Spring 2004. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 16 ديسمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 1 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
^French MA, Sundram K, Clandinin MT (2002). "Cholesterolaemic effect of palmitic acid in relation to other dietary fatty acids". Asia Pacific journal of clinical nutrition. 11 Suppl 7: S401–7. PMID12492626. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)