تنظير هضمي علوي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تنظير هضمي علوي
Esophagogastroduodenoscopy
صورة تظهر المريض بالوضعية الجانبية اليسرى، وقد تم إدخال المنظار الهضمي بعد وضع إطار الإطباق.


التاريخ
وصفها المصدر موسوعة بلوتو  [لغات أخرى]‏،  والموسوعة السوفيتية الكبرى  [لغات أخرى]‏،  والموسوعة السوفيتية الأرمينية، المجلد الحادي عشر  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P1343) في ويكي بيانات

التنظير الهضمي العلوي أو تنظير المريء والمعدة والعفج[1] (بالإنجليزية: Esophagogastroduodenoscopy)‏ هو إجراء يتم من خلاله إدخال منظار داخلي مرن صغير عبر الفم (أو إدخال منظار داخلي ذو عيار أصغر عبر الأنف) ويتقدم عبر البلعوم، والمريء، والمعدة، والعفج. يمكن إدخال منظار الأمعاء، وهو منظار داخلي أطول، يصل إلى ما بعد رباط ترايتز.
يستخدم التنظير الهضمي العلوي للتشخيص والعلاج. حالياً معظم المناظير الحديثة تحوي شريحة فيديو للحصول على تصوير أفضل، على عكس المناظير القديمة، تحوي ألياف ضوئية لنقل الصور.
في الولايات المتحدة، أثناء إجراء التنظير يخضع المريض لتهدئة واعية أو معتدلة، على الرغم من أنه يمكن إجراؤه بالتخدير الموضعي فقط (كما هو شائع في أوروبا وآسيا). يستخدم التخدير العام عادة في مجموعة مختارة من المرضى الذين يصعب تهدئتهم بسبب تعاطيهم المزمن لمخدر ما.
يتم إجراء التنظير عادة في وحدة التنظير المخصصة في المشفى أو في مكتب العيادات الخارجية، ولكن يمكن القيام به أيضاً في قسم الطوارئ (ED) أو وحدة العناية المركزة (ICU) أو غرفة العمليات (OR) باستخدام عربات التنظير المحمولة. بوجود الأنواع المختلفة من المعدات والمناظير الداخلية، يمكن أيضاً إجراء تخطيط الصدى بالتنظير الداخلي (EUS)، تصوير البنكرياس والأقنية الصفراوية بالتنظير الباطني بالطريق الراجع (ERCP)، وتنظير الأمعاء.

الاستطبابات[عدل]

يتم إجراء التنظير الهضمي العلوي عند وجود عدد من المؤشرات، أكثرها شيوعاً فقر الدم الغير مُفسَر، حيث يستخدم لمعرفة السبب (قرحة هضمية، دوالي نازفة،..).

تتضمن استطبابات التنظير الهضمي العلوي ما يلي:[2]

مضادات الاستطباب[عدل]

تشمل مضادات استطباب التنظير الهضمي العلوي ما يلي: احتمال وجود انثقاب، عدم استقرار حالة المريض، رفض المريض للتنظير (مضادات استطباب مطلقة).

تناول مضادات التخثر، وجود رتج في البلعوم، أو جراحة في الرأس والرقبة (مضادات استطباب نسبية).

يعتبر التنظير الهضمي العلوي لغرض تشخيصي إجراء منخفض الخطورة للنزف عند المرضى الذين يتناولون مضادات التخثر، وبالتالي يمكن إجراؤه دون تعديل الجرعات الدوائية.[4] ومع ذلك، في حال التخطيط لاستئصال سليلة، يجب أن تكون فحوص تخثر الدم طبيعية. لخطورة تشكل ورم دموي خلف البلعوم في حال وجود اضطرابات تخثرية شديدة. تعتبر بعض الإجراءات العلاجية (مثل التوسيع، فغر المعدة بالمنظار عبر الجلد (PEG)، استئصال السليلة، بضع المصرة بالتنظير الهضمي، رشف بالإبرة الدقيقة الموجهة بالأمواج فوق الصوتية (FNA)، الاستئصال بالليزر، والتخثير) إجراءات عالية الخطورة للنزف، لذا تعديل جرعة مانعات التخثر قد تكون ضرورية.

تحضير المريض وطريقة الإجراء[عدل]

تحضير المريض قبل إجراء التنظير الهضمي[عدل]

تثقيف المريض وموافقته[عدل]

صورة لتنظير هضمي علوي

التنظير الهضمي العلوي غاية في الأهمية وتقع مسؤوليته على عاتق المُنظِر (اختصاصي تدرب على استخدام المنظار[5]).[6] يجب شرح الاستطباب، الطبيعة، التفاصيل ذات الصلة بالإجراء للمريض. يجب أيضاً إعلام المريض بالمخاطر، الفوائد، البدائل، والمضاعفات للتنظير الهضمي العلوي. يجب توقيع استمارة الموافقة وتاريخها من قِبَل المريض والمُنظِر بوجود باقي العاملين وتوضع في سجل المريض.

التخطيط السابق للتنظير[عدل]

يجب الحصول على تاريخ طبي كامل للمريض وإجراء الفحص البدني له لتحديد ما إذا كان التنظير الهضمي العلوي مناسب. إيلاء اهتمام خاص لأمراض معينة قد يكون لها تأثير مباشر على التنظير الداخلي، مثل الأمراض القلبية الوعائية وأمراض الرئة. الحصول على السوابق التحسسية الدوائية والجراحات البطنية السابقة.
قد يتضمن الاختبار السابق للتنظير في حالات مختارة فحوص مخبرية (على سبيل المثال، تعداد دم كامل (CBC)، اختبار التوافق الدموي، دراسات التخثر، تحاليل الاستقلاب الأساسية، تحليل البول، اختبار الحمل، تخطيط القلب الكهربائي (ECG)، والتصوير الشعاعي للصدر). لا توجد دراسات تدعم إجراء التحاليل المخبرية الروتينية قبل التنظير الداخلي للمرضى الخارجيين.[7] يجب إجراء الاختبارات السابقة للتنظير بناءاً على التاريخ الطبي للمريض والفحص السريري.

التخدير والتهدئة[عدل]

في الولايات المتحدة، يشيع استخدام التهدئة الواعية والتخدير الموضعي لإجراء التنظير الهضمي العلوي.[8] يكتسب استخدام البروبوفول قبولاً واسعاً نظراً لقصر وقت الإفاقة.[9] ومع ذلك، في العديد من البلدان الأخرى، يتم إجراء التنظير تحت التخدير الموضعي فقط.
التخدير الموضعي (على سبيل المثال، بواسطة السيتاكائين أو الليدوكائين) له عدة مزايا (يجعل التنظير يتطلب وقتاً أقل، يقلل من مخاطر التهدئة، ويقلل تكلفة التنظير عن طريق تقليل وقت الإفاقة وبالتالي تقليل عدد الممرضين المطلوبين للعناية بالمريض).[10] عيوب التخدير الموضعي هي انزعاج المريض.
مع الميل لتقليل التكاليف، من المرجح أن يصبح التنظير الهضمي العلوي بدون تهدئة أكثر شيوعاً في الولايات المتحدة. يمكن استخدام المناظير الداخلية ذات الفيديو والألياف البصرية المرنة الرقيقة جداً في التنظير الهضمي العلوي بدون الحاجة إلى تهدئة.[11]
عندما يتم إعطاء مهدئ، يجب مراقبة المريض طوال مدة التنظير. يتم مراقبة التأكسج، النبض، معدل ضربات القلب، وضغط الدم.[12] ينصح بإجراء تخطيط القلب الكهربائي في المرضى الذين يعانون من أمراض قلبية رئوية، المسنين، وخلال التنظير المطول.

تشمل المركبات التي يمكن استخدامها في التنظير الهضمي العلوي ما يلي:

الميدازولام: مهدئ/منوم يشيع استخدامه للتهدئة في الإجراءات التنظيرية. تشمل التأثيرات الجانبية الرئيسية التثبيط التنفسي، انخفاض ضغط الدم، والهياج التناقضي. يجب إعطاء جرعات أقل من الميدازولام للمرضى المسنين الذين يعانون من مشاكل قلبية رئوية لتجنب الاختلاطات الخطيرة.

الديازيبام: يمكن استخدام الديازيبام بدلاً من الميدازولام للتهدئة خلال الإجراءات التنظيرية، لكن العديد من المراكز تفضل الميدازولام لإحداثه النساوة وانخفاض نسبة حدوث التهاب الوريد الناتج عنه.

الميبيريدين: الميبيريدين هو مسكن ومخدر يتميز بـ (خصائص مهدئة خفيفة، بداية تأثير بطيئة، مدة تأثير طويلة، ووقت إفاقة طويل). عندما يعطى مع البنزوديازيبينات، تشمل الاختلاطات المحتملة تثبيط التنفس والتهدئة. تشمل التأثيرات الجانبية: التثبيط التنفسي، انخفاض ضغط الدم، الغثيان، والتقيؤ.

الفنتانيل: الفنتانيل هو مهدئ ومسكن ومخدر ضعيف له بداية تأثير سريعة ووقت إفاقة قصير. في العديد من مراكز التنظير، يعتبر الفنتانيل العامل المفضل لإجراء التنظير الداخلي للمرضى الخارجيين. واحدة من الآثار الجانبية الرئيسية هي التثبيط التنفسي.

فلومازينيل: عادة ما يستخدم الفلومازينيل لعكس التثبيط التنفسي والتأثير المخدر الناجم عن البنزوديازيبين. الآثار الجانبية المحتملة تشمل النوبات الصرعية.

النالوكسون: يعكس النالوكسون التسكين الذي يسببه الأفيون، التأثير المثبط للجهاز العصبي المركزي (CNS)، والتثبيط التنفسي. تشمل التأثيرات الجانبية الألم، الهياج، الغثيان، التقيؤ، اللانظميات القلبية، الموت المفاجئ، الوذمة الرئوية، ومتلازمة الانسحاب في المرضى المدمنين على المواد الأفيونية.

وتشمل العوامل الأخرى التي تمت تجربتها بروبوفول وديكسميديتوميدين. في دراسة مقارنة بين البروبوفول مع ديكسميديتوميدين في المرضى الذين يخضعون لتنظير هضمي علوي تحت تهدئة واعية، وجد وو (Wu) وزملاؤه أن كلا المركبين سببا تهدئة جيدة بدون تأثيرات جانبية ملحوظة سريرياً.[13] فُضل البروبوفول من قبل المرضى بسبب التخدير الأعمق والإفاقة الأسرع، وكان ديكسميدتوميدين له تأثيرات جانبية قليلة على وظيفة الجهاز التنفسي.

الوقاية بالصادات الحيوية[عدل]

قد يحدث تجرثم دم عابر أثناء معظم الإجراءات التنظيرية، ولكن خطر حدوث عدوى (بما في ذلك التهاب شغاف القلب) منخفض.
تُوصى الوقاية بالمضادات الحيوية للمرضى الذين يعانون من مرض مستبطن ذو خطورة عالية للإصابة بالانتانات (مثل صمام قلبي اصطناعي أو إصابة سابقة بالتهاب شغاف القلب) عندما يخضعون لتنظير شديد الخطورة (على سبيل المثال، توسيع تضيق هضمي، أو المعالجة بالتصليب للدوالي، أو تصوير البنكرياس والأقنية الصفراوية بالتنظير الباطني بالطريق الراجع (ERCP) بوجود شجرة صفراوية مسدودة). يجب على جميع المرضى الذين يخضعون لفغر معدة تنظيري عبر الجلد (PEG) تلقي العلاج الوقائي بالمضادات الحيوية للوقاية من التهابات الأنسجة الرخوة، يشمل العلاج الوقائي عادة سيفازولين 1 غ وريدياً.
الكورس الوقائي يتضمن الأمبيسيلين 2 غ خلالياً والجنتاميسين 1.5 ملغ/كغ (حتى 80 ملغ) قبل 30 دقيقة من التنظير الهضمي العلوي. يستبدل البنسلين بالفانكومايسين 1 غ وريدياً في المرضى الذين لديهم حساسية من البنسلين.
قامت الجمعية الأمريكية للتنظير المعدي المعوي (ASGE) بوضع توصيات محددة لاستخدام الوقاية بالمضادات الحيوية على أساس نوع الإجراء التنظيري وحالة المريض.[14]

طريقة الإجراء[عدل]

طريقة إجراء التنظير الهضمي العلوي

عادة ما يتم وضع المريض بالوضعية الجانبية اليسرى. يتم تطبيق التخدير الموضعي و/أو التهدئة لتقليل التهوع ولتسهيل إجراء التنظير. يمكن إعطاء مضاد تشنج (على سبيل المثال، هيوسين بوتيل بروميد، أتروبين، جلوكاجون، سيميتروبيوم بروميد، أو فلوروغلوسينول[15]) لإيقاف التمعج الهضمي.
يتم وضع إطار الإطباق لمنع تلف المنظار الداخلي وتسهيل مروره عبر الفم. تحت الرؤية المباشرة، يمرر المنظار من خلال البلعوم، المريء، المعدة، وإلى العفج، مع فحص دقيق عند كل من الإدخال والسحب البطيء. ينفخ الهواء لتوسيع اللمعة مما يسهل المشاهدة، كذلك يمكن سحب السوائل من خلال قناة الشفط.

اعتبارات تقنية[عدل]

شروط وحدة التنظير الجيدة[عدل]

المُنظِرين في غرفة التنظير

وحدات التنظير هي مناطق محددة في المشفى (أو مكتب الطبيب) حيث يتم تنفيذ جميع الإجراءات التنظيرية.
لتكون الوحدة فعالة، وفقاً للجمعية الأمريكية للتنظير المعدي المعوي (ASGE)، يجب أن تتحقق شروط معينة، تتضمن ما يلي:[16][17] طاقم من الممرضات والمُنظرين مدربين بشكل جيد، معدات تتم صيانتها دائماً، توافر منطقة لتنظيف المنظار الداخلي، عاملون مدربون على أداء الإنعاش القلبي الرئوي.

وفقا لتوصيات ASGE، ينبغي أن يتضمن التدريب في التنظير الهضمي العلوي فهماً لمضادات الاستطباب، البدائل، مبادئ التخدير الواعي، والتفسير الصحيح للنتائج التنظيرية.[18] حتى يصبح المتدرب مؤهل لإجراء التنظير الهضمي العلوي لا بد من التدرب على إجراؤه ما لا يقل عن 100 مرة.

المعدات[عدل]

تقوم العديد من الشركات المصنعة بإنتاج المناظير الداخلية (من هذه الشركات: شركة أوليمبوس، وشركة بينتاكس وشركة فوجينون).
يبلغ طول المنظار 100 سم بينما يبلغ قطره الخارجي 8-11 مم.

المنظار الملحقات الأدوات المواد الكيميائية
نظام الألياف البصرية غير المحورية لنقل الضوء إلى طرف المنظار الداخلي مصدر ضوء ملقط الخزعة ثنائي الميثيكون
رقاقة كاميرا في ذروة المنظار الداخلي: قد حلت الآن محل الألياف البصرية المحورية في المناظير القديمة التي كانت عرضة للتلف وما يترتب على ذلك من فقدان جودة الصورة ماسورة المص سِنَار أسيتات (خلات)
قناة لضخ الهواء/الماء: لتنظيف العدسة باستخدام الماء وقناة الهواء لتجفيف العدسة نفسها وللنفخ في المريء والمعدة أثناء العملية لمنع انخماص الجدران مما يحقق رؤية أفضل وحدة الجراحة الكهربية إبر حقن القرمز النيلي
قنوات الشفط/العمل: قطرها 2-3 ملم (أو أكبر، للمناظير العلاجية) قد تكون قناة واحدة أو أكثر، تستخدم لمص المفرزات والسوائل وتمرير الأدوات مسجل فيديو/طابعة صور
سِنَار تنظيري يستخدم في الجهاز الهضمي العلوي وكذلك لاستئصال السليلات القولونية.
مقبض التحكم: يضم عناصر التحكم (يحوي عجلات تحريك لأعلى/لأسفل، ويسار/يمين، زر لضخ الهواء/الماء، وزر مص السوائل)
منظار هضمي علوي مزود بفيديو
حبال التزويد: التي ترتبط بمصدر الضوء ومعالج الفيديو لإظهار الصورة الحية على الشاشة

متابعة المريض[عدل]

غرفة الاستشفاء بعد التنظير

بعد الانتهاء من إجراء التنظير للمريض تحت تهدئة واعية، يتم نقل المريض إلى غرفة لمتابعته من قبل ممرضة. بمجرد أن يكون المريض متنبه وقادر على الحركة (بعد ساعة واحدة تقريباً)، قد يُسمح للمريض بمغادرة غرفة الاستشفاء بوجود مُرافِق له.
يتم إعطاء المريض تعليمات ما بعد العملية (على سبيل المثال، فيما يتعلق بالنظام الغذائي والنشاط البدني)، ونصحه بمراقبة علامات وأعراض النزف الهضمي، الحمى، وألم البطن.
عادة ما يتم ترتيب موعد للمتابعة مع طبيب الرعاية الأولية و/أو المُنظِر قبل تخريج المريض من وحدة التنظير.

الاختلاطات[عدل]

يحدث اختلاط واحدة تقريباً لكل 1000 حالة تنظير هضمي علوي.
تتضمن الاختلاطات الرئيسية للتنظير الهضمي العلوي ما يلي:

  • النزف.
  • العدوى: قد تكون أكثر شيوعاً مما كان يُعتقد سابقاً، أظهرت دراسة قام بها وانج (Wang) وزملاؤه أن معدل العدوى بعد التنظير الهضمي العلوي كان 3 لكل 1000 إجراء تنظيري.[19]
  • الانثقاب.[20]
  • مشاكل قلبية رئوية: تشكل الحوادث القلبية الرئوية 50٪ من جميع الاختلاطات الرئيسية، عادة ما تحدث بسبب الأدوية المستخدمة للتهدئة الواعية.[21]

الحد من الاختلاطات[عدل]

على الرغم من العدد الكبير للإجراءات التنظيرية يومياً، إلا أن معدل انتقال العدوى عبر المناظير الداخلية منخفض جداً.[22] تشمل أساليب إعادة استخدام المناظير الداخلية التنظيف الميكانيكي، التطهير عالي المستوى، الشطف، والتجفيف. يجب الانتباه إلى مراقبة جودة التنظيف، وذلك لتقليل خطر انتشار العدوى عن طريق الإجراءات التنظيرية.[23]

معدل الوفيات[عدل]

معدل الوفيات حوالي 0.5-3 وفاة لكل 10000 حالة تنظير هضمي علوي.

صور إضافية[عدل]

انظر أيضاً[عدل]

المراجع[عدل]

  1. ^ محمد مرعشي (2003). معجم مرعشي الطبي الكبير (بالعربية والإنجليزية). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 306. ISBN:978-9953-33-054-9. OCLC:4771449526. QID:Q98547939.
  2. ^ Early، Dayna S.؛ Ben-Menachem، Tamir؛ Decker، G. Anton؛ Evans، John A.؛ Fanelli، Robert D.؛ Fisher، Deborah A.؛ Fukami، Norio؛ Hwang، Joo Ha؛ Jain، Rajeev (2012-06). "Appropriate use of GI endoscopy". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 75 ع. 6: 1127–1131. DOI:10.1016/j.gie.2012.01.011. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  3. ^ Osawa، Hiroyuki؛ Yamamoto، Hironori؛ Yamada، Naoshi؛ Yoshizawa، Mitsuyo؛ Sunada، Keijiro؛ Kita، Hiroto؛ Ajibe، Hironari؛ Satoh، Kiichi؛ Sugano، Kentaro (28 أغسطس 2009). "Diagnosis of endoscopic Barrett's esophagus by transnasal flexible spectral imaging color enhancement". Journal of Gastroenterology. ج. 44 ع. 11: 1125–1132. DOI:10.1007/s00535-009-0121-z. ISSN:0944-1174. مؤرشف من الأصل في 2018-06-18.
  4. ^ Acosta، Ruben D.؛ Abraham، Neena S.؛ Chandrasekhara، Vinay؛ Chathadi، Krishnavel V.؛ Early، Dayna S.؛ Eloubeidi، Mohamad A.؛ Evans، John A.؛ Faulx، Ashley L.؛ Fisher، Deborah A. (2016-01). "The management of antithrombotic agents for patients undergoing GI endoscopy". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 83 ع. 1: 3–16. DOI:10.1016/j.gie.2015.09.035. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  5. ^ "endoscopist". The Free Dictionary. مؤرشف من الأصل في 2019-04-28.
  6. ^ Zuckerman، Marc J.؛ Shen، Bo؛ Harrison، M. Edwyn؛ Baron، Todd H.؛ Adler، Douglas G.؛ Davila، Raquel E.؛ Gan، S. Ian؛ Lichtenstein، David R.؛ Qureshi، Waqar A. (2007-08). "Informed consent for GI endoscopy". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 66 ع. 2: 213–218. DOI:10.1016/j.gie.2007.02.029. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  7. ^ Pasha، Shabana F.؛ Acosta، Ruben؛ Chandrasekhara، Vinay؛ Chathadi، Krishnavel V.؛ Eloubeidi، Mohamad A.؛ Fanelli، Robert؛ Faulx، Ashley L.؛ Fonkalsrud، Lisa؛ Khashab، Mouen A. (2014-07). "Routine laboratory testing before endoscopic procedures". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 80 ع. 1: 28–33. DOI:10.1016/j.gie.2014.01.019. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  8. ^ Early، Dayna S.؛ Lightdale، Jenifer R.؛ Vargo، John J.؛ Acosta، Ruben D.؛ Chandrasekhara، Vinay؛ Chathadi، Krishnavel V.؛ Evans، John A.؛ Fisher، Deborah A.؛ Fonkalsrud، Lisa (2018-02). "Guidelines for sedation and anesthesia in GI endoscopy". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 87 ع. 2: 327–337. DOI:10.1016/j.gie.2017.07.018. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  9. ^ Poulos، John E.؛ Caudle، Jeff؛ Kalogerinis، Peter؛ Patel، Vidhi (2011-05). "Endoscopy Unit Efficiency and Patient Satisfaction Utilizing Propofol in Comparison to Combination Propofol and Conscious Sedation". Gastroenterology. ج. 140 ع. 5: S–17. DOI:10.1016/s0016-5085(11)60065-6. ISSN:0016-5085. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  10. ^ Morena، Felipe de la (2013). "Usefulness of applying lidocaine in esophagogastroduodenoscopy performed under sedation with propofol". World Journal of Gastrointestinal Endoscopy. ج. 5 ع. 5: 231. DOI:10.4253/wjge.v5.i5.231. ISSN:1948-5190. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  11. ^ PREPAREDBYTECHNOLOGYCOMMITTEE؛ NELSON، D؛ BLOCK، K؛ BOSCO، J؛ BURDICK، J؛ CURTIS، W؛ FAIGEL، D؛ GREENWALD، D؛ KELSEY، P (2000-06). "Technology status evaluation report: Ultrathin endoscopes esophagogastroduodenoscopyMarch 2000". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 51 ع. 6: 786–789. DOI:10.1016/s0016-5107(00)99356-8. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  12. ^ Romagnuolo، Joseph؛ Cotton، Peter B.؛ Eisen، Glenn؛ Vargo، John؛ Petersen، Bret T. (2011-03). "Identifying and reporting risk factors for adverse events in endoscopy. Part I: cardiopulmonary events". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 73 ع. 3: 579–585. DOI:10.1016/j.gie.2010.11.022. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  13. ^ Wu، Y.؛ Zhang، Y.؛ Hu، X.؛ Qian، C.؛ Zhou، Y.؛ Xie، J. (13 مايو 2015). "A comparison of propofol vs. dexmedetomidine for sedation, haemodynamic control and satisfaction, during esophagogastroduodenoscopy under conscious sedation". Journal of Clinical Pharmacy and Therapeutics. ج. 40 ع. 4: 419–425. DOI:10.1111/jcpt.12282. ISSN:0269-4727. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.
  14. ^ Khashab، Mouen A.؛ Chithadi، Krishnavel V.؛ Acosta، Ruben D.؛ Bruining، David H.؛ Chandrasekhara، Vinay؛ Eloubeidi، Mohamad A.؛ Fanelli، Robert D.؛ Faulx، Ashley L.؛ Fonkalsrud، Lisa (2015-01). "Antibiotic prophylaxis for GI endoscopy". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 81 ع. 1: 81–89. DOI:10.1016/j.gie.2014.08.008. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  15. ^ Yun، Hye-Won؛ Shim، Ki-Nam؛ Na، Sun-Kyung؛ Ryu، Jae-In؛ Lee، Min-Jin؛ Song، Eun-Mi؛ Kim، Seong-Eun؛ Jung، Hye-Kyoung؛ Jung، Sung-Ae (2015). "Comparison between the Effectiveness of Oral Phloroglucin and Cimetropium Bromide as Premedication for Diagnostic Esophagogastroduodenoscopy: An Open-Label, Randomized, Comparative Study". Clinical Endoscopy. ج. 48 ع. 1: 48. DOI:10.5946/ce.2015.48.1.48. ISSN:2234-2400. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.
  16. ^ Jain، Rajeev؛ Ikenberry، Steven O.؛ Anderson، Michelle A.؛ Appalaneni، Vasundhara؛ Ben-Menachem، Tamir؛ Decker، G. Anton؛ Fanelli، Robert D.؛ Fisher، Laurel R.؛ Fukami، Norio (2010-09). "Minimum staffing requirements for the performance of GI endoscopy". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 72 ع. 3: 469–470. DOI:10.1016/j.gie.2010.02.017. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  17. ^ Calderwood، Audrey H.؛ Chapman، Frank J.؛ Cohen، Jonathan؛ Cohen، Lawrence B.؛ Collins، James؛ Day، Lukejohn W.؛ Early، Dayna S. (2014-03). "Guidelines for safety in the gastrointestinal endoscopy unit". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 79 ع. 3: 363–372. DOI:10.1016/j.gie.2013.12.015. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  18. ^ Cotton، Peter B. (2017-12). "ASGE guidelines for ERCP competence". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 86 ع. 6: 1190. DOI:10.1016/j.gie.2017.07.008. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  19. ^ Wang، Peiqi؛ Xu، Tim؛ Ngamruengphong، Saowanee؛ Makary، Martin A؛ Kalloo، Anthony؛ Hutfless، Susan (18 مايو 2018). "Rates of infection after colonoscopy and osophagogastroduodenoscopy in ambulatory surgery centres in the USA". Gut. ج. 67 ع. 9: 1626–1636. DOI:10.1136/gutjnl-2017-315308. ISSN:0017-5749. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.
  20. ^ Majeski، James؛ Lynch، William؛ Durst، George (2009-11). "Esophageal perforation during esophagogastroduodenoscopy". The American Journal of Surgery. ج. 198 ع. 5: e56–e57. DOI:10.1016/j.amjsurg.2009.02.008. ISSN:0002-9610. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  21. ^ Chan، Mary F. (1996-04). "Complications of Upper Gastrointestinal Endoscopy". Gastrointestinal Endoscopy Clinics of North America. ج. 6 ع. 2: 287–303. DOI:10.1016/s1052-5157(18)30364-7. ISSN:1052-5157. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  22. ^ Calderwood، Audrey H.؛ Day، Lukejohn W.؛ Muthusamy، V. Raman؛ Collins، James؛ Hambrick، Ralph David؛ Brock، Andrew S.؛ Guda، Nalini M.؛ Buscaglia، Jonathan M.؛ Petersen، Bret T. (2018-05). "ASGE guideline for infection control during GI endoscopy". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 87 ع. 5: 1167–1179. DOI:10.1016/j.gie.2017.12.009. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  23. ^ Petersen، Bret T.؛ Cohen، Jonathan؛ Hambrick، Ralph David؛ Buttar، Navtej؛ Greenwald، David A.؛ Buscaglia، Jonathan M.؛ Collins، James؛ Eisen، Glenn (2017-02). "Multisociety guideline on reprocessing flexible GI endoscopes: 2016 update". Gastrointestinal Endoscopy. ج. 85 ع. 2: 282–294.e1. DOI:10.1016/j.gie.2016.10.002. ISSN:0016-5107. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)