ليكوبين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
ليكوبين
ليكوبين
ليكوبين

الاسم النظامي (IUPAC)

ψ,ψ-Carotene

أسماء أخرى

(6E,8E,10E,12E,14E,16E,18E,20E,22E,24E,26E)- 2,6,10,14,19,23,27,31-Octamethyldotriaconta-2,6,8,10,12,14,16,18,20,22,24,26,30-tridecaene

المعرفات
رقم CAS 502-65-8 ☑Y
بوب كيم (PubChem) 446925
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
  • C(\C=C\C=C(\CC/C=C(\C)C)C)(=C/C=C/C(=C/C=C/C=C(/C=C/C=C(/C=C/C=C(\C)CC\C=C(/C)C)C)C)C)C

  • 1S/C40H56/c1-33(2)19-13-23-37(7)27-17-31-39(9)29-15-25-35(5)21-11-12-22-36(6)26-16-30-40(10)32-18-28-38(8)24-14-20-34(3)4/h11-12,15-22,25-32H,13-14,23-24H2,1-10H3/b12-11+,25-15+,26-16+,31-17+,32-18+,35-21+,36-22+,37-27+,38-28+,39-29+,40-30+ ☑Y
    Key: OAIJSZIZWZSQBC-GYZMGTAESA-N ☑Y

الخواص
صيغة كيميائية C40H56
كتلة مولية 536.87 غ.مول−1
المظهر Deep red solid
الكثافة 0.889 g/mL
نقطة الانصهار 173 °س، 446 °ك، 343 °ف
الذوبانية في الماء Insoluble
المخاطر
NFPA 704

1
0
0
 
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال)
يوجد الليكوبين في الطماطم، وهو الذي يعطيها اللون الأحمر.

الليكوبين هو كاروتين أحمر اللون موجود في الطماطم والبطيخ والفاكهة والخضاروات الحمراء اللون، مثل الجزر الأحمر، والفلفل الأحمر والبابايا. (ولكن ليس في الفراولة أو الكرز). على الرغم أن الليكوبين هو نوع من الكاروتين كيميائيا ولكن ليس له نشاط الفيتامين أ). والليكوبين ليس مادة غذائية أساسية للبشر، ولكن يوجد عادة في النظام الغذائي، وبشكل رئيسي من الأطباق المحضرة من الطماطم (البندورة). عندما يمتص من المعدة، ويتم نقل الليكوبين في الدم عن طريق البروتينات الدهنية (lipoproteins) المختلفة وتتراكم في الكبد، والغدد الكظرية، والخصيتين.

فوائده[عدل]

ماده الليكوبين تساهم في تقليل نسبة الإصابة بأمراض القلب وسرطان البروستاتا.[1] والليكوبين يعد بطلا في مجال تقوية خلايا البشرة وتعزيز دفاعاتها ضد أشعة الشمس فوق البنفسجية. توصل الباحثون في جامعة مانشستر إلى أن الأشخاص الذين تطوعوا لتناول 5 ملاعق من معجون الطماطم يومياً لمدة 12 أسبوعاً، ثم اختبرت بشرتهم كانوا أفضل تحملاً لحروق الشمس بنسبة %33، وهذا التأثير معادل لتأثير كريم الوقاية من الشمس. كما أثبتت الدراسات أن الليكوبين يقوي الكولاجين في البشرة. وقد تبين أن الطماطم المطهية أكثر فاعلية وفائدة من الطماطم النيئة، وهذا معناه أن الكميات المركزة من الطماطم في المعجون مفيدة وفيها تركيز لليكوبين، وبالتالي فتناول الأطعمة بالصلصة (معجون الطماطم) هو اختيار جيد في هذا الصدد.[2]

انظر أيضاً[عدل]

مراجع[عدل]

  1. ^ طبق السلاطة.. وفوائد لا تحصي - الأهرام اليومي. نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ مجلة لنا، العدد رقم 122، ص: 188.