ميمونة بنت الحارث

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث
ميمونة بنت الحارث بن حزن بن بجير
تخطيط أم المؤمنين ميمونة بنت حارث

معلومات شخصية
الميلاد 29 ق.هـ / 594م
مكة المكرمة  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 51 هـ / 673م
بسرف بعد عودتها من الحج
مكان الدفن دفنت حيث أوصت في موضع قبتها بين مكة والمدينة
مواطنة عرب  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
اللقب أم المؤمنين
الزوج رسول الله محمد بن عبد الله عام 7 هـ
الأم هند بنت عوف بن زهير  تعديل قيمة خاصية (P25) في ويكي بيانات
إخوة وأخوات
أقرباء أبوها: الحارث بن حزن بن بجير بن هزم
أمها:هند بنت عوف بن زهير
الحياة العملية
النسب الهلالية العامريّة

أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث آخر زوجات الرسول محمد.

نسبها[عدل]

فهند بنت عوفٍ هذه أم كل من:

زواجها[عدل]

تزوجها النبي في عمرة القضاء سنة 7 هـ في ذي القعدة، وقد كان العباس بن عبد المطلب من عرض السيدة ميمونة على رسول الله أثناء عمرة القضاء، وذكرت روايات أخرى أن النبي أرسل للعباس ليزوجه إياها، ولم تسمح قريش بالبناء بها في مكة، بنى بها وهو حلالٌ بسرف بطريق مكة.

توفيت بعد عودتها من الحج بسرف ودفنت حيث أوصت في موضع قبتها هناك سنة 51 هـ وصلى عليها ابن أختها عبد الله بن العباس. تقول عنها عائشة: «ذهبت والله ميمونة.. أما إنها كانت من أتقانا الله وأوصلنا للرحم».

وفاتها وموضع قبرها[عدل]

توفيت في الموضع الذي زفت فيه إلى النبي محمد، ويقع على طريق المدينة المنورة - مكة المكرمة قبل الوصول إلى مسجد التنعيم بعشرة كيلومترات، عن يزيد بن الأصم قال: «دفنا ميمونة بسرف في الظلة التي بنى بها فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد كانت حلقت في الحج. نزلت في قبرها، أنا وابن عباس.»، وكان ذلك في خلافة يزيد سنة إحدى وستين ولها ثمانون سنة.[1]

مراجع[عدل]