سجل مرشح الإساءة

التفاصيل لمدخلة السجل 1٬899٬640

19:10، 3 أبريل 2017: عبد الكريم آغا (نقاش | مساهمات) أطلق المرشح 14; مؤديا الفعل "edit" في عبد الكريم آغا. الأفعال المتخذة: تحذير; وصف المرشح: إنشاء صفحة بعنوان مماثل لاسم المستخدم (سيرة ذاتية) (افحص)

التغييرات التي أجريت في التعديل

محددات الفعل

متغير	قيمة
ما إذا كان التعديل معلم عليه كطفيف (لا مزيد من الاستخدام) `(minor_edit)`	false
عدد التعديلات للمستخدم `(user_editcount)`	0
اسم حساب المستخدم `(user_name)`	'عبد الكريم آغا'
عمر حساب المستخدم `(user_age)`	130559381
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها `(user_groups)`	[ 0 => '*', 1 => 'user' ]
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول `(user_mobile)`	false
`user_wpzero`	false
هوية الصفحة `(page_id)`	0
نطاق الصفحة `(page_namespace)`	0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) `(page_title)`	'عبد الكريم آغا'
عنوان الصفحة الكامل `(page_prefixedtitle)`	'عبد الكريم آغا'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة `(page_recent_contributors)`	''
فعل `(action)`	'edit'
ملخص التعديل/السبب `(summary)`	''
نموذج المحتوى القديم `(old_content_model)`	''
نموذج المحتوى الجديد `(new_content_model)`	'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل `(old_wikitext)`	''
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل `(new_wikitext)`	' '''عبد الكريم آغا ''' مواليد عام 1954 في قرية القادرية المحتلة من قبل إسرائيل نزحت من القادرية عام 5 حزيران عام 1967 من محافظة القنيطرة درست الابتدائية في قرية القادرية وبدئت بدراسة الإعدادية في مدرسة الحسن بن هيثم بالقنيطرة واتممت الصف الثامن في مدرسة القطيفة عام 1968 ونلت الإعدادية من مدرسة الخطابي بدمشق ودرست حتى الصف البكلوريا في نجم الدين عزت الخطابي وقد درست الهندسة الميكانيكية بجامعة دمشق وتخرجت منا بعد قضاء سنتين في جامعة حلب حيث انتقلت منها لجامعة دمشق عام 1982الشهر الثالث عملت في السورية للشبكات والأنشاءات العسكرية في مشروع دمر والقنيطر والقطيفة وكنت مدير لمشاريع عديدة مثل كبل وصل الهاتف والشبكة في القطيفة المعضمية الرحيبة وجيرود '''العائلة والتاريخ''' : عبد لكريم آغا ابن '''فائز اغا''' رئيس عشيرة التركمان في سورية حيث كان فائز آغا من المع رجالات التركمان في سورية وله اتصالات عديدة مع القبائل التركمانية في سورية بدئا من عائلات التركمان في دمشق حيث كان متزوج من ابنة احد الضباط الكبار في الدولة العثمانية ابنة الضابط حسين آغا التركماني وكان له اتصالات مع تركمان الحقلة ودمشق والقلمون مع عائلة البيطار في قلدون ومن ثم عائلة الصادق بحمص وعائلة الصوفي والحسيني بحمص وعائلة محمد الفياض والحسيني والصوفي والأتاسي والدروبي وهم من وجوه التركمان في حمص ومن تم العائلات التركمانية في حلب مثل عائلة الباشا وونعسان آغا وفي الرقة مع زعيم التركمان فيها عائلة خلف الأبراهيم رحمهم الله و'''فايز آغا''' هو ابن زعيم التركمان '''عيد آغا''' وكان رئيس لمجلس العشائر في الجولان الذي يضم عدد كبير من عشائر الجولان حتى عام 1900 حيث توفي نتيجة لأزمة قلبية نتيجة نقاش جرى بينه وبين جمال باشا والي سورية حيث امر جمال باشا أبناء التركمان في الجولان بعد ان رأى تنظيمهم ودقة تدريبهم بالسوق إلى الحرب في البلقان والسويس واعترض عيد آغا على ذلك ولكن إصرار جمال باشا أدى بعيد اغا إلى الذهاب للسلطان العثماني وشكاية جمال باشا فما كان السلطان ان اصدر فرمانا بأعفاء عشيرة التركمان من لخدمة العسكرية لأنهم يتدبرون امرهم بالمعيشة وحماية أراضيهم ورعيهم وعيد آغا هوابن '''خليفة آغا''' أيضا من احد الوجه النيرة بين عشائر الجولان وسورية وكان عضوا في محاكم السلطنة في الجولان وقد حافظ على تواجد التركمان في الجوىن وحافظ على أبناء قبيلته دون أي أي تردد ويقال انه دفع ثمن ذلك حباتة في احد حروبة مع القبائل المتواجدة في الجولان حيث اغتيل واثنان من أبنائه عندما تكاترت عليهم القبائل التي تطمع بمناطق الرع العائد لهم وقد ثأر عيد آغاولمقتل ابيه حيث كان فرسان القبيلة يغيروون على القبائل اتي قاتلت خليفة آغا لحين انهم استسلمو لعيد آغا وطلبوا منه ان يفعل بهم ما يريد حيث أتوا بأمراة عجوز ووضعوها عند خيمة عيد آغاوهي عادة عشائرية تقضي بان يؤتى بمراة ضعيفة ويتم نصب خيمة لها خفية عند خيمة الأغا وبذلك يحكم الأغا بالحكم الذي يريد وهذا ما حصل وكان من فرسان التركمان كوسا حسن وزعل الفارس حتى ان نساء القبائل التي غدرت بخليفة اغاتخيف أطفالهم ليلا ليناموا كانوا يقولون لهم نام احسن ما يجيك كوسا حسن او زعل الفارس وخليفة آغا كان ابن موسى اغا وكان واليا مقره الشيخ سعد في حوران وكان التركمان يقولون له طوب هذه الأراضي ولكنه كان يرفض التطويب ويقول سيفي هو الطابو وكان أيضا عضوا في محاكم الشرع والعشائر في الجولان وقد قتل مسموما بمؤامرة خسيسة لقوته وحكمته ودفن في الحقلة بدمشق ولايزال قبره موجودا فيها '
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل `(edit_diff)`	'@@ -1,1 +1,14 @@ +'''عبد الكريم آغا ''' + +مواليد عام 1954 في قرية القادرية المحتلة من قبل إسرائيل نزحت من القادرية عام 5 حزيران عام 1967 من محافظة القنيطرة درست الابتدائية في قرية القادرية وبدئت بدراسة الإعدادية في مدرسة الحسن بن هيثم بالقنيطرة واتممت الصف الثامن في مدرسة القطيفة عام 1968 ونلت الإعدادية من مدرسة الخطابي بدمشق ودرست حتى الصف البكلوريا في نجم الدين عزت الخطابي وقد درست الهندسة الميكانيكية بجامعة دمشق وتخرجت منا بعد قضاء سنتين في جامعة حلب حيث انتقلت منها لجامعة دمشق عام 1982الشهر الثالث عملت في السورية للشبكات والأنشاءات العسكرية في مشروع دمر والقنيطر والقطيفة وكنت مدير لمشاريع عديدة مثل كبل وصل الهاتف والشبكة في القطيفة المعضمية الرحيبة وجيرود + +'''العائلة والتاريخ''' : + +عبد لكريم آغا ابن '''فائز اغا''' رئيس عشيرة التركمان في سورية حيث كان فائز آغا من المع رجالات التركمان في سورية وله اتصالات عديدة مع القبائل التركمانية في سورية بدئا من عائلات التركمان في دمشق حيث كان متزوج من ابنة احد الضباط الكبار في الدولة العثمانية ابنة الضابط حسين آغا التركماني وكان له اتصالات مع تركمان الحقلة ودمشق والقلمون مع عائلة البيطار في قلدون ومن ثم عائلة الصادق بحمص وعائلة الصوفي والحسيني بحمص وعائلة محمد الفياض والحسيني والصوفي والأتاسي والدروبي وهم من وجوه التركمان في حمص ومن تم العائلات التركمانية في حلب مثل عائلة الباشا وونعسان آغا وفي الرقة مع زعيم التركمان فيها عائلة خلف الأبراهيم رحمهم الله + +و'''فايز آغا''' هو ابن زعيم التركمان '''عيد آغا''' وكان رئيس لمجلس العشائر في الجولان الذي يضم عدد كبير من عشائر الجولان حتى عام 1900 حيث توفي نتيجة لأزمة قلبية نتيجة نقاش جرى بينه وبين جمال باشا والي سورية حيث امر جمال باشا أبناء التركمان في الجولان بعد ان رأى تنظيمهم ودقة تدريبهم بالسوق إلى الحرب في البلقان والسويس واعترض عيد آغا على ذلك ولكن إصرار جمال باشا أدى بعيد اغا إلى الذهاب للسلطان العثماني وشكاية جمال باشا فما كان السلطان ان اصدر فرمانا بأعفاء عشيرة التركمان من لخدمة العسكرية لأنهم يتدبرون امرهم بالمعيشة وحماية أراضيهم ورعيهم + +وعيد آغا هوابن '''خليفة آغا''' أيضا من احد الوجه النيرة بين عشائر الجولان وسورية وكان عضوا في محاكم السلطنة في الجولان وقد حافظ على تواجد التركمان في الجوىن وحافظ على أبناء قبيلته دون أي أي تردد ويقال انه دفع ثمن ذلك حباتة في احد حروبة مع القبائل المتواجدة في الجولان حيث اغتيل واثنان من أبنائه عندما تكاترت عليهم القبائل التي تطمع بمناطق الرع العائد لهم وقد ثأر عيد آغاولمقتل ابيه حيث كان فرسان القبيلة يغيروون على القبائل اتي قاتلت خليفة آغا لحين انهم استسلمو لعيد آغا وطلبوا منه ان يفعل بهم ما يريد حيث أتوا بأمراة عجوز ووضعوها عند خيمة عيد آغاوهي عادة عشائرية تقضي بان يؤتى بمراة ضعيفة ويتم نصب خيمة لها خفية عند خيمة الأغا وبذلك يحكم الأغا بالحكم الذي يريد وهذا ما حصل وكان من فرسان التركمان كوسا حسن وزعل الفارس حتى ان نساء القبائل التي غدرت بخليفة اغاتخيف أطفالهم ليلا ليناموا كانوا يقولون لهم نام احسن ما يجيك كوسا حسن او زعل الفارس + +وخليفة آغا كان ابن موسى اغا وكان واليا مقره الشيخ سعد في حوران وكان التركمان يقولون له طوب هذه الأراضي ولكنه كان يرفض التطويب ويقول سيفي هو الطابو وكان أيضا عضوا في محاكم الشرع والعشائر في الجولان وقد قتل مسموما بمؤامرة خسيسة لقوته وحكمته ودفن في الحقلة بدمشق ولايزال قبره موجودا فيها '
حجم الصفحة الجديد `(new_size)`	5353
حجم الصفحة القديم `(old_size)`	0
الحجم المتغير في التعديل `(edit_delta)`	5353
السطور المضافة في التعديل `(added_lines)`	[ 0 => ''''عبد الكريم آغا '''', 1 => false, 2 => 'مواليد عام 1954 في قرية القادرية المحتلة من قبل إسرائيل نزحت من القادرية عام 5 حزيران عام 1967 من محافظة القنيطرة درست الابتدائية في قرية القادرية وبدئت بدراسة الإعدادية في مدرسة الحسن بن هيثم بالقنيطرة واتممت الصف الثامن في مدرسة القطيفة عام 1968 ونلت الإعدادية من مدرسة الخطابي بدمشق ودرست حتى الصف البكلوريا في نجم الدين عزت الخطابي وقد درست الهندسة الميكانيكية بجامعة دمشق وتخرجت منا بعد قضاء سنتين في جامعة حلب حيث انتقلت منها لجامعة دمشق عام 1982الشهر الثالث عملت في السورية للشبكات والأنشاءات العسكرية في مشروع دمر والقنيطر والقطيفة وكنت مدير لمشاريع عديدة مثل كبل وصل الهاتف والشبكة في القطيفة المعضمية الرحيبة وجيرود ', 3 => false, 4 => ''''العائلة والتاريخ''' :', 5 => false, 6 => 'عبد لكريم آغا ابن '''فائز اغا''' رئيس عشيرة التركمان في سورية حيث كان فائز آغا من المع رجالات التركمان في سورية وله اتصالات عديدة مع القبائل التركمانية في سورية بدئا من عائلات التركمان في دمشق حيث كان متزوج من ابنة احد الضباط الكبار في الدولة العثمانية ابنة الضابط حسين آغا التركماني وكان له اتصالات مع تركمان الحقلة ودمشق والقلمون مع عائلة البيطار في قلدون ومن ثم عائلة الصادق بحمص وعائلة الصوفي والحسيني بحمص وعائلة محمد الفياض والحسيني والصوفي والأتاسي والدروبي وهم من وجوه التركمان في حمص ومن تم العائلات التركمانية في حلب مثل عائلة الباشا وونعسان آغا وفي الرقة مع زعيم التركمان فيها عائلة خلف الأبراهيم رحمهم الله ', 7 => false, 8 => 'و'''فايز آغا''' هو ابن زعيم التركمان '''عيد آغا''' وكان رئيس لمجلس العشائر في الجولان الذي يضم عدد كبير من عشائر الجولان حتى عام 1900 حيث توفي نتيجة لأزمة قلبية نتيجة نقاش جرى بينه وبين جمال باشا والي سورية حيث امر جمال باشا أبناء التركمان في الجولان بعد ان رأى تنظيمهم ودقة تدريبهم بالسوق إلى الحرب في البلقان والسويس واعترض عيد آغا على ذلك ولكن إصرار جمال باشا أدى بعيد اغا إلى الذهاب للسلطان العثماني وشكاية جمال باشا فما كان السلطان ان اصدر فرمانا بأعفاء عشيرة التركمان من لخدمة العسكرية لأنهم يتدبرون امرهم بالمعيشة وحماية أراضيهم ورعيهم ', 9 => false, 10 => 'وعيد آغا هوابن '''خليفة آغا''' أيضا من احد الوجه النيرة بين عشائر الجولان وسورية وكان عضوا في محاكم السلطنة في الجولان وقد حافظ على تواجد التركمان في الجوىن وحافظ على أبناء قبيلته دون أي أي تردد ويقال انه دفع ثمن ذلك حباتة في احد حروبة مع القبائل المتواجدة في الجولان حيث اغتيل واثنان من أبنائه عندما تكاترت عليهم القبائل التي تطمع بمناطق الرع العائد لهم وقد ثأر عيد آغاولمقتل ابيه حيث كان فرسان القبيلة يغيروون على القبائل اتي قاتلت خليفة آغا لحين انهم استسلمو لعيد آغا وطلبوا منه ان يفعل بهم ما يريد حيث أتوا بأمراة عجوز ووضعوها عند خيمة عيد آغاوهي عادة عشائرية تقضي بان يؤتى بمراة ضعيفة ويتم نصب خيمة لها خفية عند خيمة الأغا وبذلك يحكم الأغا بالحكم الذي يريد وهذا ما حصل وكان من فرسان التركمان كوسا حسن وزعل الفارس حتى ان نساء القبائل التي غدرت بخليفة اغاتخيف أطفالهم ليلا ليناموا كانوا يقولون لهم نام احسن ما يجيك كوسا حسن او زعل الفارس ', 11 => false, 12 => 'وخليفة آغا كان ابن موسى اغا وكان واليا مقره الشيخ سعد في حوران وكان التركمان يقولون له طوب هذه الأراضي ولكنه كان يرفض التطويب ويقول سيفي هو الطابو وكان أيضا عضوا في محاكم الشرع والعشائر في الجولان وقد قتل مسموما بمؤامرة خسيسة لقوته وحكمته ودفن في الحقلة بدمشق ولايزال قبره موجودا فيها ' ]
السطور المزالة في التعديل `(removed_lines)`	[]
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور `(tor_exit_node)`	0
طابع زمن التغيير ليونكس `(timestamp)`	1491246615