انتقل إلى المحتوى

سجل مرشح الإساءة

التفاصيل لمدخلة السجل 2٬829٬803

08:08، 14 سبتمبر 2019: 77.30.142.230 (نقاش) أطلق المرشح 84; مؤديا الفعل "edit" في كواكب. الأفعال المتخذة: تحذير; وصف المرشح: منع الكتابة في صفحات التحويلات (افحص)

التغييرات التي أجريت في التعديل

#تحويل [[كوكب]]
#تحويل [[كوكب]]
عرَّف [[الاتحاد الفلكي الدولي]] '''الكَوكَب''' بأنه [[جرم فلكي|جرم سماوي]] يدور في [[مدار|مدارٍ]] حول [[نجم]] أو [[تطور النجوم|بقايا نجم]] في السماء وهو كبير بما يكفي ليصبح شكله مستديرا تقريبيا بفعل قوة [[جاذبية|جاذبيته]]، ولكنه ليس ضخما بما يكفي لدرجة حدوث [[اندماج نووي]] حراري ويستطيع أن يخلي [[مدار|مداره]] من [[كوكب مصغر|الكواكب الجنينية]] أو [[كويكب|الكويكبات]]. إن كلمة ''"كوكب"'' قديمة وترتبط بعدة جوانب تاريخية وعلمية وخرافية ودينية. فالعديد من الحضارات القديمة كانت تعتبر الكواكب رموزا مقدسة أو رسلاً إلهية. وما زال البعض في عصرنا الحالي يؤمن [[علم التنجيم|بعلم التنجيم]] الذي يقوم على أساس تأثير حركة الكواكب على حياة البشر، على الرغم من الاعتراضات العلمية على نتائج هذا العلم. ولكن أفكار الناس عن الكواكب تغيرت كليا مع التطور الفكري العلمي في [[عصور حديثة|العصر الحديث]] وانضمام عدد من الدوافع المختلفة. وإلى الآن لا يوجد تعريف موحد لمعنى الكوكب. ففي عام 2006، صدق الاتحاد الفلكي الدولي على قرار رسمي بتعريف معنى الكواكب في [[المجموعة الشمسية]]. وقد لاقى هذا التعريف ترحيبا واسعا ونقدا لاذعا في الوقت نفسه، وما زال هذا التعريف مثارا للجدل بين بعض العلماء.

كان [[بطليموس]] يظن بأن كوكب الأرض هو مركز [[الكون]] وأن كل الكواكب تدور حوله في فلك دائري. على الرغم من طرح فكرة [[مركزية الشمس]] مرات عديدة، فإنها لم تثبت بالدليل العلمي إلا في [[القرن 17|القرن السابع عشر]] عندما تمكن العالم الإيطالي [[غاليليو غاليلي|جاليليو جاليلي]] من رصد المجموعة الشمسية عبر [[تلسكوب|التلسكوب]] الفلكي الذي اخترعه. وقد أثبت العالم الألماني [[يوهانس كيبلر]] بعد تحليلات دقيقة لبيانات الرصد الفلكي أن مدارات الكواكب بيضاوية وليست دائرية. ومع تطور أجهزة الرصد، اكتشف [[عالم فلك|علماء الفلك]] أن جميع الكواكب، ومن ضمنها كوكب الأرض، تدور حول محاورها ولكن بميل طفيف، ويتميز بعضها بخواص مشتركة، مثل تكوُّن [[جليد|الجليد]] على أقطابها ومرورها بعدة فصول في السنة الواحدة. ومع بدء [[عصر الفضاء]]، اكتشف الإنسان، بعد فحص عينات التربة من الكواكب عبر [[مسبار فضائي|أجهزة المسبار الفضائي]]، عدة خواص مشتركة بين كوكب الأرض والكواكب الأخرى، مثل [[بركان|الطبيعة البركانية]] ووجود [[إعصار|الأعاصير]] [[تكتونيات|والتكتونيات]] (عملية التشويه التي تغير شكل قشرة الأرض محدثةً القارات والجبال) وحتى [[علم المياه|الهيدرولوجيا]]. ومنذ عام 1992، وبعد اكتشاف مئات [[كوكب خارج المجموعة الشمسية|الكواكب خارج المجموعة الشمسية]] (أي أنها تدور حول نجوم أخرى)، أدرك العلماء أن جميع الكواكب الموجودة في [[درب التبانة|مجرة درب التبانة]] تشترك في خواص عديدة مع كوكب الأرض. تنقسم الكواكب بصفة عامة إلى نوعين رئيسيين: الكواكب الكبرى، وهي [[عملاق غازي|كواكب عملاقة مكونة من غازات]] منخفضة الكثافة، وكواكب أصغر [[كوكب أرضي|ذات طبيعة صخرية]]، مثل كوكب [[الأرض]]. ووفقا لتعريفات الاتحاد الفلكي الدولي، تتكون المجموعة الشمسية من ثمانية كواكب. وترتيب هذه الكواكب حسب بعدها عن [[الشمس]] يبدأ بالكواكب الأربعة الصخرية [[عطارد]] [[الزهرة|والزهرة]] [[الأرض|والأرض]] [[المريخ|والمريخ]]، ثم الكواكب الغازية العملاقة [[المشتري]] [[زحل|وزحل]] [[أورانوس|وأورانوس]] [[نبتون|ونبتون]]. كما تحتوي المجموعة الشمسية على خمسة [[كوكب قزم|كواكب قزمة]] هي: [[سيريس (كوكب قزم)|سيريس]] [[بلوتو|وبلوتو]] (الذي كان مصنفا سابقا كتاسع كوكب في المجموعة الشمسية) [[ماكيماكي (كوكب قزم)|وميكميك]] [[هاوميا (كوكب قزم)|وهاوميا]] [[إريس|وإيريس]]. ويدور حول كل من تلك الكواكب [[قمر طبيعي|قمر]] واحد أو أكثر باستثناء عطارد والزهرة وسيريس وميكميك.

وبحلول مارس 2009 بلغ عدد الكواكب المكتشفة خارج المجموعة الشمسية 344 كوكبًا ويختلف حجمهم من الكواكب الغازية العملاقة إلى الكواكب الصغيرة ذات الطبيعة الصخرية. الكواكب عندما نراها ليلا تظهر انها تبعث النور بل تعكس نور الشمس وتظهر انها مضيئة.

تم اكتشاف عدة آلاف من الكواكب حول النجوم الأخرى ("[[كوكب خارج المجموعة الشمسية|الكواكب خارج المجموعة الشمسية]]" أو "[[الكواكب الخارجية]]") في [[درب التبانة]].

في 20 ديسمبر 2011، أبلغ فريق [[كيبلر (مسبار فضائي)|تلسكوب كبلر الفضائي]] عن اكتشاف أول كواكب خارج المجموعة الشمسية بحجم الأرض، [[كيبلر 20 إي]] [[كيبلر 20 إف|وكيبلر 20 إف]]، تدور حول نجم يشبه الشمس، كيبلر 20. تشير دراسة أجريت عام 2012 إلى تحليل بيانات الاستدلال الميكروي للجاذبية، بمتوسط لا يقل عن 1.6 كواكب مرتبطة بنجم في درب التبانة. يعتقد أن حوالي واحد من كل خمسة نجوم تشبه الشمس لديها كوكب بحجم الأرض في منطقته صالحة للحياة.

اعتبارًا من 1 يونيو 2019، تم اكتشاف 4،071 كواكب خارج المجموعة الشمسية في 3،043 [[نظام كوكبي]] (بما في ذلك 659 نظام كوكبي متعدد)، يتراوح حجمها من حجم [[القمر]] إلى [[عملاق غازي]] بحوالي ضعف حجم [[المشتري|كوكب المشتري]]، اكتشف منها أكثر من 100 كوكب لها نفس حجم الأرض، تسعة منها على نفس المسافة النسبية عن نجمها مثل الأرض من الشمس، أي في المنطقة الصالحة للسكن.


{{تحويلة علم الفلك}}
{{تحويلة علم الفلك}}

محددات الفعل

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
null
اسم حساب المستخدم (user_name)
'77.30.142.230'
عمر حساب المستخدم (user_age)
0
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*' ]
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups)
[]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
هوية الصفحة (page_id)
10597
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'كواكب'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'كواكب'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'عبد الله بوت', 1 => 'MenoBot', 2 => 'Uwe a' ]
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'إنشاء مقالة جديدة عن طريق صندوق إنشاء المقالة في الصفحة الرئيسية.'
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'#تحويل [[كوكب]] {{تحويلة علم الفلك}}'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'#تحويل [[كوكب]] عرَّف [[الاتحاد الفلكي الدولي]] '''الكَوكَب''' بأنه [[جرم فلكي|جرم سماوي]] يدور في [[مدار|مدارٍ]] حول [[نجم]] أو [[تطور النجوم|بقايا نجم]] في السماء وهو كبير بما يكفي ليصبح شكله مستديرا تقريبيا بفعل قوة [[جاذبية|جاذبيته]]، ولكنه ليس ضخما بما يكفي لدرجة حدوث [[اندماج نووي]] حراري ويستطيع أن يخلي [[مدار|مداره]] من [[كوكب مصغر|الكواكب الجنينية]] أو [[كويكب|الكويكبات]]. إن كلمة ''"كوكب"'' قديمة وترتبط بعدة جوانب تاريخية وعلمية وخرافية ودينية. فالعديد من الحضارات القديمة كانت تعتبر الكواكب رموزا مقدسة أو رسلاً إلهية. وما زال البعض في عصرنا الحالي يؤمن [[علم التنجيم|بعلم التنجيم]] الذي يقوم على أساس تأثير حركة الكواكب على حياة البشر، على الرغم من الاعتراضات العلمية على نتائج هذا العلم. ولكن أفكار الناس عن الكواكب تغيرت كليا مع التطور الفكري العلمي في [[عصور حديثة|العصر الحديث]] وانضمام عدد من الدوافع المختلفة. وإلى الآن لا يوجد تعريف موحد لمعنى الكوكب. ففي عام 2006، صدق الاتحاد الفلكي الدولي على قرار رسمي بتعريف معنى الكواكب في [[المجموعة الشمسية]]. وقد لاقى هذا التعريف ترحيبا واسعا ونقدا لاذعا في الوقت نفسه، وما زال هذا التعريف مثارا للجدل بين بعض العلماء. كان [[بطليموس]] يظن بأن كوكب الأرض هو مركز [[الكون]] وأن كل الكواكب تدور حوله في فلك دائري. على الرغم من طرح فكرة [[مركزية الشمس]] مرات عديدة، فإنها لم تثبت بالدليل العلمي إلا في [[القرن 17|القرن السابع عشر]] عندما تمكن العالم الإيطالي [[غاليليو غاليلي|جاليليو جاليلي]] من رصد المجموعة الشمسية عبر [[تلسكوب|التلسكوب]] الفلكي الذي اخترعه. وقد أثبت العالم الألماني [[يوهانس كيبلر]] بعد تحليلات دقيقة لبيانات الرصد الفلكي أن مدارات الكواكب بيضاوية وليست دائرية. ومع تطور أجهزة الرصد، اكتشف [[عالم فلك|علماء الفلك]] أن جميع الكواكب، ومن ضمنها كوكب الأرض، تدور حول محاورها ولكن بميل طفيف، ويتميز بعضها بخواص مشتركة، مثل تكوُّن [[جليد|الجليد]] على أقطابها ومرورها بعدة فصول في السنة الواحدة. ومع بدء [[عصر الفضاء]]، اكتشف الإنسان، بعد فحص عينات التربة من الكواكب عبر [[مسبار فضائي|أجهزة المسبار الفضائي]]، عدة خواص مشتركة بين كوكب الأرض والكواكب الأخرى، مثل [[بركان|الطبيعة البركانية]] ووجود [[إعصار|الأعاصير]] [[تكتونيات|والتكتونيات]] (عملية التشويه التي تغير شكل قشرة الأرض محدثةً القارات والجبال) وحتى [[علم المياه|الهيدرولوجيا]]. ومنذ عام 1992، وبعد اكتشاف مئات [[كوكب خارج المجموعة الشمسية|الكواكب خارج المجموعة الشمسية]] (أي أنها تدور حول نجوم أخرى)، أدرك العلماء أن جميع الكواكب الموجودة في [[درب التبانة|مجرة درب التبانة]] تشترك في خواص عديدة مع كوكب الأرض. تنقسم الكواكب بصفة عامة إلى نوعين رئيسيين: الكواكب الكبرى، وهي [[عملاق غازي|كواكب عملاقة مكونة من غازات]] منخفضة الكثافة، وكواكب أصغر [[كوكب أرضي|ذات طبيعة صخرية]]، مثل كوكب [[الأرض]]. ووفقا لتعريفات الاتحاد الفلكي الدولي، تتكون المجموعة الشمسية من ثمانية كواكب. وترتيب هذه الكواكب حسب بعدها عن [[الشمس]] يبدأ بالكواكب الأربعة الصخرية [[عطارد]] [[الزهرة|والزهرة]] [[الأرض|والأرض]] [[المريخ|والمريخ]]، ثم الكواكب الغازية العملاقة [[المشتري]] [[زحل|وزحل]] [[أورانوس|وأورانوس]] [[نبتون|ونبتون]]. كما تحتوي المجموعة الشمسية على خمسة [[كوكب قزم|كواكب قزمة]] هي: [[سيريس (كوكب قزم)|سيريس]] [[بلوتو|وبلوتو]] (الذي كان مصنفا سابقا كتاسع كوكب في المجموعة الشمسية) [[ماكيماكي (كوكب قزم)|وميكميك]] [[هاوميا (كوكب قزم)|وهاوميا]] [[إريس|وإيريس]]. ويدور حول كل من تلك الكواكب [[قمر طبيعي|قمر]] واحد أو أكثر باستثناء عطارد والزهرة وسيريس وميكميك. وبحلول مارس 2009 بلغ عدد الكواكب المكتشفة خارج المجموعة الشمسية 344 كوكبًا ويختلف حجمهم من الكواكب الغازية العملاقة إلى الكواكب الصغيرة ذات الطبيعة الصخرية. الكواكب عندما نراها ليلا تظهر انها تبعث النور بل تعكس نور الشمس وتظهر انها مضيئة. تم اكتشاف عدة آلاف من الكواكب حول النجوم الأخرى ("[[كوكب خارج المجموعة الشمسية|الكواكب خارج المجموعة الشمسية]]" أو "[[الكواكب الخارجية]]") في [[درب التبانة]]. في 20 ديسمبر 2011، أبلغ فريق [[كيبلر (مسبار فضائي)|تلسكوب كبلر الفضائي]] عن اكتشاف أول كواكب خارج المجموعة الشمسية بحجم الأرض، [[كيبلر 20 إي]] [[كيبلر 20 إف|وكيبلر 20 إف]]، تدور حول نجم يشبه الشمس، كيبلر 20. تشير دراسة أجريت عام 2012 إلى تحليل بيانات الاستدلال الميكروي للجاذبية، بمتوسط لا يقل عن 1.6 كواكب مرتبطة بنجم في درب التبانة. يعتقد أن حوالي واحد من كل خمسة نجوم تشبه الشمس لديها كوكب بحجم الأرض في منطقته صالحة للحياة. اعتبارًا من 1 يونيو 2019، تم اكتشاف 4،071 كواكب خارج المجموعة الشمسية في 3،043 [[نظام كوكبي]] (بما في ذلك 659 نظام كوكبي متعدد)، يتراوح حجمها من حجم [[القمر]] إلى [[عملاق غازي]] بحوالي ضعف حجم [[المشتري|كوكب المشتري]]، اكتشف منها أكثر من 100 كوكب لها نفس حجم الأرض، تسعة منها على نفس المسافة النسبية عن نجمها مثل الأرض من الشمس، أي في المنطقة الصالحة للسكن. {{تحويلة علم الفلك}}'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -1,3 +1,14 @@ #تحويل [[كوكب]] +عرَّف [[الاتحاد الفلكي الدولي]] '''الكَوكَب''' بأنه [[جرم فلكي|جرم سماوي]] يدور في [[مدار|مدارٍ]] حول [[نجم]] أو [[تطور النجوم|بقايا نجم]] في السماء وهو كبير بما يكفي ليصبح شكله مستديرا تقريبيا بفعل قوة [[جاذبية|جاذبيته]]، ولكنه ليس ضخما بما يكفي لدرجة حدوث [[اندماج نووي]] حراري ويستطيع أن يخلي [[مدار|مداره]] من [[كوكب مصغر|الكواكب الجنينية]] أو [[كويكب|الكويكبات]]. إن كلمة ''"كوكب"'' قديمة وترتبط بعدة جوانب تاريخية وعلمية وخرافية ودينية. فالعديد من الحضارات القديمة كانت تعتبر الكواكب رموزا مقدسة أو رسلاً إلهية. وما زال البعض في عصرنا الحالي يؤمن [[علم التنجيم|بعلم التنجيم]] الذي يقوم على أساس تأثير حركة الكواكب على حياة البشر، على الرغم من الاعتراضات العلمية على نتائج هذا العلم. ولكن أفكار الناس عن الكواكب تغيرت كليا مع التطور الفكري العلمي في [[عصور حديثة|العصر الحديث]] وانضمام عدد من الدوافع المختلفة. وإلى الآن لا يوجد تعريف موحد لمعنى الكوكب. ففي عام 2006، صدق الاتحاد الفلكي الدولي على قرار رسمي بتعريف معنى الكواكب في [[المجموعة الشمسية]]. وقد لاقى هذا التعريف ترحيبا واسعا ونقدا لاذعا في الوقت نفسه، وما زال هذا التعريف مثارا للجدل بين بعض العلماء. + +كان [[بطليموس]] يظن بأن كوكب الأرض هو مركز [[الكون]] وأن كل الكواكب تدور حوله في فلك دائري. على الرغم من طرح فكرة [[مركزية الشمس]] مرات عديدة، فإنها لم تثبت بالدليل العلمي إلا في [[القرن 17|القرن السابع عشر]] عندما تمكن العالم الإيطالي [[غاليليو غاليلي|جاليليو جاليلي]] من رصد المجموعة الشمسية عبر [[تلسكوب|التلسكوب]] الفلكي الذي اخترعه. وقد أثبت العالم الألماني [[يوهانس كيبلر]] بعد تحليلات دقيقة لبيانات الرصد الفلكي أن مدارات الكواكب بيضاوية وليست دائرية. ومع تطور أجهزة الرصد، اكتشف [[عالم فلك|علماء الفلك]] أن جميع الكواكب، ومن ضمنها كوكب الأرض، تدور حول محاورها ولكن بميل طفيف، ويتميز بعضها بخواص مشتركة، مثل تكوُّن [[جليد|الجليد]] على أقطابها ومرورها بعدة فصول في السنة الواحدة. ومع بدء [[عصر الفضاء]]، اكتشف الإنسان، بعد فحص عينات التربة من الكواكب عبر [[مسبار فضائي|أجهزة المسبار الفضائي]]، عدة خواص مشتركة بين كوكب الأرض والكواكب الأخرى، مثل [[بركان|الطبيعة البركانية]] ووجود [[إعصار|الأعاصير]] [[تكتونيات|والتكتونيات]] (عملية التشويه التي تغير شكل قشرة الأرض محدثةً القارات والجبال) وحتى [[علم المياه|الهيدرولوجيا]]. ومنذ عام 1992، وبعد اكتشاف مئات [[كوكب خارج المجموعة الشمسية|الكواكب خارج المجموعة الشمسية]] (أي أنها تدور حول نجوم أخرى)، أدرك العلماء أن جميع الكواكب الموجودة في [[درب التبانة|مجرة درب التبانة]] تشترك في خواص عديدة مع كوكب الأرض. تنقسم الكواكب بصفة عامة إلى نوعين رئيسيين: الكواكب الكبرى، وهي [[عملاق غازي|كواكب عملاقة مكونة من غازات]] منخفضة الكثافة، وكواكب أصغر [[كوكب أرضي|ذات طبيعة صخرية]]، مثل كوكب [[الأرض]]. ووفقا لتعريفات الاتحاد الفلكي الدولي، تتكون المجموعة الشمسية من ثمانية كواكب. وترتيب هذه الكواكب حسب بعدها عن [[الشمس]] يبدأ بالكواكب الأربعة الصخرية [[عطارد]] [[الزهرة|والزهرة]] [[الأرض|والأرض]] [[المريخ|والمريخ]]، ثم الكواكب الغازية العملاقة [[المشتري]] [[زحل|وزحل]] [[أورانوس|وأورانوس]] [[نبتون|ونبتون]]. كما تحتوي المجموعة الشمسية على خمسة [[كوكب قزم|كواكب قزمة]] هي: [[سيريس (كوكب قزم)|سيريس]] [[بلوتو|وبلوتو]] (الذي كان مصنفا سابقا كتاسع كوكب في المجموعة الشمسية) [[ماكيماكي (كوكب قزم)|وميكميك]] [[هاوميا (كوكب قزم)|وهاوميا]] [[إريس|وإيريس]]. ويدور حول كل من تلك الكواكب [[قمر طبيعي|قمر]] واحد أو أكثر باستثناء عطارد والزهرة وسيريس وميكميك. + +وبحلول مارس 2009 بلغ عدد الكواكب المكتشفة خارج المجموعة الشمسية 344 كوكبًا ويختلف حجمهم من الكواكب الغازية العملاقة إلى الكواكب الصغيرة ذات الطبيعة الصخرية. الكواكب عندما نراها ليلا تظهر انها تبعث النور بل تعكس نور الشمس وتظهر انها مضيئة. + +تم اكتشاف عدة آلاف من الكواكب حول النجوم الأخرى ("[[كوكب خارج المجموعة الشمسية|الكواكب خارج المجموعة الشمسية]]" أو "[[الكواكب الخارجية]]") في [[درب التبانة]]. + +في 20 ديسمبر 2011، أبلغ فريق [[كيبلر (مسبار فضائي)|تلسكوب كبلر الفضائي]] عن اكتشاف أول كواكب خارج المجموعة الشمسية بحجم الأرض، [[كيبلر 20 إي]] [[كيبلر 20 إف|وكيبلر 20 إف]]، تدور حول نجم يشبه الشمس، كيبلر 20. تشير دراسة أجريت عام 2012 إلى تحليل بيانات الاستدلال الميكروي للجاذبية، بمتوسط لا يقل عن 1.6 كواكب مرتبطة بنجم في درب التبانة. يعتقد أن حوالي واحد من كل خمسة نجوم تشبه الشمس لديها كوكب بحجم الأرض في منطقته صالحة للحياة. + +اعتبارًا من 1 يونيو 2019، تم اكتشاف 4،071 كواكب خارج المجموعة الشمسية في 3،043 [[نظام كوكبي]] (بما في ذلك 659 نظام كوكبي متعدد)، يتراوح حجمها من حجم [[القمر]] إلى [[عملاق غازي]] بحوالي ضعف حجم [[المشتري|كوكب المشتري]]، اكتشف منها أكثر من 100 كوكب لها نفس حجم الأرض، تسعة منها على نفس المسافة النسبية عن نجمها مثل الأرض من الشمس، أي في المنطقة الصالحة للسكن. {{تحويلة علم الفلك}} '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
7697
حجم الصفحة القديم (old_size)
60
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
7637
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => 'عرَّف [[الاتحاد الفلكي الدولي]] '''الكَوكَب''' بأنه [[جرم فلكي|جرم سماوي]] يدور في [[مدار|مدارٍ]] حول [[نجم]] أو [[تطور النجوم|بقايا نجم]] في السماء وهو كبير بما يكفي ليصبح شكله مستديرا تقريبيا بفعل قوة [[جاذبية|جاذبيته]]، ولكنه ليس ضخما بما يكفي لدرجة حدوث [[اندماج نووي]] حراري ويستطيع أن يخلي [[مدار|مداره]] من [[كوكب مصغر|الكواكب الجنينية]] أو [[كويكب|الكويكبات]]. إن كلمة ''"كوكب"'' قديمة وترتبط بعدة جوانب تاريخية وعلمية وخرافية ودينية. فالعديد من الحضارات القديمة كانت تعتبر الكواكب رموزا مقدسة أو رسلاً إلهية. وما زال البعض في عصرنا الحالي يؤمن [[علم التنجيم|بعلم التنجيم]] الذي يقوم على أساس تأثير حركة الكواكب على حياة البشر، على الرغم من الاعتراضات العلمية على نتائج هذا العلم. ولكن أفكار الناس عن الكواكب تغيرت كليا مع التطور الفكري العلمي في [[عصور حديثة|العصر الحديث]] وانضمام عدد من الدوافع المختلفة. وإلى الآن لا يوجد تعريف موحد لمعنى الكوكب. ففي عام 2006، صدق الاتحاد الفلكي الدولي على قرار رسمي بتعريف معنى الكواكب في [[المجموعة الشمسية]]. وقد لاقى هذا التعريف ترحيبا واسعا ونقدا لاذعا في الوقت نفسه، وما زال هذا التعريف مثارا للجدل بين بعض العلماء.', 1 => '', 2 => 'كان [[بطليموس]] يظن بأن كوكب الأرض هو مركز [[الكون]] وأن كل الكواكب تدور حوله في فلك دائري. على الرغم من طرح فكرة [[مركزية الشمس]] مرات عديدة، فإنها لم تثبت بالدليل العلمي إلا في [[القرن 17|القرن السابع عشر]] عندما تمكن العالم الإيطالي [[غاليليو غاليلي|جاليليو جاليلي]] من رصد المجموعة الشمسية عبر [[تلسكوب|التلسكوب]] الفلكي الذي اخترعه. وقد أثبت العالم الألماني [[يوهانس كيبلر]] بعد تحليلات دقيقة لبيانات الرصد الفلكي أن مدارات الكواكب بيضاوية وليست دائرية. ومع تطور أجهزة الرصد، اكتشف [[عالم فلك|علماء الفلك]] أن جميع الكواكب، ومن ضمنها كوكب الأرض، تدور حول محاورها ولكن بميل طفيف، ويتميز بعضها بخواص مشتركة، مثل تكوُّن [[جليد|الجليد]] على أقطابها ومرورها بعدة فصول في السنة الواحدة. ومع بدء [[عصر الفضاء]]، اكتشف الإنسان، بعد فحص عينات التربة من الكواكب عبر [[مسبار فضائي|أجهزة المسبار الفضائي]]، عدة خواص مشتركة بين كوكب الأرض والكواكب الأخرى، مثل [[بركان|الطبيعة البركانية]] ووجود [[إعصار|الأعاصير]] [[تكتونيات|والتكتونيات]] (عملية التشويه التي تغير شكل قشرة الأرض محدثةً القارات والجبال) وحتى [[علم المياه|الهيدرولوجيا]]. ومنذ عام 1992، وبعد اكتشاف مئات [[كوكب خارج المجموعة الشمسية|الكواكب خارج المجموعة الشمسية]] (أي أنها تدور حول نجوم أخرى)، أدرك العلماء أن جميع الكواكب الموجودة في [[درب التبانة|مجرة درب التبانة]] تشترك في خواص عديدة مع كوكب الأرض. تنقسم الكواكب بصفة عامة إلى نوعين رئيسيين: الكواكب الكبرى، وهي [[عملاق غازي|كواكب عملاقة مكونة من غازات]] منخفضة الكثافة، وكواكب أصغر [[كوكب أرضي|ذات طبيعة صخرية]]، مثل كوكب [[الأرض]]. ووفقا لتعريفات الاتحاد الفلكي الدولي، تتكون المجموعة الشمسية من ثمانية كواكب. وترتيب هذه الكواكب حسب بعدها عن [[الشمس]] يبدأ بالكواكب الأربعة الصخرية [[عطارد]] [[الزهرة|والزهرة]] [[الأرض|والأرض]] [[المريخ|والمريخ]]، ثم الكواكب الغازية العملاقة [[المشتري]] [[زحل|وزحل]] [[أورانوس|وأورانوس]] [[نبتون|ونبتون]]. كما تحتوي المجموعة الشمسية على خمسة [[كوكب قزم|كواكب قزمة]] هي: [[سيريس (كوكب قزم)|سيريس]] [[بلوتو|وبلوتو]] (الذي كان مصنفا سابقا كتاسع كوكب في المجموعة الشمسية) [[ماكيماكي (كوكب قزم)|وميكميك]] [[هاوميا (كوكب قزم)|وهاوميا]] [[إريس|وإيريس]]. ويدور حول كل من تلك الكواكب [[قمر طبيعي|قمر]] واحد أو أكثر باستثناء عطارد والزهرة وسيريس وميكميك.', 3 => '', 4 => 'وبحلول مارس 2009 بلغ عدد الكواكب المكتشفة خارج المجموعة الشمسية 344 كوكبًا ويختلف حجمهم من الكواكب الغازية العملاقة إلى الكواكب الصغيرة ذات الطبيعة الصخرية. الكواكب عندما نراها ليلا تظهر انها تبعث النور بل تعكس نور الشمس وتظهر انها مضيئة.', 5 => '', 6 => 'تم اكتشاف عدة آلاف من الكواكب حول النجوم الأخرى ("[[كوكب خارج المجموعة الشمسية|الكواكب خارج المجموعة الشمسية]]" أو "[[الكواكب الخارجية]]") في [[درب التبانة]].', 7 => '', 8 => 'في 20 ديسمبر 2011، أبلغ فريق [[كيبلر (مسبار فضائي)|تلسكوب كبلر الفضائي]] عن اكتشاف أول كواكب خارج المجموعة الشمسية بحجم الأرض، [[كيبلر 20 إي]] [[كيبلر 20 إف|وكيبلر 20 إف]]، تدور حول نجم يشبه الشمس، كيبلر 20. تشير دراسة أجريت عام 2012 إلى تحليل بيانات الاستدلال الميكروي للجاذبية، بمتوسط لا يقل عن 1.6 كواكب مرتبطة بنجم في درب التبانة. يعتقد أن حوالي واحد من كل خمسة نجوم تشبه الشمس لديها كوكب بحجم الأرض في منطقته صالحة للحياة.', 9 => '', 10 => 'اعتبارًا من 1 يونيو 2019، تم اكتشاف 4،071 كواكب خارج المجموعة الشمسية في 3،043 [[نظام كوكبي]] (بما في ذلك 659 نظام كوكبي متعدد)، يتراوح حجمها من حجم [[القمر]] إلى [[عملاق غازي]] بحوالي ضعف حجم [[المشتري|كوكب المشتري]]، اكتشف منها أكثر من 100 كوكب لها نفس حجم الأرض، تسعة منها على نفس المسافة النسبية عن نجمها مثل الأرض من الشمس، أي في المنطقة الصالحة للسكن.' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
'تحويل إلى:كوكبعرَّف الاتحاد الفلكي الدولي الكَوكَب بأنه جرم سماوي يدور في مدارٍ حول نجم أو بقايا نجم في السماء وهو كبير بما يكفي ليصبح شكله مستديرا تقريبيا بفعل قوة جاذبيته، ولكنه ليس ضخما بما يكفي لدرجة حدوث اندماج نووي حراري ويستطيع أن يخلي مداره من الكواكب الجنينية أو الكويكبات. إن كلمة "كوكب" قديمة وترتبط بعدة جوانب تاريخية وعلمية وخرافية ودينية. فالعديد من الحضارات القديمة كانت تعتبر الكواكب رموزا مقدسة أو رسلاً إلهية. وما زال البعض في عصرنا الحالي يؤمن بعلم التنجيم الذي يقوم على أساس تأثير حركة الكواكب على حياة البشر، على الرغم من الاعتراضات العلمية على نتائج هذا العلم. ولكن أفكار الناس عن الكواكب تغيرت كليا مع التطور الفكري العلمي في العصر الحديث وانضمام عدد من الدوافع المختلفة. وإلى الآن لا يوجد تعريف موحد لمعنى الكوكب. ففي عام 2006، صدق الاتحاد الفلكي الدولي على قرار رسمي بتعريف معنى الكواكب في المجموعة الشمسية. وقد لاقى هذا التعريف ترحيبا واسعا ونقدا لاذعا في الوقت نفسه، وما زال هذا التعريف مثارا للجدل بين بعض العلماء. كان بطليموس يظن بأن كوكب الأرض هو مركز الكون وأن كل الكواكب تدور حوله في فلك دائري. على الرغم من طرح فكرة مركزية الشمس مرات عديدة، فإنها لم تثبت بالدليل العلمي إلا في القرن السابع عشر عندما تمكن العالم الإيطالي جاليليو جاليلي من رصد المجموعة الشمسية عبر التلسكوب الفلكي الذي اخترعه. وقد أثبت العالم الألماني يوهانس كيبلر بعد تحليلات دقيقة لبيانات الرصد الفلكي أن مدارات الكواكب بيضاوية وليست دائرية. ومع تطور أجهزة الرصد، اكتشف علماء الفلك أن جميع الكواكب، ومن ضمنها كوكب الأرض، تدور حول محاورها ولكن بميل طفيف، ويتميز بعضها بخواص مشتركة، مثل تكوُّن الجليد على أقطابها ومرورها بعدة فصول في السنة الواحدة. ومع بدء عصر الفضاء، اكتشف الإنسان، بعد فحص عينات التربة من الكواكب عبر أجهزة المسبار الفضائي، عدة خواص مشتركة بين كوكب الأرض والكواكب الأخرى، مثل الطبيعة البركانية ووجود الأعاصير والتكتونيات (عملية التشويه التي تغير شكل قشرة الأرض محدثةً القارات والجبال) وحتى الهيدرولوجيا. ومنذ عام 1992، وبعد اكتشاف مئات الكواكب خارج المجموعة الشمسية (أي أنها تدور حول نجوم أخرى)، أدرك العلماء أن جميع الكواكب الموجودة في مجرة درب التبانة تشترك في خواص عديدة مع كوكب الأرض. تنقسم الكواكب بصفة عامة إلى نوعين رئيسيين: الكواكب الكبرى، وهي كواكب عملاقة مكونة من غازات منخفضة الكثافة، وكواكب أصغر ذات طبيعة صخرية، مثل كوكب الأرض. ووفقا لتعريفات الاتحاد الفلكي الدولي، تتكون المجموعة الشمسية من ثمانية كواكب. وترتيب هذه الكواكب حسب بعدها عن الشمس يبدأ بالكواكب الأربعة الصخرية عطارد والزهرة والأرض والمريخ، ثم الكواكب الغازية العملاقة المشتري وزحل وأورانوس ونبتون. كما تحتوي المجموعة الشمسية على خمسة كواكب قزمة هي: سيريس وبلوتو (الذي كان مصنفا سابقا كتاسع كوكب في المجموعة الشمسية) وميكميك وهاوميا وإيريس. ويدور حول كل من تلك الكواكب قمر واحد أو أكثر باستثناء عطارد والزهرة وسيريس وميكميك. وبحلول مارس 2009 بلغ عدد الكواكب المكتشفة خارج المجموعة الشمسية 344 كوكبًا ويختلف حجمهم من الكواكب الغازية العملاقة إلى الكواكب الصغيرة ذات الطبيعة الصخرية. الكواكب عندما نراها ليلا تظهر انها تبعث النور بل تعكس نور الشمس وتظهر انها مضيئة. تم اكتشاف عدة آلاف من الكواكب حول النجوم الأخرى ("الكواكب خارج المجموعة الشمسية" أو "الكواكب الخارجية") في درب التبانة. في 20 ديسمبر 2011، أبلغ فريق تلسكوب كبلر الفضائي عن اكتشاف أول كواكب خارج المجموعة الشمسية بحجم الأرض، كيبلر 20 إي وكيبلر 20 إف، تدور حول نجم يشبه الشمس، كيبلر 20. تشير دراسة أجريت عام 2012 إلى تحليل بيانات الاستدلال الميكروي للجاذبية، بمتوسط لا يقل عن 1.6 كواكب مرتبطة بنجم في درب التبانة. يعتقد أن حوالي واحد من كل خمسة نجوم تشبه الشمس لديها كوكب بحجم الأرض في منطقته صالحة للحياة. اعتبارًا من 1 يونيو 2019، تم اكتشاف 4،071 كواكب خارج المجموعة الشمسية في 3،043 نظام كوكبي (بما في ذلك 659 نظام كوكبي متعدد)، يتراوح حجمها من حجم القمر إلى عملاق غازي بحوالي ضعف حجم كوكب المشتري، اكتشف منها أكثر من 100 كوكب لها نفس حجم الأرض، تسعة منها على نفس المسافة النسبية عن نجمها مثل الأرض من الشمس، أي في المنطقة الصالحة للسكن. هذه تحويلة لمقالة عن الفلك أو موضوع متعلقة بعلم الفلك: فضلًا اطلب حذف هذه التحويلة حذفًا سريعًا إن لم تكن ضرورية. '
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><div class="redirectMsg"><p>تحويل إلى:</p><ul class="redirectText"><li><a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%83%D8%A8" title="كوكب">كوكب</a></li></ul></div><p>عرَّف <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D9%83%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A" title="الاتحاد الفلكي الدولي">الاتحاد الفلكي الدولي</a> <b>الكَوكَب</b> بأنه <a href="/wiki/%D8%AC%D8%B1%D9%85_%D9%81%D9%84%D9%83%D9%8A" title="جرم فلكي">جرم سماوي</a> يدور في <a href="/wiki/%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%B1" title="مدار">مدارٍ</a> حول <a href="/wiki/%D9%86%D8%AC%D9%85" title="نجم">نجم</a> أو <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AC%D9%88%D9%85" title="تطور النجوم">بقايا نجم</a> في السماء وهو كبير بما يكفي ليصبح شكله مستديرا تقريبيا بفعل قوة <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D8%B0%D8%A8%D9%8A%D8%A9" title="جاذبية">جاذبيته</a>، ولكنه ليس ضخما بما يكفي لدرجة حدوث <a href="/wiki/%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AC_%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A" title="اندماج نووي">اندماج نووي</a> حراري ويستطيع أن يخلي <a href="/wiki/%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%B1" title="مدار">مداره</a> من <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%83%D8%A8_%D9%85%D8%B5%D8%BA%D8%B1" title="كوكب مصغر">الكواكب الجنينية</a> أو <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%8A%D9%83%D8%A8" title="كويكب">الكويكبات</a>. إن كلمة <i>"كوكب"</i> قديمة وترتبط بعدة جوانب تاريخية وعلمية وخرافية ودينية. فالعديد من الحضارات القديمة كانت تعتبر الكواكب رموزا مقدسة أو رسلاً إلهية. وما زال البعض في عصرنا الحالي يؤمن <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D8%AC%D9%8A%D9%85" title="علم التنجيم">بعلم التنجيم</a> الذي يقوم على أساس تأثير حركة الكواكب على حياة البشر، على الرغم من الاعتراضات العلمية على نتائج هذا العلم. ولكن أفكار الناس عن الكواكب تغيرت كليا مع التطور الفكري العلمي في <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B5%D9%88%D8%B1_%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB%D8%A9" title="عصور حديثة">العصر الحديث</a> وانضمام عدد من الدوافع المختلفة. وإلى الآن لا يوجد تعريف موحد لمعنى الكوكب. ففي عام 2006، صدق الاتحاد الفلكي الدولي على قرار رسمي بتعريف معنى الكواكب في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="المجموعة الشمسية">المجموعة الشمسية</a>. وقد لاقى هذا التعريف ترحيبا واسعا ونقدا لاذعا في الوقت نفسه، وما زال هذا التعريف مثارا للجدل بين بعض العلماء. </p><p>كان <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%88%D8%B3" title="بطليموس">بطليموس</a> يظن بأن كوكب الأرض هو مركز <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86" title="الكون">الكون</a> وأن كل الكواكب تدور حوله في فلك دائري. على الرغم من طرح فكرة <a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3" title="مركزية الشمس">مركزية الشمس</a> مرات عديدة، فإنها لم تثبت بالدليل العلمي إلا في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D9%86_17" title="القرن 17">القرن السابع عشر</a> عندما تمكن العالم الإيطالي <a href="/wiki/%D8%BA%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%88_%D8%BA%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A" title="غاليليو غاليلي">جاليليو جاليلي</a> من رصد المجموعة الشمسية عبر <a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%A8" title="تلسكوب">التلسكوب</a> الفلكي الذي اخترعه. وقد أثبت العالم الألماني <a href="/wiki/%D9%8A%D9%88%D9%87%D8%A7%D9%86%D8%B3_%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%84%D8%B1" title="يوهانس كيبلر">يوهانس كيبلر</a> بعد تحليلات دقيقة لبيانات الرصد الفلكي أن مدارات الكواكب بيضاوية وليست دائرية. ومع تطور أجهزة الرصد، اكتشف <a href="/wiki/%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85_%D9%81%D9%84%D9%83" title="عالم فلك">علماء الفلك</a> أن جميع الكواكب، ومن ضمنها كوكب الأرض، تدور حول محاورها ولكن بميل طفيف، ويتميز بعضها بخواص مشتركة، مثل تكوُّن <a href="/wiki/%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%AF" title="جليد">الجليد</a> على أقطابها ومرورها بعدة فصول في السنة الواحدة. ومع بدء <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B5%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A1" title="عصر الفضاء">عصر الفضاء</a>، اكتشف الإنسان، بعد فحص عينات التربة من الكواكب عبر <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%B1_%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="مسبار فضائي">أجهزة المسبار الفضائي</a>، عدة خواص مشتركة بين كوكب الأرض والكواكب الأخرى، مثل <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%83%D8%A7%D9%86" title="بركان">الطبيعة البركانية</a> ووجود <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B9%D8%B5%D8%A7%D8%B1" title="إعصار">الأعاصير</a> <a href="/wiki/%D8%AA%D9%83%D8%AA%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="تكتونيات">والتكتونيات</a> (عملية التشويه التي تغير شكل قشرة الأرض محدثةً القارات والجبال) وحتى <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87" title="علم المياه">الهيدرولوجيا</a>. ومنذ عام 1992، وبعد اكتشاف مئات <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%83%D8%A8_%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="كوكب خارج المجموعة الشمسية">الكواكب خارج المجموعة الشمسية</a> (أي أنها تدور حول نجوم أخرى)، أدرك العلماء أن جميع الكواكب الموجودة في <a href="/wiki/%D8%AF%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%86%D8%A9" title="درب التبانة">مجرة درب التبانة</a> تشترك في خواص عديدة مع كوكب الأرض. تنقسم الكواكب بصفة عامة إلى نوعين رئيسيين: الكواكب الكبرى، وهي <a href="/wiki/%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%82_%D8%BA%D8%A7%D8%B2%D9%8A" title="عملاق غازي">كواكب عملاقة مكونة من غازات</a> منخفضة الكثافة، وكواكب أصغر <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%83%D8%A8_%D8%A3%D8%B1%D8%B6%D9%8A" title="كوكب أرضي">ذات طبيعة صخرية</a>، مثل كوكب <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="الأرض">الأرض</a>. ووفقا لتعريفات الاتحاد الفلكي الدولي، تتكون المجموعة الشمسية من ثمانية كواكب. وترتيب هذه الكواكب حسب بعدها عن <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3" title="الشمس">الشمس</a> يبدأ بالكواكب الأربعة الصخرية <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D8%AF" title="عطارد">عطارد</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%87%D8%B1%D8%A9" title="الزهرة">والزهرة</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="الأرض">والأرض</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%8A%D8%AE" title="المريخ">والمريخ</a>، ثم الكواكب الغازية العملاقة <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D9%8A" title="المشتري">المشتري</a> <a href="/wiki/%D8%B2%D8%AD%D9%84" title="زحل">وزحل</a> <a href="/wiki/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%88%D8%B3" title="أورانوس">وأورانوس</a> <a href="/wiki/%D9%86%D8%A8%D8%AA%D9%88%D9%86" title="نبتون">ونبتون</a>. كما تحتوي المجموعة الشمسية على خمسة <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%83%D8%A8_%D9%82%D8%B2%D9%85" title="كوكب قزم">كواكب قزمة</a> هي: <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%B3_(%D9%83%D9%88%D9%83%D8%A8_%D9%82%D8%B2%D9%85)" title="سيريس (كوكب قزم)">سيريس</a> <a href="/wiki/%D8%A8%D9%84%D9%88%D8%AA%D9%88" title="بلوتو">وبلوتو</a> (الذي كان مصنفا سابقا كتاسع كوكب في المجموعة الشمسية) <a href="/wiki/%D9%85%D8%A7%D9%83%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%83%D9%8A_(%D9%83%D9%88%D9%83%D8%A8_%D9%82%D8%B2%D9%85)" title="ماكيماكي (كوكب قزم)">وميكميك</a> <a href="/wiki/%D9%87%D8%A7%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7_(%D9%83%D9%88%D9%83%D8%A8_%D9%82%D8%B2%D9%85)" title="هاوميا (كوكب قزم)">وهاوميا</a> <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B1%D9%8A%D8%B3" title="إريس">وإيريس</a>. ويدور حول كل من تلك الكواكب <a href="/wiki/%D9%82%D9%85%D8%B1_%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D9%8A" title="قمر طبيعي">قمر</a> واحد أو أكثر باستثناء عطارد والزهرة وسيريس وميكميك. </p><p>وبحلول مارس 2009 بلغ عدد الكواكب المكتشفة خارج المجموعة الشمسية 344 كوكبًا ويختلف حجمهم من الكواكب الغازية العملاقة إلى الكواكب الصغيرة ذات الطبيعة الصخرية. الكواكب عندما نراها ليلا تظهر انها تبعث النور بل تعكس نور الشمس وتظهر انها مضيئة. </p><p>تم اكتشاف عدة آلاف من الكواكب حول النجوم الأخرى ("<a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%83%D8%A8_%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="كوكب خارج المجموعة الشمسية">الكواكب خارج المجموعة الشمسية</a>" أو "<a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D8%A7%D9%83%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC%D9%8A%D8%A9" title="الكواكب الخارجية">الكواكب الخارجية</a>") في <a href="/wiki/%D8%AF%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%86%D8%A9" title="درب التبانة">درب التبانة</a>. </p><p>في 20 ديسمبر 2011، أبلغ فريق <a href="/wiki/%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%84%D8%B1_(%D9%85%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%B1_%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A)" title="كيبلر (مسبار فضائي)">تلسكوب كبلر الفضائي</a> عن اكتشاف أول كواكب خارج المجموعة الشمسية بحجم الأرض، <a href="/wiki/%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%84%D8%B1_20_%D8%A5%D9%8A" title="كيبلر 20 إي">كيبلر 20 إي</a> <a href="/wiki/%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%84%D8%B1_20_%D8%A5%D9%81" title="كيبلر 20 إف">وكيبلر 20 إف</a>، تدور حول نجم يشبه الشمس، كيبلر 20. تشير دراسة أجريت عام 2012 إلى تحليل بيانات الاستدلال الميكروي للجاذبية، بمتوسط لا يقل عن 1.6 كواكب مرتبطة بنجم في درب التبانة. يعتقد أن حوالي واحد من كل خمسة نجوم تشبه الشمس لديها كوكب بحجم الأرض في منطقته صالحة للحياة. </p><p>اعتبارًا من 1 يونيو 2019، تم اكتشاف 4،071 كواكب خارج المجموعة الشمسية في 3،043 <a href="/wiki/%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D9%83%D9%88%D9%83%D8%A8%D9%8A" title="نظام كوكبي">نظام كوكبي</a> (بما في ذلك 659 نظام كوكبي متعدد)، يتراوح حجمها من حجم <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B1" title="القمر">القمر</a> إلى <a href="/wiki/%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%82_%D8%BA%D8%A7%D8%B2%D9%8A" title="عملاق غازي">عملاق غازي</a> بحوالي ضعف حجم <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D9%8A" title="المشتري">كوكب المشتري</a>، اكتشف منها أكثر من 100 كوكب لها نفس حجم الأرض، تسعة منها على نفس المسافة النسبية عن نجمها مثل الأرض من الشمس، أي في المنطقة الصالحة للسكن. </p> <div class="إعلام" style=""><div class="صورة" style="display:inline"><img alt="P space.png" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8b/P_space.png/25px-P_space.png" decoding="async" width="25" height="22" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8b/P_space.png/38px-P_space.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8b/P_space.png/50px-P_space.png 2x" data-file-width="77" data-file-height="68" /></div> <b>هذه تحويلة <a href="/wiki/%D9%81%D9%84%D9%83" class="mw-redirect" title="فلك">لمقالة عن الفلك</a> أو موضوع متعلقة بعلم الفلك</b>: <div style="display:inline">فضلًا اطلب حذف هذه التحويلة <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%AD%D8%B0%D9%81_%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%B9#التحويلات_(R)" class="mw-redirect" title="ويكيبيديا:حذف سريع">حذفًا سريعًا</a> إن لم تكن ضرورية.</div></div> <!-- NewPP limit report Parsed by mw1312 Cached time: 20190914080810 Cache expiry: 2592000 Dynamic content: false Complications: [] CPU time usage: 0.024 seconds Real time usage: 0.032 seconds Preprocessor visited node count: 35/1000000 Preprocessor generated node count: 0/1500000 Post‐expand include size: 1300/2097152 bytes Template argument size: 405/2097152 bytes Highest expansion depth: 5/40 Expensive parser function count: 0/500 Unstrip recursion depth: 0/20 Unstrip post‐expand size: 0/5000000 bytes Number of Wikibase entities loaded: 0/400 --> <!-- Transclusion expansion time report (%,ms,calls,template) 100.00% 5.437 1 -total 100.00% 5.437 1 قالب:تحويلة_علم_الفلك 50.15% 2.727 1 قالب:إعلام --> </div>'
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1568448518