السطور المضافة في التعديل (added_lines ) | [
0 => 'عبدالعزيز آل زايد',
1 => 'روائي وكاتب سعودي',
2 => '',
3 => 'عبدالعزيز حسن آل زايد ( ولد عام 1979م )، هو كاتب وروائي سعودي، مهتم بالسرديات التاريخية التخيلية، يعمل معلماً في إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية، له العديد من الكتابات على الصحف والمجلات الإلكترونية ومواقع الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي . يقول الكاتب عن نفسه : " عشقي الكتابة ونفسي الشعر، أبعثر الحروف فيكتمل السرد، ومع كل ذلك أبقى أحمل بيرقاً مشتعلاً لإنارة الجيل الصاعد، أليس المعلم يوشك أن يكون نبياً ورسولاً ؟! " .',
4 => '',
5 => '',
6 => 'معلومات شخصية',
7 => '',
8 => 'اللغة الأم',
9 => 'العربية',
10 => 'الميلاد',
11 => 'الدمام - 1979م',
12 => 'الجنسية',
13 => 'سعودي',
14 => '',
15 => 'الحياة العملية',
16 => 'المدرسة الأم',
17 => 'جامعة الملك فيصل ، ',
18 => 'جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل',
19 => '',
20 => 'المهنة',
21 => 'كاتب، روائي، معلم',
22 => '',
23 => 'مواقع ومدونات الكاتب',
24 => '',
25 => 'مدونة اسبينوزا الشرق',
26 => 'https://ahzaeyd.blogspot.com',
27 => '',
28 => 'مدونة جناح ملاك',
29 => 'https://ahzaid.home.blog/author/ahzaid/',
30 => '',
31 => 'السيرة العلمية والحياتية :',
32 => 'خريج/ جامعة الملك فيصل بالأحساء ، قسم (الإنتاج الحيواني ) . (بكالوريوس)',
33 => 'خريج/ جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بالدمام، قسم (الحاسب الآلي ) . (دبلوم عالي)',
34 => 'المهنة/ معلم بإدارة التعليم بالمنطقة الشرقية (مدينة الدمام) .',
35 => '',
36 => '',
37 => 'صفحات شخصية للكاتب :',
38 => '',
39 => 'صفحة شخصية خاصة للكاتب في موقع انطولوجيا',
40 => 'http://alantologia.com/blogs/blog/5369/',
41 => '',
42 => 'صفحة شخصية خاصة للكاتب في موقع مقال كلاود',
43 => 'https://makalcloud.com/u/16592b28cc5fbbf03c52c0ffa6047ee8 ',
44 => '',
45 => 'مؤلفات وانتاجات روائية للكاتب :',
46 => '',
47 => '1- رواية البردة : هي رواية مركبة من عدة حكايات، إلا أن الأساس فيها حكاية الإمام البوصيري (صاحب البردة)، والذي من اسمها اشتق اسم هذه الرواية .',
48 => '2- رواية سلة الخُوص : هي رواية رومانسية أحداثها في مدينة بغداد، تتحدث الرواية عن الإرهاب الذي نال من العراق وخاصة عاصمتها العراقية العريقة بغداد، في هذه الرواية نشهد حدثاً غامضاً وهو اختفاء شاب عراقي في ظروف غامضة، يسعى أصدقاؤه الخلّص للعثور عليه، يجتمعون ويتدارسون موضوع اختفائه .',
49 => '3- رواية سحر الفراشة : حكاية تاريخية تخيلية للأديبة اللبنانية الفلسطينية (ميّ زيادة)، منذ لحظات الولادة حتى نهاية حياتها المليئة بالأحداث والمعطفات، وفيها سيتم التطرق إلى إرهاصات وبواكير انتاجها الأدبي، ثم إلى نشاطها الكتابي والثقافي والمجتمعي، ثم إلى المنحى العاطفي بينها وبين عمالقة أدباء عصر النهضة في القرن العشرين .',
50 => '4- رباعية الغرام : أربع روايات تتحدث عن التاريخ الإسلامي في الندلس، طابع الرباعية، رومانسية عاطفية، وهي رباعية تاريخية تخيلية، أجزائها الأربعة هي : (رواية صعودا قريش - رواية وصيل الغرام - رواية ترانيم العشق - رواية مملكة الحب) .',
51 => '5- مهاجرون نحو الشرق : هذه الثلاثية تتحدث عن الاستشراق، وفيه يتم تسليط الضوء على أبرز المستشرقين المنصفين، كما وتضم هذه الثلاثية على حكاية عاطفية تمتد على طول الأجزاء الثالثة، وهي على التوالي : (رواية كرائم الطيب - رواية رائحة العندليب - رواية شذا الحبيب) .',
52 => '6- مجموعة قصصية : (القدس طابع بريدي)',
53 => '7- مجموعة قصصية تربوية للأطفال',
54 => '8- مجموعة قصصية تراثية للأطفال',
55 => '',
56 => 'مسابقات وجوائز شارك فيها :',
57 => '- مرشح لجائزة كتارا للرواية العربية : شارك الكاتب في هذه الجائزة بروايته : (سحر الفراشة.. في أدب العشق والمراسلات) .',
58 => '',
59 => 'موقع جائزة كتارا للرواية العربية https://www.kataranovels.com/',
60 => '',
61 => '- مرشح لجائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي : شارك الكاتب في هذه الجائزة بروايته : ( رواية سلة الخوص) .',
62 => '',
63 => 'موقع جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي http://zain.eltayebsalih.sd/8/',
64 => '',
65 => '',
66 => 'نماذج من منشورات الكاتب :',
67 => '',
68 => 'قصة : سوق أم ساحة حرب؟!، تراجيديا واقعية لسكان أهل الأرض : "يمر على بيوت الطين المطلية بطلاء قديم متآكل، يكاد الجدار أن يسجد على أهله من شدة التضرع، الفقراء يملؤون الأحياء لولا العفاف والتستر، برهة قصيرة حتى يتعجب من رفاهية منازل أخرى، يلاحظ البذخ والخيلاء في تصاميم تلك البيوت الفارهة، فيغمغم: "بيوت القصور وبيت القبور، كيف لا يشهر الفقير على الغني سيفه وهو يشاهد هذه الطبقية المفرطة والبرجوازية المقيتة بين هذه وتلك " .',
69 => '',
70 => 'من قصيدة سناك ورد :',
71 => 'يا صديقي عطر الأفق صفاء .. هل ترى غيرك بدر في السماء ؟',
72 => 'هل معين لنا من غير رواك؟! .. أم نسيم يسبني غير هواك ؟!',
73 => 'آية الحسن فيك تباركت ربي .. ليس للمعبود نقص إذ براك',
74 => 'بدرك الأكمل قالتها الورود .. كلنا يشهد والنجم شهود',
75 => 'قمري ليس من حسن سواك .. كل زهر فيها بعض من نداك',
76 => 'كل ورد فيها نور من سناك .. يستحي لو قاربته شفتاك !',
77 => 'كل عطر منك قالتها الزهور .. عطرتني حين ماستها يداك',
78 => '',
79 => '',
80 => 'أنا لستُ معاقاً !! : " لماذا لا نقرأ حياة العباقرة ونستلهم منهم طريق الإبداع؟!، ذات مرة حدثني أحد طلابي بمعلومة لم أكن أعرفها، وهي أن صاحب السيمفونية الشهيرة بتهوفن كان أصماً لا يسمع الأصوات !!، فلماذا نعرقل الطريق أمام المبدعين بمزيد من الإحباط ؟! .',
81 => '',
82 => 'من قصيدة حمامة سلام :',
83 => 'وحمامة بين يديها سلام .. أيكما الحنان يا حمام ؟!',
84 => 'إن قلبي يرفُ بين يديك .. أهل للقلب منك إلتآم؟!',
85 => 'بيضاوتان أنتما كالثلوج .. لماذا يختبي عني النعام ؟',
86 => 'وجنتاك قطعتا حلوى .. وعيناك (جنة وسلام)',
87 => 'وربيع شعرك حرير .. والحاجبان ابتسام',
88 => 'وثغرك عنابة زهر .. أترى يُلقى السلام ؟!',
89 => '',
90 => 'فقاعة سوداء، معاناة رجل متأزم في زمن مأزوم : " الحياة مليئة بالاكتئاب، الأسود مسيطر على الناس، رايات بني العباس تغزوا دورنا كل حين، أليست السماء ',
91 => 'متلبدة بالغيوم السوداء أيضاً؟!، فلماذا لا أعيش الاكتئاب؟!، حتى البحر الجميل ضاع من أيدينا وتلوث بالقاذورات المؤلمة، الطرقات مليئة بعوادم السيارات، الجو متشبع بالدخان الأسود والسموم الضارة، المستشفيات تفوح منها رائحة الآلام والأوجاع، الشاشات غزاها الحرب والدمار والرصاص والدم، لماذا كل هذا النشيج؟!، البيوت مليئة بالصراخ والصفعات والشتائم، حتى ألعاب الأطفال البريئة تحولت لعنف دموي مرهق، الدنيا سجن ومقبرة، لعل اللحود أكثر راحة وسلاماً من أسواقنا التي يطعن فيها بائع البطيخ زبائنه " .',
92 => '',
93 => 'مقطع من قصيدة وطني القدس :',
94 => 'بلادُ القدسِ في قلبي .. وقلبي فيه أوطاني ..',
95 => 'فكم من قبة تزهو .. إذا ناجتكِ ألحاني؟!',
96 => 'وكم من نجمة ترنو .. إذا غناكِ وجداني؟!',
97 => 'بلادُ القدسِ أعشقكِ .. وعشقي رسمُ فنانِ',
98 => 'سأرسمُ فيكِ مبدعتي .. نخيلاً .. ذات أفنانِ',
99 => 'سأقطفكِ كورد الفل .. وأقطفُ منكِ شرياني',
100 => 'بلادُ المسجدِ الأقصى .. أهل تُقصى إلى الجاني؟!',
101 => 'فلسطينُ لنا وطنٌ .. (بلادُ العربِ أوطاني)',
102 => 'أيا وطني ..ويا سكني .. ألستِ عشنا الثاني؟!',
103 => 'فلسطينُ أغازلكِ .. وغزلي اصطاد مرجاني',
104 => 'أحبكِ يا معذبتي .. وأنثرُ منكِ ألواني',
105 => '',
106 => 'القيود الوهمية.. ثقل يرهق كاهل الإنسان : "ما من مرض إلا وله علاج، كذلك الوهم، أحياناً يكرس الواحد فينا أنه شخص غير محظوظ، لهذا يتطبع هذا الإحساس في أعماقه، حتى إذا بلغ ذروة المجد وأمسك بالجوهرة في يده، جاءته مثل الرعدة فتسقط من يده وتتحطم، لماذا تحطمتْ وسقطتْ من يده؟!، سيعيد السمفونية ذاتها : أنا غير محظوظ !! " .',
107 => '',
108 => 'اعتقادات مضحكة !! : " كنت مع زميل لي يستهزئ ويسخر من عُبّاد الأبقار، وكان يصف لي تسابقهم على بول البقرة المقدسة بطريقة دراماتيكية لاذعة، وشكك في عقولهم وسلامة أذهانهم، ولكن ماذا إذا نقلنا لهم بعض اعتقاداتنا المضحكة؟!، ألن يسخروا هم منا بدورهم ؟! ، لماذا نستهزء بالآخرين على ما يعتقدون؟!، بينما الضحك حري بنا لما نحمل من اعتقادات خرافية تضحك الثكلى " .',
109 => '',
110 => 'من قصيدة تعويذة الحب :',
111 => 'علاما تخبئين شَعْرَكِ الفريد .. والشِعْرُ لا يعرفُ الحدود !',
112 => 'الشِعْرُ قاهر النساء والعبيد .. وقاهرُ الصولجان والجنود',
113 => 'بلى، وفى الشعر لاصحابه .. كيف لا وهو مقتحمُ السدود؟!',
114 => 'خبئي ما تشائينَ من كنوز .. فالشِعْرُ يعرف مخبأه الجديد',
115 => 'صبية الجوهر النفيس ابسمي .. ففي ثغرك معترك الجليد',
116 => 'وافرة الشراب ريقك الغرام .. عنابك شفقٌ يا بتلة الورود',
117 => 'بيضاءُ لذتكِ كوجه الياسمين .. وبشرتك مسها صفحة الوليد',
118 => 'هيا اغمسي أصابعي فيكِ .. ففيكِ زبدة الحياة والوجود',
119 => '',
120 => 'أمثال راوية الأفلام.. هل يمتلك أبناؤك الموهبة؟! : " في رواية راوية الأفلام طفلة لها قدرة مذهلة على رواية ما تشاهده، معاناة أسرتها وفقرهم هو من أظهر موهبتها، أحياناً الصدفة والفقر والحاجة هو الباعث على الاكتشاف، فهل نحتاج لصدفة تشكف لنا المواهب؟!" .',
121 => '',
122 => 'من قصيدة جنة عاشق :',
123 => 'رقيقة المحيا والسحر غطاها .. رفقاً بقلبي، إذا ما مرّ لقياها',
124 => 'أموت على ألحان رمشتها .. أموت إذا ما غاب ذكراها',
125 => 'أموت وهذا الحب أحياني .. أموت إذا ما البعدُ أخفاها',
126 => 'أموت لأنها غابت ولم تأتي .. أموت إذا جاءت في سناياها',
127 => 'أموت إذا رقدت على كبدي .. أموت إذا غطت خفاياها ..',
128 => 'أموت فيها وآهاتي ستقتلني .. أموت إذا آهة بها ( آها )',
129 => 'أموت وهذا الحب يذبحني .. أموت وقبري في حناياها',
130 => '',
131 => '',
132 => '',
133 => 'المراجع :',
134 => '',
135 => 'موقع جائزة كتارة للرواية العربية : https://www.kataranovels.com/',
136 => 'مدونة شخصية للكاتب : مدونة اسبينوزا الشرق : https://ahzaeyd.blogspot.com',
137 => 'مدونة شخصية للكاتب : مدونة جناح ملاك : https://ahzaid.home.blog/author/ahzaid/',
138 => 'موقع انطولوجيا : http://alantologia.com/blogs/blog/5369/',
139 => 'موقع ديوان العرب : https://www.diwanalarab.com/',
140 => 'موقع مركز النور : http://www.alnoor.se/default.asp',
141 => 'مجلة تدوين : http://www.tdwen-iq.com/',
142 => 'صحيفة الأحساء نيوز : https://www.hasanews.com/',
143 => 'موقع مقال كلاود : https://www.makalcloud.com/'
] |