انتقل إلى المحتوى

سجل مرشح الإساءة

التفاصيل لمدخلة السجل 3٬631٬197

08:20، 18 يوليو 2020: Abdeaitali (نقاش | مساهمات) أطلق المرشح 134; مؤديا الفعل "edit" في الحاج حمو الورزازي المقاوم. الأفعال المتخذة: وسم; وصف المرشح: وضع وسم nowiki في المقالات (افحص)

التغييرات التي أجريت في التعديل

{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}}
{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}}
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=مايو 2015}}
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=يوليوز 2020}}
{{يتيمة|تاريخ=مايو 2015}}
{{يتيمة|تاريخ=مايو 2015}}
{{صندوق معلومات شخص}}
{{صندوق معلومات شخص}}


'''الحاج حمو الورزازي''' كان من أبرز رجال المقاومة المغربية زمن [[الحماية الفرنسية على المغرب|الحماية الفرنسية]] في منطقة قبائل [[أيت ورزازات]]. <ref>{{مرجع ويب
هو [[الحاج حمو بن أحمد الورزازي]]، ينحذر من قبائل [[أيت ورزازات]]، من أبرز رجال المقاومة في التاريخ المغربي الحديث.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=ديسمبر 2015}}
| url = https://le12.ma/article/52665/
| title = التايب يكتب. رسائل التكريم و استعجالية رد الاعتبار للكفاءة و الاستحقاق
| date = 2019-08-04
| website = LE 12
| language = ar
| accessdate = 2020-07-18
| last = adm
}}</ref>


== نشأته في قبائل أيت ورزازات ==
* اشتهرأبوه بنضاله المستميت ضد قبيلة [[كلاوة]]، بالأطلس الكبير، إلى غاية أواسط القرن 19 م، تخضع إلى سلطة قيادة زمران وكانت القبيلة تخضع لأنواع من السخرة والإذلال والقهر، وفي حوالي منتصف القرن 19 م، بزغ نجمكل من قبائل أيت مزكيطة وأيت ورزازات وفي خطوة ملفتة للنظر قاموا في سنة 1923 م باعتراض مجموعة من مخازنية القائد [[حمو الكلاوي]]، ومنعوهم من النزول إلى الواحات الجنوبية، بل إن القائد أحمد الورزازي حاول إقناع القائد العربي اليحياوي بالتحالف معه على “شر كَلاوة“، حيث وجه إليه وفدا من ستة رجال برئاسة ابن عمه أحمد بن حساين، للتفاوض في شأن التصدي لآل الكَلاوي،اللذين كانوايقومون في إطار تنمية مواردهم المالية، لمواجهة متطلبات الحياة اليومية في التحكم في شريان الحركة التجارية عبر الطرق التي تربط، عاصمة الجنوب، مراكش، بمناطق الواحات (درعة، دادس، تودغة) وهي حركة تجارية دائبة لا تكاد تتوقف في كل فصول السنة، إلا أن العقبة التي تعترض محمد أبيبط المزواري، هو وجود أسر قائدية قوية في مجالات قبائل آيت واوزكيت، وقبائل إمغران، وهذه القيادات المحلية تستمد قوتها من التحكم في المحاور التجارية بالمنطقة، لذلك كان من اللازم على [[محمد أبيبط]] إخضاع هذه القيادات المحلية لسلطته، وهو أم
نشأ المقاوم الحاج حمو بن أحمد الورزازي في أحد دواوير قبائل أيت ورزازات. إلى غاية أواسط القرن 19 م، اشتهرأبوه أحمد الورزازي بنضاله المستميت ضد قبيلة [[كلاوة]] بالأطلس الكبير والتي ينحذر منها كل من [[التهامي الكلاوي]] و<nowiki/>[[المدني الكلاوي]]. وكانت تخضع قبائل أيت ورزازات إلى سلطة قيادة زمران وكانت القبيلة تخضع لأنواع من السخرة والإذلال والقهر.
ر يصعب تحقيقه بالسرعة المطلوبة نظرا للتحالفات القبلية القوية، التي ترتبط بها القيادات المحلية وتستند إليها، وقد زاد من صعوبة محمد أبيبط المزواري، أن قيادات [[آيت واوزكيت، وآيت ورزازات، وشيوخ قبائل إمغران]]، لم تخف معارضتها القوية، لقيادة محمد أبيبط عليها، لأنها ترى فيه شخصا أقل شأنا منها.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=ديسمبر 2015}}

في سنة 1923 م، قامت كل من قبائل أيت مزكيطة وأيت ورزازات باعتراض مجموعة من مخازنية القائد [[حمو الكلاوي]] ومنعوهم من النزول إلى الواحات الجنوبية. حاول أحمد الورزازي إقناع القائد العربي اليحياوي بالتحالف معه على “شر كَلاوة“، حيث وجه إليه وفدا من ستة رجال برئاسة ابن عمه أحمد بن حساين، للتفاوض في شأن التصدي لآل الكَلاوي اللذين كانوا يقومون في إطار تنمية مواردهم المالية، لمواجهة متطلبات الحياة اليومية في التحكم في شريان الحركة التجارية عبر الطرق التي تربط [[مراكش]] بمناطق الواحات (درعة، دادس، تودغة) إلا أن العقبة التي تعترض محمد أبيبط المزواري، هو وجود أسر قائدية قوية في مجالات قبائل آيت واوزكيت، وقبائل إمغران، وهذه القيادات المحلية تستمد قوتها من التحكم في المحاور التجارية بالمنطقة، لذلك كان من اللازم على [[محمد أبيبط]] إخضاع هذه القيادات المحلية لسلطته، وهو أمر يصعب تحقيقه بالسرعة المطلوبة نظرا للتحالفات القبلية القوية، التي ترتبط بها القيادات المحلية وتستند إليها، وقد زاد من صعوبة محمد أبيبط المزواري، أن قيادات آيت واوزكيت، وآيت ورزازات، وشيوخ قبائل إمغران، لم تخف معارضتها القوية، لقيادة محمد أبيبط عليها، لأنها ترى فيه شخصا أقل شأنا منها.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=ديسمبر 2015}}


== مصادر ==
== مصادر ==

محددات الفعل

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
850
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Abdeaitali'
عمر حساب المستخدم (user_age)
227012775
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => 'autoreview', 1 => '*', 2 => 'user', 3 => 'autoconfirmed' ]
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups)
[]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
هوية الصفحة (page_id)
2651559
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'الحاج حمو الورزازي المقاوم'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'الحاج حمو الورزازي المقاوم'
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age)
164489695
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
''
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}} {{مقالة غير مراجعة|تاريخ=مايو 2015}} {{يتيمة|تاريخ=مايو 2015}} {{صندوق معلومات شخص}} هو [[الحاج حمو بن أحمد الورزازي]]، ينحذر من قبائل [[أيت ورزازات]]، من أبرز رجال المقاومة في التاريخ المغربي الحديث.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=ديسمبر 2015}} * اشتهرأبوه بنضاله المستميت ضد قبيلة [[كلاوة]]، بالأطلس الكبير، إلى غاية أواسط القرن 19 م، تخضع إلى سلطة قيادة زمران وكانت القبيلة تخضع لأنواع من السخرة والإذلال والقهر، وفي حوالي منتصف القرن 19 م، بزغ نجمكل من قبائل أيت مزكيطة وأيت ورزازات وفي خطوة ملفتة للنظر قاموا في سنة 1923 م باعتراض مجموعة من مخازنية القائد [[حمو الكلاوي]]، ومنعوهم من النزول إلى الواحات الجنوبية، بل إن القائد أحمد الورزازي حاول إقناع القائد العربي اليحياوي بالتحالف معه على “شر كَلاوة“، حيث وجه إليه وفدا من ستة رجال برئاسة ابن عمه أحمد بن حساين، للتفاوض في شأن التصدي لآل الكَلاوي،اللذين كانوايقومون في إطار تنمية مواردهم المالية، لمواجهة متطلبات الحياة اليومية في التحكم في شريان الحركة التجارية عبر الطرق التي تربط، عاصمة الجنوب، مراكش، بمناطق الواحات (درعة، دادس، تودغة) وهي حركة تجارية دائبة لا تكاد تتوقف في كل فصول السنة، إلا أن العقبة التي تعترض محمد أبيبط المزواري، هو وجود أسر قائدية قوية في مجالات قبائل آيت واوزكيت، وقبائل إمغران، وهذه القيادات المحلية تستمد قوتها من التحكم في المحاور التجارية بالمنطقة، لذلك كان من اللازم على [[محمد أبيبط]] إخضاع هذه القيادات المحلية لسلطته، وهو أم ر يصعب تحقيقه بالسرعة المطلوبة نظرا للتحالفات القبلية القوية، التي ترتبط بها القيادات المحلية وتستند إليها، وقد زاد من صعوبة محمد أبيبط المزواري، أن قيادات [[آيت واوزكيت، وآيت ورزازات، وشيوخ قبائل إمغران]]، لم تخف معارضتها القوية، لقيادة محمد أبيبط عليها، لأنها ترى فيه شخصا أقل شأنا منها.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=ديسمبر 2015}} == مصادر == {{مراجع}} {{شريط بوابات|أعلام|المغرب}} {{بذرة شخصية}} [[تصنيف:مقاومون مغاربة]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}} {{مقالة غير مراجعة|تاريخ=يوليوز 2020}} {{يتيمة|تاريخ=مايو 2015}} {{صندوق معلومات شخص}} '''الحاج حمو الورزازي''' كان من أبرز رجال المقاومة المغربية زمن [[الحماية الفرنسية على المغرب|الحماية الفرنسية]] في منطقة قبائل [[أيت ورزازات]]. <ref>{{مرجع ويب | url = https://le12.ma/article/52665/ | title = التايب يكتب. رسائل التكريم و استعجالية رد الاعتبار للكفاءة و الاستحقاق | date = 2019-08-04 | website = LE 12 | language = ar | accessdate = 2020-07-18 | last = adm }}</ref> == نشأته في قبائل أيت ورزازات == نشأ المقاوم الحاج حمو بن أحمد الورزازي في أحد دواوير قبائل أيت ورزازات. إلى غاية أواسط القرن 19 م، اشتهرأبوه أحمد الورزازي بنضاله المستميت ضد قبيلة [[كلاوة]] بالأطلس الكبير والتي ينحذر منها كل من [[التهامي الكلاوي]] و<nowiki/>[[المدني الكلاوي]]. وكانت تخضع قبائل أيت ورزازات إلى سلطة قيادة زمران وكانت القبيلة تخضع لأنواع من السخرة والإذلال والقهر. في سنة 1923 م، قامت كل من قبائل أيت مزكيطة وأيت ورزازات باعتراض مجموعة من مخازنية القائد [[حمو الكلاوي]] ومنعوهم من النزول إلى الواحات الجنوبية. حاول أحمد الورزازي إقناع القائد العربي اليحياوي بالتحالف معه على “شر كَلاوة“، حيث وجه إليه وفدا من ستة رجال برئاسة ابن عمه أحمد بن حساين، للتفاوض في شأن التصدي لآل الكَلاوي اللذين كانوا يقومون في إطار تنمية مواردهم المالية، لمواجهة متطلبات الحياة اليومية في التحكم في شريان الحركة التجارية عبر الطرق التي تربط [[مراكش]] بمناطق الواحات (درعة، دادس، تودغة) إلا أن العقبة التي تعترض محمد أبيبط المزواري، هو وجود أسر قائدية قوية في مجالات قبائل آيت واوزكيت، وقبائل إمغران، وهذه القيادات المحلية تستمد قوتها من التحكم في المحاور التجارية بالمنطقة، لذلك كان من اللازم على [[محمد أبيبط]] إخضاع هذه القيادات المحلية لسلطته، وهو أمر يصعب تحقيقه بالسرعة المطلوبة نظرا للتحالفات القبلية القوية، التي ترتبط بها القيادات المحلية وتستند إليها، وقد زاد من صعوبة محمد أبيبط المزواري، أن قيادات آيت واوزكيت، وآيت ورزازات، وشيوخ قبائل إمغران، لم تخف معارضتها القوية، لقيادة محمد أبيبط عليها، لأنها ترى فيه شخصا أقل شأنا منها.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=ديسمبر 2015}} == مصادر == {{مراجع}} {{شريط بوابات|أعلام|المغرب}} {{بذرة شخصية}} [[تصنيف:مقاومون مغاربة]]'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -1,11 +1,21 @@ {{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}} -{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=مايو 2015}} +{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=يوليوز 2020}} {{يتيمة|تاريخ=مايو 2015}} {{صندوق معلومات شخص}} -هو [[الحاج حمو بن أحمد الورزازي]]، ينحذر من قبائل [[أيت ورزازات]]، من أبرز رجال المقاومة في التاريخ المغربي الحديث.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=ديسمبر 2015}} +'''الحاج حمو الورزازي''' كان من أبرز رجال المقاومة المغربية زمن [[الحماية الفرنسية على المغرب|الحماية الفرنسية]] في منطقة قبائل [[أيت ورزازات]]. <ref>{{مرجع ويب +| url = https://le12.ma/article/52665/ +| title = التايب يكتب. رسائل التكريم و استعجالية رد الاعتبار للكفاءة و الاستحقاق +| date = 2019-08-04 +| website = LE 12 +| language = ar +| accessdate = 2020-07-18 +| last = adm +}}</ref> -* اشتهرأبوه بنضاله المستميت ضد قبيلة [[كلاوة]]، بالأطلس الكبير، إلى غاية أواسط القرن 19 م، تخضع إلى سلطة قيادة زمران وكانت القبيلة تخضع لأنواع من السخرة والإذلال والقهر، وفي حوالي منتصف القرن 19 م، بزغ نجمكل من قبائل أيت مزكيطة وأيت ورزازات وفي خطوة ملفتة للنظر قاموا في سنة 1923 م باعتراض مجموعة من مخازنية القائد [[حمو الكلاوي]]، ومنعوهم من النزول إلى الواحات الجنوبية، بل إن القائد أحمد الورزازي حاول إقناع القائد العربي اليحياوي بالتحالف معه على “شر كَلاوة“، حيث وجه إليه وفدا من ستة رجال برئاسة ابن عمه أحمد بن حساين، للتفاوض في شأن التصدي لآل الكَلاوي،اللذين كانوايقومون في إطار تنمية مواردهم المالية، لمواجهة متطلبات الحياة اليومية في التحكم في شريان الحركة التجارية عبر الطرق التي تربط، عاصمة الجنوب، مراكش، بمناطق الواحات (درعة، دادس، تودغة) وهي حركة تجارية دائبة لا تكاد تتوقف في كل فصول السنة، إلا أن العقبة التي تعترض محمد أبيبط المزواري، هو وجود أسر قائدية قوية في مجالات قبائل آيت واوزكيت، وقبائل إمغران، وهذه القيادات المحلية تستمد قوتها من التحكم في المحاور التجارية بالمنطقة، لذلك كان من اللازم على [[محمد أبيبط]] إخضاع هذه القيادات المحلية لسلطته، وهو أم -ر يصعب تحقيقه بالسرعة المطلوبة نظرا للتحالفات القبلية القوية، التي ترتبط بها القيادات المحلية وتستند إليها، وقد زاد من صعوبة محمد أبيبط المزواري، أن قيادات [[آيت واوزكيت، وآيت ورزازات، وشيوخ قبائل إمغران]]، لم تخف معارضتها القوية، لقيادة محمد أبيبط عليها، لأنها ترى فيه شخصا أقل شأنا منها.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=ديسمبر 2015}} +== نشأته في قبائل أيت ورزازات == +نشأ المقاوم الحاج حمو بن أحمد الورزازي في أحد دواوير قبائل أيت ورزازات. إلى غاية أواسط القرن 19 م، اشتهرأبوه أحمد الورزازي بنضاله المستميت ضد قبيلة [[كلاوة]] بالأطلس الكبير والتي ينحذر منها كل من [[التهامي الكلاوي]] و<nowiki/>[[المدني الكلاوي]]. وكانت تخضع قبائل أيت ورزازات إلى سلطة قيادة زمران وكانت القبيلة تخضع لأنواع من السخرة والإذلال والقهر. + +في سنة 1923 م، قامت كل من قبائل أيت مزكيطة وأيت ورزازات باعتراض مجموعة من مخازنية القائد [[حمو الكلاوي]] ومنعوهم من النزول إلى الواحات الجنوبية. حاول أحمد الورزازي إقناع القائد العربي اليحياوي بالتحالف معه على “شر كَلاوة“، حيث وجه إليه وفدا من ستة رجال برئاسة ابن عمه أحمد بن حساين، للتفاوض في شأن التصدي لآل الكَلاوي اللذين كانوا يقومون في إطار تنمية مواردهم المالية، لمواجهة متطلبات الحياة اليومية في التحكم في شريان الحركة التجارية عبر الطرق التي تربط [[مراكش]] بمناطق الواحات (درعة، دادس، تودغة) إلا أن العقبة التي تعترض محمد أبيبط المزواري، هو وجود أسر قائدية قوية في مجالات قبائل آيت واوزكيت، وقبائل إمغران، وهذه القيادات المحلية تستمد قوتها من التحكم في المحاور التجارية بالمنطقة، لذلك كان من اللازم على [[محمد أبيبط]] إخضاع هذه القيادات المحلية لسلطته، وهو أمر يصعب تحقيقه بالسرعة المطلوبة نظرا للتحالفات القبلية القوية، التي ترتبط بها القيادات المحلية وتستند إليها، وقد زاد من صعوبة محمد أبيبط المزواري، أن قيادات آيت واوزكيت، وآيت ورزازات، وشيوخ قبائل إمغران، لم تخف معارضتها القوية، لقيادة محمد أبيبط عليها، لأنها ترى فيه شخصا أقل شأنا منها.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=ديسمبر 2015}} == مصادر == '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
3537
حجم الصفحة القديم (old_size)
3119
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
418
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => '{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=يوليوز 2020}}', 1 => ''''الحاج حمو الورزازي''' كان من أبرز رجال المقاومة المغربية زمن [[الحماية الفرنسية على المغرب|الحماية الفرنسية]] في منطقة قبائل [[أيت ورزازات]]. <ref>{{مرجع ويب', 2 => '| url = https://le12.ma/article/52665/', 3 => '| title = التايب يكتب. رسائل التكريم و استعجالية رد الاعتبار للكفاءة و الاستحقاق', 4 => '| date = 2019-08-04', 5 => '| website = LE 12', 6 => '| language = ar', 7 => '| accessdate = 2020-07-18', 8 => '| last = adm', 9 => '}}</ref>', 10 => '== نشأته في قبائل أيت ورزازات ==', 11 => 'نشأ المقاوم الحاج حمو بن أحمد الورزازي في أحد دواوير قبائل أيت ورزازات. إلى غاية أواسط القرن 19 م، اشتهرأبوه أحمد الورزازي بنضاله المستميت ضد قبيلة [[كلاوة]] بالأطلس الكبير والتي ينحذر منها كل من [[التهامي الكلاوي]] و<nowiki/>[[المدني الكلاوي]]. وكانت تخضع قبائل أيت ورزازات إلى سلطة قيادة زمران وكانت القبيلة تخضع لأنواع من السخرة والإذلال والقهر.', 12 => '', 13 => 'في سنة 1923 م، قامت كل من قبائل أيت مزكيطة وأيت ورزازات باعتراض مجموعة من مخازنية القائد [[حمو الكلاوي]] ومنعوهم من النزول إلى الواحات الجنوبية. حاول أحمد الورزازي إقناع القائد العربي اليحياوي بالتحالف معه على “شر كَلاوة“، حيث وجه إليه وفدا من ستة رجال برئاسة ابن عمه أحمد بن حساين، للتفاوض في شأن التصدي لآل الكَلاوي اللذين كانوا يقومون في إطار تنمية مواردهم المالية، لمواجهة متطلبات الحياة اليومية في التحكم في شريان الحركة التجارية عبر الطرق التي تربط [[مراكش]] بمناطق الواحات (درعة، دادس، تودغة) إلا أن العقبة التي تعترض محمد أبيبط المزواري، هو وجود أسر قائدية قوية في مجالات قبائل آيت واوزكيت، وقبائل إمغران، وهذه القيادات المحلية تستمد قوتها من التحكم في المحاور التجارية بالمنطقة، لذلك كان من اللازم على [[محمد أبيبط]] إخضاع هذه القيادات المحلية لسلطته، وهو أمر يصعب تحقيقه بالسرعة المطلوبة نظرا للتحالفات القبلية القوية، التي ترتبط بها القيادات المحلية وتستند إليها، وقد زاد من صعوبة محمد أبيبط المزواري، أن قيادات آيت واوزكيت، وآيت ورزازات، وشيوخ قبائل إمغران، لم تخف معارضتها القوية، لقيادة محمد أبيبط عليها، لأنها ترى فيه شخصا أقل شأنا منها.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=ديسمبر 2015}}' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[ 0 => '{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=مايو 2015}}', 1 => 'هو [[الحاج حمو بن أحمد الورزازي]]، ينحذر من قبائل [[أيت ورزازات]]، من أبرز رجال المقاومة في التاريخ المغربي الحديث.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=ديسمبر 2015}}', 2 => '* اشتهرأبوه بنضاله المستميت ضد قبيلة [[كلاوة]]، بالأطلس الكبير، إلى غاية أواسط القرن 19 م، تخضع إلى سلطة قيادة زمران وكانت القبيلة تخضع لأنواع من السخرة والإذلال والقهر، وفي حوالي منتصف القرن 19 م، بزغ نجمكل من قبائل أيت مزكيطة وأيت ورزازات وفي خطوة ملفتة للنظر قاموا في سنة 1923 م باعتراض مجموعة من مخازنية القائد [[حمو الكلاوي]]، ومنعوهم من النزول إلى الواحات الجنوبية، بل إن القائد أحمد الورزازي حاول إقناع القائد العربي اليحياوي بالتحالف معه على “شر كَلاوة“، حيث وجه إليه وفدا من ستة رجال برئاسة ابن عمه أحمد بن حساين، للتفاوض في شأن التصدي لآل الكَلاوي،اللذين كانوايقومون في إطار تنمية مواردهم المالية، لمواجهة متطلبات الحياة اليومية في التحكم في شريان الحركة التجارية عبر الطرق التي تربط، عاصمة الجنوب، مراكش، بمناطق الواحات (درعة، دادس، تودغة) وهي حركة تجارية دائبة لا تكاد تتوقف في كل فصول السنة، إلا أن العقبة التي تعترض محمد أبيبط المزواري، هو وجود أسر قائدية قوية في مجالات قبائل آيت واوزكيت، وقبائل إمغران، وهذه القيادات المحلية تستمد قوتها من التحكم في المحاور التجارية بالمنطقة، لذلك كان من اللازم على [[محمد أبيبط]] إخضاع هذه القيادات المحلية لسلطته، وهو أم', 3 => 'ر يصعب تحقيقه بالسرعة المطلوبة نظرا للتحالفات القبلية القوية، التي ترتبط بها القيادات المحلية وتستند إليها، وقد زاد من صعوبة محمد أبيبط المزواري، أن قيادات [[آيت واوزكيت، وآيت ورزازات، وشيوخ قبائل إمغران]]، لم تخف معارضتها القوية، لقيادة محمد أبيبط عليها، لأنها ترى فيه شخصا أقل شأنا منها.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=ديسمبر 2015}}' ]
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1595060414