انتقل إلى المحتوى

سجل مرشح الإساءة

التفاصيل لمدخلة السجل 566٬873

06:05، 8 أكتوبر 2011: Frankgoldman (نقاش | مساهمات) أطلق المرشح 18; مؤديا الفعل "edit" في ابراهيم قرادة. الأفعال المتخذة: تحذير; وصف المرشح: إضافة النصوص المشكوك في أنها منسوخة من مواقع أخرى (افحص)

التغييرات التي أجريت في التعديل



ابراهيم قرادة، سياسي ليبي، ورئيس اللجنة التنفيذية للمؤتمر الليبي للأمازيغية, ورئيس المرصد الليبي الدنماركي للديمقراطية وحقوق الانسان, ويشغل حاليا منصب ممثل المجلس الوطني الانتقالي الليبي في الدنمارك.

حياته الشخصية والمهنية

ولد ابراهيم قرادة عام 1964 بمدينة طرابلس في ليبيا، مسيرة حياته يغلب عليها العمل والنضال السياسي في سبيل الحرية والمساواة الاجتماعية، ومن اجل وطن ديمقراطي عادل ومتحضر، وتميزت سيرة عمله المهنية بخبرة ادارية حرفية، واعمال تطوعية في المجالات السياسية والانسانية، وكتابات منشورة في حقول: السياسة، الاقتصاد، التنمية، حقوق الانسان، والعلاقات الدولية، جلها باللغة العربية، واقلها باللغة الانجليزية، واقل باللغة الدنماركية، وحرم من الكتابة باللغة الام ,اللغة الامازيغية.

.
٠
المنجز على مقياس المحسوب محدود، فضريبة النضال، في طبيعته الاخلاقية المعنوية والعسرة، تضبط بالالتزام والتضحية، وتوزن بكيف النوع لا بدرجة الكم، ومن ذلك معيار الضمير.

نبذة اجتماعية
النشأة كانت في طرابلس اغلبها في حي الاندلس بطرابلس. سنوات مقاعد الدراسة فيها كانت ايضا في طرابلس بين المدرسة المركزية ومدرسة علي حيدر الساعاتي ومدرسة علي وريث وجامعة طرابلس واكاديمية الدراسات العليا.

في اسرة كبيرة تضم ثلاث اخوة وسبع اخوات، كانت الحياة وتفاعلاتها معهم. جميعهم تحصلوا على تعليم جيد، وخصوصا الاخوة منهم الذين تحصلوا على تعليم عالي. فالعلم والتعليم كان محور التربية داخل الاسرة، فوالده (موسى سعيد قرادة) رجل تعيلم نظامي، زاول مهنة التعليم من متدرجا من مدرس الى خبير تربوي، من سنة 1949 إلى سنة 1986، حين احيل الى التقاعد القسري، نتيجة ممانعته وزملائه لخطط واساليب احمد ابراهيم، وزير التعليم السابق، التدخل في الجوانب التقنية في العملية التعليمية.

ينتمي الي اسرة "قراده" احد مكونات قرية "تيقصبين/ القصبات"، والتي تضم عشائر المشوشيون (منهم القاب آل ابودية، حماد، غبار، الشروي، بوساق..) والمعانيون (منهم القاب آل كعال، بوزخار، زولي..) والقراديون (منهم القاب آل قراده، عمارة، الحشان، قجم، الماجن، الطعاش ...) والمتوطنة عراقة في يفرن منذ دهور. العائلة والقرية لهما حضور تاريخي وسياسي عريق وممتد في جبل نفوسه ويفرن.

اشهرهم واهمهم "موسى بك قراده" احد اهم شخصيات الجبل وغرب ليبيا اواخر العهد العثماني الثاني ومرحلة الاحتلال الايطالي، حيث كان متصرفا لكل الجبل وتحصل على الباكوية من السلطان العثماني عبد الحميد، وتوسط لدى السلطان العثماني لاطلاق سليمان باشا الباروني من محبسه التركي، وساهم في قيادة معارك الجهاد في مراحله الاولى، ورشح لعضوية مجلس شورى الجمهورية الطرابلسية.

ومنهم الشيخ البرلماني والوزير علي الحسومي قراده اثناء العهد الملكي، والمقدم شعبان عمارة (خال ابراهيم قرادة) القيادي بالجيش الليبي اثناء العهد الملكي وسجن اثر انقلاب سبتمبر 1969 لمدة خمس سنوات. اما خلال حقبة الديكتاتور القذافي المخلوع فقد برز من آل قراده كل من السفير سليمان قراده، والعميد الركن ساسي قراده، والعميد سليمان قجم. الكثير من اهالي يفرن والجبل يصنفون بعض المذكورين كاتباع للنظام المنهار، وانهم جزء من منظومته.

إلا ان اشخاص من الاسرة والقرية تعرضوا للسجن والملاحقة اثناء الحقبة القذافية المنصرمة، منهم العديد من الاقارب من آل ابودية وحماد وغبار والشروي، وكذلك الوالد الذي تعرض للسجن سنة 1984، وللتحقيق الامني اكثر من مرة. ولقد عانت اسرة مرارة ابراهيم قرادة من المضايقات والعقوبات الجماعية جراء مواقفه ونشاطه في العمل الوطني المعارض.

محددات الفعل

متغيرقيمة
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Frankgoldman'
هوية الصفحة (page_id)
0
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'ابراهيم قرادة'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'ابراهيم قرادة'
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'مقالة عن ابراهيم قرادة'
ما إذا كان التعديل معلم عليه كطفيف (لا مزيد من الاستخدام) (minor_edit)
false
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
''
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
' ابراهيم قرادة، سياسي ليبي، ورئيس اللجنة التنفيذية للمؤتمر الليبي للأمازيغية, ورئيس المرصد الليبي الدنماركي للديمقراطية وحقوق الانسان, ويشغل حاليا منصب ممثل المجلس الوطني الانتقالي الليبي في الدنمارك. حياته الشخصية والمهنية ولد ابراهيم قرادة عام 1964 بمدينة طرابلس في ليبيا، مسيرة حياته يغلب عليها العمل والنضال السياسي في سبيل الحرية والمساواة الاجتماعية، ومن اجل وطن ديمقراطي عادل ومتحضر، وتميزت سيرة عمله المهنية بخبرة ادارية حرفية، واعمال تطوعية في المجالات السياسية والانسانية، وكتابات منشورة في حقول: السياسة، الاقتصاد، التنمية، حقوق الانسان، والعلاقات الدولية، جلها باللغة العربية، واقلها باللغة الانجليزية، واقل باللغة الدنماركية، وحرم من الكتابة باللغة الام ,اللغة الامازيغية. . ٠ المنجز على مقياس المحسوب محدود، فضريبة النضال، في طبيعته الاخلاقية المعنوية والعسرة، تضبط بالالتزام والتضحية، وتوزن بكيف النوع لا بدرجة الكم، ومن ذلك معيار الضمير. نبذة اجتماعية النشأة كانت في طرابلس اغلبها في حي الاندلس بطرابلس. سنوات مقاعد الدراسة فيها كانت ايضا في طرابلس بين المدرسة المركزية ومدرسة علي حيدر الساعاتي ومدرسة علي وريث وجامعة طرابلس واكاديمية الدراسات العليا. في اسرة كبيرة تضم ثلاث اخوة وسبع اخوات، كانت الحياة وتفاعلاتها معهم. جميعهم تحصلوا على تعليم جيد، وخصوصا الاخوة منهم الذين تحصلوا على تعليم عالي. فالعلم والتعليم كان محور التربية داخل الاسرة، فوالده (موسى سعيد قرادة) رجل تعيلم نظامي، زاول مهنة التعليم من متدرجا من مدرس الى خبير تربوي، من سنة 1949 إلى سنة 1986، حين احيل الى التقاعد القسري، نتيجة ممانعته وزملائه لخطط واساليب احمد ابراهيم، وزير التعليم السابق، التدخل في الجوانب التقنية في العملية التعليمية. ينتمي الي اسرة "قراده" احد مكونات قرية "تيقصبين/ القصبات"، والتي تضم عشائر المشوشيون (منهم القاب آل ابودية، حماد، غبار، الشروي، بوساق..) والمعانيون (منهم القاب آل كعال، بوزخار، زولي..) والقراديون (منهم القاب آل قراده، عمارة، الحشان، قجم، الماجن، الطعاش ...) والمتوطنة عراقة في يفرن منذ دهور. العائلة والقرية لهما حضور تاريخي وسياسي عريق وممتد في جبل نفوسه ويفرن. اشهرهم واهمهم "موسى بك قراده" احد اهم شخصيات الجبل وغرب ليبيا اواخر العهد العثماني الثاني ومرحلة الاحتلال الايطالي، حيث كان متصرفا لكل الجبل وتحصل على الباكوية من السلطان العثماني عبد الحميد، وتوسط لدى السلطان العثماني لاطلاق سليمان باشا الباروني من محبسه التركي، وساهم في قيادة معارك الجهاد في مراحله الاولى، ورشح لعضوية مجلس شورى الجمهورية الطرابلسية. ومنهم الشيخ البرلماني والوزير علي الحسومي قراده اثناء العهد الملكي، والمقدم شعبان عمارة (خال ابراهيم قرادة) القيادي بالجيش الليبي اثناء العهد الملكي وسجن اثر انقلاب سبتمبر 1969 لمدة خمس سنوات. اما خلال حقبة الديكتاتور القذافي المخلوع فقد برز من آل قراده كل من السفير سليمان قراده، والعميد الركن ساسي قراده، والعميد سليمان قجم. الكثير من اهالي يفرن والجبل يصنفون بعض المذكورين كاتباع للنظام المنهار، وانهم جزء من منظومته. إلا ان اشخاص من الاسرة والقرية تعرضوا للسجن والملاحقة اثناء الحقبة القذافية المنصرمة، منهم العديد من الاقارب من آل ابودية وحماد وغبار والشروي، وكذلك الوالد الذي تعرض للسجن سنة 1984، وللتحقيق الامني اكثر من مرة. ولقد عانت اسرة مرارة ابراهيم قرادة من المضايقات والعقوبات الجماعية جراء مواقفه ونشاطه في العمل الوطني المعارض.'
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
0
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1318053928