انتقل إلى المحتوى

سجل مرشح الإساءة

التفاصيل لمدخلة السجل 5٬750٬631

09:54، 5 أبريل 2021: دكتورة ميسون (نقاش | مساهمات) أطلق المرشح 102; مؤديا الفعل "edit" في كلوروفلوروكربون. الأفعال المتخذة: وسم; وصف المرشح: تعديلات طويلة (افحص | فرق)

التغييرات التي أجريت في التعديل

[[ملف:Future ozone layer concentrations.gif|تصغير|343x343px|alt=An animation showing colored representation of ozone distribution by year, above North America, through 6 steps. It starts with a lot of ozone especially over Alaska and by 2060 is almost all gone from north to south.|توقعات ناسا لإسقاط الأوزون في الغلاف الجوي العلوي، بوحدات [[دوبسون]]، في حالة عدم حظر مركب الفريون.]]
[[ملف:Future ozone layer concentrations.gif|تصغير|343x343px|alt=An animation showing colored representation of ozone distribution by year, above North America, through 6 steps. It starts with a lot of ozone especially over Alaska and by 2060 is almost all gone from north to south.|توقعات ناسا لإسقاط الأوزون في الغلاف الجوي العلوي، بوحدات [[دوبسون]]، في حالة عدم حظر مركب الفريون.]]


مركبات '''الكلوروفلوروكربون''' {{إنج|Chlorofluorocarbon}} (يرمز لها CFCs من Chlorofluorocarbons)، هي [[مركب عضوي|مركبات عضوية]] تحتوي في تركيبها على [[كربون|الكربون]] [[كلور|والكلور]] [[فلور|والفلور]]، وتعرف بالاسم التجاري '''فريون {{إنج|Freon}} '''.تتكون مركبات الكلوروفلوروكربون من نسب مختلفة من ذرات الكربون، والهيدروجين والكلور والفلور، و يوجد نوعان أساسيان من هذه المواد هما " CFC " وكذلك CFC12،<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Replacing Chlorofluorocarbon Refrigerants|مسار=https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg|ناشر=U.S. Department of Agriculture, Forest Service, Technology & Development Program|تاريخ=1998|لغة=en| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200703182425/https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg | تاريخ أرشيف = 3 يوليو 2020 }}</ref> وتستخدم هذه المواد أساسًا في صناعة البلاستيك الرغوي (الإسفنج الصناعي)، الإيروسول، وكمادة تبريد في الثلاجات والمبردات .و هذه المواد خاملة كيميائيا، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة ولكنها مدمرة لطبقة [[أوزون|الأوزون]]، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة، وما زال العمل حتى الآن مستمرًا للبحث عن غازات صديقة للبيئة تؤدي نفس عمل مركبات CFCs وليس لها نفس الأضرار ومن خلال الأبحاث تبين أنه يمكن إيجاد بدائل لمركب CFC12، بسهولة بشكل عام، ولكن من الصعب إيجاد بديل للمركب CFC11 تحديدًا، وتعتمد الفكرة الأساسية في ذلك على استبدال ما يحتويه المركب من ذرات كلور بذرات هيدروجين وتسمى تلك المركبات [[هيدروفلوروكربون|بهيدروفلوروكربون]].<ref>{{استشهاد ويب
مركبات '''الكلوروفلوروكربون''' {{إنج|Chlorofluorocarbon}} (يرمز لها CFCs من Chlorofluorocarbons)، هي [[مركب عضوي|مركبات عضوية]] تحتوي في تركيبها على [[كربون|الكربون]] [[كلور|والكلور]] [[فلور|والفلور]]، وهي أنواع عديدة، ومركبات الكلوروفلوروكربون هي إحداها فقط، ويوجد مركبات عضوية كيميائية عديدة مشابهة لها -وظهرت كبديلة لها- متوفرة في السوق للاستخدام الهندسي والطبي والفني وحتى المنزلي، والمعروفة تجارياً باسم: '''فريون {{إنج|Freon}}. '''تتكون مركبات الكلوروفلوروكربون من نسب مختلفة من ذرات الكربون، والهيدروجين والكلور والفلور، و يوجد نوعان أساسيان من هذه المواد هما " CFC " وكذلك CFC12،<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Replacing Chlorofluorocarbon Refrigerants|مسار=https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg|ناشر=U.S. Department of Agriculture, Forest Service, Technology & Development Program|تاريخ=1998|لغة=en| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200703182425/https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg | تاريخ أرشيف = 3 يوليو 2020 }}</ref> وتستخدم هذه المواد أساسًا في صناعة البلاستيك الرغوي (الإسفنج الصناعي)، الإيروسول، وكمادة تبريد في الثلاجات والمبردات. وهذه المواد خاملة كيميائياً، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة، ولكنها مدمرة لطبقة [[أوزون|الأوزون]]، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة، وما زال العمل حتى الآن مستمرًا للبحث عن غازات صديقة للبيئة تؤدي نفس عمل مركبات CFCs وليس لها نفس الأضرار ومن خلال الأبحاث تبين أنه يمكن إيجاد بدائل لمركب CFC12، بسهولة بشكل عام، ولكن من الصعب إيجاد بديل للمركب CFC11 تحديدًا، وتعتمد الفكرة الأساسية في ذلك على استبدال ما يحتويه المركب من ذرات كلور بذرات هيدروجين وتسمى تلك المركبات [[هيدروفلوروكربون|بهيدروفلوروكربون]].<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.egyres.com/%d9%85%d8%b1%d9%83%d8%a8%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%81%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%83%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%86/
| مسار = https://www.egyres.com/%d9%85%d8%b1%d9%83%d8%a8%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%81%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%83%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%86/
| عنوان = مركبات الكلوروفلوروكربون
| عنوان = مركبات الكلوروفلوروكربون


== تأثيرها باعتبارها واحدة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري ==
== تأثيرها باعتبارها واحدة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري ==
اتفق على عدم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون نهائيًا بشكل تدريجي في [[بروتوكول مونتريال]]، بسبب دورها في نضوب [[طبقة الأوزون]].
تم الاتفاق عالمياً بين جميع دول العالم على عدم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون نهائيًا بشكل تدريجي في [[بروتوكول مونتريال]]، بسبب دورها في نضوب [[طبقة الأوزون]].


مع ذلك، فإن تأثيراتها على [[غلاف جوي|الغلاف الجوي]] لا تقتصر على ذلك فقط. تمنع نطاقات امتصاص [[الأشعة تحت الحمراء]] الحرارة عند هذا الطول الموجي من الإفلات خارج الغلاف الجوي للأرض. تحتوي مركبات الكلوروفلوروكربون على أقوى نطاقات امتصاص لها مستمدة من الرابطتين C-F و C-Cl في المنطقة الطيفية التي يبلغ طولها 7.8-15.3 ميكرومتر، ويشار إليها باسم «نافذة الغلاف الجوي» بسبب الشفافية النسبية للغلاف الجوي داخل هذه المنطقة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|عنوان=Greenhouse Effect Due to Chlorofluorocarbons: Climatic Implications|صحيفة=Science|سلسلة=New Series|سنة=1975|المجلد=190|العدد=4209|صفحات=50–52|jstor=1740877|doi=10.1126/science.190.4209.50|bibcode=1975Sci...190...50R}}</ref>
ومع ذلك، فإن تأثيراتها على [[غلاف جوي|الغلاف الجوي]] لا تقتصر على طبقة الأوزون فقط. بل هي تمنع نطاقات امتصاص [[الأشعة تحت الحمراء]] الحرارة عند هذا الطول الموجي من الإفلات خارج الغلاف الجوي للأرض. حيث تحتوي مركبات الكلوروفلوروكربون على أقوى نطاقات امتصاص لها مستمدة من الرابطتين C-F و C-Cl في المنطقة الطيفية التي يبلغ طولها 7.8-15.3 ميكرومتر، ويشار إليها باسم «نافذة الغلاف الجوي» بسبب الشفافية النسبية للغلاف الجوي داخل هذه المنطقة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|عنوان=Greenhouse Effect Due to Chlorofluorocarbons: Climatic Implications|صحيفة=Science|سلسلة=New Series|سنة=1975|المجلد=190|العدد=4209|صفحات=50–52|jstor=1740877|doi=10.1126/science.190.4209.50|bibcode=1975Sci...190...50R}}</ref>


قوة نطاقات الامتصاص في مركبات الكلوروفلوروكربون والحساسية الفريدة للغلاف الجوي عند أطوال موجية معينة تمتصها مركبات الكلوروفلوروكربون (في الواقع جميع مركبات الفلور التساهمية أيضًا) تخلق تأثيرًا «فائقًا» لظاهرة الاحتباس الحراري من هذه المركبات والغازات الأخرى المحتوية على الفلورين وغير المتفاعلة مثل: مركبات الفلوروكربونات والهيدروفلوروكربونات والكلوروفلوروكربنات وسداسي فلوريد الكبريت.<ref>Röhl, C.M.; Boğlu, D.; Brtihl, C. and Moortgat, G. K.; ‘Infrared band intensities and global warming potentials of CF<sub>4</sub>, C<sub>2</sub>F<sub>6</sub>, C<sub>3</sub>F<sub>8</sub>, C<sub>4</sub>F<sub>10</sub>, C<sub>5</sub>F<sub>12</sub>, and C<sub>6</sub>F<sub>14</sub>’; ''Geophysical Research Letters''; vol. 22, no. 7 (1995), pp. 815-818</ref> يجري تكثيف امتصاص «نافذة الغلاف الجوي» من خلال التركيز المنخفض لكل مركب هيدروفلوروكربوني. إن لميزانية الإشعاع وتأثير [[الاحتباس الحراري]] حساسية منخفضة للتغيرات في تركيز [[ثنائي أكسيد الكربون|ثاني أكسيد الكربون]]، لأنه يقترب من التشبع بتركيزات عالية، وأيضًا بسبب وجود عدد قليل من نطاقات امتصاص الأشعة تحت الحمراء، وتكون الزيادة في درجة الحرارة [[لوغاريتم|لوغاريتمية]] تقريبًا. على النقيض من ذلك، فإن التركيز المنخفض لمركبات الكلوروفلوروكربون يسمح لتأثيراتها بالزيادة خطيًا مع الكتلة، لذا فإنها تمتلك قدرة أعلى بكثير على تعزيز تأثير الاحتباس الحراري من [[ثنائي أكسيد الكربون|ثاني أكسيد الكربون]].<ref name="Ramanathan 2009 37–50">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|مؤلف2=Y. Feng|عنوان=Air pollution, greenhouse gases and climate change: Global and regional perspectives|صحيفة=Atmospheric Environment|سنة=2009|المجلد=43|العدد=1|صفحات=37–50|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.09.063|bibcode=2009AtmEn..43...37R}}</ref>
قوة نطاقات الامتصاص في مركبات الكلوروفلوروكربون والحساسية الفريدة للغلاف الجوي عند أطوال موجية معينة تمتصها مركبات الكلوروفلوروكربون (في الواقع جميع مركبات الفلور التساهمية أيضًا) تخلق تأثيرًا «فائقًا» لظاهرة الاحتباس الحراري من هذه المركبات والغازات الأخرى المحتوية على الفلورين وغير المتفاعلة مثل: مركبات الفلوروكربونات والهيدروفلوروكربونات والكلوروفلوروكربنات وسداسي فلوريد الكبريت.<ref>Röhl, C.M.; Boğlu, D.; Brtihl, C. and Moortgat, G. K.; ‘Infrared band intensities and global warming potentials of CF<sub>4</sub>, C<sub>2</sub>F<sub>6</sub>, C<sub>3</sub>F<sub>8</sub>, C<sub>4</sub>F<sub>10</sub>, C<sub>5</sub>F<sub>12</sub>, and C<sub>6</sub>F<sub>14</sub>’; ''Geophysical Research Letters''; vol. 22, no. 7 (1995), pp. 815-818</ref> يجري تكثيف امتصاص «نافذة الغلاف الجوي» من خلال التركيز المنخفض لكل مركب هيدروفلوروكربوني. إن لميزانية الإشعاع وتأثير [[الاحتباس الحراري]] حساسية منخفضة للتغيرات في تركيز [[ثنائي أكسيد الكربون|ثاني أكسيد الكربون]]، لأنه يقترب من التشبع بتركيزات عالية، وأيضًا بسبب وجود عدد قليل من نطاقات امتصاص الأشعة تحت الحمراء، وتكون الزيادة في درجة الحرارة [[لوغاريتم|لوغاريتمية]] تقريبًا. على النقيض من ذلك، فإن التركيز المنخفض لمركبات الكلوروفلوروكربون يسمح لتأثيراتها بالزيادة خطيًا مع الكتلة، لذا فإنها تمتلك قدرة أعلى بكثير على تعزيز تأثير الاحتباس الحراري من [[ثنائي أكسيد الكربون|ثاني أكسيد الكربون]].<ref name="Ramanathan 2009 37–50">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|مؤلف2=Y. Feng|عنوان=Air pollution, greenhouse gases and climate change: Global and regional perspectives|صحيفة=Atmospheric Environment|سنة=2009|المجلد=43|العدد=1|صفحات=37–50|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.09.063|bibcode=2009AtmEn..43...37R}}</ref>
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200924121726/https://www.nationalgeographic.com/environment/2019/04/disposing-old-cfcs-refrigerants-reduces-climate-change-greenhouse-gases-cheaply//|تاريخ أرشيف=2020-09-24|حالة المسار=live}}</ref>
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200924121726/https://www.nationalgeographic.com/environment/2019/04/disposing-old-cfcs-refrigerants-reduces-climate-change-greenhouse-gases-cheaply//|تاريخ أرشيف=2020-09-24|حالة المسار=live}}</ref>


وفقًا [[ناسا|لوكالة ناسا]] عام [[2018]]، بدأ الثقب الموجود في طبقة الأوزون بالتعافي نتيجة حظر استخدام هذه المركبات.<ref>{{استشهاد ويب
ووفقًا [[ناسا|لوكالة ناسا]] عام [[2018]]<nowiki/>م، بدأ الثقب الموجود في طبقة الأوزون بالتعافي نتيجة حظر استخدام هذه المركبات.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.nasa.gov/feature/goddard/2018/nasa-study-first-direct-proof-of-ozone-hole-recovery-due-to-chemicals-ban/
| مسار = https://www.nasa.gov/feature/goddard/2018/nasa-study-first-direct-proof-of-ozone-hole-recovery-due-to-chemicals-ban/
| عنوان = NASA Study: First Direct Proof of Ozone Hole Recovery Due to Chemicals Ban
| عنوان = NASA Study: First Direct Proof of Ozone Hole Recovery Due to Chemicals Ban


== خلفية تاريخية ==
== خلفية تاريخية ==
استخدم رباعي كلوريد الكربون (CCl4) في إطفاء الحرائق والزجاجات الكيماوية المضادة للحريق من أواخر القرن التاسع عشر حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. بدأت التجارب على مركبات الكلورو ألكانات لإخماد الحرائق على الطائرات العسكرية منذ عشرينيات القرن العشرين على الأقل. تسمى مجموعة مركبات الكلوروفلوروكربون المستخدمة أساسًا كمبردات تجاريًا بغازات الفريون، ولها أيضًا استخدامات أخرى في مكافحة الحرائق، وعلب البخاخات مثلًا، ويعد ثنائي كلورو الميثان مذيبًا صناعيًا متعدد الاستخدامات.
استخدم رباعي كلوريد الكربون (CCl4) في إطفاء الحرائق والزجاجات الكيماوية المضادة للحريق من أواخر القرن التاسع عشر حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. بدأت التجارب على مركبات الكلورو ألكانات لإخماد الحرائق على الطائرات العسكرية منذ عشرينيات القرن العشرين على الأقل. تسمى مجموعة مركبات الكلوروفلوروكربون المستخدمة أساسًا كمبردات تجاريًا بغازات الفريون، ولها أيضًا استخدامات أخرى في مكافحة الحرائق، وعلب البخاخات مثلًا، ويعد ثاني كلورو الميثان مذيبًا صناعيًا متعدد الاستخدامات.


كان العالم البلجيكي فريديريك سوارتس رائدًا في تصنيع مركبات الكلوروفلوروكربون في تسعينيات القرن التاسع عشر. طور تفاعل استبدال فعال عبر استبدال الكلوريد في رابع كلوريد الكربون بالفلورايد لتصنيع مركبات CFC-11 (CCl3F) و CFC-12 (CCl2F2).
كان العالم البلجيكي فريديريك سوارتس رائدًا في تصنيع مركبات الكلوروفلوروكربون في تسعينيات القرن التاسع عشر. طور تفاعل استبدال فعال عبر استبدال الكلوريد في رابع كلوريد الكربون بالفلورايد لتصنيع مركبات CFC-11 (CCl3F) و CFC-12 (CCl2F2).
خلال الحرب العالمية الثانية، استخدمت العديد من مركبات الكلورو ألكانات بشكل اعتيادي في الطائرات العسكرية على الرغم من سميتها المفرطة، بل وشاع استخدامها بعد الحرب في الطيران المدني. في ستينيات القرن العشرين، أصبحت مركبات الفلورو ألكانات والبروموفلورو ألكانات متاحة وسرعان ما اتضحت خصائصها الفعالة جدًا في مكافحة الحرائق. أجريت الكثير من الأبحاث على هالون 1301 برعاية القوات المسلحة الأمريكية، بينما طور هالون 1211 في البداية بشكل أساسي في المملكة المتحدة. بحلول أواخر ستينيات القرن العشرين، استخدمت هذه المواد بشكل اعتيادي في العديد من التطبيقات التي شكلت فيها مطافئ المياه والمساحيق الجافة تهديدًا بإلحاق الضرر بالممتلكات المحمية، بما في ذلك غرف الحواسيب، ومحولات الاتصالات السلكية واللاسلكية، والمختبرات، والمتاحف. بدءًا من استخدامه في السفن الحربية في سبعينيات القرن العشرين، ارتبط ألكان البروموفلورو أيضًا بشكل تدريجي بكونه يقضي بشكل سريع على الحرائق الشديدة في الأماكن الضيقة مع حد أدنى من المخاطر على الأفراد.
خلال الحرب العالمية الثانية، استخدمت العديد من مركبات الكلورو ألكانات بشكل اعتيادي في الطائرات العسكرية على الرغم من سميتها المفرطة، بل وشاع استخدامها بعد الحرب في الطيران المدني. في ستينيات القرن العشرين، أصبحت مركبات الفلورو ألكانات والبروموفلورو ألكانات متاحة وسرعان ما اتضحت خصائصها الفعالة جدًا في مكافحة الحرائق. أجريت الكثير من الأبحاث على هالون 1301 برعاية القوات المسلحة الأمريكية، بينما طور هالون 1211 في البداية بشكل أساسي في المملكة المتحدة. بحلول أواخر ستينيات القرن العشرين، استخدمت هذه المواد بشكل اعتيادي في العديد من التطبيقات التي شكلت فيها مطافئ المياه والمساحيق الجافة تهديدًا بإلحاق الضرر بالممتلكات المحمية، بما في ذلك غرف الحواسيب، ومحولات الاتصالات السلكية واللاسلكية، والمختبرات، والمتاحف. بدءًا من استخدامه في السفن الحربية في سبعينيات القرن العشرين، ارتبط ألكان البروموفلورو أيضًا بشكل تدريجي بكونه يقضي بشكل سريع على الحرائق الشديدة في الأماكن الضيقة مع حد أدنى من المخاطر على الأفراد.


بحلول أوائل ثمانينيات القرن العشرين، أصبح ألكان البروموفلورو شائع الاستخدام في الطائرات والسفن والمركبات الكبيرة وكذلك في مرافق ومعارض أجهزة الحواسيب. ولكن مع ذلك، بدأ العلماء يثيرون الشكوك والقلق بشأن تأثير الكلورو ألكانات والبرومو ألكانات على طبقة الأوزون. لا تغطي اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون ألكانات البروموفلورو إذ كان يُعتقد في ذلك الوقت أن التفريغ الطارئ لأنظمة الإطفاء كان صغيرًا جدًا من حيث الحجم بحيث لا يؤدي إلى إحداث تأثير كبير، كما أنه مهم جدًا لسلامة الإنسان بحيث لا يمكن وضع قيود أو ضوابط عليه.
بحلول أوائل ثمانينيات القرن العشرين، أصبح ألكان البروموفلورو شائع الاستخدام في الطائرات والسفن والمركبات الكبيرة، وكذلك في مرافق ومعارض أجهزة الحواسيب. ولكن مع ذلك، بدأ العلماء يثيرون الشكوك والقلق بشأن تأثير الكلورو ألكانات والبرومو ألكانات على طبقة الأوزون. لا تغطي اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون ألكانات البروموفلورو إذ كان يُعتقد في ذلك الوقت أن التفريغ الطارئ لأنظمة الإطفاء كان صغيرًا جدًا من حيث الحجم بحيث لا يؤدي إلى إحداث تأثير كبير، كما أنه مهم جدًا لسلامة الإنسان بحيث لا يمكن وضع قيود أو ضوابط عليه.


=== ضبط وتنظيم الاستخدام ===
=== ضبط وتنظيم الاستخدام ===
منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين، نظم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشدة وفق لوائح بسبب آثارها المدمرة على [[طبقة الأوزون]]. بعد تطويره لكاشف التقاط الإلكترون الخاص به، اكتشف جيمس لوفلوك لأول مرة انتشارًا واسعًا لمركبات الكلوروفلوروكربون في الهواء، إذ وجد جزءًا موليًا من 60 جزءًا من الترليون من مركبات CFC-11 فوق إيرلندا. في حملة بحثية ممولة ذاتيا انتهت في عام 1973، ذهب لوفلوك إلى قياس نسبة مركبات CFC-11 في كل من القطبين الشمالي والجنوبي، فجمع 50 عينة هواء وحسب نسبتها، وخلص إلى أن الكلوروفلوروكربونات لا تشكل خطرًا على البيئة. لكن التجربة قدمت أول بيانات مفيدة عن وجود هذه المركبات في الغلاف الجوي. اكتشفت شيري رولاند وماريو مولينا الضرر الناجم عن مركبات الكلوروفلوروكربون بعد الاستماع إلى محاضرة حول موضوع عمل لوفلوك، وباشروا بحوثهم ونشروا أول منشور حول الأمر عام 1974. اتضح لاحقًا أن إمكانية تفاعل مركبات الكلوروفلوروكربون المنخفضة، والتي تعد واحدة من أكثر ميزاتها جاذبية، هي التي تجعلها الأكثر ضررًا. إن عدم تفاعلها يمنحها عمرًا يمكن أن يتجاوز 100 عام، ما يمنحها وقتًا للانتشار في الطبقة العليا في الغلاف الجوي. في عام 1978، بموجب قانون مراقبة المواد السامة، حظرت وكالة حماية البيئة التصنيع التجاري واستخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. استبدل ذلك لاحقًا بتشريع أوسع من وكالة حماية البيئة بموجب قانون الهواء النظيف لمعالجة نضوب طبقة الأوزون في الطبقة العليا في الغلاف الجوي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Lee|الأول1=Bing-Sun|الأخير2=Chiou|الأول2=Chung-Biau|عنوان=The Relationship of Meteorological and Anthropogenic Factors to Time Series Measurements of CFC-11, CFC-12, and CH3CCl3 Concentrations in the Urban Atmosphere|صحيفة=Atmospheric Environment|تاريخ=October 2008|المجلد=42|العدد=33|صفحة=7707|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.05.042|bibcode=2008AtmEn..42.7706L}}</ref>
منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين، نظم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشدة وفق لوائح بسبب آثارها المدمرة على [[طبقة الأوزون]]. بعد تطويره لكاشف التقاط الإلكترون الخاص به، اكتشف جيمس لوفلوك لأول مرة انتشارًا واسعًا لمركبات الكلوروفلوروكربون في الهواء، إذ وجد جزءًا موليًا من 60 جزءًا من الترليون من مركبات CFC-11 فوق إيرلندا. في حملة بحثية ممولة ذاتيا انتهت في عام 1973م، ذهب لوفلوك إلى قياس نسبة مركبات CFC-11 في كل من القطبين الشمالي والجنوبي، فجمع 50 عينة هواء وحسب نسبتها، وخلص إلى أن الكلوروفلوروكربونات لا تشكل خطرًا على البيئة. لكن التجربة قدمت أول بيانات مفيدة عن وجود هذه المركبات في الغلاف الجوي. اكتشفت شيري رولاند وماريو مولينا الضرر الناجم عن مركبات الكلوروفلوروكربون بعد الاستماع إلى محاضرة حول موضوع عمل لوفلوك، وباشروا بحوثهم ونشروا أول منشور حول الأمر عام 1974م. اتضح لاحقًا أن إمكانية تفاعل مركبات الكلوروفلوروكربون المنخفضة، والتي تعد واحدة من أكثر ميزاتها جاذبية، هي التي تجعلها الأكثر ضررًا. إن عدم تفاعلها يمنحها عمرًا يمكن أن يتجاوز 100 عام، ما يمنحها وقتًا للانتشار في الطبقة العليا في الغلاف الجوي. في عام 1978م، بموجب قانون مراقبة المواد السامة، حظرت وكالة حماية البيئة التصنيع التجاري واستخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. استبدل ذلك لاحقًا بتشريع أوسع من وكالة حماية البيئة بموجب قانون الهواء النظيف لمعالجة نضوب طبقة الأوزون في الطبقة العليا في الغلاف الجوي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Lee|الأول1=Bing-Sun|الأخير2=Chiou|الأول2=Chung-Biau|عنوان=The Relationship of Meteorological and Anthropogenic Factors to Time Series Measurements of CFC-11, CFC-12, and CH3CCl3 Concentrations in the Urban Atmosphere|صحيفة=Atmospheric Environment|تاريخ=October 2008|المجلد=42|العدد=33|صفحة=7707|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.05.042|bibcode=2008AtmEn..42.7706L}}</ref>


بحلول عام 1987، وردًا على نضوب موسمي كبير لطبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية، صاغ الدبلوماسيون في مونتريال معاهدة عرفت باسم بروتوكول مونتريال، دعوا فيه إلى تخفيضات جذرية في إنتاج مركبات الكلوروفلوروكربون. في 2 مارس 1989، وافقت 12 دولة في أوروبا على حظر إنتاج جميع مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول نهاية القرن. في عام 1990، اجتمع الدبلوماسيون في لندن وصوتوا لدعم وتأييد بروتوكول مونتريال بشكل كبير من خلال الدعوة إلى القضاء التام على مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول عام 2000. بحلول عام 2010، كان من المفترض أن يتم التخلص تمامًا من استخدام هذه المركبات في البلدان النامية أيضًا.<ref>Auer, Charles, Frank Kover, James Aidala, Marks Greenwood. [https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf “Toxic Substances: A Half Century of Progress.”] EPA Alumni Association. March 2016. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200924121731/https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf |date=24 سبتمبر 2020}}</ref>
بحلول عام 1987م، وردًا على نضوب موسمي كبير لطبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية، صاغ الدبلوماسيون في مونتريال معاهدة عرفت باسم بروتوكول مونتريال، دعوا فيه إلى تخفيضات جذرية في إنتاج مركبات الكلوروفلوروكربون. في 2 مارس 1989م، وافقت 12 دولة في أوروبا على حظر إنتاج جميع مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول نهاية القرن. في عام 1990م، اجتمع الدبلوماسيون في لندن وصوتوا لدعم وتأييد بروتوكول مونتريال بشكل كبير من خلال الدعوة إلى القضاء التام على مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول عام 2000م. وبحلول عام 2010م، كان من المفترض أن يتم التخلص تمامًا من استخدام هذه المركبات في البلدان النامية أيضًا.<ref>Auer, Charles, Frank Kover, James Aidala, Marks Greenwood. [https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf “Toxic Substances: A Half Century of Progress.”] EPA Alumni Association. March 2016. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200924121731/https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf |date=24 سبتمبر 2020}}</ref>


ارتفعت أسعار مركبات الكلوروفلوروكربون في البلدان الملتزمة بالمعاهدة، لأنها أصبحت متوفرة فقط من إعادة التدوير. يجب أن يؤدي إنهاء الإنتاج في جميع أنحاء العالم إلى إنهاء تهريب هذه المواد. مع ذلك، هناك قضايا تهريب لهذه المركبات اعترف بها برنامج الأمم المتحدة للبيئة في تقرير صدر عام 2006 بعنوان «التجارة غير المشروعة في المواد المستنفدة لطبقة الأوزون». يقدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن ما بين 16000 و 38000 طن من مركبات الكلوروفلوروكربون قد بيعت عبر السوق السوداء في منتصف التسعينيات، كما يقدر التقرير أن ما بين 7000 و 14000 طن من هذه المواد يتم تهريبها سنويًا إلى البلدان النامية. تعد البلدان الآسيوية الأكثر تهريبًا لها؛ في عام 2007، تبين أن الصين والهند وكوريا الجنوبية تساهم بنحو 70% من الإنتاج العالمي من هذه المركبات، ولاحقًا، منعت كوريا الجنوبية إنتاجها في عام 2010. كما بحث التقرير في الأسباب المحتملة لاستمرار تهريبها، وأشار إلى أن العديد من المواد والمنتجات التي تنتج هذه المركبات المحظورة لها أعمار طويلة، وما زالت صالحة للاستخدام، وفي بعض الأحيان تكون تكلفة استبدال معدات هذه المنتجات أرخص من تزويدها بأجهزة صديقة للأوزون. بالإضافة إلى ذلك، فإن تهريب مركبات الكلوروفلوروكربون لا يعتبر قضية مهمة، لذا فإن العقوبات المترتبة عليه منخفضة. في عام 2018، لُفِتَ انتباه العالم إلى قضية مهمة، وهي: أنه في مكان ما غير معروف في شرق آسيا، ينتج ما يقدر بنحو 13000 طن متري سنويًا من مركبات الكلوروفلوروكربون منذ عام 2012 تقريبًا في انتهاك صارخ للبروتوكول. في حين أنه من المحتمل أن يتم التخلص من استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشكل تدريجي في النهاية، إلا أن الجهود تبذل حاليًا لوقف المشاكل المتعلقة بعدم امتثال الدول والمصانع للأمر.<ref>[http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf "Illegal Trade in Ozone Depleting Substances"] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120322071146/http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf|date=2012-03-22}}. [[برنامج الأمم المتحدة للبيئة]]. 2007. Web. 3 April 2011.</ref><ref>[http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML S. Korea to ban import, production of freon, halon gases in 2010] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140810042601/http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML|date=2014-08-10}}. Yonhap News Agency. 23 December 2009</ref><ref>{{استشهاد ويب
ارتفعت أسعار مركبات الكلوروفلوروكربون في البلدان الملتزمة بالمعاهدة، لأنها أصبحت متوفرة فقط من إعادة التدوير. يجب أن يؤدي إنهاء الإنتاج في جميع أنحاء العالم إلى إنهاء تهريب هذه المواد. مع ذلك، هناك قضايا تهريب لهذه المركبات اعترف بها برنامج الأمم المتحدة للبيئة في تقرير صدر عام 2006م بعنوان «التجارة غير المشروعة في المواد المستنفدة لطبقة الأوزون». ويقدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن ما بين 16000 و 38000 طن من مركبات الكلوروفلوروكربون قد بيعت عبر السوق السوداء في منتصف التسعينيات، كما يقدر التقرير أن ما بين 7000 و 14000 طن من هذه المواد يتم تهريبها سنويًا إلى البلدان النامية. تعد البلدان الآسيوية الأكثر تهريبًا لها؛ في عام 2007م، تبين أن الصين والهند وكوريا الجنوبية تساهم بنحو 70% من الإنتاج العالمي من هذه المركبات، ولاحقًا، منعت كوريا الجنوبية إنتاجها في عام 2010م. كما بحث التقرير في الأسباب المحتملة لاستمرار تهريبها، وأشار إلى أن العديد من المواد والمنتجات التي تنتج هذه المركبات المحظورة لها أعمار طويلة، وما زالت صالحة للاستخدام، وفي بعض الأحيان تكون تكلفة استبدال معدات هذه المنتجات أرخص من تزويدها بأجهزة صديقة للأوزون. بالإضافة إلى ذلك، فإن تهريب مركبات الكلوروفلوروكربون لا يعتبر قضية مهمة، لذا فإن العقوبات المترتبة عليه منخفضة. في عام 2018م، لُفِتَ انتباه العالم إلى قضية مهمة، وهي: أنه في مكان ما غير معروف في شرق آسيا، ينتج ما يقدر بنحو 13000 طن متري سنويًا من مركبات الكلوروفلوروكربون منذ عام 2012م تقريبًا في انتهاك صارخ للبروتوكول. في حين أنه من المحتمل أن يتم التخلص من استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشكل تدريجي في النهاية، إلا أن الجهود تبذل حاليًا لوقف المشاكل المتعلقة بعدم امتثال الدول والمصانع للأمر.<ref>[http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf "Illegal Trade in Ozone Depleting Substances"] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120322071146/http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf|date=2012-03-22}}. [[برنامج الأمم المتحدة للبيئة]]. 2007. Web. 3 April 2011.</ref><ref>[http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML S. Korea to ban import, production of freon, halon gases in 2010] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140810042601/http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML|date=2014-08-10}}. Yonhap News Agency. 23 December 2009</ref><ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.welt.de/wissenschaft/article176426312/Ozonkiller-Ein-verbotener-Stoff-in-der-Atmosphaere.html
| مسار = https://www.welt.de/wissenschaft/article176426312/Ozonkiller-Ein-verbotener-Stoff-in-der-Atmosphaere.html
| عنوان = Ozonkiller: Ein verbotener Stoff in der Atmosphäre - WELT
| عنوان = Ozonkiller: Ein verbotener Stoff in der Atmosphäre - WELT


==== عجز تنظيمي ====
==== عجز تنظيمي ====
في حين يتم تنظيم إنتاج واستهلاك مركبات الكلورفلوروكربون بموجب بروتوكول مونتريال، فإن الانبعاثات الناجمة من المواد الحالية لا تخضع للتنظيم بموجب الاتفاقية. في عام 2002، قدر أن هناك حوالي 791,5 كيلو طن من مركبات الكلوروفلوروكربون في المنتجات الحالية مثل الثلاجات ومكيفات الهواء وعلب البخاخات وغيرها. في حال لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإنه من المتوقع أن ينبعث ما يقرب من ثلث مركبات الكلوروفلوروكربون خلال العقد القادم، ما يشكل تهديدًا لكل من طبقة الأوزون والمناخ.<ref>Campbell, Nick ''et al.'' [https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf "HFCs and PFCs: Current and Future Supply, Demand and Emissions, plus Emissions of CFCs, HCFCs and Halons"], Ch. 11 in ''IPCC/TEAP Special Report: Safeguarding the Ozone Layer and the Global Climate System'' {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201112042715/https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf |date=12 نوفمبر 2020}}</ref><ref>[https://www.eesi.org/100209_cfc Chlorofluorocarbons: An Overlooked Climate Threat, EESI Congressional Briefing] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20091204120541/http://www.eesi.org/100209_cfc|date=2009-12-04}}. Eesi.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref>
في حين يتم تنظيم إنتاج واستهلاك مركبات الكلورفلوروكربون بموجب بروتوكول مونتريال، فإن الانبعاثات الناجمة من المواد الحالية لا تخضع للتنظيم بموجب الاتفاقية. في عام 2002م، قدر أن هناك حوالي 791,5 كيلو طن من مركبات الكلوروفلوروكربون في المنتجات الحالية مثل الثلاجات ومكيفات الهواء وعلب البخاخات وغيرها. في حال لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإنه من المتوقع أن ينبعث ما يقرب من ثلث مركبات الكلوروفلوروكربون خلال العقد القادم، ما يشكل تهديدًا لكل من طبقة الأوزون والمناخ.<ref>Campbell, Nick ''et al.'' [https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf "HFCs and PFCs: Current and Future Supply, Demand and Emissions, plus Emissions of CFCs, HCFCs and Halons"], Ch. 11 in ''IPCC/TEAP Special Report: Safeguarding the Ozone Layer and the Global Climate System'' {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201112042715/https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf |date=12 نوفمبر 2020}}</ref><ref>[https://www.eesi.org/100209_cfc Chlorofluorocarbons: An Overlooked Climate Threat, EESI Congressional Briefing] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20091204120541/http://www.eesi.org/100209_cfc|date=2009-12-04}}. Eesi.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref>


==== التنظيم وشركة داو دوبونت ====
==== التنظيم وشركة داو دوبونت ====
في عام 1978 حظرت الولايات المتحدة استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون مثل غاز الفريون في علب البخاخات، وكان ذلك بداية لسلسلة طويلة من الإجراءات التنظيمية ضد استخدامها. كانت صلاحية براءة اختراع داو دوبونت الصناعية الهامة لغاز فريون (براءة الاختراع رقم 3258500) في الولايات المتحدة ستنتهي في عام 1979، فقامت الشركة بالاشتراك مع نظرائهم الصناعيين الآخرين بتشكيل مجموعة ضغط لمكافحة اللوائح الخاصة بالمركبات المستنفدة للأوزون. في عام 1986 ، عكست شركة داو دوبونت بعد حصولها على براءات اختراع جديدة موقفها السابق وأدانت علنًا استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. حث ممثلو شركة دوبونت أمام بروتوكول مونتريال على حظر مركبات الكلوروفلوروكربون في جميع أنحاء العالم وذكروا أن مركباتهم الهيدروكلورية الفلورية الجديدة ستلبي الطلب العالمي على المبردات.<ref>Desombre, E.R., 2000: Domestic Sources of International Environmental Policy: Industry, Environmentalists, and U.S. Power. MIT Press. SBN: 9780262041799. p. 93.</ref><ref name="Ethics">"Ethics of Du Pont's CFC Strategy 1975–1995", Smith B. ''Journal of Business Ethics'', Volume 17, Number 5, April 1998, pp. 557–568(12)</ref>
في عام 1978م حظرت الولايات المتحدة استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون مثل غاز الفريون في علب البخاخات، وكان ذلك بداية لسلسلة طويلة من الإجراءات التنظيمية ضد استخدامها. كانت صلاحية براءة اختراع داو دوبونت الصناعية الهامة لغاز فريون (براءة الاختراع رقم 3258500) في الولايات المتحدة ستنتهي في عام 1979م، فقامت الشركة بالاشتراك مع نظرائهم الصناعيين الآخرين بتشكيل مجموعة ضغط لمكافحة اللوائح الخاصة بالمركبات المستنفدة للأوزون. في عام 1986م، عكست شركة داو دوبونت بعد حصولها على براءات اختراع جديدة موقفها السابق وأدانت علنًا استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. حث ممثلو شركة دوبونت أمام بروتوكول مونتريال على حظر مركبات الكلوروفلوروكربون في جميع أنحاء العالم وذكروا أن مركباتهم الهيدروكلورية الفلورية الجديدة ستلبي الطلب العالمي على المبردات.<ref>Desombre, E.R., 2000: Domestic Sources of International Environmental Policy: Industry, Environmentalists, and U.S. Power. MIT Press. SBN: 9780262041799. p. 93.</ref><ref name="Ethics">"Ethics of Du Pont's CFC Strategy 1975–1995", Smith B. ''Journal of Business Ethics'', Volume 17, Number 5, April 1998, pp. 557–568(12)</ref>


=== التخلص التدريجي من مركبات الكلوروفلوروكربون ===
=== التخلص التدريجي من مركبات الكلوروفلوروكربون ===
تم التخلص بشكل تدريجي من استخدام أنواع معينة من الكلوروألكانات كمذيبات في عدة تطبيقات، مثل: التنظيف الجاف، وذلك بتوجيه من لجنة منع ومكافحة التلوث المتكامل في عام 1994، ولوائح استخدام المركبات العضوية المتطايرة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي في عام 1997.
تم التخلص بشكل تدريجي من استخدام أنواع معينة من الكلوروألكانات كمذيبات في عدة تطبيقات، مثل: التنظيف الجاف، وذلك بتوجيه من لجنة منع ومكافحة التلوث المتكامل في عام 1994م، ولوائح استخدام المركبات العضوية المتطايرة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي في عام 1997م.


بدءًا من 1 يناير 2004، وبناء على بناءً على بروتوكول مونتريال واللوائح التوجيهية للاتحاد الأوروبي، حظر استخدام البروموفلورو ألكانات إلى حد كبير، كما حظر حيازة المعدات المجهزة لاستخدامه وتصنيعه في بعض البلدان مثل [[هولندا]] [[بلجيكا|وبلجيكا]].
بدءًا من 1 يناير 2004م، وبناء على بناءً على بروتوكول مونتريال واللوائح التوجيهية للاتحاد الأوروبي، حظر استخدام البروموفلورو ألكانات إلى حد كبير، كما حظر حيازة المعدات المجهزة لاستخدامه وتصنيعه في بعض البلدان مثل [[هولندا]] [[بلجيكا|وبلجيكا]].


توقف إنتاج المخزونات الجديدة في معظم -وربما جميع- البلدان عام 1994. ومع ذلك، ما تزال العديد من البلدان مضطرة إلى تزويد الطائرات بأنظمة الهالونات لإخماد الحرائق، لأنه لم يتم اكتشاف بديل آمن ومرضٍ تمامًا لهذا الغرض، وهناك أيضًا عدد قليل من الاستخدامات الأخرى المتخصصة جدًا. تقوم البرامج التي تنسقها شركة إعادة تدوير الهالون بضمان عدم حدوث التصريف في الغلاف الجوي إلا في حالات الطوارئ الحقيقية والحفاظ على المخزونات المتبقية.<ref>[http://www.halon.org/ Welcome to the Halon Corporation] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090919000942/http://www.halon.org/|date=2009-09-19}}. Halon.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref>
توقف إنتاج المخزونات الجديدة في معظم -وربما جميع- البلدان عام 1994م. ومع ذلك، ما تزال العديد من البلدان مضطرة إلى تزويد الطائرات بأنظمة الهالونات لإخماد الحرائق، لأنه لم يتم اكتشاف بديل آمن ومرضٍ تمامًا لهذا الغرض، وهناك أيضًا عدد قليل من الاستخدامات الأخرى المتخصصة جدًا. تقوم البرامج التي تنسقها شركة إعادة تدوير الهالون بضمان عدم حدوث التصريف في الغلاف الجوي إلا في حالات الطوارئ الحقيقية والحفاظ على المخزونات المتبقية.<ref>[http://www.halon.org/ Welcome to the Halon Corporation] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090919000942/http://www.halon.org/|date=2009-09-19}}. Halon.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref>


البدائل المؤقتة لمركبات الكلوروفلوروكربون هي مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، التي تستنفد أوزون الستراتوسفير، ولكن بدرجة أقل بكثير من سابقتها. في النهاية، ستحل مركبات الهيدروفلوروكربون مكان مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، لأنها مقدار استنفادها لطبقة الأوزون وفقًا للأبحاث يساوي صفرًا. بدأت شركة دا دوبونت في إنتاج مركبات الهيدروفلوروكربون لاستخدامها بدائل للفريون في الثمانينيات. تعد المبردات الطبيعية حلولًا صديقة للبيئة، وتتمتع بدعم متزايد من الشركات الكبرى والحكومات المهتمة بخفض انبعاثات الاحتباس الحراري من التبريد وتكييف الهواء.<ref name="prin">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Prinn|first17=A.|first13=C.|last14=Steele|first14=L. P.|last15=Sturrock|first15=G.|last16=Midgley|first16=P. M.|last17=McCulloch|عنوان=A History of Chemically and Radiatively Important Gases in Air Deduced from ALE/GAGE/AGAGE|first12=D. E.|صحيفة=Journal of Geophysical Research: Atmospheres|تاريخ=27 July 2000|المجلد=105|العدد=D14|صفحات=17751–17792|doi=10.1029/2000JD900141|لغة=en|issn=2156-2202|last13=Harth|last12=Hartley|الأول1=R. G.|last6=Alyea|الأخير2=Weiss|الأول2=R. F.|الأخير3=Fraser|الأول3=P. J.|الأخير4=Simmonds|الأول4=P. G.|الأخير5=Cunnold|الأول5=D. M.|first6=F. N.|first11=R. H. J.|last7=O'Doherty|first7=S.|last8=Salameh|first8=P.|last9=Miller|first9=B. R.|last10=Huang|first10=J.|last11=Wang|bibcode=2000JGR...10517751P}}</ref><ref>[https://www.epa.gov/ozone/defns.html "Ozone Layer Depletion", ''U.S. Environmental Protection Agency''] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080919230641/http://www.epa.gov/ozone/defns.html|date=2008-09-19}} accessed 25 June 2008</ref><ref name="1930: Freon, DuPont Heritage">[http://www2.dupont.com/Heritage/en_US/1930_dupont/1930_freon/1930_freon_indepth.html Freon® : 1930. In Depth] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20110319040544/http://www2.dupont.com/Heritage/en_US/1930_dupont/1930_freon/1930_freon_indepth.html|date=2011-03-19}}. dupont.com (30 January 2009). Retrieved on 2011-09-24.</ref>
البدائل المؤقتة لمركبات الكلوروفلوروكربون هي مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، التي تستنفد أوزون الستراتوسفير، ولكن بدرجة أقل بكثير من سابقتها. في النهاية، ستحل مركبات الهيدروفلوروكربون مكان مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، لأنها مقدار استنفادها لطبقة الأوزون وفقًا للأبحاث يساوي صفرًا. بدأت شركة دا دوبونت في إنتاج مركبات الهيدروفلوروكربون لاستخدامها بدائل للفريون في الثمانينيات. تعد المبردات الطبيعية حلولًا صديقة للبيئة، وتتمتع بدعم متزايد من الشركات الكبرى والحكومات المهتمة بخفض انبعاثات الاحتباس الحراري من التبريد وتكييف الهواء.<ref name="prin">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Prinn|first17=A.|first13=C.|last14=Steele|first14=L. P.|last15=Sturrock|first15=G.|last16=Midgley|first16=P. M.|last17=McCulloch|عنوان=A History of Chemically and Radiatively Important Gases in Air Deduced from ALE/GAGE/AGAGE|first12=D. E.|صحيفة=Journal of Geophysical Research: Atmospheres|تاريخ=27 July 2000|المجلد=105|العدد=D14|صفحات=17751–17792|doi=10.1029/2000JD900141|لغة=en|issn=2156-2202|last13=Harth|last12=Hartley|الأول1=R. G.|last6=Alyea|الأخير2=Weiss|الأول2=R. F.|الأخير3=Fraser|الأول3=P. J.|الأخير4=Simmonds|الأول4=P. G.|الأخير5=Cunnold|الأول5=D. M.|first6=F. N.|first11=R. H. J.|last7=O'Doherty|first7=S.|last8=Salameh|first8=P.|last9=Miller|first9=B. R.|last10=Huang|first10=J.|last11=Wang|bibcode=2000JGR...10517751P}}</ref><ref>[https://www.epa.gov/ozone/defns.html "Ozone Layer Depletion", ''U.S. Environmental Protection Agency''] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080919230641/http://www.epa.gov/ozone/defns.html|date=2008-09-19}} accessed 25 June 2008</ref><ref name="1930: Freon, DuPont Heritage">[http://www2.dupont.com/Heritage/en_US/1930_dupont/1930_freon/1930_freon_indepth.html Freon® : 1930. In Depth] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20110319040544/http://www2.dupont.com/Heritage/en_US/1930_dupont/1930_freon/1930_freon_indepth.html|date=2011-03-19}}. dupont.com (30 January 2009). Retrieved on 2011-09-24.</ref>
== الاستخدامات ==
== الاستخدامات ==


تستخدم مركبات الكلوروفلوروكربون في وقتنا الحاضر في أجهزة التبريد،مثل :الثلاجات والمكيفات
تستخدم مركبات الكلوروفلوروكربون في وقتنا الحاضر في أجهزة التبريد، مثل :الثلاجات والمكيفات


== التأثيرات البيئية ==
== التأثيرات البيئية ==
{{تفاصيل|اتفاقية مونتريال}}
{{تفاصيل|اتفاقية مونتريال}}


لأن تناقص الأوزون أصبح موضع اهتمام العالم فقد تصدت دول كثيرة لهذه المشكلة . وقد اجتمع لهذه الغاية زعماء من عدة دول في مونتريال بكندا عام 1987م ووقعوا على ميثاق مونتريال الذي يقضي بموافقة الدول التي وقعت هذه الاتفاقية على إنهاء استعمال هذه المركبات، ووضع قيود على كيفية استعمالها،وبعد ذلك بدأ الاستعمال العالمي لمركبات CFCs بالتراجع.<ref>كتاب الكيمياء (أول ثانوي)</ref>
لأن تناقص الأوزون أصبح موضع اهتمام العالم فقد تصدت دول كثيرة لهذه المشكلة . وقد اجتمع لهذه الغاية زعماء من عدة دول في مونتريال بكندا عام 1987م ووقعوا على ميثاق مونتريال الذي يقضي بموافقة الدول التي وقعت هذه الاتفاقية على إنهاء استعمال هذه المركبات، ووضع قيود على كيفية استعمالها، وبعد ذلك بدأ الاستعمال العالمي لمركبات CFCs بالتراجع.<ref>كتاب الكيمياء (أول ثانوي)</ref>


== مراجع ==
== مراجع ==

محددات الفعل

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
127
اسم حساب المستخدم (user_name)
'دكتورة ميسون'
عمر حساب المستخدم (user_age)
1884187
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user', 2 => 'autoconfirmed' ]
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups)
[]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
هوية الصفحة (page_id)
563956
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'كلوروفلوروكربون'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'كلوروفلوروكربون'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'JarBot', 1 => 'Elsayed Taha', 2 => '129.45.80.99', 3 => '1Amar02', 4 => 'Mr.Ibrahembot', 5 => 'Maher (Beit al Hikma)', 6 => 'عبد الله عرفة (بيت الحكمة)', 7 => 'Mervat', 8 => 'AHAAMM', 9 => 'Elprime' ]
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age)
377839093
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'تصحيح أخطاء طباعية فقط.'
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'[[ملف:Future ozone layer concentrations.gif|تصغير|343x343px|alt=An animation showing colored representation of ozone distribution by year, above North America, through 6 steps. It starts with a lot of ozone especially over Alaska and by 2060 is almost all gone from north to south.|توقعات ناسا لإسقاط الأوزون في الغلاف الجوي العلوي، بوحدات [[دوبسون]]، في حالة عدم حظر مركب الفريون.]] مركبات '''الكلوروفلوروكربون''' {{إنج|Chlorofluorocarbon}} (يرمز لها CFCs من Chlorofluorocarbons)، هي [[مركب عضوي|مركبات عضوية]] تحتوي في تركيبها على [[كربون|الكربون]] [[كلور|والكلور]] [[فلور|والفلور]]، وتعرف بالاسم التجاري '''فريون {{إنج|Freon}} '''.تتكون مركبات الكلوروفلوروكربون من نسب مختلفة من ذرات الكربون، والهيدروجين والكلور والفلور، و يوجد نوعان أساسيان من هذه المواد هما " CFC " وكذلك CFC12،<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Replacing Chlorofluorocarbon Refrigerants|مسار=https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg|ناشر=U.S. Department of Agriculture, Forest Service, Technology & Development Program|تاريخ=1998|لغة=en| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200703182425/https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg | تاريخ أرشيف = 3 يوليو 2020 }}</ref> وتستخدم هذه المواد أساسًا في صناعة البلاستيك الرغوي (الإسفنج الصناعي)، الإيروسول، وكمادة تبريد في الثلاجات والمبردات .و هذه المواد خاملة كيميائيا، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة ولكنها مدمرة لطبقة [[أوزون|الأوزون]]، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة، وما زال العمل حتى الآن مستمرًا للبحث عن غازات صديقة للبيئة تؤدي نفس عمل مركبات CFCs وليس لها نفس الأضرار ومن خلال الأبحاث تبين أنه يمكن إيجاد بدائل لمركب CFC12، بسهولة بشكل عام، ولكن من الصعب إيجاد بديل للمركب CFC11 تحديدًا، وتعتمد الفكرة الأساسية في ذلك على استبدال ما يحتويه المركب من ذرات كلور بذرات هيدروجين وتسمى تلك المركبات [[هيدروفلوروكربون|بهيدروفلوروكربون]].<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.egyres.com/%d9%85%d8%b1%d9%83%d8%a8%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%81%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%83%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%86/ | عنوان = مركبات الكلوروفلوروكربون | تاريخ = 2016-04-21 | موقع = الباحثون المصريون | لغة = ar | تاريخ الوصول = 2020-06-13 | الأخير = عادل | الأول = إسراء | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200613220149/https://www.egyres.com/مركبات-الكلوروفلوروكربون/ | تاريخ أرشيف = 13 يونيو 2020 }}</ref> == تأثيرها باعتبارها واحدة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري == اتفق على عدم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون نهائيًا بشكل تدريجي في [[بروتوكول مونتريال]]، بسبب دورها في نضوب [[طبقة الأوزون]]. مع ذلك، فإن تأثيراتها على [[غلاف جوي|الغلاف الجوي]] لا تقتصر على ذلك فقط. تمنع نطاقات امتصاص [[الأشعة تحت الحمراء]] الحرارة عند هذا الطول الموجي من الإفلات خارج الغلاف الجوي للأرض. تحتوي مركبات الكلوروفلوروكربون على أقوى نطاقات امتصاص لها مستمدة من الرابطتين C-F و C-Cl في المنطقة الطيفية التي يبلغ طولها 7.8-15.3 ميكرومتر، ويشار إليها باسم «نافذة الغلاف الجوي» بسبب الشفافية النسبية للغلاف الجوي داخل هذه المنطقة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|عنوان=Greenhouse Effect Due to Chlorofluorocarbons: Climatic Implications|صحيفة=Science|سلسلة=New Series|سنة=1975|المجلد=190|العدد=4209|صفحات=50–52|jstor=1740877|doi=10.1126/science.190.4209.50|bibcode=1975Sci...190...50R}}</ref> قوة نطاقات الامتصاص في مركبات الكلوروفلوروكربون والحساسية الفريدة للغلاف الجوي عند أطوال موجية معينة تمتصها مركبات الكلوروفلوروكربون (في الواقع جميع مركبات الفلور التساهمية أيضًا) تخلق تأثيرًا «فائقًا» لظاهرة الاحتباس الحراري من هذه المركبات والغازات الأخرى المحتوية على الفلورين وغير المتفاعلة مثل: مركبات الفلوروكربونات والهيدروفلوروكربونات والكلوروفلوروكربنات وسداسي فلوريد الكبريت.<ref>Röhl, C.M.; Boğlu, D.; Brtihl, C. and Moortgat, G. K.; ‘Infrared band intensities and global warming potentials of CF<sub>4</sub>, C<sub>2</sub>F<sub>6</sub>, C<sub>3</sub>F<sub>8</sub>, C<sub>4</sub>F<sub>10</sub>, C<sub>5</sub>F<sub>12</sub>, and C<sub>6</sub>F<sub>14</sub>’; ''Geophysical Research Letters''; vol. 22, no. 7 (1995), pp. 815-818</ref> يجري تكثيف امتصاص «نافذة الغلاف الجوي» من خلال التركيز المنخفض لكل مركب هيدروفلوروكربوني. إن لميزانية الإشعاع وتأثير [[الاحتباس الحراري]] حساسية منخفضة للتغيرات في تركيز [[ثنائي أكسيد الكربون|ثاني أكسيد الكربون]]، لأنه يقترب من التشبع بتركيزات عالية، وأيضًا بسبب وجود عدد قليل من نطاقات امتصاص الأشعة تحت الحمراء، وتكون الزيادة في درجة الحرارة [[لوغاريتم|لوغاريتمية]] تقريبًا. على النقيض من ذلك، فإن التركيز المنخفض لمركبات الكلوروفلوروكربون يسمح لتأثيراتها بالزيادة خطيًا مع الكتلة، لذا فإنها تمتلك قدرة أعلى بكثير على تعزيز تأثير الاحتباس الحراري من [[ثنائي أكسيد الكربون|ثاني أكسيد الكربون]].<ref name="Ramanathan 2009 37–50">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|مؤلف2=Y. Feng|عنوان=Air pollution, greenhouse gases and climate change: Global and regional perspectives|صحيفة=Atmospheric Environment|سنة=2009|المجلد=43|العدد=1|صفحات=37–50|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.09.063|bibcode=2009AtmEn..43...37R}}</ref> تعمل المجموعات بشكل جاد على التخلص من مركبات الكلوروفلوروكربون وآثارها لتقليل تأثيرها على [[غلاف جوي|الغلاف الجوي]].<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.nationalgeographic.com/environment/2019/04/disposing-old-cfcs-refrigerants-reduces-climate-change-greenhouse-gases-cheaply/ | عنوان = One overlooked way to fight climate change? Dispose of old CFCs. | تاريخ = 2019-04-29 | موقع = Environment | تاريخ الوصول = 2019-04-30 |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200924121726/https://www.nationalgeographic.com/environment/2019/04/disposing-old-cfcs-refrigerants-reduces-climate-change-greenhouse-gases-cheaply//|تاريخ أرشيف=2020-09-24|حالة المسار=live}}</ref> وفقًا [[ناسا|لوكالة ناسا]] عام [[2018]]، بدأ الثقب الموجود في طبقة الأوزون بالتعافي نتيجة حظر استخدام هذه المركبات.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.nasa.gov/feature/goddard/2018/nasa-study-first-direct-proof-of-ozone-hole-recovery-due-to-chemicals-ban/ | عنوان = NASA Study: First Direct Proof of Ozone Hole Recovery Due to Chemicals Ban | تاريخ = 4 January 2018 | ناشر = NASA | مؤلف = Samson Reiny | حالة المسار = live |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200924121730/https://www.nasa.gov/feature/goddard/2018/nasa-study-first-direct-proof-of-ozone-hole-recovery-due-to-chemicals-ban//|تاريخ أرشيف=2020-09-24}}</ref> == خلفية تاريخية == استخدم رباعي كلوريد الكربون (CCl4) في إطفاء الحرائق والزجاجات الكيماوية المضادة للحريق من أواخر القرن التاسع عشر حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. بدأت التجارب على مركبات الكلورو ألكانات لإخماد الحرائق على الطائرات العسكرية منذ عشرينيات القرن العشرين على الأقل. تسمى مجموعة مركبات الكلوروفلوروكربون المستخدمة أساسًا كمبردات تجاريًا بغازات الفريون، ولها أيضًا استخدامات أخرى في مكافحة الحرائق، وعلب البخاخات مثلًا، ويعد ثنائي كلورو الميثان مذيبًا صناعيًا متعدد الاستخدامات. كان العالم البلجيكي فريديريك سوارتس رائدًا في تصنيع مركبات الكلوروفلوروكربون في تسعينيات القرن التاسع عشر. طور تفاعل استبدال فعال عبر استبدال الكلوريد في رابع كلوريد الكربون بالفلورايد لتصنيع مركبات CFC-11 (CCl3F) و CFC-12 (CCl2F2). في أواخر عشرينيات القرن العشرين، حسن توماس ميدغلي الابن عملية التصنيع وقاد جهود استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون في التبريد لتحل محل الأمونيا (NH3) وكلوروالميثان (CH3Cl) وثنائي أكسيد الكبريت (SO2)، وهي مواد سامة ولكنها شائعة الاستخدام. كانت متطلبات مادة التبريد الجديدة التي أرادها العلماء هي أن تكون نقطة غليانها وسميتها منخفضة، وغير متفاعلة بشكل عام. في عرض توضيحي للجمعية الكيميائية الأمريكية، أبرز ميدغلي هذه الخصائص عن طريق نشق الغاز واستخدامه في إطفاء شمعة عام 1930.<ref>Carlisle, Rodney (2004). ''Scientific American Inventions and Discoveries'', p. 351. John Wiley & Songs, Inc., New Jersey. {{ردمك|0-471-24410-4}}.</ref><ref name="McNeill">McNeill, J. R. (2001) ''Something New Under the Sun: An Environmental History of the Twentieth-Century World'' New York: Norton, xxvi, 421 pp. (as reviewed in the ''[http://dizzy.library.arizona.edu/ej/jpe/volume_9/1101bess.html Journal of Political Ecology] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20040328013401/http://dizzy.library.arizona.edu/ej/jpe/volume_9/1101bess.html|date=2004-03-28}}'')</ref> === التطوير والاستخدام التجاريين === خلال الحرب العالمية الثانية، استخدمت العديد من مركبات الكلورو ألكانات بشكل اعتيادي في الطائرات العسكرية على الرغم من سميتها المفرطة، بل وشاع استخدامها بعد الحرب في الطيران المدني. في ستينيات القرن العشرين، أصبحت مركبات الفلورو ألكانات والبروموفلورو ألكانات متاحة وسرعان ما اتضحت خصائصها الفعالة جدًا في مكافحة الحرائق. أجريت الكثير من الأبحاث على هالون 1301 برعاية القوات المسلحة الأمريكية، بينما طور هالون 1211 في البداية بشكل أساسي في المملكة المتحدة. بحلول أواخر ستينيات القرن العشرين، استخدمت هذه المواد بشكل اعتيادي في العديد من التطبيقات التي شكلت فيها مطافئ المياه والمساحيق الجافة تهديدًا بإلحاق الضرر بالممتلكات المحمية، بما في ذلك غرف الحواسيب، ومحولات الاتصالات السلكية واللاسلكية، والمختبرات، والمتاحف. بدءًا من استخدامه في السفن الحربية في سبعينيات القرن العشرين، ارتبط ألكان البروموفلورو أيضًا بشكل تدريجي بكونه يقضي بشكل سريع على الحرائق الشديدة في الأماكن الضيقة مع حد أدنى من المخاطر على الأفراد. بحلول أوائل ثمانينيات القرن العشرين، أصبح ألكان البروموفلورو شائع الاستخدام في الطائرات والسفن والمركبات الكبيرة وكذلك في مرافق ومعارض أجهزة الحواسيب. ولكن مع ذلك، بدأ العلماء يثيرون الشكوك والقلق بشأن تأثير الكلورو ألكانات والبرومو ألكانات على طبقة الأوزون. لا تغطي اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون ألكانات البروموفلورو إذ كان يُعتقد في ذلك الوقت أن التفريغ الطارئ لأنظمة الإطفاء كان صغيرًا جدًا من حيث الحجم بحيث لا يؤدي إلى إحداث تأثير كبير، كما أنه مهم جدًا لسلامة الإنسان بحيث لا يمكن وضع قيود أو ضوابط عليه. === ضبط وتنظيم الاستخدام === منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين، نظم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشدة وفق لوائح بسبب آثارها المدمرة على [[طبقة الأوزون]]. بعد تطويره لكاشف التقاط الإلكترون الخاص به، اكتشف جيمس لوفلوك لأول مرة انتشارًا واسعًا لمركبات الكلوروفلوروكربون في الهواء، إذ وجد جزءًا موليًا من 60 جزءًا من الترليون من مركبات CFC-11 فوق إيرلندا. في حملة بحثية ممولة ذاتيا انتهت في عام 1973، ذهب لوفلوك إلى قياس نسبة مركبات CFC-11 في كل من القطبين الشمالي والجنوبي، فجمع 50 عينة هواء وحسب نسبتها، وخلص إلى أن الكلوروفلوروكربونات لا تشكل خطرًا على البيئة. لكن التجربة قدمت أول بيانات مفيدة عن وجود هذه المركبات في الغلاف الجوي. اكتشفت شيري رولاند وماريو مولينا الضرر الناجم عن مركبات الكلوروفلوروكربون بعد الاستماع إلى محاضرة حول موضوع عمل لوفلوك، وباشروا بحوثهم ونشروا أول منشور حول الأمر عام 1974. اتضح لاحقًا أن إمكانية تفاعل مركبات الكلوروفلوروكربون المنخفضة، والتي تعد واحدة من أكثر ميزاتها جاذبية، هي التي تجعلها الأكثر ضررًا. إن عدم تفاعلها يمنحها عمرًا يمكن أن يتجاوز 100 عام، ما يمنحها وقتًا للانتشار في الطبقة العليا في الغلاف الجوي. في عام 1978، بموجب قانون مراقبة المواد السامة، حظرت وكالة حماية البيئة التصنيع التجاري واستخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. استبدل ذلك لاحقًا بتشريع أوسع من وكالة حماية البيئة بموجب قانون الهواء النظيف لمعالجة نضوب طبقة الأوزون في الطبقة العليا في الغلاف الجوي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Lee|الأول1=Bing-Sun|الأخير2=Chiou|الأول2=Chung-Biau|عنوان=The Relationship of Meteorological and Anthropogenic Factors to Time Series Measurements of CFC-11, CFC-12, and CH3CCl3 Concentrations in the Urban Atmosphere|صحيفة=Atmospheric Environment|تاريخ=October 2008|المجلد=42|العدد=33|صفحة=7707|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.05.042|bibcode=2008AtmEn..42.7706L}}</ref> بحلول عام 1987، وردًا على نضوب موسمي كبير لطبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية، صاغ الدبلوماسيون في مونتريال معاهدة عرفت باسم بروتوكول مونتريال، دعوا فيه إلى تخفيضات جذرية في إنتاج مركبات الكلوروفلوروكربون. في 2 مارس 1989، وافقت 12 دولة في أوروبا على حظر إنتاج جميع مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول نهاية القرن. في عام 1990، اجتمع الدبلوماسيون في لندن وصوتوا لدعم وتأييد بروتوكول مونتريال بشكل كبير من خلال الدعوة إلى القضاء التام على مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول عام 2000. بحلول عام 2010، كان من المفترض أن يتم التخلص تمامًا من استخدام هذه المركبات في البلدان النامية أيضًا.<ref>Auer, Charles, Frank Kover, James Aidala, Marks Greenwood. [https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf “Toxic Substances: A Half Century of Progress.”] EPA Alumni Association. March 2016. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200924121731/https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf |date=24 سبتمبر 2020}}</ref> ارتفعت أسعار مركبات الكلوروفلوروكربون في البلدان الملتزمة بالمعاهدة، لأنها أصبحت متوفرة فقط من إعادة التدوير. يجب أن يؤدي إنهاء الإنتاج في جميع أنحاء العالم إلى إنهاء تهريب هذه المواد. مع ذلك، هناك قضايا تهريب لهذه المركبات اعترف بها برنامج الأمم المتحدة للبيئة في تقرير صدر عام 2006 بعنوان «التجارة غير المشروعة في المواد المستنفدة لطبقة الأوزون». يقدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن ما بين 16000 و 38000 طن من مركبات الكلوروفلوروكربون قد بيعت عبر السوق السوداء في منتصف التسعينيات، كما يقدر التقرير أن ما بين 7000 و 14000 طن من هذه المواد يتم تهريبها سنويًا إلى البلدان النامية. تعد البلدان الآسيوية الأكثر تهريبًا لها؛ في عام 2007، تبين أن الصين والهند وكوريا الجنوبية تساهم بنحو 70% من الإنتاج العالمي من هذه المركبات، ولاحقًا، منعت كوريا الجنوبية إنتاجها في عام 2010. كما بحث التقرير في الأسباب المحتملة لاستمرار تهريبها، وأشار إلى أن العديد من المواد والمنتجات التي تنتج هذه المركبات المحظورة لها أعمار طويلة، وما زالت صالحة للاستخدام، وفي بعض الأحيان تكون تكلفة استبدال معدات هذه المنتجات أرخص من تزويدها بأجهزة صديقة للأوزون. بالإضافة إلى ذلك، فإن تهريب مركبات الكلوروفلوروكربون لا يعتبر قضية مهمة، لذا فإن العقوبات المترتبة عليه منخفضة. في عام 2018، لُفِتَ انتباه العالم إلى قضية مهمة، وهي: أنه في مكان ما غير معروف في شرق آسيا، ينتج ما يقدر بنحو 13000 طن متري سنويًا من مركبات الكلوروفلوروكربون منذ عام 2012 تقريبًا في انتهاك صارخ للبروتوكول. في حين أنه من المحتمل أن يتم التخلص من استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشكل تدريجي في النهاية، إلا أن الجهود تبذل حاليًا لوقف المشاكل المتعلقة بعدم امتثال الدول والمصانع للأمر.<ref>[http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf "Illegal Trade in Ozone Depleting Substances"] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120322071146/http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf|date=2012-03-22}}. [[برنامج الأمم المتحدة للبيئة]]. 2007. Web. 3 April 2011.</ref><ref>[http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML S. Korea to ban import, production of freon, halon gases in 2010] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140810042601/http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML|date=2014-08-10}}. Yonhap News Agency. 23 December 2009</ref><ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.welt.de/wissenschaft/article176426312/Ozonkiller-Ein-verbotener-Stoff-in-der-Atmosphaere.html | عنوان = Ozonkiller: Ein verbotener Stoff in der Atmosphäre - WELT | لغة = German | تاريخ الوصول = 2018-05-18 | periodical = Welt.de |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201005190707/https://www.welt.de/wissenschaft/article176426312/Ozonkiller-Ein-verbotener-Stoff-in-der-Atmosphaere.html/|تاريخ أرشيف=2020-10-05|حالة المسار=live}}</ref><ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.independent.co.uk/environment/ozone-hole-chemicals-cfc-increase-mystery-source-east-asia-antarctica-a8354481.html | عنوان = Ozone hole-forming chemical emissions increasing and mysterious source in East Asia may be responsible | تاريخ الوصول = 2018-05-18 | periodical = Independent.co.uk |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201005190712/https://www.independent.co.uk/environment/ozone-hole-chemicals-cfc-increase-mystery-source-east-asia-antarctica-a8354481.html/|تاريخ أرشيف=2020-10-05|حالة المسار=live}}</ref> بحلول وقت إبرام [[بروتوكول مونتريال]]، تبين أن عمليات التصريف المتعمد والعارض أثناء اختبارات النظم وصيانتها كانت تتسبب بكميات أكبر بكثير من عمليات التصريف في حالات الطوارئ، لذلك أدخلت الهالونات إلى المعاهدة، وإن كان ذلك مع استثناءات كثيرة. ==== عجز تنظيمي ==== في حين يتم تنظيم إنتاج واستهلاك مركبات الكلورفلوروكربون بموجب بروتوكول مونتريال، فإن الانبعاثات الناجمة من المواد الحالية لا تخضع للتنظيم بموجب الاتفاقية. في عام 2002، قدر أن هناك حوالي 791,5 كيلو طن من مركبات الكلوروفلوروكربون في المنتجات الحالية مثل الثلاجات ومكيفات الهواء وعلب البخاخات وغيرها. في حال لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإنه من المتوقع أن ينبعث ما يقرب من ثلث مركبات الكلوروفلوروكربون خلال العقد القادم، ما يشكل تهديدًا لكل من طبقة الأوزون والمناخ.<ref>Campbell, Nick ''et al.'' [https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf "HFCs and PFCs: Current and Future Supply, Demand and Emissions, plus Emissions of CFCs, HCFCs and Halons"], Ch. 11 in ''IPCC/TEAP Special Report: Safeguarding the Ozone Layer and the Global Climate System'' {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201112042715/https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf |date=12 نوفمبر 2020}}</ref><ref>[https://www.eesi.org/100209_cfc Chlorofluorocarbons: An Overlooked Climate Threat, EESI Congressional Briefing] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20091204120541/http://www.eesi.org/100209_cfc|date=2009-12-04}}. Eesi.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref> ==== التنظيم وشركة داو دوبونت ==== في عام 1978 حظرت الولايات المتحدة استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون مثل غاز الفريون في علب البخاخات، وكان ذلك بداية لسلسلة طويلة من الإجراءات التنظيمية ضد استخدامها. كانت صلاحية براءة اختراع داو دوبونت الصناعية الهامة لغاز فريون (براءة الاختراع رقم 3258500) في الولايات المتحدة ستنتهي في عام 1979، فقامت الشركة بالاشتراك مع نظرائهم الصناعيين الآخرين بتشكيل مجموعة ضغط لمكافحة اللوائح الخاصة بالمركبات المستنفدة للأوزون. في عام 1986 ، عكست شركة داو دوبونت بعد حصولها على براءات اختراع جديدة موقفها السابق وأدانت علنًا استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. حث ممثلو شركة دوبونت أمام بروتوكول مونتريال على حظر مركبات الكلوروفلوروكربون في جميع أنحاء العالم وذكروا أن مركباتهم الهيدروكلورية الفلورية الجديدة ستلبي الطلب العالمي على المبردات.<ref>Desombre, E.R., 2000: Domestic Sources of International Environmental Policy: Industry, Environmentalists, and U.S. Power. MIT Press. SBN: 9780262041799. p. 93.</ref><ref name="Ethics">"Ethics of Du Pont's CFC Strategy 1975–1995", Smith B. ''Journal of Business Ethics'', Volume 17, Number 5, April 1998, pp. 557–568(12)</ref> === التخلص التدريجي من مركبات الكلوروفلوروكربون === تم التخلص بشكل تدريجي من استخدام أنواع معينة من الكلوروألكانات كمذيبات في عدة تطبيقات، مثل: التنظيف الجاف، وذلك بتوجيه من لجنة منع ومكافحة التلوث المتكامل في عام 1994، ولوائح استخدام المركبات العضوية المتطايرة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي في عام 1997. بدءًا من 1 يناير 2004، وبناء على بناءً على بروتوكول مونتريال واللوائح التوجيهية للاتحاد الأوروبي، حظر استخدام البروموفلورو ألكانات إلى حد كبير، كما حظر حيازة المعدات المجهزة لاستخدامه وتصنيعه في بعض البلدان مثل [[هولندا]] [[بلجيكا|وبلجيكا]]. توقف إنتاج المخزونات الجديدة في معظم -وربما جميع- البلدان عام 1994. ومع ذلك، ما تزال العديد من البلدان مضطرة إلى تزويد الطائرات بأنظمة الهالونات لإخماد الحرائق، لأنه لم يتم اكتشاف بديل آمن ومرضٍ تمامًا لهذا الغرض، وهناك أيضًا عدد قليل من الاستخدامات الأخرى المتخصصة جدًا. تقوم البرامج التي تنسقها شركة إعادة تدوير الهالون بضمان عدم حدوث التصريف في الغلاف الجوي إلا في حالات الطوارئ الحقيقية والحفاظ على المخزونات المتبقية.<ref>[http://www.halon.org/ Welcome to the Halon Corporation] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090919000942/http://www.halon.org/|date=2009-09-19}}. Halon.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref> البدائل المؤقتة لمركبات الكلوروفلوروكربون هي مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، التي تستنفد أوزون الستراتوسفير، ولكن بدرجة أقل بكثير من سابقتها. في النهاية، ستحل مركبات الهيدروفلوروكربون مكان مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، لأنها مقدار استنفادها لطبقة الأوزون وفقًا للأبحاث يساوي صفرًا. بدأت شركة دا دوبونت في إنتاج مركبات الهيدروفلوروكربون لاستخدامها بدائل للفريون في الثمانينيات. تعد المبردات الطبيعية حلولًا صديقة للبيئة، وتتمتع بدعم متزايد من الشركات الكبرى والحكومات المهتمة بخفض انبعاثات الاحتباس الحراري من التبريد وتكييف الهواء.<ref name="prin">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Prinn|first17=A.|first13=C.|last14=Steele|first14=L. P.|last15=Sturrock|first15=G.|last16=Midgley|first16=P. M.|last17=McCulloch|عنوان=A History of Chemically and Radiatively Important Gases in Air Deduced from ALE/GAGE/AGAGE|first12=D. E.|صحيفة=Journal of Geophysical Research: Atmospheres|تاريخ=27 July 2000|المجلد=105|العدد=D14|صفحات=17751–17792|doi=10.1029/2000JD900141|لغة=en|issn=2156-2202|last13=Harth|last12=Hartley|الأول1=R. G.|last6=Alyea|الأخير2=Weiss|الأول2=R. F.|الأخير3=Fraser|الأول3=P. J.|الأخير4=Simmonds|الأول4=P. G.|الأخير5=Cunnold|الأول5=D. M.|first6=F. N.|first11=R. H. J.|last7=O'Doherty|first7=S.|last8=Salameh|first8=P.|last9=Miller|first9=B. R.|last10=Huang|first10=J.|last11=Wang|bibcode=2000JGR...10517751P}}</ref><ref>[https://www.epa.gov/ozone/defns.html "Ozone Layer Depletion", ''U.S. Environmental Protection Agency''] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080919230641/http://www.epa.gov/ozone/defns.html|date=2008-09-19}} accessed 25 June 2008</ref><ref name="1930: Freon, DuPont Heritage">[http://www2.dupont.com/Heritage/en_US/1930_dupont/1930_freon/1930_freon_indepth.html Freon® : 1930. In Depth] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20110319040544/http://www2.dupont.com/Heritage/en_US/1930_dupont/1930_freon/1930_freon_indepth.html|date=2011-03-19}}. dupont.com (30 January 2009). Retrieved on 2011-09-24.</ref> '''التخلص التدريجي من مركبات الهيدروفلوروكربون''' ضُمِّنت مركبات الهيدروفلوروكربون في [[اتفاقية كيوتو|بروتوكول كيوتو]] بسبب قدرتها العالية على تعزيز الاحتباس الحراري، وتواجه دعوات لتنظيم استخدامها بموجب بروتوكول مونتريال بسبب تأثيراتها على تغير المناخ.<ref name="A Novel Tactic in Climate Fight Gains Some Traction, NY Times">{{استشهاد بخبر | مسار = https://www.nytimes.com/2010/11/09/science/earth/09montreal.html?ref=earth | عنوان = A Novel Tactic in Climate Fight Gains Some Traction | مؤلف = Broder, John M. | تاريخ = 9 November 2010 | صفحة = A9 | newspaper = The New York Times | تاريخ الوصول = 5 February 2013 | حالة المسار = live | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130520114421/http://www.nytimes.com/2010/11/09/science/earth/09montreal.html?ref=earth | تاريخ أرشيف = 20 May 2013 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Velders|صحيفة=Proceedings of the National Academy of Sciences|bibcode=2007PNAS..104.4814V|doi=10.1073/pnas.0610328104|pmid=17360370|سنة=2007|صفحات=4814–9|العدد=12|المجلد=104|عنوان=The importance of the Montreal Protocol in protecting climate|الأول1=G. J. M.|الأول5=M.|الأخير5=McFarland|الأول4=D. W.|الأخير4=Fahey|الأول3=J. S.|الأخير3=Daniel|الأول2=S. O.|الأخير2=Andersen|pmc=1817831}}</ref> في 21 سبتمبر 2007، وافق ما يقرب من 200 دولة على تسريع التخلص من مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون بالكامل بحلول عام 2020 في قمة مونتريال برعاية الأمم المتحدة. وأعطيت الدول النامية مهلة حتى عام 2030. وافقت العديد من الدول، مثل [[الولايات المتحدة]] [[الصين|والصين]]، اللتان عارضتا في السابق هذه التوجهات، على جدول التخلص التدريجي المعجل.<ref>[https://www.epa.gov/ozone/title6/phaseout/hcfc.html HCFC Phaseout Schedule] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090716164753/http://www.epa.gov/ozone/title6/phaseout/hcfc.html|date=2009-07-16}}. Epa.gov (28 June 2006). Retrieved on 2011-09-24.</ref> === تطوير بدائل لمركبات الكلوروفلوروكربون === بدأ العمل حول توفير بدائل لمبردات الكلوروفلوروكربون في المبردات في أواخر السبعينيات بعد نشر التحذيرات الأولى من الأضرار التي لحقت بأوزون طبقة [[ستراتوسفير|الستراتوسفير]]. تعد مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون أقل استقرارًا في الطبقة السفلى من الغلاف الجوي، ما يجعلها تتحلل قبل الوصول إلى طبقة الأوزون. لكن تبين لاحقًا أن جزءًا كبيرًا منها مع ذلك يتحلل في طبقة الستراتوسفير وقد ساهمت في تراكم الكلور هناك أكثر مما كان متوقعًا في الأصل. تخلو البدائل اللاحقة من الكلور، مثل مركبات الهيدروفلورو كربون التي تتميز بأعمار أقصر في الطبقة السفلى من الغلاف الجوي. استخدم أحد هذه المركبات المعروف باسم 2،1،1،1-رباعي فلورو الإيثان (HFC-134a)، بديلاً عن مركب كلوروفلوروكربون-12 (CFC-12) في مكيفات هواء السيارات. استخدمت المبردات الهيدروكربونية (مزيج البروبان/الأيزوبوتان) أيضًا على نطاق واسع في أنظمة تكييف الهواء المتنقلة في أستراليا والولايات المتحدة والعديد من البلدان الأخرى، إذ أنها تتمتع بخصائص ديناميكية حرارية ممتازة وأداء جيد بشكل خاص في درجات الحرارة المحيطة المرتفعة. استخدم مركب 1،1-ثنائي كلورو-1-فلورو الإيثان (HCFC-141b) بدلًا عن 2،1،1،1-رباعي فلورو الإيثان (HFC-134a) بسبب تأثيره الأقل على أوزون طبقة الستراتوسفير وتغير المناخ. وبحسب بروتوكول مونتريال، فمن المتوقع أن يتم التخلص من استخدام مركب 1،1-ثنائي كلورو-1-فلورو الإيثان (HCFC-141b) بشكل نهائي واستبداله بمواد أخرى لا تؤثر على أوزون طبقة الستراتوسفير أو المناخ مثل: مركبات الهيدروفلوروولفين قبل 2020.<ref name="prin" /><ref>[http://www.greenpeace.org/raw/content/china/en/campaigns/stop-climate-change/climate-friendly-cooling/cool-technologies-part-1.pdf "Greenpeace, Cool Technologies"] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080706160041/http://www.greenpeace.org/raw/content/china/en/campaigns/stop-climate-change/climate-friendly-cooling/cool-technologies-part-1.pdf|date=2008-07-06}}. (PDF). Retrieved on 24 September 2011.</ref><ref>[http://www.norden.org/pub/ebook/2003-516.pdf Use of Ozone Depleting Substances in Laboratories. TemaNord 516/2003] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080227052412/http://www.norden.org/pub/ebook/2003-516.pdf|date=February 27, 2008}}. Norden.org (1 January 2003). Retrieved on 2011-09-24.</ref> == البناء، الخواص والتطبيقات == هذه المواد خاملة كيميائيًا، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة ولكنها مدمرة لطبقة الأوزون، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة == التفاعلات == الفئة الفرعية المشتركة هي مركبات الكربون الهيدروكلورية فلورية، والتي تحتوي على الهيدروجين كذلك == الاستخدامات == تستخدم مركبات الكلوروفلوروكربون في وقتنا الحاضر في أجهزة التبريد،مثل :الثلاجات والمكيفات == التأثيرات البيئية == تم إثبات أنها تضر طبقة الأوزون، وزيادة هذه المركبات في الغلاف الجوي تسبب ثقب في طبقة الأوزون.<ref>الموسوعة البيئية http://www.bee2ah.com/ {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171024070304/http://www.bee2ah.com:80/|date=2017-10-24}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=التلوث البيئي وباء عصر العولمة|مسار=https://books.google.com.eg/books?id=-CmLDwAAQBAJ&pg=RA2-PT31&dq=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwiK08GV9OPqAhU0tHEKHY6sCC4Q6AEwAHoECAMQAg|ناشر=وكالة الصحافة العربية|تاريخ=2019-03-03|لغة=ar|مؤلف1=سيد عبد النبي| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200724114314/https://books.google.com.eg/books?id=-CmLDwAAQBAJ&pg=RA2-PT31&dq=كلوروفلوروكربون&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwiK08GV9OPqAhU0tHEKHY6sCC4Q6AEwAHoECAMQAg | تاريخ أرشيف = 24 يوليو 2020 }}</ref> == ميثاق مونتريال == {{تفاصيل|اتفاقية مونتريال}} لأن تناقص الأوزون أصبح موضع اهتمام العالم فقد تصدت دول كثيرة لهذه المشكلة . وقد اجتمع لهذه الغاية زعماء من عدة دول في مونتريال بكندا عام 1987م ووقعوا على ميثاق مونتريال الذي يقضي بموافقة الدول التي وقعت هذه الاتفاقية على إنهاء استعمال هذه المركبات، ووضع قيود على كيفية استعمالها،وبعد ذلك بدأ الاستعمال العالمي لمركبات CFCs بالتراجع.<ref>كتاب الكيمياء (أول ثانوي)</ref> == مراجع == {{مراجع|2}} {{تصنيف كومنز}} {{مجموعات وظيفية}} {{تلوث}} {{معرفات مركب كيميائي}} {{شريط بوابات|الكيمياء|طبيعة|علم البيئة}} {{ضبط استنادي}} [[تصنيف:هاليدات الميثان|*]] [[تصنيف:كلوروفلوروكربونات|*]] [[تصنيف:اختراعات بلجيكية]] [[تصنيف:إطفاء]] [[تصنيف:تدفئة وتكييف]] [[تصنيف:دو بونت]] [[تصنيف:دوافع هوائية]] [[تصنيف:غازات دفيئة]] [[تصنيف:مذيبات]] [[تصنيف:مواد تثليج]] [[تصنيف:نضوب الأوزون]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'[[ملف:Future ozone layer concentrations.gif|تصغير|343x343px|alt=An animation showing colored representation of ozone distribution by year, above North America, through 6 steps. It starts with a lot of ozone especially over Alaska and by 2060 is almost all gone from north to south.|توقعات ناسا لإسقاط الأوزون في الغلاف الجوي العلوي، بوحدات [[دوبسون]]، في حالة عدم حظر مركب الفريون.]] مركبات '''الكلوروفلوروكربون''' {{إنج|Chlorofluorocarbon}} (يرمز لها CFCs من Chlorofluorocarbons)، هي [[مركب عضوي|مركبات عضوية]] تحتوي في تركيبها على [[كربون|الكربون]] [[كلور|والكلور]] [[فلور|والفلور]]، وهي أنواع عديدة، ومركبات الكلوروفلوروكربون هي إحداها فقط، ويوجد مركبات عضوية كيميائية عديدة مشابهة لها -وظهرت كبديلة لها- متوفرة في السوق للاستخدام الهندسي والطبي والفني وحتى المنزلي، والمعروفة تجارياً باسم: '''فريون {{إنج|Freon}}. '''تتكون مركبات الكلوروفلوروكربون من نسب مختلفة من ذرات الكربون، والهيدروجين والكلور والفلور، و يوجد نوعان أساسيان من هذه المواد هما " CFC " وكذلك CFC12،<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Replacing Chlorofluorocarbon Refrigerants|مسار=https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg|ناشر=U.S. Department of Agriculture, Forest Service, Technology & Development Program|تاريخ=1998|لغة=en| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200703182425/https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg | تاريخ أرشيف = 3 يوليو 2020 }}</ref> وتستخدم هذه المواد أساسًا في صناعة البلاستيك الرغوي (الإسفنج الصناعي)، الإيروسول، وكمادة تبريد في الثلاجات والمبردات. وهذه المواد خاملة كيميائياً، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة، ولكنها مدمرة لطبقة [[أوزون|الأوزون]]، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة، وما زال العمل حتى الآن مستمرًا للبحث عن غازات صديقة للبيئة تؤدي نفس عمل مركبات CFCs وليس لها نفس الأضرار ومن خلال الأبحاث تبين أنه يمكن إيجاد بدائل لمركب CFC12، بسهولة بشكل عام، ولكن من الصعب إيجاد بديل للمركب CFC11 تحديدًا، وتعتمد الفكرة الأساسية في ذلك على استبدال ما يحتويه المركب من ذرات كلور بذرات هيدروجين وتسمى تلك المركبات [[هيدروفلوروكربون|بهيدروفلوروكربون]].<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.egyres.com/%d9%85%d8%b1%d9%83%d8%a8%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%81%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%83%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%86/ | عنوان = مركبات الكلوروفلوروكربون | تاريخ = 2016-04-21 | موقع = الباحثون المصريون | لغة = ar | تاريخ الوصول = 2020-06-13 | الأخير = عادل | الأول = إسراء | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200613220149/https://www.egyres.com/مركبات-الكلوروفلوروكربون/ | تاريخ أرشيف = 13 يونيو 2020 }}</ref> == تأثيرها باعتبارها واحدة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري == تم الاتفاق عالمياً بين جميع دول العالم على عدم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون نهائيًا بشكل تدريجي في [[بروتوكول مونتريال]]، بسبب دورها في نضوب [[طبقة الأوزون]]. ومع ذلك، فإن تأثيراتها على [[غلاف جوي|الغلاف الجوي]] لا تقتصر على طبقة الأوزون فقط. بل هي تمنع نطاقات امتصاص [[الأشعة تحت الحمراء]] الحرارة عند هذا الطول الموجي من الإفلات خارج الغلاف الجوي للأرض. حيث تحتوي مركبات الكلوروفلوروكربون على أقوى نطاقات امتصاص لها مستمدة من الرابطتين C-F و C-Cl في المنطقة الطيفية التي يبلغ طولها 7.8-15.3 ميكرومتر، ويشار إليها باسم «نافذة الغلاف الجوي» بسبب الشفافية النسبية للغلاف الجوي داخل هذه المنطقة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|عنوان=Greenhouse Effect Due to Chlorofluorocarbons: Climatic Implications|صحيفة=Science|سلسلة=New Series|سنة=1975|المجلد=190|العدد=4209|صفحات=50–52|jstor=1740877|doi=10.1126/science.190.4209.50|bibcode=1975Sci...190...50R}}</ref> قوة نطاقات الامتصاص في مركبات الكلوروفلوروكربون والحساسية الفريدة للغلاف الجوي عند أطوال موجية معينة تمتصها مركبات الكلوروفلوروكربون (في الواقع جميع مركبات الفلور التساهمية أيضًا) تخلق تأثيرًا «فائقًا» لظاهرة الاحتباس الحراري من هذه المركبات والغازات الأخرى المحتوية على الفلورين وغير المتفاعلة مثل: مركبات الفلوروكربونات والهيدروفلوروكربونات والكلوروفلوروكربنات وسداسي فلوريد الكبريت.<ref>Röhl, C.M.; Boğlu, D.; Brtihl, C. and Moortgat, G. K.; ‘Infrared band intensities and global warming potentials of CF<sub>4</sub>, C<sub>2</sub>F<sub>6</sub>, C<sub>3</sub>F<sub>8</sub>, C<sub>4</sub>F<sub>10</sub>, C<sub>5</sub>F<sub>12</sub>, and C<sub>6</sub>F<sub>14</sub>’; ''Geophysical Research Letters''; vol. 22, no. 7 (1995), pp. 815-818</ref> يجري تكثيف امتصاص «نافذة الغلاف الجوي» من خلال التركيز المنخفض لكل مركب هيدروفلوروكربوني. إن لميزانية الإشعاع وتأثير [[الاحتباس الحراري]] حساسية منخفضة للتغيرات في تركيز [[ثنائي أكسيد الكربون|ثاني أكسيد الكربون]]، لأنه يقترب من التشبع بتركيزات عالية، وأيضًا بسبب وجود عدد قليل من نطاقات امتصاص الأشعة تحت الحمراء، وتكون الزيادة في درجة الحرارة [[لوغاريتم|لوغاريتمية]] تقريبًا. على النقيض من ذلك، فإن التركيز المنخفض لمركبات الكلوروفلوروكربون يسمح لتأثيراتها بالزيادة خطيًا مع الكتلة، لذا فإنها تمتلك قدرة أعلى بكثير على تعزيز تأثير الاحتباس الحراري من [[ثنائي أكسيد الكربون|ثاني أكسيد الكربون]].<ref name="Ramanathan 2009 37–50">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|مؤلف2=Y. Feng|عنوان=Air pollution, greenhouse gases and climate change: Global and regional perspectives|صحيفة=Atmospheric Environment|سنة=2009|المجلد=43|العدد=1|صفحات=37–50|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.09.063|bibcode=2009AtmEn..43...37R}}</ref> تعمل المجموعات بشكل جاد على التخلص من مركبات الكلوروفلوروكربون وآثارها لتقليل تأثيرها على [[غلاف جوي|الغلاف الجوي]].<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.nationalgeographic.com/environment/2019/04/disposing-old-cfcs-refrigerants-reduces-climate-change-greenhouse-gases-cheaply/ | عنوان = One overlooked way to fight climate change? Dispose of old CFCs. | تاريخ = 2019-04-29 | موقع = Environment | تاريخ الوصول = 2019-04-30 |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200924121726/https://www.nationalgeographic.com/environment/2019/04/disposing-old-cfcs-refrigerants-reduces-climate-change-greenhouse-gases-cheaply//|تاريخ أرشيف=2020-09-24|حالة المسار=live}}</ref> ووفقًا [[ناسا|لوكالة ناسا]] عام [[2018]]<nowiki/>م، بدأ الثقب الموجود في طبقة الأوزون بالتعافي نتيجة حظر استخدام هذه المركبات.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.nasa.gov/feature/goddard/2018/nasa-study-first-direct-proof-of-ozone-hole-recovery-due-to-chemicals-ban/ | عنوان = NASA Study: First Direct Proof of Ozone Hole Recovery Due to Chemicals Ban | تاريخ = 4 January 2018 | ناشر = NASA | مؤلف = Samson Reiny | حالة المسار = live |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200924121730/https://www.nasa.gov/feature/goddard/2018/nasa-study-first-direct-proof-of-ozone-hole-recovery-due-to-chemicals-ban//|تاريخ أرشيف=2020-09-24}}</ref> == خلفية تاريخية == استخدم رباعي كلوريد الكربون (CCl4) في إطفاء الحرائق والزجاجات الكيماوية المضادة للحريق من أواخر القرن التاسع عشر حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. بدأت التجارب على مركبات الكلورو ألكانات لإخماد الحرائق على الطائرات العسكرية منذ عشرينيات القرن العشرين على الأقل. تسمى مجموعة مركبات الكلوروفلوروكربون المستخدمة أساسًا كمبردات تجاريًا بغازات الفريون، ولها أيضًا استخدامات أخرى في مكافحة الحرائق، وعلب البخاخات مثلًا، ويعد ثاني كلورو الميثان مذيبًا صناعيًا متعدد الاستخدامات. كان العالم البلجيكي فريديريك سوارتس رائدًا في تصنيع مركبات الكلوروفلوروكربون في تسعينيات القرن التاسع عشر. طور تفاعل استبدال فعال عبر استبدال الكلوريد في رابع كلوريد الكربون بالفلورايد لتصنيع مركبات CFC-11 (CCl3F) و CFC-12 (CCl2F2). في أواخر عشرينيات القرن العشرين، حسن توماس ميدغلي الابن عملية التصنيع وقاد جهود استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون في التبريد لتحل محل الأمونيا (NH3) وكلوروالميثان (CH3Cl) وثنائي أكسيد الكبريت (SO2)، وهي مواد سامة ولكنها شائعة الاستخدام. كانت متطلبات مادة التبريد الجديدة التي أرادها العلماء هي أن تكون نقطة غليانها وسميتها منخفضة، وغير متفاعلة بشكل عام. في عرض توضيحي للجمعية الكيميائية الأمريكية، أبرز ميدغلي هذه الخصائص عن طريق نشق الغاز واستخدامه في إطفاء شمعة عام 1930.<ref>Carlisle, Rodney (2004). ''Scientific American Inventions and Discoveries'', p. 351. John Wiley & Songs, Inc., New Jersey. {{ردمك|0-471-24410-4}}.</ref><ref name="McNeill">McNeill, J. R. (2001) ''Something New Under the Sun: An Environmental History of the Twentieth-Century World'' New York: Norton, xxvi, 421 pp. (as reviewed in the ''[http://dizzy.library.arizona.edu/ej/jpe/volume_9/1101bess.html Journal of Political Ecology] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20040328013401/http://dizzy.library.arizona.edu/ej/jpe/volume_9/1101bess.html|date=2004-03-28}}'')</ref> === التطوير والاستخدام التجاريين === خلال الحرب العالمية الثانية، استخدمت العديد من مركبات الكلورو ألكانات بشكل اعتيادي في الطائرات العسكرية على الرغم من سميتها المفرطة، بل وشاع استخدامها بعد الحرب في الطيران المدني. في ستينيات القرن العشرين، أصبحت مركبات الفلورو ألكانات والبروموفلورو ألكانات متاحة وسرعان ما اتضحت خصائصها الفعالة جدًا في مكافحة الحرائق. أجريت الكثير من الأبحاث على هالون 1301 برعاية القوات المسلحة الأمريكية، بينما طور هالون 1211 في البداية بشكل أساسي في المملكة المتحدة. بحلول أواخر ستينيات القرن العشرين، استخدمت هذه المواد بشكل اعتيادي في العديد من التطبيقات التي شكلت فيها مطافئ المياه والمساحيق الجافة تهديدًا بإلحاق الضرر بالممتلكات المحمية، بما في ذلك غرف الحواسيب، ومحولات الاتصالات السلكية واللاسلكية، والمختبرات، والمتاحف. بدءًا من استخدامه في السفن الحربية في سبعينيات القرن العشرين، ارتبط ألكان البروموفلورو أيضًا بشكل تدريجي بكونه يقضي بشكل سريع على الحرائق الشديدة في الأماكن الضيقة مع حد أدنى من المخاطر على الأفراد. بحلول أوائل ثمانينيات القرن العشرين، أصبح ألكان البروموفلورو شائع الاستخدام في الطائرات والسفن والمركبات الكبيرة، وكذلك في مرافق ومعارض أجهزة الحواسيب. ولكن مع ذلك، بدأ العلماء يثيرون الشكوك والقلق بشأن تأثير الكلورو ألكانات والبرومو ألكانات على طبقة الأوزون. لا تغطي اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون ألكانات البروموفلورو إذ كان يُعتقد في ذلك الوقت أن التفريغ الطارئ لأنظمة الإطفاء كان صغيرًا جدًا من حيث الحجم بحيث لا يؤدي إلى إحداث تأثير كبير، كما أنه مهم جدًا لسلامة الإنسان بحيث لا يمكن وضع قيود أو ضوابط عليه. === ضبط وتنظيم الاستخدام === منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين، نظم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشدة وفق لوائح بسبب آثارها المدمرة على [[طبقة الأوزون]]. بعد تطويره لكاشف التقاط الإلكترون الخاص به، اكتشف جيمس لوفلوك لأول مرة انتشارًا واسعًا لمركبات الكلوروفلوروكربون في الهواء، إذ وجد جزءًا موليًا من 60 جزءًا من الترليون من مركبات CFC-11 فوق إيرلندا. في حملة بحثية ممولة ذاتيا انتهت في عام 1973م، ذهب لوفلوك إلى قياس نسبة مركبات CFC-11 في كل من القطبين الشمالي والجنوبي، فجمع 50 عينة هواء وحسب نسبتها، وخلص إلى أن الكلوروفلوروكربونات لا تشكل خطرًا على البيئة. لكن التجربة قدمت أول بيانات مفيدة عن وجود هذه المركبات في الغلاف الجوي. اكتشفت شيري رولاند وماريو مولينا الضرر الناجم عن مركبات الكلوروفلوروكربون بعد الاستماع إلى محاضرة حول موضوع عمل لوفلوك، وباشروا بحوثهم ونشروا أول منشور حول الأمر عام 1974م. اتضح لاحقًا أن إمكانية تفاعل مركبات الكلوروفلوروكربون المنخفضة، والتي تعد واحدة من أكثر ميزاتها جاذبية، هي التي تجعلها الأكثر ضررًا. إن عدم تفاعلها يمنحها عمرًا يمكن أن يتجاوز 100 عام، ما يمنحها وقتًا للانتشار في الطبقة العليا في الغلاف الجوي. في عام 1978م، بموجب قانون مراقبة المواد السامة، حظرت وكالة حماية البيئة التصنيع التجاري واستخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. استبدل ذلك لاحقًا بتشريع أوسع من وكالة حماية البيئة بموجب قانون الهواء النظيف لمعالجة نضوب طبقة الأوزون في الطبقة العليا في الغلاف الجوي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Lee|الأول1=Bing-Sun|الأخير2=Chiou|الأول2=Chung-Biau|عنوان=The Relationship of Meteorological and Anthropogenic Factors to Time Series Measurements of CFC-11, CFC-12, and CH3CCl3 Concentrations in the Urban Atmosphere|صحيفة=Atmospheric Environment|تاريخ=October 2008|المجلد=42|العدد=33|صفحة=7707|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.05.042|bibcode=2008AtmEn..42.7706L}}</ref> بحلول عام 1987م، وردًا على نضوب موسمي كبير لطبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية، صاغ الدبلوماسيون في مونتريال معاهدة عرفت باسم بروتوكول مونتريال، دعوا فيه إلى تخفيضات جذرية في إنتاج مركبات الكلوروفلوروكربون. في 2 مارس 1989م، وافقت 12 دولة في أوروبا على حظر إنتاج جميع مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول نهاية القرن. في عام 1990م، اجتمع الدبلوماسيون في لندن وصوتوا لدعم وتأييد بروتوكول مونتريال بشكل كبير من خلال الدعوة إلى القضاء التام على مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول عام 2000م. وبحلول عام 2010م، كان من المفترض أن يتم التخلص تمامًا من استخدام هذه المركبات في البلدان النامية أيضًا.<ref>Auer, Charles, Frank Kover, James Aidala, Marks Greenwood. [https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf “Toxic Substances: A Half Century of Progress.”] EPA Alumni Association. March 2016. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200924121731/https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf |date=24 سبتمبر 2020}}</ref> ارتفعت أسعار مركبات الكلوروفلوروكربون في البلدان الملتزمة بالمعاهدة، لأنها أصبحت متوفرة فقط من إعادة التدوير. يجب أن يؤدي إنهاء الإنتاج في جميع أنحاء العالم إلى إنهاء تهريب هذه المواد. مع ذلك، هناك قضايا تهريب لهذه المركبات اعترف بها برنامج الأمم المتحدة للبيئة في تقرير صدر عام 2006م بعنوان «التجارة غير المشروعة في المواد المستنفدة لطبقة الأوزون». ويقدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن ما بين 16000 و 38000 طن من مركبات الكلوروفلوروكربون قد بيعت عبر السوق السوداء في منتصف التسعينيات، كما يقدر التقرير أن ما بين 7000 و 14000 طن من هذه المواد يتم تهريبها سنويًا إلى البلدان النامية. تعد البلدان الآسيوية الأكثر تهريبًا لها؛ في عام 2007م، تبين أن الصين والهند وكوريا الجنوبية تساهم بنحو 70% من الإنتاج العالمي من هذه المركبات، ولاحقًا، منعت كوريا الجنوبية إنتاجها في عام 2010م. كما بحث التقرير في الأسباب المحتملة لاستمرار تهريبها، وأشار إلى أن العديد من المواد والمنتجات التي تنتج هذه المركبات المحظورة لها أعمار طويلة، وما زالت صالحة للاستخدام، وفي بعض الأحيان تكون تكلفة استبدال معدات هذه المنتجات أرخص من تزويدها بأجهزة صديقة للأوزون. بالإضافة إلى ذلك، فإن تهريب مركبات الكلوروفلوروكربون لا يعتبر قضية مهمة، لذا فإن العقوبات المترتبة عليه منخفضة. في عام 2018م، لُفِتَ انتباه العالم إلى قضية مهمة، وهي: أنه في مكان ما غير معروف في شرق آسيا، ينتج ما يقدر بنحو 13000 طن متري سنويًا من مركبات الكلوروفلوروكربون منذ عام 2012م تقريبًا في انتهاك صارخ للبروتوكول. في حين أنه من المحتمل أن يتم التخلص من استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشكل تدريجي في النهاية، إلا أن الجهود تبذل حاليًا لوقف المشاكل المتعلقة بعدم امتثال الدول والمصانع للأمر.<ref>[http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf "Illegal Trade in Ozone Depleting Substances"] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120322071146/http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf|date=2012-03-22}}. [[برنامج الأمم المتحدة للبيئة]]. 2007. Web. 3 April 2011.</ref><ref>[http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML S. Korea to ban import, production of freon, halon gases in 2010] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140810042601/http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML|date=2014-08-10}}. Yonhap News Agency. 23 December 2009</ref><ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.welt.de/wissenschaft/article176426312/Ozonkiller-Ein-verbotener-Stoff-in-der-Atmosphaere.html | عنوان = Ozonkiller: Ein verbotener Stoff in der Atmosphäre - WELT | لغة = German | تاريخ الوصول = 2018-05-18 | periodical = Welt.de |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201005190707/https://www.welt.de/wissenschaft/article176426312/Ozonkiller-Ein-verbotener-Stoff-in-der-Atmosphaere.html/|تاريخ أرشيف=2020-10-05|حالة المسار=live}}</ref><ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.independent.co.uk/environment/ozone-hole-chemicals-cfc-increase-mystery-source-east-asia-antarctica-a8354481.html | عنوان = Ozone hole-forming chemical emissions increasing and mysterious source in East Asia may be responsible | تاريخ الوصول = 2018-05-18 | periodical = Independent.co.uk |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201005190712/https://www.independent.co.uk/environment/ozone-hole-chemicals-cfc-increase-mystery-source-east-asia-antarctica-a8354481.html/|تاريخ أرشيف=2020-10-05|حالة المسار=live}}</ref> بحلول وقت إبرام [[بروتوكول مونتريال]]، تبين أن عمليات التصريف المتعمد والعارض أثناء اختبارات النظم وصيانتها كانت تتسبب بكميات أكبر بكثير من عمليات التصريف في حالات الطوارئ، لذلك أدخلت الهالونات إلى المعاهدة، وإن كان ذلك مع استثناءات كثيرة. ==== عجز تنظيمي ==== في حين يتم تنظيم إنتاج واستهلاك مركبات الكلورفلوروكربون بموجب بروتوكول مونتريال، فإن الانبعاثات الناجمة من المواد الحالية لا تخضع للتنظيم بموجب الاتفاقية. في عام 2002م، قدر أن هناك حوالي 791,5 كيلو طن من مركبات الكلوروفلوروكربون في المنتجات الحالية مثل الثلاجات ومكيفات الهواء وعلب البخاخات وغيرها. في حال لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإنه من المتوقع أن ينبعث ما يقرب من ثلث مركبات الكلوروفلوروكربون خلال العقد القادم، ما يشكل تهديدًا لكل من طبقة الأوزون والمناخ.<ref>Campbell, Nick ''et al.'' [https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf "HFCs and PFCs: Current and Future Supply, Demand and Emissions, plus Emissions of CFCs, HCFCs and Halons"], Ch. 11 in ''IPCC/TEAP Special Report: Safeguarding the Ozone Layer and the Global Climate System'' {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201112042715/https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf |date=12 نوفمبر 2020}}</ref><ref>[https://www.eesi.org/100209_cfc Chlorofluorocarbons: An Overlooked Climate Threat, EESI Congressional Briefing] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20091204120541/http://www.eesi.org/100209_cfc|date=2009-12-04}}. Eesi.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref> ==== التنظيم وشركة داو دوبونت ==== في عام 1978م حظرت الولايات المتحدة استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون مثل غاز الفريون في علب البخاخات، وكان ذلك بداية لسلسلة طويلة من الإجراءات التنظيمية ضد استخدامها. كانت صلاحية براءة اختراع داو دوبونت الصناعية الهامة لغاز فريون (براءة الاختراع رقم 3258500) في الولايات المتحدة ستنتهي في عام 1979م، فقامت الشركة بالاشتراك مع نظرائهم الصناعيين الآخرين بتشكيل مجموعة ضغط لمكافحة اللوائح الخاصة بالمركبات المستنفدة للأوزون. في عام 1986م، عكست شركة داو دوبونت بعد حصولها على براءات اختراع جديدة موقفها السابق وأدانت علنًا استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. حث ممثلو شركة دوبونت أمام بروتوكول مونتريال على حظر مركبات الكلوروفلوروكربون في جميع أنحاء العالم وذكروا أن مركباتهم الهيدروكلورية الفلورية الجديدة ستلبي الطلب العالمي على المبردات.<ref>Desombre, E.R., 2000: Domestic Sources of International Environmental Policy: Industry, Environmentalists, and U.S. Power. MIT Press. SBN: 9780262041799. p. 93.</ref><ref name="Ethics">"Ethics of Du Pont's CFC Strategy 1975–1995", Smith B. ''Journal of Business Ethics'', Volume 17, Number 5, April 1998, pp. 557–568(12)</ref> === التخلص التدريجي من مركبات الكلوروفلوروكربون === تم التخلص بشكل تدريجي من استخدام أنواع معينة من الكلوروألكانات كمذيبات في عدة تطبيقات، مثل: التنظيف الجاف، وذلك بتوجيه من لجنة منع ومكافحة التلوث المتكامل في عام 1994م، ولوائح استخدام المركبات العضوية المتطايرة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي في عام 1997م. بدءًا من 1 يناير 2004م، وبناء على بناءً على بروتوكول مونتريال واللوائح التوجيهية للاتحاد الأوروبي، حظر استخدام البروموفلورو ألكانات إلى حد كبير، كما حظر حيازة المعدات المجهزة لاستخدامه وتصنيعه في بعض البلدان مثل [[هولندا]] [[بلجيكا|وبلجيكا]]. توقف إنتاج المخزونات الجديدة في معظم -وربما جميع- البلدان عام 1994م. ومع ذلك، ما تزال العديد من البلدان مضطرة إلى تزويد الطائرات بأنظمة الهالونات لإخماد الحرائق، لأنه لم يتم اكتشاف بديل آمن ومرضٍ تمامًا لهذا الغرض، وهناك أيضًا عدد قليل من الاستخدامات الأخرى المتخصصة جدًا. تقوم البرامج التي تنسقها شركة إعادة تدوير الهالون بضمان عدم حدوث التصريف في الغلاف الجوي إلا في حالات الطوارئ الحقيقية والحفاظ على المخزونات المتبقية.<ref>[http://www.halon.org/ Welcome to the Halon Corporation] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090919000942/http://www.halon.org/|date=2009-09-19}}. Halon.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref> البدائل المؤقتة لمركبات الكلوروفلوروكربون هي مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، التي تستنفد أوزون الستراتوسفير، ولكن بدرجة أقل بكثير من سابقتها. في النهاية، ستحل مركبات الهيدروفلوروكربون مكان مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، لأنها مقدار استنفادها لطبقة الأوزون وفقًا للأبحاث يساوي صفرًا. بدأت شركة دا دوبونت في إنتاج مركبات الهيدروفلوروكربون لاستخدامها بدائل للفريون في الثمانينيات. تعد المبردات الطبيعية حلولًا صديقة للبيئة، وتتمتع بدعم متزايد من الشركات الكبرى والحكومات المهتمة بخفض انبعاثات الاحتباس الحراري من التبريد وتكييف الهواء.<ref name="prin">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Prinn|first17=A.|first13=C.|last14=Steele|first14=L. P.|last15=Sturrock|first15=G.|last16=Midgley|first16=P. M.|last17=McCulloch|عنوان=A History of Chemically and Radiatively Important Gases in Air Deduced from ALE/GAGE/AGAGE|first12=D. E.|صحيفة=Journal of Geophysical Research: Atmospheres|تاريخ=27 July 2000|المجلد=105|العدد=D14|صفحات=17751–17792|doi=10.1029/2000JD900141|لغة=en|issn=2156-2202|last13=Harth|last12=Hartley|الأول1=R. G.|last6=Alyea|الأخير2=Weiss|الأول2=R. F.|الأخير3=Fraser|الأول3=P. J.|الأخير4=Simmonds|الأول4=P. G.|الأخير5=Cunnold|الأول5=D. M.|first6=F. N.|first11=R. H. J.|last7=O'Doherty|first7=S.|last8=Salameh|first8=P.|last9=Miller|first9=B. R.|last10=Huang|first10=J.|last11=Wang|bibcode=2000JGR...10517751P}}</ref><ref>[https://www.epa.gov/ozone/defns.html "Ozone Layer Depletion", ''U.S. Environmental Protection Agency''] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080919230641/http://www.epa.gov/ozone/defns.html|date=2008-09-19}} accessed 25 June 2008</ref><ref name="1930: Freon, DuPont Heritage">[http://www2.dupont.com/Heritage/en_US/1930_dupont/1930_freon/1930_freon_indepth.html Freon® : 1930. In Depth] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20110319040544/http://www2.dupont.com/Heritage/en_US/1930_dupont/1930_freon/1930_freon_indepth.html|date=2011-03-19}}. dupont.com (30 January 2009). Retrieved on 2011-09-24.</ref> '''التخلص التدريجي من مركبات الهيدروفلوروكربون''' ضُمِّنت مركبات الهيدروفلوروكربون في [[اتفاقية كيوتو|بروتوكول كيوتو]] بسبب قدرتها العالية على تعزيز الاحتباس الحراري، وتواجه دعوات لتنظيم استخدامها بموجب بروتوكول مونتريال بسبب تأثيراتها على تغير المناخ.<ref name="A Novel Tactic in Climate Fight Gains Some Traction, NY Times">{{استشهاد بخبر | مسار = https://www.nytimes.com/2010/11/09/science/earth/09montreal.html?ref=earth | عنوان = A Novel Tactic in Climate Fight Gains Some Traction | مؤلف = Broder, John M. | تاريخ = 9 November 2010 | صفحة = A9 | newspaper = The New York Times | تاريخ الوصول = 5 February 2013 | حالة المسار = live | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130520114421/http://www.nytimes.com/2010/11/09/science/earth/09montreal.html?ref=earth | تاريخ أرشيف = 20 May 2013 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Velders|صحيفة=Proceedings of the National Academy of Sciences|bibcode=2007PNAS..104.4814V|doi=10.1073/pnas.0610328104|pmid=17360370|سنة=2007|صفحات=4814–9|العدد=12|المجلد=104|عنوان=The importance of the Montreal Protocol in protecting climate|الأول1=G. J. M.|الأول5=M.|الأخير5=McFarland|الأول4=D. W.|الأخير4=Fahey|الأول3=J. S.|الأخير3=Daniel|الأول2=S. O.|الأخير2=Andersen|pmc=1817831}}</ref> في 21 سبتمبر 2007، وافق ما يقرب من 200 دولة على تسريع التخلص من مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون بالكامل بحلول عام 2020 في قمة مونتريال برعاية الأمم المتحدة. وأعطيت الدول النامية مهلة حتى عام 2030. وافقت العديد من الدول، مثل [[الولايات المتحدة]] [[الصين|والصين]]، اللتان عارضتا في السابق هذه التوجهات، على جدول التخلص التدريجي المعجل.<ref>[https://www.epa.gov/ozone/title6/phaseout/hcfc.html HCFC Phaseout Schedule] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090716164753/http://www.epa.gov/ozone/title6/phaseout/hcfc.html|date=2009-07-16}}. Epa.gov (28 June 2006). Retrieved on 2011-09-24.</ref> === تطوير بدائل لمركبات الكلوروفلوروكربون === بدأ العمل حول توفير بدائل لمبردات الكلوروفلوروكربون في المبردات في أواخر السبعينيات بعد نشر التحذيرات الأولى من الأضرار التي لحقت بأوزون طبقة [[ستراتوسفير|الستراتوسفير]]. تعد مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون أقل استقرارًا في الطبقة السفلى من الغلاف الجوي، ما يجعلها تتحلل قبل الوصول إلى طبقة الأوزون. لكن تبين لاحقًا أن جزءًا كبيرًا منها مع ذلك يتحلل في طبقة الستراتوسفير وقد ساهمت في تراكم الكلور هناك أكثر مما كان متوقعًا في الأصل. تخلو البدائل اللاحقة من الكلور، مثل مركبات الهيدروفلورو كربون التي تتميز بأعمار أقصر في الطبقة السفلى من الغلاف الجوي. استخدم أحد هذه المركبات المعروف باسم 2،1،1،1-رباعي فلورو الإيثان (HFC-134a)، بديلاً عن مركب كلوروفلوروكربون-12 (CFC-12) في مكيفات هواء السيارات. استخدمت المبردات الهيدروكربونية (مزيج البروبان/الأيزوبوتان) أيضًا على نطاق واسع في أنظمة تكييف الهواء المتنقلة في أستراليا والولايات المتحدة والعديد من البلدان الأخرى، إذ أنها تتمتع بخصائص ديناميكية حرارية ممتازة وأداء جيد بشكل خاص في درجات الحرارة المحيطة المرتفعة. استخدم مركب 1،1-ثنائي كلورو-1-فلورو الإيثان (HCFC-141b) بدلًا عن 2،1،1،1-رباعي فلورو الإيثان (HFC-134a) بسبب تأثيره الأقل على أوزون طبقة الستراتوسفير وتغير المناخ. وبحسب بروتوكول مونتريال، فمن المتوقع أن يتم التخلص من استخدام مركب 1،1-ثنائي كلورو-1-فلورو الإيثان (HCFC-141b) بشكل نهائي واستبداله بمواد أخرى لا تؤثر على أوزون طبقة الستراتوسفير أو المناخ مثل: مركبات الهيدروفلوروولفين قبل 2020.<ref name="prin" /><ref>[http://www.greenpeace.org/raw/content/china/en/campaigns/stop-climate-change/climate-friendly-cooling/cool-technologies-part-1.pdf "Greenpeace, Cool Technologies"] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080706160041/http://www.greenpeace.org/raw/content/china/en/campaigns/stop-climate-change/climate-friendly-cooling/cool-technologies-part-1.pdf|date=2008-07-06}}. (PDF). Retrieved on 24 September 2011.</ref><ref>[http://www.norden.org/pub/ebook/2003-516.pdf Use of Ozone Depleting Substances in Laboratories. TemaNord 516/2003] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080227052412/http://www.norden.org/pub/ebook/2003-516.pdf|date=February 27, 2008}}. Norden.org (1 January 2003). Retrieved on 2011-09-24.</ref> == البناء، الخواص والتطبيقات == هذه المواد خاملة كيميائيًا، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة ولكنها مدمرة لطبقة الأوزون، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة == التفاعلات == الفئة الفرعية المشتركة هي مركبات الكربون الهيدروكلورية فلورية، والتي تحتوي على الهيدروجين كذلك == الاستخدامات == تستخدم مركبات الكلوروفلوروكربون في وقتنا الحاضر في أجهزة التبريد، مثل :الثلاجات والمكيفات == التأثيرات البيئية == تم إثبات أنها تضر طبقة الأوزون، وزيادة هذه المركبات في الغلاف الجوي تسبب ثقب في طبقة الأوزون.<ref>الموسوعة البيئية http://www.bee2ah.com/ {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171024070304/http://www.bee2ah.com:80/|date=2017-10-24}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=التلوث البيئي وباء عصر العولمة|مسار=https://books.google.com.eg/books?id=-CmLDwAAQBAJ&pg=RA2-PT31&dq=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwiK08GV9OPqAhU0tHEKHY6sCC4Q6AEwAHoECAMQAg|ناشر=وكالة الصحافة العربية|تاريخ=2019-03-03|لغة=ar|مؤلف1=سيد عبد النبي| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200724114314/https://books.google.com.eg/books?id=-CmLDwAAQBAJ&pg=RA2-PT31&dq=كلوروفلوروكربون&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwiK08GV9OPqAhU0tHEKHY6sCC4Q6AEwAHoECAMQAg | تاريخ أرشيف = 24 يوليو 2020 }}</ref> == ميثاق مونتريال == {{تفاصيل|اتفاقية مونتريال}} لأن تناقص الأوزون أصبح موضع اهتمام العالم فقد تصدت دول كثيرة لهذه المشكلة . وقد اجتمع لهذه الغاية زعماء من عدة دول في مونتريال بكندا عام 1987م ووقعوا على ميثاق مونتريال الذي يقضي بموافقة الدول التي وقعت هذه الاتفاقية على إنهاء استعمال هذه المركبات، ووضع قيود على كيفية استعمالها، وبعد ذلك بدأ الاستعمال العالمي لمركبات CFCs بالتراجع.<ref>كتاب الكيمياء (أول ثانوي)</ref> == مراجع == {{مراجع|2}} {{تصنيف كومنز}} {{مجموعات وظيفية}} {{تلوث}} {{معرفات مركب كيميائي}} {{شريط بوابات|الكيمياء|طبيعة|علم البيئة}} {{ضبط استنادي}} [[تصنيف:هاليدات الميثان|*]] [[تصنيف:كلوروفلوروكربونات|*]] [[تصنيف:اختراعات بلجيكية]] [[تصنيف:إطفاء]] [[تصنيف:تدفئة وتكييف]] [[تصنيف:دو بونت]] [[تصنيف:دوافع هوائية]] [[تصنيف:غازات دفيئة]] [[تصنيف:مذيبات]] [[تصنيف:مواد تثليج]] [[تصنيف:نضوب الأوزون]]'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -1,5 +1,5 @@ [[ملف:Future ozone layer concentrations.gif|تصغير|343x343px|alt=An animation showing colored representation of ozone distribution by year, above North America, through 6 steps. It starts with a lot of ozone especially over Alaska and by 2060 is almost all gone from north to south.|توقعات ناسا لإسقاط الأوزون في الغلاف الجوي العلوي، بوحدات [[دوبسون]]، في حالة عدم حظر مركب الفريون.]] -مركبات '''الكلوروفلوروكربون''' {{إنج|Chlorofluorocarbon}} (يرمز لها CFCs من Chlorofluorocarbons)، هي [[مركب عضوي|مركبات عضوية]] تحتوي في تركيبها على [[كربون|الكربون]] [[كلور|والكلور]] [[فلور|والفلور]]، وتعرف بالاسم التجاري '''فريون {{إنج|Freon}} '''.تتكون مركبات الكلوروفلوروكربون من نسب مختلفة من ذرات الكربون، والهيدروجين والكلور والفلور، و يوجد نوعان أساسيان من هذه المواد هما " CFC " وكذلك CFC12،<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Replacing Chlorofluorocarbon Refrigerants|مسار=https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg|ناشر=U.S. Department of Agriculture, Forest Service, Technology & Development Program|تاريخ=1998|لغة=en| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200703182425/https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg | تاريخ أرشيف = 3 يوليو 2020 }}</ref> وتستخدم هذه المواد أساسًا في صناعة البلاستيك الرغوي (الإسفنج الصناعي)، الإيروسول، وكمادة تبريد في الثلاجات والمبردات .و هذه المواد خاملة كيميائيا، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة ولكنها مدمرة لطبقة [[أوزون|الأوزون]]، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة، وما زال العمل حتى الآن مستمرًا للبحث عن غازات صديقة للبيئة تؤدي نفس عمل مركبات CFCs وليس لها نفس الأضرار ومن خلال الأبحاث تبين أنه يمكن إيجاد بدائل لمركب CFC12، بسهولة بشكل عام، ولكن من الصعب إيجاد بديل للمركب CFC11 تحديدًا، وتعتمد الفكرة الأساسية في ذلك على استبدال ما يحتويه المركب من ذرات كلور بذرات هيدروجين وتسمى تلك المركبات [[هيدروفلوروكربون|بهيدروفلوروكربون]].<ref>{{استشهاد ويب +مركبات '''الكلوروفلوروكربون''' {{إنج|Chlorofluorocarbon}} (يرمز لها CFCs من Chlorofluorocarbons)، هي [[مركب عضوي|مركبات عضوية]] تحتوي في تركيبها على [[كربون|الكربون]] [[كلور|والكلور]] [[فلور|والفلور]]، وهي أنواع عديدة، ومركبات الكلوروفلوروكربون هي إحداها فقط، ويوجد مركبات عضوية كيميائية عديدة مشابهة لها -وظهرت كبديلة لها- متوفرة في السوق للاستخدام الهندسي والطبي والفني وحتى المنزلي، والمعروفة تجارياً باسم: '''فريون {{إنج|Freon}}. '''تتكون مركبات الكلوروفلوروكربون من نسب مختلفة من ذرات الكربون، والهيدروجين والكلور والفلور، و يوجد نوعان أساسيان من هذه المواد هما " CFC " وكذلك CFC12،<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Replacing Chlorofluorocarbon Refrigerants|مسار=https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg|ناشر=U.S. Department of Agriculture, Forest Service, Technology & Development Program|تاريخ=1998|لغة=en| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200703182425/https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg | تاريخ أرشيف = 3 يوليو 2020 }}</ref> وتستخدم هذه المواد أساسًا في صناعة البلاستيك الرغوي (الإسفنج الصناعي)، الإيروسول، وكمادة تبريد في الثلاجات والمبردات. وهذه المواد خاملة كيميائياً، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة، ولكنها مدمرة لطبقة [[أوزون|الأوزون]]، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة، وما زال العمل حتى الآن مستمرًا للبحث عن غازات صديقة للبيئة تؤدي نفس عمل مركبات CFCs وليس لها نفس الأضرار ومن خلال الأبحاث تبين أنه يمكن إيجاد بدائل لمركب CFC12، بسهولة بشكل عام، ولكن من الصعب إيجاد بديل للمركب CFC11 تحديدًا، وتعتمد الفكرة الأساسية في ذلك على استبدال ما يحتويه المركب من ذرات كلور بذرات هيدروجين وتسمى تلك المركبات [[هيدروفلوروكربون|بهيدروفلوروكربون]].<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.egyres.com/%d9%85%d8%b1%d9%83%d8%a8%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%81%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%83%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%86/ | عنوان = مركبات الكلوروفلوروكربون @@ -13,7 +13,7 @@ == تأثيرها باعتبارها واحدة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري == -اتفق على عدم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون نهائيًا بشكل تدريجي في [[بروتوكول مونتريال]]، بسبب دورها في نضوب [[طبقة الأوزون]]. +تم الاتفاق عالمياً بين جميع دول العالم على عدم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون نهائيًا بشكل تدريجي في [[بروتوكول مونتريال]]، بسبب دورها في نضوب [[طبقة الأوزون]]. -مع ذلك، فإن تأثيراتها على [[غلاف جوي|الغلاف الجوي]] لا تقتصر على ذلك فقط. تمنع نطاقات امتصاص [[الأشعة تحت الحمراء]] الحرارة عند هذا الطول الموجي من الإفلات خارج الغلاف الجوي للأرض. تحتوي مركبات الكلوروفلوروكربون على أقوى نطاقات امتصاص لها مستمدة من الرابطتين C-F و C-Cl في المنطقة الطيفية التي يبلغ طولها 7.8-15.3 ميكرومتر، ويشار إليها باسم «نافذة الغلاف الجوي» بسبب الشفافية النسبية للغلاف الجوي داخل هذه المنطقة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|عنوان=Greenhouse Effect Due to Chlorofluorocarbons: Climatic Implications|صحيفة=Science|سلسلة=New Series|سنة=1975|المجلد=190|العدد=4209|صفحات=50–52|jstor=1740877|doi=10.1126/science.190.4209.50|bibcode=1975Sci...190...50R}}</ref> +ومع ذلك، فإن تأثيراتها على [[غلاف جوي|الغلاف الجوي]] لا تقتصر على طبقة الأوزون فقط. بل هي تمنع نطاقات امتصاص [[الأشعة تحت الحمراء]] الحرارة عند هذا الطول الموجي من الإفلات خارج الغلاف الجوي للأرض. حيث تحتوي مركبات الكلوروفلوروكربون على أقوى نطاقات امتصاص لها مستمدة من الرابطتين C-F و C-Cl في المنطقة الطيفية التي يبلغ طولها 7.8-15.3 ميكرومتر، ويشار إليها باسم «نافذة الغلاف الجوي» بسبب الشفافية النسبية للغلاف الجوي داخل هذه المنطقة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|عنوان=Greenhouse Effect Due to Chlorofluorocarbons: Climatic Implications|صحيفة=Science|سلسلة=New Series|سنة=1975|المجلد=190|العدد=4209|صفحات=50–52|jstor=1740877|doi=10.1126/science.190.4209.50|bibcode=1975Sci...190...50R}}</ref> قوة نطاقات الامتصاص في مركبات الكلوروفلوروكربون والحساسية الفريدة للغلاف الجوي عند أطوال موجية معينة تمتصها مركبات الكلوروفلوروكربون (في الواقع جميع مركبات الفلور التساهمية أيضًا) تخلق تأثيرًا «فائقًا» لظاهرة الاحتباس الحراري من هذه المركبات والغازات الأخرى المحتوية على الفلورين وغير المتفاعلة مثل: مركبات الفلوروكربونات والهيدروفلوروكربونات والكلوروفلوروكربنات وسداسي فلوريد الكبريت.<ref>Röhl, C.M.; Boğlu, D.; Brtihl, C. and Moortgat, G. K.; ‘Infrared band intensities and global warming potentials of CF<sub>4</sub>, C<sub>2</sub>F<sub>6</sub>, C<sub>3</sub>F<sub>8</sub>, C<sub>4</sub>F<sub>10</sub>, C<sub>5</sub>F<sub>12</sub>, and C<sub>6</sub>F<sub>14</sub>’; ''Geophysical Research Letters''; vol. 22, no. 7 (1995), pp. 815-818</ref> يجري تكثيف امتصاص «نافذة الغلاف الجوي» من خلال التركيز المنخفض لكل مركب هيدروفلوروكربوني. إن لميزانية الإشعاع وتأثير [[الاحتباس الحراري]] حساسية منخفضة للتغيرات في تركيز [[ثنائي أكسيد الكربون|ثاني أكسيد الكربون]]، لأنه يقترب من التشبع بتركيزات عالية، وأيضًا بسبب وجود عدد قليل من نطاقات امتصاص الأشعة تحت الحمراء، وتكون الزيادة في درجة الحرارة [[لوغاريتم|لوغاريتمية]] تقريبًا. على النقيض من ذلك، فإن التركيز المنخفض لمركبات الكلوروفلوروكربون يسمح لتأثيراتها بالزيادة خطيًا مع الكتلة، لذا فإنها تمتلك قدرة أعلى بكثير على تعزيز تأثير الاحتباس الحراري من [[ثنائي أكسيد الكربون|ثاني أكسيد الكربون]].<ref name="Ramanathan 2009 37–50">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|مؤلف2=Y. Feng|عنوان=Air pollution, greenhouse gases and climate change: Global and regional perspectives|صحيفة=Atmospheric Environment|سنة=2009|المجلد=43|العدد=1|صفحات=37–50|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.09.063|bibcode=2009AtmEn..43...37R}}</ref> @@ -27,5 +27,5 @@ |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200924121726/https://www.nationalgeographic.com/environment/2019/04/disposing-old-cfcs-refrigerants-reduces-climate-change-greenhouse-gases-cheaply//|تاريخ أرشيف=2020-09-24|حالة المسار=live}}</ref> -وفقًا [[ناسا|لوكالة ناسا]] عام [[2018]]، بدأ الثقب الموجود في طبقة الأوزون بالتعافي نتيجة حظر استخدام هذه المركبات.<ref>{{استشهاد ويب +ووفقًا [[ناسا|لوكالة ناسا]] عام [[2018]]<nowiki/>م، بدأ الثقب الموجود في طبقة الأوزون بالتعافي نتيجة حظر استخدام هذه المركبات.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.nasa.gov/feature/goddard/2018/nasa-study-first-direct-proof-of-ozone-hole-recovery-due-to-chemicals-ban/ | عنوان = NASA Study: First Direct Proof of Ozone Hole Recovery Due to Chemicals Ban @@ -37,5 +37,5 @@ == خلفية تاريخية == -استخدم رباعي كلوريد الكربون (CCl4) في إطفاء الحرائق والزجاجات الكيماوية المضادة للحريق من أواخر القرن التاسع عشر حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. بدأت التجارب على مركبات الكلورو ألكانات لإخماد الحرائق على الطائرات العسكرية منذ عشرينيات القرن العشرين على الأقل. تسمى مجموعة مركبات الكلوروفلوروكربون المستخدمة أساسًا كمبردات تجاريًا بغازات الفريون، ولها أيضًا استخدامات أخرى في مكافحة الحرائق، وعلب البخاخات مثلًا، ويعد ثنائي كلورو الميثان مذيبًا صناعيًا متعدد الاستخدامات. +استخدم رباعي كلوريد الكربون (CCl4) في إطفاء الحرائق والزجاجات الكيماوية المضادة للحريق من أواخر القرن التاسع عشر حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. بدأت التجارب على مركبات الكلورو ألكانات لإخماد الحرائق على الطائرات العسكرية منذ عشرينيات القرن العشرين على الأقل. تسمى مجموعة مركبات الكلوروفلوروكربون المستخدمة أساسًا كمبردات تجاريًا بغازات الفريون، ولها أيضًا استخدامات أخرى في مكافحة الحرائق، وعلب البخاخات مثلًا، ويعد ثاني كلورو الميثان مذيبًا صناعيًا متعدد الاستخدامات. كان العالم البلجيكي فريديريك سوارتس رائدًا في تصنيع مركبات الكلوروفلوروكربون في تسعينيات القرن التاسع عشر. طور تفاعل استبدال فعال عبر استبدال الكلوريد في رابع كلوريد الكربون بالفلورايد لتصنيع مركبات CFC-11 (CCl3F) و CFC-12 (CCl2F2). @@ -46,12 +46,12 @@ خلال الحرب العالمية الثانية، استخدمت العديد من مركبات الكلورو ألكانات بشكل اعتيادي في الطائرات العسكرية على الرغم من سميتها المفرطة، بل وشاع استخدامها بعد الحرب في الطيران المدني. في ستينيات القرن العشرين، أصبحت مركبات الفلورو ألكانات والبروموفلورو ألكانات متاحة وسرعان ما اتضحت خصائصها الفعالة جدًا في مكافحة الحرائق. أجريت الكثير من الأبحاث على هالون 1301 برعاية القوات المسلحة الأمريكية، بينما طور هالون 1211 في البداية بشكل أساسي في المملكة المتحدة. بحلول أواخر ستينيات القرن العشرين، استخدمت هذه المواد بشكل اعتيادي في العديد من التطبيقات التي شكلت فيها مطافئ المياه والمساحيق الجافة تهديدًا بإلحاق الضرر بالممتلكات المحمية، بما في ذلك غرف الحواسيب، ومحولات الاتصالات السلكية واللاسلكية، والمختبرات، والمتاحف. بدءًا من استخدامه في السفن الحربية في سبعينيات القرن العشرين، ارتبط ألكان البروموفلورو أيضًا بشكل تدريجي بكونه يقضي بشكل سريع على الحرائق الشديدة في الأماكن الضيقة مع حد أدنى من المخاطر على الأفراد. -بحلول أوائل ثمانينيات القرن العشرين، أصبح ألكان البروموفلورو شائع الاستخدام في الطائرات والسفن والمركبات الكبيرة وكذلك في مرافق ومعارض أجهزة الحواسيب. ولكن مع ذلك، بدأ العلماء يثيرون الشكوك والقلق بشأن تأثير الكلورو ألكانات والبرومو ألكانات على طبقة الأوزون. لا تغطي اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون ألكانات البروموفلورو إذ كان يُعتقد في ذلك الوقت أن التفريغ الطارئ لأنظمة الإطفاء كان صغيرًا جدًا من حيث الحجم بحيث لا يؤدي إلى إحداث تأثير كبير، كما أنه مهم جدًا لسلامة الإنسان بحيث لا يمكن وضع قيود أو ضوابط عليه. +بحلول أوائل ثمانينيات القرن العشرين، أصبح ألكان البروموفلورو شائع الاستخدام في الطائرات والسفن والمركبات الكبيرة، وكذلك في مرافق ومعارض أجهزة الحواسيب. ولكن مع ذلك، بدأ العلماء يثيرون الشكوك والقلق بشأن تأثير الكلورو ألكانات والبرومو ألكانات على طبقة الأوزون. لا تغطي اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون ألكانات البروموفلورو إذ كان يُعتقد في ذلك الوقت أن التفريغ الطارئ لأنظمة الإطفاء كان صغيرًا جدًا من حيث الحجم بحيث لا يؤدي إلى إحداث تأثير كبير، كما أنه مهم جدًا لسلامة الإنسان بحيث لا يمكن وضع قيود أو ضوابط عليه. === ضبط وتنظيم الاستخدام === -منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين، نظم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشدة وفق لوائح بسبب آثارها المدمرة على [[طبقة الأوزون]]. بعد تطويره لكاشف التقاط الإلكترون الخاص به، اكتشف جيمس لوفلوك لأول مرة انتشارًا واسعًا لمركبات الكلوروفلوروكربون في الهواء، إذ وجد جزءًا موليًا من 60 جزءًا من الترليون من مركبات CFC-11 فوق إيرلندا. في حملة بحثية ممولة ذاتيا انتهت في عام 1973، ذهب لوفلوك إلى قياس نسبة مركبات CFC-11 في كل من القطبين الشمالي والجنوبي، فجمع 50 عينة هواء وحسب نسبتها، وخلص إلى أن الكلوروفلوروكربونات لا تشكل خطرًا على البيئة. لكن التجربة قدمت أول بيانات مفيدة عن وجود هذه المركبات في الغلاف الجوي. اكتشفت شيري رولاند وماريو مولينا الضرر الناجم عن مركبات الكلوروفلوروكربون بعد الاستماع إلى محاضرة حول موضوع عمل لوفلوك، وباشروا بحوثهم ونشروا أول منشور حول الأمر عام 1974. اتضح لاحقًا أن إمكانية تفاعل مركبات الكلوروفلوروكربون المنخفضة، والتي تعد واحدة من أكثر ميزاتها جاذبية، هي التي تجعلها الأكثر ضررًا. إن عدم تفاعلها يمنحها عمرًا يمكن أن يتجاوز 100 عام، ما يمنحها وقتًا للانتشار في الطبقة العليا في الغلاف الجوي. في عام 1978، بموجب قانون مراقبة المواد السامة، حظرت وكالة حماية البيئة التصنيع التجاري واستخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. استبدل ذلك لاحقًا بتشريع أوسع من وكالة حماية البيئة بموجب قانون الهواء النظيف لمعالجة نضوب طبقة الأوزون في الطبقة العليا في الغلاف الجوي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Lee|الأول1=Bing-Sun|الأخير2=Chiou|الأول2=Chung-Biau|عنوان=The Relationship of Meteorological and Anthropogenic Factors to Time Series Measurements of CFC-11, CFC-12, and CH3CCl3 Concentrations in the Urban Atmosphere|صحيفة=Atmospheric Environment|تاريخ=October 2008|المجلد=42|العدد=33|صفحة=7707|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.05.042|bibcode=2008AtmEn..42.7706L}}</ref> +منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين، نظم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشدة وفق لوائح بسبب آثارها المدمرة على [[طبقة الأوزون]]. بعد تطويره لكاشف التقاط الإلكترون الخاص به، اكتشف جيمس لوفلوك لأول مرة انتشارًا واسعًا لمركبات الكلوروفلوروكربون في الهواء، إذ وجد جزءًا موليًا من 60 جزءًا من الترليون من مركبات CFC-11 فوق إيرلندا. في حملة بحثية ممولة ذاتيا انتهت في عام 1973م، ذهب لوفلوك إلى قياس نسبة مركبات CFC-11 في كل من القطبين الشمالي والجنوبي، فجمع 50 عينة هواء وحسب نسبتها، وخلص إلى أن الكلوروفلوروكربونات لا تشكل خطرًا على البيئة. لكن التجربة قدمت أول بيانات مفيدة عن وجود هذه المركبات في الغلاف الجوي. اكتشفت شيري رولاند وماريو مولينا الضرر الناجم عن مركبات الكلوروفلوروكربون بعد الاستماع إلى محاضرة حول موضوع عمل لوفلوك، وباشروا بحوثهم ونشروا أول منشور حول الأمر عام 1974م. اتضح لاحقًا أن إمكانية تفاعل مركبات الكلوروفلوروكربون المنخفضة، والتي تعد واحدة من أكثر ميزاتها جاذبية، هي التي تجعلها الأكثر ضررًا. إن عدم تفاعلها يمنحها عمرًا يمكن أن يتجاوز 100 عام، ما يمنحها وقتًا للانتشار في الطبقة العليا في الغلاف الجوي. في عام 1978م، بموجب قانون مراقبة المواد السامة، حظرت وكالة حماية البيئة التصنيع التجاري واستخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. استبدل ذلك لاحقًا بتشريع أوسع من وكالة حماية البيئة بموجب قانون الهواء النظيف لمعالجة نضوب طبقة الأوزون في الطبقة العليا في الغلاف الجوي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Lee|الأول1=Bing-Sun|الأخير2=Chiou|الأول2=Chung-Biau|عنوان=The Relationship of Meteorological and Anthropogenic Factors to Time Series Measurements of CFC-11, CFC-12, and CH3CCl3 Concentrations in the Urban Atmosphere|صحيفة=Atmospheric Environment|تاريخ=October 2008|المجلد=42|العدد=33|صفحة=7707|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.05.042|bibcode=2008AtmEn..42.7706L}}</ref> -بحلول عام 1987، وردًا على نضوب موسمي كبير لطبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية، صاغ الدبلوماسيون في مونتريال معاهدة عرفت باسم بروتوكول مونتريال، دعوا فيه إلى تخفيضات جذرية في إنتاج مركبات الكلوروفلوروكربون. في 2 مارس 1989، وافقت 12 دولة في أوروبا على حظر إنتاج جميع مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول نهاية القرن. في عام 1990، اجتمع الدبلوماسيون في لندن وصوتوا لدعم وتأييد بروتوكول مونتريال بشكل كبير من خلال الدعوة إلى القضاء التام على مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول عام 2000. بحلول عام 2010، كان من المفترض أن يتم التخلص تمامًا من استخدام هذه المركبات في البلدان النامية أيضًا.<ref>Auer, Charles, Frank Kover, James Aidala, Marks Greenwood. [https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf “Toxic Substances: A Half Century of Progress.”] EPA Alumni Association. March 2016. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200924121731/https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf |date=24 سبتمبر 2020}}</ref> +بحلول عام 1987م، وردًا على نضوب موسمي كبير لطبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية، صاغ الدبلوماسيون في مونتريال معاهدة عرفت باسم بروتوكول مونتريال، دعوا فيه إلى تخفيضات جذرية في إنتاج مركبات الكلوروفلوروكربون. في 2 مارس 1989م، وافقت 12 دولة في أوروبا على حظر إنتاج جميع مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول نهاية القرن. في عام 1990م، اجتمع الدبلوماسيون في لندن وصوتوا لدعم وتأييد بروتوكول مونتريال بشكل كبير من خلال الدعوة إلى القضاء التام على مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول عام 2000م. وبحلول عام 2010م، كان من المفترض أن يتم التخلص تمامًا من استخدام هذه المركبات في البلدان النامية أيضًا.<ref>Auer, Charles, Frank Kover, James Aidala, Marks Greenwood. [https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf “Toxic Substances: A Half Century of Progress.”] EPA Alumni Association. March 2016. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200924121731/https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf |date=24 سبتمبر 2020}}</ref> -ارتفعت أسعار مركبات الكلوروفلوروكربون في البلدان الملتزمة بالمعاهدة، لأنها أصبحت متوفرة فقط من إعادة التدوير. يجب أن يؤدي إنهاء الإنتاج في جميع أنحاء العالم إلى إنهاء تهريب هذه المواد. مع ذلك، هناك قضايا تهريب لهذه المركبات اعترف بها برنامج الأمم المتحدة للبيئة في تقرير صدر عام 2006 بعنوان «التجارة غير المشروعة في المواد المستنفدة لطبقة الأوزون». يقدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن ما بين 16000 و 38000 طن من مركبات الكلوروفلوروكربون قد بيعت عبر السوق السوداء في منتصف التسعينيات، كما يقدر التقرير أن ما بين 7000 و 14000 طن من هذه المواد يتم تهريبها سنويًا إلى البلدان النامية. تعد البلدان الآسيوية الأكثر تهريبًا لها؛ في عام 2007، تبين أن الصين والهند وكوريا الجنوبية تساهم بنحو 70% من الإنتاج العالمي من هذه المركبات، ولاحقًا، منعت كوريا الجنوبية إنتاجها في عام 2010. كما بحث التقرير في الأسباب المحتملة لاستمرار تهريبها، وأشار إلى أن العديد من المواد والمنتجات التي تنتج هذه المركبات المحظورة لها أعمار طويلة، وما زالت صالحة للاستخدام، وفي بعض الأحيان تكون تكلفة استبدال معدات هذه المنتجات أرخص من تزويدها بأجهزة صديقة للأوزون. بالإضافة إلى ذلك، فإن تهريب مركبات الكلوروفلوروكربون لا يعتبر قضية مهمة، لذا فإن العقوبات المترتبة عليه منخفضة. في عام 2018، لُفِتَ انتباه العالم إلى قضية مهمة، وهي: أنه في مكان ما غير معروف في شرق آسيا، ينتج ما يقدر بنحو 13000 طن متري سنويًا من مركبات الكلوروفلوروكربون منذ عام 2012 تقريبًا في انتهاك صارخ للبروتوكول. في حين أنه من المحتمل أن يتم التخلص من استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشكل تدريجي في النهاية، إلا أن الجهود تبذل حاليًا لوقف المشاكل المتعلقة بعدم امتثال الدول والمصانع للأمر.<ref>[http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf "Illegal Trade in Ozone Depleting Substances"] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120322071146/http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf|date=2012-03-22}}. [[برنامج الأمم المتحدة للبيئة]]. 2007. Web. 3 April 2011.</ref><ref>[http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML S. Korea to ban import, production of freon, halon gases in 2010] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140810042601/http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML|date=2014-08-10}}. Yonhap News Agency. 23 December 2009</ref><ref>{{استشهاد ويب +ارتفعت أسعار مركبات الكلوروفلوروكربون في البلدان الملتزمة بالمعاهدة، لأنها أصبحت متوفرة فقط من إعادة التدوير. يجب أن يؤدي إنهاء الإنتاج في جميع أنحاء العالم إلى إنهاء تهريب هذه المواد. مع ذلك، هناك قضايا تهريب لهذه المركبات اعترف بها برنامج الأمم المتحدة للبيئة في تقرير صدر عام 2006م بعنوان «التجارة غير المشروعة في المواد المستنفدة لطبقة الأوزون». ويقدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن ما بين 16000 و 38000 طن من مركبات الكلوروفلوروكربون قد بيعت عبر السوق السوداء في منتصف التسعينيات، كما يقدر التقرير أن ما بين 7000 و 14000 طن من هذه المواد يتم تهريبها سنويًا إلى البلدان النامية. تعد البلدان الآسيوية الأكثر تهريبًا لها؛ في عام 2007م، تبين أن الصين والهند وكوريا الجنوبية تساهم بنحو 70% من الإنتاج العالمي من هذه المركبات، ولاحقًا، منعت كوريا الجنوبية إنتاجها في عام 2010م. كما بحث التقرير في الأسباب المحتملة لاستمرار تهريبها، وأشار إلى أن العديد من المواد والمنتجات التي تنتج هذه المركبات المحظورة لها أعمار طويلة، وما زالت صالحة للاستخدام، وفي بعض الأحيان تكون تكلفة استبدال معدات هذه المنتجات أرخص من تزويدها بأجهزة صديقة للأوزون. بالإضافة إلى ذلك، فإن تهريب مركبات الكلوروفلوروكربون لا يعتبر قضية مهمة، لذا فإن العقوبات المترتبة عليه منخفضة. في عام 2018م، لُفِتَ انتباه العالم إلى قضية مهمة، وهي: أنه في مكان ما غير معروف في شرق آسيا، ينتج ما يقدر بنحو 13000 طن متري سنويًا من مركبات الكلوروفلوروكربون منذ عام 2012م تقريبًا في انتهاك صارخ للبروتوكول. في حين أنه من المحتمل أن يتم التخلص من استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشكل تدريجي في النهاية، إلا أن الجهود تبذل حاليًا لوقف المشاكل المتعلقة بعدم امتثال الدول والمصانع للأمر.<ref>[http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf "Illegal Trade in Ozone Depleting Substances"] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120322071146/http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf|date=2012-03-22}}. [[برنامج الأمم المتحدة للبيئة]]. 2007. Web. 3 April 2011.</ref><ref>[http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML S. Korea to ban import, production of freon, halon gases in 2010] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140810042601/http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML|date=2014-08-10}}. Yonhap News Agency. 23 December 2009</ref><ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.welt.de/wissenschaft/article176426312/Ozonkiller-Ein-verbotener-Stoff-in-der-Atmosphaere.html | عنوان = Ozonkiller: Ein verbotener Stoff in der Atmosphäre - WELT @@ -69,15 +69,15 @@ ==== عجز تنظيمي ==== -في حين يتم تنظيم إنتاج واستهلاك مركبات الكلورفلوروكربون بموجب بروتوكول مونتريال، فإن الانبعاثات الناجمة من المواد الحالية لا تخضع للتنظيم بموجب الاتفاقية. في عام 2002، قدر أن هناك حوالي 791,5 كيلو طن من مركبات الكلوروفلوروكربون في المنتجات الحالية مثل الثلاجات ومكيفات الهواء وعلب البخاخات وغيرها. في حال لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإنه من المتوقع أن ينبعث ما يقرب من ثلث مركبات الكلوروفلوروكربون خلال العقد القادم، ما يشكل تهديدًا لكل من طبقة الأوزون والمناخ.<ref>Campbell, Nick ''et al.'' [https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf "HFCs and PFCs: Current and Future Supply, Demand and Emissions, plus Emissions of CFCs, HCFCs and Halons"], Ch. 11 in ''IPCC/TEAP Special Report: Safeguarding the Ozone Layer and the Global Climate System'' {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201112042715/https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf |date=12 نوفمبر 2020}}</ref><ref>[https://www.eesi.org/100209_cfc Chlorofluorocarbons: An Overlooked Climate Threat, EESI Congressional Briefing] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20091204120541/http://www.eesi.org/100209_cfc|date=2009-12-04}}. Eesi.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref> +في حين يتم تنظيم إنتاج واستهلاك مركبات الكلورفلوروكربون بموجب بروتوكول مونتريال، فإن الانبعاثات الناجمة من المواد الحالية لا تخضع للتنظيم بموجب الاتفاقية. في عام 2002م، قدر أن هناك حوالي 791,5 كيلو طن من مركبات الكلوروفلوروكربون في المنتجات الحالية مثل الثلاجات ومكيفات الهواء وعلب البخاخات وغيرها. في حال لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإنه من المتوقع أن ينبعث ما يقرب من ثلث مركبات الكلوروفلوروكربون خلال العقد القادم، ما يشكل تهديدًا لكل من طبقة الأوزون والمناخ.<ref>Campbell, Nick ''et al.'' [https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf "HFCs and PFCs: Current and Future Supply, Demand and Emissions, plus Emissions of CFCs, HCFCs and Halons"], Ch. 11 in ''IPCC/TEAP Special Report: Safeguarding the Ozone Layer and the Global Climate System'' {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201112042715/https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf |date=12 نوفمبر 2020}}</ref><ref>[https://www.eesi.org/100209_cfc Chlorofluorocarbons: An Overlooked Climate Threat, EESI Congressional Briefing] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20091204120541/http://www.eesi.org/100209_cfc|date=2009-12-04}}. Eesi.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref> ==== التنظيم وشركة داو دوبونت ==== -في عام 1978 حظرت الولايات المتحدة استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون مثل غاز الفريون في علب البخاخات، وكان ذلك بداية لسلسلة طويلة من الإجراءات التنظيمية ضد استخدامها. كانت صلاحية براءة اختراع داو دوبونت الصناعية الهامة لغاز فريون (براءة الاختراع رقم 3258500) في الولايات المتحدة ستنتهي في عام 1979، فقامت الشركة بالاشتراك مع نظرائهم الصناعيين الآخرين بتشكيل مجموعة ضغط لمكافحة اللوائح الخاصة بالمركبات المستنفدة للأوزون. في عام 1986 ، عكست شركة داو دوبونت بعد حصولها على براءات اختراع جديدة موقفها السابق وأدانت علنًا استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. حث ممثلو شركة دوبونت أمام بروتوكول مونتريال على حظر مركبات الكلوروفلوروكربون في جميع أنحاء العالم وذكروا أن مركباتهم الهيدروكلورية الفلورية الجديدة ستلبي الطلب العالمي على المبردات.<ref>Desombre, E.R., 2000: Domestic Sources of International Environmental Policy: Industry, Environmentalists, and U.S. Power. MIT Press. SBN: 9780262041799. p. 93.</ref><ref name="Ethics">"Ethics of Du Pont's CFC Strategy 1975–1995", Smith B. ''Journal of Business Ethics'', Volume 17, Number 5, April 1998, pp. 557–568(12)</ref> +في عام 1978م حظرت الولايات المتحدة استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون مثل غاز الفريون في علب البخاخات، وكان ذلك بداية لسلسلة طويلة من الإجراءات التنظيمية ضد استخدامها. كانت صلاحية براءة اختراع داو دوبونت الصناعية الهامة لغاز فريون (براءة الاختراع رقم 3258500) في الولايات المتحدة ستنتهي في عام 1979م، فقامت الشركة بالاشتراك مع نظرائهم الصناعيين الآخرين بتشكيل مجموعة ضغط لمكافحة اللوائح الخاصة بالمركبات المستنفدة للأوزون. في عام 1986م، عكست شركة داو دوبونت بعد حصولها على براءات اختراع جديدة موقفها السابق وأدانت علنًا استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. حث ممثلو شركة دوبونت أمام بروتوكول مونتريال على حظر مركبات الكلوروفلوروكربون في جميع أنحاء العالم وذكروا أن مركباتهم الهيدروكلورية الفلورية الجديدة ستلبي الطلب العالمي على المبردات.<ref>Desombre, E.R., 2000: Domestic Sources of International Environmental Policy: Industry, Environmentalists, and U.S. Power. MIT Press. SBN: 9780262041799. p. 93.</ref><ref name="Ethics">"Ethics of Du Pont's CFC Strategy 1975–1995", Smith B. ''Journal of Business Ethics'', Volume 17, Number 5, April 1998, pp. 557–568(12)</ref> === التخلص التدريجي من مركبات الكلوروفلوروكربون === -تم التخلص بشكل تدريجي من استخدام أنواع معينة من الكلوروألكانات كمذيبات في عدة تطبيقات، مثل: التنظيف الجاف، وذلك بتوجيه من لجنة منع ومكافحة التلوث المتكامل في عام 1994، ولوائح استخدام المركبات العضوية المتطايرة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي في عام 1997. +تم التخلص بشكل تدريجي من استخدام أنواع معينة من الكلوروألكانات كمذيبات في عدة تطبيقات، مثل: التنظيف الجاف، وذلك بتوجيه من لجنة منع ومكافحة التلوث المتكامل في عام 1994م، ولوائح استخدام المركبات العضوية المتطايرة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي في عام 1997م. -بدءًا من 1 يناير 2004، وبناء على بناءً على بروتوكول مونتريال واللوائح التوجيهية للاتحاد الأوروبي، حظر استخدام البروموفلورو ألكانات إلى حد كبير، كما حظر حيازة المعدات المجهزة لاستخدامه وتصنيعه في بعض البلدان مثل [[هولندا]] [[بلجيكا|وبلجيكا]]. +بدءًا من 1 يناير 2004م، وبناء على بناءً على بروتوكول مونتريال واللوائح التوجيهية للاتحاد الأوروبي، حظر استخدام البروموفلورو ألكانات إلى حد كبير، كما حظر حيازة المعدات المجهزة لاستخدامه وتصنيعه في بعض البلدان مثل [[هولندا]] [[بلجيكا|وبلجيكا]]. -توقف إنتاج المخزونات الجديدة في معظم -وربما جميع- البلدان عام 1994. ومع ذلك، ما تزال العديد من البلدان مضطرة إلى تزويد الطائرات بأنظمة الهالونات لإخماد الحرائق، لأنه لم يتم اكتشاف بديل آمن ومرضٍ تمامًا لهذا الغرض، وهناك أيضًا عدد قليل من الاستخدامات الأخرى المتخصصة جدًا. تقوم البرامج التي تنسقها شركة إعادة تدوير الهالون بضمان عدم حدوث التصريف في الغلاف الجوي إلا في حالات الطوارئ الحقيقية والحفاظ على المخزونات المتبقية.<ref>[http://www.halon.org/ Welcome to the Halon Corporation] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090919000942/http://www.halon.org/|date=2009-09-19}}. Halon.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref> +توقف إنتاج المخزونات الجديدة في معظم -وربما جميع- البلدان عام 1994م. ومع ذلك، ما تزال العديد من البلدان مضطرة إلى تزويد الطائرات بأنظمة الهالونات لإخماد الحرائق، لأنه لم يتم اكتشاف بديل آمن ومرضٍ تمامًا لهذا الغرض، وهناك أيضًا عدد قليل من الاستخدامات الأخرى المتخصصة جدًا. تقوم البرامج التي تنسقها شركة إعادة تدوير الهالون بضمان عدم حدوث التصريف في الغلاف الجوي إلا في حالات الطوارئ الحقيقية والحفاظ على المخزونات المتبقية.<ref>[http://www.halon.org/ Welcome to the Halon Corporation] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090919000942/http://www.halon.org/|date=2009-09-19}}. Halon.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref> البدائل المؤقتة لمركبات الكلوروفلوروكربون هي مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، التي تستنفد أوزون الستراتوسفير، ولكن بدرجة أقل بكثير من سابقتها. في النهاية، ستحل مركبات الهيدروفلوروكربون مكان مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، لأنها مقدار استنفادها لطبقة الأوزون وفقًا للأبحاث يساوي صفرًا. بدأت شركة دا دوبونت في إنتاج مركبات الهيدروفلوروكربون لاستخدامها بدائل للفريون في الثمانينيات. تعد المبردات الطبيعية حلولًا صديقة للبيئة، وتتمتع بدعم متزايد من الشركات الكبرى والحكومات المهتمة بخفض انبعاثات الاحتباس الحراري من التبريد وتكييف الهواء.<ref name="prin">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Prinn|first17=A.|first13=C.|last14=Steele|first14=L. P.|last15=Sturrock|first15=G.|last16=Midgley|first16=P. M.|last17=McCulloch|عنوان=A History of Chemically and Radiatively Important Gases in Air Deduced from ALE/GAGE/AGAGE|first12=D. E.|صحيفة=Journal of Geophysical Research: Atmospheres|تاريخ=27 July 2000|المجلد=105|العدد=D14|صفحات=17751–17792|doi=10.1029/2000JD900141|لغة=en|issn=2156-2202|last13=Harth|last12=Hartley|الأول1=R. G.|last6=Alyea|الأخير2=Weiss|الأول2=R. F.|الأخير3=Fraser|الأول3=P. J.|الأخير4=Simmonds|الأول4=P. G.|الأخير5=Cunnold|الأول5=D. M.|first6=F. N.|first11=R. H. J.|last7=O'Doherty|first7=S.|last8=Salameh|first8=P.|last9=Miller|first9=B. R.|last10=Huang|first10=J.|last11=Wang|bibcode=2000JGR...10517751P}}</ref><ref>[https://www.epa.gov/ozone/defns.html "Ozone Layer Depletion", ''U.S. Environmental Protection Agency''] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080919230641/http://www.epa.gov/ozone/defns.html|date=2008-09-19}} accessed 25 June 2008</ref><ref name="1930: Freon, DuPont Heritage">[http://www2.dupont.com/Heritage/en_US/1930_dupont/1930_freon/1930_freon_indepth.html Freon® : 1930. In Depth] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20110319040544/http://www2.dupont.com/Heritage/en_US/1930_dupont/1930_freon/1930_freon_indepth.html|date=2011-03-19}}. dupont.com (30 January 2009). Retrieved on 2011-09-24.</ref> @@ -115,5 +115,5 @@ == الاستخدامات == -تستخدم مركبات الكلوروفلوروكربون في وقتنا الحاضر في أجهزة التبريد،مثل :الثلاجات والمكيفات +تستخدم مركبات الكلوروفلوروكربون في وقتنا الحاضر في أجهزة التبريد، مثل :الثلاجات والمكيفات == التأثيرات البيئية == @@ -125,5 +125,5 @@ {{تفاصيل|اتفاقية مونتريال}} -لأن تناقص الأوزون أصبح موضع اهتمام العالم فقد تصدت دول كثيرة لهذه المشكلة . وقد اجتمع لهذه الغاية زعماء من عدة دول في مونتريال بكندا عام 1987م ووقعوا على ميثاق مونتريال الذي يقضي بموافقة الدول التي وقعت هذه الاتفاقية على إنهاء استعمال هذه المركبات، ووضع قيود على كيفية استعمالها،وبعد ذلك بدأ الاستعمال العالمي لمركبات CFCs بالتراجع.<ref>كتاب الكيمياء (أول ثانوي)</ref> +لأن تناقص الأوزون أصبح موضع اهتمام العالم فقد تصدت دول كثيرة لهذه المشكلة . وقد اجتمع لهذه الغاية زعماء من عدة دول في مونتريال بكندا عام 1987م ووقعوا على ميثاق مونتريال الذي يقضي بموافقة الدول التي وقعت هذه الاتفاقية على إنهاء استعمال هذه المركبات، ووضع قيود على كيفية استعمالها، وبعد ذلك بدأ الاستعمال العالمي لمركبات CFCs بالتراجع.<ref>كتاب الكيمياء (أول ثانوي)</ref> == مراجع == '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
41263
حجم الصفحة القديم (old_size)
40758
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
505
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => 'مركبات '''الكلوروفلوروكربون''' {{إنج|Chlorofluorocarbon}} (يرمز لها CFCs من Chlorofluorocarbons)، هي [[مركب عضوي|مركبات عضوية]] تحتوي في تركيبها على [[كربون|الكربون]] [[كلور|والكلور]] [[فلور|والفلور]]، وهي أنواع عديدة، ومركبات الكلوروفلوروكربون هي إحداها فقط، ويوجد مركبات عضوية كيميائية عديدة مشابهة لها -وظهرت كبديلة لها- متوفرة في السوق للاستخدام الهندسي والطبي والفني وحتى المنزلي، والمعروفة تجارياً باسم: '''فريون {{إنج|Freon}}. '''تتكون مركبات الكلوروفلوروكربون من نسب مختلفة من ذرات الكربون، والهيدروجين والكلور والفلور، و يوجد نوعان أساسيان من هذه المواد هما " CFC " وكذلك CFC12،<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Replacing Chlorofluorocarbon Refrigerants|مسار=https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg|ناشر=U.S. Department of Agriculture, Forest Service, Technology & Development Program|تاريخ=1998|لغة=en| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200703182425/https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg | تاريخ أرشيف = 3 يوليو 2020 }}</ref> وتستخدم هذه المواد أساسًا في صناعة البلاستيك الرغوي (الإسفنج الصناعي)، الإيروسول، وكمادة تبريد في الثلاجات والمبردات. وهذه المواد خاملة كيميائياً، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة، ولكنها مدمرة لطبقة [[أوزون|الأوزون]]، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة، وما زال العمل حتى الآن مستمرًا للبحث عن غازات صديقة للبيئة تؤدي نفس عمل مركبات CFCs وليس لها نفس الأضرار ومن خلال الأبحاث تبين أنه يمكن إيجاد بدائل لمركب CFC12، بسهولة بشكل عام، ولكن من الصعب إيجاد بديل للمركب CFC11 تحديدًا، وتعتمد الفكرة الأساسية في ذلك على استبدال ما يحتويه المركب من ذرات كلور بذرات هيدروجين وتسمى تلك المركبات [[هيدروفلوروكربون|بهيدروفلوروكربون]].<ref>{{استشهاد ويب', 1 => 'تم الاتفاق عالمياً بين جميع دول العالم على عدم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون نهائيًا بشكل تدريجي في [[بروتوكول مونتريال]]، بسبب دورها في نضوب [[طبقة الأوزون]].', 2 => 'ومع ذلك، فإن تأثيراتها على [[غلاف جوي|الغلاف الجوي]] لا تقتصر على طبقة الأوزون فقط. بل هي تمنع نطاقات امتصاص [[الأشعة تحت الحمراء]] الحرارة عند هذا الطول الموجي من الإفلات خارج الغلاف الجوي للأرض. حيث تحتوي مركبات الكلوروفلوروكربون على أقوى نطاقات امتصاص لها مستمدة من الرابطتين C-F و C-Cl في المنطقة الطيفية التي يبلغ طولها 7.8-15.3 ميكرومتر، ويشار إليها باسم «نافذة الغلاف الجوي» بسبب الشفافية النسبية للغلاف الجوي داخل هذه المنطقة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|عنوان=Greenhouse Effect Due to Chlorofluorocarbons: Climatic Implications|صحيفة=Science|سلسلة=New Series|سنة=1975|المجلد=190|العدد=4209|صفحات=50–52|jstor=1740877|doi=10.1126/science.190.4209.50|bibcode=1975Sci...190...50R}}</ref>', 3 => 'ووفقًا [[ناسا|لوكالة ناسا]] عام [[2018]]<nowiki/>م، بدأ الثقب الموجود في طبقة الأوزون بالتعافي نتيجة حظر استخدام هذه المركبات.<ref>{{استشهاد ويب', 4 => 'استخدم رباعي كلوريد الكربون (CCl4) في إطفاء الحرائق والزجاجات الكيماوية المضادة للحريق من أواخر القرن التاسع عشر حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. بدأت التجارب على مركبات الكلورو ألكانات لإخماد الحرائق على الطائرات العسكرية منذ عشرينيات القرن العشرين على الأقل. تسمى مجموعة مركبات الكلوروفلوروكربون المستخدمة أساسًا كمبردات تجاريًا بغازات الفريون، ولها أيضًا استخدامات أخرى في مكافحة الحرائق، وعلب البخاخات مثلًا، ويعد ثاني كلورو الميثان مذيبًا صناعيًا متعدد الاستخدامات.', 5 => 'بحلول أوائل ثمانينيات القرن العشرين، أصبح ألكان البروموفلورو شائع الاستخدام في الطائرات والسفن والمركبات الكبيرة، وكذلك في مرافق ومعارض أجهزة الحواسيب. ولكن مع ذلك، بدأ العلماء يثيرون الشكوك والقلق بشأن تأثير الكلورو ألكانات والبرومو ألكانات على طبقة الأوزون. لا تغطي اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون ألكانات البروموفلورو إذ كان يُعتقد في ذلك الوقت أن التفريغ الطارئ لأنظمة الإطفاء كان صغيرًا جدًا من حيث الحجم بحيث لا يؤدي إلى إحداث تأثير كبير، كما أنه مهم جدًا لسلامة الإنسان بحيث لا يمكن وضع قيود أو ضوابط عليه.', 6 => 'منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين، نظم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشدة وفق لوائح بسبب آثارها المدمرة على [[طبقة الأوزون]]. بعد تطويره لكاشف التقاط الإلكترون الخاص به، اكتشف جيمس لوفلوك لأول مرة انتشارًا واسعًا لمركبات الكلوروفلوروكربون في الهواء، إذ وجد جزءًا موليًا من 60 جزءًا من الترليون من مركبات CFC-11 فوق إيرلندا. في حملة بحثية ممولة ذاتيا انتهت في عام 1973م، ذهب لوفلوك إلى قياس نسبة مركبات CFC-11 في كل من القطبين الشمالي والجنوبي، فجمع 50 عينة هواء وحسب نسبتها، وخلص إلى أن الكلوروفلوروكربونات لا تشكل خطرًا على البيئة. لكن التجربة قدمت أول بيانات مفيدة عن وجود هذه المركبات في الغلاف الجوي. اكتشفت شيري رولاند وماريو مولينا الضرر الناجم عن مركبات الكلوروفلوروكربون بعد الاستماع إلى محاضرة حول موضوع عمل لوفلوك، وباشروا بحوثهم ونشروا أول منشور حول الأمر عام 1974م. اتضح لاحقًا أن إمكانية تفاعل مركبات الكلوروفلوروكربون المنخفضة، والتي تعد واحدة من أكثر ميزاتها جاذبية، هي التي تجعلها الأكثر ضررًا. إن عدم تفاعلها يمنحها عمرًا يمكن أن يتجاوز 100 عام، ما يمنحها وقتًا للانتشار في الطبقة العليا في الغلاف الجوي. في عام 1978م، بموجب قانون مراقبة المواد السامة، حظرت وكالة حماية البيئة التصنيع التجاري واستخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. استبدل ذلك لاحقًا بتشريع أوسع من وكالة حماية البيئة بموجب قانون الهواء النظيف لمعالجة نضوب طبقة الأوزون في الطبقة العليا في الغلاف الجوي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Lee|الأول1=Bing-Sun|الأخير2=Chiou|الأول2=Chung-Biau|عنوان=The Relationship of Meteorological and Anthropogenic Factors to Time Series Measurements of CFC-11, CFC-12, and CH3CCl3 Concentrations in the Urban Atmosphere|صحيفة=Atmospheric Environment|تاريخ=October 2008|المجلد=42|العدد=33|صفحة=7707|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.05.042|bibcode=2008AtmEn..42.7706L}}</ref>', 7 => 'بحلول عام 1987م، وردًا على نضوب موسمي كبير لطبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية، صاغ الدبلوماسيون في مونتريال معاهدة عرفت باسم بروتوكول مونتريال، دعوا فيه إلى تخفيضات جذرية في إنتاج مركبات الكلوروفلوروكربون. في 2 مارس 1989م، وافقت 12 دولة في أوروبا على حظر إنتاج جميع مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول نهاية القرن. في عام 1990م، اجتمع الدبلوماسيون في لندن وصوتوا لدعم وتأييد بروتوكول مونتريال بشكل كبير من خلال الدعوة إلى القضاء التام على مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول عام 2000م. وبحلول عام 2010م، كان من المفترض أن يتم التخلص تمامًا من استخدام هذه المركبات في البلدان النامية أيضًا.<ref>Auer, Charles, Frank Kover, James Aidala, Marks Greenwood. [https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf “Toxic Substances: A Half Century of Progress.”] EPA Alumni Association. March 2016. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200924121731/https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf |date=24 سبتمبر 2020}}</ref>', 8 => 'ارتفعت أسعار مركبات الكلوروفلوروكربون في البلدان الملتزمة بالمعاهدة، لأنها أصبحت متوفرة فقط من إعادة التدوير. يجب أن يؤدي إنهاء الإنتاج في جميع أنحاء العالم إلى إنهاء تهريب هذه المواد. مع ذلك، هناك قضايا تهريب لهذه المركبات اعترف بها برنامج الأمم المتحدة للبيئة في تقرير صدر عام 2006م بعنوان «التجارة غير المشروعة في المواد المستنفدة لطبقة الأوزون». ويقدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن ما بين 16000 و 38000 طن من مركبات الكلوروفلوروكربون قد بيعت عبر السوق السوداء في منتصف التسعينيات، كما يقدر التقرير أن ما بين 7000 و 14000 طن من هذه المواد يتم تهريبها سنويًا إلى البلدان النامية. تعد البلدان الآسيوية الأكثر تهريبًا لها؛ في عام 2007م، تبين أن الصين والهند وكوريا الجنوبية تساهم بنحو 70% من الإنتاج العالمي من هذه المركبات، ولاحقًا، منعت كوريا الجنوبية إنتاجها في عام 2010م. كما بحث التقرير في الأسباب المحتملة لاستمرار تهريبها، وأشار إلى أن العديد من المواد والمنتجات التي تنتج هذه المركبات المحظورة لها أعمار طويلة، وما زالت صالحة للاستخدام، وفي بعض الأحيان تكون تكلفة استبدال معدات هذه المنتجات أرخص من تزويدها بأجهزة صديقة للأوزون. بالإضافة إلى ذلك، فإن تهريب مركبات الكلوروفلوروكربون لا يعتبر قضية مهمة، لذا فإن العقوبات المترتبة عليه منخفضة. في عام 2018م، لُفِتَ انتباه العالم إلى قضية مهمة، وهي: أنه في مكان ما غير معروف في شرق آسيا، ينتج ما يقدر بنحو 13000 طن متري سنويًا من مركبات الكلوروفلوروكربون منذ عام 2012م تقريبًا في انتهاك صارخ للبروتوكول. في حين أنه من المحتمل أن يتم التخلص من استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشكل تدريجي في النهاية، إلا أن الجهود تبذل حاليًا لوقف المشاكل المتعلقة بعدم امتثال الدول والمصانع للأمر.<ref>[http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf "Illegal Trade in Ozone Depleting Substances"] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120322071146/http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf|date=2012-03-22}}. [[برنامج الأمم المتحدة للبيئة]]. 2007. Web. 3 April 2011.</ref><ref>[http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML S. Korea to ban import, production of freon, halon gases in 2010] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140810042601/http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML|date=2014-08-10}}. Yonhap News Agency. 23 December 2009</ref><ref>{{استشهاد ويب', 9 => 'في حين يتم تنظيم إنتاج واستهلاك مركبات الكلورفلوروكربون بموجب بروتوكول مونتريال، فإن الانبعاثات الناجمة من المواد الحالية لا تخضع للتنظيم بموجب الاتفاقية. في عام 2002م، قدر أن هناك حوالي 791,5 كيلو طن من مركبات الكلوروفلوروكربون في المنتجات الحالية مثل الثلاجات ومكيفات الهواء وعلب البخاخات وغيرها. في حال لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإنه من المتوقع أن ينبعث ما يقرب من ثلث مركبات الكلوروفلوروكربون خلال العقد القادم، ما يشكل تهديدًا لكل من طبقة الأوزون والمناخ.<ref>Campbell, Nick ''et al.'' [https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf "HFCs and PFCs: Current and Future Supply, Demand and Emissions, plus Emissions of CFCs, HCFCs and Halons"], Ch. 11 in ''IPCC/TEAP Special Report: Safeguarding the Ozone Layer and the Global Climate System'' {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201112042715/https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf |date=12 نوفمبر 2020}}</ref><ref>[https://www.eesi.org/100209_cfc Chlorofluorocarbons: An Overlooked Climate Threat, EESI Congressional Briefing] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20091204120541/http://www.eesi.org/100209_cfc|date=2009-12-04}}. Eesi.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref>', 10 => 'في عام 1978م حظرت الولايات المتحدة استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون مثل غاز الفريون في علب البخاخات، وكان ذلك بداية لسلسلة طويلة من الإجراءات التنظيمية ضد استخدامها. كانت صلاحية براءة اختراع داو دوبونت الصناعية الهامة لغاز فريون (براءة الاختراع رقم 3258500) في الولايات المتحدة ستنتهي في عام 1979م، فقامت الشركة بالاشتراك مع نظرائهم الصناعيين الآخرين بتشكيل مجموعة ضغط لمكافحة اللوائح الخاصة بالمركبات المستنفدة للأوزون. في عام 1986م، عكست شركة داو دوبونت بعد حصولها على براءات اختراع جديدة موقفها السابق وأدانت علنًا استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. حث ممثلو شركة دوبونت أمام بروتوكول مونتريال على حظر مركبات الكلوروفلوروكربون في جميع أنحاء العالم وذكروا أن مركباتهم الهيدروكلورية الفلورية الجديدة ستلبي الطلب العالمي على المبردات.<ref>Desombre, E.R., 2000: Domestic Sources of International Environmental Policy: Industry, Environmentalists, and U.S. Power. MIT Press. SBN: 9780262041799. p. 93.</ref><ref name="Ethics">"Ethics of Du Pont's CFC Strategy 1975–1995", Smith B. ''Journal of Business Ethics'', Volume 17, Number 5, April 1998, pp. 557–568(12)</ref>', 11 => 'تم التخلص بشكل تدريجي من استخدام أنواع معينة من الكلوروألكانات كمذيبات في عدة تطبيقات، مثل: التنظيف الجاف، وذلك بتوجيه من لجنة منع ومكافحة التلوث المتكامل في عام 1994م، ولوائح استخدام المركبات العضوية المتطايرة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي في عام 1997م.', 12 => 'بدءًا من 1 يناير 2004م، وبناء على بناءً على بروتوكول مونتريال واللوائح التوجيهية للاتحاد الأوروبي، حظر استخدام البروموفلورو ألكانات إلى حد كبير، كما حظر حيازة المعدات المجهزة لاستخدامه وتصنيعه في بعض البلدان مثل [[هولندا]] [[بلجيكا|وبلجيكا]].', 13 => 'توقف إنتاج المخزونات الجديدة في معظم -وربما جميع- البلدان عام 1994م. ومع ذلك، ما تزال العديد من البلدان مضطرة إلى تزويد الطائرات بأنظمة الهالونات لإخماد الحرائق، لأنه لم يتم اكتشاف بديل آمن ومرضٍ تمامًا لهذا الغرض، وهناك أيضًا عدد قليل من الاستخدامات الأخرى المتخصصة جدًا. تقوم البرامج التي تنسقها شركة إعادة تدوير الهالون بضمان عدم حدوث التصريف في الغلاف الجوي إلا في حالات الطوارئ الحقيقية والحفاظ على المخزونات المتبقية.<ref>[http://www.halon.org/ Welcome to the Halon Corporation] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090919000942/http://www.halon.org/|date=2009-09-19}}. Halon.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref>', 14 => 'تستخدم مركبات الكلوروفلوروكربون في وقتنا الحاضر في أجهزة التبريد، مثل :الثلاجات والمكيفات', 15 => 'لأن تناقص الأوزون أصبح موضع اهتمام العالم فقد تصدت دول كثيرة لهذه المشكلة . وقد اجتمع لهذه الغاية زعماء من عدة دول في مونتريال بكندا عام 1987م ووقعوا على ميثاق مونتريال الذي يقضي بموافقة الدول التي وقعت هذه الاتفاقية على إنهاء استعمال هذه المركبات، ووضع قيود على كيفية استعمالها، وبعد ذلك بدأ الاستعمال العالمي لمركبات CFCs بالتراجع.<ref>كتاب الكيمياء (أول ثانوي)</ref>' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[ 0 => 'مركبات '''الكلوروفلوروكربون''' {{إنج|Chlorofluorocarbon}} (يرمز لها CFCs من Chlorofluorocarbons)، هي [[مركب عضوي|مركبات عضوية]] تحتوي في تركيبها على [[كربون|الكربون]] [[كلور|والكلور]] [[فلور|والفلور]]، وتعرف بالاسم التجاري '''فريون {{إنج|Freon}} '''.تتكون مركبات الكلوروفلوروكربون من نسب مختلفة من ذرات الكربون، والهيدروجين والكلور والفلور، و يوجد نوعان أساسيان من هذه المواد هما " CFC " وكذلك CFC12،<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Replacing Chlorofluorocarbon Refrigerants|مسار=https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg|ناشر=U.S. Department of Agriculture, Forest Service, Technology & Development Program|تاريخ=1998|لغة=en| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200703182425/https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&printsec=frontcover&dq=Chlorofluorocarbon&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg | تاريخ أرشيف = 3 يوليو 2020 }}</ref> وتستخدم هذه المواد أساسًا في صناعة البلاستيك الرغوي (الإسفنج الصناعي)، الإيروسول، وكمادة تبريد في الثلاجات والمبردات .و هذه المواد خاملة كيميائيا، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة ولكنها مدمرة لطبقة [[أوزون|الأوزون]]، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة، وما زال العمل حتى الآن مستمرًا للبحث عن غازات صديقة للبيئة تؤدي نفس عمل مركبات CFCs وليس لها نفس الأضرار ومن خلال الأبحاث تبين أنه يمكن إيجاد بدائل لمركب CFC12، بسهولة بشكل عام، ولكن من الصعب إيجاد بديل للمركب CFC11 تحديدًا، وتعتمد الفكرة الأساسية في ذلك على استبدال ما يحتويه المركب من ذرات كلور بذرات هيدروجين وتسمى تلك المركبات [[هيدروفلوروكربون|بهيدروفلوروكربون]].<ref>{{استشهاد ويب', 1 => 'اتفق على عدم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون نهائيًا بشكل تدريجي في [[بروتوكول مونتريال]]، بسبب دورها في نضوب [[طبقة الأوزون]].', 2 => 'مع ذلك، فإن تأثيراتها على [[غلاف جوي|الغلاف الجوي]] لا تقتصر على ذلك فقط. تمنع نطاقات امتصاص [[الأشعة تحت الحمراء]] الحرارة عند هذا الطول الموجي من الإفلات خارج الغلاف الجوي للأرض. تحتوي مركبات الكلوروفلوروكربون على أقوى نطاقات امتصاص لها مستمدة من الرابطتين C-F و C-Cl في المنطقة الطيفية التي يبلغ طولها 7.8-15.3 ميكرومتر، ويشار إليها باسم «نافذة الغلاف الجوي» بسبب الشفافية النسبية للغلاف الجوي داخل هذه المنطقة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Ramanathan|الأول=V|عنوان=Greenhouse Effect Due to Chlorofluorocarbons: Climatic Implications|صحيفة=Science|سلسلة=New Series|سنة=1975|المجلد=190|العدد=4209|صفحات=50–52|jstor=1740877|doi=10.1126/science.190.4209.50|bibcode=1975Sci...190...50R}}</ref>', 3 => 'وفقًا [[ناسا|لوكالة ناسا]] عام [[2018]]، بدأ الثقب الموجود في طبقة الأوزون بالتعافي نتيجة حظر استخدام هذه المركبات.<ref>{{استشهاد ويب', 4 => 'استخدم رباعي كلوريد الكربون (CCl4) في إطفاء الحرائق والزجاجات الكيماوية المضادة للحريق من أواخر القرن التاسع عشر حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. بدأت التجارب على مركبات الكلورو ألكانات لإخماد الحرائق على الطائرات العسكرية منذ عشرينيات القرن العشرين على الأقل. تسمى مجموعة مركبات الكلوروفلوروكربون المستخدمة أساسًا كمبردات تجاريًا بغازات الفريون، ولها أيضًا استخدامات أخرى في مكافحة الحرائق، وعلب البخاخات مثلًا، ويعد ثنائي كلورو الميثان مذيبًا صناعيًا متعدد الاستخدامات.', 5 => 'بحلول أوائل ثمانينيات القرن العشرين، أصبح ألكان البروموفلورو شائع الاستخدام في الطائرات والسفن والمركبات الكبيرة وكذلك في مرافق ومعارض أجهزة الحواسيب. ولكن مع ذلك، بدأ العلماء يثيرون الشكوك والقلق بشأن تأثير الكلورو ألكانات والبرومو ألكانات على طبقة الأوزون. لا تغطي اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون ألكانات البروموفلورو إذ كان يُعتقد في ذلك الوقت أن التفريغ الطارئ لأنظمة الإطفاء كان صغيرًا جدًا من حيث الحجم بحيث لا يؤدي إلى إحداث تأثير كبير، كما أنه مهم جدًا لسلامة الإنسان بحيث لا يمكن وضع قيود أو ضوابط عليه.', 6 => 'منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين، نظم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشدة وفق لوائح بسبب آثارها المدمرة على [[طبقة الأوزون]]. بعد تطويره لكاشف التقاط الإلكترون الخاص به، اكتشف جيمس لوفلوك لأول مرة انتشارًا واسعًا لمركبات الكلوروفلوروكربون في الهواء، إذ وجد جزءًا موليًا من 60 جزءًا من الترليون من مركبات CFC-11 فوق إيرلندا. في حملة بحثية ممولة ذاتيا انتهت في عام 1973، ذهب لوفلوك إلى قياس نسبة مركبات CFC-11 في كل من القطبين الشمالي والجنوبي، فجمع 50 عينة هواء وحسب نسبتها، وخلص إلى أن الكلوروفلوروكربونات لا تشكل خطرًا على البيئة. لكن التجربة قدمت أول بيانات مفيدة عن وجود هذه المركبات في الغلاف الجوي. اكتشفت شيري رولاند وماريو مولينا الضرر الناجم عن مركبات الكلوروفلوروكربون بعد الاستماع إلى محاضرة حول موضوع عمل لوفلوك، وباشروا بحوثهم ونشروا أول منشور حول الأمر عام 1974. اتضح لاحقًا أن إمكانية تفاعل مركبات الكلوروفلوروكربون المنخفضة، والتي تعد واحدة من أكثر ميزاتها جاذبية، هي التي تجعلها الأكثر ضررًا. إن عدم تفاعلها يمنحها عمرًا يمكن أن يتجاوز 100 عام، ما يمنحها وقتًا للانتشار في الطبقة العليا في الغلاف الجوي. في عام 1978، بموجب قانون مراقبة المواد السامة، حظرت وكالة حماية البيئة التصنيع التجاري واستخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. استبدل ذلك لاحقًا بتشريع أوسع من وكالة حماية البيئة بموجب قانون الهواء النظيف لمعالجة نضوب طبقة الأوزون في الطبقة العليا في الغلاف الجوي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Lee|الأول1=Bing-Sun|الأخير2=Chiou|الأول2=Chung-Biau|عنوان=The Relationship of Meteorological and Anthropogenic Factors to Time Series Measurements of CFC-11, CFC-12, and CH3CCl3 Concentrations in the Urban Atmosphere|صحيفة=Atmospheric Environment|تاريخ=October 2008|المجلد=42|العدد=33|صفحة=7707|doi=10.1016/j.atmosenv.2008.05.042|bibcode=2008AtmEn..42.7706L}}</ref>', 7 => 'بحلول عام 1987، وردًا على نضوب موسمي كبير لطبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية، صاغ الدبلوماسيون في مونتريال معاهدة عرفت باسم بروتوكول مونتريال، دعوا فيه إلى تخفيضات جذرية في إنتاج مركبات الكلوروفلوروكربون. في 2 مارس 1989، وافقت 12 دولة في أوروبا على حظر إنتاج جميع مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول نهاية القرن. في عام 1990، اجتمع الدبلوماسيون في لندن وصوتوا لدعم وتأييد بروتوكول مونتريال بشكل كبير من خلال الدعوة إلى القضاء التام على مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول عام 2000. بحلول عام 2010، كان من المفترض أن يتم التخلص تمامًا من استخدام هذه المركبات في البلدان النامية أيضًا.<ref>Auer, Charles, Frank Kover, James Aidala, Marks Greenwood. [https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf “Toxic Substances: A Half Century of Progress.”] EPA Alumni Association. March 2016. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200924121731/https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf |date=24 سبتمبر 2020}}</ref>', 8 => 'ارتفعت أسعار مركبات الكلوروفلوروكربون في البلدان الملتزمة بالمعاهدة، لأنها أصبحت متوفرة فقط من إعادة التدوير. يجب أن يؤدي إنهاء الإنتاج في جميع أنحاء العالم إلى إنهاء تهريب هذه المواد. مع ذلك، هناك قضايا تهريب لهذه المركبات اعترف بها برنامج الأمم المتحدة للبيئة في تقرير صدر عام 2006 بعنوان «التجارة غير المشروعة في المواد المستنفدة لطبقة الأوزون». يقدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن ما بين 16000 و 38000 طن من مركبات الكلوروفلوروكربون قد بيعت عبر السوق السوداء في منتصف التسعينيات، كما يقدر التقرير أن ما بين 7000 و 14000 طن من هذه المواد يتم تهريبها سنويًا إلى البلدان النامية. تعد البلدان الآسيوية الأكثر تهريبًا لها؛ في عام 2007، تبين أن الصين والهند وكوريا الجنوبية تساهم بنحو 70% من الإنتاج العالمي من هذه المركبات، ولاحقًا، منعت كوريا الجنوبية إنتاجها في عام 2010. كما بحث التقرير في الأسباب المحتملة لاستمرار تهريبها، وأشار إلى أن العديد من المواد والمنتجات التي تنتج هذه المركبات المحظورة لها أعمار طويلة، وما زالت صالحة للاستخدام، وفي بعض الأحيان تكون تكلفة استبدال معدات هذه المنتجات أرخص من تزويدها بأجهزة صديقة للأوزون. بالإضافة إلى ذلك، فإن تهريب مركبات الكلوروفلوروكربون لا يعتبر قضية مهمة، لذا فإن العقوبات المترتبة عليه منخفضة. في عام 2018، لُفِتَ انتباه العالم إلى قضية مهمة، وهي: أنه في مكان ما غير معروف في شرق آسيا، ينتج ما يقدر بنحو 13000 طن متري سنويًا من مركبات الكلوروفلوروكربون منذ عام 2012 تقريبًا في انتهاك صارخ للبروتوكول. في حين أنه من المحتمل أن يتم التخلص من استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشكل تدريجي في النهاية، إلا أن الجهود تبذل حاليًا لوقف المشاكل المتعلقة بعدم امتثال الدول والمصانع للأمر.<ref>[http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf "Illegal Trade in Ozone Depleting Substances"] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120322071146/http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf|date=2012-03-22}}. [[برنامج الأمم المتحدة للبيئة]]. 2007. Web. 3 April 2011.</ref><ref>[http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML S. Korea to ban import, production of freon, halon gases in 2010] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140810042601/http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML|date=2014-08-10}}. Yonhap News Agency. 23 December 2009</ref><ref>{{استشهاد ويب', 9 => 'في حين يتم تنظيم إنتاج واستهلاك مركبات الكلورفلوروكربون بموجب بروتوكول مونتريال، فإن الانبعاثات الناجمة من المواد الحالية لا تخضع للتنظيم بموجب الاتفاقية. في عام 2002، قدر أن هناك حوالي 791,5 كيلو طن من مركبات الكلوروفلوروكربون في المنتجات الحالية مثل الثلاجات ومكيفات الهواء وعلب البخاخات وغيرها. في حال لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإنه من المتوقع أن ينبعث ما يقرب من ثلث مركبات الكلوروفلوروكربون خلال العقد القادم، ما يشكل تهديدًا لكل من طبقة الأوزون والمناخ.<ref>Campbell, Nick ''et al.'' [https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf "HFCs and PFCs: Current and Future Supply, Demand and Emissions, plus Emissions of CFCs, HCFCs and Halons"], Ch. 11 in ''IPCC/TEAP Special Report: Safeguarding the Ozone Layer and the Global Climate System'' {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201112042715/https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf |date=12 نوفمبر 2020}}</ref><ref>[https://www.eesi.org/100209_cfc Chlorofluorocarbons: An Overlooked Climate Threat, EESI Congressional Briefing] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20091204120541/http://www.eesi.org/100209_cfc|date=2009-12-04}}. Eesi.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref>', 10 => 'في عام 1978 حظرت الولايات المتحدة استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون مثل غاز الفريون في علب البخاخات، وكان ذلك بداية لسلسلة طويلة من الإجراءات التنظيمية ضد استخدامها. كانت صلاحية براءة اختراع داو دوبونت الصناعية الهامة لغاز فريون (براءة الاختراع رقم 3258500) في الولايات المتحدة ستنتهي في عام 1979، فقامت الشركة بالاشتراك مع نظرائهم الصناعيين الآخرين بتشكيل مجموعة ضغط لمكافحة اللوائح الخاصة بالمركبات المستنفدة للأوزون. في عام 1986 ، عكست شركة داو دوبونت بعد حصولها على براءات اختراع جديدة موقفها السابق وأدانت علنًا استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. حث ممثلو شركة دوبونت أمام بروتوكول مونتريال على حظر مركبات الكلوروفلوروكربون في جميع أنحاء العالم وذكروا أن مركباتهم الهيدروكلورية الفلورية الجديدة ستلبي الطلب العالمي على المبردات.<ref>Desombre, E.R., 2000: Domestic Sources of International Environmental Policy: Industry, Environmentalists, and U.S. Power. MIT Press. SBN: 9780262041799. p. 93.</ref><ref name="Ethics">"Ethics of Du Pont's CFC Strategy 1975–1995", Smith B. ''Journal of Business Ethics'', Volume 17, Number 5, April 1998, pp. 557–568(12)</ref>', 11 => 'تم التخلص بشكل تدريجي من استخدام أنواع معينة من الكلوروألكانات كمذيبات في عدة تطبيقات، مثل: التنظيف الجاف، وذلك بتوجيه من لجنة منع ومكافحة التلوث المتكامل في عام 1994، ولوائح استخدام المركبات العضوية المتطايرة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي في عام 1997.', 12 => 'بدءًا من 1 يناير 2004، وبناء على بناءً على بروتوكول مونتريال واللوائح التوجيهية للاتحاد الأوروبي، حظر استخدام البروموفلورو ألكانات إلى حد كبير، كما حظر حيازة المعدات المجهزة لاستخدامه وتصنيعه في بعض البلدان مثل [[هولندا]] [[بلجيكا|وبلجيكا]].', 13 => 'توقف إنتاج المخزونات الجديدة في معظم -وربما جميع- البلدان عام 1994. ومع ذلك، ما تزال العديد من البلدان مضطرة إلى تزويد الطائرات بأنظمة الهالونات لإخماد الحرائق، لأنه لم يتم اكتشاف بديل آمن ومرضٍ تمامًا لهذا الغرض، وهناك أيضًا عدد قليل من الاستخدامات الأخرى المتخصصة جدًا. تقوم البرامج التي تنسقها شركة إعادة تدوير الهالون بضمان عدم حدوث التصريف في الغلاف الجوي إلا في حالات الطوارئ الحقيقية والحفاظ على المخزونات المتبقية.<ref>[http://www.halon.org/ Welcome to the Halon Corporation] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090919000942/http://www.halon.org/|date=2009-09-19}}. Halon.org. Retrieved on 24 September 2011.</ref>', 14 => 'تستخدم مركبات الكلوروفلوروكربون في وقتنا الحاضر في أجهزة التبريد،مثل :الثلاجات والمكيفات', 15 => 'لأن تناقص الأوزون أصبح موضع اهتمام العالم فقد تصدت دول كثيرة لهذه المشكلة . وقد اجتمع لهذه الغاية زعماء من عدة دول في مونتريال بكندا عام 1987م ووقعوا على ميثاق مونتريال الذي يقضي بموافقة الدول التي وقعت هذه الاتفاقية على إنهاء استعمال هذه المركبات، ووضع قيود على كيفية استعمالها،وبعد ذلك بدأ الاستعمال العالمي لمركبات CFCs بالتراجع.<ref>كتاب الكيمياء (أول ثانوي)</ref>' ]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
' توقعات ناسا لإسقاط الأوزون في الغلاف الجوي العلوي، بوحدات دوبسون، في حالة عدم حظر مركب الفريون. مركبات الكلوروفلوروكربون (بالإنجليزية: Chlorofluorocarbon)‏ (يرمز لها CFCs من Chlorofluorocarbons)، هي مركبات عضوية تحتوي في تركيبها على الكربون والكلور والفلور، وهي أنواع عديدة، ومركبات الكلوروفلوروكربون هي إحداها فقط، ويوجد مركبات عضوية كيميائية عديدة مشابهة لها -وظهرت كبديلة لها- متوفرة في السوق للاستخدام الهندسي والطبي والفني وحتى المنزلي، والمعروفة تجارياً باسم: فريون (بالإنجليزية: Freon)‏. تتكون مركبات الكلوروفلوروكربون من نسب مختلفة من ذرات الكربون، والهيدروجين والكلور والفلور، و يوجد نوعان أساسيان من هذه المواد هما " CFC " وكذلك CFC12،&#91;1&#93; وتستخدم هذه المواد أساسًا في صناعة البلاستيك الرغوي (الإسفنج الصناعي)، الإيروسول، وكمادة تبريد في الثلاجات والمبردات. وهذه المواد خاملة كيميائياً، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة، ولكنها مدمرة لطبقة الأوزون، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة، وما زال العمل حتى الآن مستمرًا للبحث عن غازات صديقة للبيئة تؤدي نفس عمل مركبات CFCs وليس لها نفس الأضرار ومن خلال الأبحاث تبين أنه يمكن إيجاد بدائل لمركب CFC12، بسهولة بشكل عام، ولكن من الصعب إيجاد بديل للمركب CFC11 تحديدًا، وتعتمد الفكرة الأساسية في ذلك على استبدال ما يحتويه المركب من ذرات كلور بذرات هيدروجين وتسمى تلك المركبات بهيدروفلوروكربون.&#91;2&#93; محتويات 1 تأثيرها باعتبارها واحدة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري 2 خلفية تاريخية 2.1 التطوير والاستخدام التجاريين 2.2 ضبط وتنظيم الاستخدام 2.2.1 عجز تنظيمي 2.2.2 التنظيم وشركة داو دوبونت 2.3 التخلص التدريجي من مركبات الكلوروفلوروكربون 2.4 تطوير بدائل لمركبات الكلوروفلوروكربون 3 البناء، الخواص والتطبيقات 4 التفاعلات 5 الاستخدامات 6 التأثيرات البيئية 7 ميثاق مونتريال 8 مراجع تأثيرها باعتبارها واحدة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري[عدل] تم الاتفاق عالمياً بين جميع دول العالم على عدم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون نهائيًا بشكل تدريجي في بروتوكول مونتريال، بسبب دورها في نضوب طبقة الأوزون. ومع ذلك، فإن تأثيراتها على الغلاف الجوي لا تقتصر على طبقة الأوزون فقط. بل هي تمنع نطاقات امتصاص الأشعة تحت الحمراء الحرارة عند هذا الطول الموجي من الإفلات خارج الغلاف الجوي للأرض. حيث تحتوي مركبات الكلوروفلوروكربون على أقوى نطاقات امتصاص لها مستمدة من الرابطتين C-F و C-Cl في المنطقة الطيفية التي يبلغ طولها 7.8-15.3 ميكرومتر، ويشار إليها باسم «نافذة الغلاف الجوي» بسبب الشفافية النسبية للغلاف الجوي داخل هذه المنطقة.&#91;3&#93; قوة نطاقات الامتصاص في مركبات الكلوروفلوروكربون والحساسية الفريدة للغلاف الجوي عند أطوال موجية معينة تمتصها مركبات الكلوروفلوروكربون (في الواقع جميع مركبات الفلور التساهمية أيضًا) تخلق تأثيرًا «فائقًا» لظاهرة الاحتباس الحراري من هذه المركبات والغازات الأخرى المحتوية على الفلورين وغير المتفاعلة مثل: مركبات الفلوروكربونات والهيدروفلوروكربونات والكلوروفلوروكربنات وسداسي فلوريد الكبريت.&#91;4&#93; يجري تكثيف امتصاص «نافذة الغلاف الجوي» من خلال التركيز المنخفض لكل مركب هيدروفلوروكربوني. إن لميزانية الإشعاع وتأثير الاحتباس الحراري حساسية منخفضة للتغيرات في تركيز ثاني أكسيد الكربون، لأنه يقترب من التشبع بتركيزات عالية، وأيضًا بسبب وجود عدد قليل من نطاقات امتصاص الأشعة تحت الحمراء، وتكون الزيادة في درجة الحرارة لوغاريتمية تقريبًا. على النقيض من ذلك، فإن التركيز المنخفض لمركبات الكلوروفلوروكربون يسمح لتأثيراتها بالزيادة خطيًا مع الكتلة، لذا فإنها تمتلك قدرة أعلى بكثير على تعزيز تأثير الاحتباس الحراري من ثاني أكسيد الكربون.&#91;5&#93; تعمل المجموعات بشكل جاد على التخلص من مركبات الكلوروفلوروكربون وآثارها لتقليل تأثيرها على الغلاف الجوي.&#91;6&#93; ووفقًا لوكالة ناسا عام 2018م، بدأ الثقب الموجود في طبقة الأوزون بالتعافي نتيجة حظر استخدام هذه المركبات.&#91;7&#93; خلفية تاريخية[عدل] استخدم رباعي كلوريد الكربون (CCl4) في إطفاء الحرائق والزجاجات الكيماوية المضادة للحريق من أواخر القرن التاسع عشر حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. بدأت التجارب على مركبات الكلورو ألكانات لإخماد الحرائق على الطائرات العسكرية منذ عشرينيات القرن العشرين على الأقل. تسمى مجموعة مركبات الكلوروفلوروكربون المستخدمة أساسًا كمبردات تجاريًا بغازات الفريون، ولها أيضًا استخدامات أخرى في مكافحة الحرائق، وعلب البخاخات مثلًا، ويعد ثاني كلورو الميثان مذيبًا صناعيًا متعدد الاستخدامات. كان العالم البلجيكي فريديريك سوارتس رائدًا في تصنيع مركبات الكلوروفلوروكربون في تسعينيات القرن التاسع عشر. طور تفاعل استبدال فعال عبر استبدال الكلوريد في رابع كلوريد الكربون بالفلورايد لتصنيع مركبات CFC-11 (CCl3F) و CFC-12 (CCl2F2). في أواخر عشرينيات القرن العشرين، حسن توماس ميدغلي الابن عملية التصنيع وقاد جهود استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون في التبريد لتحل محل الأمونيا (NH3) وكلوروالميثان (CH3Cl) وثنائي أكسيد الكبريت (SO2)، وهي مواد سامة ولكنها شائعة الاستخدام. كانت متطلبات مادة التبريد الجديدة التي أرادها العلماء هي أن تكون نقطة غليانها وسميتها منخفضة، وغير متفاعلة بشكل عام. في عرض توضيحي للجمعية الكيميائية الأمريكية، أبرز ميدغلي هذه الخصائص عن طريق نشق الغاز واستخدامه في إطفاء شمعة عام 1930.&#91;8&#93;&#91;9&#93; التطوير والاستخدام التجاريين[عدل] خلال الحرب العالمية الثانية، استخدمت العديد من مركبات الكلورو ألكانات بشكل اعتيادي في الطائرات العسكرية على الرغم من سميتها المفرطة، بل وشاع استخدامها بعد الحرب في الطيران المدني. في ستينيات القرن العشرين، أصبحت مركبات الفلورو ألكانات والبروموفلورو ألكانات متاحة وسرعان ما اتضحت خصائصها الفعالة جدًا في مكافحة الحرائق. أجريت الكثير من الأبحاث على هالون 1301 برعاية القوات المسلحة الأمريكية، بينما طور هالون 1211 في البداية بشكل أساسي في المملكة المتحدة. بحلول أواخر ستينيات القرن العشرين، استخدمت هذه المواد بشكل اعتيادي في العديد من التطبيقات التي شكلت فيها مطافئ المياه والمساحيق الجافة تهديدًا بإلحاق الضرر بالممتلكات المحمية، بما في ذلك غرف الحواسيب، ومحولات الاتصالات السلكية واللاسلكية، والمختبرات، والمتاحف. بدءًا من استخدامه في السفن الحربية في سبعينيات القرن العشرين، ارتبط ألكان البروموفلورو أيضًا بشكل تدريجي بكونه يقضي بشكل سريع على الحرائق الشديدة في الأماكن الضيقة مع حد أدنى من المخاطر على الأفراد. بحلول أوائل ثمانينيات القرن العشرين، أصبح ألكان البروموفلورو شائع الاستخدام في الطائرات والسفن والمركبات الكبيرة، وكذلك في مرافق ومعارض أجهزة الحواسيب. ولكن مع ذلك، بدأ العلماء يثيرون الشكوك والقلق بشأن تأثير الكلورو ألكانات والبرومو ألكانات على طبقة الأوزون. لا تغطي اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون ألكانات البروموفلورو إذ كان يُعتقد في ذلك الوقت أن التفريغ الطارئ لأنظمة الإطفاء كان صغيرًا جدًا من حيث الحجم بحيث لا يؤدي إلى إحداث تأثير كبير، كما أنه مهم جدًا لسلامة الإنسان بحيث لا يمكن وضع قيود أو ضوابط عليه. ضبط وتنظيم الاستخدام[عدل] منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين، نظم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشدة وفق لوائح بسبب آثارها المدمرة على طبقة الأوزون. بعد تطويره لكاشف التقاط الإلكترون الخاص به، اكتشف جيمس لوفلوك لأول مرة انتشارًا واسعًا لمركبات الكلوروفلوروكربون في الهواء، إذ وجد جزءًا موليًا من 60 جزءًا من الترليون من مركبات CFC-11 فوق إيرلندا. في حملة بحثية ممولة ذاتيا انتهت في عام 1973م، ذهب لوفلوك إلى قياس نسبة مركبات CFC-11 في كل من القطبين الشمالي والجنوبي، فجمع 50 عينة هواء وحسب نسبتها، وخلص إلى أن الكلوروفلوروكربونات لا تشكل خطرًا على البيئة. لكن التجربة قدمت أول بيانات مفيدة عن وجود هذه المركبات في الغلاف الجوي. اكتشفت شيري رولاند وماريو مولينا الضرر الناجم عن مركبات الكلوروفلوروكربون بعد الاستماع إلى محاضرة حول موضوع عمل لوفلوك، وباشروا بحوثهم ونشروا أول منشور حول الأمر عام 1974م. اتضح لاحقًا أن إمكانية تفاعل مركبات الكلوروفلوروكربون المنخفضة، والتي تعد واحدة من أكثر ميزاتها جاذبية، هي التي تجعلها الأكثر ضررًا. إن عدم تفاعلها يمنحها عمرًا يمكن أن يتجاوز 100 عام، ما يمنحها وقتًا للانتشار في الطبقة العليا في الغلاف الجوي. في عام 1978م، بموجب قانون مراقبة المواد السامة، حظرت وكالة حماية البيئة التصنيع التجاري واستخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. استبدل ذلك لاحقًا بتشريع أوسع من وكالة حماية البيئة بموجب قانون الهواء النظيف لمعالجة نضوب طبقة الأوزون في الطبقة العليا في الغلاف الجوي.&#91;10&#93; بحلول عام 1987م، وردًا على نضوب موسمي كبير لطبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية، صاغ الدبلوماسيون في مونتريال معاهدة عرفت باسم بروتوكول مونتريال، دعوا فيه إلى تخفيضات جذرية في إنتاج مركبات الكلوروفلوروكربون. في 2 مارس 1989م، وافقت 12 دولة في أوروبا على حظر إنتاج جميع مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول نهاية القرن. في عام 1990م، اجتمع الدبلوماسيون في لندن وصوتوا لدعم وتأييد بروتوكول مونتريال بشكل كبير من خلال الدعوة إلى القضاء التام على مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول عام 2000م. وبحلول عام 2010م، كان من المفترض أن يتم التخلص تمامًا من استخدام هذه المركبات في البلدان النامية أيضًا.&#91;11&#93; ارتفعت أسعار مركبات الكلوروفلوروكربون في البلدان الملتزمة بالمعاهدة، لأنها أصبحت متوفرة فقط من إعادة التدوير. يجب أن يؤدي إنهاء الإنتاج في جميع أنحاء العالم إلى إنهاء تهريب هذه المواد. مع ذلك، هناك قضايا تهريب لهذه المركبات اعترف بها برنامج الأمم المتحدة للبيئة في تقرير صدر عام 2006م بعنوان «التجارة غير المشروعة في المواد المستنفدة لطبقة الأوزون». ويقدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن ما بين 16000 و 38000 طن من مركبات الكلوروفلوروكربون قد بيعت عبر السوق السوداء في منتصف التسعينيات، كما يقدر التقرير أن ما بين 7000 و 14000 طن من هذه المواد يتم تهريبها سنويًا إلى البلدان النامية. تعد البلدان الآسيوية الأكثر تهريبًا لها؛ في عام 2007م، تبين أن الصين والهند وكوريا الجنوبية تساهم بنحو 70% من الإنتاج العالمي من هذه المركبات، ولاحقًا، منعت كوريا الجنوبية إنتاجها في عام 2010م. كما بحث التقرير في الأسباب المحتملة لاستمرار تهريبها، وأشار إلى أن العديد من المواد والمنتجات التي تنتج هذه المركبات المحظورة لها أعمار طويلة، وما زالت صالحة للاستخدام، وفي بعض الأحيان تكون تكلفة استبدال معدات هذه المنتجات أرخص من تزويدها بأجهزة صديقة للأوزون. بالإضافة إلى ذلك، فإن تهريب مركبات الكلوروفلوروكربون لا يعتبر قضية مهمة، لذا فإن العقوبات المترتبة عليه منخفضة. في عام 2018م، لُفِتَ انتباه العالم إلى قضية مهمة، وهي: أنه في مكان ما غير معروف في شرق آسيا، ينتج ما يقدر بنحو 13000 طن متري سنويًا من مركبات الكلوروفلوروكربون منذ عام 2012م تقريبًا في انتهاك صارخ للبروتوكول. في حين أنه من المحتمل أن يتم التخلص من استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشكل تدريجي في النهاية، إلا أن الجهود تبذل حاليًا لوقف المشاكل المتعلقة بعدم امتثال الدول والمصانع للأمر.&#91;12&#93;&#91;13&#93;&#91;14&#93;&#91;15&#93; بحلول وقت إبرام بروتوكول مونتريال، تبين أن عمليات التصريف المتعمد والعارض أثناء اختبارات النظم وصيانتها كانت تتسبب بكميات أكبر بكثير من عمليات التصريف في حالات الطوارئ، لذلك أدخلت الهالونات إلى المعاهدة، وإن كان ذلك مع استثناءات كثيرة. عجز تنظيمي[عدل] في حين يتم تنظيم إنتاج واستهلاك مركبات الكلورفلوروكربون بموجب بروتوكول مونتريال، فإن الانبعاثات الناجمة من المواد الحالية لا تخضع للتنظيم بموجب الاتفاقية. في عام 2002م، قدر أن هناك حوالي 791,5 كيلو طن من مركبات الكلوروفلوروكربون في المنتجات الحالية مثل الثلاجات ومكيفات الهواء وعلب البخاخات وغيرها. في حال لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإنه من المتوقع أن ينبعث ما يقرب من ثلث مركبات الكلوروفلوروكربون خلال العقد القادم، ما يشكل تهديدًا لكل من طبقة الأوزون والمناخ.&#91;16&#93;&#91;17&#93; التنظيم وشركة داو دوبونت[عدل] في عام 1978م حظرت الولايات المتحدة استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون مثل غاز الفريون في علب البخاخات، وكان ذلك بداية لسلسلة طويلة من الإجراءات التنظيمية ضد استخدامها. كانت صلاحية براءة اختراع داو دوبونت الصناعية الهامة لغاز فريون (براءة الاختراع رقم 3258500) في الولايات المتحدة ستنتهي في عام 1979م، فقامت الشركة بالاشتراك مع نظرائهم الصناعيين الآخرين بتشكيل مجموعة ضغط لمكافحة اللوائح الخاصة بالمركبات المستنفدة للأوزون. في عام 1986م، عكست شركة داو دوبونت بعد حصولها على براءات اختراع جديدة موقفها السابق وأدانت علنًا استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. حث ممثلو شركة دوبونت أمام بروتوكول مونتريال على حظر مركبات الكلوروفلوروكربون في جميع أنحاء العالم وذكروا أن مركباتهم الهيدروكلورية الفلورية الجديدة ستلبي الطلب العالمي على المبردات.&#91;18&#93;&#91;19&#93; التخلص التدريجي من مركبات الكلوروفلوروكربون[عدل] تم التخلص بشكل تدريجي من استخدام أنواع معينة من الكلوروألكانات كمذيبات في عدة تطبيقات، مثل: التنظيف الجاف، وذلك بتوجيه من لجنة منع ومكافحة التلوث المتكامل في عام 1994م، ولوائح استخدام المركبات العضوية المتطايرة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي في عام 1997م. بدءًا من 1 يناير 2004م، وبناء على بناءً على بروتوكول مونتريال واللوائح التوجيهية للاتحاد الأوروبي، حظر استخدام البروموفلورو ألكانات إلى حد كبير، كما حظر حيازة المعدات المجهزة لاستخدامه وتصنيعه في بعض البلدان مثل هولندا وبلجيكا. توقف إنتاج المخزونات الجديدة في معظم -وربما جميع- البلدان عام 1994م. ومع ذلك، ما تزال العديد من البلدان مضطرة إلى تزويد الطائرات بأنظمة الهالونات لإخماد الحرائق، لأنه لم يتم اكتشاف بديل آمن ومرضٍ تمامًا لهذا الغرض، وهناك أيضًا عدد قليل من الاستخدامات الأخرى المتخصصة جدًا. تقوم البرامج التي تنسقها شركة إعادة تدوير الهالون بضمان عدم حدوث التصريف في الغلاف الجوي إلا في حالات الطوارئ الحقيقية والحفاظ على المخزونات المتبقية.&#91;20&#93; البدائل المؤقتة لمركبات الكلوروفلوروكربون هي مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، التي تستنفد أوزون الستراتوسفير، ولكن بدرجة أقل بكثير من سابقتها. في النهاية، ستحل مركبات الهيدروفلوروكربون مكان مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، لأنها مقدار استنفادها لطبقة الأوزون وفقًا للأبحاث يساوي صفرًا. بدأت شركة دا دوبونت في إنتاج مركبات الهيدروفلوروكربون لاستخدامها بدائل للفريون في الثمانينيات. تعد المبردات الطبيعية حلولًا صديقة للبيئة، وتتمتع بدعم متزايد من الشركات الكبرى والحكومات المهتمة بخفض انبعاثات الاحتباس الحراري من التبريد وتكييف الهواء.&#91;21&#93;&#91;22&#93;&#91;23&#93; التخلص التدريجي من مركبات الهيدروفلوروكربون ضُمِّنت مركبات الهيدروفلوروكربون في بروتوكول كيوتو بسبب قدرتها العالية على تعزيز الاحتباس الحراري، وتواجه دعوات لتنظيم استخدامها بموجب بروتوكول مونتريال بسبب تأثيراتها على تغير المناخ.&#91;24&#93;&#91;25&#93; في 21 سبتمبر 2007، وافق ما يقرب من 200 دولة على تسريع التخلص من مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون بالكامل بحلول عام 2020 في قمة مونتريال برعاية الأمم المتحدة. وأعطيت الدول النامية مهلة حتى عام 2030. وافقت العديد من الدول، مثل الولايات المتحدة والصين، اللتان عارضتا في السابق هذه التوجهات، على جدول التخلص التدريجي المعجل.&#91;26&#93; تطوير بدائل لمركبات الكلوروفلوروكربون[عدل] بدأ العمل حول توفير بدائل لمبردات الكلوروفلوروكربون في المبردات في أواخر السبعينيات بعد نشر التحذيرات الأولى من الأضرار التي لحقت بأوزون طبقة الستراتوسفير. تعد مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون أقل استقرارًا في الطبقة السفلى من الغلاف الجوي، ما يجعلها تتحلل قبل الوصول إلى طبقة الأوزون. لكن تبين لاحقًا أن جزءًا كبيرًا منها مع ذلك يتحلل في طبقة الستراتوسفير وقد ساهمت في تراكم الكلور هناك أكثر مما كان متوقعًا في الأصل. تخلو البدائل اللاحقة من الكلور، مثل مركبات الهيدروفلورو كربون التي تتميز بأعمار أقصر في الطبقة السفلى من الغلاف الجوي. استخدم أحد هذه المركبات المعروف باسم 2،1،1،1-رباعي فلورو الإيثان (HFC-134a)، بديلاً عن مركب كلوروفلوروكربون-12 (CFC-12) في مكيفات هواء السيارات. استخدمت المبردات الهيدروكربونية (مزيج البروبان/الأيزوبوتان) أيضًا على نطاق واسع في أنظمة تكييف الهواء المتنقلة في أستراليا والولايات المتحدة والعديد من البلدان الأخرى، إذ أنها تتمتع بخصائص ديناميكية حرارية ممتازة وأداء جيد بشكل خاص في درجات الحرارة المحيطة المرتفعة. استخدم مركب 1،1-ثنائي كلورو-1-فلورو الإيثان (HCFC-141b) بدلًا عن 2،1،1،1-رباعي فلورو الإيثان (HFC-134a) بسبب تأثيره الأقل على أوزون طبقة الستراتوسفير وتغير المناخ. وبحسب بروتوكول مونتريال، فمن المتوقع أن يتم التخلص من استخدام مركب 1،1-ثنائي كلورو-1-فلورو الإيثان (HCFC-141b) بشكل نهائي واستبداله بمواد أخرى لا تؤثر على أوزون طبقة الستراتوسفير أو المناخ مثل: مركبات الهيدروفلوروولفين قبل 2020.&#91;21&#93;&#91;27&#93;&#91;28&#93; البناء، الخواص والتطبيقات[عدل] هذه المواد خاملة كيميائيًا، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة ولكنها مدمرة لطبقة الأوزون، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة التفاعلات[عدل] الفئة الفرعية المشتركة هي مركبات الكربون الهيدروكلورية فلورية، والتي تحتوي على الهيدروجين كذلك الاستخدامات[عدل] تستخدم مركبات الكلوروفلوروكربون في وقتنا الحاضر في أجهزة التبريد، مثل :الثلاجات والمكيفات التأثيرات البيئية[عدل] تم إثبات أنها تضر طبقة الأوزون، وزيادة هذه المركبات في الغلاف الجوي تسبب ثقب في طبقة الأوزون.&#91;29&#93;&#91;30&#93; ميثاق مونتريال[عدل] لتفاصيل أكثر عن هذا الموضوع، انظر اتفاقية مونتريال. لأن تناقص الأوزون أصبح موضع اهتمام العالم فقد تصدت دول كثيرة لهذه المشكلة . وقد اجتمع لهذه الغاية زعماء من عدة دول في مونتريال بكندا عام 1987م ووقعوا على ميثاق مونتريال الذي يقضي بموافقة الدول التي وقعت هذه الاتفاقية على إنهاء استعمال هذه المركبات، ووضع قيود على كيفية استعمالها، وبعد ذلك بدأ الاستعمال العالمي لمركبات CFCs بالتراجع.&#91;31&#93; مراجع[عدل] ^ Replacing Chlorofluorocarbon Refrigerants (باللغة الإنجليزية). U.S. Department of Agriculture, Forest Service, Technology &amp; Development Program. 1998. مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة).mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit} ^ عادل, إسراء (2016-04-21). "مركبات الكلوروفلوروكربون". الباحثون المصريون. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Ramanathan, V (1975). "Greenhouse Effect Due to Chlorofluorocarbons: Climatic Implications". Science. 190 (4209): 50–52. Bibcode:1975Sci...190...50R. doi:10.1126/science.190.4209.50. JSTOR&#160;1740877. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Röhl, C.M.; Boğlu, D.; Brtihl, C. and Moortgat, G. K.; ‘Infrared band intensities and global warming potentials of CF4, C2F6, C3F8, C4F10, C5F12, and C6F14’; Geophysical Research Letters; vol. 22, no. 7 (1995), pp. 815-818 ^ Ramanathan, V; Y. Feng (2009). "Air pollution, greenhouse gases and climate change: Global and regional perspectives". Atmospheric Environment. 43 (1): 37–50. Bibcode:2009AtmEn..43...37R. doi:10.1016/j.atmosenv.2008.09.063. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ "One overlooked way to fight climate change? Dispose of old CFCs". Environment. 2019-04-29. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2019. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Samson Reiny (4 January 2018). "NASA Study: First Direct Proof of Ozone Hole Recovery Due to Chemicals Ban". NASA. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Carlisle, Rodney (2004). Scientific American Inventions and Discoveries, p. 351. John Wiley &amp; Songs, Inc., New Jersey. (ردمك 0-471-24410-4). ^ McNeill, J. R. (2001) Something New Under the Sun: An Environmental History of the Twentieth-Century World New York: Norton, xxvi, 421 pp. (as reviewed in the Journal of Political Ecology نسخة محفوظة 2004-03-28 على موقع واي باك مشين.) ^ Lee, Bing-Sun; Chiou, Chung-Biau (October 2008). "The Relationship of Meteorological and Anthropogenic Factors to Time Series Measurements of CFC-11, CFC-12, and CH3CCl3 Concentrations in the Urban Atmosphere". Atmospheric Environment. 42 (33): 7707. Bibcode:2008AtmEn..42.7706L. doi:10.1016/j.atmosenv.2008.05.042. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Auer, Charles, Frank Kover, James Aidala, Marks Greenwood. “Toxic Substances: A Half Century of Progress.” EPA Alumni Association. March 2016. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2020 على موقع واي باك مشين. ^ "Illegal Trade in Ozone Depleting Substances" نسخة محفوظة 2012-03-22 على موقع واي باك مشين.. برنامج الأمم المتحدة للبيئة. 2007. Web. 3 April 2011. ^ S. Korea to ban import, production of freon, halon gases in 2010 نسخة محفوظة 2014-08-10 على موقع واي باك مشين.. Yonhap News Agency. 23 December 2009 ^ "Ozonkiller: Ein verbotener Stoff in der Atmosphäre - WELT". Welt.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 05 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2018. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ "Ozone hole-forming chemical emissions increasing and mysterious source in East Asia may be responsible". Independent.co.uk. مؤرشف من الأصل في 05 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2018. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Campbell, Nick et al. "HFCs and PFCs: Current and Future Supply, Demand and Emissions, plus Emissions of CFCs, HCFCs and Halons", Ch. 11 in IPCC/TEAP Special Report: Safeguarding the Ozone Layer and the Global Climate System نسخة محفوظة 12 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين. ^ Chlorofluorocarbons: An Overlooked Climate Threat, EESI Congressional Briefing نسخة محفوظة 2009-12-04 على موقع واي باك مشين.. Eesi.org. Retrieved on 24 September 2011. ^ Desombre, E.R., 2000: Domestic Sources of International Environmental Policy: Industry, Environmentalists, and U.S. Power. MIT Press. SBN: 9780262041799. p. 93. ^ "Ethics of Du Pont's CFC Strategy 1975–1995", Smith B. Journal of Business Ethics, Volume 17, Number 5, April 1998, pp. 557–568(12) ^ Welcome to the Halon Corporation نسخة محفوظة 2009-09-19 على موقع واي باك مشين.. Halon.org. Retrieved on 24 September 2011. ↑ أ ب Prinn, R. G.; Weiss, R. F.; Fraser, P. J.; Simmonds, P. G.; Cunnold, D. M.; Alyea, F. N.; O'Doherty, S.; Salameh, P.; Miller, B. R.; Huang, J.; Wang, R. H. J.; Hartley, D. E.; Harth, C.; Steele, L. P.; Sturrock, G.; Midgley, P. M.; McCulloch, A. (27 July 2000). "A History of Chemically and Radiatively Important Gases in Air Deduced from ALE/GAGE/AGAGE". Journal of Geophysical Research: Atmospheres (باللغة الإنجليزية). 105 (D14): 17751–17792. Bibcode:2000JGR...10517751P. doi:10.1029/2000JD900141. ISSN&#160;2156-2202. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ "Ozone Layer Depletion", U.S. Environmental Protection Agency نسخة محفوظة 2008-09-19 على موقع واي باك مشين. accessed 25 June 2008 ^ Freon®&#160;: 1930. In Depth نسخة محفوظة 2011-03-19 على موقع واي باك مشين.. dupont.com (30 January 2009). Retrieved on 2011-09-24. ^ Broder, John M. (9 November 2010). "A Novel Tactic in Climate Fight Gains Some Traction". The New York Times. صفحة&#160;A9. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Velders, G. J. M.; Andersen, S. O.; Daniel, J. S.; Fahey, D. W.; McFarland, M. (2007). "The importance of the Montreal Protocol in protecting climate". Proceedings of the National Academy of Sciences. 104 (12): 4814–9. Bibcode:2007PNAS..104.4814V. doi:10.1073/pnas.0610328104. PMC&#160;1817831. PMID&#160;17360370. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ HCFC Phaseout Schedule نسخة محفوظة 2009-07-16 على موقع واي باك مشين.. Epa.gov (28 June 2006). Retrieved on 2011-09-24. ^ "Greenpeace, Cool Technologies" نسخة محفوظة 2008-07-06 على موقع واي باك مشين.. (PDF). Retrieved on 24 September 2011. ^ Use of Ozone Depleting Substances in Laboratories. TemaNord 516/2003 نسخة محفوظة February 27, 2008, على موقع واي باك مشين.. Norden.org (1 January 2003). Retrieved on 2011-09-24. ^ الموسوعة البيئية http://www.bee2ah.com/ نسخة محفوظة 2017-10-24 على موقع واي باك مشين. ^ سيد عبد النبي (2019-03-03). التلوث البيئي وباء عصر العولمة. وكالة الصحافة العربية. مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ كتاب الكيمياء (أول ثانوي) في كومنز صور وملفات عن: كلوروفلوروكربون عنتمجموعات وظيفيةالمجموعات الحاوية على الكريون والهيدروجينوالأكسجينهيدروكربونات ألكيل (ميثيل، إيثيل، بروبيل، بوتيل، بنتيل) ألكين (أليل، فاينيل) ألكاين ألين بنزيل فينيل كربين كومولين جسر ميثيلين مجموعة ميثيلين ميثين غير هيدروكربونية أكريلويل ألدهيد ألكوكسي (ميثوكسي) إستر أسيتوكسي أسيتيل أسيل أنهيدريد حمض إيبوكسيد إيثر بنزويل بيروكسيد (بيروكسيد عضوي) ديوكسيران كربونيل كربوكسيل كيتون هيدروكسيل مجموعات مكوّنة من C و H و O مع وجود ذرة غير متجانسة واحدةنتروجين مركب آزو أكسيم أميد أمين إيميد إيمين إيزوسيانات إيزوسيانيد (إيزونتريل) سيانات مركب نترو مركب نتروزو نترين نتريل هيدرازون فوسفور فوسفونات فوسفونيت كبريت ثيال ثيوإستر ثيوإيثر ثيوكيتون ثيول ثنائي كبريتيد سلفوكسيد سلفون حمض السلفونيك مجموعات أخرى إيزوثيوسيانات ثيوسيانات عنتتلوثتلوث الهواءمطر حمضي &#160;&#183;&#32; مؤشر جودة الهواء &#160;&#183;&#32; نموذج انتشار جوي &#160;&#183;&#32; كلوروفلوروكربون &#160;&#183;&#32; إعتام عالمي &#160;&#183;&#32; تقطير عالمي &#160;&#183;&#32; الاحتباس الحراري &#160;&#183;&#32; نوعية الهواء الداخلي &#160;&#183;&#32; تهوية داخلية &#160;&#183;&#32; نضوب الأوزون &#160;&#183;&#32; جسيمات معلقة &#160;&#183;&#32; ضبخان &#160;&#183;&#32; العجاجتلوث المياهإغناء الماء &#160;&#183;&#32; نقص التأكسج &#160;&#183;&#32; رصد بيئي &#160;&#183;&#32; المتغيرات البيئية لجودة المياة العذبة &#160;&#183;&#32; تلوث البحار &#160;&#183;&#32; قمامة بحرية &#160;&#183;&#32; تحمض المحيطات &#160;&#183;&#32; تسرب نفطي &#160;&#183;&#32; تلويث السفن &#160;&#183;&#32; جريان المياه السطحية &#160;&#183;&#32; تلوث حراري &#160;&#183;&#32; الجريان السطحي في المناطق الحضرية &#160;&#183;&#32; مياه صرف &#160;&#183;&#32; أمراض تنقلها المياه &#160;&#183;&#32; جودة المياه &#160;&#183;&#32; ركود المياهتلوث التربةمعالجة حيوية &#160;&#183;&#32; تسخين بالمقاومة الكهربية &#160;&#183;&#32; مبيد أعشاب &#160;&#183;&#32; مبيد آفات &#160;&#183;&#32; قيم دليلية للتربةتلوث إشعاعيالأكتينيدات في البيئة [الإنجليزية] &#160;&#183;&#32; نشاط إشعاعي بيئي &#160;&#183;&#32; ناتج انشطار نووي &#160;&#183;&#32; تهاطل نووي &#160;&#183;&#32; البلوتونيوم في البيئة &#160;&#183;&#32; تسمم إشعاعي &#160;&#183;&#32; الراديوم في البيئة [الإنجليزية] &#160;&#183;&#32; اليورانيوم في البيئةأنواع أخرى من التلوثنوع مجتاح &#160;&#183;&#32; تلوث ضوئي &#160;&#183;&#32; تلوث ضوضائي &#160;&#183;&#32; تلوث طيفي راديوي [الإنجليزية] &#160;&#183;&#32; تلوث بصري &#160;&#183;&#32; تلوث وراثي &#160;&#183;&#32; تلوث الغذاءمعاهدات دوليةبروتوكول مونتريال &#160;&#183;&#32; اتفاقية كيوتو &#160;&#183;&#32; اتفاقية تلوث الهواء عبر الحدود بعيدة المدى [الإنجليزية] &#160;&#183;&#32; معاهدة حماية البيئة البحرية لشمال شرق الأطلسي [الإنجليزية] &#160;&#183;&#32; اتفاقية استكهولم بشأن الملوثات العضوية الثابتةأهم المنظمات البيئيةإدارة شؤون البيئة والغذاء والريف [الإنجليزية] &#160;&#183;&#32; وكالة البيئة [الإنجليزية] &#160;&#183;&#32; وكالة حماية البيئة الأمريكية &#160;&#183;&#32; مرصد الغلاف الجوي العالمي &#160;&#183;&#32; الوكالة الأوروبية للبيئة &#160;&#183;&#32; منظمة السلام الأخضر &#160;&#183;&#32; جمعية الرئة الأمريكيةقوانين وسياسات ودراساتمنع التلوث &#160;&#183;&#32; تأمين ضد التلوث &#160;&#183;&#32; مبدأ الملوث يدفع &#160;&#183;&#32; تلوث من مصدر ثابت &#160;&#183;&#32; تكسر هوائي &#160;&#183;&#32; مصدر نطاقي (تلوث) &#160;&#183;&#32; ضريبة بيئية &#160;&#183;&#32; مرشح بيولوجي معرفات كيميائية ChEBI ID: 134024&#160; بوابة الكيمياء بوابة طبيعة بوابة علم البيئة ضبط استنادي LCCN: sh85024561'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:345px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Future_ozone_layer_concentrations.gif" class="image"><img alt="An animation showing colored representation of ozone distribution by year, above North America, through 6 steps. It starts with a lot of ozone especially over Alaska and by 2060 is almost all gone from north to south." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/46/Future_ozone_layer_concentrations.gif/343px-Future_ozone_layer_concentrations.gif" decoding="async" width="343" height="250" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/46/Future_ozone_layer_concentrations.gif/515px-Future_ozone_layer_concentrations.gif 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/46/Future_ozone_layer_concentrations.gif/686px-Future_ozone_layer_concentrations.gif 2x" data-file-width="1280" data-file-height="932" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Future_ozone_layer_concentrations.gif" class="internal" title="كبّر"></a></div>توقعات ناسا لإسقاط الأوزون في الغلاف الجوي العلوي، بوحدات <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%A8%D8%B3%D9%88%D9%86" title="دوبسون">دوبسون</a>، في حالة عدم حظر مركب الفريون.</div></div></div> <p>مركبات <b>الكلوروفلوروكربون</b> (<a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A9" title="اللغة الإنجليزية">بالإنجليزية</a>: <span class="mw-content-ltr" lang="en">Chlorofluorocarbon</span>)‏ (يرمز لها CFCs من Chlorofluorocarbons)، هي <a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%A8_%D8%B9%D8%B6%D9%88%D9%8A" title="مركب عضوي">مركبات عضوية</a> تحتوي في تركيبها على <a href="/wiki/%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" title="كربون">الكربون</a> <a href="/wiki/%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1" title="كلور">والكلور</a> <a href="/wiki/%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1" title="فلور">والفلور</a>، وهي أنواع عديدة، ومركبات الكلوروفلوروكربون هي إحداها فقط، ويوجد مركبات عضوية كيميائية عديدة مشابهة لها -وظهرت كبديلة لها- متوفرة في السوق للاستخدام الهندسي والطبي والفني وحتى المنزلي، والمعروفة تجارياً باسم: <b>فريون (<a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A9" title="اللغة الإنجليزية">بالإنجليزية</a>: <span class="mw-content-ltr" lang="en">Freon</span>)‏. </b>تتكون مركبات الكلوروفلوروكربون من نسب مختلفة من ذرات الكربون، والهيدروجين والكلور والفلور، و يوجد نوعان أساسيان من هذه المواد هما " CFC " وكذلك CFC12،<sup id="cite_ref-1" class="reference"><a href="#cite_note-1">&#91;1&#93;</a></sup> وتستخدم هذه المواد أساسًا في صناعة البلاستيك الرغوي (الإسفنج الصناعي)، الإيروسول، وكمادة تبريد في الثلاجات والمبردات. وهذه المواد خاملة كيميائياً، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة، ولكنها مدمرة لطبقة <a href="/wiki/%D8%A3%D9%88%D8%B2%D9%88%D9%86" title="أوزون">الأوزون</a>، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة، وما زال العمل حتى الآن مستمرًا للبحث عن غازات صديقة للبيئة تؤدي نفس عمل مركبات CFCs وليس لها نفس الأضرار ومن خلال الأبحاث تبين أنه يمكن إيجاد بدائل لمركب CFC12، بسهولة بشكل عام، ولكن من الصعب إيجاد بديل للمركب CFC11 تحديدًا، وتعتمد الفكرة الأساسية في ذلك على استبدال ما يحتويه المركب من ذرات كلور بذرات هيدروجين وتسمى تلك المركبات <a href="/wiki/%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" title="هيدروفلوروكربون">بهيدروفلوروكربون</a>.<sup id="cite_ref-2" class="reference"><a href="#cite_note-2">&#91;2&#93;</a></sup> </p> <div id="toc" class="toc" role="navigation" aria-labelledby="mw-toc-heading"><input type="checkbox" role="button" id="toctogglecheckbox" class="toctogglecheckbox" style="display:none" /><div class="toctitle" lang="ar" dir="rtl"><h2 id="mw-toc-heading">محتويات</h2><span class="toctogglespan"><label class="toctogglelabel" for="toctogglecheckbox"></label></span></div> <ul> <li class="toclevel-1 tocsection-1"><a href="#تأثيرها_باعتبارها_واحدة_من_الغازات_المسببة_للاحتباس_الحراري"><span class="tocnumber">1</span> <span class="toctext">تأثيرها باعتبارها واحدة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-2"><a href="#خلفية_تاريخية"><span class="tocnumber">2</span> <span class="toctext">خلفية تاريخية</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-3"><a href="#التطوير_والاستخدام_التجاريين"><span class="tocnumber">2.1</span> <span class="toctext">التطوير والاستخدام التجاريين</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-4"><a href="#ضبط_وتنظيم_الاستخدام"><span class="tocnumber">2.2</span> <span class="toctext">ضبط وتنظيم الاستخدام</span></a> <ul> <li class="toclevel-3 tocsection-5"><a href="#عجز_تنظيمي"><span class="tocnumber">2.2.1</span> <span class="toctext">عجز تنظيمي</span></a></li> <li class="toclevel-3 tocsection-6"><a href="#التنظيم_وشركة_داو_دوبونت"><span class="tocnumber">2.2.2</span> <span class="toctext">التنظيم وشركة داو دوبونت</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-2 tocsection-7"><a href="#التخلص_التدريجي_من_مركبات_الكلوروفلوروكربون"><span class="tocnumber">2.3</span> <span class="toctext">التخلص التدريجي من مركبات الكلوروفلوروكربون</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-8"><a href="#تطوير_بدائل_لمركبات_الكلوروفلوروكربون"><span class="tocnumber">2.4</span> <span class="toctext">تطوير بدائل لمركبات الكلوروفلوروكربون</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-9"><a href="#البناء،_الخواص_والتطبيقات"><span class="tocnumber">3</span> <span class="toctext">البناء، الخواص والتطبيقات</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-10"><a href="#التفاعلات"><span class="tocnumber">4</span> <span class="toctext">التفاعلات</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-11"><a href="#الاستخدامات"><span class="tocnumber">5</span> <span class="toctext">الاستخدامات</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-12"><a href="#التأثيرات_البيئية"><span class="tocnumber">6</span> <span class="toctext">التأثيرات البيئية</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-13"><a href="#ميثاق_مونتريال"><span class="tocnumber">7</span> <span class="toctext">ميثاق مونتريال</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-14"><a href="#مراجع"><span class="tocnumber">8</span> <span class="toctext">مراجع</span></a></li> </ul> </div> <h2><span id=".D8.AA.D8.A3.D8.AB.D9.8A.D8.B1.D9.87.D8.A7_.D8.A8.D8.A7.D8.B9.D8.AA.D8.A8.D8.A7.D8.B1.D9.87.D8.A7_.D9.88.D8.A7.D8.AD.D8.AF.D8.A9_.D9.85.D9.86_.D8.A7.D9.84.D8.BA.D8.A7.D8.B2.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B3.D8.A8.D8.A8.D8.A9_.D9.84.D9.84.D8.A7.D8.AD.D8.AA.D8.A8.D8.A7.D8.B3_.D8.A7.D9.84.D8.AD.D8.B1.D8.A7.D8.B1.D9.8A"></span><span class="mw-headline" id="تأثيرها_باعتبارها_واحدة_من_الغازات_المسببة_للاحتباس_الحراري">تأثيرها باعتبارها واحدة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=1" title="عدل القسم: تأثيرها باعتبارها واحدة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>تم الاتفاق عالمياً بين جميع دول العالم على عدم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون نهائيًا بشكل تدريجي في <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%83%D9%88%D9%84_%D9%85%D9%88%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84" title="بروتوكول مونتريال">بروتوكول مونتريال</a>، بسبب دورها في نضوب <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A8%D9%82%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B2%D9%88%D9%86" title="طبقة الأوزون">طبقة الأوزون</a>. </p><p>ومع ذلك، فإن تأثيراتها على <a href="/wiki/%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%81_%D8%AC%D9%88%D9%8A" title="غلاف جوي">الغلاف الجوي</a> لا تقتصر على طبقة الأوزون فقط. بل هي تمنع نطاقات امتصاص <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%AA%D8%AD%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="الأشعة تحت الحمراء">الأشعة تحت الحمراء</a> الحرارة عند هذا الطول الموجي من الإفلات خارج الغلاف الجوي للأرض. حيث تحتوي مركبات الكلوروفلوروكربون على أقوى نطاقات امتصاص لها مستمدة من الرابطتين C-F و C-Cl في المنطقة الطيفية التي يبلغ طولها 7.8-15.3 ميكرومتر، ويشار إليها باسم «نافذة الغلاف الجوي» بسبب الشفافية النسبية للغلاف الجوي داخل هذه المنطقة.<sup id="cite_ref-3" class="reference"><a href="#cite_note-3">&#91;3&#93;</a></sup> </p><p>قوة نطاقات الامتصاص في مركبات الكلوروفلوروكربون والحساسية الفريدة للغلاف الجوي عند أطوال موجية معينة تمتصها مركبات الكلوروفلوروكربون (في الواقع جميع مركبات الفلور التساهمية أيضًا) تخلق تأثيرًا «فائقًا» لظاهرة الاحتباس الحراري من هذه المركبات والغازات الأخرى المحتوية على الفلورين وغير المتفاعلة مثل: مركبات الفلوروكربونات والهيدروفلوروكربونات والكلوروفلوروكربنات وسداسي فلوريد الكبريت.<sup id="cite_ref-4" class="reference"><a href="#cite_note-4">&#91;4&#93;</a></sup> يجري تكثيف امتصاص «نافذة الغلاف الجوي» من خلال التركيز المنخفض لكل مركب هيدروفلوروكربوني. إن لميزانية الإشعاع وتأثير <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A" title="الاحتباس الحراري">الاحتباس الحراري</a> حساسية منخفضة للتغيرات في تركيز <a href="/wiki/%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" title="ثنائي أكسيد الكربون">ثاني أكسيد الكربون</a>، لأنه يقترب من التشبع بتركيزات عالية، وأيضًا بسبب وجود عدد قليل من نطاقات امتصاص الأشعة تحت الحمراء، وتكون الزيادة في درجة الحرارة <a href="/wiki/%D9%84%D9%88%D8%BA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D9%85" title="لوغاريتم">لوغاريتمية</a> تقريبًا. على النقيض من ذلك، فإن التركيز المنخفض لمركبات الكلوروفلوروكربون يسمح لتأثيراتها بالزيادة خطيًا مع الكتلة، لذا فإنها تمتلك قدرة أعلى بكثير على تعزيز تأثير الاحتباس الحراري من <a href="/wiki/%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" title="ثنائي أكسيد الكربون">ثاني أكسيد الكربون</a>.<sup id="cite_ref-Ramanathan_2009_37–50_5-0" class="reference"><a href="#cite_note-Ramanathan_2009_37–50-5">&#91;5&#93;</a></sup> </p><p>تعمل المجموعات بشكل جاد على التخلص من مركبات الكلوروفلوروكربون وآثارها لتقليل تأثيرها على <a href="/wiki/%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%81_%D8%AC%D9%88%D9%8A" title="غلاف جوي">الغلاف الجوي</a>.<sup id="cite_ref-6" class="reference"><a href="#cite_note-6">&#91;6&#93;</a></sup> </p><p>ووفقًا <a href="/wiki/%D9%86%D8%A7%D8%B3%D8%A7" title="ناسا">لوكالة ناسا</a> عام <a href="/wiki/2018" title="2018">2018</a>م، بدأ الثقب الموجود في طبقة الأوزون بالتعافي نتيجة حظر استخدام هذه المركبات.<sup id="cite_ref-7" class="reference"><a href="#cite_note-7">&#91;7&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.AE.D9.84.D9.81.D9.8A.D8.A9_.D8.AA.D8.A7.D8.B1.D9.8A.D8.AE.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="خلفية_تاريخية">خلفية تاريخية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=2" title="عدل القسم: خلفية تاريخية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>استخدم رباعي كلوريد الكربون (CCl4) في إطفاء الحرائق والزجاجات الكيماوية المضادة للحريق من أواخر القرن التاسع عشر حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. بدأت التجارب على مركبات الكلورو ألكانات لإخماد الحرائق على الطائرات العسكرية منذ عشرينيات القرن العشرين على الأقل. تسمى مجموعة مركبات الكلوروفلوروكربون المستخدمة أساسًا كمبردات تجاريًا بغازات الفريون، ولها أيضًا استخدامات أخرى في مكافحة الحرائق، وعلب البخاخات مثلًا، ويعد ثاني كلورو الميثان مذيبًا صناعيًا متعدد الاستخدامات. </p><p>كان العالم البلجيكي فريديريك سوارتس رائدًا في تصنيع مركبات الكلوروفلوروكربون في تسعينيات القرن التاسع عشر. طور تفاعل استبدال فعال عبر استبدال الكلوريد في رابع كلوريد الكربون بالفلورايد لتصنيع مركبات CFC-11 (CCl3F) و CFC-12 (CCl2F2). </p><p>في أواخر عشرينيات القرن العشرين، حسن توماس ميدغلي الابن عملية التصنيع وقاد جهود استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون في التبريد لتحل محل الأمونيا (NH3) وكلوروالميثان (CH3Cl) وثنائي أكسيد الكبريت (SO2)، وهي مواد سامة ولكنها شائعة الاستخدام. كانت متطلبات مادة التبريد الجديدة التي أرادها العلماء هي أن تكون نقطة غليانها وسميتها منخفضة، وغير متفاعلة بشكل عام. في عرض توضيحي للجمعية الكيميائية الأمريكية، أبرز ميدغلي هذه الخصائص عن طريق نشق الغاز واستخدامه في إطفاء شمعة عام 1930.<sup id="cite_ref-8" class="reference"><a href="#cite_note-8">&#91;8&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-McNeill_9-0" class="reference"><a href="#cite_note-McNeill-9">&#91;9&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.B7.D9.88.D9.8A.D8.B1_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.A7.D8.B3.D8.AA.D8.AE.D8.AF.D8.A7.D9.85_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.AC.D8.A7.D8.B1.D9.8A.D9.8A.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="التطوير_والاستخدام_التجاريين">التطوير والاستخدام التجاريين</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=3" title="عدل القسم: التطوير والاستخدام التجاريين">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>خلال الحرب العالمية الثانية، استخدمت العديد من مركبات الكلورو ألكانات بشكل اعتيادي في الطائرات العسكرية على الرغم من سميتها المفرطة، بل وشاع استخدامها بعد الحرب في الطيران المدني. في ستينيات القرن العشرين، أصبحت مركبات الفلورو ألكانات والبروموفلورو ألكانات متاحة وسرعان ما اتضحت خصائصها الفعالة جدًا في مكافحة الحرائق. أجريت الكثير من الأبحاث على هالون 1301 برعاية القوات المسلحة الأمريكية، بينما طور هالون 1211 في البداية بشكل أساسي في المملكة المتحدة. بحلول أواخر ستينيات القرن العشرين، استخدمت هذه المواد بشكل اعتيادي في العديد من التطبيقات التي شكلت فيها مطافئ المياه والمساحيق الجافة تهديدًا بإلحاق الضرر بالممتلكات المحمية، بما في ذلك غرف الحواسيب، ومحولات الاتصالات السلكية واللاسلكية، والمختبرات، والمتاحف. بدءًا من استخدامه في السفن الحربية في سبعينيات القرن العشرين، ارتبط ألكان البروموفلورو أيضًا بشكل تدريجي بكونه يقضي بشكل سريع على الحرائق الشديدة في الأماكن الضيقة مع حد أدنى من المخاطر على الأفراد. </p><p>بحلول أوائل ثمانينيات القرن العشرين، أصبح ألكان البروموفلورو شائع الاستخدام في الطائرات والسفن والمركبات الكبيرة، وكذلك في مرافق ومعارض أجهزة الحواسيب. ولكن مع ذلك، بدأ العلماء يثيرون الشكوك والقلق بشأن تأثير الكلورو ألكانات والبرومو ألكانات على طبقة الأوزون. لا تغطي اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون ألكانات البروموفلورو إذ كان يُعتقد في ذلك الوقت أن التفريغ الطارئ لأنظمة الإطفاء كان صغيرًا جدًا من حيث الحجم بحيث لا يؤدي إلى إحداث تأثير كبير، كما أنه مهم جدًا لسلامة الإنسان بحيث لا يمكن وضع قيود أو ضوابط عليه. </p> <h3><span id=".D8.B6.D8.A8.D8.B7_.D9.88.D8.AA.D9.86.D8.B8.D9.8A.D9.85_.D8.A7.D9.84.D8.A7.D8.B3.D8.AA.D8.AE.D8.AF.D8.A7.D9.85"></span><span class="mw-headline" id="ضبط_وتنظيم_الاستخدام">ضبط وتنظيم الاستخدام</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=4" title="عدل القسم: ضبط وتنظيم الاستخدام">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين، نظم استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشدة وفق لوائح بسبب آثارها المدمرة على <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A8%D9%82%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B2%D9%88%D9%86" title="طبقة الأوزون">طبقة الأوزون</a>. بعد تطويره لكاشف التقاط الإلكترون الخاص به، اكتشف جيمس لوفلوك لأول مرة انتشارًا واسعًا لمركبات الكلوروفلوروكربون في الهواء، إذ وجد جزءًا موليًا من 60 جزءًا من الترليون من مركبات CFC-11 فوق إيرلندا. في حملة بحثية ممولة ذاتيا انتهت في عام 1973م، ذهب لوفلوك إلى قياس نسبة مركبات CFC-11 في كل من القطبين الشمالي والجنوبي، فجمع 50 عينة هواء وحسب نسبتها، وخلص إلى أن الكلوروفلوروكربونات لا تشكل خطرًا على البيئة. لكن التجربة قدمت أول بيانات مفيدة عن وجود هذه المركبات في الغلاف الجوي. اكتشفت شيري رولاند وماريو مولينا الضرر الناجم عن مركبات الكلوروفلوروكربون بعد الاستماع إلى محاضرة حول موضوع عمل لوفلوك، وباشروا بحوثهم ونشروا أول منشور حول الأمر عام 1974م. اتضح لاحقًا أن إمكانية تفاعل مركبات الكلوروفلوروكربون المنخفضة، والتي تعد واحدة من أكثر ميزاتها جاذبية، هي التي تجعلها الأكثر ضررًا. إن عدم تفاعلها يمنحها عمرًا يمكن أن يتجاوز 100 عام، ما يمنحها وقتًا للانتشار في الطبقة العليا في الغلاف الجوي. في عام 1978م، بموجب قانون مراقبة المواد السامة، حظرت وكالة حماية البيئة التصنيع التجاري واستخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. استبدل ذلك لاحقًا بتشريع أوسع من وكالة حماية البيئة بموجب قانون الهواء النظيف لمعالجة نضوب طبقة الأوزون في الطبقة العليا في الغلاف الجوي.<sup id="cite_ref-10" class="reference"><a href="#cite_note-10">&#91;10&#93;</a></sup> </p><p>بحلول عام 1987م، وردًا على نضوب موسمي كبير لطبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية، صاغ الدبلوماسيون في مونتريال معاهدة عرفت باسم بروتوكول مونتريال، دعوا فيه إلى تخفيضات جذرية في إنتاج مركبات الكلوروفلوروكربون. في 2 مارس 1989م، وافقت 12 دولة في أوروبا على حظر إنتاج جميع مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول نهاية القرن. في عام 1990م، اجتمع الدبلوماسيون في لندن وصوتوا لدعم وتأييد بروتوكول مونتريال بشكل كبير من خلال الدعوة إلى القضاء التام على مركبات الكلوروفلوروكربون بحلول عام 2000م. وبحلول عام 2010م، كان من المفترض أن يتم التخلص تمامًا من استخدام هذه المركبات في البلدان النامية أيضًا.<sup id="cite_ref-11" class="reference"><a href="#cite_note-11">&#91;11&#93;</a></sup> </p><p>ارتفعت أسعار مركبات الكلوروفلوروكربون في البلدان الملتزمة بالمعاهدة، لأنها أصبحت متوفرة فقط من إعادة التدوير. يجب أن يؤدي إنهاء الإنتاج في جميع أنحاء العالم إلى إنهاء تهريب هذه المواد. مع ذلك، هناك قضايا تهريب لهذه المركبات اعترف بها برنامج الأمم المتحدة للبيئة في تقرير صدر عام 2006م بعنوان «التجارة غير المشروعة في المواد المستنفدة لطبقة الأوزون». ويقدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن ما بين 16000 و 38000 طن من مركبات الكلوروفلوروكربون قد بيعت عبر السوق السوداء في منتصف التسعينيات، كما يقدر التقرير أن ما بين 7000 و 14000 طن من هذه المواد يتم تهريبها سنويًا إلى البلدان النامية. تعد البلدان الآسيوية الأكثر تهريبًا لها؛ في عام 2007م، تبين أن الصين والهند وكوريا الجنوبية تساهم بنحو 70% من الإنتاج العالمي من هذه المركبات، ولاحقًا، منعت كوريا الجنوبية إنتاجها في عام 2010م. كما بحث التقرير في الأسباب المحتملة لاستمرار تهريبها، وأشار إلى أن العديد من المواد والمنتجات التي تنتج هذه المركبات المحظورة لها أعمار طويلة، وما زالت صالحة للاستخدام، وفي بعض الأحيان تكون تكلفة استبدال معدات هذه المنتجات أرخص من تزويدها بأجهزة صديقة للأوزون. بالإضافة إلى ذلك، فإن تهريب مركبات الكلوروفلوروكربون لا يعتبر قضية مهمة، لذا فإن العقوبات المترتبة عليه منخفضة. في عام 2018م، لُفِتَ انتباه العالم إلى قضية مهمة، وهي: أنه في مكان ما غير معروف في شرق آسيا، ينتج ما يقدر بنحو 13000 طن متري سنويًا من مركبات الكلوروفلوروكربون منذ عام 2012م تقريبًا في انتهاك صارخ للبروتوكول. في حين أنه من المحتمل أن يتم التخلص من استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون بشكل تدريجي في النهاية، إلا أن الجهود تبذل حاليًا لوقف المشاكل المتعلقة بعدم امتثال الدول والمصانع للأمر.<sup id="cite_ref-12" class="reference"><a href="#cite_note-12">&#91;12&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-13" class="reference"><a href="#cite_note-13">&#91;13&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-14" class="reference"><a href="#cite_note-14">&#91;14&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-15" class="reference"><a href="#cite_note-15">&#91;15&#93;</a></sup> </p><p>بحلول وقت إبرام <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%83%D9%88%D9%84_%D9%85%D9%88%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84" title="بروتوكول مونتريال">بروتوكول مونتريال</a>، تبين أن عمليات التصريف المتعمد والعارض أثناء اختبارات النظم وصيانتها كانت تتسبب بكميات أكبر بكثير من عمليات التصريف في حالات الطوارئ، لذلك أدخلت الهالونات إلى المعاهدة، وإن كان ذلك مع استثناءات كثيرة. </p> <h4><span id=".D8.B9.D8.AC.D8.B2_.D8.AA.D9.86.D8.B8.D9.8A.D9.85.D9.8A"></span><span class="mw-headline" id="عجز_تنظيمي">عجز تنظيمي</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=5" title="عدل القسم: عجز تنظيمي">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <p>في حين يتم تنظيم إنتاج واستهلاك مركبات الكلورفلوروكربون بموجب بروتوكول مونتريال، فإن الانبعاثات الناجمة من المواد الحالية لا تخضع للتنظيم بموجب الاتفاقية. في عام 2002م، قدر أن هناك حوالي 791,5 كيلو طن من مركبات الكلوروفلوروكربون في المنتجات الحالية مثل الثلاجات ومكيفات الهواء وعلب البخاخات وغيرها. في حال لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإنه من المتوقع أن ينبعث ما يقرب من ثلث مركبات الكلوروفلوروكربون خلال العقد القادم، ما يشكل تهديدًا لكل من طبقة الأوزون والمناخ.<sup id="cite_ref-16" class="reference"><a href="#cite_note-16">&#91;16&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-17" class="reference"><a href="#cite_note-17">&#91;17&#93;</a></sup> </p> <h4><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.86.D8.B8.D9.8A.D9.85_.D9.88.D8.B4.D8.B1.D9.83.D8.A9_.D8.AF.D8.A7.D9.88_.D8.AF.D9.88.D8.A8.D9.88.D9.86.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="التنظيم_وشركة_داو_دوبونت">التنظيم وشركة داو دوبونت</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=6" title="عدل القسم: التنظيم وشركة داو دوبونت">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <p>في عام 1978م حظرت الولايات المتحدة استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون مثل غاز الفريون في علب البخاخات، وكان ذلك بداية لسلسلة طويلة من الإجراءات التنظيمية ضد استخدامها. كانت صلاحية براءة اختراع داو دوبونت الصناعية الهامة لغاز فريون (براءة الاختراع رقم 3258500) في الولايات المتحدة ستنتهي في عام 1979م، فقامت الشركة بالاشتراك مع نظرائهم الصناعيين الآخرين بتشكيل مجموعة ضغط لمكافحة اللوائح الخاصة بالمركبات المستنفدة للأوزون. في عام 1986م، عكست شركة داو دوبونت بعد حصولها على براءات اختراع جديدة موقفها السابق وأدانت علنًا استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون. حث ممثلو شركة دوبونت أمام بروتوكول مونتريال على حظر مركبات الكلوروفلوروكربون في جميع أنحاء العالم وذكروا أن مركباتهم الهيدروكلورية الفلورية الجديدة ستلبي الطلب العالمي على المبردات.<sup id="cite_ref-18" class="reference"><a href="#cite_note-18">&#91;18&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Ethics_19-0" class="reference"><a href="#cite_note-Ethics-19">&#91;19&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.AE.D9.84.D8.B5_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.AF.D8.B1.D9.8A.D8.AC.D9.8A_.D9.85.D9.86_.D9.85.D8.B1.D9.83.D8.A8.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D9.83.D9.84.D9.88.D8.B1.D9.88.D9.81.D9.84.D9.88.D8.B1.D9.88.D9.83.D8.B1.D8.A8.D9.88.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="التخلص_التدريجي_من_مركبات_الكلوروفلوروكربون">التخلص التدريجي من مركبات الكلوروفلوروكربون</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=7" title="عدل القسم: التخلص التدريجي من مركبات الكلوروفلوروكربون">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>تم التخلص بشكل تدريجي من استخدام أنواع معينة من الكلوروألكانات كمذيبات في عدة تطبيقات، مثل: التنظيف الجاف، وذلك بتوجيه من لجنة منع ومكافحة التلوث المتكامل في عام 1994م، ولوائح استخدام المركبات العضوية المتطايرة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي في عام 1997م. </p><p>بدءًا من 1 يناير 2004م، وبناء على بناءً على بروتوكول مونتريال واللوائح التوجيهية للاتحاد الأوروبي، حظر استخدام البروموفلورو ألكانات إلى حد كبير، كما حظر حيازة المعدات المجهزة لاستخدامه وتصنيعه في بعض البلدان مثل <a href="/wiki/%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7" title="هولندا">هولندا</a> <a href="/wiki/%D8%A8%D9%84%D8%AC%D9%8A%D9%83%D8%A7" title="بلجيكا">وبلجيكا</a>. </p><p>توقف إنتاج المخزونات الجديدة في معظم -وربما جميع- البلدان عام 1994م. ومع ذلك، ما تزال العديد من البلدان مضطرة إلى تزويد الطائرات بأنظمة الهالونات لإخماد الحرائق، لأنه لم يتم اكتشاف بديل آمن ومرضٍ تمامًا لهذا الغرض، وهناك أيضًا عدد قليل من الاستخدامات الأخرى المتخصصة جدًا. تقوم البرامج التي تنسقها شركة إعادة تدوير الهالون بضمان عدم حدوث التصريف في الغلاف الجوي إلا في حالات الطوارئ الحقيقية والحفاظ على المخزونات المتبقية.<sup id="cite_ref-20" class="reference"><a href="#cite_note-20">&#91;20&#93;</a></sup> </p><p>البدائل المؤقتة لمركبات الكلوروفلوروكربون هي مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، التي تستنفد أوزون الستراتوسفير، ولكن بدرجة أقل بكثير من سابقتها. في النهاية، ستحل مركبات الهيدروفلوروكربون مكان مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، لأنها مقدار استنفادها لطبقة الأوزون وفقًا للأبحاث يساوي صفرًا. بدأت شركة دا دوبونت في إنتاج مركبات الهيدروفلوروكربون لاستخدامها بدائل للفريون في الثمانينيات. تعد المبردات الطبيعية حلولًا صديقة للبيئة، وتتمتع بدعم متزايد من الشركات الكبرى والحكومات المهتمة بخفض انبعاثات الاحتباس الحراري من التبريد وتكييف الهواء.<sup id="cite_ref-prin_21-0" class="reference"><a href="#cite_note-prin-21">&#91;21&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-22" class="reference"><a href="#cite_note-22">&#91;22&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-1930:_Freon,_DuPont_Heritage_23-0" class="reference"><a href="#cite_note-1930:_Freon,_DuPont_Heritage-23">&#91;23&#93;</a></sup> </p><p><b>التخلص التدريجي من مركبات الهيدروفلوروكربون</b> </p><p>ضُمِّنت مركبات الهيدروفلوروكربون في <a href="/wiki/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D9%83%D9%8A%D9%88%D8%AA%D9%88" title="اتفاقية كيوتو">بروتوكول كيوتو</a> بسبب قدرتها العالية على تعزيز الاحتباس الحراري، وتواجه دعوات لتنظيم استخدامها بموجب بروتوكول مونتريال بسبب تأثيراتها على تغير المناخ.<sup id="cite_ref-A_Novel_Tactic_in_Climate_Fight_Gains_Some_Traction,_NY_Times_24-0" class="reference"><a href="#cite_note-A_Novel_Tactic_in_Climate_Fight_Gains_Some_Traction,_NY_Times-24">&#91;24&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-25" class="reference"><a href="#cite_note-25">&#91;25&#93;</a></sup> </p><p>في 21 سبتمبر 2007، وافق ما يقرب من 200 دولة على تسريع التخلص من مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون بالكامل بحلول عام 2020 في قمة مونتريال برعاية الأمم المتحدة. وأعطيت الدول النامية مهلة حتى عام 2030. وافقت العديد من الدول، مثل <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9" title="الولايات المتحدة">الولايات المتحدة</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86" title="الصين">والصين</a>، اللتان عارضتا في السابق هذه التوجهات، على جدول التخلص التدريجي المعجل.<sup id="cite_ref-26" class="reference"><a href="#cite_note-26">&#91;26&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.AA.D8.B7.D9.88.D9.8A.D8.B1_.D8.A8.D8.AF.D8.A7.D8.A6.D9.84_.D9.84.D9.85.D8.B1.D9.83.D8.A8.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D9.83.D9.84.D9.88.D8.B1.D9.88.D9.81.D9.84.D9.88.D8.B1.D9.88.D9.83.D8.B1.D8.A8.D9.88.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="تطوير_بدائل_لمركبات_الكلوروفلوروكربون">تطوير بدائل لمركبات الكلوروفلوروكربون</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=8" title="عدل القسم: تطوير بدائل لمركبات الكلوروفلوروكربون">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>بدأ العمل حول توفير بدائل لمبردات الكلوروفلوروكربون في المبردات في أواخر السبعينيات بعد نشر التحذيرات الأولى من الأضرار التي لحقت بأوزون طبقة <a href="/wiki/%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%88%D8%B3%D9%81%D9%8A%D8%B1" title="ستراتوسفير">الستراتوسفير</a>. </p><p>تعد مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون أقل استقرارًا في الطبقة السفلى من الغلاف الجوي، ما يجعلها تتحلل قبل الوصول إلى طبقة الأوزون. لكن تبين لاحقًا أن جزءًا كبيرًا منها مع ذلك يتحلل في طبقة الستراتوسفير وقد ساهمت في تراكم الكلور هناك أكثر مما كان متوقعًا في الأصل. تخلو البدائل اللاحقة من الكلور، مثل مركبات الهيدروفلورو كربون التي تتميز بأعمار أقصر في الطبقة السفلى من الغلاف الجوي. استخدم أحد هذه المركبات المعروف باسم 2،1،1،1-رباعي فلورو الإيثان (HFC-134a)، بديلاً عن مركب كلوروفلوروكربون-12 (CFC-12) في مكيفات هواء السيارات. استخدمت المبردات الهيدروكربونية (مزيج البروبان/الأيزوبوتان) أيضًا على نطاق واسع في أنظمة تكييف الهواء المتنقلة في أستراليا والولايات المتحدة والعديد من البلدان الأخرى، إذ أنها تتمتع بخصائص ديناميكية حرارية ممتازة وأداء جيد بشكل خاص في درجات الحرارة المحيطة المرتفعة. استخدم مركب 1،1-ثنائي كلورو-1-فلورو الإيثان (HCFC-141b) بدلًا عن 2،1،1،1-رباعي فلورو الإيثان (HFC-134a) بسبب تأثيره الأقل على أوزون طبقة الستراتوسفير وتغير المناخ. وبحسب بروتوكول مونتريال، فمن المتوقع أن يتم التخلص من استخدام مركب 1،1-ثنائي كلورو-1-فلورو الإيثان (HCFC-141b) بشكل نهائي واستبداله بمواد أخرى لا تؤثر على أوزون طبقة الستراتوسفير أو المناخ مثل: مركبات الهيدروفلوروولفين قبل 2020.<sup id="cite_ref-prin_21-1" class="reference"><a href="#cite_note-prin-21">&#91;21&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-27" class="reference"><a href="#cite_note-27">&#91;27&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-28" class="reference"><a href="#cite_note-28">&#91;28&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A8.D9.86.D8.A7.D8.A1.D8.8C_.D8.A7.D9.84.D8.AE.D9.88.D8.A7.D8.B5_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.B7.D8.A8.D9.8A.D9.82.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="البناء،_الخواص_والتطبيقات">البناء، الخواص والتطبيقات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=9" title="عدل القسم: البناء، الخواص والتطبيقات">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>هذه المواد خاملة كيميائيًا، وغير قابلة للاشتعال، وغير سامة ولكنها مدمرة لطبقة الأوزون، كما أنها ماصة للحرارة، وفي الحقيقة تفوق في قدرتها غاز CO2 بمقدار 10000 مرة </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.81.D8.A7.D8.B9.D9.84.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="التفاعلات">التفاعلات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=10" title="عدل القسم: التفاعلات">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>الفئة الفرعية المشتركة هي مركبات الكربون الهيدروكلورية فلورية، والتي تحتوي على الهيدروجين كذلك </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A7.D8.B3.D8.AA.D8.AE.D8.AF.D8.A7.D9.85.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="الاستخدامات">الاستخدامات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=11" title="عدل القسم: الاستخدامات">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>تستخدم مركبات الكلوروفلوروكربون في وقتنا الحاضر في أجهزة التبريد، مثل :الثلاجات والمكيفات </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.A3.D8.AB.D9.8A.D8.B1.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D8.A8.D9.8A.D8.A6.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="التأثيرات_البيئية">التأثيرات البيئية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=12" title="عدل القسم: التأثيرات البيئية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>تم إثبات أنها تضر طبقة الأوزون، وزيادة هذه المركبات في الغلاف الجوي تسبب ثقب في طبقة الأوزون.<sup id="cite_ref-29" class="reference"><a href="#cite_note-29">&#91;29&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-30" class="reference"><a href="#cite_note-30">&#91;30&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D9.85.D9.8A.D8.AB.D8.A7.D9.82_.D9.85.D9.88.D9.86.D8.AA.D8.B1.D9.8A.D8.A7.D9.84"></span><span class="mw-headline" id="ميثاق_مونتريال">ميثاق مونتريال</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=13" title="عدل القسم: ميثاق مونتريال">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="rellink">لتفاصيل أكثر عن هذا الموضوع، انظر <a href="/wiki/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D9%85%D9%88%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84" class="mw-redirect" title="اتفاقية مونتريال"><b>اتفاقية مونتريال</b></a>.</div> <p>لأن تناقص الأوزون أصبح موضع اهتمام العالم فقد تصدت دول كثيرة لهذه المشكلة . وقد اجتمع لهذه الغاية زعماء من عدة دول في مونتريال بكندا عام 1987م ووقعوا على ميثاق مونتريال الذي يقضي بموافقة الدول التي وقعت هذه الاتفاقية على إنهاء استعمال هذه المركبات، ووضع قيود على كيفية استعمالها، وبعد ذلك بدأ الاستعمال العالمي لمركبات CFCs بالتراجع.<sup id="cite_ref-31" class="reference"><a href="#cite_note-31">&#91;31&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="مراجع">مراجع</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;action=edit&amp;section=14" title="عدل القسم: مراجع">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="reflist reflist-cols reflist-cols2"><ol class="references"> <li id="cite_note-1"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-1">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation book"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200703182425/https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&amp;printsec=frontcover&amp;dq=Chlorofluorocarbon&amp;hl=en&amp;sa=X&amp;ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg"><i>Replacing Chlorofluorocarbon Refrigerants</i></a> (باللغة الإنجليزية). U.S. Department of Agriculture, Forest Service, Technology &amp; Development Program. 1998. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://books.google.com.eg/books?id=HGnOfG0GMAUC&amp;printsec=frontcover&amp;dq=Chlorofluorocarbon&amp;hl=en&amp;sa=X&amp;ved=2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg">الأصل</a> في 3 يوليو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=book&amp;rft.btitle=Replacing+Chlorofluorocarbon+Refrigerants&amp;rft.pub=U.S.+Department+of+Agriculture%2C+Forest+Service%2C+Technology+%26+Development+Program&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fbooks.google.com.eg%2Fbooks%3Fid%3DHGnOfG0GMAUC%26printsec%3Dfrontcover%26dq%3DChlorofluorocarbon%26hl%3Den%26sa%3DX%26ved%3D2ahUKEwj1qZGS1KzqAhX6RBUIHdPvACYQ6AEwAHoECAAQAg&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r47703133">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}</style></span> </li> <li id="cite_note-2"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-2">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFعادل2016" class="citation web">عادل, إسراء (2016-04-21). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200613220149/https://www.egyres.com/مركبات-الكلوروفلوروكربون/">"مركبات الكلوروفلوروكربون"</a>. <i>الباحثون المصريون</i>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.egyres.com/%d9%85%d8%b1%d9%83%d8%a8%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%81%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%83%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%86/">الأصل</a> في 13 يونيو 2020<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2020</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB%D9%88%D9%86+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%86&amp;rft.atitle=%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%A8%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;rft.date=2016-04-21&amp;rft.aulast=%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84&amp;rft.aufirst=%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A1&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.egyres.com%2F%25d9%2585%25d8%25b1%25d9%2583%25d8%25a8%25d8%25a7%25d8%25aa-%25d8%25a7%25d9%2584%25d9%2583%25d9%2584%25d9%2588%25d8%25b1%25d9%2588%25d9%2581%25d9%2584%25d9%2588%25d8%25b1%25d9%2588%25d9%2583%25d8%25b1%25d8%25a8%25d9%2588%25d9%2586%2F&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-3"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-3">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFRamanathan1975" class="citation journal">Ramanathan, V (1975). "Greenhouse Effect Due to Chlorofluorocarbons: Climatic Implications". <i>Science</i>. <b>190</b> (4209): 50–52. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/1975Sci...190...50R">1975Sci...190...50R</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1126%2Fscience.190.4209.50">10.1126/science.190.4209.50</a>. <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1" title="جايستور">JSTOR</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.jstor.org/stable/1740877">1740877</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Science&amp;rft.atitle=Greenhouse+Effect+Due+to+Chlorofluorocarbons%3A+Climatic+Implications&amp;rft.volume=190&amp;rft.issue=4209&amp;rft.pages=50-52&amp;rft.date=1975&amp;rft_id=%2F%2Fwww.jstor.org%2Fstable%2F1740877&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1126%2Fscience.190.4209.50&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F1975Sci...190...50R&amp;rft.aulast=Ramanathan&amp;rft.aufirst=V&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-4"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-4">^</a></b></span> <span class="reference-text">Röhl, C.M.; Boğlu, D.; Brtihl, C. and Moortgat, G. K.; ‘Infrared band intensities and global warming potentials of CF<sub>4</sub>, C<sub>2</sub>F<sub>6</sub>, C<sub>3</sub>F<sub>8</sub>, C<sub>4</sub>F<sub>10</sub>, C<sub>5</sub>F<sub>12</sub>, and C<sub>6</sub>F<sub>14</sub>’; <i>Geophysical Research Letters</i>; vol. 22, no. 7 (1995), pp. 815-818</span> </li> <li id="cite_note-Ramanathan_2009_37–50-5"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Ramanathan_2009_37–50_5-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFRamanathanY._Feng2009" class="citation journal">Ramanathan, V; Y. Feng (2009). "Air pollution, greenhouse gases and climate change: Global and regional perspectives". <i>Atmospheric Environment</i>. <b>43</b> (1): 37–50. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2009AtmEn..43...37R">2009AtmEn..43...37R</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.atmosenv.2008.09.063">10.1016/j.atmosenv.2008.09.063</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Atmospheric+Environment&amp;rft.atitle=Air+pollution%2C+greenhouse+gases+and+climate+change%3A+Global+and+regional+perspectives&amp;rft.volume=43&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=37-50&amp;rft.date=2009&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.atmosenv.2008.09.063&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2009AtmEn..43...37R&amp;rft.aulast=Ramanathan&amp;rft.aufirst=V&amp;rft.au=Y.+Feng&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-6"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-6">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.nationalgeographic.com/environment/2019/04/disposing-old-cfcs-refrigerants-reduces-climate-change-greenhouse-gases-cheaply/">"One overlooked way to fight climate change? Dispose of old CFCs"</a>. <i>Environment</i>. 2019-04-29. <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200924121726/https://www.nationalgeographic.com/environment/2019/04/disposing-old-cfcs-refrigerants-reduces-climate-change-greenhouse-gases-cheaply//">مؤرشف</a> من الأصل في 24 سبتمبر 2020<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2019</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=Environment&amp;rft.atitle=One+overlooked+way+to+fight+climate+change%3F+Dispose+of+old+CFCs.&amp;rft.date=2019-04-29&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.nationalgeographic.com%2Fenvironment%2F2019%2F04%2Fdisposing-old-cfcs-refrigerants-reduces-climate-change-greenhouse-gases-cheaply%2F&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-7"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-7">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFSamson_Reiny2018" class="citation web">Samson Reiny (4 January 2018). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.nasa.gov/feature/goddard/2018/nasa-study-first-direct-proof-of-ozone-hole-recovery-due-to-chemicals-ban/">"NASA Study: First Direct Proof of Ozone Hole Recovery Due to Chemicals Ban"</a>. NASA. <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200924121730/https://www.nasa.gov/feature/goddard/2018/nasa-study-first-direct-proof-of-ozone-hole-recovery-due-to-chemicals-ban//">مؤرشف</a> من الأصل في 24 سبتمبر 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=NASA+Study%3A+First+Direct+Proof+of+Ozone+Hole+Recovery+Due+to+Chemicals+Ban&amp;rft.pub=NASA&amp;rft.date=2018-01-04&amp;rft.au=Samson+Reiny&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.nasa.gov%2Ffeature%2Fgoddard%2F2018%2Fnasa-study-first-direct-proof-of-ozone-hole-recovery-due-to-chemicals-ban%2F&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-8"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-8">^</a></b></span> <span class="reference-text">Carlisle, Rodney (2004). <i>Scientific American Inventions and Discoveries</i>, p. 351. John Wiley &amp; Songs, Inc., New Jersey. (<span dir="rtl">ردمك <span dir="ltr"><a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/0-471-24410-4" title="خاص:مصادر كتاب/0-471-24410-4">0-471-24410-4</a></span></span>).</span> </li> <li id="cite_note-McNeill-9"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-McNeill_9-0">^</a></b></span> <span class="reference-text">McNeill, J. R. (2001) <i>Something New Under the Sun: An Environmental History of the Twentieth-Century World</i> New York: Norton, xxvi, 421 pp. (as reviewed in the <i><a rel="nofollow" class="external text" href="http://dizzy.library.arizona.edu/ej/jpe/volume_9/1101bess.html">Journal of Political Ecology</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20040328013401/http://dizzy.library.arizona.edu/ej/jpe/volume_9/1101bess.html">نسخة محفوظة</a> 2004-03-28 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</i>)</span> </li> <li id="cite_note-10"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-10">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLeeChiou2008" class="citation journal">Lee, Bing-Sun; Chiou, Chung-Biau (October 2008). "The Relationship of Meteorological and Anthropogenic Factors to Time Series Measurements of CFC-11, CFC-12, and CH3CCl3 Concentrations in the Urban Atmosphere". <i>Atmospheric Environment</i>. <b>42</b> (33): 7707. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2008AtmEn..42.7706L">2008AtmEn..42.7706L</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.atmosenv.2008.05.042">10.1016/j.atmosenv.2008.05.042</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Atmospheric+Environment&amp;rft.atitle=The+Relationship+of+Meteorological+and+Anthropogenic+Factors+to+Time+Series+Measurements+of+CFC-11%2C+CFC-12%2C+and+CH3CCl3+Concentrations+in+the+Urban+Atmosphere&amp;rft.volume=42&amp;rft.issue=33&amp;rft.pages=7707&amp;rft.date=2008-10&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.atmosenv.2008.05.042&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2008AtmEn..42.7706L&amp;rft.aulast=Lee&amp;rft.aufirst=Bing-Sun&amp;rft.au=Chiou%2C+Chung-Biau&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-11"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-11">^</a></b></span> <span class="reference-text">Auer, Charles, Frank Kover, James Aidala, Marks Greenwood. <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf">“Toxic Substances: A Half Century of Progress.”</a> EPA Alumni Association. March 2016. <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200924121731/https://www.epaalumni.org/hcp/toxics.pdf">نسخة محفوظة</a> 24 سبتمبر 2020 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-12"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-12">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf">"Illegal Trade in Ozone Depleting Substances"</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20120322071146/http://www.mea-ren.org/files/publications/Illegal%20Trade%20in%20ODS.pdf">نسخة محفوظة</a> 2012-03-22 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9" title="برنامج الأمم المتحدة للبيئة">برنامج الأمم المتحدة للبيئة</a>. 2007. Web. 3 April 2011.</span> </li> <li id="cite_note-13"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-13">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML">S. Korea to ban import, production of freon, halon gases in 2010</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20140810042601/http://english.yonhapnews.co.kr/business/2009/12/22/71/0501000000AEN20091222006700320F.HTML">نسخة محفوظة</a> 2014-08-10 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.. Yonhap News Agency. 23 December 2009</span> </li> <li id="cite_note-14"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-14">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.welt.de/wissenschaft/article176426312/Ozonkiller-Ein-verbotener-Stoff-in-der-Atmosphaere.html">"Ozonkiller: Ein verbotener Stoff in der Atmosphäre - WELT"</a>. <i>Welt.de</i> (باللغة الألمانية). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20201005190707/https://www.welt.de/wissenschaft/article176426312/Ozonkiller-Ein-verbotener-Stoff-in-der-Atmosphaere.html/">مؤرشف</a> من الأصل في 05 أكتوبر 2020<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2018</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=Welt.de&amp;rft.atitle=Ozonkiller%3A+Ein+verbotener+Stoff+in+der+Atmosph%C3%A4re+-+WELT&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.welt.de%2Fwissenschaft%2Farticle176426312%2FOzonkiller-Ein-verbotener-Stoff-in-der-Atmosphaere.html&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-15"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-15">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.independent.co.uk/environment/ozone-hole-chemicals-cfc-increase-mystery-source-east-asia-antarctica-a8354481.html">"Ozone hole-forming chemical emissions increasing and mysterious source in East Asia may be responsible"</a>. <i>Independent.co.uk</i>. <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20201005190712/https://www.independent.co.uk/environment/ozone-hole-chemicals-cfc-increase-mystery-source-east-asia-antarctica-a8354481.html/">مؤرشف</a> من الأصل في 05 أكتوبر 2020<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2018</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=Independent.co.uk&amp;rft.atitle=Ozone+hole-forming+chemical+emissions+increasing+and+mysterious+source+in+East+Asia+may+be+responsible&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.independent.co.uk%2Fenvironment%2Fozone-hole-chemicals-cfc-increase-mystery-source-east-asia-antarctica-a8354481.html&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-16"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-16">^</a></b></span> <span class="reference-text">Campbell, Nick <i>et al.</i> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf">"HFCs and PFCs: Current and Future Supply, Demand and Emissions, plus Emissions of CFCs, HCFCs and Halons"</a>, Ch. 11 in <i>IPCC/TEAP Special Report: Safeguarding the Ozone Layer and the Global Climate System</i> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20201112042715/https://web.archive.org/web/20140923002205/http://www.ipcc.ch/pdf/special-reports/sroc/sroc11.pdf">نسخة محفوظة</a> 12 نوفمبر 2020 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-17"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-17">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.eesi.org/100209_cfc">Chlorofluorocarbons: An Overlooked Climate Threat, EESI Congressional Briefing</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20091204120541/http://www.eesi.org/100209_cfc">نسخة محفوظة</a> 2009-12-04 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.. Eesi.org. Retrieved on 24 September 2011.</span> </li> <li id="cite_note-18"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-18">^</a></b></span> <span class="reference-text">Desombre, E.R., 2000: Domestic Sources of International Environmental Policy: Industry, Environmentalists, and U.S. Power. MIT Press. SBN: 9780262041799. p. 93.</span> </li> <li id="cite_note-Ethics-19"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Ethics_19-0">^</a></b></span> <span class="reference-text">"Ethics of Du Pont's CFC Strategy 1975–1995", Smith B. <i>Journal of Business Ethics</i>, Volume 17, Number 5, April 1998, pp. 557–568(12)</span> </li> <li id="cite_note-20"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-20">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.halon.org/">Welcome to the Halon Corporation</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20090919000942/http://www.halon.org/">نسخة محفوظة</a> 2009-09-19 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.. Halon.org. Retrieved on 24 September 2011.</span> </li> <li id="cite_note-prin-21"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-prin_21-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-prin_21-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFPrinnWeissFraserSimmonds2000" class="citation journal">Prinn, R. G.; Weiss, R. F.; Fraser, P. J.; Simmonds, P. G.; Cunnold, D. M.; Alyea, F. N.; O'Doherty, S.; Salameh, P.; Miller, B. R.; Huang, J.; Wang, R. H. J.; Hartley, D. E.; Harth, C.; Steele, L. P.; Sturrock, G.; Midgley, P. M.; McCulloch, A. (27 July 2000). "A History of Chemically and Radiatively Important Gases in Air Deduced from ALE/GAGE/AGAGE". <i>Journal of Geophysical Research: Atmospheres</i> (باللغة الإنجليزية). <b>105</b> (D14): 17751–17792. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2000JGR...10517751P">2000JGR...10517751P</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1029%2F2000JD900141">10.1029/2000JD900141</a>. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A" class="mw-redirect" title="رقم الدوريات المعياري الدولي">ISSN</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.worldcat.org/issn/2156-2202">2156-2202</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Geophysical+Research%3A+Atmospheres&amp;rft.atitle=A+History+of+Chemically+and+Radiatively+Important+Gases+in+Air+Deduced+from+ALE%2FGAGE%2FAGAGE&amp;rft.volume=105&amp;rft.issue=D14&amp;rft.pages=17751-17792&amp;rft.date=2000-07-27&amp;rft.issn=2156-2202&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1029%2F2000JD900141&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2000JGR...10517751P&amp;rft.aulast=Prinn&amp;rft.aufirst=R.+G.&amp;rft.au=Weiss%2C+R.+F.&amp;rft.au=Fraser%2C+P.+J.&amp;rft.au=Simmonds%2C+P.+G.&amp;rft.au=Cunnold%2C+D.+M.&amp;rft.au=Alyea%2C+F.+N.&amp;rft.au=O%27Doherty%2C+S.&amp;rft.au=Salameh%2C+P.&amp;rft.au=Miller%2C+B.+R.&amp;rft.au=Huang%2C+J.&amp;rft.au=Wang%2C+R.+H.+J.&amp;rft.au=Hartley%2C+D.+E.&amp;rft.au=Harth%2C+C.&amp;rft.au=Steele%2C+L.+P.&amp;rft.au=Sturrock%2C+G.&amp;rft.au=Midgley%2C+P.+M.&amp;rft.au=McCulloch%2C+A.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-22"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-22">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.epa.gov/ozone/defns.html">"Ozone Layer Depletion", <i>U.S. Environmental Protection Agency</i></a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20080919230641/http://www.epa.gov/ozone/defns.html">نسخة محفوظة</a> 2008-09-19 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>. accessed 25 June 2008</span> </li> <li id="cite_note-1930:_Freon,_DuPont_Heritage-23"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-1930:_Freon,_DuPont_Heritage_23-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www2.dupont.com/Heritage/en_US/1930_dupont/1930_freon/1930_freon_indepth.html">Freon®&#160;: 1930. In Depth</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20110319040544/http://www2.dupont.com/Heritage/en_US/1930_dupont/1930_freon/1930_freon_indepth.html">نسخة محفوظة</a> 2011-03-19 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.. dupont.com (30 January 2009). Retrieved on 2011-09-24.</span> </li> <li id="cite_note-A_Novel_Tactic_in_Climate_Fight_Gains_Some_Traction,_NY_Times-24"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-A_Novel_Tactic_in_Climate_Fight_Gains_Some_Traction,_NY_Times_24-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBroder,_John_M.2010" class="citation news">Broder, John M. (9 November 2010). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.nytimes.com/2010/11/09/science/earth/09montreal.html?ref=earth">"A Novel Tactic in Climate Fight Gains Some Traction"</a>. <i>The New York Times</i>. صفحة&#160;A9. <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20130520114421/http://www.nytimes.com/2010/11/09/science/earth/09montreal.html?ref=earth">مؤرشف</a> من الأصل في 20 مايو 2013<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+New+York+Times&amp;rft.atitle=A+Novel+Tactic+in+Climate+Fight+Gains+Some+Traction&amp;rft.pages=A9&amp;rft.date=2010-11-09&amp;rft.au=Broder%2C+John+M.&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.nytimes.com%2F2010%2F11%2F09%2Fscience%2Fearth%2F09montreal.html%3Fref%3Dearth&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-25"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-25">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFVeldersAndersenDanielFahey2007" class="citation journal">Velders, G. J. M.; Andersen, S. O.; Daniel, J. S.; Fahey, D. W.; McFarland, M. (2007). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1817831">"The importance of the Montreal Protocol in protecting climate"</a>. <i>Proceedings of the National Academy of Sciences</i>. <b>104</b> (12): 4814–9. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2007PNAS..104.4814V">2007PNAS..104.4814V</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1073%2Fpnas.0610328104">10.1073/pnas.0610328104</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1817831">1817831</a></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/17360370">17360370</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Proceedings+of+the+National+Academy+of+Sciences&amp;rft.atitle=The+importance+of+the+Montreal+Protocol+in+protecting+climate&amp;rft.volume=104&amp;rft.issue=12&amp;rft.pages=4814-9&amp;rft.date=2007&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1817831&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17360370&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1073%2Fpnas.0610328104&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2007PNAS..104.4814V&amp;rft.aulast=Velders&amp;rft.aufirst=G.+J.+M.&amp;rft.au=Andersen%2C+S.+O.&amp;rft.au=Daniel%2C+J.+S.&amp;rft.au=Fahey%2C+D.+W.&amp;rft.au=McFarland%2C+M.&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1817831&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-26"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-26">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.epa.gov/ozone/title6/phaseout/hcfc.html">HCFC Phaseout Schedule</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20090716164753/http://www.epa.gov/ozone/title6/phaseout/hcfc.html">نسخة محفوظة</a> 2009-07-16 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.. Epa.gov (28 June 2006). Retrieved on 2011-09-24.</span> </li> <li id="cite_note-27"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-27">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.greenpeace.org/raw/content/china/en/campaigns/stop-climate-change/climate-friendly-cooling/cool-technologies-part-1.pdf">"Greenpeace, Cool Technologies"</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20080706160041/http://www.greenpeace.org/raw/content/china/en/campaigns/stop-climate-change/climate-friendly-cooling/cool-technologies-part-1.pdf">نسخة محفوظة</a> 2008-07-06 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.. (PDF). Retrieved on 24 September 2011.</span> </li> <li id="cite_note-28"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-28">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.norden.org/pub/ebook/2003-516.pdf">Use of Ozone Depleting Substances in Laboratories. TemaNord 516/2003</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20080227052412/http://www.norden.org/pub/ebook/2003-516.pdf">نسخة محفوظة</a> February 27, 2008, على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.. Norden.org (1 January 2003). Retrieved on 2011-09-24.</span> </li> <li id="cite_note-29"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-29">^</a></b></span> <span class="reference-text">الموسوعة البيئية <a rel="nofollow" class="external free" href="http://www.bee2ah.com/">http://www.bee2ah.com/</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20171024070304/http://www.bee2ah.com:80/">نسخة محفوظة</a> 2017-10-24 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-30"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-30">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFسيد_عبد_النبي2019" class="citation book">سيد عبد النبي (2019-03-03). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200724114314/https://books.google.com.eg/books?id=-CmLDwAAQBAJ&amp;pg=RA2-PT31&amp;dq=كلوروفلوروكربون&amp;hl=en&amp;sa=X&amp;ved=2ahUKEwiK08GV9OPqAhU0tHEKHY6sCC4Q6AEwAHoECAMQAg"><i>التلوث البيئي وباء عصر العولمة</i></a>. وكالة الصحافة العربية. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://books.google.com.eg/books?id=-CmLDwAAQBAJ&amp;pg=RA2-PT31&amp;dq=%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86&amp;hl=en&amp;sa=X&amp;ved=2ahUKEwiK08GV9OPqAhU0tHEKHY6sCC4Q6AEwAHoECAMQAg">الأصل</a> في 24 يوليو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=book&amp;rft.btitle=%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB+%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A+%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%A1+%D8%B9%D8%B5%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D9%84%D9%85%D8%A9&amp;rft.pub=%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9&amp;rft.date=2019-03-03&amp;rft.au=%D8%B3%D9%8A%D8%AF+%D8%B9%D8%A8%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%8A&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fbooks.google.com.eg%2Fbooks%3Fid%3D-CmLDwAAQBAJ%26pg%3DRA2-PT31%26dq%3D%25D9%2583%25D9%2584%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%2588%25D9%2581%25D9%2584%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%2588%25D9%2583%25D8%25B1%25D8%25A8%25D9%2588%25D9%2586%26hl%3Den%26sa%3DX%26ved%3D2ahUKEwiK08GV9OPqAhU0tHEKHY6sCC4Q6AEwAHoECAMQAg&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-31"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-31">^</a></b></span> <span class="reference-text">كتاب الكيمياء (أول ثانوي)</span> </li> </ol></div> <div class="إعلام صغير plainlinks sisterlinks commonscat" style="width:50%"><div class="صورة" style="display:inline"><a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D8%A8%D8%AD%D8%AB/%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86" title="مشاريع شقيقة"><img alt="مشاريع شقيقة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/49px-Commons-logo.svg.png" decoding="async" width="49" height="66" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/74px-Commons-logo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/98px-Commons-logo.svg.png 2x" data-file-width="1024" data-file-height="1376" /></a></div> <div style="display:inline">في <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7_%D9%83%D9%88%D9%85%D9%86%D8%B2" title="ويكيميديا كومنز">كومنز</a> صور وملفات عن: <a href="https://commons.wikimedia.org/wiki/Category:Chlorofluorocarbons" class="extiw" title="commons:Category:Chlorofluorocarbons">كلوروفلوروكربون</a></div></div> <table class="navbox" style="border-spacing:0"><tbody><tr><td style="padding:1px"><table class="nowraplinks collapsible collapsed navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th scope="col" class="navbox-title" colspan="2"><div class="plainlinks hlist navbar mini"><ul><li class="nv-عرض"><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA_%D9%88%D8%B8%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%A9" title="قالب:مجموعات وظيفية"><abbr title="عرض هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ع</abbr></a></li><li class="nv-ناقش"><a href="/w/index.php?title=%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA_%D9%88%D8%B8%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%A9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="نقاش القالب:مجموعات وظيفية (الصفحة غير موجودة)"><abbr title="ناقش هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ن</abbr></a></li><li class="nv-عدل"><a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA_%D9%88%D8%B8%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%A9&amp;action=edit"><abbr title="عدل هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ت</abbr></a></li></ul></div><div style="font-size:114%"><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D9%88%D8%B8%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%A9" title="مجموعة وظيفية">مجموعات وظيفية</a></div></th></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><td colspan="2" class="navbox-list navbox-odd hlist" style="width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"></div><table class="nowraplinks navbox-subgroup" style="border-spacing:0"><tbody><tr><th scope="row" class="navbox-group">المجموعات الحاوية على <br />الكريون والهيدروجين<br />والأكسجين</th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"></div><table class="nowraplinks navbox-subgroup" style="border-spacing:0"><tbody><tr><th scope="row" class="navbox-group">هيدروكربونات</th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%84" title="ألكيل">ألكيل</a> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D9%85%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D9%84" title="مجموعة ميثيل">ميثيل</a>، <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A5%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D9%84" title="مجموعة إيثيل">إيثيل</a>، <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D9%84" title="مجموعة بروبيل">بروبيل</a>، <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%84" title="مجموعة بوتيل">بوتيل</a>، <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A8%D9%86%D8%AA%D9%8A%D9%84" title="مجموعة بنتيل">بنتيل</a>)</li> <li><a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%86" title="ألكين">ألكين</a> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A3%D9%84%D9%8A%D9%84" title="مجموعة أليل">أليل</a>، <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D9%81%D8%A7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%84" title="مجموعة فاينيل">فاينيل</a>)</li> <li><a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%8A%D9%86" title="ألكاين">ألكاين</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%8A%D9%86_(%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%A8)" title="ألين (مركب)">ألين</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A8%D9%86%D8%B2%D9%8A%D9%84" title="مجموعة بنزيل">بنزيل</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D9%81%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%84" title="مجموعة فينيل">فينيل</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%86" title="كربين">كربين</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%85%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%86" title="كومولين">كومولين</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AC%D8%B3%D8%B1_%D9%85%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%86" title="جسر ميثيلين">جسر ميثيلين</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D9%85%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%86" title="مجموعة ميثيلين">مجموعة ميثيلين</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D9%85%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D9%86" title="مجموعة ميثين">ميثين</a></li></ul> </div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group">غير هيدروكربونية</th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A3%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%84%D9%88%D9%8A%D9%84" title="مجموعة أكريلويل">أكريلويل</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D8%AF%D9%87%D9%8A%D8%AF" title="ألدهيد">ألدهيد</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A3%D9%84%D9%83%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%8A" title="مجموعة ألكوكسي">ألكوكسي</a> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D9%85%D9%8A%D8%AB%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%8A" title="مجموعة ميثوكسي">ميثوكسي</a>)</li> <li><a href="/wiki/%D8%A5%D8%B3%D8%AA%D8%B1" title="إستر">إستر</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A3%D8%B3%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%8A" title="مجموعة أسيتوكسي">أسيتوكسي</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A3%D8%B3%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D9%84" title="مجموعة أسيتيل">أسيتيل</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A3%D8%B3%D9%8A%D9%84" title="مجموعة أسيل">أسيل</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A3%D9%86%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%AF_%D8%AD%D9%85%D8%B6" title="أنهيدريد حمض">أنهيدريد حمض</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A%D8%A8%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF" title="إيبوكسيد">إيبوكسيد</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A%D8%AB%D8%B1" title="إيثر">إيثر</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%A8%D9%86%D8%B2%D9%88%D9%8A%D9%84" title="مجموعة بنزويل">بنزويل</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF" title="بيروكسيد">بيروكسيد</a> (<a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF_%D8%B9%D8%B6%D9%88%D9%8A" title="بيروكسيد عضوي">بيروكسيد عضوي</a>)</li> <li><a href="/wiki/%D8%AF%D9%8A%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86" title="ديوكسيران">ديوكسيران</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86%D9%8A%D9%84" title="مجموعة كربونيل">كربونيل</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D8%B6_%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%8A%D9%84%D9%8A" title="حمض كربوكسيلي">كربوكسيل</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%83%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%86" title="كيتون">كيتون</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%8A%D9%84" title="مجموعة هيدروكسيل">هيدروكسيل</a></li></ul> </div></td></tr></tbody></table><div></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group">مجموعات مكوّنة من C و H و O <br /> مع وجود <a href="/wiki/%D8%B0%D8%B1%D8%A9_%D8%BA%D9%8A%D8%B1_%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%A9" title="ذرة غير متجانسة">ذرة غير متجانسة</a> واحدة</th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"></div><table class="nowraplinks navbox-subgroup" style="border-spacing:0"><tbody><tr><th scope="row" class="navbox-group">نتروجين</th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%A8_%D8%A2%D8%B2%D9%88" title="مركب آزو">مركب آزو</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D9%85" title="أكسيم">أكسيم</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%AF" title="أميد">أميد</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86_(%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1)" title="أمين (كيمياء)">أمين</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%AF" title="إيميد">إيميد</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A%D9%85%D9%8A%D9%86" title="إيمين">إيمين</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A%D8%B2%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA" title="إيزوسيانات">إيزوسيانات</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A%D8%B2%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%AF" title="إيزوسيانيد">إيزوسيانيد</a> (إيزونتريل)</li> <li><a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA" title="سيانات">سيانات</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%A8_%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%88" title="مركب نترو">مركب نترو</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%88%D8%B2%D9%88" title="نتروزو">مركب نتروزو</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D9%86" title="نترين">نترين</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D9%84" title="نتريل">نتريل</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%88%D9%86" title="هيدرازون">هيدرازون</a></li></ul> </div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group">فوسفور</th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D9%81%D9%88%D8%B3%D9%81%D9%88%D9%86%D8%A7%D8%AA" title="فوسفونات">فوسفونات</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%81%D9%88%D8%B3%D9%81%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%AA" title="فوسفونيت">فوسفونيت</a></li></ul> </div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group">كبريت</th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D8%AB%D9%8A%D8%A7%D9%84" title="ثيال">ثيال</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%A5%D8%B3%D8%AA%D8%B1" title="ثيوإستر">ثيوإستر</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%A5%D9%8A%D8%AB%D8%B1" title="ثيوإيثر">ثيوإيثر</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AB%D9%8A%D9%88%D9%83%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%86" title="ثيوكيتون">ثيوكيتون</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AB%D9%8A%D9%88%D9%84" title="ثيول">ثيول</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A_%D9%83%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D8%AF" title="ثنائي كبريتيد">ثنائي كبريتيد</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%B3%D9%84%D9%81%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF" title="سلفوكسيد">سلفوكسيد</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%B3%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="سلفون">سلفون</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86%D9%8A%D9%83" title="حمض السلفونيك">حمض السلفونيك</a></li></ul> </div></td></tr></tbody></table><div></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group">مجموعات أخرى</th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A%D8%B2%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA" title="إيزوثيوسيانات">إيزوثيوسيانات</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA" title="ثيوسيانات">ثيوسيانات</a></li></ul> </div></td></tr></tbody></table><div></div></td></tr></tbody></table></td></tr></tbody></table> <table class="navbox" style="border-spacing:0"><tbody><tr><td style="padding:1px"><table class="nowraplinks collapsible autocollapse navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th scope="col" class="navbox-title" colspan="2"><div class="plainlinks hlist navbar mini"><ul><li class="nv-عرض"><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB" title="قالب:تلوث"><abbr title="عرض هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ع</abbr></a></li><li class="nv-ناقش"><a href="/wiki/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB" title="نقاش القالب:تلوث"><abbr title="ناقش هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ن</abbr></a></li><li class="nv-عدل"><a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB&amp;action=edit"><abbr title="عدل هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ت</abbr></a></li></ul></div><div style="font-size:114%"><a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB" title="تلوث">تلوث</a></div></th></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D8%A7%D8%A1" title="تلوث الهواء">تلوث الهواء</a></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><a href="/wiki/%D9%85%D8%B7%D8%B1_%D8%AD%D9%85%D8%B6%D9%8A" title="مطر حمضي">مطر حمضي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%A4%D8%B4%D8%B1_%D8%AC%D9%88%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D8%A7%D8%A1" title="مؤشر جودة الهواء">مؤشر جودة الهواء</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%86%D9%85%D9%88%D8%B0%D8%AC_%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1_%D8%AC%D9%88%D9%8A" title="نموذج انتشار جوي">نموذج انتشار جوي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a class="mw-selflink selflink">كلوروفلوروكربون</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B9%D8%AA%D8%A7%D9%85_%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A" title="إعتام عالمي">إعتام عالمي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%82%D8%B7%D9%8A%D8%B1_%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A" title="تقطير عالمي">تقطير عالمي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A" title="الاحتباس الحراري">الاحتباس الحراري</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AC%D9%88%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A" title="جودة الهواء الداخلي">نوعية الهواء الداخلي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%87%D9%88%D9%8A%D8%A9_%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="تهوية داخلية">تهوية داخلية</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%86%D8%B6%D9%88%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B2%D9%88%D9%86" title="نضوب الأوزون">نضوب الأوزون</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AC%D8%B3%D9%8A%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%82%D8%A9" title="جسيمات معلقة">جسيمات معلقة</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%B6%D8%A8%D8%AE%D8%A7%D9%86" title="ضبخان">ضبخان</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%BA%D8%A8%D8%B4" title="غبش">العجاج</a></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87" title="تلوث المياه">تلوث المياه</a></th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><a href="/wiki/%D9%81%D8%B1%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B0%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="فرط المغذيات">إغناء الماء</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%86%D9%82%D8%B5_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A3%D9%83%D8%B3%D8%AC_(%D8%B7%D8%A8)" title="نقص التأكسج (طب)">نقص التأكسج</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%B1%D8%B5%D8%AF_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A" title="رصد بيئي">رصد بيئي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D9%8A%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B0%D8%A8%D8%A9" title="معايير الجودة البيئية للمياه العذبة">المتغيرات البيئية لجودة المياة العذبة</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%B1" title="تلوث البحار">تلوث البحار</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%82%D9%85%D8%A7%D9%85%D8%A9_%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="قمامة بحرية">قمامة بحرية</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AD%D9%85%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D8%AA" title="تحمض المحيطات">تحمض المحيطات</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D8%A8_%D9%86%D9%81%D8%B7%D9%8A" title="تسرب نفطي">تسرب نفطي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%86" title="تلويث السفن">تلويث السفن</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%B5%D8%B1%D9%81_%D8%B3%D8%B7%D8%AD%D9%8A" title="صرف سطحي">جريان المياه السطحية</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A" title="تلوث حراري">تلوث حراري</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B7%D8%AD%D9%8A_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B6%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="الجريان السطحي في المناطق الحضرية">الجريان السطحي في المناطق الحضرية</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87_%D8%B5%D8%B1%D9%81" title="مياه صرف">مياه صرف</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6_%D8%AA%D9%86%D9%82%D9%84%D9%87%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87" title="أمراض تنقلها المياه">أمراض تنقلها المياه</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AC%D9%88%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87" title="جودة المياه">جودة المياه</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%B1%D9%83%D9%88%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87" title="ركود المياه">ركود المياه</a></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D8%A9" title="تلوث التربة">تلوث التربة</a></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A9_%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9" title="معالجة حيوية">معالجة حيوية</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B3%D8%AE%D9%8A%D9%86_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9" title="تسخين بالمقاومة الكهربية">تسخين بالمقاومة الكهربية</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%AF_%D8%A3%D8%B9%D8%B4%D8%A7%D8%A8" title="مبيد أعشاب">مبيد أعشاب</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%AF_%D8%A2%D9%81%D8%A7%D8%AA" title="مبيد آفات">مبيد آفات</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%82%D9%8A%D9%85_%D8%AF%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D8%A9" title="قيم دليلية للتربة">قيم دليلية للتربة</a></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%A5%D8%B4%D8%B9%D8%A7%D8%B9%D9%8A" title="تلوث إشعاعي">تلوث إشعاعي</a></th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%AA%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%AA_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="الأكتينيدات في البيئة (الصفحة غير موجودة)">الأكتينيدات في البيئة</a> <a href="https://en.wikipedia.org/wiki/Actinides_in_the_environment" class="extiw" title="en:Actinides in the environment"><sup class="reference" title="Actinides in the environment">[الإنجليزية]</sup></a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7_%D8%A5%D8%B4%D8%B9%D8%A7%D8%B9%D9%8A_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A" title="نشاط إشعاعي بيئي">نشاط إشعاعي بيئي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%86%D8%A7%D8%AA%D8%AC_%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%B7%D8%A7%D8%B1_%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A" title="ناتج انشطار نووي">ناتج انشطار نووي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%B7%D9%84_%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A" title="تهاطل نووي">تهاطل نووي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9" title="البلوتونيوم في البيئة">البلوتونيوم في البيئة</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%AA%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B4%D8%B9%D8%A7%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%A9" title="متلازمة الإشعاع الحادة">تسمم إشعاعي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%88%D9%85_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="الراديوم في البيئة (الصفحة غير موجودة)">الراديوم في البيئة</a> <a href="https://en.wikipedia.org/wiki/Radium_in_the_environment" class="extiw" title="en:Radium in the environment"><sup class="reference" title="Radium in the environment">[الإنجليزية]</sup></a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9" title="اليورانيوم في البيئة">اليورانيوم في البيئة</a></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group">أنواع أخرى من التلوث</th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><a href="/wiki/%D9%86%D9%88%D8%B9_%D9%85%D8%AC%D8%AA%D8%A7%D8%AD" title="نوع مجتاح">نوع مجتاح</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%B6%D9%88%D8%A6%D9%8A" title="تلوث ضوئي">تلوث ضوئي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%B6%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="تلوث ضوضائي">تلوث ضوضائي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/w/index.php?title=%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%B7%D9%8A%D9%81%D9%8A_%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%88%D9%8A&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="تلوث طيفي راديوي (الصفحة غير موجودة)">تلوث طيفي راديوي</a> <a href="https://en.wikipedia.org/wiki/Radio_spectrum_pollution" class="extiw" title="en:Radio spectrum pollution"><sup class="reference" title="Radio spectrum pollution">[الإنجليزية]</sup></a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%A8%D8%B5%D8%B1%D9%8A" title="تلوث بصري">تلوث بصري</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AB%D9%8A" title="تلوث وراثي">تلوث وراثي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A1" title="تلوث الغذاء">تلوث الغذاء</a></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group">معاهدات دولية</th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%83%D9%88%D9%84_%D9%85%D9%88%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84" title="بروتوكول مونتريال">بروتوكول مونتريال</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D9%83%D9%8A%D9%88%D8%AA%D9%88" title="اتفاقية كيوتو">اتفاقية كيوتو</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D8%A7%D8%A1_%D8%B9%D8%A8%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF_%D8%A8%D8%B9%D9%8A%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%89&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="اتفاقية تلوث الهواء عبر الحدود بعيدة المدى (الصفحة غير موجودة)">اتفاقية تلوث الهواء عبر الحدود بعيدة المدى</a> <a href="https://en.wikipedia.org/wiki/Convention_on_Long-Range_Transboundary_Air_Pollution" class="extiw" title="en:Convention on Long-Range Transboundary Air Pollution"><sup class="reference" title="Convention on Long-Range Transboundary Air Pollution">[الإنجليزية]</sup></a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%AF%D8%A9_%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84_%D8%B4%D8%B1%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%84%D8%B3%D9%8A&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="معاهدة حماية البيئة البحرية لشمال شرق الأطلسي (الصفحة غير موجودة)">معاهدة حماية البيئة البحرية لشمال شرق الأطلسي</a> <a href="https://en.wikipedia.org/wiki/Convention_for_the_Protection_of_the_Marine_Environment_of_the_North-East_Atlantic" class="extiw" title="en:Convention for the Protection of the Marine Environment of the North-East Atlantic"><sup class="reference" title="Convention for the Protection of the Marine Environment of the North-East Atlantic">[الإنجليزية]</sup></a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%83%D9%87%D9%88%D9%84%D9%85_%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%88%D8%AB%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B6%D9%88%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D8%A9" title="اتفاقية استكهولم بشأن الملوثات العضوية الثابتة">اتفاقية استكهولم بشأن الملوثات العضوية الثابتة</a></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="قائمة المنظمات البيئية">أهم المنظمات البيئية</a></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><a href="/w/index.php?title=%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A1_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D9%81&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="إدارة شؤون البيئة والغذاء والريف (الصفحة غير موجودة)">إدارة شؤون البيئة والغذاء والريف</a> <a href="https://en.wikipedia.org/wiki/Department_for_Environment,_Food_and_Rural_Affairs" class="extiw" title="en:Department for Environment, Food and Rural Affairs"><sup class="reference" title="Department for Environment, Food and Rural Affairs">[الإنجليزية]</sup></a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/w/index.php?title=%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="وكالة البيئة (الصفحة غير موجودة)">وكالة البيئة</a> <a href="https://en.wikipedia.org/wiki/Environment_Agency" class="extiw" title="en:Environment Agency"><sup class="reference" title="Environment Agency">[الإنجليزية]</sup></a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9" title="وكالة حماية البيئة الأمريكية">وكالة حماية البيئة الأمريكية</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B5%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A" title="مرصد الغلاف الجوي العالمي">مرصد الغلاف الجوي العالمي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9" title="الوكالة الأوروبية للبيئة">الوكالة الأوروبية للبيئة</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1" title="منظمة السلام الأخضر">منظمة السلام الأخضر</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AC%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9" title="جمعية الرئة الأمريكية">جمعية الرئة الأمريكية</a></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group">قوانين وسياسات ودراسات</th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB" title="منع التلوث">منع التلوث</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86_%D8%B6%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB" title="تأمين ضد التلوث">تأمين ضد التلوث</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%A8%D8%AF%D8%A3_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%88%D8%AB_%D9%8A%D8%AF%D9%81%D8%B9" title="مبدأ الملوث يدفع">مبدأ الملوث يدفع</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D9%85%D9%86_%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1_%D8%AB%D8%A7%D8%A8%D8%AA" title="تلوث من مصدر ثابت">تلوث من مصدر ثابت</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D9%83%D8%B3%D8%B1_%D9%87%D9%88%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="تكسر هوائي">تكسر هوائي</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1_%D9%86%D8%B7%D8%A7%D9%82%D9%8A_(%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB)" title="مصدر نطاقي (تلوث)">مصدر نطاقي (تلوث)</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%B6%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%A9_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="ضريبة بيئية">ضريبة بيئية</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B4%D8%AD_%D8%A8%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" title="مرشح بيولوجي">مرشح بيولوجي</a></div></td></tr></tbody></table></td></tr></tbody></table> <div class="chem-box"><table class="navbox" style="border-spacing:0"><tbody><tr><td style="padding:1px"><table class="nowraplinks hlist navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th scope="row" class="navbox-group">معرفات كيميائية</th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px;text-align:left;"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><span style="font-style: italic;"><b><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%87%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A9" title="الكيانات الكيميائية للأهمية البيولوجية">ChEBI ID</a></b></span>: <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.ebi.ac.uk/chebi/searchId.do?chebiId=CHEBI:134024">134024</a>&#160;</li></ul> </div></td></tr></tbody></table></td></tr></tbody></table></div> <ul class="bandeau-portail إعلام" id="bandeau-portail"> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1" title="بوابة:الكيمياء"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/59/Nuvola_apps_edu_science.svg/28px-Nuvola_apps_edu_science.svg.png" decoding="async" width="28" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/59/Nuvola_apps_edu_science.svg/42px-Nuvola_apps_edu_science.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/59/Nuvola_apps_edu_science.svg/56px-Nuvola_apps_edu_science.svg.png 2x" data-file-width="128" data-file-height="128" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1" title="بوابة:الكيمياء">بوابة الكيمياء</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D8%A9" title="بوابة:طبيعة"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/56/%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9_%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9.svg/31px-%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9_%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9.svg.png" decoding="async" width="31" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/56/%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9_%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9.svg/47px-%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9_%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/56/%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9_%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9.svg/62px-%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9_%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="461" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D8%A9" title="بوابة:طبيعة">بوابة طبيعة</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9" title="بوابة:علم البيئة"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c9/P-ICON-BIEDRONA.png/31px-P-ICON-BIEDRONA.png" decoding="async" width="31" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c9/P-ICON-BIEDRONA.png/46px-P-ICON-BIEDRONA.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c9/P-ICON-BIEDRONA.png/61px-P-ICON-BIEDRONA.png 2x" data-file-width="445" data-file-height="408" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9" title="بوابة:علم البيئة">بوابة علم البيئة</a></span></li></ul> <div class="auth-control"><table class="navbox" style="border-spacing:0"><tbody><tr><td style="padding:1px"><table class="nowraplinks hlist navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D8%B6%D8%A8%D8%B7_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A" title="ضبط استنادي">ضبط استنادي</a></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px;text-align:left;"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B7_%D9%81%D9%8A_%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D8%BA%D8%B1%D8%B3" title="رقم الضبط في مكتبة الكونغرس">LCCN</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://id.loc.gov/authorities/subjects/sh85024561">sh85024561</a></span></li></ul> </div></td></tr></tbody></table></td></tr></tbody></table></div> '
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1617616445