انتقل إلى المحتوى

سجل مرشح الإساءة

التفاصيل لمدخلة السجل 6٬793٬747

05:47، 17 أكتوبر 2021: Asmaaalkuwari (نقاش | مساهمات) أطلق المرشح 10; مؤديا الفعل "edit" في قائمة المواقع التاريخية في قطر. الأفعال المتخذة: عدم السماح; وصف المرشح: إزالة نصوص كبيرة من المقالات (افحص)

التغييرات التي أجريت في التعديل

ويعد موقع الزبارة الأثري ومحيطه الثقافي نموذجا فريدا للتحول الاجتماعي والاقتصادي للأراضي، وشهادة استثنائية على تقليد حضري لتجارة وصيد اللؤلؤ اللذين ش ّكلا مصدر عيش المدن الساحلية الكبرى في المنطقة من الفترة الإسلامية المبكرة إلى القرن العشرين. في حين يقدم تصميم مدينة الزبارةالقديمةمثالاحًّيافيالقدرةعلىالتخطيطالحضريويعكسكاملالموقعالأثرينموذًجارائًعا للتعايش والتآلف بين ثقافات وجماعات عرقية مختلفة تنحدر من شبه الجزيرة العربية، كما ويبرز الموقع أمثلة عن تقنيات البناء التقليدية القطرية التي باتت عرضة للخطر نتيجة التطور العمراني السريع الذي تشهده البلاد.
ويعد موقع الزبارة الأثري ومحيطه الثقافي نموذجا فريدا للتحول الاجتماعي والاقتصادي للأراضي، وشهادة استثنائية على تقليد حضري لتجارة وصيد اللؤلؤ اللذين ش ّكلا مصدر عيش المدن الساحلية الكبرى في المنطقة من الفترة الإسلامية المبكرة إلى القرن العشرين. في حين يقدم تصميم مدينة الزبارةالقديمةمثالاحًّيافيالقدرةعلىالتخطيطالحضريويعكسكاملالموقعالأثرينموذًجارائًعا للتعايش والتآلف بين ثقافات وجماعات عرقية مختلفة تنحدر من شبه الجزيرة العربية، كما ويبرز الموقع أمثلة عن تقنيات البناء التقليدية القطرية التي باتت عرضة للخطر نتيجة التطور العمراني السريع الذي تشهده البلاد.
|أوقات العمل بالموقع 09:00 صبا ًحا حتى 05:00 مسا ًءا
|أوقات العمل بالموقع 09:00 صبا ًحا حتى 05:00 مسا ًءا
|-
|HAR10180
|[[فريحة (قطر)|فريحة]].
<ref name="ReferenceA">تاريخ آل خليفة في البحرين - الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة والدكتور علي أبا حسين، الجزء الثاني، ص 18</ref><ref name="Rihani, Ameen Fares 1930 page 297">Rihani, Ameen Fares (1930), Around the coasts of Arabia, Houghton Mifflin Company, page 297</ref><ref name="Arabian Frontiers p44">Arabian Frontiers: The Story of Britain’s Boundary Drawing in the Desert, John C Wilkinson, p44</ref><ref name="ReferenceB">تاريخ نجد – خالد الفرج الدوسري – ص 239</ref><ref name="ReferenceC">قلائد النحرين في تاريخ البحرين تأليف ناصر بن جوهر بن مبارك الخيري، تقديم ودراسة عبدالرحمن بن عبدالله الشقير،2003، ص 215.</ref><ref name="مولد تلقائيا1">المصالح البريطانية في الكويت حتى عام 1939، أحمد حسن جودة، ترجمة حسن النجار، مطبعة الارشاد، بغداد، 1979، ص 35</ref>
|[[File:Fish_traps_at_Freiha.jpg|لاإطار]]
|متاحف قطر
|التراث الأثري
|الاحداثيات
(N26° 0.909 E51° 2.500) QNG (182559 – 473316)
|أوائل القرن الثامن عشر وحتى منتصف
القرن التاسع عشر
|يقع موقع فريحة على خليج ضحل وهو بلدة صغيرة ومهجورة تبعد نحو خمس كيلومترات شمال مدينة الزبارة. وتشير الحفريات الحالية والبحوث، إلى أن البلدة تعود إلى أوائل القرن الثامن عشر وحتى منتصف القرن التاسع عشر حينما ُأخليت. وهذا مفاده أن فريحة كانت موجودة قبل مدينة الزبارة، وربما ُأخليت عندما ُأقيمت هذه المدينة الجديدة. ويبدو أن المستوطنة أخذت أشكاًلا وأحجاًما مختلفة على مر الزمن، حيث كانت تنمو تارة وتتراجع تارة أخرى. وتنعكس هذه التغييرات في الثروة والسكان على المباني حيث كانت تعرف إخلاًء عرضًّيا وإعادة تصميم على نحو متكرر.
تقع قلعة فريحة وسط الموقع، وهي بناية مربعة الشكل بطول ضلع 45 متًرا، ذات أسوار دفاعية وأبراج في الزوايا. وغير بعيد من القلعة، على الشاطئ، ترقد أطلال مسجد ُبني على الطراز التقليدي القطري الذي يطبع العديد من المساجد التي بنيت في وقت لاحق أبعد شما ًلا على طول الساحل. كان المسجد ُمجَّصًصامنالداخلوالخارجوُجّددمراتعدة.
وكانت الحياة في فريحة ترتكز بكل تأكيد على ساحل الخليج. ومن ال ُمر َّجح أن الأعمال الرئيسية التي امتهنها سكاُنها، كانت تجارة وصيد اللؤلؤ الموسميين. ولم يكن صيد السمك أقل أهمية. ويدل على ذلك، الكم الهائل من عظام الأسماك التي انُتشلت من نفايات المدينة، بالإضافة إلى العديد من مصائد السمك الحجرية التي لا تزال باقية في البحر.
|زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع
|-
|HAR10306
|الرويضة
|[[File:AlRuwaydahArchaeologicalSite.jpg|لاإطار]]
|متاحف قطر
|التراث الأثري
|الاحداثيات
(N 26° 5.016 E 51° 8.832) QNG (193128 – 480889)
|نهاية القرن الثامن عشر
|تعتبر الرويضة أحد أكبر المواقع الأثرية في شمال دولة قطر، تمتد على ما يزيد عن كيلومترين ونصف الكيلومتر على طول شاطئ خليج ضحل. وتفتقر المصادر التاريخية إلى معلومات وافرة عن موقع الرويضة ويشير المرجعان التاريخيان الوحيدان إلى أن المدينة ُه ِجرت بحلول نهاية القرن الثامن عشر. وتبقى البحوث الأثرية وحدها الكفيلة بتقديم فهم لأصول الموقع، نموه وتاريخ إخلائه. وقد أسفرت الحفريات عن رفع النقاب عن قلعة كبيرة، وبيت فخم، وبئرين، ومجموعة من المخازن، ومسجد، ومحل لإصلاح السفن ومقبرة مسورة بالإضافة إلى بقايا العديد من الأبنية المؤقتة. وقد ُبنيت القلعة على ثلاث مراحل بدًءا بساحة مسورة صغيرة ومربعة الشكل يبلغ طول جانبها 25 متًرا تحتوي على برج واحد.
ويضم المسجد القابع إلى جانب البحر، قاعة للصلاة تنقسم إلى خمسة أجنحة تقوم على دعامات من الحجر. وتشير الاكتشافات من البحر إلى وجود علاقات تجارية واسعة النطاق حيث ُعثر على أكواب خزفية من الصين، واليابان وميانمار (بورما)، و أوا ِن فخارية غير مطلية من نوع “جلفار” (الإمارات العربية المتحدة)والبحرين،وأواٍنفخارية ُمَزَّججةمنإيران،بالإضافةإلىخزفمنأوروبا.وكانتغرفالقلعة مسقوفة بجذوع شجر “لمنغروف” التي يعود أصلها على الأرجح إلى إفريقيا. وتشمل اللقى الأثرية التي انُتشلت من الموقع، وعاًءا للطحن من الغرانيت الأحمر، ُيحتمل أن يكون من إيران، وقطعة من العظم منحوتة على شكل المها.
|زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع
|-
|HAR20829
|مروب
|
|متاحف قطر
|التراث الأثري
|الاحداثيات
(N25° 51.548 E51° 01.270) QNG (180482 – 456034)
|1985
|تعد مروب المستوطنة الإسلامية الكبيرة الوحيدة في قطر التي تعود إلى العصور الوسطى والتي لا تقع على الساحل، وتضم نحو مائتي وحدة سكنية ُشِّيدت على شكل مجموعات، وقصر سكني، ومشاغل ومسجدين، كما كشفت الحفريات أيضا عن مجموعة من القبور منتشرة حول البيوت. ومن المعروف أن قصر مروب هو أقدم قصر إسلامي تم اكتشافه في قطر. وقد أظهرت أساسات الجدران –التي ُك ِشف عنها– في تراكبها بعضها فوق البعض أنه أعيد بناء القصر في نفس المكان ولكن بتقليص حجم البنية السابقة.
أما مخطط القصر شبه المستطيل يشبه القصور السكنية الأموية والعباسية المعروفة في العراق، وسوريا وإيران. وُر ِّممت البنية ذات الجدران الباقية حتى ارتفاع متر عام 1985.
يدل البحث الميداني والدراسات المقارنة لُّلقى الأثرية، مثل القطع النقدية والفخار، التي ُعثر عليها في مروب، على تأسيس الموقع في العصر العباسي المبكر (القرن التاسع الميلادي)، وعلى استيطان لمدة لا تقل عن قرن من الزمان. وهذا يجعل من مروب موق ًعا استثنائ ًّيا يدل على الثقافة المادية للعصر العباسي.ويجعلمنهاأيًضاموقًعافريًداللعصرالعباسيفيمنطقةالخليج.وقدتأسستالخلافة العباسية في بغداد في منتصف القرن الثامن الميلادي، وأصبحت مركًزا لإمبراطورية جديدة في العالم وهمزة وصل بين المجتمعات والمؤسسات العلمية والفكرية آنذاك.
|زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع
|-
|-
|HAR1891
|HAR1891
ويعد شكل ولون المنظر الطبيعي الناتج عن تعرية الطبقات الجيرية الهشة، والرياح التي نحتت المنحدرات البيضاء والأشكال الجيولوجية العجيبة، كتلال على شكل فطر، عناصر تجعل المنطقة فريدة ومتميزة في قطر. فإلى جانب جماليتها الجيولوجية، توفر هذه التكوينات الصخرية الأيقونية تجربة حقيقية لمنظر طبيعي من فترة ما قبل التاريخ.
ويعد شكل ولون المنظر الطبيعي الناتج عن تعرية الطبقات الجيرية الهشة، والرياح التي نحتت المنحدرات البيضاء والأشكال الجيولوجية العجيبة، كتلال على شكل فطر، عناصر تجعل المنطقة فريدة ومتميزة في قطر. فإلى جانب جماليتها الجيولوجية، توفر هذه التكوينات الصخرية الأيقونية تجربة حقيقية لمنظر طبيعي من فترة ما قبل التاريخ.
|زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع
|زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع
|-
|
|منحوتة شرق-غرب / غرب-شرق لريتشارد سيرا في زكريت
|
|متاحف قطر
|التراث الثقافي والطبيعي
|الوصول إلى الموقع: 12 كلم على طريق غير معبدة
الإحداثيات
(N25° 31.012 E50° 52.018) QNG (164952 – 418135)
|
|يمتد العمل الفني على مسافة أكثر من كيلومتر ويتكون من أربع صفائح فولاذية يفوق ارتفاع كل واحدة أربعة عشر مترا ولضمان استقامة مثلى للصفائح، قام الفنان سيرا بدراسة تضاريس المنطقة وأضفى جمالا على ذلك الفضاء الواسع المقفر.
|}
|}


محددات الفعل

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
0
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Asmaaalkuwari'
عمر حساب المستخدم (user_age)
515042
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user' ]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups)
[]
هوية الصفحة (page_id)
8454606
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'قائمة المواقع التاريخية في قطر'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'قائمة المواقع التاريخية في قطر'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'JarBot', 1 => 'Bachounda', 2 => 'AlaaBot' ]
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age)
2214296
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'updated what was updated on the english page'
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'{{يتيمة|تاريخ=سبتمبر 2021}} == بخصوص القائمة == تحتوي [[قطر|دولة قطر]] على عدة مواقع تاريخية محمية من طرف [[هيئة متاحف قطر]] منها واحدة مصنفة كموقع تراث عالمي و هي [[قلعة الزبارة]] ==القائمة == {| class="wikitable" |رقم المنطقة التراثية |الاسم |الصورة |المصدر |نوع المعلم |المنطقة/الإحداثيات |تاريخ المعلم |تفاصيل المعلم |أوقات العمل |- |HAR10278 |موقع الزبارة الأثري. <ref name="qatartourism">{{استشهاد ويب | مسار = https://www.qm.org.qa/sites/default/files/user_uploads/heritage_sites_10-oct_16_small_0.pdf | عنوان = | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170620214210/http://www.qm.org.qa/sites/default/files/user_uploads/heritage_sites_10-oct_16_small_0.pdf | تاريخ أرشيف = 20 يونيو 2017 }}</ref><ref name="qatarvisitor">{{استشهاد ويب | مسار = https://www.visitqatar.qa/ar/discover/tourist-hotspots/al-zubarah | عنوان = مدينة الزبارة في قطر {{!}} السياحة في قطر | تاريخ الوصول = 2018-04-28 | موقع = www.visitqatar.qa | لغة = ar | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190326064725/https://www.visitqatar.qa/ar/discover/tourist-hotspots/al-zubarah.html | تاريخ أرشيف = 26 مارس 2019 }}</ref> |[[ملف:Al Zubarah Fort. Doha-Qatar.jpg|تصغير]] |[[هيئة متاحف قطر|متاحف قطر]] |التراث الأثري |الاحداثيات(N25° 58.623 E51° 1.727) QNG (181264 – 469096) |1760 |انضم موقع الزبارة الأثري إلى قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي، عام 2013، وُيعد هذا الحدث أول إدراج لموقع أثري قطري في سجل دولي يضم أكثر من 900 موقع طبيع ٍّي وثقاف ٍّي في جميع أنحاء العالم. ويتألف الموقع المدَرج من ثلاثة أجزاء رئيسية أكبرها وأكثرها استثنائية البقايا الأثرية للمدينة التي يعود تاريخها إلى 1760م. أما قلعة مرير فهي مستوطنة مترابطة بمدينة الزبارة الأولى، ُح ِّص َنت من أجل حماية الآبار الداخلية للمدينة. بينما ُت َع ّد قلعة الزبارة التي ُش ِّيدت عام 1938م أحدث تلك العناصر وأبرزها في الموقع وتحولت اليوم إلى مركز للزوار يروي قصة المدينة السابقة وبيئتها المحيطة. ويعد موقع الزبارة الأثري ومحيطه الثقافي نموذجا فريدا للتحول الاجتماعي والاقتصادي للأراضي، وشهادة استثنائية على تقليد حضري لتجارة وصيد اللؤلؤ اللذين ش ّكلا مصدر عيش المدن الساحلية الكبرى في المنطقة من الفترة الإسلامية المبكرة إلى القرن العشرين. في حين يقدم تصميم مدينة الزبارةالقديمةمثالاحًّيافيالقدرةعلىالتخطيطالحضريويعكسكاملالموقعالأثرينموذًجارائًعا للتعايش والتآلف بين ثقافات وجماعات عرقية مختلفة تنحدر من شبه الجزيرة العربية، كما ويبرز الموقع أمثلة عن تقنيات البناء التقليدية القطرية التي باتت عرضة للخطر نتيجة التطور العمراني السريع الذي تشهده البلاد. |أوقات العمل بالموقع 09:00 صبا ًحا حتى 05:00 مسا ًءا |- |HAR10180 |[[فريحة (قطر)|فريحة]]. <ref name="ReferenceA">تاريخ آل خليفة في البحرين - الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة والدكتور علي أبا حسين، الجزء الثاني، ص 18</ref><ref name="Rihani, Ameen Fares 1930 page 297">Rihani, Ameen Fares (1930), Around the coasts of Arabia, Houghton Mifflin Company, page 297</ref><ref name="Arabian Frontiers p44">Arabian Frontiers: The Story of Britain’s Boundary Drawing in the Desert, John C Wilkinson, p44</ref><ref name="ReferenceB">تاريخ نجد – خالد الفرج الدوسري – ص 239</ref><ref name="ReferenceC">قلائد النحرين في تاريخ البحرين تأليف ناصر بن جوهر بن مبارك الخيري، تقديم ودراسة عبدالرحمن بن عبدالله الشقير،2003، ص 215.</ref><ref name="مولد تلقائيا1">المصالح البريطانية في الكويت حتى عام 1939، أحمد حسن جودة، ترجمة حسن النجار، مطبعة الارشاد، بغداد، 1979، ص 35</ref> |[[File:Fish_traps_at_Freiha.jpg|لاإطار]] |متاحف قطر |التراث الأثري |الاحداثيات (N26° 0.909 E51° 2.500) QNG (182559 – 473316) |أوائل القرن الثامن عشر وحتى منتصف القرن التاسع عشر |يقع موقع فريحة على خليج ضحل وهو بلدة صغيرة ومهجورة تبعد نحو خمس كيلومترات شمال مدينة الزبارة. وتشير الحفريات الحالية والبحوث، إلى أن البلدة تعود إلى أوائل القرن الثامن عشر وحتى منتصف القرن التاسع عشر حينما ُأخليت. وهذا مفاده أن فريحة كانت موجودة قبل مدينة الزبارة، وربما ُأخليت عندما ُأقيمت هذه المدينة الجديدة. ويبدو أن المستوطنة أخذت أشكاًلا وأحجاًما مختلفة على مر الزمن، حيث كانت تنمو تارة وتتراجع تارة أخرى. وتنعكس هذه التغييرات في الثروة والسكان على المباني حيث كانت تعرف إخلاًء عرضًّيا وإعادة تصميم على نحو متكرر. تقع قلعة فريحة وسط الموقع، وهي بناية مربعة الشكل بطول ضلع 45 متًرا، ذات أسوار دفاعية وأبراج في الزوايا. وغير بعيد من القلعة، على الشاطئ، ترقد أطلال مسجد ُبني على الطراز التقليدي القطري الذي يطبع العديد من المساجد التي بنيت في وقت لاحق أبعد شما ًلا على طول الساحل. كان المسجد ُمجَّصًصامنالداخلوالخارجوُجّددمراتعدة. وكانت الحياة في فريحة ترتكز بكل تأكيد على ساحل الخليج. ومن ال ُمر َّجح أن الأعمال الرئيسية التي امتهنها سكاُنها، كانت تجارة وصيد اللؤلؤ الموسميين. ولم يكن صيد السمك أقل أهمية. ويدل على ذلك، الكم الهائل من عظام الأسماك التي انُتشلت من نفايات المدينة، بالإضافة إلى العديد من مصائد السمك الحجرية التي لا تزال باقية في البحر. |زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع |- |HAR10306 |الرويضة |[[File:AlRuwaydahArchaeologicalSite.jpg|لاإطار]] |متاحف قطر |التراث الأثري |الاحداثيات (N 26° 5.016 E 51° 8.832) QNG (193128 – 480889) |نهاية القرن الثامن عشر |تعتبر الرويضة أحد أكبر المواقع الأثرية في شمال دولة قطر، تمتد على ما يزيد عن كيلومترين ونصف الكيلومتر على طول شاطئ خليج ضحل. وتفتقر المصادر التاريخية إلى معلومات وافرة عن موقع الرويضة ويشير المرجعان التاريخيان الوحيدان إلى أن المدينة ُه ِجرت بحلول نهاية القرن الثامن عشر. وتبقى البحوث الأثرية وحدها الكفيلة بتقديم فهم لأصول الموقع، نموه وتاريخ إخلائه. وقد أسفرت الحفريات عن رفع النقاب عن قلعة كبيرة، وبيت فخم، وبئرين، ومجموعة من المخازن، ومسجد، ومحل لإصلاح السفن ومقبرة مسورة بالإضافة إلى بقايا العديد من الأبنية المؤقتة. وقد ُبنيت القلعة على ثلاث مراحل بدًءا بساحة مسورة صغيرة ومربعة الشكل يبلغ طول جانبها 25 متًرا تحتوي على برج واحد. ويضم المسجد القابع إلى جانب البحر، قاعة للصلاة تنقسم إلى خمسة أجنحة تقوم على دعامات من الحجر. وتشير الاكتشافات من البحر إلى وجود علاقات تجارية واسعة النطاق حيث ُعثر على أكواب خزفية من الصين، واليابان وميانمار (بورما)، و أوا ِن فخارية غير مطلية من نوع “جلفار” (الإمارات العربية المتحدة)والبحرين،وأواٍنفخارية ُمَزَّججةمنإيران،بالإضافةإلىخزفمنأوروبا.وكانتغرفالقلعة مسقوفة بجذوع شجر “لمنغروف” التي يعود أصلها على الأرجح إلى إفريقيا. وتشمل اللقى الأثرية التي انُتشلت من الموقع، وعاًءا للطحن من الغرانيت الأحمر، ُيحتمل أن يكون من إيران، وقطعة من العظم منحوتة على شكل المها. |زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع |- |HAR20829 |مروب | |متاحف قطر |التراث الأثري |الاحداثيات (N25° 51.548 E51° 01.270) QNG (180482 – 456034) |1985 |تعد مروب المستوطنة الإسلامية الكبيرة الوحيدة في قطر التي تعود إلى العصور الوسطى والتي لا تقع على الساحل، وتضم نحو مائتي وحدة سكنية ُشِّيدت على شكل مجموعات، وقصر سكني، ومشاغل ومسجدين، كما كشفت الحفريات أيضا عن مجموعة من القبور منتشرة حول البيوت. ومن المعروف أن قصر مروب هو أقدم قصر إسلامي تم اكتشافه في قطر. وقد أظهرت أساسات الجدران –التي ُك ِشف عنها– في تراكبها بعضها فوق البعض أنه أعيد بناء القصر في نفس المكان ولكن بتقليص حجم البنية السابقة. أما مخطط القصر شبه المستطيل يشبه القصور السكنية الأموية والعباسية المعروفة في العراق، وسوريا وإيران. وُر ِّممت البنية ذات الجدران الباقية حتى ارتفاع متر عام 1985. يدل البحث الميداني والدراسات المقارنة لُّلقى الأثرية، مثل القطع النقدية والفخار، التي ُعثر عليها في مروب، على تأسيس الموقع في العصر العباسي المبكر (القرن التاسع الميلادي)، وعلى استيطان لمدة لا تقل عن قرن من الزمان. وهذا يجعل من مروب موق ًعا استثنائ ًّيا يدل على الثقافة المادية للعصر العباسي.ويجعلمنهاأيًضاموقًعافريًداللعصرالعباسيفيمنطقةالخليج.وقدتأسستالخلافة العباسية في بغداد في منتصف القرن الثامن الميلادي، وأصبحت مركًزا لإمبراطورية جديدة في العالم وهمزة وصل بين المجتمعات والمؤسسات العلمية والفكرية آنذاك. |زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع |- |HAR1891 |برجا برزان |[[File:Barzan-Towers.jpg|لاإطار]] |متاحف قطر |التراث المعماري |الاحداثيات (N25° 25.073 E51° 24.798) QNG (219860 – 407152) |1910 و1916 |يقع برجا برزان في ضواحي مدينة الدوحة في قرية أم صلال محمد، وقد ُش ِّيدا ما بين عامي 1910 و1916 بأمر من الشيخ محمد بن جاسم آل ثاني، مؤسس قرية أم صلال محمد، ويعدان من أبرز المعالم في دولة قطر. يبلغ ارتفاع البرج الغربي، الذي يسمى برج برزان، ما يقارب الـ 14 متًرا، ويعتبر شكله (على شكل حرف T ) طراًزا معمارًّيا فري ًدا من نوعه في منطقة الخليج، ويتألف من ثلاثة مستويات. أما البرج الشرقي فيجسد، بشكله المستطيل، النموذج المعماري للأبراج القطرية، وهو بارتفاع البرج الغربي نفسه، وقد بني أي ًضا منالحجارةوتَّمكسوهبالطين. حسب ما نقلته الروايات الشفهية المحلية، فقد اسُتخدم البرجان لمراقبة المنطقة المجاورة، وحماية منابع المياه، والآبار. وتنقل روايات أخرى أن البرجين اسُتخدما كمرصد فلكي لمتابعة دورة القمر وتحديد التواريخ في التقويم الهجري. وقد ُر ِّم َم كلا البرجان مؤخرا إلى جانب مدرسة لتحفيظ القرآن ومسجد، ويقعان اليوم وسط حديقة من النباتات المحلية. | |- |HAR4161 & HAR669 & HAR3552 |أبراج الخور |[[File:Al_Khor_Archaeological_Tower_02.JPG|لاإطار]] |متاحف قطر |التراث المعماري |الاحداثيات 1-(N25° 41.303 E 51° 30.371) QNG (229139 – 437135) 2-(N25° 41.281 E 51° 30.264) QNG (228960 – 437094) 3-(N25° 41.348 E51° 30.049) QNG (228603 – 437211) |القرن العشرين |مجموعة تتألف من ثلاثة أبراج كانت تحمي مدخل مدينة الخور التاريخية لصيد السمك واللؤلؤ تقع أبراج المراقبة والدفاع لمدينة الخور على الميناء القديم، وقد استخدمت لمراقبة السفن وحماية مدخل بئر عين حليتان التي شكلت المصدر الرئيسي للمياه وجعلت الحياة ممكنة في مدينة الخور. وقد ازدهرت المدينة الساحلية في أوائل القرن العشرين كمركز هام لصيد السمك واللؤلؤ. وتشترك الأبراج الثلاثة في شكلها الأسطواني وهي قائمة على طول الساحل بجدران حجرية سميكة. وكان الحراس يقفون على منصة شبيهة بشرفة يمكن الوصول إليها فقط من خلال تسلق الجدران الخارجية مستعينين بحبل. | |- |HAR3552 |بئر عين حليتان | |متاحف قطر |التراث المعماري |الاحداثيات (N25° 41.358 E51° 30.069) QNG (228635 – 437230) | |واحدة من أفضل الآبار الباقية وأشهرها في قطر تقع بئر عين حليتان على الساحل الغربي للخور، وهي أسطوانية الشكل، مبنية من الحصى والطين والجص وكانت البئر سبًبا رئيسًّيا لاستقرار قبيلة المهاندة بمدينة الخور. ويحكى أنه منذ قرابة 150 عاًما، عثرت مجموعة من القناصين على هذه العين عن طريق الصدفة، عندما كانوا يحاولون الإمساك بأرنب بري. ثم قاموا بتطويقها بالحجارة. كما تتحدث بعض المصادر الشفهية القديمة، عن قدرة مياه هذه العين الاستثنائية، على علاج العديد من الأمراض، ما دعا السكان المحليين إلى إطلاق اسم “الطبيب” عليها. ويترسخ في ذاكرة سكان مدينة الخور، تقليد تنظيف العين وصيانتها كل ستة أشهر، حيث كانت ُتغلق لوقف تدفق المياه، وبعد إفراغها كانت ُت َن َّظف جدرانها الداخلية باستخدام الخيش. | |- |HAR3546 |القصر القديم | |متاحف قطر |التراث المعماري |الاحداثيات (N25° 17.276 E51° 32.899) QNG (233479 – 392783) |القرن العشرين |أفضل مبنى تقليدي بديع باق يعكس تاريخ قطر ُشِّيد القصر القديم من قبل الشيخ عبد الله بن جاسم آل ثاني، مؤسس دولة قطر الحديثة، في أوائل القرن العشرين، إذ كان، وسط الزعامة السياسية لدولة قطر لحوالي خمس وعشرين عاما، مسكنا للأسرة الحاكمة ومقرا للحكومة. وقد تحول القصر إلى متحف قطر الوطني عام 1975، وكان يضم متحفا للدولة وبحيرة وحوضا بحريا، وقد نال المبنى عام 1980جائزة آغا خان لترميم وإعادة تأهيل العمارة الإسلامية. ُر ِّمم القصر القديم ليكون في قلب متحف قطر الوطني الجديد الذي قام بتصميمه المهندس المعماري الفرنسي الشهير جان نوفيل. وتهدف أعمال ترميم القصر إلى وضع معايير جديدة لمعالجة المباني التاريخية وللحفظ المعماري داخليا وإقليميا على حد سواء. ُي َعد القصر القديم جزءا من متحف قطر الوطني لذا سيفتح أبوابه للجمهور عند افتتاح المتحف. | |- |HAR1662 |قلعة أركيات | |متاحف قطر |التراث المعماري |الوصول إلى الموقع: 2 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N26° 03.075 E51° 07.825) QNG (191444 – 477303) | |مكان لحماية موارد المياه الثمينة والآبار للقرى الساحلية المجاورة يمكن للمتجول اكتشاف منطقة تزخر بالقلاع والعمارة التقليدية والقرى القديمة على بعد ساعة من الدوحة باتجاه الشمال الغربي. وُتعد قلعة أركيات واحدة من عديد القلاع الصحراوية التي يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر، فهي تقع على الطريق بين الزبارة ومدينة الشمال، وُت َعد من القلاع القليلة التي ُرممت في ثمانينيات القرن الماضي. وقد أجريت أعمال الترميم بشكل دقيق ساعد القلعة في الحفاظ على شكلها الأصلي ويمكن حتى يومنا هذا رؤية بقايا البنية الأصلية في الفناء. ويعني اسم أركيات “بئر” باللغة العربية، وبالتالي ُيعتقد أن القلعة ُبنيت لحماية مصادر المياه الأساسية بالمنطقة، ويدعم هذه الفرضية وجود بئر للمياه العذبة داخل قلعة أركيات وبقايا متفرقة لقرية بالقرب من القلعة، و كانت القلعة الملاذ الآمن للساكنة التي كانت تقطن بالجوار في حال نشوب نزاعات بين القبائل. قلعة أركيات مثال نموذجي للقلاع الصحراوية حيث تحوي ثلاثة أبراج مستطيلة وبرجًا مستديرًا. وحول الجوانب الثلاثة للفناء المركزي تصطف غرف ضيقة بلا نوافذ بينما أبوابها مفتوحة على ضوء الفناء. ويقع المدخل الوحيد للقلعة على الجدار الجنوبي. | |- |HAR10143 |قلعة الثغب | |متاحف قطر |التراث المعماري |الوصول إلى الموقع: 3.5 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N26° 1.962 E51° 7.028) QNG (190115 – 475252) |القرن التاسع عشر |مكان لحماية موارد المياه الثمينة والآبار للقرى الساحلية المجاورة تقع قلعة الثغب على بعد حوالي عشر كيلومترات من مدينة الزبارة على الجانب الشرقي من الطريق. وربما يعود تاريخ هذه القلعة إلى القرن التاسع عشر استنادا إلى اللقى مثل شظايا الفخار وشظايا الأساور الزجاجية الهندية المتناثرة في الأرجاء. بينما تشير المنازل المحيطة بها إلى فترة أقدم. ويعني اسم “الثغب” المياه الباقية في قعر الوادي بعد هطول المطر. وقد ُج ِّددت القلعة في ثمانينيات القرن الماضي ولكن للأسف لم تكن عملية التجديد على نحو دقيق ُت َم ِّكن القلعة من الحفاظ على أصالتها. وعلى مقربة منها باتجاه الغرب، توجد بئر عميقة لا تزال ُت ْس َتخدم منذ عام 1911. ُت َض ُّخ المياه بد ًلا من سحبها إلى الأعلى باستخدام الدلاء، تلك الطريقة التي تعد من أقدم العادات التقليدية التي لا تزال حية حتى يومنا هذا وتمثل القلعة ذاتها نموذجا للقلاع الصحراوية بشكلها المستطيل، فهي مشيدة من كتل الحجر الجيري الخام ومن ألواح مسطحة للصخور الشاطئية (الفروش)، وتحوي ثلاثة أبراج ركنية مستديرة وبرجا مستطيلا. وعادة ما كان القرويون يستخدمون الجزء الداخلي من القلعة لتخزين الطعام والماء تحسبا لأي حصار. | |- |HAR10061 |قرية الجميل | |متاحف قطر |التراث المعماري |الوصول إلى الموقع: 0.5 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N26° 5.699 E51° 9.292) QNG (193895 – 482150) | |قرية صيد تراثية باقية على الساحل الشمالي لدولة قطر تقبع على الساحل الشمالي لدولة قطر أطلال قرية صغيرة تقليدية تدعى الجميل، كانت عائلة الكبيسي تسكنها، ولازالت حتى يومنا هذا إحدى الوجهات المفضلة للسكان المحليين لقضاء عطلة نهاية الأسبوع وذلك لما تحمله من دلالات تراثية وتاريخية وجذور الأسلاف. تحتضن القرية مجموعة من المباني التقليدية المهمة، بما في ذلك مسجدا صغيرا لا يزال يحتفظ بمنارته سليمة. ويعود تاريخ القرية إلى النصف الثاني من القرن التاسع عشر وقد ظلت مأهولة حتى بداية القرن العشرين. | |- |HAR294 & HAR351 |موقع الجساسية للنقوش الصخرية |[[File:Jebel_Jassassiyeh_boat_carving%3F.jpg|لاإطار]] |متاحف قطر |التراث الثقافي والطبيعي |الإحداثيات (N25° 57.208 E51° 24.395) QNG (219099 – 466484) |1957 |أكثر مواقع النقوش الصخرية إثارة للإعجاب في قطر موقع الجساسية هو أحد المواقع العديدة ذات النقوش الصخرية التي تتركز أسا ًسا على طول سواحل قطر، وتعد الجساسية أزخر المناطق بهذه النقوش التي تقع على منخفض من الحجر الجيري شمال مدينة الدوحة. اكُت ِشف الموقع أول مرة عام 1957، ثم ُشرع في دراسته بشكل أعمق عام 1974 حيث ُصِّنف حوالي 900 نق ٍش من نقوش فردية وأخرى مركبة، تتألف أساسا من حفر مستديرة تشبه علامات أكواب بأشكال مختلفة بما في ذلك الصفوف، والوريدات والنجوم، كما تتكون من نقوش أخرى كنقوش للقوارب، آثار للأقدام ورموز وعلامات أخرى تضفي قدًرا من الغموض. ويعتقد أن علامات الأكواب هذه استخدمت في ألعاب لوحية قديمة، كلعبة “المنقلة” والتي كانت تعرف في قطر بـــ”الحالوسة” أو “الحويلة”. بينما كانت ثمة فرضية تفيد أنه قد يعود تاريخ أولى تلك النقوش إلى العصر الحجري الحديث، إلا أن الأدلة الحديثة ترجح أن عمرها لا يتعدى بضع مئات من السنين. |زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع |- |HAR2023 |جزيرة بن غنام | |متاحف قطر |التراث الثقافي والطبيعي |الوصول إلى الموقع: 2 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N 25° 41.553 E 51° 32.990) QNG (233519 – 437607) | |مثال فريد لإنتاج الصبغ الأرجواني في قطر بين العصر البرونزي والفترة الساسانية تقع جزيرة بن غنام على الساحل الشرقي لقطر في موقع محمي داخل خليج خور الشقيق وقد كشفت التحريات في الواقع، أن الجزيرة، بالرغم من أنها ربما لم تكن مسكونة بشكل دائم، إلا أنها كانت مكاًنا مقصود ًا لأسباب معينة في أوقات مختلفة حيث كانت مكا ًنا للعبور، ومخي ًما مؤق ًتا للتجارة مع البحرين، استخدمه الصيادون المتجولون أو غواصو اللؤلؤ في بداية الألفية الثانية قبل الميلاد. وفي وقت لاحق، كانتالجزيرةموقًعالإنتاجالصبغالأحمرالأرجوانيمنالأصدافالبحريةخلالالفترةالكاشية(النصفالثاني من الألفية الثانية قبل الميلاد)، ثم كانت مخي ًما لرحلات صيد اللؤلؤ خلال الفترة الساسانية (400-600 م)، ومركًزا للصيد خلال الفترة الإسلامية المتأخرة. وتتميز مرحلة الاستيطان الأكثر إثارة للاهتمام، بإنتاج الصبغ المرتبط بحكم الكاشيين (بين 1400 و 1200 قبل الميلاد تقريًبا)، الذي كان ُمَر ّكًزا في البحرين. وقد كشفت الحفريات عن مطرح للنفايات يحتوي على بقايا لما يقدر بنحو 2,9 مليوني صدفة منفردة ومجروشة لحلزونات بحرية، بالإضافة إلى وعاء كبير من الخزف، ربما استخدم لنقع الرخويات المدقوقة. وعادة ما ُينتج هذا النوع من الصدفيات، التي تعيش تحت الصخور في منطقة المد والجزر، صب ًغا أحم َر إلى أحمر داكن. وفي حين لا توجد آثار لأولئك السكان المتجولين، إلا أن طبيعة الجزيرة تجعلها مكاًنا يستحق الزيارة، لغناها بعديد من الجواذب، منها أشجار “المنغروف” التي تتحمل العيش في البحيرات المالحة الضحلة وبين المدية، والأسماك الصغيرة، وسرطان البحر، وعدد كبير من الطيور المهاجرة (طيور النحام والبلشونيات وغيرها) التي تقصد الجزيرة خلال أشهر الشتاء. |زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع |- |HAR689 |راس بروق – قلعة زكريت | |متاحف قطر |التراث الثقافي والطبيعي |الوصول إلى الموقع: 1 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N25° 29.405 E50° 50.676) QNG (162665 – 415190) | |تأوي راس بروق، وهي شبه جزيرة تقع على الساحل الغربي لقطر، بقايا استقرار بشري يعود إلى عصور ما قبل التاريخ. وقد اكتشف حتى الآن 130 موق ًعا أثر ًيا من عصور ما قبل التاريخ. وسوف تمكن البيئة البكر لشبه الجزيرة الباحثين من تكثيف أبحاثهم على هذه الحقبة بالذات من تاريخ دولة قطر. ويعد شكل ولون المنظر الطبيعي الناتج عن تعرية الطبقات الجيرية الهشة، والرياح التي نحتت المنحدرات البيضاء والأشكال الجيولوجية العجيبة، كتلال على شكل فطر، عناصر تجعل المنطقة فريدة ومتميزة في قطر. فإلى جانب جماليتها الجيولوجية، توفر هذه التكوينات الصخرية الأيقونية تجربة حقيقية لمنظر طبيعي من فترة ما قبل التاريخ. |زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع |- | |منحوتة شرق-غرب / غرب-شرق لريتشارد سيرا في زكريت | |متاحف قطر |التراث الثقافي والطبيعي |الوصول إلى الموقع: 12 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N25° 31.012 E50° 52.018) QNG (164952 – 418135) | |يمتد العمل الفني على مسافة أكثر من كيلومتر ويتكون من أربع صفائح فولاذية يفوق ارتفاع كل واحدة أربعة عشر مترا ولضمان استقامة مثلى للصفائح، قام الفنان سيرا بدراسة تضاريس المنطقة وأضفى جمالا على ذلك الفضاء الواسع المقفر. |} == المراجع == {{مراجع}} == مصادر == * كتاب القلاع والحصون في قطر - للدكتور محمد رمضان == انظر أيضا == * [[قلعة الزبارة]] * [[فريحة (قطر)]] {{مواقع التراث العالمي في قطر}} {{شريط بوابات|قطر|التراث العالمي|تجمعات سكانية}} {{تصنيف كومنز|Zubarah}} {{بذرة تاريخ قطر}} [[تصنيف:تاريخ قطر]] [[تصنيف:عمارة عربية]] [[تصنيف:قوائم متعلقة بقطر]] [[تصنيف:مدن قطر]] [[تصنيف:مواقع أثرية في قطر]] [[تصنيف:مواقع التراث العالمي في قطر]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'{{يتيمة|تاريخ=سبتمبر 2021}} == بخصوص القائمة == تحتوي [[قطر|دولة قطر]] على عدة مواقع تاريخية محمية من طرف [[هيئة متاحف قطر]] منها واحدة مصنفة كموقع تراث عالمي و هي [[قلعة الزبارة]] ==القائمة == {| class="wikitable" |رقم المنطقة التراثية |الاسم |الصورة |المصدر |نوع المعلم |المنطقة/الإحداثيات |تاريخ المعلم |تفاصيل المعلم |أوقات العمل |- |HAR10278 |موقع الزبارة الأثري. <ref name="qatartourism">{{استشهاد ويب | مسار = https://www.qm.org.qa/sites/default/files/user_uploads/heritage_sites_10-oct_16_small_0.pdf | عنوان = | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170620214210/http://www.qm.org.qa/sites/default/files/user_uploads/heritage_sites_10-oct_16_small_0.pdf | تاريخ أرشيف = 20 يونيو 2017 }}</ref><ref name="qatarvisitor">{{استشهاد ويب | مسار = https://www.visitqatar.qa/ar/discover/tourist-hotspots/al-zubarah | عنوان = مدينة الزبارة في قطر {{!}} السياحة في قطر | تاريخ الوصول = 2018-04-28 | موقع = www.visitqatar.qa | لغة = ar | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190326064725/https://www.visitqatar.qa/ar/discover/tourist-hotspots/al-zubarah.html | تاريخ أرشيف = 26 مارس 2019 }}</ref> |[[ملف:Al Zubarah Fort. Doha-Qatar.jpg|تصغير]] |[[هيئة متاحف قطر|متاحف قطر]] |التراث الأثري |الاحداثيات(N25° 58.623 E51° 1.727) QNG (181264 – 469096) |1760 |انضم موقع الزبارة الأثري إلى قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي، عام 2013، وُيعد هذا الحدث أول إدراج لموقع أثري قطري في سجل دولي يضم أكثر من 900 موقع طبيع ٍّي وثقاف ٍّي في جميع أنحاء العالم. ويتألف الموقع المدَرج من ثلاثة أجزاء رئيسية أكبرها وأكثرها استثنائية البقايا الأثرية للمدينة التي يعود تاريخها إلى 1760م. أما قلعة مرير فهي مستوطنة مترابطة بمدينة الزبارة الأولى، ُح ِّص َنت من أجل حماية الآبار الداخلية للمدينة. بينما ُت َع ّد قلعة الزبارة التي ُش ِّيدت عام 1938م أحدث تلك العناصر وأبرزها في الموقع وتحولت اليوم إلى مركز للزوار يروي قصة المدينة السابقة وبيئتها المحيطة. ويعد موقع الزبارة الأثري ومحيطه الثقافي نموذجا فريدا للتحول الاجتماعي والاقتصادي للأراضي، وشهادة استثنائية على تقليد حضري لتجارة وصيد اللؤلؤ اللذين ش ّكلا مصدر عيش المدن الساحلية الكبرى في المنطقة من الفترة الإسلامية المبكرة إلى القرن العشرين. في حين يقدم تصميم مدينة الزبارةالقديمةمثالاحًّيافيالقدرةعلىالتخطيطالحضريويعكسكاملالموقعالأثرينموذًجارائًعا للتعايش والتآلف بين ثقافات وجماعات عرقية مختلفة تنحدر من شبه الجزيرة العربية، كما ويبرز الموقع أمثلة عن تقنيات البناء التقليدية القطرية التي باتت عرضة للخطر نتيجة التطور العمراني السريع الذي تشهده البلاد. |أوقات العمل بالموقع 09:00 صبا ًحا حتى 05:00 مسا ًءا |- |HAR1891 |برجا برزان |[[File:Barzan-Towers.jpg|لاإطار]] |متاحف قطر |التراث المعماري |الاحداثيات (N25° 25.073 E51° 24.798) QNG (219860 – 407152) |1910 و1916 |يقع برجا برزان في ضواحي مدينة الدوحة في قرية أم صلال محمد، وقد ُش ِّيدا ما بين عامي 1910 و1916 بأمر من الشيخ محمد بن جاسم آل ثاني، مؤسس قرية أم صلال محمد، ويعدان من أبرز المعالم في دولة قطر. يبلغ ارتفاع البرج الغربي، الذي يسمى برج برزان، ما يقارب الـ 14 متًرا، ويعتبر شكله (على شكل حرف T ) طراًزا معمارًّيا فري ًدا من نوعه في منطقة الخليج، ويتألف من ثلاثة مستويات. أما البرج الشرقي فيجسد، بشكله المستطيل، النموذج المعماري للأبراج القطرية، وهو بارتفاع البرج الغربي نفسه، وقد بني أي ًضا منالحجارةوتَّمكسوهبالطين. حسب ما نقلته الروايات الشفهية المحلية، فقد اسُتخدم البرجان لمراقبة المنطقة المجاورة، وحماية منابع المياه، والآبار. وتنقل روايات أخرى أن البرجين اسُتخدما كمرصد فلكي لمتابعة دورة القمر وتحديد التواريخ في التقويم الهجري. وقد ُر ِّم َم كلا البرجان مؤخرا إلى جانب مدرسة لتحفيظ القرآن ومسجد، ويقعان اليوم وسط حديقة من النباتات المحلية. | |- |HAR4161 & HAR669 & HAR3552 |أبراج الخور |[[File:Al_Khor_Archaeological_Tower_02.JPG|لاإطار]] |متاحف قطر |التراث المعماري |الاحداثيات 1-(N25° 41.303 E 51° 30.371) QNG (229139 – 437135) 2-(N25° 41.281 E 51° 30.264) QNG (228960 – 437094) 3-(N25° 41.348 E51° 30.049) QNG (228603 – 437211) |القرن العشرين |مجموعة تتألف من ثلاثة أبراج كانت تحمي مدخل مدينة الخور التاريخية لصيد السمك واللؤلؤ تقع أبراج المراقبة والدفاع لمدينة الخور على الميناء القديم، وقد استخدمت لمراقبة السفن وحماية مدخل بئر عين حليتان التي شكلت المصدر الرئيسي للمياه وجعلت الحياة ممكنة في مدينة الخور. وقد ازدهرت المدينة الساحلية في أوائل القرن العشرين كمركز هام لصيد السمك واللؤلؤ. وتشترك الأبراج الثلاثة في شكلها الأسطواني وهي قائمة على طول الساحل بجدران حجرية سميكة. وكان الحراس يقفون على منصة شبيهة بشرفة يمكن الوصول إليها فقط من خلال تسلق الجدران الخارجية مستعينين بحبل. | |- |HAR3552 |بئر عين حليتان | |متاحف قطر |التراث المعماري |الاحداثيات (N25° 41.358 E51° 30.069) QNG (228635 – 437230) | |واحدة من أفضل الآبار الباقية وأشهرها في قطر تقع بئر عين حليتان على الساحل الغربي للخور، وهي أسطوانية الشكل، مبنية من الحصى والطين والجص وكانت البئر سبًبا رئيسًّيا لاستقرار قبيلة المهاندة بمدينة الخور. ويحكى أنه منذ قرابة 150 عاًما، عثرت مجموعة من القناصين على هذه العين عن طريق الصدفة، عندما كانوا يحاولون الإمساك بأرنب بري. ثم قاموا بتطويقها بالحجارة. كما تتحدث بعض المصادر الشفهية القديمة، عن قدرة مياه هذه العين الاستثنائية، على علاج العديد من الأمراض، ما دعا السكان المحليين إلى إطلاق اسم “الطبيب” عليها. ويترسخ في ذاكرة سكان مدينة الخور، تقليد تنظيف العين وصيانتها كل ستة أشهر، حيث كانت ُتغلق لوقف تدفق المياه، وبعد إفراغها كانت ُت َن َّظف جدرانها الداخلية باستخدام الخيش. | |- |HAR3546 |القصر القديم | |متاحف قطر |التراث المعماري |الاحداثيات (N25° 17.276 E51° 32.899) QNG (233479 – 392783) |القرن العشرين |أفضل مبنى تقليدي بديع باق يعكس تاريخ قطر ُشِّيد القصر القديم من قبل الشيخ عبد الله بن جاسم آل ثاني، مؤسس دولة قطر الحديثة، في أوائل القرن العشرين، إذ كان، وسط الزعامة السياسية لدولة قطر لحوالي خمس وعشرين عاما، مسكنا للأسرة الحاكمة ومقرا للحكومة. وقد تحول القصر إلى متحف قطر الوطني عام 1975، وكان يضم متحفا للدولة وبحيرة وحوضا بحريا، وقد نال المبنى عام 1980جائزة آغا خان لترميم وإعادة تأهيل العمارة الإسلامية. ُر ِّمم القصر القديم ليكون في قلب متحف قطر الوطني الجديد الذي قام بتصميمه المهندس المعماري الفرنسي الشهير جان نوفيل. وتهدف أعمال ترميم القصر إلى وضع معايير جديدة لمعالجة المباني التاريخية وللحفظ المعماري داخليا وإقليميا على حد سواء. ُي َعد القصر القديم جزءا من متحف قطر الوطني لذا سيفتح أبوابه للجمهور عند افتتاح المتحف. | |- |HAR1662 |قلعة أركيات | |متاحف قطر |التراث المعماري |الوصول إلى الموقع: 2 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N26° 03.075 E51° 07.825) QNG (191444 – 477303) | |مكان لحماية موارد المياه الثمينة والآبار للقرى الساحلية المجاورة يمكن للمتجول اكتشاف منطقة تزخر بالقلاع والعمارة التقليدية والقرى القديمة على بعد ساعة من الدوحة باتجاه الشمال الغربي. وُتعد قلعة أركيات واحدة من عديد القلاع الصحراوية التي يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر، فهي تقع على الطريق بين الزبارة ومدينة الشمال، وُت َعد من القلاع القليلة التي ُرممت في ثمانينيات القرن الماضي. وقد أجريت أعمال الترميم بشكل دقيق ساعد القلعة في الحفاظ على شكلها الأصلي ويمكن حتى يومنا هذا رؤية بقايا البنية الأصلية في الفناء. ويعني اسم أركيات “بئر” باللغة العربية، وبالتالي ُيعتقد أن القلعة ُبنيت لحماية مصادر المياه الأساسية بالمنطقة، ويدعم هذه الفرضية وجود بئر للمياه العذبة داخل قلعة أركيات وبقايا متفرقة لقرية بالقرب من القلعة، و كانت القلعة الملاذ الآمن للساكنة التي كانت تقطن بالجوار في حال نشوب نزاعات بين القبائل. قلعة أركيات مثال نموذجي للقلاع الصحراوية حيث تحوي ثلاثة أبراج مستطيلة وبرجًا مستديرًا. وحول الجوانب الثلاثة للفناء المركزي تصطف غرف ضيقة بلا نوافذ بينما أبوابها مفتوحة على ضوء الفناء. ويقع المدخل الوحيد للقلعة على الجدار الجنوبي. | |- |HAR10143 |قلعة الثغب | |متاحف قطر |التراث المعماري |الوصول إلى الموقع: 3.5 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N26° 1.962 E51° 7.028) QNG (190115 – 475252) |القرن التاسع عشر |مكان لحماية موارد المياه الثمينة والآبار للقرى الساحلية المجاورة تقع قلعة الثغب على بعد حوالي عشر كيلومترات من مدينة الزبارة على الجانب الشرقي من الطريق. وربما يعود تاريخ هذه القلعة إلى القرن التاسع عشر استنادا إلى اللقى مثل شظايا الفخار وشظايا الأساور الزجاجية الهندية المتناثرة في الأرجاء. بينما تشير المنازل المحيطة بها إلى فترة أقدم. ويعني اسم “الثغب” المياه الباقية في قعر الوادي بعد هطول المطر. وقد ُج ِّددت القلعة في ثمانينيات القرن الماضي ولكن للأسف لم تكن عملية التجديد على نحو دقيق ُت َم ِّكن القلعة من الحفاظ على أصالتها. وعلى مقربة منها باتجاه الغرب، توجد بئر عميقة لا تزال ُت ْس َتخدم منذ عام 1911. ُت َض ُّخ المياه بد ًلا من سحبها إلى الأعلى باستخدام الدلاء، تلك الطريقة التي تعد من أقدم العادات التقليدية التي لا تزال حية حتى يومنا هذا وتمثل القلعة ذاتها نموذجا للقلاع الصحراوية بشكلها المستطيل، فهي مشيدة من كتل الحجر الجيري الخام ومن ألواح مسطحة للصخور الشاطئية (الفروش)، وتحوي ثلاثة أبراج ركنية مستديرة وبرجا مستطيلا. وعادة ما كان القرويون يستخدمون الجزء الداخلي من القلعة لتخزين الطعام والماء تحسبا لأي حصار. | |- |HAR10061 |قرية الجميل | |متاحف قطر |التراث المعماري |الوصول إلى الموقع: 0.5 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N26° 5.699 E51° 9.292) QNG (193895 – 482150) | |قرية صيد تراثية باقية على الساحل الشمالي لدولة قطر تقبع على الساحل الشمالي لدولة قطر أطلال قرية صغيرة تقليدية تدعى الجميل، كانت عائلة الكبيسي تسكنها، ولازالت حتى يومنا هذا إحدى الوجهات المفضلة للسكان المحليين لقضاء عطلة نهاية الأسبوع وذلك لما تحمله من دلالات تراثية وتاريخية وجذور الأسلاف. تحتضن القرية مجموعة من المباني التقليدية المهمة، بما في ذلك مسجدا صغيرا لا يزال يحتفظ بمنارته سليمة. ويعود تاريخ القرية إلى النصف الثاني من القرن التاسع عشر وقد ظلت مأهولة حتى بداية القرن العشرين. | |- |HAR294 & HAR351 |موقع الجساسية للنقوش الصخرية |[[File:Jebel_Jassassiyeh_boat_carving%3F.jpg|لاإطار]] |متاحف قطر |التراث الثقافي والطبيعي |الإحداثيات (N25° 57.208 E51° 24.395) QNG (219099 – 466484) |1957 |أكثر مواقع النقوش الصخرية إثارة للإعجاب في قطر موقع الجساسية هو أحد المواقع العديدة ذات النقوش الصخرية التي تتركز أسا ًسا على طول سواحل قطر، وتعد الجساسية أزخر المناطق بهذه النقوش التي تقع على منخفض من الحجر الجيري شمال مدينة الدوحة. اكُت ِشف الموقع أول مرة عام 1957، ثم ُشرع في دراسته بشكل أعمق عام 1974 حيث ُصِّنف حوالي 900 نق ٍش من نقوش فردية وأخرى مركبة، تتألف أساسا من حفر مستديرة تشبه علامات أكواب بأشكال مختلفة بما في ذلك الصفوف، والوريدات والنجوم، كما تتكون من نقوش أخرى كنقوش للقوارب، آثار للأقدام ورموز وعلامات أخرى تضفي قدًرا من الغموض. ويعتقد أن علامات الأكواب هذه استخدمت في ألعاب لوحية قديمة، كلعبة “المنقلة” والتي كانت تعرف في قطر بـــ”الحالوسة” أو “الحويلة”. بينما كانت ثمة فرضية تفيد أنه قد يعود تاريخ أولى تلك النقوش إلى العصر الحجري الحديث، إلا أن الأدلة الحديثة ترجح أن عمرها لا يتعدى بضع مئات من السنين. |زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع |- |HAR2023 |جزيرة بن غنام | |متاحف قطر |التراث الثقافي والطبيعي |الوصول إلى الموقع: 2 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N 25° 41.553 E 51° 32.990) QNG (233519 – 437607) | |مثال فريد لإنتاج الصبغ الأرجواني في قطر بين العصر البرونزي والفترة الساسانية تقع جزيرة بن غنام على الساحل الشرقي لقطر في موقع محمي داخل خليج خور الشقيق وقد كشفت التحريات في الواقع، أن الجزيرة، بالرغم من أنها ربما لم تكن مسكونة بشكل دائم، إلا أنها كانت مكاًنا مقصود ًا لأسباب معينة في أوقات مختلفة حيث كانت مكا ًنا للعبور، ومخي ًما مؤق ًتا للتجارة مع البحرين، استخدمه الصيادون المتجولون أو غواصو اللؤلؤ في بداية الألفية الثانية قبل الميلاد. وفي وقت لاحق، كانتالجزيرةموقًعالإنتاجالصبغالأحمرالأرجوانيمنالأصدافالبحريةخلالالفترةالكاشية(النصفالثاني من الألفية الثانية قبل الميلاد)، ثم كانت مخي ًما لرحلات صيد اللؤلؤ خلال الفترة الساسانية (400-600 م)، ومركًزا للصيد خلال الفترة الإسلامية المتأخرة. وتتميز مرحلة الاستيطان الأكثر إثارة للاهتمام، بإنتاج الصبغ المرتبط بحكم الكاشيين (بين 1400 و 1200 قبل الميلاد تقريًبا)، الذي كان ُمَر ّكًزا في البحرين. وقد كشفت الحفريات عن مطرح للنفايات يحتوي على بقايا لما يقدر بنحو 2,9 مليوني صدفة منفردة ومجروشة لحلزونات بحرية، بالإضافة إلى وعاء كبير من الخزف، ربما استخدم لنقع الرخويات المدقوقة. وعادة ما ُينتج هذا النوع من الصدفيات، التي تعيش تحت الصخور في منطقة المد والجزر، صب ًغا أحم َر إلى أحمر داكن. وفي حين لا توجد آثار لأولئك السكان المتجولين، إلا أن طبيعة الجزيرة تجعلها مكاًنا يستحق الزيارة، لغناها بعديد من الجواذب، منها أشجار “المنغروف” التي تتحمل العيش في البحيرات المالحة الضحلة وبين المدية، والأسماك الصغيرة، وسرطان البحر، وعدد كبير من الطيور المهاجرة (طيور النحام والبلشونيات وغيرها) التي تقصد الجزيرة خلال أشهر الشتاء. |زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع |- |HAR689 |راس بروق – قلعة زكريت | |متاحف قطر |التراث الثقافي والطبيعي |الوصول إلى الموقع: 1 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N25° 29.405 E50° 50.676) QNG (162665 – 415190) | |تأوي راس بروق، وهي شبه جزيرة تقع على الساحل الغربي لقطر، بقايا استقرار بشري يعود إلى عصور ما قبل التاريخ. وقد اكتشف حتى الآن 130 موق ًعا أثر ًيا من عصور ما قبل التاريخ. وسوف تمكن البيئة البكر لشبه الجزيرة الباحثين من تكثيف أبحاثهم على هذه الحقبة بالذات من تاريخ دولة قطر. ويعد شكل ولون المنظر الطبيعي الناتج عن تعرية الطبقات الجيرية الهشة، والرياح التي نحتت المنحدرات البيضاء والأشكال الجيولوجية العجيبة، كتلال على شكل فطر، عناصر تجعل المنطقة فريدة ومتميزة في قطر. فإلى جانب جماليتها الجيولوجية، توفر هذه التكوينات الصخرية الأيقونية تجربة حقيقية لمنظر طبيعي من فترة ما قبل التاريخ. |زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع |} == المراجع == {{مراجع}} == مصادر == * كتاب القلاع والحصون في قطر - للدكتور محمد رمضان == انظر أيضا == * [[قلعة الزبارة]] * [[فريحة (قطر)]] {{مواقع التراث العالمي في قطر}} {{شريط بوابات|قطر|التراث العالمي|تجمعات سكانية}} {{تصنيف كومنز|Zubarah}} {{بذرة تاريخ قطر}} [[تصنيف:تاريخ قطر]] [[تصنيف:عمارة عربية]] [[تصنيف:قوائم متعلقة بقطر]] [[تصنيف:مدن قطر]] [[تصنيف:مواقع أثرية في قطر]] [[تصنيف:مواقع التراث العالمي في قطر]]'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -40,44 +40,4 @@ ويعد موقع الزبارة الأثري ومحيطه الثقافي نموذجا فريدا للتحول الاجتماعي والاقتصادي للأراضي، وشهادة استثنائية على تقليد حضري لتجارة وصيد اللؤلؤ اللذين ش ّكلا مصدر عيش المدن الساحلية الكبرى في المنطقة من الفترة الإسلامية المبكرة إلى القرن العشرين. في حين يقدم تصميم مدينة الزبارةالقديمةمثالاحًّيافيالقدرةعلىالتخطيطالحضريويعكسكاملالموقعالأثرينموذًجارائًعا للتعايش والتآلف بين ثقافات وجماعات عرقية مختلفة تنحدر من شبه الجزيرة العربية، كما ويبرز الموقع أمثلة عن تقنيات البناء التقليدية القطرية التي باتت عرضة للخطر نتيجة التطور العمراني السريع الذي تشهده البلاد. |أوقات العمل بالموقع 09:00 صبا ًحا حتى 05:00 مسا ًءا -|- -|HAR10180 -|[[فريحة (قطر)|فريحة]]. -<ref name="ReferenceA">تاريخ آل خليفة في البحرين - الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة والدكتور علي أبا حسين، الجزء الثاني، ص 18</ref><ref name="Rihani, Ameen Fares 1930 page 297">Rihani, Ameen Fares (1930), Around the coasts of Arabia, Houghton Mifflin Company, page 297</ref><ref name="Arabian Frontiers p44">Arabian Frontiers: The Story of Britain’s Boundary Drawing in the Desert, John C Wilkinson, p44</ref><ref name="ReferenceB">تاريخ نجد – خالد الفرج الدوسري – ص 239</ref><ref name="ReferenceC">قلائد النحرين في تاريخ البحرين تأليف ناصر بن جوهر بن مبارك الخيري، تقديم ودراسة عبدالرحمن بن عبدالله الشقير،2003، ص 215.</ref><ref name="مولد تلقائيا1">المصالح البريطانية في الكويت حتى عام 1939، أحمد حسن جودة، ترجمة حسن النجار، مطبعة الارشاد، بغداد، 1979، ص 35</ref> -|[[File:Fish_traps_at_Freiha.jpg|لاإطار]] -|متاحف قطر -|التراث الأثري -|الاحداثيات -(N26° 0.909 E51° 2.500) QNG (182559 – 473316) -|أوائل القرن الثامن عشر وحتى منتصف -القرن التاسع عشر -|يقع موقع فريحة على خليج ضحل وهو بلدة صغيرة ومهجورة تبعد نحو خمس كيلومترات شمال مدينة الزبارة. وتشير الحفريات الحالية والبحوث، إلى أن البلدة تعود إلى أوائل القرن الثامن عشر وحتى منتصف القرن التاسع عشر حينما ُأخليت. وهذا مفاده أن فريحة كانت موجودة قبل مدينة الزبارة، وربما ُأخليت عندما ُأقيمت هذه المدينة الجديدة. ويبدو أن المستوطنة أخذت أشكاًلا وأحجاًما مختلفة على مر الزمن، حيث كانت تنمو تارة وتتراجع تارة أخرى. وتنعكس هذه التغييرات في الثروة والسكان على المباني حيث كانت تعرف إخلاًء عرضًّيا وإعادة تصميم على نحو متكرر. -تقع قلعة فريحة وسط الموقع، وهي بناية مربعة الشكل بطول ضلع 45 متًرا، ذات أسوار دفاعية وأبراج في الزوايا. وغير بعيد من القلعة، على الشاطئ، ترقد أطلال مسجد ُبني على الطراز التقليدي القطري الذي يطبع العديد من المساجد التي بنيت في وقت لاحق أبعد شما ًلا على طول الساحل. كان المسجد ُمجَّصًصامنالداخلوالخارجوُجّددمراتعدة. -وكانت الحياة في فريحة ترتكز بكل تأكيد على ساحل الخليج. ومن ال ُمر َّجح أن الأعمال الرئيسية التي امتهنها سكاُنها، كانت تجارة وصيد اللؤلؤ الموسميين. ولم يكن صيد السمك أقل أهمية. ويدل على ذلك، الكم الهائل من عظام الأسماك التي انُتشلت من نفايات المدينة، بالإضافة إلى العديد من مصائد السمك الحجرية التي لا تزال باقية في البحر. -|زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع -|- -|HAR10306 -|الرويضة -|[[File:AlRuwaydahArchaeologicalSite.jpg|لاإطار]] -|متاحف قطر -|التراث الأثري -|الاحداثيات -(N 26° 5.016 E 51° 8.832) QNG (193128 – 480889) -|نهاية القرن الثامن عشر -|تعتبر الرويضة أحد أكبر المواقع الأثرية في شمال دولة قطر، تمتد على ما يزيد عن كيلومترين ونصف الكيلومتر على طول شاطئ خليج ضحل. وتفتقر المصادر التاريخية إلى معلومات وافرة عن موقع الرويضة ويشير المرجعان التاريخيان الوحيدان إلى أن المدينة ُه ِجرت بحلول نهاية القرن الثامن عشر. وتبقى البحوث الأثرية وحدها الكفيلة بتقديم فهم لأصول الموقع، نموه وتاريخ إخلائه. وقد أسفرت الحفريات عن رفع النقاب عن قلعة كبيرة، وبيت فخم، وبئرين، ومجموعة من المخازن، ومسجد، ومحل لإصلاح السفن ومقبرة مسورة بالإضافة إلى بقايا العديد من الأبنية المؤقتة. وقد ُبنيت القلعة على ثلاث مراحل بدًءا بساحة مسورة صغيرة ومربعة الشكل يبلغ طول جانبها 25 متًرا تحتوي على برج واحد. -ويضم المسجد القابع إلى جانب البحر، قاعة للصلاة تنقسم إلى خمسة أجنحة تقوم على دعامات من الحجر. وتشير الاكتشافات من البحر إلى وجود علاقات تجارية واسعة النطاق حيث ُعثر على أكواب خزفية من الصين، واليابان وميانمار (بورما)، و أوا ِن فخارية غير مطلية من نوع “جلفار” (الإمارات العربية المتحدة)والبحرين،وأواٍنفخارية ُمَزَّججةمنإيران،بالإضافةإلىخزفمنأوروبا.وكانتغرفالقلعة مسقوفة بجذوع شجر “لمنغروف” التي يعود أصلها على الأرجح إلى إفريقيا. وتشمل اللقى الأثرية التي انُتشلت من الموقع، وعاًءا للطحن من الغرانيت الأحمر، ُيحتمل أن يكون من إيران، وقطعة من العظم منحوتة على شكل المها. -|زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع -|- -|HAR20829 -|مروب -| -|متاحف قطر -|التراث الأثري -|الاحداثيات -(N25° 51.548 E51° 01.270) QNG (180482 – 456034) -|1985 -|تعد مروب المستوطنة الإسلامية الكبيرة الوحيدة في قطر التي تعود إلى العصور الوسطى والتي لا تقع على الساحل، وتضم نحو مائتي وحدة سكنية ُشِّيدت على شكل مجموعات، وقصر سكني، ومشاغل ومسجدين، كما كشفت الحفريات أيضا عن مجموعة من القبور منتشرة حول البيوت. ومن المعروف أن قصر مروب هو أقدم قصر إسلامي تم اكتشافه في قطر. وقد أظهرت أساسات الجدران –التي ُك ِشف عنها– في تراكبها بعضها فوق البعض أنه أعيد بناء القصر في نفس المكان ولكن بتقليص حجم البنية السابقة. -أما مخطط القصر شبه المستطيل يشبه القصور السكنية الأموية والعباسية المعروفة في العراق، وسوريا وإيران. وُر ِّممت البنية ذات الجدران الباقية حتى ارتفاع متر عام 1985. -يدل البحث الميداني والدراسات المقارنة لُّلقى الأثرية، مثل القطع النقدية والفخار، التي ُعثر عليها في مروب، على تأسيس الموقع في العصر العباسي المبكر (القرن التاسع الميلادي)، وعلى استيطان لمدة لا تقل عن قرن من الزمان. وهذا يجعل من مروب موق ًعا استثنائ ًّيا يدل على الثقافة المادية للعصر العباسي.ويجعلمنهاأيًضاموقًعافريًداللعصرالعباسيفيمنطقةالخليج.وقدتأسستالخلافة العباسية في بغداد في منتصف القرن الثامن الميلادي، وأصبحت مركًزا لإمبراطورية جديدة في العالم وهمزة وصل بين المجتمعات والمؤسسات العلمية والفكرية آنذاك. -|زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع |- |HAR1891 @@ -231,15 +191,4 @@ ويعد شكل ولون المنظر الطبيعي الناتج عن تعرية الطبقات الجيرية الهشة، والرياح التي نحتت المنحدرات البيضاء والأشكال الجيولوجية العجيبة، كتلال على شكل فطر، عناصر تجعل المنطقة فريدة ومتميزة في قطر. فإلى جانب جماليتها الجيولوجية، توفر هذه التكوينات الصخرية الأيقونية تجربة حقيقية لمنظر طبيعي من فترة ما قبل التاريخ. |زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع -|- -| -|منحوتة شرق-غرب / غرب-شرق لريتشارد سيرا في زكريت -| -|متاحف قطر -|التراث الثقافي والطبيعي -|الوصول إلى الموقع: 12 كلم على طريق غير معبدة -الإحداثيات -(N25° 31.012 E50° 52.018) QNG (164952 – 418135) -| -|يمتد العمل الفني على مسافة أكثر من كيلومتر ويتكون من أربع صفائح فولاذية يفوق ارتفاع كل واحدة أربعة عشر مترا ولضمان استقامة مثلى للصفائح، قام الفنان سيرا بدراسة تضاريس المنطقة وأضفى جمالا على ذلك الفضاء الواسع المقفر. |} '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
22289
حجم الصفحة القديم (old_size)
31388
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
-9099
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[ 0 => '|-', 1 => '|HAR10180', 2 => '|[[فريحة (قطر)|فريحة]].', 3 => '<ref name="ReferenceA">تاريخ آل خليفة في البحرين - الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة والدكتور علي أبا حسين، الجزء الثاني، ص 18</ref><ref name="Rihani, Ameen Fares 1930 page 297">Rihani, Ameen Fares (1930), Around the coasts of Arabia, Houghton Mifflin Company, page 297</ref><ref name="Arabian Frontiers p44">Arabian Frontiers: The Story of Britain’s Boundary Drawing in the Desert, John C Wilkinson, p44</ref><ref name="ReferenceB">تاريخ نجد – خالد الفرج الدوسري – ص 239</ref><ref name="ReferenceC">قلائد النحرين في تاريخ البحرين تأليف ناصر بن جوهر بن مبارك الخيري، تقديم ودراسة عبدالرحمن بن عبدالله الشقير،2003، ص 215.</ref><ref name="مولد تلقائيا1">المصالح البريطانية في الكويت حتى عام 1939، أحمد حسن جودة، ترجمة حسن النجار، مطبعة الارشاد، بغداد، 1979، ص 35</ref>', 4 => '|[[File:Fish_traps_at_Freiha.jpg|لاإطار]]', 5 => '|متاحف قطر', 6 => '|التراث الأثري', 7 => '|الاحداثيات', 8 => '(N26° 0.909 E51° 2.500) QNG (182559 – 473316)', 9 => '|أوائل القرن الثامن عشر وحتى منتصف', 10 => 'القرن التاسع عشر', 11 => '|يقع موقع فريحة على خليج ضحل وهو بلدة صغيرة ومهجورة تبعد نحو خمس كيلومترات شمال مدينة الزبارة. وتشير الحفريات الحالية والبحوث، إلى أن البلدة تعود إلى أوائل القرن الثامن عشر وحتى منتصف القرن التاسع عشر حينما ُأخليت. وهذا مفاده أن فريحة كانت موجودة قبل مدينة الزبارة، وربما ُأخليت عندما ُأقيمت هذه المدينة الجديدة. ويبدو أن المستوطنة أخذت أشكاًلا وأحجاًما مختلفة على مر الزمن، حيث كانت تنمو تارة وتتراجع تارة أخرى. وتنعكس هذه التغييرات في الثروة والسكان على المباني حيث كانت تعرف إخلاًء عرضًّيا وإعادة تصميم على نحو متكرر.', 12 => 'تقع قلعة فريحة وسط الموقع، وهي بناية مربعة الشكل بطول ضلع 45 متًرا، ذات أسوار دفاعية وأبراج في الزوايا. وغير بعيد من القلعة، على الشاطئ، ترقد أطلال مسجد ُبني على الطراز التقليدي القطري الذي يطبع العديد من المساجد التي بنيت في وقت لاحق أبعد شما ًلا على طول الساحل. كان المسجد ُمجَّصًصامنالداخلوالخارجوُجّددمراتعدة.', 13 => 'وكانت الحياة في فريحة ترتكز بكل تأكيد على ساحل الخليج. ومن ال ُمر َّجح أن الأعمال الرئيسية التي امتهنها سكاُنها، كانت تجارة وصيد اللؤلؤ الموسميين. ولم يكن صيد السمك أقل أهمية. ويدل على ذلك، الكم الهائل من عظام الأسماك التي انُتشلت من نفايات المدينة، بالإضافة إلى العديد من مصائد السمك الحجرية التي لا تزال باقية في البحر.', 14 => '|زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع ', 15 => '|-', 16 => '|HAR10306', 17 => '|الرويضة', 18 => '|[[File:AlRuwaydahArchaeologicalSite.jpg|لاإطار]]', 19 => '|متاحف قطر', 20 => '|التراث الأثري', 21 => '|الاحداثيات', 22 => '(N 26° 5.016 E 51° 8.832) QNG (193128 – 480889)', 23 => '|نهاية القرن الثامن عشر', 24 => '|تعتبر الرويضة أحد أكبر المواقع الأثرية في شمال دولة قطر، تمتد على ما يزيد عن كيلومترين ونصف الكيلومتر على طول شاطئ خليج ضحل. وتفتقر المصادر التاريخية إلى معلومات وافرة عن موقع الرويضة ويشير المرجعان التاريخيان الوحيدان إلى أن المدينة ُه ِجرت بحلول نهاية القرن الثامن عشر. وتبقى البحوث الأثرية وحدها الكفيلة بتقديم فهم لأصول الموقع، نموه وتاريخ إخلائه. وقد أسفرت الحفريات عن رفع النقاب عن قلعة كبيرة، وبيت فخم، وبئرين، ومجموعة من المخازن، ومسجد، ومحل لإصلاح السفن ومقبرة مسورة بالإضافة إلى بقايا العديد من الأبنية المؤقتة. وقد ُبنيت القلعة على ثلاث مراحل بدًءا بساحة مسورة صغيرة ومربعة الشكل يبلغ طول جانبها 25 متًرا تحتوي على برج واحد.', 25 => 'ويضم المسجد القابع إلى جانب البحر، قاعة للصلاة تنقسم إلى خمسة أجنحة تقوم على دعامات من الحجر. وتشير الاكتشافات من البحر إلى وجود علاقات تجارية واسعة النطاق حيث ُعثر على أكواب خزفية من الصين، واليابان وميانمار (بورما)، و أوا ِن فخارية غير مطلية من نوع “جلفار” (الإمارات العربية المتحدة)والبحرين،وأواٍنفخارية ُمَزَّججةمنإيران،بالإضافةإلىخزفمنأوروبا.وكانتغرفالقلعة مسقوفة بجذوع شجر “لمنغروف” التي يعود أصلها على الأرجح إلى إفريقيا. وتشمل اللقى الأثرية التي انُتشلت من الموقع، وعاًءا للطحن من الغرانيت الأحمر، ُيحتمل أن يكون من إيران، وقطعة من العظم منحوتة على شكل المها.', 26 => '|زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع ', 27 => '|-', 28 => '|HAR20829', 29 => '|مروب', 30 => '|', 31 => '|متاحف قطر', 32 => '|التراث الأثري', 33 => '|الاحداثيات', 34 => '(N25° 51.548 E51° 01.270) QNG (180482 – 456034)', 35 => '|1985', 36 => '|تعد مروب المستوطنة الإسلامية الكبيرة الوحيدة في قطر التي تعود إلى العصور الوسطى والتي لا تقع على الساحل، وتضم نحو مائتي وحدة سكنية ُشِّيدت على شكل مجموعات، وقصر سكني، ومشاغل ومسجدين، كما كشفت الحفريات أيضا عن مجموعة من القبور منتشرة حول البيوت. ومن المعروف أن قصر مروب هو أقدم قصر إسلامي تم اكتشافه في قطر. وقد أظهرت أساسات الجدران –التي ُك ِشف عنها– في تراكبها بعضها فوق البعض أنه أعيد بناء القصر في نفس المكان ولكن بتقليص حجم البنية السابقة.', 37 => 'أما مخطط القصر شبه المستطيل يشبه القصور السكنية الأموية والعباسية المعروفة في العراق، وسوريا وإيران. وُر ِّممت البنية ذات الجدران الباقية حتى ارتفاع متر عام 1985.', 38 => 'يدل البحث الميداني والدراسات المقارنة لُّلقى الأثرية، مثل القطع النقدية والفخار، التي ُعثر عليها في مروب، على تأسيس الموقع في العصر العباسي المبكر (القرن التاسع الميلادي)، وعلى استيطان لمدة لا تقل عن قرن من الزمان. وهذا يجعل من مروب موق ًعا استثنائ ًّيا يدل على الثقافة المادية للعصر العباسي.ويجعلمنهاأيًضاموقًعافريًداللعصرالعباسيفيمنطقةالخليج.وقدتأسستالخلافة العباسية في بغداد في منتصف القرن الثامن الميلادي، وأصبحت مركًزا لإمبراطورية جديدة في العالم وهمزة وصل بين المجتمعات والمؤسسات العلمية والفكرية آنذاك.', 39 => '|زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع ', 40 => '|-', 41 => '|', 42 => '|منحوتة شرق-غرب / غرب-شرق لريتشارد سيرا في زكريت', 43 => '|', 44 => '|متاحف قطر', 45 => '|التراث الثقافي والطبيعي', 46 => '|الوصول إلى الموقع: 12 كلم على طريق غير معبدة', 47 => 'الإحداثيات', 48 => '(N25° 31.012 E50° 52.018) QNG (164952 – 418135)', 49 => '|', 50 => '|يمتد العمل الفني على مسافة أكثر من كيلومتر ويتكون من أربع صفائح فولاذية يفوق ارتفاع كل واحدة أربعة عشر مترا ولضمان استقامة مثلى للصفائح، قام الفنان سيرا بدراسة تضاريس المنطقة وأضفى جمالا على ذلك الفضاء الواسع المقفر.' ]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
' هذه المقالة يتيمة إذ لا تصل إليها مقالة أخرى. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها. (سبتمبر 2021) محتويات 1 بخصوص القائمة 2 القائمة 3 المراجع 4 مصادر 5 انظر أيضا بخصوص القائمة[عدل] تحتوي دولة قطر على عدة مواقع تاريخية محمية من طرف هيئة متاحف قطر منها واحدة مصنفة كموقع تراث عالمي و هي قلعة الزبارة القائمة[عدل] رقم المنطقة التراثية الاسم الصورة المصدر نوع المعلم المنطقة/الإحداثيات تاريخ المعلم تفاصيل المعلم أوقات العمل HAR10278 موقع الزبارة الأثري. &#91;1&#93;&#91;2&#93; متاحف قطر التراث الأثري الاحداثيات(N25° 58.623 E51° 1.727) QNG (181264 – 469096) 1760 انضم موقع الزبارة الأثري إلى قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي، عام 2013، وُيعد هذا الحدث أول إدراج لموقع أثري قطري في سجل دولي يضم أكثر من 900 موقع طبيع ٍّي وثقاف ٍّي في جميع أنحاء العالم. ويتألف الموقع المدَرج من ثلاثة أجزاء رئيسية أكبرها وأكثرها استثنائية البقايا الأثرية للمدينة التي يعود تاريخها إلى 1760م. أما قلعة مرير فهي مستوطنة مترابطة بمدينة الزبارة الأولى، ُح ِّص َنت من أجل حماية الآبار الداخلية للمدينة. بينما ُت َع ّد قلعة الزبارة التي ُش ِّيدت عام 1938م أحدث تلك العناصر وأبرزها في الموقع وتحولت اليوم إلى مركز للزوار يروي قصة المدينة السابقة وبيئتها المحيطة. ويعد موقع الزبارة الأثري ومحيطه الثقافي نموذجا فريدا للتحول الاجتماعي والاقتصادي للأراضي، وشهادة استثنائية على تقليد حضري لتجارة وصيد اللؤلؤ اللذين ش ّكلا مصدر عيش المدن الساحلية الكبرى في المنطقة من الفترة الإسلامية المبكرة إلى القرن العشرين. في حين يقدم تصميم مدينة الزبارةالقديمةمثالاحًّيافيالقدرةعلىالتخطيطالحضريويعكسكاملالموقعالأثرينموذًجارائًعا للتعايش والتآلف بين ثقافات وجماعات عرقية مختلفة تنحدر من شبه الجزيرة العربية، كما ويبرز الموقع أمثلة عن تقنيات البناء التقليدية القطرية التي باتت عرضة للخطر نتيجة التطور العمراني السريع الذي تشهده البلاد. أوقات العمل بالموقع 09:00 صبا ًحا حتى 05:00 مسا ًءا HAR1891 برجا برزان متاحف قطر التراث المعماري الاحداثيات (N25° 25.073 E51° 24.798) QNG (219860 – 407152) 1910 و1916 يقع برجا برزان في ضواحي مدينة الدوحة في قرية أم صلال محمد، وقد ُش ِّيدا ما بين عامي 1910 و1916 بأمر من الشيخ محمد بن جاسم آل ثاني، مؤسس قرية أم صلال محمد، ويعدان من أبرز المعالم في دولة قطر. يبلغ ارتفاع البرج الغربي، الذي يسمى برج برزان، ما يقارب الـ 14 متًرا، ويعتبر شكله (على شكل حرف T ) طراًزا معمارًّيا فري ًدا من نوعه في منطقة الخليج، ويتألف من ثلاثة مستويات. أما البرج الشرقي فيجسد، بشكله المستطيل، النموذج المعماري للأبراج القطرية، وهو بارتفاع البرج الغربي نفسه، وقد بني أي ًضا منالحجارةوتَّمكسوهبالطين. حسب ما نقلته الروايات الشفهية المحلية، فقد اسُتخدم البرجان لمراقبة المنطقة المجاورة، وحماية منابع المياه، والآبار. وتنقل روايات أخرى أن البرجين اسُتخدما كمرصد فلكي لمتابعة دورة القمر وتحديد التواريخ في التقويم الهجري. وقد ُر ِّم َم كلا البرجان مؤخرا إلى جانب مدرسة لتحفيظ القرآن ومسجد، ويقعان اليوم وسط حديقة من النباتات المحلية. HAR4161 &amp; HAR669 &amp; HAR3552 أبراج الخور متاحف قطر التراث المعماري الاحداثيات 1-(N25° 41.303 E 51° 30.371) QNG (229139 – 437135) 2-(N25° 41.281 E 51° 30.264) QNG (228960 – 437094) 3-(N25° 41.348 E51° 30.049) QNG (228603 – 437211) القرن العشرين مجموعة تتألف من ثلاثة أبراج كانت تحمي مدخل مدينة الخور التاريخية لصيد السمك واللؤلؤ تقع أبراج المراقبة والدفاع لمدينة الخور على الميناء القديم، وقد استخدمت لمراقبة السفن وحماية مدخل بئر عين حليتان التي شكلت المصدر الرئيسي للمياه وجعلت الحياة ممكنة في مدينة الخور. وقد ازدهرت المدينة الساحلية في أوائل القرن العشرين كمركز هام لصيد السمك واللؤلؤ. وتشترك الأبراج الثلاثة في شكلها الأسطواني وهي قائمة على طول الساحل بجدران حجرية سميكة. وكان الحراس يقفون على منصة شبيهة بشرفة يمكن الوصول إليها فقط من خلال تسلق الجدران الخارجية مستعينين بحبل. HAR3552 بئر عين حليتان متاحف قطر التراث المعماري الاحداثيات (N25° 41.358 E51° 30.069) QNG (228635 – 437230) واحدة من أفضل الآبار الباقية وأشهرها في قطر تقع بئر عين حليتان على الساحل الغربي للخور، وهي أسطوانية الشكل، مبنية من الحصى والطين والجص وكانت البئر سبًبا رئيسًّيا لاستقرار قبيلة المهاندة بمدينة الخور. ويحكى أنه منذ قرابة 150 عاًما، عثرت مجموعة من القناصين على هذه العين عن طريق الصدفة، عندما كانوا يحاولون الإمساك بأرنب بري. ثم قاموا بتطويقها بالحجارة. كما تتحدث بعض المصادر الشفهية القديمة، عن قدرة مياه هذه العين الاستثنائية، على علاج العديد من الأمراض، ما دعا السكان المحليين إلى إطلاق اسم “الطبيب” عليها. ويترسخ في ذاكرة سكان مدينة الخور، تقليد تنظيف العين وصيانتها كل ستة أشهر، حيث كانت ُتغلق لوقف تدفق المياه، وبعد إفراغها كانت ُت َن َّظف جدرانها الداخلية باستخدام الخيش. HAR3546 القصر القديم متاحف قطر التراث المعماري الاحداثيات (N25° 17.276 E51° 32.899) QNG (233479 – 392783) القرن العشرين أفضل مبنى تقليدي بديع باق يعكس تاريخ قطر ُشِّيد القصر القديم من قبل الشيخ عبد الله بن جاسم آل ثاني، مؤسس دولة قطر الحديثة، في أوائل القرن العشرين، إذ كان، وسط الزعامة السياسية لدولة قطر لحوالي خمس وعشرين عاما، مسكنا للأسرة الحاكمة ومقرا للحكومة. وقد تحول القصر إلى متحف قطر الوطني عام 1975، وكان يضم متحفا للدولة وبحيرة وحوضا بحريا، وقد نال المبنى عام 1980جائزة آغا خان لترميم وإعادة تأهيل العمارة الإسلامية. ُر ِّمم القصر القديم ليكون في قلب متحف قطر الوطني الجديد الذي قام بتصميمه المهندس المعماري الفرنسي الشهير جان نوفيل. وتهدف أعمال ترميم القصر إلى وضع معايير جديدة لمعالجة المباني التاريخية وللحفظ المعماري داخليا وإقليميا على حد سواء. ُي َعد القصر القديم جزءا من متحف قطر الوطني لذا سيفتح أبوابه للجمهور عند افتتاح المتحف. HAR1662 قلعة أركيات متاحف قطر التراث المعماري الوصول إلى الموقع: 2 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N26° 03.075 E51° 07.825) QNG (191444 – 477303) مكان لحماية موارد المياه الثمينة والآبار للقرى الساحلية المجاورة يمكن للمتجول اكتشاف منطقة تزخر بالقلاع والعمارة التقليدية والقرى القديمة على بعد ساعة من الدوحة باتجاه الشمال الغربي. وُتعد قلعة أركيات واحدة من عديد القلاع الصحراوية التي يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر، فهي تقع على الطريق بين الزبارة ومدينة الشمال، وُت َعد من القلاع القليلة التي ُرممت في ثمانينيات القرن الماضي. وقد أجريت أعمال الترميم بشكل دقيق ساعد القلعة في الحفاظ على شكلها الأصلي ويمكن حتى يومنا هذا رؤية بقايا البنية الأصلية في الفناء. ويعني اسم أركيات “بئر” باللغة العربية، وبالتالي ُيعتقد أن القلعة ُبنيت لحماية مصادر المياه الأساسية بالمنطقة، ويدعم هذه الفرضية وجود بئر للمياه العذبة داخل قلعة أركيات وبقايا متفرقة لقرية بالقرب من القلعة، و كانت القلعة الملاذ الآمن للساكنة التي كانت تقطن بالجوار في حال نشوب نزاعات بين القبائل. قلعة أركيات مثال نموذجي للقلاع الصحراوية حيث تحوي ثلاثة أبراج مستطيلة وبرجًا مستديرًا. وحول الجوانب الثلاثة للفناء المركزي تصطف غرف ضيقة بلا نوافذ بينما أبوابها مفتوحة على ضوء الفناء. ويقع المدخل الوحيد للقلعة على الجدار الجنوبي. HAR10143 قلعة الثغب متاحف قطر التراث المعماري الوصول إلى الموقع: 3.5 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N26° 1.962 E51° 7.028) QNG (190115 – 475252) القرن التاسع عشر مكان لحماية موارد المياه الثمينة والآبار للقرى الساحلية المجاورة تقع قلعة الثغب على بعد حوالي عشر كيلومترات من مدينة الزبارة على الجانب الشرقي من الطريق. وربما يعود تاريخ هذه القلعة إلى القرن التاسع عشر استنادا إلى اللقى مثل شظايا الفخار وشظايا الأساور الزجاجية الهندية المتناثرة في الأرجاء. بينما تشير المنازل المحيطة بها إلى فترة أقدم. ويعني اسم “الثغب” المياه الباقية في قعر الوادي بعد هطول المطر. وقد ُج ِّددت القلعة في ثمانينيات القرن الماضي ولكن للأسف لم تكن عملية التجديد على نحو دقيق ُت َم ِّكن القلعة من الحفاظ على أصالتها. وعلى مقربة منها باتجاه الغرب، توجد بئر عميقة لا تزال ُت ْس َتخدم منذ عام 1911. ُت َض ُّخ المياه بد ًلا من سحبها إلى الأعلى باستخدام الدلاء، تلك الطريقة التي تعد من أقدم العادات التقليدية التي لا تزال حية حتى يومنا هذا وتمثل القلعة ذاتها نموذجا للقلاع الصحراوية بشكلها المستطيل، فهي مشيدة من كتل الحجر الجيري الخام ومن ألواح مسطحة للصخور الشاطئية (الفروش)، وتحوي ثلاثة أبراج ركنية مستديرة وبرجا مستطيلا. وعادة ما كان القرويون يستخدمون الجزء الداخلي من القلعة لتخزين الطعام والماء تحسبا لأي حصار. HAR10061 قرية الجميل متاحف قطر التراث المعماري الوصول إلى الموقع: 0.5 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N26° 5.699 E51° 9.292) QNG (193895 – 482150) قرية صيد تراثية باقية على الساحل الشمالي لدولة قطر تقبع على الساحل الشمالي لدولة قطر أطلال قرية صغيرة تقليدية تدعى الجميل، كانت عائلة الكبيسي تسكنها، ولازالت حتى يومنا هذا إحدى الوجهات المفضلة للسكان المحليين لقضاء عطلة نهاية الأسبوع وذلك لما تحمله من دلالات تراثية وتاريخية وجذور الأسلاف. تحتضن القرية مجموعة من المباني التقليدية المهمة، بما في ذلك مسجدا صغيرا لا يزال يحتفظ بمنارته سليمة. ويعود تاريخ القرية إلى النصف الثاني من القرن التاسع عشر وقد ظلت مأهولة حتى بداية القرن العشرين. HAR294 &amp; HAR351 موقع الجساسية للنقوش الصخرية متاحف قطر التراث الثقافي والطبيعي الإحداثيات (N25° 57.208 E51° 24.395) QNG (219099 – 466484) 1957 أكثر مواقع النقوش الصخرية إثارة للإعجاب في قطر موقع الجساسية هو أحد المواقع العديدة ذات النقوش الصخرية التي تتركز أسا ًسا على طول سواحل قطر، وتعد الجساسية أزخر المناطق بهذه النقوش التي تقع على منخفض من الحجر الجيري شمال مدينة الدوحة. اكُت ِشف الموقع أول مرة عام 1957، ثم ُشرع في دراسته بشكل أعمق عام 1974 حيث ُصِّنف حوالي 900 نق ٍش من نقوش فردية وأخرى مركبة، تتألف أساسا من حفر مستديرة تشبه علامات أكواب بأشكال مختلفة بما في ذلك الصفوف، والوريدات والنجوم، كما تتكون من نقوش أخرى كنقوش للقوارب، آثار للأقدام ورموز وعلامات أخرى تضفي قدًرا من الغموض. ويعتقد أن علامات الأكواب هذه استخدمت في ألعاب لوحية قديمة، كلعبة “المنقلة” والتي كانت تعرف في قطر بـــ”الحالوسة” أو “الحويلة”. بينما كانت ثمة فرضية تفيد أنه قد يعود تاريخ أولى تلك النقوش إلى العصر الحجري الحديث، إلا أن الأدلة الحديثة ترجح أن عمرها لا يتعدى بضع مئات من السنين. زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع HAR2023 جزيرة بن غنام متاحف قطر التراث الثقافي والطبيعي الوصول إلى الموقع: 2 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N 25° 41.553 E 51° 32.990) QNG (233519 – 437607) مثال فريد لإنتاج الصبغ الأرجواني في قطر بين العصر البرونزي والفترة الساسانية تقع جزيرة بن غنام على الساحل الشرقي لقطر في موقع محمي داخل خليج خور الشقيق وقد كشفت التحريات في الواقع، أن الجزيرة، بالرغم من أنها ربما لم تكن مسكونة بشكل دائم، إلا أنها كانت مكاًنا مقصود ًا لأسباب معينة في أوقات مختلفة حيث كانت مكا ًنا للعبور، ومخي ًما مؤق ًتا للتجارة مع البحرين، استخدمه الصيادون المتجولون أو غواصو اللؤلؤ في بداية الألفية الثانية قبل الميلاد. وفي وقت لاحق، كانتالجزيرةموقًعالإنتاجالصبغالأحمرالأرجوانيمنالأصدافالبحريةخلالالفترةالكاشية(النصفالثاني من الألفية الثانية قبل الميلاد)، ثم كانت مخي ًما لرحلات صيد اللؤلؤ خلال الفترة الساسانية (400-600 م)، ومركًزا للصيد خلال الفترة الإسلامية المتأخرة. وتتميز مرحلة الاستيطان الأكثر إثارة للاهتمام، بإنتاج الصبغ المرتبط بحكم الكاشيين (بين 1400 و 1200 قبل الميلاد تقريًبا)، الذي كان ُمَر ّكًزا في البحرين. وقد كشفت الحفريات عن مطرح للنفايات يحتوي على بقايا لما يقدر بنحو 2,9 مليوني صدفة منفردة ومجروشة لحلزونات بحرية، بالإضافة إلى وعاء كبير من الخزف، ربما استخدم لنقع الرخويات المدقوقة. وعادة ما ُينتج هذا النوع من الصدفيات، التي تعيش تحت الصخور في منطقة المد والجزر، صب ًغا أحم َر إلى أحمر داكن. وفي حين لا توجد آثار لأولئك السكان المتجولين، إلا أن طبيعة الجزيرة تجعلها مكاًنا يستحق الزيارة، لغناها بعديد من الجواذب، منها أشجار “المنغروف” التي تتحمل العيش في البحيرات المالحة الضحلة وبين المدية، والأسماك الصغيرة، وسرطان البحر، وعدد كبير من الطيور المهاجرة (طيور النحام والبلشونيات وغيرها) التي تقصد الجزيرة خلال أشهر الشتاء. زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع HAR689 راس بروق – قلعة زكريت متاحف قطر التراث الثقافي والطبيعي الوصول إلى الموقع: 1 كلم على طريق غير معبدة الإحداثيات (N25° 29.405 E50° 50.676) QNG (162665 – 415190) تأوي راس بروق، وهي شبه جزيرة تقع على الساحل الغربي لقطر، بقايا استقرار بشري يعود إلى عصور ما قبل التاريخ. وقد اكتشف حتى الآن 130 موق ًعا أثر ًيا من عصور ما قبل التاريخ. وسوف تمكن البيئة البكر لشبه الجزيرة الباحثين من تكثيف أبحاثهم على هذه الحقبة بالذات من تاريخ دولة قطر. ويعد شكل ولون المنظر الطبيعي الناتج عن تعرية الطبقات الجيرية الهشة، والرياح التي نحتت المنحدرات البيضاء والأشكال الجيولوجية العجيبة، كتلال على شكل فطر، عناصر تجعل المنطقة فريدة ومتميزة في قطر. فإلى جانب جماليتها الجيولوجية، توفر هذه التكوينات الصخرية الأيقونية تجربة حقيقية لمنظر طبيعي من فترة ما قبل التاريخ. زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع المراجع[عدل] ^ (PDF) https://web.archive.org/web/20170620214210/http://www.qm.org.qa/sites/default/files/user_uploads/heritage_sites_10-oct_16_small_0.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 يونيو 2017. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ &#124;title= (مساعدة).mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit} ^ "مدينة الزبارة في قطر | السياحة في قطر". www.visitqatar.qa. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2018. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) مصادر[عدل] كتاب القلاع والحصون في قطر - للدكتور محمد رمضان انظر أيضا[عدل] قلعة الزبارة فريحة (قطر) .mw-parser-output .navbar{display:inline;font-size:88%;font-weight:normal}.mw-parser-output .navbar-collapse{float:right;text-align:right}.mw-parser-output .navbar-boxtext{word-spacing:0}.mw-parser-output .navbar ul{display:inline-block;white-space:nowrap;line-height:inherit}.mw-parser-output .navbar-brackets::before{margin-left:-0.125em;content:"[ "}.mw-parser-output .navbar-brackets::after{margin-right:-0.125em;content:" ]"}.mw-parser-output .navbar li{word-spacing:-0.125em}.mw-parser-output .navbar-mini abbr{font-variant:small-caps;border-bottom:none;text-decoration:none;cursor:inherit}.mw-parser-output .navbar-ct-full{font-size:114%;margin:0 7em}.mw-parser-output .navbar-ct-mini{font-size:114%;margin:0 4em}.mw-parser-output .infobox .navbar{font-size:100%}.mw-parser-output .navbox .navbar{display:block;font-size:100%}.mw-parser-output .navbox-title .navbar{float:right;text-align:right;margin-left:0.5em}عنتمواقع التراث العالمي في قطر قلعة الزبارة بوابة قطر بوابة التراث العالمي بوابة تجمعات سكانية في كومنز صور وملفات عن: قائمة المواقع التاريخية في قطر هذه بذرة مقالة&#160;عن موضوع له علاقة بالتاريخ في قطر بحاجة للتوسيع. شارك في تحريرها.'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><div class="إعلام أسلوب مخفي" style="display:none"><div class="صورة" style="display:inline"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Icone_Puzzle.svg" class="image"><img alt="Icone Puzzle.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c4/Icone_Puzzle.svg/30px-Icone_Puzzle.svg.png" decoding="async" width="30" height="30" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c4/Icone_Puzzle.svg/45px-Icone_Puzzle.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c4/Icone_Puzzle.svg/60px-Icone_Puzzle.svg.png 2x" data-file-width="371" data-file-height="371" /></a></div> <div style="display:inline">هذه المقالة <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="ويكيبيديا:يتيمة">يتيمة</a> إذ <a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7_%D9%8A%D8%B5%D9%84_%D9%87%D9%86%D8%A7&amp;target=%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D9%82%D8%B7%D8%B1&amp;namespace=0">لا تصل إليها</a> مقالة أخرى. ساعد بإضافة <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:%D9%88%D8%B5%D9%84%D8%A9" title="مساعدة:وصلة">وصلة</a> إليها في مقالة متعلقة بها. (سبتمبر 2021)</div></div> <div id="toc" class="toc" role="navigation" aria-labelledby="mw-toc-heading"><input type="checkbox" role="button" id="toctogglecheckbox" class="toctogglecheckbox" style="display:none" /><div class="toctitle" lang="ar" dir="rtl"><h2 id="mw-toc-heading">محتويات</h2><span class="toctogglespan"><label class="toctogglelabel" for="toctogglecheckbox"></label></span></div> <ul> <li class="toclevel-1 tocsection-1"><a href="#بخصوص_القائمة"><span class="tocnumber">1</span> <span class="toctext">بخصوص القائمة</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-2"><a href="#القائمة"><span class="tocnumber">2</span> <span class="toctext">القائمة</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-3"><a href="#المراجع"><span class="tocnumber">3</span> <span class="toctext">المراجع</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-4"><a href="#مصادر"><span class="tocnumber">4</span> <span class="toctext">مصادر</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-5"><a href="#انظر_أيضا"><span class="tocnumber">5</span> <span class="toctext">انظر أيضا</span></a></li> </ul> </div> <h2><span id=".D8.A8.D8.AE.D8.B5.D9.88.D8.B5_.D8.A7.D9.84.D9.82.D8.A7.D8.A6.D9.85.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="بخصوص_القائمة">بخصوص القائمة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D9%82%D8%B7%D8%B1&amp;action=edit&amp;section=1" title="عدل القسم: بخصوص القائمة">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>تحتوي <a href="/wiki/%D9%82%D8%B7%D8%B1" title="قطر">دولة قطر</a> على عدة مواقع تاريخية محمية من طرف <a href="/wiki/%D9%87%D9%8A%D8%A6%D8%A9_%D9%85%D8%AA%D8%A7%D8%AD%D9%81_%D9%82%D8%B7%D8%B1" title="هيئة متاحف قطر">هيئة متاحف قطر</a> منها واحدة مصنفة كموقع تراث عالمي و هي <a href="/wiki/%D9%82%D9%84%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%A9" title="قلعة الزبارة">قلعة الزبارة</a> </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D9.82.D8.A7.D8.A6.D9.85.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="القائمة">القائمة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D9%82%D8%B7%D8%B1&amp;action=edit&amp;section=2" title="عدل القسم: القائمة">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <table class="wikitable"> <tbody><tr> <td>رقم المنطقة التراثية </td> <td>الاسم </td> <td>الصورة </td> <td>المصدر </td> <td>نوع المعلم </td> <td>المنطقة/الإحداثيات </td> <td>تاريخ المعلم </td> <td>تفاصيل المعلم </td> <td>أوقات العمل </td></tr> <tr> <td>HAR10278 </td> <td>موقع الزبارة الأثري. <p><sup id="cite_ref-qatartourism_1-0" class="reference"><a href="#cite_note-qatartourism-1">&#91;1&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-qatarvisitor_2-0" class="reference"><a href="#cite_note-qatarvisitor-2">&#91;2&#93;</a></sup> </p> </td> <td><div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Al_Zubarah_Fort._Doha-Qatar.jpg" class="image"><img alt="Al Zubarah Fort. Doha-Qatar.jpg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/7d/Al_Zubarah_Fort._Doha-Qatar.jpg/220px-Al_Zubarah_Fort._Doha-Qatar.jpg" decoding="async" width="220" height="165" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/7d/Al_Zubarah_Fort._Doha-Qatar.jpg/330px-Al_Zubarah_Fort._Doha-Qatar.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/7d/Al_Zubarah_Fort._Doha-Qatar.jpg/440px-Al_Zubarah_Fort._Doha-Qatar.jpg 2x" data-file-width="3264" data-file-height="2448" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Al_Zubarah_Fort._Doha-Qatar.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div></div></div></div> </td> <td><a href="/wiki/%D9%87%D9%8A%D8%A6%D8%A9_%D9%85%D8%AA%D8%A7%D8%AD%D9%81_%D9%82%D8%B7%D8%B1" title="هيئة متاحف قطر">متاحف قطر</a> </td> <td>التراث الأثري </td> <td>الاحداثيات(N25° 58.623 E51° 1.727) QNG (181264 – 469096) </td> <td>1760 </td> <td>انضم موقع الزبارة الأثري إلى قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي، عام 2013، وُيعد هذا الحدث أول إدراج لموقع أثري قطري في سجل دولي يضم أكثر من 900 موقع طبيع ٍّي وثقاف ٍّي في جميع أنحاء العالم. <p>ويتألف الموقع المدَرج من ثلاثة أجزاء رئيسية أكبرها وأكثرها استثنائية البقايا الأثرية للمدينة التي يعود تاريخها إلى 1760م. أما قلعة مرير فهي مستوطنة مترابطة بمدينة الزبارة الأولى، ُح ِّص َنت من أجل حماية الآبار الداخلية للمدينة. بينما ُت َع ّد قلعة الزبارة التي ُش ِّيدت عام 1938م أحدث تلك العناصر وأبرزها في الموقع وتحولت اليوم إلى مركز للزوار يروي قصة المدينة السابقة وبيئتها المحيطة. ويعد موقع الزبارة الأثري ومحيطه الثقافي نموذجا فريدا للتحول الاجتماعي والاقتصادي للأراضي، وشهادة استثنائية على تقليد حضري لتجارة وصيد اللؤلؤ اللذين ش ّكلا مصدر عيش المدن الساحلية الكبرى في المنطقة من الفترة الإسلامية المبكرة إلى القرن العشرين. في حين يقدم تصميم مدينة الزبارةالقديمةمثالاحًّيافيالقدرةعلىالتخطيطالحضريويعكسكاملالموقعالأثرينموذًجارائًعا للتعايش والتآلف بين ثقافات وجماعات عرقية مختلفة تنحدر من شبه الجزيرة العربية، كما ويبرز الموقع أمثلة عن تقنيات البناء التقليدية القطرية التي باتت عرضة للخطر نتيجة التطور العمراني السريع الذي تشهده البلاد. </p> </td> <td>أوقات العمل بالموقع 09:00 صبا ًحا حتى 05:00 مسا ًءا </td></tr> <tr> <td>HAR1891 </td> <td>برجا برزان </td> <td><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Barzan-Towers.jpg" class="image"><img alt="Barzan-Towers.jpg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/cf/Barzan-Towers.jpg/220px-Barzan-Towers.jpg" decoding="async" width="220" height="154" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/cf/Barzan-Towers.jpg/330px-Barzan-Towers.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/cf/Barzan-Towers.jpg/440px-Barzan-Towers.jpg 2x" data-file-width="857" data-file-height="599" /></a> </td> <td>متاحف قطر </td> <td>التراث المعماري </td> <td>الاحداثيات <p>(N25° 25.073 E51° 24.798) QNG (219860 – 407152) </p> </td> <td>1910 و1916 </td> <td>يقع برجا برزان في ضواحي مدينة الدوحة في قرية أم صلال محمد، وقد ُش ِّيدا ما بين عامي 1910 و1916 بأمر من الشيخ محمد بن جاسم آل ثاني، مؤسس قرية أم صلال محمد، ويعدان من أبرز المعالم في دولة قطر. <p>يبلغ ارتفاع البرج الغربي، الذي يسمى برج برزان، ما يقارب الـ 14 متًرا، ويعتبر شكله (على شكل حرف T ) طراًزا معمارًّيا فري ًدا من نوعه في منطقة الخليج، ويتألف من ثلاثة مستويات. أما البرج الشرقي فيجسد، بشكله المستطيل، النموذج المعماري للأبراج القطرية، وهو بارتفاع البرج الغربي نفسه، وقد بني أي ًضا منالحجارةوتَّمكسوهبالطين. حسب ما نقلته الروايات الشفهية المحلية، فقد اسُتخدم البرجان لمراقبة المنطقة المجاورة، وحماية منابع المياه، والآبار. وتنقل روايات أخرى أن البرجين اسُتخدما كمرصد فلكي لمتابعة دورة القمر وتحديد التواريخ في التقويم الهجري. وقد ُر ِّم َم كلا البرجان مؤخرا إلى جانب مدرسة لتحفيظ القرآن ومسجد، ويقعان اليوم وسط حديقة من النباتات المحلية. </p> </td> <td> </td></tr> <tr> <td>HAR4161 <p>&amp; </p><p>HAR669 </p><p>&amp; </p><p>HAR3552 </p> </td> <td>أبراج الخور </td> <td><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Al_Khor_Archaeological_Tower_02.JPG" class="image"><img alt="Al Khor Archaeological Tower 02.JPG" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/86/Al_Khor_Archaeological_Tower_02.JPG/220px-Al_Khor_Archaeological_Tower_02.JPG" decoding="async" width="220" height="165" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/86/Al_Khor_Archaeological_Tower_02.JPG/330px-Al_Khor_Archaeological_Tower_02.JPG 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/86/Al_Khor_Archaeological_Tower_02.JPG/440px-Al_Khor_Archaeological_Tower_02.JPG 2x" data-file-width="4320" data-file-height="3240" /></a> </td> <td>متاحف قطر </td> <td>التراث المعماري </td> <td>الاحداثيات <p>1-(N25° 41.303 E 51° 30.371) QNG (229139 – 437135) 2-(N25° 41.281 E 51° 30.264) QNG (228960 – 437094) 3-(N25° 41.348 E51° 30.049) QNG (228603 – 437211) </p> </td> <td>القرن العشرين </td> <td>مجموعة تتألف من ثلاثة أبراج كانت تحمي مدخل مدينة الخور التاريخية لصيد السمك واللؤلؤ <p>تقع أبراج المراقبة والدفاع لمدينة الخور على الميناء القديم، وقد استخدمت لمراقبة السفن وحماية مدخل بئر عين حليتان التي شكلت المصدر الرئيسي للمياه وجعلت الحياة ممكنة في مدينة الخور. وقد ازدهرت المدينة الساحلية في أوائل القرن العشرين كمركز هام لصيد السمك واللؤلؤ. وتشترك الأبراج الثلاثة في شكلها الأسطواني وهي قائمة على طول الساحل بجدران حجرية سميكة. وكان الحراس يقفون على منصة شبيهة بشرفة يمكن الوصول إليها فقط من خلال تسلق الجدران الخارجية مستعينين بحبل. </p> </td> <td> </td></tr> <tr> <td>HAR3552 </td> <td>بئر عين حليتان </td> <td> </td> <td>متاحف قطر </td> <td>التراث المعماري </td> <td>الاحداثيات <p>(N25° 41.358 E51° 30.069) QNG (228635 – 437230) </p> </td> <td> </td> <td>واحدة من أفضل الآبار الباقية وأشهرها في قطر <p>تقع بئر عين حليتان على الساحل الغربي للخور، وهي أسطوانية الشكل، مبنية من الحصى والطين والجص وكانت البئر سبًبا رئيسًّيا لاستقرار قبيلة المهاندة بمدينة الخور. ويحكى أنه منذ قرابة 150 عاًما، عثرت مجموعة من القناصين على هذه العين عن طريق الصدفة، عندما كانوا يحاولون الإمساك بأرنب بري. ثم قاموا بتطويقها بالحجارة. كما تتحدث بعض المصادر الشفهية القديمة، عن قدرة مياه هذه العين الاستثنائية، على علاج العديد من الأمراض، ما دعا السكان المحليين إلى إطلاق اسم “الطبيب” عليها. ويترسخ في ذاكرة سكان مدينة الخور، تقليد تنظيف العين وصيانتها كل ستة أشهر، حيث كانت ُتغلق لوقف تدفق المياه، وبعد إفراغها كانت ُت َن َّظف جدرانها الداخلية باستخدام الخيش. </p> </td> <td> </td></tr> <tr> <td>HAR3546 </td> <td>القصر القديم </td> <td> </td> <td>متاحف قطر </td> <td>التراث المعماري </td> <td>الاحداثيات <p>(N25° 17.276 E51° 32.899) QNG (233479 – 392783) </p> </td> <td>القرن العشرين </td> <td>أفضل مبنى تقليدي بديع باق يعكس تاريخ قطر <p>ُشِّيد القصر القديم من قبل الشيخ عبد الله بن جاسم آل ثاني، مؤسس دولة قطر الحديثة، في أوائل القرن العشرين، إذ كان، وسط الزعامة السياسية لدولة قطر لحوالي خمس وعشرين عاما، مسكنا للأسرة الحاكمة ومقرا للحكومة. وقد تحول القصر إلى متحف قطر الوطني عام 1975، وكان يضم متحفا للدولة وبحيرة وحوضا بحريا، وقد نال المبنى عام 1980جائزة آغا خان لترميم وإعادة تأهيل العمارة الإسلامية. ُر ِّمم القصر القديم ليكون في قلب متحف قطر الوطني الجديد الذي قام بتصميمه المهندس المعماري الفرنسي الشهير جان نوفيل. وتهدف أعمال ترميم القصر إلى وضع معايير جديدة لمعالجة المباني التاريخية وللحفظ المعماري داخليا وإقليميا على حد سواء. ُي َعد القصر القديم جزءا من متحف قطر الوطني لذا سيفتح أبوابه للجمهور عند افتتاح المتحف. </p> </td> <td> </td></tr> <tr> <td>HAR1662 </td> <td>قلعة أركيات </td> <td> </td> <td>متاحف قطر </td> <td>التراث المعماري </td> <td>الوصول إلى الموقع: 2 كلم على طريق غير معبدة <p>الإحداثيات (N26° 03.075 E51° 07.825) QNG (191444 – 477303) </p> </td> <td> </td> <td>مكان لحماية موارد المياه الثمينة والآبار للقرى الساحلية المجاورة <p>يمكن للمتجول اكتشاف منطقة تزخر بالقلاع والعمارة التقليدية والقرى القديمة على بعد ساعة من الدوحة باتجاه الشمال الغربي. وُتعد قلعة أركيات واحدة من عديد القلاع الصحراوية التي يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر، فهي تقع على الطريق بين الزبارة ومدينة الشمال، وُت َعد من القلاع القليلة التي ُرممت في ثمانينيات القرن الماضي. وقد أجريت أعمال الترميم بشكل دقيق ساعد القلعة في الحفاظ على شكلها الأصلي ويمكن حتى يومنا هذا رؤية بقايا البنية الأصلية في الفناء. ويعني اسم أركيات “بئر” باللغة العربية، وبالتالي ُيعتقد أن القلعة ُبنيت لحماية مصادر المياه الأساسية بالمنطقة، ويدعم هذه الفرضية وجود بئر للمياه العذبة داخل قلعة أركيات وبقايا متفرقة لقرية بالقرب من القلعة، و كانت القلعة الملاذ الآمن للساكنة التي كانت تقطن بالجوار في حال نشوب نزاعات بين القبائل. قلعة أركيات مثال نموذجي للقلاع الصحراوية حيث تحوي ثلاثة أبراج مستطيلة وبرجًا مستديرًا. وحول الجوانب الثلاثة للفناء المركزي تصطف غرف ضيقة بلا نوافذ بينما أبوابها مفتوحة على ضوء الفناء. ويقع المدخل الوحيد للقلعة على الجدار الجنوبي. </p> </td> <td> </td></tr> <tr> <td>HAR10143 </td> <td>قلعة الثغب </td> <td> </td> <td>متاحف قطر </td> <td>التراث المعماري </td> <td>الوصول إلى الموقع: 3.5 كلم على طريق غير معبدة <p>الإحداثيات (N26° 1.962 E51° 7.028) QNG (190115 – 475252) </p> </td> <td>القرن التاسع عشر </td> <td>مكان لحماية موارد المياه الثمينة والآبار للقرى الساحلية المجاورة <p>تقع قلعة الثغب على بعد حوالي عشر كيلومترات من مدينة الزبارة على الجانب الشرقي من الطريق. وربما يعود تاريخ هذه القلعة إلى القرن التاسع عشر استنادا إلى اللقى مثل شظايا الفخار وشظايا الأساور الزجاجية الهندية المتناثرة في الأرجاء. بينما تشير المنازل المحيطة بها إلى فترة أقدم. ويعني اسم “الثغب” المياه الباقية في قعر الوادي بعد هطول المطر. وقد ُج ِّددت القلعة في ثمانينيات القرن الماضي ولكن للأسف لم تكن عملية التجديد على نحو دقيق ُت َم ِّكن القلعة من الحفاظ على أصالتها. وعلى مقربة منها باتجاه الغرب، توجد بئر عميقة لا تزال ُت ْس َتخدم منذ عام 1911. ُت َض ُّخ المياه بد ًلا من سحبها إلى الأعلى باستخدام الدلاء، تلك الطريقة التي تعد من أقدم العادات التقليدية التي لا تزال حية حتى يومنا هذا وتمثل القلعة ذاتها نموذجا للقلاع الصحراوية بشكلها المستطيل، فهي مشيدة من كتل الحجر الجيري الخام ومن ألواح مسطحة للصخور الشاطئية (الفروش)، وتحوي ثلاثة أبراج ركنية مستديرة وبرجا مستطيلا. وعادة ما كان القرويون يستخدمون الجزء الداخلي من القلعة لتخزين الطعام والماء تحسبا لأي حصار. </p> </td> <td> </td></tr> <tr> <td>HAR10061 </td> <td>قرية الجميل </td> <td> </td> <td>متاحف قطر </td> <td>التراث المعماري </td> <td>الوصول إلى الموقع: 0.5 كلم على طريق غير معبدة <p>الإحداثيات (N26° 5.699 E51° 9.292) QNG (193895 – 482150) </p> </td> <td> </td> <td>قرية صيد تراثية باقية على الساحل الشمالي لدولة قطر <p>تقبع على الساحل الشمالي لدولة قطر أطلال قرية صغيرة تقليدية تدعى الجميل، كانت عائلة الكبيسي تسكنها، ولازالت حتى يومنا هذا إحدى الوجهات المفضلة للسكان المحليين لقضاء عطلة نهاية الأسبوع وذلك لما تحمله من دلالات تراثية وتاريخية وجذور الأسلاف. تحتضن القرية مجموعة من المباني التقليدية المهمة، بما في ذلك مسجدا صغيرا لا يزال يحتفظ بمنارته سليمة. ويعود تاريخ القرية إلى النصف الثاني من القرن التاسع عشر وقد ظلت مأهولة حتى بداية القرن العشرين. </p> </td> <td> </td></tr> <tr> <td>HAR294 <p>&amp; </p><p>HAR351 </p> </td> <td>موقع الجساسية للنقوش الصخرية </td> <td><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Jebel_Jassassiyeh_boat_carving%3F.jpg" class="image"><img alt="Jebel Jassassiyeh boat carving?.jpg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/76/Jebel_Jassassiyeh_boat_carving%3F.jpg/220px-Jebel_Jassassiyeh_boat_carving%3F.jpg" decoding="async" width="220" height="165" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/76/Jebel_Jassassiyeh_boat_carving%3F.jpg/330px-Jebel_Jassassiyeh_boat_carving%3F.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/76/Jebel_Jassassiyeh_boat_carving%3F.jpg/440px-Jebel_Jassassiyeh_boat_carving%3F.jpg 2x" data-file-width="3264" data-file-height="2448" /></a> </td> <td>متاحف قطر </td> <td>التراث الثقافي والطبيعي </td> <td>الإحداثيات <p>(N25° 57.208 E51° 24.395) QNG (219099 – 466484) </p> </td> <td>1957 </td> <td>أكثر مواقع النقوش الصخرية إثارة للإعجاب في قطر <p>موقع الجساسية هو أحد المواقع العديدة ذات النقوش الصخرية التي تتركز أسا ًسا على طول سواحل قطر، وتعد الجساسية أزخر المناطق بهذه النقوش التي تقع على منخفض من الحجر الجيري شمال مدينة الدوحة. اكُت ِشف الموقع أول مرة عام 1957، ثم ُشرع في دراسته بشكل أعمق عام 1974 حيث ُصِّنف حوالي 900 نق ٍش من نقوش فردية وأخرى مركبة، تتألف أساسا من حفر مستديرة تشبه علامات أكواب بأشكال مختلفة بما في ذلك الصفوف، والوريدات والنجوم، كما تتكون من نقوش أخرى كنقوش للقوارب، آثار للأقدام ورموز وعلامات أخرى تضفي قدًرا من الغموض. ويعتقد أن علامات الأكواب هذه استخدمت في ألعاب لوحية قديمة، كلعبة “المنقلة” والتي كانت تعرف في قطر بـــ”الحالوسة” أو “الحويلة”. بينما كانت ثمة فرضية تفيد أنه قد يعود تاريخ أولى تلك النقوش إلى العصر الحجري الحديث، إلا أن الأدلة الحديثة ترجح أن عمرها لا يتعدى بضع مئات من السنين. </p> </td> <td>زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع </td></tr> <tr> <td>HAR2023 </td> <td>جزيرة بن غنام </td> <td> </td> <td>متاحف قطر </td> <td>التراث الثقافي والطبيعي </td> <td>الوصول إلى الموقع: 2 كلم على طريق غير معبدة <p>الإحداثيات (N 25° 41.553 E 51° 32.990) QNG (233519 – 437607) </p> </td> <td> </td> <td>مثال فريد لإنتاج الصبغ الأرجواني في قطر بين العصر البرونزي والفترة الساسانية <p>تقع جزيرة بن غنام على الساحل الشرقي لقطر في موقع محمي داخل خليج خور الشقيق وقد كشفت التحريات في الواقع، أن الجزيرة، بالرغم من أنها ربما لم تكن مسكونة بشكل دائم، إلا أنها كانت مكاًنا مقصود ًا لأسباب معينة في أوقات مختلفة حيث كانت مكا ًنا للعبور، ومخي ًما مؤق ًتا للتجارة مع البحرين، استخدمه الصيادون المتجولون أو غواصو اللؤلؤ في بداية الألفية الثانية قبل الميلاد. وفي وقت لاحق، كانتالجزيرةموقًعالإنتاجالصبغالأحمرالأرجوانيمنالأصدافالبحريةخلالالفترةالكاشية(النصفالثاني من الألفية الثانية قبل الميلاد)، ثم كانت مخي ًما لرحلات صيد اللؤلؤ خلال الفترة الساسانية (400-600 م)، ومركًزا للصيد خلال الفترة الإسلامية المتأخرة. وتتميز مرحلة الاستيطان الأكثر إثارة للاهتمام، بإنتاج الصبغ المرتبط بحكم الكاشيين (بين 1400 و 1200 قبل الميلاد تقريًبا)، الذي كان ُمَر ّكًزا في البحرين. وقد كشفت الحفريات عن مطرح للنفايات يحتوي على بقايا لما يقدر بنحو 2,9 مليوني صدفة منفردة ومجروشة لحلزونات بحرية، بالإضافة إلى وعاء كبير من الخزف، ربما استخدم لنقع الرخويات المدقوقة. وعادة ما ُينتج هذا النوع من الصدفيات، التي تعيش تحت الصخور في منطقة المد والجزر، صب ًغا أحم َر إلى أحمر داكن. وفي حين لا توجد آثار لأولئك السكان المتجولين، إلا أن طبيعة الجزيرة تجعلها مكاًنا يستحق الزيارة، لغناها بعديد من الجواذب، منها أشجار “المنغروف” التي تتحمل العيش في البحيرات المالحة الضحلة وبين المدية، والأسماك الصغيرة، وسرطان البحر، وعدد كبير من الطيور المهاجرة (طيور النحام والبلشونيات وغيرها) التي تقصد الجزيرة خلال أشهر الشتاء. </p> </td> <td>زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع </td></tr> <tr> <td>HAR689 </td> <td>راس بروق – قلعة زكريت </td> <td> </td> <td>متاحف قطر </td> <td>التراث الثقافي والطبيعي </td> <td>الوصول إلى الموقع: 1 كلم على طريق غير معبدة <p>الإحداثيات (N25° 29.405 E50° 50.676) QNG (162665 – 415190) </p> </td> <td> </td> <td>تأوي راس بروق، وهي شبه جزيرة تقع على الساحل الغربي لقطر، بقايا استقرار بشري يعود إلى عصور ما قبل التاريخ. وقد اكتشف حتى الآن 130 موق ًعا أثر ًيا من عصور ما قبل التاريخ. وسوف تمكن البيئة البكر لشبه الجزيرة الباحثين من تكثيف أبحاثهم على هذه الحقبة بالذات من تاريخ دولة قطر. <p>ويعد شكل ولون المنظر الطبيعي الناتج عن تعرية الطبقات الجيرية الهشة، والرياح التي نحتت المنحدرات البيضاء والأشكال الجيولوجية العجيبة، كتلال على شكل فطر، عناصر تجعل المنطقة فريدة ومتميزة في قطر. فإلى جانب جماليتها الجيولوجية، توفر هذه التكوينات الصخرية الأيقونية تجربة حقيقية لمنظر طبيعي من فترة ما قبل التاريخ. </p> </td> <td>زيارة الموقع بإذن من متاحف قطر قبل زيارة الموقع </td></tr></tbody></table> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="المراجع">المراجع</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D9%82%D8%B7%D8%B1&amp;action=edit&amp;section=3" title="عدل القسم: المراجع">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="reflist"><ol class="references"> <li id="cite_note-qatartourism-1"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-qatartourism_1-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"> <span class="cs1-format">(PDF)</span> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20170620214210/http://www.qm.org.qa/sites/default/files/user_uploads/heritage_sites_10-oct_16_small_0.pdf">https://web.archive.org/web/20170620214210/http://www.qm.org.qa/sites/default/files/user_uploads/heritage_sites_10-oct_16_small_0.pdf</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.qm.org.qa/sites/default/files/user_uploads/heritage_sites_10-oct_16_small_0.pdf">الأصل</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> في 20 يونيو 2017.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.qm.org.qa%2Fsites%2Fdefault%2Ffiles%2Fuser_uploads%2Fheritage_sites_10-oct_16_small_0.pdf&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9+%D9%81%D9%8A+%D9%82%D8%B7%D8%B1" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-visible-error error citation-comment">مفقود أو فارغ <code class="cs1-code">&#124;title=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#citation_missing_title" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r47703133">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}</style></span> </li> <li id="cite_note-qatarvisitor-2"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-qatarvisitor_2-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20190326064725/https://www.visitqatar.qa/ar/discover/tourist-hotspots/al-zubarah.html">"مدينة الزبارة في قطر | السياحة في قطر"</a>. <i>www.visitqatar.qa</i>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.visitqatar.qa/ar/discover/tourist-hotspots/al-zubarah">الأصل</a> في 26 مارس 2019<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2018</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=www.visitqatar.qa&amp;rft.atitle=%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%A9+%D9%81%D9%8A+%D9%82%D8%B7%D8%B1+%7C+%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D8%A9+%D9%81%D9%8A+%D9%82%D8%B7%D8%B1&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.visitqatar.qa%2Far%2Fdiscover%2Ftourist-hotspots%2Fal-zubarah&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9+%D9%81%D9%8A+%D9%82%D8%B7%D8%B1" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> </ol></div> <h2><span id=".D9.85.D8.B5.D8.A7.D8.AF.D8.B1"></span><span class="mw-headline" id="مصادر">مصادر</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D9%82%D8%B7%D8%B1&amp;action=edit&amp;section=4" title="عدل القسم: مصادر">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <ul><li>كتاب القلاع والحصون في قطر - للدكتور محمد رمضان</li></ul> <h2><span id=".D8.A7.D9.86.D8.B8.D8.B1_.D8.A3.D9.8A.D8.B6.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="انظر_أيضا">انظر أيضا</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D9%82%D8%B7%D8%B1&amp;action=edit&amp;section=5" title="عدل القسم: انظر أيضا">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <ul><li><a href="/wiki/%D9%82%D9%84%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%A9" title="قلعة الزبارة">قلعة الزبارة</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%81%D8%B1%D9%8A%D8%AD%D8%A9_(%D9%82%D8%B7%D8%B1)" title="فريحة (قطر)">فريحة (قطر)</a></li></ul> <div role="navigation" class="navbox" aria-labelledby="مواقع_التراث_العالمي_في_قطر" style="padding:1px"><table class="nowraplinks mw-collapsible autocollapse navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th scope="col" class="navbox-title" colspan="3"><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r52500470">.mw-parser-output .navbar{display:inline;font-size:88%;font-weight:normal}.mw-parser-output .navbar-collapse{float:right;text-align:right}.mw-parser-output .navbar-boxtext{word-spacing:0}.mw-parser-output .navbar ul{display:inline-block;white-space:nowrap;line-height:inherit}.mw-parser-output .navbar-brackets::before{margin-left:-0.125em;content:"[ "}.mw-parser-output .navbar-brackets::after{margin-right:-0.125em;content:" ]"}.mw-parser-output .navbar li{word-spacing:-0.125em}.mw-parser-output .navbar-mini abbr{font-variant:small-caps;border-bottom:none;text-decoration:none;cursor:inherit}.mw-parser-output .navbar-ct-full{font-size:114%;margin:0 7em}.mw-parser-output .navbar-ct-mini{font-size:114%;margin:0 4em}.mw-parser-output .infobox .navbar{font-size:100%}.mw-parser-output .navbox .navbar{display:block;font-size:100%}.mw-parser-output .navbox-title .navbar{float:right;text-align:right;margin-left:0.5em}</style><div class="navbar plainlinks hlist navbar-mini"><ul><li class="nv-view"><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A_%D9%81%D9%8A_%D9%82%D8%B7%D8%B1" title="قالب:مواقع التراث العالمي في قطر"><abbr title="عرض هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;box-shadow:none;padding:0;">ع</abbr></a></li><li class="nv-talk"><a href="/w/index.php?title=%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A_%D9%81%D9%8A_%D9%82%D8%B7%D8%B1&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="نقاش القالب:مواقع التراث العالمي في قطر (الصفحة غير موجودة)"><abbr title="ناقش هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;box-shadow:none;padding:0;">ن</abbr></a></li><li class="nv-edit"><a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A_%D9%81%D9%8A_%D9%82%D8%B7%D8%B1&amp;action=edit"><abbr title="عدل هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;box-shadow:none;padding:0;">ت</abbr></a></li></ul></div><div id="مواقع_التراث_العالمي_في_قطر" style="font-size:114%;margin:0 4em"><a href="/wiki/%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9_%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB_%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A" title="موقع تراث عالمي">مواقع التراث العالمي</a> في <a href="/wiki/%D9%82%D8%B7%D8%B1" title="قطر">قطر</a></div></th></tr><tr><td colspan="2" class="navbox-list navbox-odd hlist" style="width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%A9" title="الزبارة">قلعة الزبارة</a></li></ul> </div></td><td class="noviewer navbox-image" rowspan="1" style="width:1px;padding:0px 0px 0px 2px"><div><span class="flagicon"><a href="/wiki/%D9%82%D8%B7%D8%B1" title="قطر"><img alt="قطر" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Flag_of_Qatar.svg/30px-Flag_of_Qatar.svg.png" decoding="async" width="30" height="12" class="thumbborder" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Flag_of_Qatar.svg/45px-Flag_of_Qatar.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Flag_of_Qatar.svg/60px-Flag_of_Qatar.svg.png 2x" data-file-width="1400" data-file-height="550" /></a></span></div></td></tr></tbody></table></div> <ul class="bandeau-portail إعلام" id="bandeau-portail"> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%82%D8%B7%D8%B1" title="بوابة:قطر"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c6/Nuvola_Qatari_flag.svg/28px-Nuvola_Qatari_flag.svg.png" decoding="async" width="28" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c6/Nuvola_Qatari_flag.svg/42px-Nuvola_Qatari_flag.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c6/Nuvola_Qatari_flag.svg/56px-Nuvola_Qatari_flag.svg.png 2x" data-file-width="60" data-file-height="60" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%82%D8%B7%D8%B1" title="بوابة:قطر">بوابة قطر</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A" title="بوابة:التراث العالمي"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/ar/thumb/5/52/World_Heritage_Logo.svg/27px-World_Heritage_Logo.svg.png" decoding="async" width="27" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/ar/thumb/5/52/World_Heritage_Logo.svg/41px-World_Heritage_Logo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/ar/thumb/5/52/World_Heritage_Logo.svg/54px-World_Heritage_Logo.svg.png 2x" data-file-width="300" data-file-height="309" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A" title="بوابة:التراث العالمي">بوابة التراث العالمي</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%AA%D8%AC%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%AA_%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="بوابة:تجمعات سكانية"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/7a/City_Front.png/32px-City_Front.png" decoding="async" width="32" height="26" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/7a/City_Front.png/48px-City_Front.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/7a/City_Front.png/64px-City_Front.png 2x" data-file-width="136" data-file-height="111" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%AA%D8%AC%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%AA_%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="بوابة:تجمعات سكانية">بوابة تجمعات سكانية</a></span></li></ul> <div class="إعلام صغير plainlinks sisterlinks commonscat" style="width:50%"><div class="صورة" style="display:inline"><a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D8%A8%D8%AD%D8%AB/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D9%82%D8%B7%D8%B1" title="مشاريع شقيقة"><img alt="مشاريع شقيقة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/49px-Commons-logo.svg.png" decoding="async" width="49" height="66" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/74px-Commons-logo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/98px-Commons-logo.svg.png 2x" data-file-width="1024" data-file-height="1376" /></a></div> <div style="display:inline">في <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7_%D9%83%D9%88%D9%85%D9%86%D8%B2" title="ويكيميديا كومنز">كومنز</a> صور وملفات عن: <a href="https://commons.wikimedia.org/wiki/Category:Zubarah" class="extiw" title="commons:Category:Zubarah">قائمة المواقع التاريخية في قطر</a></div></div> <div class="إعلام stub" id="stub" style=""><div class="صورة" style="display:inline"><img alt="Flag of Qatar.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Flag_of_Qatar.svg/25px-Flag_of_Qatar.svg.png" decoding="async" width="25" height="10" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Flag_of_Qatar.svg/38px-Flag_of_Qatar.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Flag_of_Qatar.svg/50px-Flag_of_Qatar.svg.png 2x" data-file-width="1400" data-file-height="550" /></div> <div style="display:inline">هذه <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A8%D8%B0%D8%B1%D8%A9" title="ويكيبيديا:بذرة">بذرة</a> مقالة&#160;عن موضوع له علاقة <a href="/wiki/%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D9%82%D8%B7%D8%B1" title="تاريخ قطر">بالتاريخ في قطر</a> بحاجة للتوسيع. <a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D9%82%D8%B7%D8%B1&amp;action=edit">شارك</a> في تحريرها.</div></div> '
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1634449657