عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount ) | 154 |
اسم حساب المستخدم (user_name ) | 'Alamer ali' |
عمر حساب المستخدم (user_age ) | 415311677 |
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups ) | [
0 => '*',
1 => 'user',
2 => 'autoconfirmed'
] |
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app ) | false |
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile ) | false |
المجموعات العالميَّة التي يمتلكها الحساب (global_user_groups ) | [] |
هوية الصفحة (page_id ) | 0 |
نطاق الصفحة (page_namespace ) | 0 |
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title ) | 'جُزأُحفورة' |
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle ) | 'جُزأُحفورة' |
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors ) | [] |
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age ) | 0 |
أول مستخدم ساهم في الصفحة (page_first_contributor ) | '' |
فعل (action ) | 'edit' |
ملخص التعديل/السبب (summary ) | 'أُنشئَت بترجمة الصفحة "[[:en:Special:Redirect/revision/1061704350|Subfossil]]"' |
نموذج المحتوى القديم (old_content_model ) | '' |
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model ) | 'wikitext' |
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext ) | '' |
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext ) | '
[[ملف:Dodo-Skeleton_Natural_History_Museum_London_England.jpg|تصغير| '''جُزأُحفورة''' لهيكل عظمي [[دودو|لطائر الدودو]]]]
'''جُزأُحفورة''' أو '''تحت أحفورة''' أو المتحفرات جزئياً، هو جزء من كائن ميت تحفر جزئياً بدل أن يتحفر كلياً ليصبح [[أحفورة]]. قد يكون سبب التحفر الجزئي عدم مرور الوقت الكافي منذ موت الكائن لكي يتحفر كلياً، أو لأن الظروف التي ترسبت فيها بقاياه لم تكن مثالية للتحفر.
البقايا غير المتحفرة أو المتحفرة جزئياً يمكن أن تشمل العظام أو [[هيكل خارجي (أحياء)|الهياكل الخارجية]] أو الأعشاش أو طبعات الجلد أو [[كوبروليت|الرواسب البرازية (الكوبروليت)]]. غالبًا ما توجد ''جزأحفورات'' الفقاريات في الكهوف أو الملاجئ الأخرى، حيث تحفظ البقايا لآلاف السنين. <ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.samuseum.sa.gov.au/subfossils
| title = Subfossils Collections
| publisher = South Australian Museum
| accessdate = 2020-08-28
}}</ref> يمكن أن توجد ''الجزأحفورات'' أيضًا في البيئات المترسبة، مثل رواسب البحيرات، والرواسب المحيطية، والتربة. بمجرد الترسب، فإن عوامل [[تجوية|التجوية]] الفيزيائية والكيميائية قد تؤثر في جودة وحالة الحفظ، ويمكن أيضًا أن تقوم [[كائن حي|الكائنات الحية]] بإلتهام ''الجزأحفورات'' الصغيرة. ''الجزأحفورات'' المنتمية لحقبة الحياة [[حقبة الحياة الوسطى|الوسطى]] نادرة بشكل استثنائي، وعادة ما تكون في حالة متقدمة من التحلل والتنخر، وبالتالي فإنها في محل جدل حتى الآن. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| last = Peterson
| first = Joseph E.
| last2 = Lenczewski
| first2 = Melissa E.
| last3 = Scherer
| first3 = Reed P.
| title = Influence of Microbial Biofilms on the Preservation of Primary Soft Tissue in Fossil and Extant Archosaurs
| journal = PLOS ONE
| volume = 5
| issue = 10
| page = 13A
| date = October 2010
| DOI = 10.1371/journal.pone.0013334
| PMID = 20967227
| PMCID = 2953520
| bibcode = 2010PLoSO...513334P
}}</ref> النسبة العظمى من المواد ''الجزأحفورية'' تأتي من رواسب [[العصر الرباعي]]، وأمثلة هذه المواد ''الجزأحفورية'': كبسولات رأس [[هاموشيات|الهاموشيات]]، و<nowiki/>[[ذبل]] [[صدفيات|الصدفيات]]، و [[دياتوم|الدياتومات]] ، و [[منخربات|المنخربات (الفورامينيفرا)]] .
== تطبيق خاص للمصطلح على أصداف الرخويات ==
[[ملف:Theba_geminata_08.JPG|تصغير| جزأحفورة من [[حلزونيات|الحلزونيات]]]]
بالنسبة لبعض البقايا، مثل أصداف الرخويات، التي لا يتغير تركيبها الكيميائي أحياناً على مر العصور الجيولوجية، وقد تحافظ على بعض خصائصها الأصلية كالعلامات اللونية لملايين السنوات، فإن مصطلح ''"جزأحفورة"'' يطبق فقط على الأصداف التي يعرف أن عمرها بضع آلافٍ من السنوات فقط، لكنها من [[العصر الهولوسيني|عصر الهولوسين]]، وبالتالي فهي ليست معمرة بما يكفي لتكون من عصر [[العصر الحديث الأقرب|البليستوسين.]] [<nowiki/>[[ويكيبيديا:بحاجة لمصدر|بحاجة لمصدر]]]
== أهميتها في علم الأحافير ==
تكمن الأهمية الرئيسية ''لجُزأُحفورات'' الفقاريات (مقابل [[الأحافير]] المتحفرة كلياً) بأنها تحتوي على مواد عضوية، مما يسمح باستخدامها [[تأريخ بالكربون المشع|للتأريخ بالكربون المشع]] أو استخراج تسلسل [[تسلسل الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين|حمضها النووي]] أو [[تسلسل البروتين|تسلسل بروتيناتها]] أو جزيئاتها الحيوية الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن توفر نسب [[نظير (كيمياء)|النظائر]] معلومات حول [[علم البيئة|الظروف البيئية]] التي عاشت في كنفها تلك الحيوانات المنقرضة. ''الجُزأُحفورات'' مفيدة لدراسة التاريخ التطوري للبيئة ويمكن أن تكون مهمة لدراسات [[علم المناخ القديم]] .
== مراجع ==
{{علوم الأرض}}
{{بوابة علم الأحياء القديمة}}
{{بوابة علم الأحياء التطوري}}
[[تصنيف:مستحاثات]]' |
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff ) | '@@ -1,0 +1,42 @@
+
+[[ملف:Dodo-Skeleton_Natural_History_Museum_London_England.jpg|تصغير| '''جُزأُحفورة''' لهيكل عظمي [[دودو|لطائر الدودو]]]]
+'''جُزأُحفورة''' أو '''تحت أحفورة''' أو المتحفرات جزئياً، هو جزء من كائن ميت تحفر جزئياً بدل أن يتحفر كلياً ليصبح [[أحفورة]]. قد يكون سبب التحفر الجزئي عدم مرور الوقت الكافي منذ موت الكائن لكي يتحفر كلياً، أو لأن الظروف التي ترسبت فيها بقاياه لم تكن مثالية للتحفر.
+
+البقايا غير المتحفرة أو المتحفرة جزئياً يمكن أن تشمل العظام أو [[هيكل خارجي (أحياء)|الهياكل الخارجية]] أو الأعشاش أو طبعات الجلد أو [[كوبروليت|الرواسب البرازية (الكوبروليت)]]. غالبًا ما توجد ''جزأحفورات'' الفقاريات في الكهوف أو الملاجئ الأخرى، حيث تحفظ البقايا لآلاف السنين. <ref>{{استشهاد ويب
+| url = https://www.samuseum.sa.gov.au/subfossils
+| title = Subfossils Collections
+| publisher = South Australian Museum
+| accessdate = 2020-08-28
+}}</ref> يمكن أن توجد ''الجزأحفورات'' أيضًا في البيئات المترسبة، مثل رواسب البحيرات، والرواسب المحيطية، والتربة. بمجرد الترسب، فإن عوامل [[تجوية|التجوية]] الفيزيائية والكيميائية قد تؤثر في جودة وحالة الحفظ، ويمكن أيضًا أن تقوم [[كائن حي|الكائنات الحية]] بإلتهام ''الجزأحفورات'' الصغيرة. ''الجزأحفورات'' المنتمية لحقبة الحياة [[حقبة الحياة الوسطى|الوسطى]] نادرة بشكل استثنائي، وعادة ما تكون في حالة متقدمة من التحلل والتنخر، وبالتالي فإنها في محل جدل حتى الآن. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
+| last = Peterson
+| first = Joseph E.
+| last2 = Lenczewski
+| first2 = Melissa E.
+| last3 = Scherer
+| first3 = Reed P.
+| title = Influence of Microbial Biofilms on the Preservation of Primary Soft Tissue in Fossil and Extant Archosaurs
+| journal = PLOS ONE
+| volume = 5
+| issue = 10
+| page = 13A
+| date = October 2010
+| DOI = 10.1371/journal.pone.0013334
+| PMID = 20967227
+| PMCID = 2953520
+| bibcode = 2010PLoSO...513334P
+}}</ref> النسبة العظمى من المواد ''الجزأحفورية'' تأتي من رواسب [[العصر الرباعي]]، وأمثلة هذه المواد ''الجزأحفورية'': كبسولات رأس [[هاموشيات|الهاموشيات]]، و<nowiki/>[[ذبل]] [[صدفيات|الصدفيات]]، و [[دياتوم|الدياتومات]] ، و [[منخربات|المنخربات (الفورامينيفرا)]] .
+
+== تطبيق خاص للمصطلح على أصداف الرخويات ==
+[[ملف:Theba_geminata_08.JPG|تصغير| جزأحفورة من [[حلزونيات|الحلزونيات]]]]
+بالنسبة لبعض البقايا، مثل أصداف الرخويات، التي لا يتغير تركيبها الكيميائي أحياناً على مر العصور الجيولوجية، وقد تحافظ على بعض خصائصها الأصلية كالعلامات اللونية لملايين السنوات، فإن مصطلح ''"جزأحفورة"'' يطبق فقط على الأصداف التي يعرف أن عمرها بضع آلافٍ من السنوات فقط، لكنها من [[العصر الهولوسيني|عصر الهولوسين]]، وبالتالي فهي ليست معمرة بما يكفي لتكون من عصر [[العصر الحديث الأقرب|البليستوسين.]] [<nowiki/>[[ويكيبيديا:بحاجة لمصدر|بحاجة لمصدر]]]
+
+== أهميتها في علم الأحافير ==
+تكمن الأهمية الرئيسية ''لجُزأُحفورات'' الفقاريات (مقابل [[الأحافير]] المتحفرة كلياً) بأنها تحتوي على مواد عضوية، مما يسمح باستخدامها [[تأريخ بالكربون المشع|للتأريخ بالكربون المشع]] أو استخراج تسلسل [[تسلسل الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين|حمضها النووي]] أو [[تسلسل البروتين|تسلسل بروتيناتها]] أو جزيئاتها الحيوية الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن توفر نسب [[نظير (كيمياء)|النظائر]] معلومات حول [[علم البيئة|الظروف البيئية]] التي عاشت في كنفها تلك الحيوانات المنقرضة. ''الجُزأُحفورات'' مفيدة لدراسة التاريخ التطوري للبيئة ويمكن أن تكون مهمة لدراسات [[علم المناخ القديم]] .
+
+== مراجع ==
+{{علوم الأرض}}
+{{بوابة علم الأحياء القديمة}}
+
+{{بوابة علم الأحياء التطوري}}
+
+[[تصنيف:مستحاثات]]
' |
حجم الصفحة الجديد (new_size ) | 5262 |
حجم الصفحة القديم (old_size ) | 0 |
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta ) | 5262 |
السطور المضافة في التعديل (added_lines ) | [
0 => '',
1 => '[[ملف:Dodo-Skeleton_Natural_History_Museum_London_England.jpg|تصغير| '''جُزأُحفورة''' لهيكل عظمي [[دودو|لطائر الدودو]]]]',
2 => ''''جُزأُحفورة''' أو '''تحت أحفورة''' أو المتحفرات جزئياً، هو جزء من كائن ميت تحفر جزئياً بدل أن يتحفر كلياً ليصبح [[أحفورة]]. قد يكون سبب التحفر الجزئي عدم مرور الوقت الكافي منذ موت الكائن لكي يتحفر كلياً، أو لأن الظروف التي ترسبت فيها بقاياه لم تكن مثالية للتحفر.',
3 => '',
4 => 'البقايا غير المتحفرة أو المتحفرة جزئياً يمكن أن تشمل العظام أو [[هيكل خارجي (أحياء)|الهياكل الخارجية]] أو الأعشاش أو طبعات الجلد أو [[كوبروليت|الرواسب البرازية (الكوبروليت)]]. غالبًا ما توجد ''جزأحفورات'' الفقاريات في الكهوف أو الملاجئ الأخرى، حيث تحفظ البقايا لآلاف السنين. <ref>{{استشهاد ويب',
5 => '| url = https://www.samuseum.sa.gov.au/subfossils',
6 => '| title = Subfossils Collections',
7 => '| publisher = South Australian Museum',
8 => '| accessdate = 2020-08-28',
9 => '}}</ref> يمكن أن توجد ''الجزأحفورات'' أيضًا في البيئات المترسبة، مثل رواسب البحيرات، والرواسب المحيطية، والتربة. بمجرد الترسب، فإن عوامل [[تجوية|التجوية]] الفيزيائية والكيميائية قد تؤثر في جودة وحالة الحفظ، ويمكن أيضًا أن تقوم [[كائن حي|الكائنات الحية]] بإلتهام ''الجزأحفورات'' الصغيرة. ''الجزأحفورات'' المنتمية لحقبة الحياة [[حقبة الحياة الوسطى|الوسطى]] نادرة بشكل استثنائي، وعادة ما تكون في حالة متقدمة من التحلل والتنخر، وبالتالي فإنها في محل جدل حتى الآن. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة',
10 => '| last = Peterson',
11 => '| first = Joseph E.',
12 => '| last2 = Lenczewski',
13 => '| first2 = Melissa E.',
14 => '| last3 = Scherer',
15 => '| first3 = Reed P.',
16 => '| title = Influence of Microbial Biofilms on the Preservation of Primary Soft Tissue in Fossil and Extant Archosaurs',
17 => '| journal = PLOS ONE',
18 => '| volume = 5',
19 => '| issue = 10',
20 => '| page = 13A',
21 => '| date = October 2010',
22 => '| DOI = 10.1371/journal.pone.0013334',
23 => '| PMID = 20967227',
24 => '| PMCID = 2953520',
25 => '| bibcode = 2010PLoSO...513334P',
26 => '}}</ref> النسبة العظمى من المواد ''الجزأحفورية'' تأتي من رواسب [[العصر الرباعي]]، وأمثلة هذه المواد ''الجزأحفورية'': كبسولات رأس [[هاموشيات|الهاموشيات]]، و<nowiki/>[[ذبل]] [[صدفيات|الصدفيات]]، و [[دياتوم|الدياتومات]] ، و [[منخربات|المنخربات (الفورامينيفرا)]] .',
27 => '',
28 => '== تطبيق خاص للمصطلح على أصداف الرخويات ==',
29 => '[[ملف:Theba_geminata_08.JPG|تصغير| جزأحفورة من [[حلزونيات|الحلزونيات]]]]',
30 => 'بالنسبة لبعض البقايا، مثل أصداف الرخويات، التي لا يتغير تركيبها الكيميائي أحياناً على مر العصور الجيولوجية، وقد تحافظ على بعض خصائصها الأصلية كالعلامات اللونية لملايين السنوات، فإن مصطلح ''"جزأحفورة"'' يطبق فقط على الأصداف التي يعرف أن عمرها بضع آلافٍ من السنوات فقط، لكنها من [[العصر الهولوسيني|عصر الهولوسين]]، وبالتالي فهي ليست معمرة بما يكفي لتكون من عصر [[العصر الحديث الأقرب|البليستوسين.]] [<nowiki/>[[ويكيبيديا:بحاجة لمصدر|بحاجة لمصدر]]]',
31 => '',
32 => '== أهميتها في علم الأحافير ==',
33 => 'تكمن الأهمية الرئيسية ''لجُزأُحفورات'' الفقاريات (مقابل [[الأحافير]] المتحفرة كلياً) بأنها تحتوي على مواد عضوية، مما يسمح باستخدامها [[تأريخ بالكربون المشع|للتأريخ بالكربون المشع]] أو استخراج تسلسل [[تسلسل الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين|حمضها النووي]] أو [[تسلسل البروتين|تسلسل بروتيناتها]] أو جزيئاتها الحيوية الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن توفر نسب [[نظير (كيمياء)|النظائر]] معلومات حول [[علم البيئة|الظروف البيئية]] التي عاشت في كنفها تلك الحيوانات المنقرضة. ''الجُزأُحفورات'' مفيدة لدراسة التاريخ التطوري للبيئة ويمكن أن تكون مهمة لدراسات [[علم المناخ القديم]] .',
34 => '',
35 => '== مراجع ==',
36 => '{{علوم الأرض}}',
37 => '{{بوابة علم الأحياء القديمة}}',
38 => '',
39 => '{{بوابة علم الأحياء التطوري}}',
40 => ' ',
41 => '[[تصنيف:مستحاثات]]'
] |
السطور المزالة في التعديل (removed_lines ) | [] |
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text ) | ' جُزأُحفورة لهيكل عظمي لطائر الدودو
جُزأُحفورة أو تحت أحفورة أو المتحفرات جزئياً، هو جزء من كائن ميت تحفر جزئياً بدل أن يتحفر كلياً ليصبح أحفورة. قد يكون سبب التحفر الجزئي عدم مرور الوقت الكافي منذ موت الكائن لكي يتحفر كلياً، أو لأن الظروف التي ترسبت فيها بقاياه لم تكن مثالية للتحفر.
البقايا غير المتحفرة أو المتحفرة جزئياً يمكن أن تشمل العظام أو الهياكل الخارجية أو الأعشاش أو طبعات الجلد أو الرواسب البرازية (الكوبروليت). غالبًا ما توجد جزأحفورات الفقاريات في الكهوف أو الملاجئ الأخرى، حيث تحفظ البقايا لآلاف السنين. [1] يمكن أن توجد الجزأحفورات أيضًا في البيئات المترسبة، مثل رواسب البحيرات، والرواسب المحيطية، والتربة. بمجرد الترسب، فإن عوامل التجوية الفيزيائية والكيميائية قد تؤثر في جودة وحالة الحفظ، ويمكن أيضًا أن تقوم الكائنات الحية بإلتهام الجزأحفورات الصغيرة. الجزأحفورات المنتمية لحقبة الحياة الوسطى نادرة بشكل استثنائي، وعادة ما تكون في حالة متقدمة من التحلل والتنخر، وبالتالي فإنها في محل جدل حتى الآن. [2] النسبة العظمى من المواد الجزأحفورية تأتي من رواسب العصر الرباعي، وأمثلة هذه المواد الجزأحفورية: كبسولات رأس الهاموشيات، وذبل الصدفيات، و الدياتومات ، و المنخربات (الفورامينيفرا) .
تطبيق خاص للمصطلح على أصداف الرخويات[عدل]
جزأحفورة من الحلزونيات
بالنسبة لبعض البقايا، مثل أصداف الرخويات، التي لا يتغير تركيبها الكيميائي أحياناً على مر العصور الجيولوجية، وقد تحافظ على بعض خصائصها الأصلية كالعلامات اللونية لملايين السنوات، فإن مصطلح "جزأحفورة" يطبق فقط على الأصداف التي يعرف أن عمرها بضع آلافٍ من السنوات فقط، لكنها من عصر الهولوسين، وبالتالي فهي ليست معمرة بما يكفي لتكون من عصر البليستوسين. [بحاجة لمصدر]
أهميتها في علم الأحافير[عدل]
تكمن الأهمية الرئيسية لجُزأُحفورات الفقاريات (مقابل الأحافير المتحفرة كلياً) بأنها تحتوي على مواد عضوية، مما يسمح باستخدامها للتأريخ بالكربون المشع أو استخراج تسلسل حمضها النووي أو تسلسل بروتيناتها أو جزيئاتها الحيوية الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن توفر نسب النظائر معلومات حول الظروف البيئية التي عاشت في كنفها تلك الحيوانات المنقرضة. الجُزأُحفورات مفيدة لدراسة التاريخ التطوري للبيئة ويمكن أن تكون مهمة لدراسات علم المناخ القديم .
مراجع[عدل]
.mw-parser-output .navbar{display:inline;font-size:88%;font-weight:normal}.mw-parser-output .navbar-collapse{float:right;text-align:right}.mw-parser-output .navbar-boxtext{word-spacing:0}.mw-parser-output .navbar ul{display:inline-block;white-space:nowrap;line-height:inherit}.mw-parser-output .navbar-brackets::before{margin-left:-0.125em;content:"[ "}.mw-parser-output .navbar-brackets::after{margin-right:-0.125em;content:" ]"}.mw-parser-output .navbar li{word-spacing:-0.125em}.mw-parser-output .navbar-mini abbr{font-variant:small-caps;border-bottom:none;text-decoration:none;cursor:inherit}.mw-parser-output .navbar-ct-full{font-size:114%;margin:0 7em}.mw-parser-output .navbar-ct-mini{font-size:114%;margin:0 4em}.mw-parser-output .infobox .navbar{font-size:100%}.mw-parser-output .navbox .navbar{display:block;font-size:100%}.mw-parser-output .navbox-title .navbar{float:right;text-align:right;margin-left:0.5em}عنتالفروع الأساسية ضمن علوم الأرض
علوم الغلاف الجوي
جيوديسيا
جيولوجيا
جيوفيزياء
علم الجليد
هيدرولوجيا
علم المحيطات
علم التربة
علوم بيئية
علم الأرصاد الجوية
علم البراكين
فيزيوجغرافيا
قالب:بوابة علم الأحياء القديمة
قالب:بوابة علم الأحياء التطوري
 
^ "Subfossils Collections". South Australian Museum. اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة).mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}
^ Peterson, Joseph E.; Lenczewski, Melissa E.; Scherer, Reed P. (October 2010). "Influence of Microbial Biofilms on the Preservation of Primary Soft Tissue in Fossil and Extant Archosaurs". PLOS ONE. 5 (10): 13A. Bibcode:2010PLoSO...513334P. doi:10.1371/journal.pone.0013334. PMID 20967227. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)' |
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html ) | '<div class="mw-parser-output"><div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Dodo-Skeleton_Natural_History_Museum_London_England.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/97/Dodo-Skeleton_Natural_History_Museum_London_England.jpg/220px-Dodo-Skeleton_Natural_History_Museum_London_England.jpg" decoding="async" width="220" height="222" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/97/Dodo-Skeleton_Natural_History_Museum_London_England.jpg/330px-Dodo-Skeleton_Natural_History_Museum_London_England.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/97/Dodo-Skeleton_Natural_History_Museum_London_England.jpg/440px-Dodo-Skeleton_Natural_History_Museum_London_England.jpg 2x" data-file-width="2142" data-file-height="2163" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Dodo-Skeleton_Natural_History_Museum_London_England.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div><b>جُزأُحفورة</b> لهيكل عظمي <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%AF%D9%88" title="دودو">لطائر الدودو</a></div></div></div>
<p><b>جُزأُحفورة</b> أو <b>تحت أحفورة</b> أو المتحفرات جزئياً، هو جزء من كائن ميت تحفر جزئياً بدل أن يتحفر كلياً ليصبح <a href="/wiki/%D8%A3%D8%AD%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%A9" class="mw-redirect" title="أحفورة">أحفورة</a>. قد يكون سبب التحفر الجزئي عدم مرور الوقت الكافي منذ موت الكائن لكي يتحفر كلياً، أو لأن الظروف التي ترسبت فيها بقاياه لم تكن مثالية للتحفر.
</p><p>البقايا غير المتحفرة أو المتحفرة جزئياً يمكن أن تشمل العظام أو <a href="/wiki/%D9%87%D9%8A%D9%83%D9%84_%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC%D9%8A_(%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1)" title="هيكل خارجي (أحياء)">الهياكل الخارجية</a> أو الأعشاش أو طبعات الجلد أو <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D8%A8%D8%B1%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AA" title="كوبروليت">الرواسب البرازية (الكوبروليت)</a>. غالبًا ما توجد <i>جزأحفورات</i> الفقاريات في الكهوف أو الملاجئ الأخرى، حيث تحفظ البقايا لآلاف السنين. <sup id="cite_ref-1" class="reference"><a href="#cite_note-1">[1]</a></sup> يمكن أن توجد <i>الجزأحفورات</i> أيضًا في البيئات المترسبة، مثل رواسب البحيرات، والرواسب المحيطية، والتربة. بمجرد الترسب، فإن عوامل <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AC%D9%88%D9%8A%D8%A9" title="تجوية">التجوية</a> الفيزيائية والكيميائية قد تؤثر في جودة وحالة الحفظ، ويمكن أيضًا أن تقوم <a href="/wiki/%D9%83%D8%A7%D8%A6%D9%86_%D8%AD%D9%8A" title="كائن حي">الكائنات الحية</a> بإلتهام <i>الجزأحفورات</i> الصغيرة. <i>الجزأحفورات</i> المنتمية لحقبة الحياة <a href="/wiki/%D8%AD%D9%82%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B3%D8%B7%D9%89" title="حقبة الحياة الوسطى">الوسطى</a> نادرة بشكل استثنائي، وعادة ما تكون في حالة متقدمة من التحلل والتنخر، وبالتالي فإنها في محل جدل حتى الآن. <sup id="cite_ref-2" class="reference"><a href="#cite_note-2">[2]</a></sup> النسبة العظمى من المواد <i>الجزأحفورية</i> تأتي من رواسب <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%B9%D9%8A" title="العصر الرباعي">العصر الرباعي</a>، وأمثلة هذه المواد <i>الجزأحفورية</i>: كبسولات رأس <a href="/wiki/%D9%87%D8%A7%D9%85%D9%88%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="هاموشيات">الهاموشيات</a>، و<a href="/wiki/%D8%B0%D8%A8%D9%84" title="ذبل">ذبل</a> <a href="/wiki/%D8%B5%D8%AF%D9%81%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="صدفيات">الصدفيات</a>، و <a href="/wiki/%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%88%D9%85" title="دياتوم">الدياتومات</a> ، و <a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%AE%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%AA" title="منخربات">المنخربات (الفورامينيفرا)</a> .
</p>
<h2><span id=".D8.AA.D8.B7.D8.A8.D9.8A.D9.82_.D8.AE.D8.A7.D8.B5_.D9.84.D9.84.D9.85.D8.B5.D8.B7.D9.84.D8.AD_.D8.B9.D9.84.D9.89_.D8.A3.D8.B5.D8.AF.D8.A7.D9.81_.D8.A7.D9.84.D8.B1.D8.AE.D9.88.D9.8A.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="تطبيق_خاص_للمصطلح_على_أصداف_الرخويات">تطبيق خاص للمصطلح على أصداف الرخويات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%AC%D9%8F%D8%B2%D8%A3%D9%8F%D8%AD%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%A9&action=edit&section=1" title="عدل القسم: تطبيق خاص للمصطلح على أصداف الرخويات">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2>
<div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Theba_geminata_08.JPG" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d7/Theba_geminata_08.JPG/220px-Theba_geminata_08.JPG" decoding="async" width="220" height="114" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d7/Theba_geminata_08.JPG/330px-Theba_geminata_08.JPG 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d7/Theba_geminata_08.JPG/440px-Theba_geminata_08.JPG 2x" data-file-width="10000" data-file-height="5188" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Theba_geminata_08.JPG" class="internal" title="كبّر"></a></div>جزأحفورة من <a href="/wiki/%D8%AD%D9%84%D8%B2%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="حلزونيات">الحلزونيات</a></div></div></div>
<p>بالنسبة لبعض البقايا، مثل أصداف الرخويات، التي لا يتغير تركيبها الكيميائي أحياناً على مر العصور الجيولوجية، وقد تحافظ على بعض خصائصها الأصلية كالعلامات اللونية لملايين السنوات، فإن مصطلح <i>"جزأحفورة"</i> يطبق فقط على الأصداف التي يعرف أن عمرها بضع آلافٍ من السنوات فقط، لكنها من <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D9%84%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%86%D9%8A" title="العصر الهولوسيني">عصر الهولوسين</a>، وبالتالي فهي ليست معمرة بما يكفي لتكون من عصر <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D8%B1%D8%A8" title="العصر الحديث الأقرب">البليستوسين.</a> [<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A9_%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1" title="ويكيبيديا:بحاجة لمصدر">بحاجة لمصدر</a>]
</p>
<h2><span id=".D8.A3.D9.87.D9.85.D9.8A.D8.AA.D9.87.D8.A7_.D9.81.D9.8A_.D8.B9.D9.84.D9.85_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.AD.D8.A7.D9.81.D9.8A.D8.B1"></span><span class="mw-headline" id="أهميتها_في_علم_الأحافير">أهميتها في علم الأحافير</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%AC%D9%8F%D8%B2%D8%A3%D9%8F%D8%AD%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%A9&action=edit&section=2" title="عدل القسم: أهميتها في علم الأحافير">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2>
<p>تكمن الأهمية الرئيسية <i>لجُزأُحفورات</i> الفقاريات (مقابل <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1" class="mw-redirect" title="الأحافير">الأحافير</a> المتحفرة كلياً) بأنها تحتوي على مواد عضوية، مما يسمح باستخدامها <a href="/wiki/%D8%AA%D8%A3%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B9" title="تأريخ بالكربون المشع">للتأريخ بالكربون المشع</a> أو استخراج تسلسل <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%88%D8%B2%D9%8A_%D9%85%D9%86%D9%82%D9%88%D8%B5_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%B3%D8%AC%D9%8A%D9%86" title="تسلسل الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين">حمضها النووي</a> أو <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86" title="تسلسل البروتين">تسلسل بروتيناتها</a> أو جزيئاتها الحيوية الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن توفر نسب <a href="/wiki/%D9%86%D8%B8%D9%8A%D8%B1_(%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1)" title="نظير (كيمياء)">النظائر</a> معلومات حول <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9" title="علم البيئة">الظروف البيئية</a> التي عاشت في كنفها تلك الحيوانات المنقرضة. <i>الجُزأُحفورات</i> مفيدة لدراسة التاريخ التطوري للبيئة ويمكن أن تكون مهمة لدراسات <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AE_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85" title="علم المناخ القديم">علم المناخ القديم</a> .
</p>
<h2><span id=".D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="مراجع">مراجع</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%AC%D9%8F%D8%B2%D8%A3%D9%8F%D8%AD%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%A9&action=edit&section=3" title="عدل القسم: مراجع">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2>
<div role="navigation" class="navbox" aria-labelledby="الفروع_الأساسية_ضمن_علوم_الأرض" style="padding:1px"><table class="nowraplinks mw-collapsible autocollapse navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th scope="col" class="navbox-title" colspan="2"><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r52500470">.mw-parser-output .navbar{display:inline;font-size:88%;font-weight:normal}.mw-parser-output .navbar-collapse{float:right;text-align:right}.mw-parser-output .navbar-boxtext{word-spacing:0}.mw-parser-output .navbar ul{display:inline-block;white-space:nowrap;line-height:inherit}.mw-parser-output .navbar-brackets::before{margin-left:-0.125em;content:"[ "}.mw-parser-output .navbar-brackets::after{margin-right:-0.125em;content:" ]"}.mw-parser-output .navbar li{word-spacing:-0.125em}.mw-parser-output .navbar-mini abbr{font-variant:small-caps;border-bottom:none;text-decoration:none;cursor:inherit}.mw-parser-output .navbar-ct-full{font-size:114%;margin:0 7em}.mw-parser-output .navbar-ct-mini{font-size:114%;margin:0 4em}.mw-parser-output .infobox .navbar{font-size:100%}.mw-parser-output .navbox .navbar{display:block;font-size:100%}.mw-parser-output .navbox-title .navbar{float:right;text-align:right;margin-left:0.5em}</style><div class="navbar plainlinks hlist navbar-mini"><ul><li class="nv-view"><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="قالب:علوم الأرض"><abbr title="عرض هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;box-shadow:none;padding:0;">ع</abbr></a></li><li class="nv-talk"><a href="/wiki/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="نقاش القالب:علوم الأرض"><abbr title="ناقش هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;box-shadow:none;padding:0;">ن</abbr></a></li><li class="nv-edit"><a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6&action=edit"><abbr title="عدل هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;box-shadow:none;padding:0;">ت</abbr></a></li></ul></div><div id="الفروع_الأساسية_ضمن_علوم_الأرض" style="font-size:114%;margin:0 4em">الفروع الأساسية ضمن <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="علوم الأرض">علوم الأرض</a></div></th></tr><tr><td colspan="2" class="navbox-list navbox-odd hlist" style="width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em">
<ul><li><a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%8A" title="علوم الغلاف الجوي">علوم الغلاف الجوي</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%AA%D9%82%D8%B3%D9%8A%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="علم تقسيم الأرض">جيوديسيا</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%AC%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7" title="جيولوجيا">جيولوجيا</a></li>
<li><a href="/wiki/%D9%81%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="فيزياء الأرض">جيوفيزياء</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%AF" title="علم الجليد">علم الجليد</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87" title="علم المياه">هيدرولوجيا</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D8%AA" title="علم المحيطات">علم المحيطات</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D8%A9" title="علوم التربة">علم التربة</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="علوم بيئية">علوم بيئية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B5%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%8A%D8%A9" title="علم الأرصاد الجوية">علم الأرصاد الجوية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%83%D9%8A%D9%86" title="علم البراكين">علم البراكين</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%AC%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A7_%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%A9" title="جغرافيا طبيعية">فيزيوجغرافيا</a></li></ul>
</div></td></tr></tbody></table></div>
<p><a href="/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9_%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9&action=edit&redlink=1" class="new" title="قالب:بوابة علم الأحياء القديمة (الصفحة غير موجودة)">قالب:بوابة علم الأحياء القديمة</a>
</p><p><a href="/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9_%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1%D9%8A&action=edit&redlink=1" class="new" title="قالب:بوابة علم الأحياء التطوري (الصفحة غير موجودة)">قالب:بوابة علم الأحياء التطوري</a>
 
</p>
<ol class="references">
<li id="cite_note-1"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-1">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.samuseum.sa.gov.au/subfossils">"Subfossils Collections"</a>. South Australian Museum<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2020</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=unknown&rft.btitle=Subfossils+Collections&rft.pub=South+Australian+Museum&rft_id=https%3A%2F%2Fwww.samuseum.sa.gov.au%2Fsubfossils&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%AC%D9%8F%D8%B2%D8%A3%D9%8F%D8%AD%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r47703133">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}</style></span>
</li>
<li id="cite_note-2"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-2">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFPetersonLenczewskiScherer2010" class="citation journal">Peterson, Joseph E.; Lenczewski, Melissa E.; Scherer, Reed P. (October 2010). "Influence of Microbial Biofilms on the Preservation of Primary Soft Tissue in Fossil and Extant Archosaurs". <i>PLOS ONE</i>. <b>5</b> (10): 13A. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2010PLoSO...513334P">2010PLoSO...513334P</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1371%2Fjournal.pone.0013334">10.1371/journal.pone.0013334</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/20967227">20967227</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=PLOS+ONE&rft.atitle=Influence+of+Microbial+Biofilms+on+the+Preservation+of+Primary+Soft+Tissue+in+Fossil+and+Extant+Archosaurs&rft.volume=5&rft.issue=10&rft.pages=13A&rft.date=2010-10&rft_id=info%3Apmid%2F20967227&rft_id=info%3Adoi%2F10.1371%2Fjournal.pone.0013334&rft_id=info%3Abibcode%2F2010PLoSO...513334P&rft.aulast=Peterson&rft.aufirst=Joseph+E.&rft.au=Lenczewski%2C+Melissa+E.&rft.au=Scherer%2C+Reed+P.&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%AC%D9%8F%D8%B2%D8%A3%D9%8F%D8%AD%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
</ol></div>' |
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node ) | false |
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp ) | 1642144094 |