انتقل إلى المحتوى

سجل مرشح الإساءة

التفاصيل لمدخلة السجل 9٬795٬969

04:51، 9 يوليو 2024: Alamer ali (نقاش | مساهمات) أطلق المرشح 10; مؤديا الفعل "edit" في أحافير زائفة. الأفعال المتخذة: عدم السماح; وصف المرشح: إزالة نصوص كبيرة من المقالات (افحص)

التغييرات التي أجريت في التعديل

'''الأحافير الزائفة''' هي أشياء، أو علامات، أو طبعات تتسم بالتركيب اللا عضوي، والتي قد يُعتقد على سبيل الخطأ أنها [[أحافير]].<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://psh.techlib.cz/skos/PSH4965 | عنوان = معلومات عن أحافير زائفة على موقع psh.techlib.cz | ناشر = psh.techlib.cz|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191208072932/http://psh.techlib.cz/skos/PSH4965|تاريخ أرشيف=2019-12-08}}</ref> وغالبًا ما تكون الأحافير الزائفة مضللة، لأن بعض أنواع الرواسب المعدنية قد تحاكي الأشكال الحية من خلال تشكيل ما يظهر للعيان أنه هياكل تتسم بقدر عالٍ من التفصيل أو التنظيم. ومن الأمثلة الشائعة على الأحافير الزائفة عندما [[تبلور|تتبلور]] أكاسيد [[المنغنيز]] في شكل شجرة مميز أو بنمط [[تغصن بلوري|تغصن]] بامتداد أحد كسور الصخور، كما هو الحال في تشكل تغصنات [[الصقيع]] على زجاج النافذة والتي تعد مثالاً شهيرًا آخر للتشكلات البلورية. وفي بعض الأحيان، يُعتقد أن الكتل المتحجرة نوع من أنواع الأحافير، كما أنها قد تحتوي على أحافير، ولكنها بوجه عام ليست أحافير بحد ذاتها. كما تأخذ عقيدات الشرت أو [[الصوان]] في الأحجار الجيرية أشكالاً تشبه الأحافير.
'''الأحافير الزائفة''' هي أشياء، أو علامات، أو طبعات تتسم بالتركيب اللا عضوي، والتي قد يُعتقد على سبيل الخطأ أنها [[أحافير]].<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://psh.techlib.cz/skos/PSH4965 | عنوان = معلومات عن أحافير زائفة على موقع psh.techlib.cz | ناشر = psh.techlib.cz|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191208072932/http://psh.techlib.cz/skos/PSH4965|تاريخ أرشيف=2019-12-08}}</ref> وغالبًا ما تكون الأحافير الزائفة مضللة، لأن بعض أنواع الرواسب المعدنية قد تحاكي الأشكال الحية من خلال تشكيل ما يظهر للعيان أنه هياكل تتسم بقدر عالٍ من التفصيل أو التنظيم. ومن الأمثلة الشائعة على الأحافير الزائفة عندما [[تبلور|تتبلور]] أكاسيد [[المنغنيز]] في شكل شجرة مميز أو بنمط [[تغصن بلوري|تغصن]] بامتداد أحد كسور الصخور، كما هو الحال في تشكل تغصنات [[الصقيع]] على زجاج النافذة والتي تعد مثالاً شهيرًا آخر للتشكلات البلورية. وفي بعض الأحيان، يُعتقد أن الكتل المتحجرة نوع من أنواع الأحافير، كما أنها قد تحتوي على أحافير، ولكنها بوجه عام ليست أحافير بحد ذاتها. كما تأخذ عقيدات الشرت أو [[الصوان]] في الأحجار الجيرية أشكالاً تشبه الأحافير.


== خلفية ==
== أنواع الأحافير وطرق تأحفرها ==
يشيع الخلط بين أقراص [[البيريت]] أو المغازل وبين أحافير دولار الرمل أو أي شكل آخر (انظر المرقشيتا في الصور المرفقة). وقد يكون من الصعب التمييز بين الشقوق، والتحاديب، وفقاعات [[الغاز]] من جهة والأحافير الحقيقية من جهة أخرى. فالعينات التي لا يمكن نسبها عن قناعة إلى الأحافير أو الأحافير الزائفة يتم التعامل معها بوصفها أحافير مشكوك بأمرها. كما أن الجدل حول انتماء أشكال محددة إلى الأحافير الزائفة أو الحقيقية قد يكون طويلاً وشاقًا. فـ''الإيوزون''، على سبيل المثال، شكل رقائقي معقد من الكلسيت متداخل الطبقات و[[صخور السربنتين|السربنتين]] الموجودة أساسًا في الأحجار الجيرية المتحولة في [[عصر ما قبل الكمبري]] (رخام). وقد كان يُعتقد في البداية أن بقايا أحفورة ضخمة لأحد الأواليات (داوسون، 1865)، هي أقدم الأحافير المكتشفة حتى الآن. ثم عُثر على هياكل مماثلة في كتل متحولة من الأحجار الجيرية خلال ثوران بركان جبل فيزوف. وبدا جليًا أن العمليات الفيزيائية والكيميائية التي تتطلب درجات حرارة مرتفعة كانت مسؤولة عن تكون ''الإيوزون'' في صخور الكربونات (أوبراين، 1970). وقد مثل الجدل حول تفسير تكوين ''الإيوزون'' حلقة هامة في تاريخ علم الأحياء القديمة (أدلمان، 2007).
أولا :البقايا الأصلية للكائن الحي وتتم بطريقتين:
* '''حفظ الكائن كاملا''': وهذا النوع من الأحافير نادر جدا ويستلزم دفن الحيوان بمجرد موته أو هو حي في وسط يحول بينه وبين عوامل التحلل . ومن أمثلة ذلك أحافير الثدييات التي كانت تعيش في المناطق المتجمدة مثل حيوان الماموث أو الفيل القديم وهو نوع من الفيلة التي عاشت في شمال أوروبا قبل حوالي 20 ألف سنة . وهناك أحافير لبعض الحشرات كالنمل والبعوض وجدت محفوظة حفظا كاملا في الكهرمان .
* '''حفظ الهيكل الأصلي''': قد تكون الأحفورة عبارة عن هيكل أو جزء صلب من جسم حيوان أو النبات دون أن يحدث لها أي تغيير وتبقى محافظة على التركيب الكيميائي لمادتها الأصلية مثل عظام الحيوانات الفقارية والشعر والأسنان وأصداف المحارات والقواقع وخشب النباتات  .

ثانيا : البقايا المستبدلة للكائن وتتم بطريقتين :
* '''التكربن (Carbonization)''': تنتج عندما تترك الأنسجة المتحللة خلفها آثارًا من الكربون. وتُبنى الأنسجة الحية من مركبات الكربون وعناصر كيميائية أخرى. وعندما تتحلل الأنسجة إلى مكوناتها الكيميائية فإن معظم هذه الكيميائيات تختفي. وفي حالة الكربنة تبقى طبقة رقيقة من غشاء كربوني بشكل الكائن. ومن خلال الكربنة تم حفظ أسماك ونباتات وكائنات ذات أجسام طرية بتفاصيل دقيقة جدًا.
* '''الاستبدال (Replacement )''': أصبحت نباتات وحيوانات كثيرة متأَحْفرة بعد أن تسربت المياه المحتوية على معادن في مسام الأجزاء الأصلية الصلبة. ويسمى هذا الفعل بالتحجُّر. وفي العديد من هذه الأحافير فإن بعض المادة الصلبة ـ إن لم يكن كلها ـ قد أبقتها المعادن بل قوّتها وصلّبتها. وتسمى هذه العملية بالتمعْدُن. وقد عثر على أخشاب أحفورية من مستوى الأفرع الصغيرة إلى جذوع أشجار ضخمة في مناطق عدة من العالم. وتوجد هذه الأخشاب الأحفورية في بعض المناطق بنسب كبيرة جدًا لدرجة أنها سميت الغابات المتحجرة. فمنطقة شمالي أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية ـ على سبيل المثال ـ تحوي المتنزه الوطني للغابات المتحجرة. ويُعتَقَد بأن هذا المتنزه أكبر مناطق العالم من حيث كمية الأخشاب الأحفورية الغنية بالألوان.
* '''التشرب بالمعادن (pemineralisation)''': في حالات كثيرة تتسرب المعادن المذابة في المياه الأرضية في مسامات أو تجاويف العظام أو شقوق الأخشاب دون أن تحل محل المادة الأصلية لبقايا الكائن الحي بل تضاف لها وعندئذ نقول إن هذه البقايا قد تشربت بالمعادن وتأحفرت .

ثالثاً : آثار الكائنات الحية وتتم بطريفتين :

'''القالب والنموذج  (Molds and Casts )'''

يُشكِّل القالب بعد دفن الأجزاء الصلبة في الوحل أو الطين أو مواد أخرى يمكن أن تتحول إلى صخر. وفيما بعد، تقوم المياه بإذابة الجزء الصلب المدفون تاركة وراءها قالبًا ـ وهو منطقة مجوفة تشبه الجزء الأصلي الصلب ـ داخل الصخر. أما المصبوب فيتشكل عندما ينزح الماء المحتوي على معادن مذابة وجسيمات أخرى دقيقة من خلال القالب، حيث يرسب الماء هذه المواد والدقائق التي تملأ القالب في نهاية الأمر مُشكِّلة نسخة من الجسم الأصلي الصلب. والعديد من الأصداف البحرية محفوظة على صورة قوالب أو مصبوبات.

الطبعات (Imprints )

تتكون بعض الأحافير من شكل محفوظ أو خطوط عريضة لبقايا نبات أو حيوان. كما تتكون الطبعات وتسمى أحيانًا الصور أو النقش، وهي منخفضات أحفورية ضحلة في الصخر، عندما تُدفن بقايا رقيقة من أجزاء من النبات أو الحيوان في راسب وتتحلَّل. وبعد تحوُّل الراسب إلى صخر، فإن ما يتبقى محفوظًا هو في الواقع معالم للنبات أو الحيوان. ويتكون العديد من الآثار من خطوط صغيرة تركتها عظام أسماك أو أوعية ذات جدار سميك كانت قد وجدت في داخل الأوراق. وفي بعض الأحيان تحفظ الأجزاء الناعمة الطرية مثل الريش أو الأوراق على

اللاحافير((الاحافير الزائفة))

هي أشياء، أو علامات، أو طبعات تتسم بالتركيب اللا عضوي، والتي قد يُعتقد على سبيل الخطأ أنها [[أحافير]]. وغالبًا ما تكون الأحافير الزائفة مضللة، لأن بعض أنواع الرواسب المعدنية قد تحاكي الأشكال الحية من خلال تشكيل ما يظهر للعيان أنه هياكل تتسم بقدر عالٍ من التفصيل أو التنظيم. ومن الأمثلة الشائعة على الأحافير الزائفة عندما [[تبلور|تتبلور]] أكاسيد [[المنغنيز]] في شكل شجرة مميز أو بنمط [[تغصن بلوري|تغصن]] بامتداد أحد كسور الصخور، كما هو الحال في تشكل تغصنات [[الصقيع]] على زجاج النافذة والتي تعد مثالاً شهيرًا آخر للتشكلات البلورية. وفي بعض الأحيان، يُعتقد أن الكتل المتحجرة نوع من أنواع الأحافير، كما أنها قد تحتوي على أحافير، ولكنها بوجه عام ليست أحافير بحد ذاتها. كما تأخذ عقيدات الشرت أو [[الصوان]] في الأحجار الجيرية أشكالاً تشبه الأحافير.

ويشيع الخلط بين أقراص [[البيريت]] أو المغازل وبين أحافير دولار الرمل أو أي شكل آخر (انظر مرقشيتا). وقد يكون من الصعب التمييز بين الشقوق، والتحاديب، وفقاعات [[الغاز]] من جهة والأحافير الحقيقية من جهة أخرى. فالعينات التي لا يمكن نسبها عن قناعة إلى الأحافير أو الأحافير الزائفة يتم التعامل معها بوصفها أحافير مشكوك بأمرها. كما أن الجدل حول انتماء أشكال محددة إلى الأحافير الزائفة أو الحقيقية قد يكون طويلاً وشاقًا. فـ''الإيوزون''، على سبيل المثال، شكل رقائقي معقد من الكلسيت متداخل الطبقات و[[صخور السربنتين|السربنتين]] الموجودة أساسًا في الأحجار الجيرية المتحولة في [[عصر ما قبل الكمبري]] (رخام). وقد كان يُعتقد في البداية أن بقايا أحفورة ضخمة لأحد الأواليات (داوسون، 1865)، هي أقدم الأحافير المكتشفة حتى الآن. ثم عُثر على هياكل مماثلة في كتل متحولة من الأحجار الجيرية خلال ثوران بركان جبل فيزوف. وبدا جليًا أن العمليات الفيزيائية والكيميائية التي تتطلب درجات حرارة مرتفعة كانت مسؤولة عن تكون ''الإيوزون'' في صخور الكربونات (أوبراين، 1970). وقد مثل الجدل حول تفسير تكوين ''الإيوزون'' حلقة هامة في تاريخ علم الأحياء القديمة (أدلمان، 2007).


== معرض الصور ==
== معرض الصور ==

محددات الفعل

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
211
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Alamer ali'
وقت تأكيد عنوان البريد الإلكتروني (user_emailconfirm)
'20081116110630'
عمر حساب المستخدم (user_age)
493668281
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user', 2 => 'autoconfirmed' ]
الصلاحيات التي يمتلكها المستخدم (user_rights)
[ 0 => 'patrolmarks', 1 => 'createaccount', 2 => 'read', 3 => 'edit', 4 => 'createpage', 5 => 'createtalk', 6 => 'writeapi', 7 => 'viewmyprivateinfo', 8 => 'editmyprivateinfo', 9 => 'editmyoptions', 10 => 'abusefilter-log-detail', 11 => 'urlshortener-create-url', 12 => 'centralauth-merge', 13 => 'abusefilter-view', 14 => 'abusefilter-log', 15 => 'vipsscaler-test', 16 => 'flow-hide', 17 => 'flow-edit-title', 18 => 'move-rootuserpages', 19 => 'move-categorypages', 20 => 'minoredit', 21 => 'editmyusercss', 22 => 'editmyuserjson', 23 => 'editmyuserjs', 24 => 'sendemail', 25 => 'applychangetags', 26 => 'changetags', 27 => 'viewmywatchlist', 28 => 'editmywatchlist', 29 => 'spamblacklistlog', 30 => 'flow-lock', 31 => 'mwoauthmanagemygrants', 32 => 'move', 33 => 'collectionsaveasuserpage', 34 => 'collectionsaveascommunitypage', 35 => 'autoconfirmed', 36 => 'editsemiprotected', 37 => 'skipcaptcha', 38 => 'flow-edit-post', 39 => 'ipinfo', 40 => 'ipinfo-view-basic', 41 => 'transcode-reset', 42 => 'transcode-status', 43 => 'movestable' ]
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
المجموعات العالميَّة التي يمتلكها الحساب (global_user_groups)
[]
عدد تعديلات المستخدم عالميًا (global_user_editcount)
234
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
هوية الصفحة (page_id)
1685145
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'أحافير زائفة'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'أحافير زائفة'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'Mr.Ibrahembot', 1 => 'Waso99', 2 => 'JarBot', 3 => 'ASammourBot', 4 => 'MenoBot', 5 => 'Mervat', 6 => '87.236.232.81', 7 => 'أبرار حسن النعيمات', 8 => 'AlaaBot', 9 => 'Sami Lab' ]
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age)
350910947
أول مستخدم ساهم في الصفحة (page_first_contributor)
'Fgegypt'
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'/* أنواع الأحافير وطرق تأحفرها */ قد يتم التعامل مع هذا التعديل أنه عملية تخريبية، قمت بحذف جزء كبير زائد لا ينتمي إلى المقال (الجزء المحذوف ينتمي إلى تعريف الأحافير).'
Time since last page edit in seconds (page_last_edit_age)
45539800
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
''''الأحافير الزائفة''' هي أشياء، أو علامات، أو طبعات تتسم بالتركيب اللا عضوي، والتي قد يُعتقد على سبيل الخطأ أنها [[أحافير]].<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://psh.techlib.cz/skos/PSH4965 | عنوان = معلومات عن أحافير زائفة على موقع psh.techlib.cz | ناشر = psh.techlib.cz|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191208072932/http://psh.techlib.cz/skos/PSH4965|تاريخ أرشيف=2019-12-08}}</ref> وغالبًا ما تكون الأحافير الزائفة مضللة، لأن بعض أنواع الرواسب المعدنية قد تحاكي الأشكال الحية من خلال تشكيل ما يظهر للعيان أنه هياكل تتسم بقدر عالٍ من التفصيل أو التنظيم. ومن الأمثلة الشائعة على الأحافير الزائفة عندما [[تبلور|تتبلور]] أكاسيد [[المنغنيز]] في شكل شجرة مميز أو بنمط [[تغصن بلوري|تغصن]] بامتداد أحد كسور الصخور، كما هو الحال في تشكل تغصنات [[الصقيع]] على زجاج النافذة والتي تعد مثالاً شهيرًا آخر للتشكلات البلورية. وفي بعض الأحيان، يُعتقد أن الكتل المتحجرة نوع من أنواع الأحافير، كما أنها قد تحتوي على أحافير، ولكنها بوجه عام ليست أحافير بحد ذاتها. كما تأخذ عقيدات الشرت أو [[الصوان]] في الأحجار الجيرية أشكالاً تشبه الأحافير. == أنواع الأحافير وطرق تأحفرها == أولا :البقايا الأصلية للكائن الحي وتتم بطريقتين: * '''حفظ الكائن كاملا''': وهذا النوع من الأحافير نادر جدا ويستلزم دفن الحيوان بمجرد موته أو هو حي في وسط يحول بينه وبين عوامل التحلل . ومن أمثلة ذلك أحافير الثدييات التي كانت تعيش في المناطق المتجمدة مثل حيوان الماموث أو الفيل القديم وهو نوع من الفيلة التي عاشت في شمال أوروبا قبل حوالي 20 ألف سنة . وهناك أحافير لبعض الحشرات كالنمل والبعوض وجدت محفوظة حفظا كاملا في الكهرمان . * '''حفظ الهيكل الأصلي''': قد تكون الأحفورة عبارة عن هيكل أو جزء صلب من جسم حيوان أو النبات دون أن يحدث لها أي تغيير وتبقى محافظة على التركيب الكيميائي لمادتها الأصلية مثل عظام الحيوانات الفقارية والشعر والأسنان وأصداف المحارات والقواقع وخشب النباتات  . ثانيا : البقايا المستبدلة للكائن وتتم بطريقتين : * '''التكربن (Carbonization)''': تنتج عندما تترك الأنسجة المتحللة خلفها آثارًا من الكربون. وتُبنى الأنسجة الحية من مركبات الكربون وعناصر كيميائية أخرى. وعندما تتحلل الأنسجة إلى مكوناتها الكيميائية فإن معظم هذه الكيميائيات تختفي. وفي حالة الكربنة تبقى طبقة رقيقة من غشاء كربوني بشكل الكائن. ومن خلال الكربنة تم حفظ أسماك ونباتات وكائنات ذات أجسام طرية بتفاصيل دقيقة جدًا. * '''الاستبدال (Replacement )''': أصبحت نباتات وحيوانات كثيرة متأَحْفرة بعد أن تسربت المياه المحتوية على معادن في مسام الأجزاء الأصلية الصلبة. ويسمى هذا الفعل بالتحجُّر. وفي العديد من هذه الأحافير فإن بعض المادة الصلبة ـ إن لم يكن كلها ـ قد أبقتها المعادن بل قوّتها وصلّبتها. وتسمى هذه العملية بالتمعْدُن. وقد عثر على أخشاب أحفورية من مستوى الأفرع الصغيرة إلى جذوع أشجار ضخمة في مناطق عدة من العالم. وتوجد هذه الأخشاب الأحفورية في بعض المناطق بنسب كبيرة جدًا لدرجة أنها سميت الغابات المتحجرة. فمنطقة شمالي أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية ـ على سبيل المثال ـ تحوي المتنزه الوطني للغابات المتحجرة. ويُعتَقَد بأن هذا المتنزه أكبر مناطق العالم من حيث كمية الأخشاب الأحفورية الغنية بالألوان. * '''التشرب بالمعادن (pemineralisation)''': في حالات كثيرة تتسرب المعادن المذابة في المياه الأرضية في مسامات أو تجاويف العظام أو شقوق الأخشاب دون أن تحل محل المادة الأصلية لبقايا الكائن الحي بل تضاف لها وعندئذ نقول إن هذه البقايا قد تشربت بالمعادن وتأحفرت . ثالثاً : آثار الكائنات الحية وتتم بطريفتين : '''القالب والنموذج  (Molds and Casts )''' يُشكِّل القالب بعد دفن الأجزاء الصلبة في الوحل أو الطين أو مواد أخرى يمكن أن تتحول إلى صخر. وفيما بعد، تقوم المياه بإذابة الجزء الصلب المدفون تاركة وراءها قالبًا ـ وهو منطقة مجوفة تشبه الجزء الأصلي الصلب ـ داخل الصخر. أما المصبوب فيتشكل عندما ينزح الماء المحتوي على معادن مذابة وجسيمات أخرى دقيقة من خلال القالب، حيث يرسب الماء هذه المواد والدقائق التي تملأ القالب في نهاية الأمر مُشكِّلة نسخة من الجسم الأصلي الصلب. والعديد من الأصداف البحرية محفوظة على صورة قوالب أو مصبوبات. الطبعات (Imprints ) تتكون بعض الأحافير من شكل محفوظ أو خطوط عريضة لبقايا نبات أو حيوان. كما تتكون الطبعات وتسمى أحيانًا الصور أو النقش، وهي منخفضات أحفورية ضحلة في الصخر، عندما تُدفن بقايا رقيقة من أجزاء من النبات أو الحيوان في راسب وتتحلَّل. وبعد تحوُّل الراسب إلى صخر، فإن ما يتبقى محفوظًا هو في الواقع معالم للنبات أو الحيوان. ويتكون العديد من الآثار من خطوط صغيرة تركتها عظام أسماك أو أوعية ذات جدار سميك كانت قد وجدت في داخل الأوراق. وفي بعض الأحيان تحفظ الأجزاء الناعمة الطرية مثل الريش أو الأوراق على اللاحافير((الاحافير الزائفة)) هي أشياء، أو علامات، أو طبعات تتسم بالتركيب اللا عضوي، والتي قد يُعتقد على سبيل الخطأ أنها [[أحافير]]. وغالبًا ما تكون الأحافير الزائفة مضللة، لأن بعض أنواع الرواسب المعدنية قد تحاكي الأشكال الحية من خلال تشكيل ما يظهر للعيان أنه هياكل تتسم بقدر عالٍ من التفصيل أو التنظيم. ومن الأمثلة الشائعة على الأحافير الزائفة عندما [[تبلور|تتبلور]] أكاسيد [[المنغنيز]] في شكل شجرة مميز أو بنمط [[تغصن بلوري|تغصن]] بامتداد أحد كسور الصخور، كما هو الحال في تشكل تغصنات [[الصقيع]] على زجاج النافذة والتي تعد مثالاً شهيرًا آخر للتشكلات البلورية. وفي بعض الأحيان، يُعتقد أن الكتل المتحجرة نوع من أنواع الأحافير، كما أنها قد تحتوي على أحافير، ولكنها بوجه عام ليست أحافير بحد ذاتها. كما تأخذ عقيدات الشرت أو [[الصوان]] في الأحجار الجيرية أشكالاً تشبه الأحافير. ويشيع الخلط بين أقراص [[البيريت]] أو المغازل وبين أحافير دولار الرمل أو أي شكل آخر (انظر مرقشيتا). وقد يكون من الصعب التمييز بين الشقوق، والتحاديب، وفقاعات [[الغاز]] من جهة والأحافير الحقيقية من جهة أخرى. فالعينات التي لا يمكن نسبها عن قناعة إلى الأحافير أو الأحافير الزائفة يتم التعامل معها بوصفها أحافير مشكوك بأمرها. كما أن الجدل حول انتماء أشكال محددة إلى الأحافير الزائفة أو الحقيقية قد يكون طويلاً وشاقًا. فـ''الإيوزون''، على سبيل المثال، شكل رقائقي معقد من الكلسيت متداخل الطبقات و[[صخور السربنتين|السربنتين]] الموجودة أساسًا في الأحجار الجيرية المتحولة في [[عصر ما قبل الكمبري]] (رخام). وقد كان يُعتقد في البداية أن بقايا أحفورة ضخمة لأحد الأواليات (داوسون، 1865)، هي أقدم الأحافير المكتشفة حتى الآن. ثم عُثر على هياكل مماثلة في كتل متحولة من الأحجار الجيرية خلال ثوران بركان جبل فيزوف. وبدا جليًا أن العمليات الفيزيائية والكيميائية التي تتطلب درجات حرارة مرتفعة كانت مسؤولة عن تكون ''الإيوزون'' في صخور الكربونات (أوبراين، 1970). وقد مثل الجدل حول تفسير تكوين ''الإيوزون'' حلقة هامة في تاريخ علم الأحياء القديمة (أدلمان، 2007). == معرض الصور == <gallery> Image:Dendrites01.jpg||تغصنات المنغنيز على سطح التراصف القاعدي للحجر الجيري من سولنهوفن، ألمانيا. القياس بالمم. Image:Concretion01.jpg|كتل حجرية ذات شقوق حاجزة من الكالسيت المتحجر. القياس بالمم. Image:Eozoon01.jpg|''الإيوزون الكندي'' من [[عصر ما قبل الكمبري]] بكندا، إحدى الصخور المتحولة المصنوعة من طبقات الكالسيت والسربنتين. إحدى الأحافير الزائفة الشهيرة (أدلمان، 2007). القياس بالمم. Image:ShatterCones.jpg|مخروطيات التكسر ناتجة عن ضغط الحجر الجيري. وفي بعض الأحيان، يخلط بينها وبين الأحافير، وبالتالي فإنها تسرد كمثال على الأحافير الزائفة. القياس بالمم. Image:Markasit hg.jpg|شكل بلوري من المرقشيتا يشبه الدولار الرملي. Image:Pseudocoprolite.jpg|[[نجو متحجر]] زائف من العصر [[الميوسيني]] من ولاية واشنطن. وهذا واحد من الأحافير الزائفة لأنها تشبه إلى حد كبير النجو المتحجر. القياس بالمم. انظر سبنسر (1993). Image:ConcretionPseudofossil.jpg|مقطع عرضي من الكتل الحجرية تظهر طبقات تشبه حلقات جذوع الشجر. </gallery> == المراجع == {{مراجع}} * {{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Adelman|الأول=J.|المؤلفون=|سنة=2007|عنوان=''Eozoön'': debunking the dawn animal|صحيفة=Endeavor|المجلد=31|العدد=3|صفحات=94–98|doi=10.1016/j.endeavour.2007.07.002|pmid=17765972}} * {{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Dawson|الأول=J. W.|المؤلفون=|سنة=1865|عنوان=On the structure of certain organic remains in the Laurentian limestones of Canada|صحيفة=Quart. J. Geol. Soc.|المجلد=21|العدد=|صفحات=51–59|doi=10.1144/GSL.JGS.1865.021.01-02.12}} * {{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=O'Brien|الأول=C. F.|المؤلفون=|سنة=1970|عنوان=''Eozoön canadense'' "The dawn animal of Canada"|صحيفة=Isis|المجلد=61|العدد=2|صفحات=206–223|doi=10.1086/350620}} * {{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Spencer|الأول=P. K.|المؤلفون=|سنة=1993|عنوان=The "coprolites" that aren't: the straight poop on specimens from the Miocene of southwestern Washington State|صحيفة=Ichnos|المجلد=2|العدد=3|صفحات=1–6|doi=10.1080/10420949309380097}} {{تصنيف كومنز|Pseudofossils}} {{شريط بوابات|علم طبقات الأرض|علوم الأرض|علم الأحياء القديمة}} [[تصنيف:مستحاثات]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
''''الأحافير الزائفة''' هي أشياء، أو علامات، أو طبعات تتسم بالتركيب اللا عضوي، والتي قد يُعتقد على سبيل الخطأ أنها [[أحافير]].<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://psh.techlib.cz/skos/PSH4965 | عنوان = معلومات عن أحافير زائفة على موقع psh.techlib.cz | ناشر = psh.techlib.cz|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191208072932/http://psh.techlib.cz/skos/PSH4965|تاريخ أرشيف=2019-12-08}}</ref> وغالبًا ما تكون الأحافير الزائفة مضللة، لأن بعض أنواع الرواسب المعدنية قد تحاكي الأشكال الحية من خلال تشكيل ما يظهر للعيان أنه هياكل تتسم بقدر عالٍ من التفصيل أو التنظيم. ومن الأمثلة الشائعة على الأحافير الزائفة عندما [[تبلور|تتبلور]] أكاسيد [[المنغنيز]] في شكل شجرة مميز أو بنمط [[تغصن بلوري|تغصن]] بامتداد أحد كسور الصخور، كما هو الحال في تشكل تغصنات [[الصقيع]] على زجاج النافذة والتي تعد مثالاً شهيرًا آخر للتشكلات البلورية. وفي بعض الأحيان، يُعتقد أن الكتل المتحجرة نوع من أنواع الأحافير، كما أنها قد تحتوي على أحافير، ولكنها بوجه عام ليست أحافير بحد ذاتها. كما تأخذ عقيدات الشرت أو [[الصوان]] في الأحجار الجيرية أشكالاً تشبه الأحافير. == خلفية == يشيع الخلط بين أقراص [[البيريت]] أو المغازل وبين أحافير دولار الرمل أو أي شكل آخر (انظر المرقشيتا في الصور المرفقة). وقد يكون من الصعب التمييز بين الشقوق، والتحاديب، وفقاعات [[الغاز]] من جهة والأحافير الحقيقية من جهة أخرى. فالعينات التي لا يمكن نسبها عن قناعة إلى الأحافير أو الأحافير الزائفة يتم التعامل معها بوصفها أحافير مشكوك بأمرها. كما أن الجدل حول انتماء أشكال محددة إلى الأحافير الزائفة أو الحقيقية قد يكون طويلاً وشاقًا. فـ''الإيوزون''، على سبيل المثال، شكل رقائقي معقد من الكلسيت متداخل الطبقات و[[صخور السربنتين|السربنتين]] الموجودة أساسًا في الأحجار الجيرية المتحولة في [[عصر ما قبل الكمبري]] (رخام). وقد كان يُعتقد في البداية أن بقايا أحفورة ضخمة لأحد الأواليات (داوسون، 1865)، هي أقدم الأحافير المكتشفة حتى الآن. ثم عُثر على هياكل مماثلة في كتل متحولة من الأحجار الجيرية خلال ثوران بركان جبل فيزوف. وبدا جليًا أن العمليات الفيزيائية والكيميائية التي تتطلب درجات حرارة مرتفعة كانت مسؤولة عن تكون ''الإيوزون'' في صخور الكربونات (أوبراين، 1970). وقد مثل الجدل حول تفسير تكوين ''الإيوزون'' حلقة هامة في تاريخ علم الأحياء القديمة (أدلمان، 2007). == معرض الصور == <gallery> Image:Dendrites01.jpg||تغصنات المنغنيز على سطح التراصف القاعدي للحجر الجيري من سولنهوفن، ألمانيا. القياس بالمم. Image:Concretion01.jpg|كتل حجرية ذات شقوق حاجزة من الكالسيت المتحجر. القياس بالمم. Image:Eozoon01.jpg|''الإيوزون الكندي'' من [[عصر ما قبل الكمبري]] بكندا، إحدى الصخور المتحولة المصنوعة من طبقات الكالسيت والسربنتين. إحدى الأحافير الزائفة الشهيرة (أدلمان، 2007). القياس بالمم. Image:ShatterCones.jpg|مخروطيات التكسر ناتجة عن ضغط الحجر الجيري. وفي بعض الأحيان، يخلط بينها وبين الأحافير، وبالتالي فإنها تسرد كمثال على الأحافير الزائفة. القياس بالمم. Image:Markasit hg.jpg|شكل بلوري من المرقشيتا يشبه الدولار الرملي. Image:Pseudocoprolite.jpg|[[نجو متحجر]] زائف من العصر [[الميوسيني]] من ولاية واشنطن. وهذا واحد من الأحافير الزائفة لأنها تشبه إلى حد كبير النجو المتحجر. القياس بالمم. انظر سبنسر (1993). Image:ConcretionPseudofossil.jpg|مقطع عرضي من الكتل الحجرية تظهر طبقات تشبه حلقات جذوع الشجر. </gallery> == المراجع == {{مراجع}} * {{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Adelman|الأول=J.|المؤلفون=|سنة=2007|عنوان=''Eozoön'': debunking the dawn animal|صحيفة=Endeavor|المجلد=31|العدد=3|صفحات=94–98|doi=10.1016/j.endeavour.2007.07.002|pmid=17765972}} * {{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Dawson|الأول=J. W.|المؤلفون=|سنة=1865|عنوان=On the structure of certain organic remains in the Laurentian limestones of Canada|صحيفة=Quart. J. Geol. Soc.|المجلد=21|العدد=|صفحات=51–59|doi=10.1144/GSL.JGS.1865.021.01-02.12}} * {{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=O'Brien|الأول=C. F.|المؤلفون=|سنة=1970|عنوان=''Eozoön canadense'' "The dawn animal of Canada"|صحيفة=Isis|المجلد=61|العدد=2|صفحات=206–223|doi=10.1086/350620}} * {{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Spencer|الأول=P. K.|المؤلفون=|سنة=1993|عنوان=The "coprolites" that aren't: the straight poop on specimens from the Miocene of southwestern Washington State|صحيفة=Ichnos|المجلد=2|العدد=3|صفحات=1–6|doi=10.1080/10420949309380097}} {{تصنيف كومنز|Pseudofossils}} {{شريط بوابات|علم طبقات الأرض|علوم الأرض|علم الأحياء القديمة}} [[تصنيف:مستحاثات]]'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -1,29 +1,6 @@ '''الأحافير الزائفة''' هي أشياء، أو علامات، أو طبعات تتسم بالتركيب اللا عضوي، والتي قد يُعتقد على سبيل الخطأ أنها [[أحافير]].<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://psh.techlib.cz/skos/PSH4965 | عنوان = معلومات عن أحافير زائفة على موقع psh.techlib.cz | ناشر = psh.techlib.cz|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191208072932/http://psh.techlib.cz/skos/PSH4965|تاريخ أرشيف=2019-12-08}}</ref> وغالبًا ما تكون الأحافير الزائفة مضللة، لأن بعض أنواع الرواسب المعدنية قد تحاكي الأشكال الحية من خلال تشكيل ما يظهر للعيان أنه هياكل تتسم بقدر عالٍ من التفصيل أو التنظيم. ومن الأمثلة الشائعة على الأحافير الزائفة عندما [[تبلور|تتبلور]] أكاسيد [[المنغنيز]] في شكل شجرة مميز أو بنمط [[تغصن بلوري|تغصن]] بامتداد أحد كسور الصخور، كما هو الحال في تشكل تغصنات [[الصقيع]] على زجاج النافذة والتي تعد مثالاً شهيرًا آخر للتشكلات البلورية. وفي بعض الأحيان، يُعتقد أن الكتل المتحجرة نوع من أنواع الأحافير، كما أنها قد تحتوي على أحافير، ولكنها بوجه عام ليست أحافير بحد ذاتها. كما تأخذ عقيدات الشرت أو [[الصوان]] في الأحجار الجيرية أشكالاً تشبه الأحافير. -== أنواع الأحافير وطرق تأحفرها == -أولا :البقايا الأصلية للكائن الحي وتتم بطريقتين: -* '''حفظ الكائن كاملا''': وهذا النوع من الأحافير نادر جدا ويستلزم دفن الحيوان بمجرد موته أو هو حي في وسط يحول بينه وبين عوامل التحلل . ومن أمثلة ذلك أحافير الثدييات التي كانت تعيش في المناطق المتجمدة مثل حيوان الماموث أو الفيل القديم وهو نوع من الفيلة التي عاشت في شمال أوروبا قبل حوالي 20 ألف سنة . وهناك أحافير لبعض الحشرات كالنمل والبعوض وجدت محفوظة حفظا كاملا في الكهرمان . -* '''حفظ الهيكل الأصلي''': قد تكون الأحفورة عبارة عن هيكل أو جزء صلب من جسم حيوان أو النبات دون أن يحدث لها أي تغيير وتبقى محافظة على التركيب الكيميائي لمادتها الأصلية مثل عظام الحيوانات الفقارية والشعر والأسنان وأصداف المحارات والقواقع وخشب النباتات  . - -ثانيا : البقايا المستبدلة للكائن وتتم بطريقتين : -* '''التكربن (Carbonization)''': تنتج عندما تترك الأنسجة المتحللة خلفها آثارًا من الكربون. وتُبنى الأنسجة الحية من مركبات الكربون وعناصر كيميائية أخرى. وعندما تتحلل الأنسجة إلى مكوناتها الكيميائية فإن معظم هذه الكيميائيات تختفي. وفي حالة الكربنة تبقى طبقة رقيقة من غشاء كربوني بشكل الكائن. ومن خلال الكربنة تم حفظ أسماك ونباتات وكائنات ذات أجسام طرية بتفاصيل دقيقة جدًا. -* '''الاستبدال (Replacement )''': أصبحت نباتات وحيوانات كثيرة متأَحْفرة بعد أن تسربت المياه المحتوية على معادن في مسام الأجزاء الأصلية الصلبة. ويسمى هذا الفعل بالتحجُّر. وفي العديد من هذه الأحافير فإن بعض المادة الصلبة ـ إن لم يكن كلها ـ قد أبقتها المعادن بل قوّتها وصلّبتها. وتسمى هذه العملية بالتمعْدُن. وقد عثر على أخشاب أحفورية من مستوى الأفرع الصغيرة إلى جذوع أشجار ضخمة في مناطق عدة من العالم. وتوجد هذه الأخشاب الأحفورية في بعض المناطق بنسب كبيرة جدًا لدرجة أنها سميت الغابات المتحجرة. فمنطقة شمالي أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية ـ على سبيل المثال ـ تحوي المتنزه الوطني للغابات المتحجرة. ويُعتَقَد بأن هذا المتنزه أكبر مناطق العالم من حيث كمية الأخشاب الأحفورية الغنية بالألوان. -* '''التشرب بالمعادن (pemineralisation)''': في حالات كثيرة تتسرب المعادن المذابة في المياه الأرضية في مسامات أو تجاويف العظام أو شقوق الأخشاب دون أن تحل محل المادة الأصلية لبقايا الكائن الحي بل تضاف لها وعندئذ نقول إن هذه البقايا قد تشربت بالمعادن وتأحفرت . - -ثالثاً : آثار الكائنات الحية وتتم بطريفتين : - -'''القالب والنموذج  (Molds and Casts )''' - -يُشكِّل القالب بعد دفن الأجزاء الصلبة في الوحل أو الطين أو مواد أخرى يمكن أن تتحول إلى صخر. وفيما بعد، تقوم المياه بإذابة الجزء الصلب المدفون تاركة وراءها قالبًا ـ وهو منطقة مجوفة تشبه الجزء الأصلي الصلب ـ داخل الصخر. أما المصبوب فيتشكل عندما ينزح الماء المحتوي على معادن مذابة وجسيمات أخرى دقيقة من خلال القالب، حيث يرسب الماء هذه المواد والدقائق التي تملأ القالب في نهاية الأمر مُشكِّلة نسخة من الجسم الأصلي الصلب. والعديد من الأصداف البحرية محفوظة على صورة قوالب أو مصبوبات. - -الطبعات (Imprints ) - -تتكون بعض الأحافير من شكل محفوظ أو خطوط عريضة لبقايا نبات أو حيوان. كما تتكون الطبعات وتسمى أحيانًا الصور أو النقش، وهي منخفضات أحفورية ضحلة في الصخر، عندما تُدفن بقايا رقيقة من أجزاء من النبات أو الحيوان في راسب وتتحلَّل. وبعد تحوُّل الراسب إلى صخر، فإن ما يتبقى محفوظًا هو في الواقع معالم للنبات أو الحيوان. ويتكون العديد من الآثار من خطوط صغيرة تركتها عظام أسماك أو أوعية ذات جدار سميك كانت قد وجدت في داخل الأوراق. وفي بعض الأحيان تحفظ الأجزاء الناعمة الطرية مثل الريش أو الأوراق على - -اللاحافير((الاحافير الزائفة)) - -هي أشياء، أو علامات، أو طبعات تتسم بالتركيب اللا عضوي، والتي قد يُعتقد على سبيل الخطأ أنها [[أحافير]]. وغالبًا ما تكون الأحافير الزائفة مضللة، لأن بعض أنواع الرواسب المعدنية قد تحاكي الأشكال الحية من خلال تشكيل ما يظهر للعيان أنه هياكل تتسم بقدر عالٍ من التفصيل أو التنظيم. ومن الأمثلة الشائعة على الأحافير الزائفة عندما [[تبلور|تتبلور]] أكاسيد [[المنغنيز]] في شكل شجرة مميز أو بنمط [[تغصن بلوري|تغصن]] بامتداد أحد كسور الصخور، كما هو الحال في تشكل تغصنات [[الصقيع]] على زجاج النافذة والتي تعد مثالاً شهيرًا آخر للتشكلات البلورية. وفي بعض الأحيان، يُعتقد أن الكتل المتحجرة نوع من أنواع الأحافير، كما أنها قد تحتوي على أحافير، ولكنها بوجه عام ليست أحافير بحد ذاتها. كما تأخذ عقيدات الشرت أو [[الصوان]] في الأحجار الجيرية أشكالاً تشبه الأحافير. - -ويشيع الخلط بين أقراص [[البيريت]] أو المغازل وبين أحافير دولار الرمل أو أي شكل آخر (انظر مرقشيتا). وقد يكون من الصعب التمييز بين الشقوق، والتحاديب، وفقاعات [[الغاز]] من جهة والأحافير الحقيقية من جهة أخرى. فالعينات التي لا يمكن نسبها عن قناعة إلى الأحافير أو الأحافير الزائفة يتم التعامل معها بوصفها أحافير مشكوك بأمرها. كما أن الجدل حول انتماء أشكال محددة إلى الأحافير الزائفة أو الحقيقية قد يكون طويلاً وشاقًا. فـ''الإيوزون''، على سبيل المثال، شكل رقائقي معقد من الكلسيت متداخل الطبقات و[[صخور السربنتين|السربنتين]] الموجودة أساسًا في الأحجار الجيرية المتحولة في [[عصر ما قبل الكمبري]] (رخام). وقد كان يُعتقد في البداية أن بقايا أحفورة ضخمة لأحد الأواليات (داوسون، 1865)، هي أقدم الأحافير المكتشفة حتى الآن. ثم عُثر على هياكل مماثلة في كتل متحولة من الأحجار الجيرية خلال ثوران بركان جبل فيزوف. وبدا جليًا أن العمليات الفيزيائية والكيميائية التي تتطلب درجات حرارة مرتفعة كانت مسؤولة عن تكون ''الإيوزون'' في صخور الكربونات (أوبراين، 1970). وقد مثل الجدل حول تفسير تكوين ''الإيوزون'' حلقة هامة في تاريخ علم الأحياء القديمة (أدلمان، 2007). +== خلفية == +يشيع الخلط بين أقراص [[البيريت]] أو المغازل وبين أحافير دولار الرمل أو أي شكل آخر (انظر المرقشيتا في الصور المرفقة). وقد يكون من الصعب التمييز بين الشقوق، والتحاديب، وفقاعات [[الغاز]] من جهة والأحافير الحقيقية من جهة أخرى. فالعينات التي لا يمكن نسبها عن قناعة إلى الأحافير أو الأحافير الزائفة يتم التعامل معها بوصفها أحافير مشكوك بأمرها. كما أن الجدل حول انتماء أشكال محددة إلى الأحافير الزائفة أو الحقيقية قد يكون طويلاً وشاقًا. فـ''الإيوزون''، على سبيل المثال، شكل رقائقي معقد من الكلسيت متداخل الطبقات و[[صخور السربنتين|السربنتين]] الموجودة أساسًا في الأحجار الجيرية المتحولة في [[عصر ما قبل الكمبري]] (رخام). وقد كان يُعتقد في البداية أن بقايا أحفورة ضخمة لأحد الأواليات (داوسون، 1865)، هي أقدم الأحافير المكتشفة حتى الآن. ثم عُثر على هياكل مماثلة في كتل متحولة من الأحجار الجيرية خلال ثوران بركان جبل فيزوف. وبدا جليًا أن العمليات الفيزيائية والكيميائية التي تتطلب درجات حرارة مرتفعة كانت مسؤولة عن تكون ''الإيوزون'' في صخور الكربونات (أوبراين، 1970). وقد مثل الجدل حول تفسير تكوين ''الإيوزون'' حلقة هامة في تاريخ علم الأحياء القديمة (أدلمان، 2007). == معرض الصور == '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
6544
حجم الصفحة القديم (old_size)
13513
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
-6969
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => '== خلفية ==', 1 => 'يشيع الخلط بين أقراص [[البيريت]] أو المغازل وبين أحافير دولار الرمل أو أي شكل آخر (انظر المرقشيتا في الصور المرفقة). وقد يكون من الصعب التمييز بين الشقوق، والتحاديب، وفقاعات [[الغاز]] من جهة والأحافير الحقيقية من جهة أخرى. فالعينات التي لا يمكن نسبها عن قناعة إلى الأحافير أو الأحافير الزائفة يتم التعامل معها بوصفها أحافير مشكوك بأمرها. كما أن الجدل حول انتماء أشكال محددة إلى الأحافير الزائفة أو الحقيقية قد يكون طويلاً وشاقًا. فـ''الإيوزون''، على سبيل المثال، شكل رقائقي معقد من الكلسيت متداخل الطبقات و[[صخور السربنتين|السربنتين]] الموجودة أساسًا في الأحجار الجيرية المتحولة في [[عصر ما قبل الكمبري]] (رخام). وقد كان يُعتقد في البداية أن بقايا أحفورة ضخمة لأحد الأواليات (داوسون، 1865)، هي أقدم الأحافير المكتشفة حتى الآن. ثم عُثر على هياكل مماثلة في كتل متحولة من الأحجار الجيرية خلال ثوران بركان جبل فيزوف. وبدا جليًا أن العمليات الفيزيائية والكيميائية التي تتطلب درجات حرارة مرتفعة كانت مسؤولة عن تكون ''الإيوزون'' في صخور الكربونات (أوبراين، 1970). وقد مثل الجدل حول تفسير تكوين ''الإيوزون'' حلقة هامة في تاريخ علم الأحياء القديمة (أدلمان، 2007).' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[ 0 => '== أنواع الأحافير وطرق تأحفرها ==', 1 => 'أولا :البقايا الأصلية للكائن الحي وتتم بطريقتين:', 2 => '* '''حفظ الكائن كاملا''': وهذا النوع من الأحافير نادر جدا ويستلزم دفن الحيوان بمجرد موته أو هو حي في وسط يحول بينه وبين عوامل التحلل . ومن أمثلة ذلك أحافير الثدييات التي كانت تعيش في المناطق المتجمدة مثل حيوان الماموث أو الفيل القديم وهو نوع من الفيلة التي عاشت في شمال أوروبا قبل حوالي 20 ألف سنة . وهناك أحافير لبعض الحشرات كالنمل والبعوض وجدت محفوظة حفظا كاملا في الكهرمان .', 3 => '* '''حفظ الهيكل الأصلي''': قد تكون الأحفورة عبارة عن هيكل أو جزء صلب من جسم حيوان أو النبات دون أن يحدث لها أي تغيير وتبقى محافظة على التركيب الكيميائي لمادتها الأصلية مثل عظام الحيوانات الفقارية والشعر والأسنان وأصداف المحارات والقواقع وخشب النباتات  .', 4 => '', 5 => 'ثانيا : البقايا المستبدلة للكائن وتتم بطريقتين :', 6 => '* '''التكربن (Carbonization)''': تنتج عندما تترك الأنسجة المتحللة خلفها آثارًا من الكربون. وتُبنى الأنسجة الحية من مركبات الكربون وعناصر كيميائية أخرى. وعندما تتحلل الأنسجة إلى مكوناتها الكيميائية فإن معظم هذه الكيميائيات تختفي. وفي حالة الكربنة تبقى طبقة رقيقة من غشاء كربوني بشكل الكائن. ومن خلال الكربنة تم حفظ أسماك ونباتات وكائنات ذات أجسام طرية بتفاصيل دقيقة جدًا.', 7 => '* '''الاستبدال (Replacement )''': أصبحت نباتات وحيوانات كثيرة متأَحْفرة بعد أن تسربت المياه المحتوية على معادن في مسام الأجزاء الأصلية الصلبة. ويسمى هذا الفعل بالتحجُّر. وفي العديد من هذه الأحافير فإن بعض المادة الصلبة ـ إن لم يكن كلها ـ قد أبقتها المعادن بل قوّتها وصلّبتها. وتسمى هذه العملية بالتمعْدُن. وقد عثر على أخشاب أحفورية من مستوى الأفرع الصغيرة إلى جذوع أشجار ضخمة في مناطق عدة من العالم. وتوجد هذه الأخشاب الأحفورية في بعض المناطق بنسب كبيرة جدًا لدرجة أنها سميت الغابات المتحجرة. فمنطقة شمالي أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية ـ على سبيل المثال ـ تحوي المتنزه الوطني للغابات المتحجرة. ويُعتَقَد بأن هذا المتنزه أكبر مناطق العالم من حيث كمية الأخشاب الأحفورية الغنية بالألوان.', 8 => '* '''التشرب بالمعادن (pemineralisation)''': في حالات كثيرة تتسرب المعادن المذابة في المياه الأرضية في مسامات أو تجاويف العظام أو شقوق الأخشاب دون أن تحل محل المادة الأصلية لبقايا الكائن الحي بل تضاف لها وعندئذ نقول إن هذه البقايا قد تشربت بالمعادن وتأحفرت .', 9 => '', 10 => 'ثالثاً : آثار الكائنات الحية وتتم بطريفتين :', 11 => '', 12 => ''''القالب والنموذج  (Molds and Casts )'''', 13 => '', 14 => 'يُشكِّل القالب بعد دفن الأجزاء الصلبة في الوحل أو الطين أو مواد أخرى يمكن أن تتحول إلى صخر. وفيما بعد، تقوم المياه بإذابة الجزء الصلب المدفون تاركة وراءها قالبًا ـ وهو منطقة مجوفة تشبه الجزء الأصلي الصلب ـ داخل الصخر. أما المصبوب فيتشكل عندما ينزح الماء المحتوي على معادن مذابة وجسيمات أخرى دقيقة من خلال القالب، حيث يرسب الماء هذه المواد والدقائق التي تملأ القالب في نهاية الأمر مُشكِّلة نسخة من الجسم الأصلي الصلب. والعديد من الأصداف البحرية محفوظة على صورة قوالب أو مصبوبات.', 15 => '', 16 => 'الطبعات (Imprints )', 17 => '', 18 => 'تتكون بعض الأحافير من شكل محفوظ أو خطوط عريضة لبقايا نبات أو حيوان. كما تتكون الطبعات وتسمى أحيانًا الصور أو النقش، وهي منخفضات أحفورية ضحلة في الصخر، عندما تُدفن بقايا رقيقة من أجزاء من النبات أو الحيوان في راسب وتتحلَّل. وبعد تحوُّل الراسب إلى صخر، فإن ما يتبقى محفوظًا هو في الواقع معالم للنبات أو الحيوان. ويتكون العديد من الآثار من خطوط صغيرة تركتها عظام أسماك أو أوعية ذات جدار سميك كانت قد وجدت في داخل الأوراق. وفي بعض الأحيان تحفظ الأجزاء الناعمة الطرية مثل الريش أو الأوراق على', 19 => '', 20 => 'اللاحافير((الاحافير الزائفة))', 21 => '', 22 => 'هي أشياء، أو علامات، أو طبعات تتسم بالتركيب اللا عضوي، والتي قد يُعتقد على سبيل الخطأ أنها [[أحافير]]. وغالبًا ما تكون الأحافير الزائفة مضللة، لأن بعض أنواع الرواسب المعدنية قد تحاكي الأشكال الحية من خلال تشكيل ما يظهر للعيان أنه هياكل تتسم بقدر عالٍ من التفصيل أو التنظيم. ومن الأمثلة الشائعة على الأحافير الزائفة عندما [[تبلور|تتبلور]] أكاسيد [[المنغنيز]] في شكل شجرة مميز أو بنمط [[تغصن بلوري|تغصن]] بامتداد أحد كسور الصخور، كما هو الحال في تشكل تغصنات [[الصقيع]] على زجاج النافذة والتي تعد مثالاً شهيرًا آخر للتشكلات البلورية. وفي بعض الأحيان، يُعتقد أن الكتل المتحجرة نوع من أنواع الأحافير، كما أنها قد تحتوي على أحافير، ولكنها بوجه عام ليست أحافير بحد ذاتها. كما تأخذ عقيدات الشرت أو [[الصوان]] في الأحجار الجيرية أشكالاً تشبه الأحافير.', 23 => '', 24 => 'ويشيع الخلط بين أقراص [[البيريت]] أو المغازل وبين أحافير دولار الرمل أو أي شكل آخر (انظر مرقشيتا). وقد يكون من الصعب التمييز بين الشقوق، والتحاديب، وفقاعات [[الغاز]] من جهة والأحافير الحقيقية من جهة أخرى. فالعينات التي لا يمكن نسبها عن قناعة إلى الأحافير أو الأحافير الزائفة يتم التعامل معها بوصفها أحافير مشكوك بأمرها. كما أن الجدل حول انتماء أشكال محددة إلى الأحافير الزائفة أو الحقيقية قد يكون طويلاً وشاقًا. فـ''الإيوزون''، على سبيل المثال، شكل رقائقي معقد من الكلسيت متداخل الطبقات و[[صخور السربنتين|السربنتين]] الموجودة أساسًا في الأحجار الجيرية المتحولة في [[عصر ما قبل الكمبري]] (رخام). وقد كان يُعتقد في البداية أن بقايا أحفورة ضخمة لأحد الأواليات (داوسون، 1865)، هي أقدم الأحافير المكتشفة حتى الآن. ثم عُثر على هياكل مماثلة في كتل متحولة من الأحجار الجيرية خلال ثوران بركان جبل فيزوف. وبدا جليًا أن العمليات الفيزيائية والكيميائية التي تتطلب درجات حرارة مرتفعة كانت مسؤولة عن تكون ''الإيوزون'' في صخور الكربونات (أوبراين، 1970). وقد مثل الجدل حول تفسير تكوين ''الإيوزون'' حلقة هامة في تاريخ علم الأحياء القديمة (أدلمان، 2007).' ]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
'الأحافير الزائفة هي أشياء، أو علامات، أو طبعات تتسم بالتركيب اللا عضوي، والتي قد يُعتقد على سبيل الخطأ أنها أحافير.&#91;1&#93; وغالبًا ما تكون الأحافير الزائفة مضللة، لأن بعض أنواع الرواسب المعدنية قد تحاكي الأشكال الحية من خلال تشكيل ما يظهر للعيان أنه هياكل تتسم بقدر عالٍ من التفصيل أو التنظيم. ومن الأمثلة الشائعة على الأحافير الزائفة عندما تتبلور أكاسيد المنغنيز في شكل شجرة مميز أو بنمط تغصن بامتداد أحد كسور الصخور، كما هو الحال في تشكل تغصنات الصقيع على زجاج النافذة والتي تعد مثالاً شهيرًا آخر للتشكلات البلورية. وفي بعض الأحيان، يُعتقد أن الكتل المتحجرة نوع من أنواع الأحافير، كما أنها قد تحتوي على أحافير، ولكنها بوجه عام ليست أحافير بحد ذاتها. كما تأخذ عقيدات الشرت أو الصوان في الأحجار الجيرية أشكالاً تشبه الأحافير. خلفية[عدل] يشيع الخلط بين أقراص البيريت أو المغازل وبين أحافير دولار الرمل أو أي شكل آخر (انظر المرقشيتا في الصور المرفقة). وقد يكون من الصعب التمييز بين الشقوق، والتحاديب، وفقاعات الغاز من جهة والأحافير الحقيقية من جهة أخرى. فالعينات التي لا يمكن نسبها عن قناعة إلى الأحافير أو الأحافير الزائفة يتم التعامل معها بوصفها أحافير مشكوك بأمرها. كما أن الجدل حول انتماء أشكال محددة إلى الأحافير الزائفة أو الحقيقية قد يكون طويلاً وشاقًا. فـالإيوزون، على سبيل المثال، شكل رقائقي معقد من الكلسيت متداخل الطبقات والسربنتين الموجودة أساسًا في الأحجار الجيرية المتحولة في عصر ما قبل الكمبري (رخام). وقد كان يُعتقد في البداية أن بقايا أحفورة ضخمة لأحد الأواليات (داوسون، 1865)، هي أقدم الأحافير المكتشفة حتى الآن. ثم عُثر على هياكل مماثلة في كتل متحولة من الأحجار الجيرية خلال ثوران بركان جبل فيزوف. وبدا جليًا أن العمليات الفيزيائية والكيميائية التي تتطلب درجات حرارة مرتفعة كانت مسؤولة عن تكون الإيوزون في صخور الكربونات (أوبراين، 1970). وقد مثل الجدل حول تفسير تكوين الإيوزون حلقة هامة في تاريخ علم الأحياء القديمة (أدلمان، 2007). معرض الصور[عدل] تغصنات المنغنيز على سطح التراصف القاعدي للحجر الجيري من سولنهوفن، ألمانيا. القياس بالمم. كتل حجرية ذات شقوق حاجزة من الكالسيت المتحجر. القياس بالمم. الإيوزون الكندي من عصر ما قبل الكمبري بكندا، إحدى الصخور المتحولة المصنوعة من طبقات الكالسيت والسربنتين. إحدى الأحافير الزائفة الشهيرة (أدلمان، 2007). القياس بالمم. مخروطيات التكسر ناتجة عن ضغط الحجر الجيري. وفي بعض الأحيان، يخلط بينها وبين الأحافير، وبالتالي فإنها تسرد كمثال على الأحافير الزائفة. القياس بالمم. شكل بلوري من المرقشيتا يشبه الدولار الرملي. نجو متحجر زائف من العصر الميوسيني من ولاية واشنطن. وهذا واحد من الأحافير الزائفة لأنها تشبه إلى حد كبير النجو المتحجر. القياس بالمم. انظر سبنسر (1993). مقطع عرضي من الكتل الحجرية تظهر طبقات تشبه حلقات جذوع الشجر. المراجع[عدل] .mw-parser-output .reflist{font-size:90%;margin-bottom:0.5em;list-style-type:decimal;overflow-y:auto;max-height:300px}.mw-parser-output .reflist .references{font-size:100%;margin-bottom:0;list-style-type:inherit}.mw-parser-output .reflist-columns-2{column-width:30em}.mw-parser-output .reflist-columns-3{column-width:25em}.mw-parser-output .reflist-columns{margin-top:0.3em}.mw-parser-output .reflist-columns ol{margin-top:0}.mw-parser-output .reflist-columns li{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}.mw-parser-output .reflist-upper-alpha{list-style-type:upper-alpha}.mw-parser-output .reflist-upper-roman{list-style-type:upper-roman}.mw-parser-output .reflist-lower-alpha{list-style-type:lower-alpha}.mw-parser-output .reflist-lower-greek{list-style-type:lower-greek}.mw-parser-output .reflist-lower-roman{list-style-type:lower-roman}@media print{.mw-parser-output .reflist{overflow-y:visible!important;max-height:none!important}} ^ .mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit;word-wrap:break-word}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .citation:target{background-color:rgba(0,127,255,0.133)}.mw-parser-output .id-lock-free.id-lock-free a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg")left 0.1em center/9px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-free a{background-size:contain}.mw-parser-output .id-lock-limited.id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration.id-lock-registration a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg")left 0.1em center/9px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-limited a,body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-registration a{background-size:contain}.mw-parser-output .id-lock-subscription.id-lock-subscription a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg")left 0.1em center/9px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-subscription a{background-size:contain}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg")left 0.1em center/12px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-size:contain}.mw-parser-output .cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:none;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;color:#d33}.mw-parser-output .cs1-visible-error{color:#d33}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#2C882D;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}html.skin-theme-clientpref-night .mw-parser-output .cs1-maint{color:#18911F}html.skin-theme-clientpref-night .mw-parser-output .cs1-visible-error,html.skin-theme-clientpref-night .mw-parser-output .cs1-hidden-error{color:#f8a397}@media(prefers-color-scheme:dark){html.skin-theme-clientpref-os .mw-parser-output .cs1-visible-error,html.skin-theme-clientpref-os .mw-parser-output .cs1-hidden-error{color:#f8a397}html.skin-theme-clientpref-os .mw-parser-output .cs1-maint{color:#18911F}}"معلومات عن أحافير زائفة على موقع psh.techlib.cz". psh.techlib.cz. مؤرشف من الأصل في 2019-12-08. Adelman، J. (2007). "Eozoön: debunking the dawn animal". Endeavor. ج.&#160;31 ع.&#160;3: 94–98. DOI:10.1016/j.endeavour.2007.07.002. PMID:17765972. Dawson، J. W. (1865). "On the structure of certain organic remains in the Laurentian limestones of Canada". Quart. J. Geol. Soc. ج.&#160;21: 51–59. DOI:10.1144/GSL.JGS.1865.021.01-02.12. O'Brien، C. F. (1970). "Eozoön canadense "The dawn animal of Canada"". Isis. ج.&#160;61 ع.&#160;2: 206–223. DOI:10.1086/350620. Spencer، P. K. (1993). "The "coprolites" that aren't: the straight poop on specimens from the Miocene of southwestern Washington State". Ichnos. ج.&#160;2 ع.&#160;3: 1–6. DOI:10.1080/10420949309380097. في كومنز صور وملفات عن: أحافير زائفة بوابة علم طبقات الأرض بوابة علوم الأرض بوابة علم الأحياء القديمة'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-content-rtl mw-parser-output" lang="ar" dir="rtl"><p><b>الأحافير الزائفة</b> هي أشياء، أو علامات، أو طبعات تتسم بالتركيب اللا عضوي، والتي قد يُعتقد على سبيل الخطأ أنها <a href="/wiki/%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1" class="mw-redirect" title="أحافير">أحافير</a>.<sup id="cite_ref-1" class="reference"><a href="#cite_note-1">&#91;1&#93;</a></sup> وغالبًا ما تكون الأحافير الزائفة مضللة، لأن بعض أنواع الرواسب المعدنية قد تحاكي الأشكال الحية من خلال تشكيل ما يظهر للعيان أنه هياكل تتسم بقدر عالٍ من التفصيل أو التنظيم. ومن الأمثلة الشائعة على الأحافير الزائفة عندما <a href="/wiki/%D8%AA%D8%A8%D9%84%D9%88%D8%B1" title="تبلور">تتبلور</a> أكاسيد <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%BA%D9%86%D9%8A%D8%B2" class="mw-redirect" title="المنغنيز">المنغنيز</a> في شكل شجرة مميز أو بنمط <a href="/wiki/%D8%AA%D8%BA%D8%B5%D9%86_%D8%A8%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%8A" title="تغصن بلوري">تغصن</a> بامتداد أحد كسور الصخور، كما هو الحال في تشكل تغصنات <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%82%D9%8A%D8%B9" class="mw-redirect" title="الصقيع">الصقيع</a> على زجاج النافذة والتي تعد مثالاً شهيرًا آخر للتشكلات البلورية. وفي بعض الأحيان، يُعتقد أن الكتل المتحجرة نوع من أنواع الأحافير، كما أنها قد تحتوي على أحافير، ولكنها بوجه عام ليست أحافير بحد ذاتها. كما تأخذ عقيدات الشرت أو <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%A7%D9%86" class="mw-redirect mw-disambig" title="الصوان">الصوان</a> في الأحجار الجيرية أشكالاً تشبه الأحافير. </p> <div class="mw-heading mw-heading2"><h2 id="خلفية"><span id=".D8.AE.D9.84.D9.81.D9.8A.D8.A9"></span>خلفية</h2><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1_%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=1" title="عدل القسم: خلفية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></div> <p>يشيع الخلط بين أقراص <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%AA" class="mw-redirect" title="البيريت">البيريت</a> أو المغازل وبين أحافير دولار الرمل أو أي شكل آخر (انظر المرقشيتا في الصور المرفقة). وقد يكون من الصعب التمييز بين الشقوق، والتحاديب، وفقاعات <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2" class="mw-redirect" title="الغاز">الغاز</a> من جهة والأحافير الحقيقية من جهة أخرى. فالعينات التي لا يمكن نسبها عن قناعة إلى الأحافير أو الأحافير الزائفة يتم التعامل معها بوصفها أحافير مشكوك بأمرها. كما أن الجدل حول انتماء أشكال محددة إلى الأحافير الزائفة أو الحقيقية قد يكون طويلاً وشاقًا. فـ<i>الإيوزون</i>، على سبيل المثال، شكل رقائقي معقد من الكلسيت متداخل الطبقات <a href="/wiki/%D8%B5%D8%AE%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1%D8%A8%D9%86%D8%AA%D9%8A%D9%86" title="صخور السربنتين">والسربنتين</a> الموجودة أساسًا في الأحجار الجيرية المتحولة في <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B5%D8%B1_%D9%85%D8%A7_%D9%82%D8%A8%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%85%D8%A8%D8%B1%D9%8A" class="mw-redirect" title="عصر ما قبل الكمبري">عصر ما قبل الكمبري</a> (رخام). وقد كان يُعتقد في البداية أن بقايا أحفورة ضخمة لأحد الأواليات (داوسون، 1865)، هي أقدم الأحافير المكتشفة حتى الآن. ثم عُثر على هياكل مماثلة في كتل متحولة من الأحجار الجيرية خلال ثوران بركان جبل فيزوف. وبدا جليًا أن العمليات الفيزيائية والكيميائية التي تتطلب درجات حرارة مرتفعة كانت مسؤولة عن تكون <i>الإيوزون</i> في صخور الكربونات (أوبراين، 1970). وقد مثل الجدل حول تفسير تكوين <i>الإيوزون</i> حلقة هامة في تاريخ علم الأحياء القديمة (أدلمان، 2007). </p> <div class="mw-heading mw-heading2"><h2 id="معرض_الصور"><span id=".D9.85.D8.B9.D8.B1.D8.B6_.D8.A7.D9.84.D8.B5.D9.88.D8.B1"></span>معرض الصور</h2><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1_%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=2" title="عدل القسم: معرض الصور">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></div> <ul class="gallery mw-gallery-traditional"> <li class="gallerybox" style="width: 155px"> <div class="thumb" style="width: 150px; height: 150px;"><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Dendrites01.jpg" class="mw-file-description" title="تغصنات المنغنيز على سطح التراصف القاعدي للحجر الجيري من سولنهوفن، ألمانيا. القياس بالمم."><img alt="تغصنات المنغنيز على سطح التراصف القاعدي للحجر الجيري من سولنهوفن، ألمانيا. القياس بالمم." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/42/Dendrites01.jpg/120px-Dendrites01.jpg" decoding="async" width="120" height="81" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/42/Dendrites01.jpg/180px-Dendrites01.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/42/Dendrites01.jpg/240px-Dendrites01.jpg 2x" data-file-width="1000" data-file-height="676" /></a></span></div> <div class="gallerytext">تغصنات المنغنيز على سطح التراصف القاعدي للحجر الجيري من سولنهوفن، ألمانيا. القياس بالمم.</div> </li> <li class="gallerybox" style="width: 155px"> <div class="thumb" style="width: 150px; height: 150px;"><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Concretion01.jpg" class="mw-file-description" title="كتل حجرية ذات شقوق حاجزة من الكالسيت المتحجر. القياس بالمم."><img alt="كتل حجرية ذات شقوق حاجزة من الكالسيت المتحجر. القياس بالمم." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/cc/Concretion01.jpg/120px-Concretion01.jpg" decoding="async" width="120" height="90" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/cc/Concretion01.jpg/180px-Concretion01.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/cc/Concretion01.jpg/240px-Concretion01.jpg 2x" data-file-width="1000" data-file-height="750" /></a></span></div> <div class="gallerytext">كتل حجرية ذات شقوق حاجزة من الكالسيت المتحجر. القياس بالمم.</div> </li> <li class="gallerybox" style="width: 155px"> <div class="thumb" style="width: 150px; height: 150px;"><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Eozoon01.jpg" class="mw-file-description" title="الإيوزون الكندي من عصر ما قبل الكمبري بكندا، إحدى الصخور المتحولة المصنوعة من طبقات الكالسيت والسربنتين. إحدى الأحافير الزائفة الشهيرة (أدلمان، 2007). القياس بالمم."><img alt="الإيوزون الكندي من عصر ما قبل الكمبري بكندا، إحدى الصخور المتحولة المصنوعة من طبقات الكالسيت والسربنتين. إحدى الأحافير الزائفة الشهيرة (أدلمان، 2007). القياس بالمم." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/63/Eozoon01.jpg/120px-Eozoon01.jpg" decoding="async" width="120" height="90" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/63/Eozoon01.jpg/180px-Eozoon01.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/63/Eozoon01.jpg/240px-Eozoon01.jpg 2x" data-file-width="900" data-file-height="675" /></a></span></div> <div class="gallerytext"><i>الإيوزون الكندي</i> من <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B5%D8%B1_%D9%85%D8%A7_%D9%82%D8%A8%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%85%D8%A8%D8%B1%D9%8A" class="mw-redirect" title="عصر ما قبل الكمبري">عصر ما قبل الكمبري</a> بكندا، إحدى الصخور المتحولة المصنوعة من طبقات الكالسيت والسربنتين. إحدى الأحافير الزائفة الشهيرة (أدلمان، 2007). القياس بالمم.</div> </li> <li class="gallerybox" style="width: 155px"> <div class="thumb" style="width: 150px; height: 150px;"><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:ShatterCones.jpg" class="mw-file-description" title="مخروطيات التكسر ناتجة عن ضغط الحجر الجيري. وفي بعض الأحيان، يخلط بينها وبين الأحافير، وبالتالي فإنها تسرد كمثال على الأحافير الزائفة. القياس بالمم."><img alt="مخروطيات التكسر ناتجة عن ضغط الحجر الجيري. وفي بعض الأحيان، يخلط بينها وبين الأحافير، وبالتالي فإنها تسرد كمثال على الأحافير الزائفة. القياس بالمم." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/69/ShatterCones.jpg/120px-ShatterCones.jpg" decoding="async" width="120" height="61" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/69/ShatterCones.jpg/180px-ShatterCones.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/69/ShatterCones.jpg/240px-ShatterCones.jpg 2x" data-file-width="2798" data-file-height="1432" /></a></span></div> <div class="gallerytext">مخروطيات التكسر ناتجة عن ضغط الحجر الجيري. وفي بعض الأحيان، يخلط بينها وبين الأحافير، وبالتالي فإنها تسرد كمثال على الأحافير الزائفة. القياس بالمم.</div> </li> <li class="gallerybox" style="width: 155px"> <div class="thumb" style="width: 150px; height: 150px;"><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Markasit_hg.jpg" class="mw-file-description" title="شكل بلوري من المرقشيتا يشبه الدولار الرملي."><img alt="شكل بلوري من المرقشيتا يشبه الدولار الرملي." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f8/Markasit_hg.jpg/120px-Markasit_hg.jpg" decoding="async" width="120" height="120" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f8/Markasit_hg.jpg/180px-Markasit_hg.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f8/Markasit_hg.jpg/240px-Markasit_hg.jpg 2x" data-file-width="1516" data-file-height="1516" /></a></span></div> <div class="gallerytext">شكل بلوري من المرقشيتا يشبه الدولار الرملي.</div> </li> <li class="gallerybox" style="width: 155px"> <div class="thumb" style="width: 150px; height: 150px;"><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Pseudocoprolite.jpg" class="mw-file-description" title="نجو متحجر زائف من العصر الميوسيني من ولاية واشنطن. وهذا واحد من الأحافير الزائفة لأنها تشبه إلى حد كبير النجو المتحجر. القياس بالمم. انظر سبنسر (1993)."><img alt="نجو متحجر زائف من العصر الميوسيني من ولاية واشنطن. وهذا واحد من الأحافير الزائفة لأنها تشبه إلى حد كبير النجو المتحجر. القياس بالمم. انظر سبنسر (1993)." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5d/Pseudocoprolite.jpg/120px-Pseudocoprolite.jpg" decoding="async" width="120" height="77" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5d/Pseudocoprolite.jpg/180px-Pseudocoprolite.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5d/Pseudocoprolite.jpg/240px-Pseudocoprolite.jpg 2x" data-file-width="4245" data-file-height="2731" /></a></span></div> <div class="gallerytext"><a href="/wiki/%D9%86%D8%AC%D9%88_%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AC%D8%B1" class="mw-redirect" title="نجو متحجر">نجو متحجر</a> زائف من العصر <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%86%D9%8A" class="mw-redirect" title="الميوسيني">الميوسيني</a> من ولاية واشنطن. وهذا واحد من الأحافير الزائفة لأنها تشبه إلى حد كبير النجو المتحجر. القياس بالمم. انظر سبنسر (1993).</div> </li> <li class="gallerybox" style="width: 155px"> <div class="thumb" style="width: 150px; height: 150px;"><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:ConcretionPseudofossil.jpg" class="mw-file-description" title="مقطع عرضي من الكتل الحجرية تظهر طبقات تشبه حلقات جذوع الشجر."><img alt="مقطع عرضي من الكتل الحجرية تظهر طبقات تشبه حلقات جذوع الشجر." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5a/ConcretionPseudofossil.jpg/120px-ConcretionPseudofossil.jpg" decoding="async" width="120" height="86" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5a/ConcretionPseudofossil.jpg/180px-ConcretionPseudofossil.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5a/ConcretionPseudofossil.jpg/240px-ConcretionPseudofossil.jpg 2x" data-file-width="1752" data-file-height="1252" /></a></span></div> <div class="gallerytext">مقطع عرضي من الكتل الحجرية تظهر طبقات تشبه حلقات جذوع الشجر.</div> </li> </ul> <div class="mw-heading mw-heading2"><h2 id="المراجع"><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span>المراجع</h2><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1_%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=3" title="عدل القسم: المراجع">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></div> <style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r64185426">.mw-parser-output .reflist{font-size:90%;margin-bottom:0.5em;list-style-type:decimal;overflow-y:auto;max-height:300px}.mw-parser-output .reflist .references{font-size:100%;margin-bottom:0;list-style-type:inherit}.mw-parser-output .reflist-columns-2{column-width:30em}.mw-parser-output .reflist-columns-3{column-width:25em}.mw-parser-output .reflist-columns{margin-top:0.3em}.mw-parser-output .reflist-columns ol{margin-top:0}.mw-parser-output .reflist-columns li{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}.mw-parser-output .reflist-upper-alpha{list-style-type:upper-alpha}.mw-parser-output .reflist-upper-roman{list-style-type:upper-roman}.mw-parser-output .reflist-lower-alpha{list-style-type:lower-alpha}.mw-parser-output .reflist-lower-greek{list-style-type:lower-greek}.mw-parser-output .reflist-lower-roman{list-style-type:lower-roman}@media print{.mw-parser-output .reflist{overflow-y:visible!important;max-height:none!important}}</style><div class="reflist"> <div class="mw-references-wrap"><ol class="references"> <li id="cite_note-1"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-1">^</a></b></span> <span class="reference-text"><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r66815782">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit;word-wrap:break-word}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .citation:target{background-color:rgba(0,127,255,0.133)}.mw-parser-output .id-lock-free.id-lock-free a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg")left 0.1em center/9px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-free a{background-size:contain}.mw-parser-output .id-lock-limited.id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration.id-lock-registration a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg")left 0.1em center/9px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-limited a,body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-registration a{background-size:contain}.mw-parser-output .id-lock-subscription.id-lock-subscription a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg")left 0.1em center/9px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-subscription a{background-size:contain}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg")left 0.1em center/12px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-size:contain}.mw-parser-output .cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:none;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;color:#d33}.mw-parser-output .cs1-visible-error{color:#d33}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#2C882D;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}html.skin-theme-clientpref-night .mw-parser-output .cs1-maint{color:#18911F}html.skin-theme-clientpref-night .mw-parser-output .cs1-visible-error,html.skin-theme-clientpref-night .mw-parser-output .cs1-hidden-error{color:#f8a397}@media(prefers-color-scheme:dark){html.skin-theme-clientpref-os .mw-parser-output .cs1-visible-error,html.skin-theme-clientpref-os .mw-parser-output .cs1-hidden-error{color:#f8a397}html.skin-theme-clientpref-os .mw-parser-output .cs1-maint{color:#18911F}}</style><cite class="citation web cs1"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20191208072932/http://psh.techlib.cz/skos/PSH4965">"معلومات عن أحافير زائفة على موقع psh.techlib.cz"</a>. psh.techlib.cz. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://psh.techlib.cz/skos/PSH4965">الأصل</a> في 2019-12-08.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%B9%D9%86+%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1+%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9+psh.techlib.cz&amp;rft.pub=psh.techlib.cz&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fpsh.techlib.cz%2Fskos%2FPSH4965&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1+%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> </ol></div></div> <ul><li><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r66815782"><cite id="CITEREFAdelman2007" class="citation journal cs1">Adelman، J. (2007). "<i>Eozoön</i>: debunking the dawn animal". <i>Endeavor</i>. ج.&#160;31 ع.&#160;3: 94–98. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">DOI</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.endeavour.2007.07.002">10.1016/j.endeavour.2007.07.002</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/17765972">17765972</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Endeavor&amp;rft.atitle=Eozo%C3%B6n%3A+debunking+the+dawn+animal&amp;rft.volume=31&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=94-98&amp;rft.date=2007&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.endeavour.2007.07.002&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17765972&amp;rft.aulast=Adelman&amp;rft.aufirst=J.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1+%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9" class="Z3988"></span></li> <li><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r66815782"><cite id="CITEREFDawson1865" class="citation journal cs1">Dawson، J. W. (1865). "On the structure of certain organic remains in the Laurentian limestones of Canada". <i>Quart. J. Geol. Soc</i>. ج.&#160;21: 51–59. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">DOI</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1144%2FGSL.JGS.1865.021.01-02.12">10.1144/GSL.JGS.1865.021.01-02.12</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Quart.+J.+Geol.+Soc.&amp;rft.atitle=On+the+structure+of+certain+organic+remains+in+the+Laurentian+limestones+of+Canada&amp;rft.volume=21&amp;rft.pages=51-59&amp;rft.date=1865&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1144%2FGSL.JGS.1865.021.01-02.12&amp;rft.aulast=Dawson&amp;rft.aufirst=J.+W.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1+%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9" class="Z3988"></span></li> <li><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r66815782"><cite id="CITEREFO&#39;Brien1970" class="citation journal cs1">O'Brien، C. F. (1970). "<i>Eozoön canadense</i> "The dawn animal of Canada"<span class="cs1-kern-right"></span>". <i>Isis</i>. ج.&#160;61 ع.&#160;2: 206–223. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">DOI</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1086%2F350620">10.1086/350620</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Isis&amp;rft.atitle=Eozo%C3%B6n+canadense+%22The+dawn+animal+of+Canada%22&amp;rft.volume=61&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=206-223&amp;rft.date=1970&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1086%2F350620&amp;rft.aulast=O%27Brien&amp;rft.aufirst=C.+F.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1+%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9" class="Z3988"></span></li> <li><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r66815782"><cite id="CITEREFSpencer1993" class="citation journal cs1">Spencer، P. K. (1993). "The "coprolites" that aren't: the straight poop on specimens from the Miocene of southwestern Washington State". <i>Ichnos</i>. ج.&#160;2 ع.&#160;3: 1–6. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">DOI</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1080%2F10420949309380097">10.1080/10420949309380097</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Ichnos&amp;rft.atitle=The+%22coprolites%22+that+aren%27t%3A+the+straight+poop+on+specimens+from+the+Miocene+of+southwestern+Washington+State&amp;rft.volume=2&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=1-6&amp;rft.date=1993&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1080%2F10420949309380097&amp;rft.aulast=Spencer&amp;rft.aufirst=P.+K.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1+%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9" class="Z3988"></span></li></ul> <table role="presentation" class="metadata mbox-small sisterlinks commonscat" style="background-color:#f9f9f9;border:1px solid #C0C0C0;color:#000"> <tbody><tr> <td class="mbox-image"><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D8%A8%D8%AD%D8%AB/%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1_%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9" title="مشاريع شقيقة"><img alt="مشاريع شقيقة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/25px-Commons-logo.svg.png" decoding="async" width="25" height="34" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/38px-Commons-logo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/50px-Commons-logo.svg.png 2x" data-file-width="1024" data-file-height="1376" /></a></span></td> <td class="mbox-text plainlist">في <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7_%D9%83%D9%88%D9%85%D9%86%D8%B2" title="ويكيميديا كومنز">كومنز</a> صور وملفات عن: <a href="https://commons.wikimedia.org/wiki/Category:Pseudofossils" class="extiw" title="commons:Category:Pseudofossils">أحافير زائفة</a></td></tr> </tbody></table> <ul class="bandeau-portail إعلام" id="bandeau-portail"> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><span class="noviewer" typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%B7%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="بوابة:علم طبقات الأرض"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/53/Jordens_inre.svg/27px-Jordens_inre.svg.png" decoding="async" width="27" height="28" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/53/Jordens_inre.svg/40px-Jordens_inre.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/53/Jordens_inre.svg/54px-Jordens_inre.svg.png 2x" data-file-width="800" data-file-height="833" /></a></span></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%B7%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="بوابة:علم طبقات الأرض">بوابة علم طبقات الأرض</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><span class="noviewer" typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="بوابة:علوم الأرض"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ec/P_globe.svg/31px-P_globe.svg.png" decoding="async" width="31" height="28" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ec/P_globe.svg/47px-P_globe.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ec/P_globe.svg/62px-P_globe.svg.png 2x" data-file-width="400" data-file-height="360" /></a></span></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="بوابة:علوم الأرض">بوابة علوم الأرض</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><span class="noviewer" typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="بوابة:علم الأحياء القديمة"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d8/Skull_synapsida.png/32px-Skull_synapsida.png" decoding="async" width="32" height="15" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d8/Skull_synapsida.png/48px-Skull_synapsida.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d8/Skull_synapsida.png/64px-Skull_synapsida.png 2x" data-file-width="568" data-file-height="260" /></a></span></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="بوابة:علم الأحياء القديمة">بوابة علم الأحياء القديمة</a></span></li></ul></div>'
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
'1720500698'
اسم قاعدة البيانات للويكي (wiki_name)
'arwiki'
كود اللغة للويكي (wiki_language)
'ar'