حزب الله: الفرق بين النسختين

مشارك في الحرب الأهلية اللبنانية والصراع الإسرائيلي اللبناني وحرب لبنان 2006 وأحداث 7 أيار والحرب الأهلية السورية والحرب الأهلية العراقية
سنوات النشاط	1985 – الآن
منطقة ; العمليات	لبنان، سوريا، العراق
قوة	20،000 الى 50،000
حلفاء	حلفاء دوليون إيران; لبنان; سوريا; العراق الحشد الشعبي; ; روسيا; كوبا (مزعوم); كوريا الشمالية (نفي من قبل كوريا الشمالية); فنزويلا (نفي من قبل فنزويلا); قطر (نفي من قبل قطر); حلفاء غير دوليين حركة أمل; الحوثيون (نفي من قبل حزب الله); حركة حماس; لواء أبو الفضل العباس; لواء القدس; جبهة البوليساريو (زعم المغرب، تم النفي من قبل حزب الله والبوليساريو); طالع المزيد
خصوم	خصوم دوليون الولايات المتحدة; إسرائيل; خصوم غير دوليين جيش لبنان الجنوبي; القاعدة; الدولة الإسلامية في العراق والشام; الجيش السوري الحر; جبهة النصرة;
معارك/حروب	الحرب الأهلية السورية الحرب الأهلية العراقية (2014-الآن) معركة بيجي (أكتوبر–ديسمبر 2014); طالع المزيد
	تعديل مصدري - تعديل

حزب الله
البلد	لبنان
التأسيس
تاريخ التأسيس	1982
المؤسسون	محمد حسين فضل الله ; راغب حرب; عباس الموسوي ; صبحي الطفيلي
الأمين العام	حسن نصر الله
المقرات
المقر الرئيسي	لبنان
الأفكار
الأيديولوجيا	وحدة إسلامية; معاداة الصهيونية; معاداة "الإمبريالية الغربية"; جهادية شيعية; خمينية; معاداة الغرب; معاداة السامية(أنكرها حزب الله)
الألوان	أصفر، أخضر
الدين	إسلام شيعي
انتساب وطني	تحالف 8 آذار
انتساب دولي	محور المقاومة
يضم	الخدمات الاجتماعية لحزب الله، ومجلس الجهاد ‏
المشاركة في الحكم
المقاعد في مجلس النواب اللبناني:	13 / 128
معلومات أخرى
الصحيفة الرسمية	جريدة العهد
الموقع الرسمي	موقع المقاومة الإسلامية في لبنان
	سياسة لبنان; الأحزاب السياسية; الانتخابات
	تعديل مصدري - تعديل

تصفح التاريخ تفاعلياً

[نسخة منشورة]

→ التعديل السابق التعديل اللاحق ←

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى

مرئينص الويكي

مضمن

نسخة 20:40، 16 أكتوبر 2019

حزب الله هو جماعة شيعية إسلامية مسلحة وحزب سياسي مقره في لبنان.^[29]^[30] الجناح العسكري لحزب الله هو مجلس الجهاد،^[31]^[32] وجناحه السياسي هو حزب كتلة الوفاء للمقاومة في البرلمان اللبناني. وبعد وفاة عباس الموسوي في عام 1992، ترأس الجماعة حسن نصر الله، أمينها العام.

بعد الغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982 دعمًا لدولة لبنان الحر، احتلت إسرائيل قطاعا من جنوب لبنان، يسيطر عليه جيش لبنان الجنوبي، وهو ميليشيا مسيحية لبنانية تدعمها إسرائيل. تأسس حزب الله في أوائل الثمانينات كجزء من جهد إيراني لتجميع مجموعة متنوعة من الجماعات الشيعية اللبنانية المسلحة تحت سقف واحد. حزب الله يعمل كوكيل لإيران في الصراع بالوكالة بين إيران وإسرائيل الجاري.^[33] كان حزب الله قد صمم من قبل رجال الدين المسلمين ومولته إيران في المقام الأول لمضايقة الاحتلال الإسرائيلي.^[6] وكان قادته من أتباع آية الله الخميني، وقد تم تدريب قواته وتنظيمها من قبل وحدة من 1،500 من الحرس الثوري الذين وصلوا من إيران بإذن من الحكومة السورية،^[34] التي كانت تحتل لبنان في ذلك الوقت. وأوضح بيان حزب الله لعام 1985 أهدافه بأنها طرد "الأمريكيين والفرنسيين وحلفائهم بالتأكيد من لبنان، ووضع حد لأي كيان استعماري على أرضنا"، وتقديم الكتائب إلى "السلطة العادلة" وتقديمهم للعدالة "للجرائم التي ارتكبوها ضد المسلمين والمسيحيين"، والسماح "لجميع أبناء شعبنا" باختيار شكل الحكومة التي يريدونها، في حين يدعوهم إلى "اختيار خيار الحكومة الإسلامية".^[35]

شن حزب الله حملة حرب العصابات في جنوب لبنان، ونتيجة لذلك، انسحبت إسرائيل من لبنان في 24 مايو 2000، وانهار جيش لبنان الجنوبي واستسلم. وبدعم من إيران، قاتل مقاتلو حزب الله ضد القوات الصربية خلال الحرب البوسنية.^[36] وقد نمت القوة العسكرية لحزب الله بشكل كبير^[37]^[38] بحيث يعتبر جناحه شبه العسكري أكثر قوة من الجيش اللبناني.^[39]^[40] يوصف حزب الله بأنه "دولة داخل دولة"،^[41] وتطور إلى منظمة لها مقاعد في الحكومة اللبنانية، و‌محطة إذاعية و‌محطة تلفزيونية فضائية، و‌خدمات اجتماعية، ونشر عسكري واسع النطاق للمقاتلين خارج حدود لبنان.^[42]^[43]^[44] حزب الله هو جزء من تحالف 8 آذار داخل لبنان، في مواجهة تحالف 14 آذار. وحزب الله يحافظ على دعم قوي بين السكان الشيعة في لبنان،^[45] في حين أن السنة لم يوافقوا على جدول أعمال الجماعة.^[46]^[47] كما يجد حزب الله دعمًا من داخل بعض المناطق المسيحية في لبنان التي هي معاقل حزب الله.^[48] ويتلقى حزب الله التدريب العسكري والأسلحة والدعم المالي من إيران والدعم السياسي من سوريا.^[49] وحارب حزب الله وإسرائيل بعضهما البعض في حرب لبنان عام 2006.

بعد الاحتجاجات اللبنانية 2006–08^[50] و‌الاشتباكات،^[51] تم تشكيل حكومة وحدة وطنية في عام 2008، وحصل حزب الله وحلفائه المعارضون على أحد عشر مقعدًا من ثلاثين مقعدًا، مما يمنحهم حق النقض.^[30] وفي أغسطس 2008، وافقت الحكومة اللبنانية الجديدة بالإجماع على مشروع بيان سياسي اعترف بوجود حزب الله كمنظمة مسلحة ويضمن حقه في "تحرير الأراضي المحتلة أو استردادها" (مثل مزارع شبعا).^[52] منذ عام 2012، ساعد حزب الله الحكومة السورية خلال الحرب الأهلية السورية في معركتها ضد المعارضة السورية التي وصفها حزب الله بأنها دسيسة صهيونية ومؤامرة وهابية صهيونية لتدمير تحالفها مع الأسد ضد إسرائيل.^[53]^[54] وقد نشرت ميليشياتها في كل من سوريا والعراق لمحاربة أو تدريب القوات المحلية لمحاربة داعش.^[55]^[56] وبمجرد اعتبارها حركة مقاومة في أنحاء كثيرة من العالم العربي، فإن هذه الصورة التي استندت إليها شرعية الجماعة قد تضررت بشدة بسبب الطبيعة الطائفية للحرب الأهلية السورية التي أصبحت متورطة فيها.^[42]^[57]^[58]

إن وضع حزب الله كحزب سياسي شرعي، أو جماعة إرهابية، أو حركة مقاومة، أو مزيجًا منها هو قضية مثيرة للجدل.^[59] وقد صنفت الجامعة العربية^[60] والولايات المتحدة^[61] وفرنسا^[62] ومجلس التعاون الخليجي^[63]^[64] وكندا^[65] واليابان^[66] وهولندا^[67] وإسرائيل^[68] حزب الله كمنظمة إرهابية. وحظر الاتحاد الأوروبي ونيوزيلندا والمملكة المتحدة^[69] وأستراليا^[70] الجناح العسكري لحزب الله كمنظمة إرهابية، مع التمييز مع الجناح السياسي لحزب الله.^[71]^[72] وتعتبر روسيا حزب الله منظمة اجتماعية وسياسية مشروعة.^[73] ولا تزال جمهورية الصين الشعبية محايدة، وتجري اتصالات مع حزب الله.^[74]

ظروف النشأة

سبق الوجود التنظيمي لحزب الله في لبنان والذي يؤرخ له بعام 1982 وجود فكري وعقائدي يسبق هذا التاريخ، هذه البيئة الفكرية كانت لمحمد حسين فضل الله دور في تكوينها من خلال نشاطه العلمي في الجنوب. وكان قيام الثورة الإسلامية في إيران عام 1979 بقيادة الخميني دافعا قويا لنمو حزب الله، وذلك للارتباط المذهبي والسياسي بين الطرفين.^[75]

وقد جاء في بيان صادر عن الحزب في 16 فبراير/ شباط 1985؛ أن الحزب "ملتزم بأوامر قيادة حكيمة وعادلة تتجسد في ولاية الفقيه، وتتجسد في روح الله آية الله الموسوي الخميني مفجر ثورة المسلمين وباعث نهضتهم المجيدة". كما جاء في البيان.^[75]

معظم أفراد الحزب هم من اللبنانيين الشيعة المرتبطين مذهبياً، بمرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي حيث يعتبرونه واحداً من أكبر المراجع الدينية العليا لهم، ويعتبر حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله، الوكيل الشرعي لـعلي خامنئي في لبنان؛ هذا الارتباط الأيديولوجي والفقهي بإيران سرعان ما وجد ترجمته المباشرة في الدعم السريع والمباشر من الجمهورية الإسلامية وعبر حرسها الثوري للحزب الناشئ.

تشكل الحزب في ظروف يغلب عليها طابع "المقاومة العسكرية" للاحتلال الإسرائيلي الذي اجتاح لبنان عام 1982، ولذلك فالحزب يبني أيدلوجيته السياسية على أساس مقاومة الاحتلال. وكانت أولى العمليات التي قام بها الحزب وأكسبته شهرة مبكرة في العالم العربي، قيامه بنسف مقر القوات الأمريكية والفرنسية في أكتوبر/ تشرين الأول عام 1983، وقد أسفرت تلك العملية عن مقتل 300 جندي أمريكي وفرنسي.^[75]

توجهات الحزب

يهتم حزب الله بمصير ومستقبل لبنان، ويساهم مع بقية القوى السياسية اللبنانية في إقامة مجتمع أكثر عدالة وحرية. كما يرفع الحزب شعارات الالتزام بالوحدة الوطنية في لبنان والدعوة إلى رفض الوجود الأجنبي فيه. ويهتم بالقضايا العربية والإسلامية وبخاصة القضية الفلسطينية. حيث ينادي حزب الله بالقضاء على إسرائيل (معتبراً إياها كياناً غير مشروع)، كما يعتبر الأراضي الفلسطينية كلها أرضا محتلة من البحر إلى النهر.^[76]

البناء التنظيمي

رغم عامل السرية الشديدة الذي يحرص الحزب عليه في أغلب نشاطاته، فإن ذلك لم يمنعه من الإعلان عن وجود بعض الهياكل التنظيمية التي تنظم عمل الحزب، منها على سبيل المثال :-

هيئة قيادية.
مجلس سياسي.
مجلس تخطيطي.
كتلة النواب.
مجموعات تنفيذية.
هيئات استشارية.

ويتخذ القرار داخل تلك الهيئات بأغلبية الأصوات، ويعتبر مجلس شورى الحزب أعلى هيئة تنظيمية حيث يتكون من 7 أعضاء تسند إليهم مسؤولية متابعة أنشطة الحزب الأخرى الاقتصادية والاجتماعية وغيرها.^[77]

أمناء الحزب

لا توجد مصادر مستقلة تتحدث بالتفصيل عن طرق إدارة الحزب قبل العام 1989، إلا أن المعلومة المتداولة تفيد أن القيادة كانت جماعية، إلى أن انتخب الأمين العام الأول لحزب الله وهو صبحي الطفيلي، الذي تولى هذا المنصب في الفترة من عام 1989 حتى عام 1991، ثم أجبر على الاستقالة بعد إعلانه من جانب واحد العصيان المدني على الحكومة اللبنانية الأمر الذي رفضه الحزب، وتولى منصب الأمين العام عباس الموسوي خلفاً له، لكنه لم يستمر أكثر من تسعة أشهر، فقد اغتالته إسرائيل في عام 1992، ليقود الحزب من بعده حسن نصر الله، الذي لا يزال يشغل هذا المنصب حتى الآن.^[75]

المؤسسات الخدمية

كانت للخدمات التي نشط الحزب في تقديمها للجماهير وبخاصة في الجنوب اللبناني أكبر الأثر في زيادة شعبيته، فقد نشط الحزب في إقامة المدارس والجمعيات الخيرية التي تعنى بأسر الجرحى والشهداء، ومن هذه المؤسسات على سبيل المثال:-

مؤسسة (جهاد البناء) وتأسست سنة 1988 وتضم العديد من المهندسين والفنيين والعمال وتتخصص في حفر الآبار وإعداد الدورات التدريبية في مجال الزراعة والبيطرة وهي تهتم الآن خاصة بإعادة إعمار ما دمره العدوان الإسرائيلي على لبنان في تموز 2006 وقد قطعت شوطا كبيرا في ذلك.
الهيئة (الصحية الإسلامية) ولها فروع عدة بلغت 47 فرعاً تنتشر في البقاع والجنوب بالإضافة إلى بيروت.
جمعية (القرض الحسن) وتأسست سنة 1982 بهدف تقديم القروض غير الربوية للمحتاجين.
جمعية (الإمداد الخيرية الإسلامية) وتأسست سنة 1987 وتعمل على مساعدة الأسر على الاكتفاء ذاتياً، ورعاية الأيتام والعجزة والأرامل.
مؤسسة (الشهيد) ومهمتها الاهتمام التربوي والتعليمي بأسر الشهداء.
المؤسسة (الإسلامية للتربية والتعليم) ويعود تاريخ تأسيسها إلى سنة 1993 وتهتم ببناء المدارس في مختلف المناطق اللبنانية وتحرص على أن تكون أولوية الالتحاق في تلك المدارس لأبناء الشهداء.
مؤسسة الجرحى ومهمتها الاهتمام بجرحى المقاومة وراعيتهم وتقديم الخدمات الصحية لهم
هيئة (دعم المقاومة الإسلامية) التي تجمع التبرعات للمقاومة وتعقد الندوات وتقيم المعارض لزيادة الوعي بأهمية المقاومة.

وللحزب مؤسسات رياضية وثقافية وإعلامية مهمة مثل مركز الإمام الخميني، وجريدة العهد، وإذاعة النور وتلفزيون المنار، الذي نجح في جذب قطاع عريض من المشاهدين، رغم منعه في العديد من الدول الغربية بحجة تشجيعه للعنف، وقد عرض بالصورة الحية عمليات حزب الله العسكرية ضد إسرائيل.^[75]

الفكر والبرنامج

يميز حزب الله في تحركاته السياسية على الساحة اللبنانية بين الفكر والبرنامج السياسي، فيرى أن الفكرة السياسية لا تسقط إذا كان الواقع السياسي غير موات لتطبيقها، كما هو الحال بالنسبة لفكرة إقامة دولة إسلامية في لبنان. يقول حسن نصر الله "نحن لا نطرح فكرة الدولة الإسلامية في لبنان على طريقة الطالبان في أفغانستان، ففكرة الدولة الإسلامية في لبنان حاضرة على مستوى الفكر السياسي، أما على مستوى البرنامج السياسي فإن خصوصيات الواقع اللبناني لا يساعد على تحقيق هذه الفكرة، فالدولة الإسلامية المنشودة ينبغي أن تكون نابعة من إرادة شعبية عارمة، ونحن لا نستطيع إقامتها الآن لحاجتها إلى حماية"^{[بحاجة لمصدر]}.

المواقف والإجراءات المتعلقة باليهود واليهودية

قال مسؤولو حزب الله، في حالات نادرة، إنهم "معادين للصهيونية" فقط وليسوا معادين للسامية.^[78] ومع ذلك، وفقاً للعلماء، "هذه الكلمات لا تصمد أمام التمحيص الدقيق". من بين أفعال أخرى، يشارك حزب الله بنشاط في إنكار الهولوكوست وينشر نظريات المؤامرة المعادية للسامية.^[78]

نسبت العديد من البيانات المعادية للسامية إلى مسؤولي حزب الله.^[79] تقول أمل سعد غريب، وهي محللة سياسية لبنانية، إنه على الرغم من أن الصهيونية قد أثرت على معاداة اليهودية بين أعضاء حزب الله، "فهي لا تتوقف عليها" لأن كراهية حزب الله لليهود لها دوافع دينية أكثر من الدوافع السياسيَّة.^[80] وصف روبرت س. ويستريش، وهو مؤرخ متخصص في دراسة معاداة السامية، أيديولوجية حزب الله المتعلقة باليهود:

تجمع معاداة السامية لقادة حزب الله والمتحدثين باسمه صورة القوة اليهودية التي لا تقهر على ما يبدو ... وصورة المُكره مع الإزدراء المخصص عادةً للأعداء الضعفاء والجبناء. ومثل دعاية حماس للحرب المقدسة، اعتمد حزب الله على التشهير اللانهائي لليهود بأنهم "أعداء البشرية" و"أعداء التآمر والعناد والغرور" المليئين "بالخطط الشيطانية" لإستعباد العرب. وهو يدمج معاداة اليهودية الإسلامية التقليدية بأساطير المؤامرة الغربيَّة، ومعاداة العالم الثالث للصهيونية، وازدراء الشيعة الإيرانيين لليهود باعتبارهم "غير طاهرين" وكفار فاسدين. عادةً ما يصر [[محمد حسين فضل الله |الشيخ فضل الله]] على أن اليهود يرغبون في تقويض أو طمس الإسلام والهوية الثقافية العربية من أجل تعزيز هيمنتهم الاقتصادية والسياسي.^[81]

تقول التقارير المتضاربة أنَّ قناة المنار التلفزيونية التي يملكها حزب الله وتديرها تتهم إسرائيل أو اليهود بنقل فيروس نقص المناعة البشرية وغيره من الأمراض إلى العرب في جميع أنحاء الشرق الأوسط.^[82]^[83]^[84] وتعرضت قناة المنار لإنتقادات في الغرب لبثها "دعاية معادية للسامية" في شكل دراما تلفزيونية تصور نظرية مؤامرة وهي الهيمنة على العالم من قبل اليهود.^[85]^[86]^[87] وتم اتهام المجموعة من قبل المحللين الأمريكيين بالتورط في إنكار الهولوكوست.^[88]^[89]^[90] بالإضافة إلى ذلك، خلال حرب عام 2006، اعتذرت قيادة الحزب فقط عن قتل العرب في إسرائيل (أي غير اليهود).^[78]

علاقاته الخارجية

على الرغم من أن الولايات المتحدة الأمريكية قد وضعت حزب الله في لائحة "المنظمات الإرهابية" بسبب أعماله تجاه إسرائيل، واعتقادها بأن الحزب هو من قام بتفجير مقر القوات الأمريكية والفرنسية في بيروت في أكتوبر/ تشرين الأول عام 1983، تلك العملية التي أسفرت عن مقتل 300 جندي أمريكي وفرنسي.^[75] كما تتهمه أيضا بالمسؤولية عن مسلسل خطف الرهائن الغربيين إبان حرب لبنان عام 1982. مما يعني تقييد تفاعله خارج لبنان.^[91]، إلا أن الحزب استطاع أن ينسج علاقات طيبة مع عدة دول في محيطه الإقليمي وحتى خارجه.^{[ما هي؟]}

علاقاته العربية

علاقته بسوريا

تميزت العلاقة بين حزب الله وسوريا بخصوصية واضحة منذ عقد اتفاق الطائف برعاية سعودية / سورية الذي تم بموجبه نزع أسلحة الفصائل اللبنانية المتصارعة وحل المليشيات العسكرية، وأبقت على الأسلحة بحوزة حزب الله الذي لم يكن طرفاً في الحرب الأهلية، بل كان مجال نشاطه متركزا في منطقة الحزام الأمني الذي أقامته إسرائيل في جنوب لبنان، وزاد من خصوصية تلك العلاقة أن سوريا لم تتوقف عن سياسة دعم حركات المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي ،ولا ينفي حزب الله تلقيه مساعدات مختلفة من سوريا بل إنه يهدي انتصاراته على إسرائيل لها بالدرجة الثانية بعد لبنان لأنها الداعم الأول وصاحبة الفضل الكبير في انتصاراته.^[75]

بعد الثورة السورية في 2011 دعم حزب الله النظام السوري مماتسبب بزايده الانتقادات ضده في العالم العربي والإسلامي خصوصا عند المسلمين السنة وفي عام 2013 اعلن الحزب تدخله عسكريا في الحرب في سوريا ووقوفه مع النظام السوري بقيادة بشار الاسد مما أدى إلى تصنيف الحزب كمنظمة إرهابية لدى مجلس التعاون لدول الخليج العربية.^[92]

في العالم العربي والأسلامي

بعد عام 2006 اعتبر الحزب مقاومة وطنية لدى معظم العرب والمسلمين ^[93] إلى ان الوضع تغير بعد اتهام الحزب باغتيال الرئيس اللبناني الأسبق رفيق الحريري^[94] وبدأ ينظر له من معظم المسلمين السنة كحزب يعمل لخدمة المصالح الإيرانية في المنطقة ^[95] وفي عام 2009 وضع الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك الحزب كمنظمه إرهابية ^[96]

علاقات أخرى

بالإضافة إلى العلاقات الإستراتيجية الوثيقة مع سوريا فإنه على اتصال مع دول أخرى، كالسعودية حيث استقبل العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز نائب الأمين العام للحزب نعيم قاسم نهاية عام 2006، وذلك مع بدء الأزمة اللبنانية بخصوص الحكومة. كذلك قطر الدولة العضو في مجلس التعاون الخليجي والتي قامت بوساطة ناجحة بين الأطراف اللبنانية أنهت بها أزمة خطيرة تتعلق برئاسة الجمهورية وتشكيل الحكومة منتصف 2008^[97]، وأيضا السودان الذي كان بحاجة للتأييد الرسمي والشعبي في مواجهة ملاحقة قادته دوليا، ووجد في حزب الله مؤيدا له في هذا الشأن حيث للحزب نفوذ كبير في الشارع العربي والإسلامي، وفي المغرب العربي أعلن الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي تأييده للحزب في مقاومته لإسرائيل في خطاب له في أبريل 2007 بمناسبة ذكرى الغارة الأمريكية على ليبيا، والتي كانت في عام 1986.^[98] كما أن الحزب يلتقي مع جميع حركات المقاومة الفلسطينية وله معها علاقات طيبة تتجاوز التعاطف، وتصل في بعض الأحيان إلى الدعم اللوجستي.

علاقاته الدولية

علاقته بإيران

راجع: رؤية خامنئي حول حزب الله، حزب الله في إيران

العلاقة بين حزب الله وإيران يتداخل فيها البعد السياسي والديني، فبعض اللبنانيين الشيعة الذين يمثلون كوادر حزب الله تربطهم بالمرجعيات الدينية الإيرانية روابط روحية عميقة، ويعتبر مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي أكبر مرجعية دينية بالنسبة لهم. ويسمى أمين عام حزب الله حسن نصر الله "الوكيل الشرعي لآية الله خامنئي".^[75]

وبالرغم من الدعم السياسي والمالي الذي يتلقاه حزب الله من إيران فإن أمينه العام حسن نصر الله يقول "أن ذلك لا يعني أن الحزب هو حزب إيراني على أرض لبنانية"، ويعضد كلامه بالقول "إن أمين عام الحزب لبناني، وكل كوادر الحزب لبنانية، ويمارس نشاطه على أرض لبنانية، ويدافع ويقدم شهداء في سبيل تحرير الأرض اللبنانية، وكل هذا كما يقول معايير كافية على أن الحزب لبناني وليس إيرانيا".

علاقات أخرى

أما على الصعيد الدولي فإن الحزب تعامل مرّات عدة مع الأمم المتحدة، خاصة فيما يتعلق بوقف الأعمال الحربية مع إسرائيل وملف الأسرى. وكان له اتصال في الشأن ذاته مع ألمانيا التي لعبت دور الوسيط بينه وبين إسرائيل في عمليات تبادل الأسرى^[99]، واستقبلت فرنسا وفدا رسميا لحزب الله في إطار محاولتها حل الأزمة اللبنانية بخصوص الحكومة في 2008. كما قامت الحكومة البريطانية بالسماح لإجراء اتصالات بينها وبين الجناح السياسي لحزب الله في إطار العلاقات الثنائية بين بريطانيا ولبنان، ورغبتها في أن تكون صديق أكثر فاعلية للبنان.^[100]^[101]

تصنيف حزب الله بين الإرهاب والمقاومة

أن عدداً من الحكومات تختلف حول شرعية وجود حزب الله من الناحية العسكرية أو السياسية أو كليهما. فمنها من يعتبره حركة مقاومة شرعية بكل أجنحتها العسكري منها والسياسي، وذلك لدوره في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي للبنان، ولمشاركته في الدفاع الوطني. ومنها من يعتبر الجناح السياسي للحزب هو الأمر المقبول والشرعي دون جناحه العسكري، وذلك لاعتبارها عمل الحزب العسكري "إرهاباً". والبعض الآخر يرى الحزب بِكِلا جناحيه "منظمة إرهابية" غير شرعية.

وفيما يلي قائمة بأسماء بعض الدول التي تعتبر حزب الله أو إحدى أجنحته تنظيما إرهابيا:-

الدولة	الموقف من حزب الله	المصدر
البحرين	تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية	^[102]
مجلس التعاون لدول الخليج العربية	تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية	^[103]
جامعة الدول العربية	تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية	^[104]
فرنسا	تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية	^[105]
الولايات المتحدة	تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية	^[106]
إسرائيل	تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية	^[107]
كندا	تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية	^[108]
هولندا	تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية	^[109]
المملكة المتحدة	تعتبر الجناح العسكري والسياسي للحزب منظمة إرهابية	^[110]
نيوزيلندا	تعتبر الجناح العسكري للحزب فقط منظمة إرهابية	^[111]
أستراليا	تعتبر منظمة الأمن الخارجي للحزب فقط منظمة إرهابية	^[112]

العمليات العسكرية

تميز حزب الله عن غيره من الأحزاب السياسية في الساحة اللبنانية بعملياته المسلحة ضد إسرائيل ،والتي جعلته يخرج بمنطلقاته السياسية والعقائدية التنظيرية إلى حيز التطبيق العملي، وأكسبته شرعية وشعبية لدى الشارع اللبناني بل وحتى لدى العرب والمسلمين أيضاً. ويعتبر الحزب أن تلك العمليات بالإضافة إلى كونها "عامل قلق أمني للإسرائيليين"، فإنها تمثل كذلك وكما يقول حسن نصر الله "رداً عملياً على المشروع السلمي للتطبيع مع العدو الإسرائيلي الذي يتبناه بعض المثقفين العرب" حسب قوله.

كبَّدت العمليات العسكرية الناجحة لحزب الله الجيش الإسرائيلي خسائر سنوية بلغت ما بين 22 و23 قتيلاً، وعددا كبيرا من الجرحى والأسرى. وتشير مصادر حزب الله إلى أن متوسط العمليات العسكرية التي شنها في الفترة من 1989 وحتى 1991 بلغت 292 عملية، وفي الفترة بين عامي 1992 و1994 بلغت 465 عملية، أما في الفترة بين 1995 و1997 فقد بلغت تلك العمليات 936، وكان نصيب المقاومة الإسلامية – الجناح العسكري لحزب الله – 736 عملية.

أما المصادر الإسرائيلية فتشير إلى أن إسرائيل فقدت في عام 1988 وحده 36 جنديًا وجرح لها 64 آخرون، وخطف منها جنديان. وفي الإجمال كانت حصيلة القتلى الإسرائيليين على مدى 18 عاماً حوالي 1200 قتيل.

وقد بدأت إسرائيل خطواتها الأولى باتجاه الانسحاب نتيجة لهذه العمليات الفدائية في وقت مبكر، فكان الانسحاب الأول الكبير في عام 1985، ثم تلاه انسحابات أخرى لاحقة كان أبرزها كذلك الانسحاب من منطقة "جزين" اللبنانية. وخلقت داخل المجتمع الإسرائيلي تياراً شعبياً قوياً يطالب بالانسحاب من "المستنقع اللبناني"، وكان من أشهر الحركات المطالبة بالانسحاب "الأمهات الأربع".

استخدم حزب الله في عملياته العسكرية ضد إسرائيل أسلوب حرب العصابات والعمليات الفدائية، والتي في الأغلب تستعمل الكمائن والعبوات الناسفة والمدافع بالإضافة إلى صواريخ الكاتيوشا التي اشتهر الحزب باستعمالها ضد المستوطنات الإسرائيلية.

وتميزت أعمال المقاومة العسكرية لحزب الله بالدقة في تحديد الأهداف والمفاجأة وتأمين خطوط الانسحاب، وساعدهم في كل ذلك جهاز استخباراتي مدرب ؛ وكانت أشهر عمليات الحزب وأنجحها هي معركة "أنصارية"عام 1997 عندما استدرجت طائرة هليكوبتر على متنها ستة عشر مقاتلا من القوات الإسرائيلية الخاصة وأبادتهم جميعا.

عملية الوعد الصادق

في 12 يوليو 2006 م، دخلت عناصر مقاتلة من حزب الله الحدود اللبنانية الإسرائيلية، ونفذت عملية (الوعد الصادق) والتي كانت تهدف إلى أسر عدد من الجنود الإسرائيليين لمبدلاتهم بأسرى لبنانيين وعرب في السجون الإسرائيلية. حيث أدت العملية إلى أسر جنديين إسرائيليين ومقتل ثمانية آخرين، فردت إسرائيل باجتياح الحدود اللبنانية ومحاولة التوغل في جنوب لبنان، وشنت حرباً على لبنان استمرت لـ 33 يوماً.

كان من أهم أهدافها ما سمته بـ "سحق حزب الله"، والقضاء على ترسانة الحزب العسكرية، وخاصة الصاروخية منها (والتي كانت ولا تزال تشكل تهديد أمني لأراضيها من جهة الشمال)، واستعادة جندييها الأسيرين بالقوة العسكرية من دون تفاوض حول ذلك، إلا أنها فشلت في تحقيق أي من تلك هذه الأهداف.^[113]

صواريخ حزب الله

صواريخ (كاتيوشا) معظم الصواريخ التي يمتلكها حزب الله من هذا النوع، والذي يتراوح مداه بين 12 إلى 22 كيلومتراً.
صواريخ (فجـر) وهي صواريخ كاتيوشا مطورة من قبل إيران، ويبلغ مداها ما بين 35 إلى 75 كيلومتراً.
صواريخ (رعد) وهذه صواريخ إيرانية الصنع، وهي تقليد لصواريخ (فروج-7) الروسية، ويصل مداها إلى 70 كيلومتراً.
صواريخ (زلزال) وهذه صواريخ إيرانية الصنع، باستطاعة رأس الصاروخ منها حمل مواد متفجرة تصل إلى ما بين 400 و 600 كيلو غرام، ويبلغ مداها ما بين 150 إلى 200 كيلومتراً.^[114]
صواريخ (مضادة للدروع) وهي صواريخ روسية الصنع من طراز (Sagger AT-3) و(Spigot AT-4)، كما أنه يمتلك صواريخ (Tow) غربية الصنع وكلها ذات تكنولوجيا عالية ومتطورة.
صواريخ مضادة للسفن والبوارج (أرض - بحر) وهي صواريخ (سي-802) من صنع إيراني مطور عن تكنولوجيا صينية، ومداه يصل إلى نحو 100 كيلومتر وموجه بالرادار.
صواريخ مضادة للطائرات (أرض - جو) وهي صواريخ مقلدة عن صواريخ (سام-7) الروسية، ولكنها أقل طولاً ووزناً منها. وهذه الصواريخ يمكن حملها على الكتف وتتميز بأنها ذات توجيه ذاتي.^[115]

يمتلك حزب الله عدد غير معلوم من الطائرات (من دون طيار) إيرانية الصنع، من نوع (مهاجر-4)، والتي أطلق عليها الحزب اسم (المرصاد-1). وتحمل هذه الطائرة ثلاث كاميرات وراداراً رقمياً ونظام إرسال إلكترونياً، وهي قادرة على التحليق على ارتفاع أكثر من ستة آلاف قدم، وتصل سرعتها القصوى إلى حوالي 120 كيلومتراً في الساعة، وتبلغ قوة محركها نحو 10 أحصنة.^[116]

الحزب والحياة السياسية

لحزب الله حضور في الحياة السياسية اللبنانية منذ توقيع اتفاق الطائف عام 1990 الذي أيده مع التحفظ على بعض بنوده. ويقف الحزب في صف المعارضة، وقد فاز في أول انتخابات برلمانية يشارك فيها في عام 1992 بـ 12 مقعداً وهو أكبر عدد من المقاعد تفوز به كتلة حزبية منفردة.

كما شارك في انتخابات عام 1996، ويمثله حالياً ثمانية نواب، ويسعى إلى تشكيل قوة ضغط سياسية، ولذلك فللحزب حضور فاعل ومشاركة في انتخابات النقابات وبخاصة نقابتي المهندسين والأطباء، والاتحادات الطلابية والمهنية والعمّإليه.

وسعى الحزب عبر أدائه السياسي إلى "تطبيق الإسلام" عن طريق الحوار والإقناع، ويرفض أسلوب العنف وسيلة للوصول إلى السلطة، ويدعو كذلك إلى التواصل بين الحضارات ويرفض الصدام الحتمي بينها، ولذلك نشط في إقامة حوارات بينه وبين الشخصيات الروحية المسيحية، وسعى إلى التنسيق مع التيارات اليسارية والقومية، ولا يمانع الحزب في المشاركة بالحكومة.

الحزب بعد الانسحاب الإسرائيلي

ثارت تساؤلات كثيرة بشأن مستقبل حزب الله بعد الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب عام 2000، وهل سيتجه نحو إلقاء السلاح وحل جناحه العسكري أم لا. وقد أجاب الحزب على هذه الأسئلة الكثيرة عبر رفضه التخلي عن عمليات المقاومة المسلحة إلا إذا تحرر كل التراب الوطني اللبناني ويقصد بذلك مزارع شبعا التي لا تزال خاضعة للاحتلال الإسرائيلي، وإطلاق سراح الأسرى العرب من السجون الإسرائيلية.

ويملك الحزب من العمل السياسي والاجتماعي ما يفوق العمل العسكري ويستطيع الاكتفاء بالعمل السياسي إذا قرر ذلك، ويبدو أنه مستمر في العمل العسكري حتى توقع سوريا اتفاقا مع إسرائيل، أو تتضح ملامح الواقع السياسي الإقليمي بين معسكري الاعتدال والممانعة.

الحزب وشهادة التاريخ

يعتبر بعض الباحثين^[من؟] حزب الله ظاهرة فريدة في العالم العربي ويرون أن التاريخ سيحفظ اسمه كحزب مقاوم استطاع أن يلحق هزيمة بالجيش الإسرائيلي ويجبره على الانسحاب من جنوب لبنان، وأن يعقد معه عددا من الصفقات الناجحة لتبادل الأسرى، وأنه استطاع أن يحدث تكاملا بين العمل العسكري والسياسي والإعلامي، حيث كانت ماكينته الإعلامية تعرض عملياته العسكرية الناجحة بينما كانت حركته السياسية تجتهد لحماية ظهر المقاومة محليا وعربيا ودوليا.

كما أنه رغم حرج موقفه السياسي في الداخل اللبناني لم يتنازل تبعا لمعتقداته العقائدية عما يسميه حقه في ملاحقة إسرائيل كقوة احتلال لأرض فلسطين، كما أنه رغم ما يتعرض له من ضغوط دولية لم يتردد في إعلان تأييده للعمليات الفدائية التي تستهدف المجتمع الإسرائيلي، وظل يعتبرها من أهم وسائل التحرير.

الحزب وإغتيال الرئيس رفيق الحريري

أتهمت المحكمة الدولية المكلفة النظر في قضية أغتيال الرئيس رفيق الحريري حزب الله في التورط والضلوع في اغتيال الرئيس الحريري وذلك بالتنسيق مع بعض قادة الجيش السوري، وقد قدمت المحكمة أسماء أربعة اشخاص ينتمون الي الحزب بصفتهم المدبرين الرئيسين لعملية الاغتيال وهم : مصطفى بدر الدين وسليم العياش واسد صبرا وحسين عنيسي.^[117] بينما ينفي الحزب ذلك وقام بتقديم بعض الفيديوهات التي تظهر مراقبة طائرة إسرائيلية لسيارة رفيق الحريري قبل الانفجار.^[118]

وبحسب المصادر السياسية فان "مصطفى بدر الدين هو شقيق زوجة (القيادي في حزب الله) عماد مغنية (الذي اغتيل في 2008 في دمشق)، وعضو المجلس الجهادي وقائد العمليات الخارجية في الحزب. وبحسب المذكرة، هو من خطط واشرف على تنفيذ العملية التي استهدفت رفيق الحريري".

سليم العياش "هو أحد كوادر حزب الله، وبحسب مذكرة التوقيف هو مسؤول الخلية المنفذة للاغتيال ومشارك في التنفيذ". اما اسد صبرا وحسين عنيسي (من مواليد 1974)، فمتهمان ب"التواصل مع أبو عدس واخفائه في مرحلة لاحقة". وأحمد أبو عدس هو من اتصل بقناة "الجزيرة" بعد اغتيال الحريري في عملية تفجير في 14 شباط/فبراير 2005 لتبني العملية.

مواضيع ذات علاقة

مصادر

^ Elie Alagha، Joseph (2011). Hizbullah's Documents: From the 1985 Open Letter to the 2009 Manifesto. Amsterdam University Press. ص. 15, 20. ISBN:90-8555-037-8.
^ Shehata، Samer (2012). Islamist Politics in the Middle East: Movements and Change. Routledge. ص. 176. ISBN:0-415-78361-5.
^ Husseinia، Rola El (2010). "Hezbollah and the Axis of Refusal: Hamas, Iran and Syria". Third World Quarterly. ج. 31 ع. 5. DOI:10.1080/01436597.2010.502695.
^ ^أ ^ب Philip Smyth (فبراير 2015). The Shiite Jihad in Syria and Its Regional Effects (PDF) (Report). The Washington Institute for Near East Studies. ص. 7–8. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-13.
^ Levitt، Matthew (2013). Hezbollah: The Global Footprint of Lebanon's Party of God. ص. 356. Hezbollah's anti-Western militancy began with attacks against Western targets in Lebanon, then expanded to attacks abroad intended to exact revenge for actions threatening its or Iran's interests, or to press foreign governments to release captured operatives.
^ ^أ ^ب "Who are Hezbollah". BBC News. 21 مايو 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-15.
^ An International History of Terrorism: Western and Non-Western Experiences. ص. 267. Based upon these beliefs, Hezbollah became vehemently anti-West and anti-Israel.
^ Criminology: Theories, Patterns & Typology. ص. 396. Hezbollah is anti-West and anti-Israel and has engaged in a series of terrorist actions including kidnappings, car bombings, and airline hijackings.
^ Julius, Anthony. "Trials of the Diaspora: A History of Anti-Semitism in England." Google Books. 1 May 2015. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Michael, Robert and Philip Rosen. "Dictionary of Antisemitism from the Earliest Times to the Present." Google Books. 1 May 2015. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Perry, Mark. "Talking to Terrorists: Why America Must Engage with Its Enemies." Google Books. 1 May 2015 نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ "Analysis: Hezbollah's lethal anti-Semitism". The Jerusalem Post – JPost.com. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27.
^ "Letter that was sent from Neturei Karta to His Excellency Sayyed Hasan Nasrallah:". nkusa.org. 19 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-24.
^ بعد تحالفه مع الجيش اللبناني .. أبعاد جديدة لقوة حزب الله | سياسة واقتصاد | DW | 26.08.2017 نسخة محفوظة 26 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Widgets Magazine نسخة محفوظة 24 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Widgets Magazine نسخة محفوظة 11 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
^ ديلي تلغراف: كوريا الشمالية تنفي تسليم اسلحة الى حزب الله وحماس | رأي اليوم
^ فنزويلا تنفي اتهامات صهيونية بإيواء مقاتلين لحزب الله - المركز الفلسطيني للإعلام
^ https://arabic.cnn.com/middle-east/2017/06/11/qatar-fm-qaeda-syria-hizbollah
^ نصر الله ينفي مقتل ثمانية من عناصر حزب الله اللبناني في اليمن - فرانس 24
^ Syrian war widens Sunni-Shia schism as foreign jihadis join fight for shrines | World news | The Guardian نسخة محفوظة 12 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Glance at Palestinian Movement Liwa Al-Quds Supporting Syrian President Assad نسخة محفوظة 01 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
^ االمغرب يقطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران على خلفية دعم حزب الله لجبهة البوليساريو - فرانس 24 نسخة محفوظة 8 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
^ الصحراء الغربية: حزب الله يرد على اتهامات المغرب وينفي دعمه للبوليساريو - فرانس 24 نسخة محفوظة 27 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
^ http://almayadeen.net/news/politics/875670/حزب-الله--نأسف-للجوء-المغرب-بفعل-ضغوط-أميركية-وإسرائيلية-وسع
^ https://arabic.sputniknews.com/amp/arab_world/201805011032039908-حزب-الله-المغرب-البوليساريو-إيران/
^ Lebanon’s Hezbollah acknowledges battling the Islamic State in Iraq - The Washington Post نسخة محفوظة 02 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Iraq admits Lebanese Hezbollah and Iranian RG fight alongside Iraqi security forces - Iraqi News نسخة محفوظة 15 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Jamail، Dahr (20 يوليو 2006). "Hezbollah's transformation". Asia Times. مؤرشف من الأصل في 2019-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-23.
^ ^أ ^ب "Hezbollah (a.k.a. Hizbollah, Hizbu'llah)". مجلس العلاقات الخارجية. 13 سبتمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2008-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-15.
^ Levitt، Matthew (2013). Hezbollah: The Global Footprint of Lebanon's Party of God. ص. 15. ... the Jihad Council coordinates 'resistance activity'.
^ Ghattas Saab، Antoine (15 مايو 2014). "Hezbollah cutting costs as Iranian aid dries up". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-01. ... Hezbollah's military wing … Known as the "Jihad Council"
^ "A Proxy for Iran". www.washingtoninstitute.org. مؤرشف من الأصل في 2019-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-09.
^ Adam Shatz (29 أبريل 2004). "In Search of Hezbollah". نيويورك ريفيو أوف بوكس. مؤرشف من الأصل في 2006-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2006-08-14.
^ Itamar Rabinovich. Israel in the Middle East. UPNE. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-18.
^ Fisk، Robert (7 سبتمبر 2014). "After the atrocities committed against Muslims in Bosnia, it is no wonder today's jihadis have set out on the path to war in Syria". The Independent. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-25.
^ "UN: Hezbollah has increased military strength since 2006 war". Haaretz. 25 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-05.
^ Frykberg، Mel (29 أغسطس 2008). "Mideast Powers, Proxies and Paymasters Bluster and Rearm". Middle East Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-31. And if there is one thing that ideologically and diametrically opposed Hezbollah and Israel agree on, it is Hezbollah's growing military strength.
^ Barnard، Anne (20 مايو 2013). "Hezbollah's Role in Syria War Shakes the Lebanese". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-20. Hezbollah, stronger than the Lebanese Army, has the power to drag the country into war without a government decision, as in 2006, when it set off the war by capturing two Israeli soldiers
^ Morris، Loveday (12 يونيو 2013). "For Lebanon's Sunnis, growing rage at Hezbollah over role in Syria". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2013-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-20. ... Hezbollah, which has a fighting force generally considered more powerful than the Lebanese army.
^ "Iran-Syria vs. Israel, Round 1: Assessments & Lessons Learned". Defense Industry Daily. 13 سبتمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-19.
^ ^أ ^ب Hubbard، Ben (20 مارس 2014). "Syrian Fighting Gives Hezbollah New but Diffuse Purpose". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-30. ... the fighting has also diluted the resources that used to go exclusively to facing Israel, exacerbated sectarian divisions in the region, and alienated large segments of the majority Sunni population who once embraced Hezbollah as a liberation force... Never before have Hezbollah guerrillas fought alongside a formal army, waged war outside Lebanon or initiated broad offensives aimed at seizing territory.
^ Deeb، Lara (31 يوليو 2006). "Hizballah: A Primer". Middle East Report. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-31.
^ Goldman، Adam (28 مايو 2014). "Hezbollah operative wanted by FBI dies in fighting in Syria". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2018-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-30. ... Hasan Nasrallah has called the deployment of his fighters to Syria a 'new phase' for the movement, and it marks the first time the group has sent significant numbers of men outside Lebanon's borders.
^ "Huge Beirut protest backs Syria". BBC News. 8 مارس 2005. مؤرشف من الأصل في 2018-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-07.
^ "Hariri: Sunnis 'refuse' to join Hezbollah-Al Qaida war". AFP, 25 January 2014. نسخة محفوظة 31 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
^ The Christian Science Monitor. "Why Hezbollah has openly joined the Syrian fight". The Christian Science Monitor. مؤرشف من الأصل في 2018-12-15.
^ Zirulnick، Ariel (21 ديسمبر 2012). "In Hezbollah stronghold, Lebanese Christians find respect, stability". Christian Science Monitor. ISSN:0882-7729. مؤرشف من الأصل في 2017-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-10.
^ Filkins، Dexter (30 سبتمبر 2013). "The Shadow Commander". The New Yorker. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-04. From 2000 to 2006, Iran contributed a hundred million dollars a year to Hezbollah. Its fighters are attractive proxies: unlike the Iranians, they speak Arabic, making them better equipped to operate in Syria and elsewhere in the Arab world.
^ Ghattas، Kim (1 ديسمبر 2006). "Political ferment in Lebanon". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-15.
^ Stern، Yoav؛ Issacharoff، Avi (10 مايو 2008). "Hezbollah fighters retreat from Beirut after 37 die in clashes". هاآرتس. مؤرشف من الأصل في 2008-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-20.
^ Nafez Qawas (6 أغسطس 2008). "Berri summons Parliament to vote on policy statement". ذا ديلي ستار (جريدة لبنانية). مؤرشف من الأصل في 2009-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-06.
^ Barnard، Anne (3 يناير 2014). "Mystery in Hezbollah Operatives Life and Death". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-08.
^ Barnard، Anne (9 يوليو 2013). "Car Bombing Injures Dozens in Hezbollah Section of Beirut". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2017-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-30. Hezbollah has portrayed the Syrian uprising as an Israeli-backed plot to destroy its alliance with Mr. Assad against Israel.
^ Liz Sly and Suzan Haidamous 'Lebanon’s Hezbollah acknowledges battling the Islamic State in Iraq,' واشنطن بوست 16 February 16, 2015. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Ali Hashem, arrives in Iraq. Al Monitor 25 November 2014 نسخة محفوظة 20 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
^ "Hezbollah's Syrian Quagmires" (PDF). The Washington Institute for Near East Policy. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-17. By siding with the Assad regime, the regime's Alawite supporters, and Iran, and taking up arms against Sunni rebels, Hezbollah has placed itself at the epicenter of a sectarian conflict that has nothing to do with the group's purported raison d'être: 'resistance' to Israeli occupation.
^ Kershner، Isabel (10 مارس 2014). "Israel Watches Warily as Hezbollah Gains Battle Skills in Syria". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-30. ... the Lebanese group's image at home and in the broader Arab world has been severely damaged because it is fighting Sunni rebels in Syria while its legitimacy rested on its role in fighting Israel.
^ ""Hezbollah's Military and Political: Any Difference?" By Richard Horowitz, World Policy Institute, September 25, 2013". مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
^ "Arab League labels Hezbollah a terrorist organization". Reuters. 11 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-07-19.
^ Designation of Foreign Terrorist Organizations, Department of State, Federal Register, Vol. 62, No. 195, 8 October 1997 نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ "Jewish Leaders Applaud Hezbollah Terror Designation by France". Algemeiner Journal. 4 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-04.
^ "GCC: Hezbollah terror group". Arab News. 3 يونيو 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-03.
^ "Hezbollah labelled a terrorist organization by Gulf Arab states". CBC. مؤرشف من الأصل في 2018-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-02.
^ "Listed Terrorist Entities – Currently Listed Entities". Government of Canada. Public Safety Canada. 24 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-11.
^ "ヒズボラ - 国際テロリズム要覧（Web版） - 公安調査庁". www.moj.go.jp. مؤرشف من الأصل في 2018-09-15.
^ Norman, Lawrence؛ Fairclough, Gordon (7 سبتمبر 2012). "Pressure Mounts for EU to Put Hezbollah on Terror List". Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-07.
^ "Hezbollah – International terrorist organization". Israel Ministry of Foreign Affairs. 22 يوليو 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-07-15.
^ Proscribed terrorist organisations (Report). Home Office. 27 مارس 2015. ص. 10. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-06. Hizballah's External Security Organisation was proscribed March 2001 and in 2008 the proscription was extended to Hizballah's Military apparatus including the Jihad Council.
^ "Listed terrorist organisations – Hizballah's External Security Organisation (ESO)". Australian National Security. مؤرشف من الأصل في 2019-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-11.
^ Kanter, James؛ Rudoren, Jodi (22 يوليو 2013). "European Union Adds Military Wing of Hezbollah to List of Terrorist Organizations". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-04.
^ "Lists associated with Resolution 1373". New Zealand Police. 20 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-16.
^ ' Russia says Hezbollah, Hamas not terror groups,' تايمز إسرائيل 16 November 2015. نسخة محفوظة 28 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Omar Nashabe, 'China’s Ambassador in Lebanon: Hezbollah Arms a Trade Matter,' 4 May Al-Akhbar, 2012 نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح ^خ ^د موقع الجزيرة نت: المعرفة / معلومات عن حزب الله وتاريخه نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
^ مقالة لـ BBC: حزب الله مابين التعريف والتاريخ نسخة محفوظة 11 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
^ جريدة الشرق الأوسط: مجلس شورى من 7 أعضاء يتخذون القرارات الكبرى. نسخة محفوظة 28 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}
^ ^أ ^ب ^ت Joshua L. Gleis؛ Benedetta Berti (2012). Hezbollah and Hamas: A Comparative Study. ISBN:9781421406718.
Hezbollah is more than just anti-Zionist; it also exhibits a rabid streak of anti-Semitism, replete with Nazi-like salutes and goose-step marches. In addition, like most other Islamist extremist and terrorist organizations, Hezbollah engages in pure Holocaust denial. … Hezbollah's anti-Semitism, however, pervades the organization much more extensively than just Holocaust denial and conspiracy theories. Despite the rare occasions where Hezbollah officials have stated they are anti-Zionist and not anti-Semitic, these words do not hold up upon closer examination. … Notably, during the 2006 war between Israel and Hezbollah, the Islamist group apologized only for killing Israeli Arabs, who are not Jewish.
^ "Lebanon and Israel: Nasrallah wins the war." The Economist. 17 August 2006. 18 November 2011. نسخة محفوظة 27 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
^ أمل سعد غريب. Hizbu'llah: Politics and Religion. London: Pluto Press, 2002. pp. 168–86.
^ Wistrich, Robert S. A Lethal Obsession: Anti-Semitism from Antiquity to the Global Jihad. New York: Random House, 2010. pp. 766–767.
^ Block, Melissa. "'New Yorker' Writer Warns of Hezbollah's Radicalism." الإذاعة الوطنية العامة. 16 August 2006. 16 February 2008. نسخة محفوظة 20 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Sciolino, Elaine. "French Court Delays Decision on Hezbollah-Run TV Channel." نيويورك تايمز 12 December 2004. 14 February 2008. نسخة محفوظة 28 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
^ Carvajal, Doreen. "French Court Orders a Ban on hezbollah-Run TV Channel." نيويورك تايمز. 14 December 2004. 14 February 2008. نسخة محفوظة 28 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
^ Sciolino, Elaine. " A New French Headache: When Is Hate on TV Illegal?" نيويورك تايمز. 9 December 2004. 16 February 2008. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ "Anti-Semitic Series Airs on Arab Television." ADL. 9 January 2004. 16 February 2008. نسخة محفوظة 15 يناير 2013 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}
^ "Urge President Chirac to Block Hezbollah's Antisemitic and Hate TV from broadcasting into France". Simon Wiesenthal Center. 21 May 2008. نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}
^ "Hezbollah Pressures School Into Dropping 'Anne Frank.'" The Jewish Daily Forward. 9 November 2009. نسخة محفوظة 8 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
^ Satloff, Roger. "The Holocaust's Arab Heroes." The معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى. 8 October 2006. 14 January 2009.
^ Stalinsky, Steven. "Hezbollah's Nazi Tactics." The New York Sun. 26 July 2006. 14 January 2009. نسخة محفوظة 2 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
^ موقع بي بي سي : الولايات المتحدة تلاحق "أنصار حزب الله" في أفريقيا. ^{[وصلة مكسورة]}
^ [البحرين أول دولة عربية تضع حزب الله في القائمة السوداء http://www.jpost.com/International/Bahrain-first-Arab-state-to-blacklist-Hezbollah-309309], JPOST.COM, 10 أفريل 2013 نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Asia Times Online :: Middle East News - Hezbollah's transformation نسخة محفوظة 17 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}
^ http://www.boston.com/news/world/middleeast/articles/2011/08/10/syrias_crackdown_hits_ally_hezbollahs_image/
^ An Israeli Opportunity In a Lebanese Crisis - The Atlantic نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ EGYPT: Cairo calls Hezbollah terrorist organization | Babylon & Beyond | Los Angeles Times نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ صحيفة قورينا: أمير قطر يتجول في جنوب لبنان تاريخ الوصول: 01 08 2010 نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
^ شبكة النبأ المعلوماتية: الشيعة في خطاب القذافي الأخير. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
^ موقع الجزيرة نت: المعرفة / حزب الله وإسرائيل..صفقات تبادل الأسرى نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2008 على موقع واي باك مشين.
^ الشروق أون لاين: بريطانيا تدافع عن اتصالاتها مع حزب الله. ^{[وصلة مكسورة]}
^ الجزيرة.نت: كوشنر بسوريا بعد لبنان. نسخة محفوظة 15 أغسطس 2009 على موقع واي باك مشين.
^ Bahrain parliament names Hezbollah a terror group - International - Jerusalem Post نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ GCC: Hezbollah terror group | Arab News نسخة محفوظة 03 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين.
^ الجامعة العربية تصنف حزب الله منظمة إرهابية , الجزيرة. اطلع عليه في 2 سبتمبر 2016 ^{[وصلة مكسورة]}
^ Jewish leaders applaud Hezbollah terror designation by France — JNS.org ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ الولايات المتحدة وزارة الخارجية: المنظمات الإرهابية الأجنبية. (الوصلة: باللغة الإنجليزية) نسخة محفوظة 25 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
^ موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية: مكافحة الإرهاب والاعتداءات التخريبية. نسخة محفوظة 23 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
^ موقع السلامة العامة كندا: الكيانات المدرجة في الوقت الراهن من المنظمات الإرهابية.(الوصلة: باللغة الإنجليزية) ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 12 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
^ تقرير سنوي صادر عن المخبارات العامة وجهاز الأمن الهولندي بتاريخ 2004. (الوصلة: باللغة الإنجليزية) نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ "بريطانيا تقرر تصنيف حزب الله اللبناني منظمة إرهابية" (بالإنجليزية البريطانية). 25 Feb 2019. Archived from the original on 2019-03-08. Retrieved 2019-03-02.
^ Lists associated with Resolution 1373. New Zealand Police. اطلع عليه في 2 سبتمبر 2016 نسخة محفوظة 02 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
^ موقع الأمن القومي الأسترالي: منظمة الأمن الخارجي لحزب الله.(الوصلة: باللغة الإنجليزية) ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 18 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.
^ جريدة الوقت: عملية (الوعد الصادق) وتداعياتها. بقلم ياسر الزعاترة. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
^ تقرير لـ BBC: صواريخ حزب الله ما بين رعد وزلزال. نسخة محفوظة 10 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
^ جريدة الشرق الوسط: حزب الله تسلم صواريخ مضادة للطائرات. نسخة محفوظة 28 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}
^ جريدة الشرق الأوسط: حزب الله تسلم طائرات (مهاجر) بدون طيار. نسخة محفوظة 28 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}
^ موقع «دي برس» الأخباري: كاسيزي يدعو المتهمين في قضية الحريري إلى المثول أمام المحكمة - تاريخ الولوج: 25 أغسطس 2011 نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
^ السيد نصر الله يعرض قرائن تشير إلى ضلوع العدو الصهيوني باغتيال الحريري موقع قناة المنار نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

المراجع

مقالة منشورة بموقع إسلام أون لاين وهي نقلا عن أ.د/ طلال عتريسي مدير مركز الدراسات الاستراتيجية.
معلومات عن لبنان وحزب الله بموسوعة (Infoplease).
مقابلات (حسن نصر الله) الأمين العام لحزب الله في حلقة (حزب الله)، برنامج نقطة ساخنة، قناة الجزيرة، 26/10/2001م.

وصلات خارجية

في كومنز صور وملفات عن: حزب الله

حزب الله على مواقع التواصل الاجتماعي:

حزب الله على كورا.

[1] Elie Alagha، Joseph (2011). Hizbullah's Documents: From the 1985 Open Letter to the 2009 Manifesto. Amsterdam University Press. ص. 15, 20. ISBN:90-8555-037-8.

[2] Shehata، Samer (2012). Islamist Politics in the Middle East: Movements and Change. Routledge. ص. 176. ISBN:0-415-78361-5.

[3] Husseinia، Rola El (2010). "Hezbollah and the Axis of Refusal: Hamas, Iran and Syria". Third World Quarterly. ج. 31 ع. 5. DOI:10.1080/01436597.2010.502695.

[Shiite_jihad-4] أ ^ب Philip Smyth (فبراير 2015). The Shiite Jihad in Syria and Its Regional Effects (PDF) (Report). The Washington Institute for Near East Studies. ص. 7–8. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-13.

[5] Levitt، Matthew (2013). Hezbollah: The Global Footprint of Lebanon's Party of God. ص. 356. Hezbollah's anti-Western militancy began with attacks against Western targets in Lebanon, then expanded to attacks abroad intended to exact revenge for actions threatening its or Iran's interests, or to press foreign governments to release captured operatives.

[bbc-hi-me-6] أ ^ب "Who are Hezbollah". BBC News. 21 مايو 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-15.

[7] An International History of Terrorism: Western and Non-Western Experiences. ص. 267. Based upon these beliefs, Hezbollah became vehemently anti-West and anti-Israel.

[8] Criminology: Theories, Patterns & Typology. ص. 396. Hezbollah is anti-West and anti-Israel and has engaged in a series of terrorist actions including kidnappings, car bombings, and airline hijackings.

[9] Julius, Anthony. "Trials of the Diaspora: A History of Anti-Semitism in England." Google Books. 1 May 2015. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[10] Michael, Robert and Philip Rosen. "Dictionary of Antisemitism from the Earliest Times to the Present." Google Books. 1 May 2015. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[11] Perry, Mark. "Talking to Terrorists: Why America Must Engage with Its Enemies." Google Books. 1 May 2015 نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[12] "Analysis: Hezbollah's lethal anti-Semitism". The Jerusalem Post – JPost.com. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27.

[13] "Letter that was sent from Neturei Karta to His Excellency Sayyed Hasan Nasrallah:". nkusa.org. 19 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-24.

[14] بعد تحالفه مع الجيش اللبناني .. أبعاد جديدة لقوة حزب الله | سياسة واقتصاد | DW | 26.08.2017 نسخة محفوظة 26 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.

[15] Widgets Magazine نسخة محفوظة 24 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[16] Widgets Magazine نسخة محفوظة 11 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.

[17] ديلي تلغراف: كوريا الشمالية تنفي تسليم اسلحة الى حزب الله وحماس | رأي اليوم

[18] فنزويلا تنفي اتهامات صهيونية بإيواء مقاتلين لحزب الله - المركز الفلسطيني للإعلام

[19] ttps://arabic.cnn.com/middle-east/2017/06/11/qatar-fm-qaeda-syria-hizbollah

[20] نصر الله ينفي مقتل ثمانية من عناصر حزب الله اللبناني في اليمن - فرانس 24

[21] Syrian war widens Sunni-Shia schism as foreign jihadis join fight for shrines | World news | The Guardian نسخة محفوظة 12 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.

[22] Glance at Palestinian Movement Liwa Al-Quds Supporting Syrian President Assad نسخة محفوظة 01 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.

[23] االمغرب يقطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران على خلفية دعم حزب الله لجبهة البوليساريو - فرانس 24 نسخة محفوظة 8 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.

[24] الصحراء الغربية: حزب الله يرد على اتهامات المغرب وينفي دعمه للبوليساريو - فرانس 24 نسخة محفوظة 27 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.

[25] ttp://almayadeen.net/news/politics/875670/حزب-الله--نأسف-للجوء-المغرب-بفعل-ضغوط-أميركية-وإسرائيلية-وسع

[26] ttps://arabic.sputniknews.com/amp/arab_world/201805011032039908-حزب-الله-المغرب-البوليساريو-إيران/

[27] Lebanon’s Hezbollah acknowledges battling the Islamic State in Iraq - The Washington Post نسخة محفوظة 02 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.

[28] Iraq admits Lebanese Hezbollah and Iranian RG fight alongside Iraqi security forces - Iraqi News نسخة محفوظة 15 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.

[HG20Ak02-29] Jamail، Dahr (20 يوليو 2006). "Hezbollah's transformation". Asia Times. مؤرشف من الأصل في 2019-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-23.

[CFR-30] أ ^ب "Hezbollah (a.k.a. Hizbollah, Hizbu'llah)". مجلس العلاقات الخارجية. 13 سبتمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2008-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-15.

[LevittP15-31] Levitt، Matthew (2013). Hezbollah: The Global Footprint of Lebanon's Party of God. ص. 15. ... the Jihad Council coordinates 'resistance activity'.

[32] Ghattas Saab، Antoine (15 مايو 2014). "Hezbollah cutting costs as Iranian aid dries up". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-01. ... Hezbollah's military wing … Known as the "Jihad Council"

[33] "A Proxy for Iran". www.washingtoninstitute.org. مؤرشف من الأصل في 2019-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-09.

[nybooks-34] Adam Shatz (29 أبريل 2004). "In Search of Hezbollah". نيويورك ريفيو أوف بوكس. مؤرشف من الأصل في 2006-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2006-08-14.

[The_Hizballah_Program-35] Itamar Rabinovich. Israel in the Middle East. UPNE. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-18.

[Fisk-36] Fisk، Robert (7 سبتمبر 2014). "After the atrocities committed against Muslims in Bosnia, it is no wonder today's jihadis have set out on the path to war in Syria". The Independent. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-25.

[37] "UN: Hezbollah has increased military strength since 2006 war". Haaretz. 25 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-05.

[met-38] Frykberg، Mel (29 أغسطس 2008). "Mideast Powers, Proxies and Paymasters Bluster and Rearm". Middle East Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-31. And if there is one thing that ideologically and diametrically opposed Hezbollah and Israel agree on, it is Hezbollah's growing military strength.

[NYT05202013-39] Barnard، Anne (20 مايو 2013). "Hezbollah's Role in Syria War Shakes the Lebanese". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-20. Hezbollah, stronger than the Lebanese Army, has the power to drag the country into war without a government decision, as in 2006, when it set off the war by capturing two Israeli soldiers

[washpost2013-40] Morris، Loveday (12 يونيو 2013). "For Lebanon's Sunnis, growing rage at Hezbollah over role in Syria". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2013-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-20. ... Hezbollah, which has a fighting force generally considered more powerful than the Lebanese army.

[41] "Iran-Syria vs. Israel, Round 1: Assessments & Lessons Learned". Defense Industry Daily. 13 سبتمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-19.

[NYT2014-42] أ ^ب Hubbard، Ben (20 مارس 2014). "Syrian Fighting Gives Hezbollah New but Diffuse Purpose". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-30. ... the fighting has also diluted the resources that used to go exclusively to facing Israel, exacerbated sectarian divisions in the region, and alienated large segments of the majority Sunni population who once embraced Hezbollah as a liberation force... Never before have Hezbollah guerrillas fought alongside a formal army, waged war outside Lebanon or initiated broad offensives aimed at seizing territory.

[deeb-hzb-a-primer-43] Deeb، Lara (31 يوليو 2006). "Hizballah: A Primer". Middle East Report. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-31.

[44] Goldman، Adam (28 مايو 2014). "Hezbollah operative wanted by FBI dies in fighting in Syria". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2018-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-30. ... Hasan Nasrallah has called the deployment of his fighters to Syria a 'new phase' for the movement, and it marks the first time the group has sent significant numbers of men outside Lebanon's borders.

[45] "Huge Beirut protest backs Syria". BBC News. 8 مارس 2005. مؤرشف من الأصل في 2018-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-07.

[46] "Hariri: Sunnis 'refuse' to join Hezbollah-Al Qaida war". AFP, 25 January 2014. نسخة محفوظة 31 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.

[47] The Christian Science Monitor. "Why Hezbollah has openly joined the Syrian fight". The Christian Science Monitor. مؤرشف من الأصل في 2018-12-15.

[48] Zirulnick، Ariel (21 ديسمبر 2012). "In Hezbollah stronghold, Lebanese Christians find respect, stability". Christian Science Monitor. ISSN:0882-7729. مؤرشف من الأصل في 2017-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-10.

[49] Filkins، Dexter (30 سبتمبر 2013). "The Shadow Commander". The New Yorker. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-04. From 2000 to 2006, Iran contributed a hundred million dollars a year to Hezbollah. Its fighters are attractive proxies: unlike the Iranians, they speak Arabic, making them better equipped to operate in Syria and elsewhere in the Arab world.

[Ghattas-50] Ghattas، Kim (1 ديسمبر 2006). "Political ferment in Lebanon". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-15.

[Haaretz1-51] Stern، Yoav؛ Issacharoff، Avi (10 مايو 2008). "Hezbollah fighters retreat from Beirut after 37 die in clashes". هاآرتس. مؤرشف من الأصل في 2008-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-20.

[Nafez_Qawas-52] Nafez Qawas (6 أغسطس 2008). "Berri summons Parliament to vote on policy statement". ذا ديلي ستار (جريدة لبنانية). مؤرشف من الأصل في 2009-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-06.

[53] Barnard، Anne (3 يناير 2014). "Mystery in Hezbollah Operatives Life and Death". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-08.

[barnard-54] Barnard، Anne (9 يوليو 2013). "Car Bombing Injures Dozens in Hezbollah Section of Beirut". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2017-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-30. Hezbollah has portrayed the Syrian uprising as an Israeli-backed plot to destroy its alliance with Mr. Assad against Israel.

[55] Liz Sly and Suzan Haidamous 'Lebanon’s Hezbollah acknowledges battling the Islamic State in Iraq,' واشنطن بوست 16 February 16, 2015. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[56] Ali Hashem, arrives in Iraq. Al Monitor 25 November 2014 نسخة محفوظة 20 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.

[57] "Hezbollah's Syrian Quagmires" (PDF). The Washington Institute for Near East Policy. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-17. By siding with the Assad regime, the regime's Alawite supporters, and Iran, and taking up arms against Sunni rebels, Hezbollah has placed itself at the epicenter of a sectarian conflict that has nothing to do with the group's purported raison d'être: 'resistance' to Israeli occupation.

[58] Kershner، Isabel (10 مارس 2014). "Israel Watches Warily as Hezbollah Gains Battle Skills in Syria". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-30. ... the Lebanese group's image at home and in the broader Arab world has been severely damaged because it is fighting Sunni rebels in Syria while its legitimacy rested on its role in fighting Israel.

[horowitz1-59] ""Hezbollah's Military and Political: Any Difference?" By Richard Horowitz, World Policy Institute, September 25, 2013". مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.

[60] "Arab League labels Hezbollah a terrorist organization". Reuters. 11 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-07-19.

[auto-61] Designation of Foreign Terrorist Organizations, Department of State, Federal Register, Vol. 62, No. 195, 8 October 1997 نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[auto1-62] "Jewish Leaders Applaud Hezbollah Terror Designation by France". Algemeiner Journal. 4 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-04.

[GCC-63] "GCC: Hezbollah terror group". Arab News. 3 يونيو 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-03.

[64] "Hezbollah labelled a terrorist organization by Gulf Arab states". CBC. مؤرشف من الأصل في 2018-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-02.

[h-65] "Listed Terrorist Entities – Currently Listed Entities". Government of Canada. Public Safety Canada. 24 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-11.

[JPN-66] "ヒズボラ - 国際テロリズム要覧（Web版） - 公安調査庁". www.moj.go.jp. مؤرشف من الأصل في 2018-09-15.

[auto3-67] Norman, Lawrence؛ Fairclough, Gordon (7 سبتمبر 2012). "Pressure Mounts for EU to Put Hezbollah on Terror List". Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-07.

[Hezbollah_–_International_terrorist_organization-68] "Hezbollah – International terrorist organization". Israel Ministry of Foreign Affairs. 22 يوليو 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-07-15.

[UKHO2015-69] Proscribed terrorist organisations (Report). Home Office. 27 مارس 2015. ص. 10. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-06. Hizballah's External Security Organisation was proscribed March 2001 and in 2008 the proscription was extended to Hizballah's Military apparatus including the Jihad Council.

[auto2-70] "Listed terrorist organisations – Hizballah's External Security Organisation (ESO)". Australian National Security. مؤرشف من الأصل في 2019-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-11.

[auto4-71] Kanter, James؛ Rudoren, Jodi (22 يوليو 2013). "European Union Adds Military Wing of Hezbollah to List of Terrorist Organizations". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-04.

[NZ-r1373-terrorlist-72] "Lists associated with Resolution 1373". New Zealand Police. 20 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-16.

[auto5-73] ' Russia says Hezbollah, Hamas not terror groups,' تايمز إسرائيل 16 November 2015. نسخة محفوظة 28 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.

[auto6-74] Omar Nashabe, 'China’s Ambassador in Lebanon: Hezbollah Arms a Trade Matter,' 4 May Al-Akhbar, 2012 نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[أ-75] أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح ^خ ^د موقع الجزيرة نت: المعرفة / معلومات عن حزب الله وتاريخه نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.

[76] مقالة لـ BBC: حزب الله مابين التعريف والتاريخ نسخة محفوظة 11 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.

[77] جريدة الشرق الأوسط: مجلس شورى من 7 أعضاء يتخذون القرارات الكبرى. نسخة محفوظة 28 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}

[Gleis-78] أ ^ب ^ت Joshua L. Gleis؛ Benedetta Berti (2012). Hezbollah and Hamas: A Comparative Study. ISBN:9781421406718.
Hezbollah is more than just anti-Zionist; it also exhibits a rabid streak of anti-Semitism, replete with Nazi-like salutes and goose-step marches. In addition, like most other Islamist extremist and terrorist organizations, Hezbollah engages in pure Holocaust denial. … Hezbollah's anti-Semitism, however, pervades the organization much more extensively than just Holocaust denial and conspiracy theories. Despite the rare occasions where Hezbollah officials have stated they are anti-Zionist and not anti-Semitic, these words do not hold up upon closer examination. … Notably, during the 2006 war between Israel and Hezbollah, the Islamist group apologized only for killing Israeli Arabs, who are not Jewish.

[79] "Lebanon and Israel: Nasrallah wins the war." The Economist. 17 August 2006. 18 November 2011. نسخة محفوظة 27 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.

[Saad-Ghorayeb-80] أمل سعد غريب. Hizbu'llah: Politics and Religion. London: Pluto Press, 2002. pp. 168–86.

[81] Wistrich, Robert S. A Lethal Obsession: Anti-Semitism from Antiquity to the Global Jihad. New York: Random House, 2010. pp. 766–767.

[Block-82] Block, Melissa. "'New Yorker' Writer Warns of Hezbollah's Radicalism." الإذاعة الوطنية العامة. 16 August 2006. 16 February 2008. نسخة محفوظة 20 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.

[83] Sciolino, Elaine. "French Court Delays Decision on Hezbollah-Run TV Channel." نيويورك تايمز 12 December 2004. 14 February 2008. نسخة محفوظة 28 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.

[84] Carvajal, Doreen. "French Court Orders a Ban on hezbollah-Run TV Channel." نيويورك تايمز. 14 December 2004. 14 February 2008. نسخة محفوظة 28 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.

[85] Sciolino, Elaine. " A New French Headache: When Is Hate on TV Illegal?" نيويورك تايمز. 9 December 2004. 16 February 2008. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[86] "Anti-Semitic Series Airs on Arab Television." ADL. 9 January 2004. 16 February 2008. نسخة محفوظة 15 يناير 2013 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}

[87] "Urge President Chirac to Block Hezbollah's Antisemitic and Hate TV from broadcasting into France". Simon Wiesenthal Center. 21 May 2008. نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}

[88] "Hezbollah Pressures School Into Dropping 'Anne Frank.'" The Jewish Daily Forward. 9 November 2009. نسخة محفوظة 8 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.

[89] Satloff, Roger. "The Holocaust's Arab Heroes." The معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى. 8 October 2006. 14 January 2009.

[90] Stalinsky, Steven. "Hezbollah's Nazi Tactics." The New York Sun. 26 July 2006. 14 January 2009. نسخة محفوظة 2 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.

[91] موقع بي بي سي : الولايات المتحدة تلاحق "أنصار حزب الله" في أفريقيا. ^{[وصلة مكسورة]}

[92] [البحرين أول دولة عربية تضع حزب الله في القائمة السوداء http://www.jpost.com/International/Bahrain-first-Arab-state-to-blacklist-Hezbollah-309309], JPOST.COM, 10 أفريل 2013 نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[93] Asia Times Online :: Middle East News - Hezbollah's transformation نسخة محفوظة 17 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}

[94] ttp://www.boston.com/news/world/middleeast/articles/2011/08/10/syrias_crackdown_hits_ally_hezbollahs_image/

[95] An Israeli Opportunity In a Lebanese Crisis - The Atlantic نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[96] EGYPT: Cairo calls Hezbollah terrorist organization | Babylon & Beyond | Los Angeles Times نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[97] صحيفة قورينا: أمير قطر يتجول في جنوب لبنان تاريخ الوصول: 01 08 2010 نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.

[98] شبكة النبأ المعلوماتية: الشيعة في خطاب القذافي الأخير. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

[99] موقع الجزيرة نت: المعرفة / حزب الله وإسرائيل..صفقات تبادل الأسرى نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2008 على موقع واي باك مشين.

[100] الشروق أون لاين: بريطانيا تدافع عن اتصالاتها مع حزب الله. ^{[وصلة مكسورة]}

[101] الجزيرة.نت: كوشنر بسوريا بعد لبنان. نسخة محفوظة 15 أغسطس 2009 على موقع واي باك مشين.

[102] Bahrain parliament names Hezbollah a terror group - International - Jerusalem Post نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[103] GCC: Hezbollah terror group | Arab News نسخة محفوظة 03 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين.

[104] الجامعة العربية تصنف حزب الله منظمة إرهابية , الجزيرة. اطلع عليه في 2 سبتمبر 2016 ^{[وصلة مكسورة]}

[105] Jewish leaders applaud Hezbollah terror designation by France — JNS.org ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[106] الولايات المتحدة وزارة الخارجية: المنظمات الإرهابية الأجنبية. (الوصلة: باللغة الإنجليزية) نسخة محفوظة 25 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.

[107] موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية: مكافحة الإرهاب والاعتداءات التخريبية. نسخة محفوظة 23 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.

[108] موقع السلامة العامة كندا: الكيانات المدرجة في الوقت الراهن من المنظمات الإرهابية.(الوصلة: باللغة الإنجليزية) ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 12 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.

[109] تقرير سنوي صادر عن المخبارات العامة وجهاز الأمن الهولندي بتاريخ 2004. (الوصلة: باللغة الإنجليزية) نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[110] "بريطانيا تقرر تصنيف حزب الله اللبناني منظمة إرهابية" (بالإنجليزية البريطانية). 25 Feb 2019. Archived from the original on 2019-03-08. Retrieved 2019-03-02.

[111] Lists associated with Resolution 1373. New Zealand Police. اطلع عليه في 2 سبتمبر 2016 نسخة محفوظة 02 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.

[112] موقع الأمن القومي الأسترالي: منظمة الأمن الخارجي لحزب الله.(الوصلة: باللغة الإنجليزية) ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 18 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.

[113] جريدة الوقت: عملية (الوعد الصادق) وتداعياتها. بقلم ياسر الزعاترة. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.

[114] تقرير لـ BBC: صواريخ حزب الله ما بين رعد وزلزال. نسخة محفوظة 10 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

[115] جريدة الشرق الوسط: حزب الله تسلم صواريخ مضادة للطائرات. نسخة محفوظة 28 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}

[116] جريدة الشرق الأوسط: حزب الله تسلم طائرات (مهاجر) بدون طيار. نسخة محفوظة 28 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}

[117] موقع «دي برس» الأخباري: كاسيزي يدعو المتهمين في قضية الحريري إلى المثول أمام المحكمة - تاريخ الولوج: 25 أغسطس 2011 نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.

[118] السيد نصر الله يعرض قرائن تشير إلى ضلوع العدو الصهيوني باغتيال الحريري موقع قناة المنار نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

[1]

[2]

[3]

[4]

[5]

[6]

[7]

[8]

[9]

[10]

[11]

[12]

[13]

[14]

[15]

[16]

[17]

[18]

[19]

[20]

[21]

[22]

[23]

[24]

[25]

[26]

[27]

[28]

[29]

[30]

[31]

[32]

[33]

[34]

[35]

[36]

[37]

[38]

[39]

[40]

[41]

[42]

[43]

[44]

[45]

[46]

[47]

[48]

[49]

[50]

[51]

[52]

[53]

[54]

[55]

[56]

[57]

[58]

[59]

[60]

[61]

[62]

[63]

[64]

[65]

[66]

[67]

[68]

[69]

[70]

[71]

[72]

[73]

[74]

[75]

[76]

[77]

بحاجة لمصدر

[78]

[79]

[80]

[81]

[82]

[83]

[84]

[85]

[86]

[87]

[88]

[89]

[90]

[91]

[92]

[93]

[94]

[95]

[96]

[97]

[98]

[99]

@@ سطر 75: / سطر 75: @@
 '''حزب الله''' هو جماعة [[الشيعة|شيعية]] [[إسلام سياسي|إسلامية]] مسلحة وحزب سياسي مقره في [[لبنان]].<ref name="HG20Ak02">{{مرجع ويب|مسار=http://www.atimes.com/atimes/Middle_East/HG20Ak02.html |عنوان=Hezbollah's transformation |الأول=Dahr |الأخير=Jamail |عمل=Asia Times |تاريخ=20 July 2006 |تاريخ الوصول=23 October 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190125233708/http://www.atimes.com/atimes/Middle_East/HG20Ak02.html | تاريخ أرشيف = 25 يناير 2019 | وصلة مكسورة = yes }}</ref><ref name="CFR">{{مرجع ويب|مسار=http://www.cfr.org/publication/9155/hezbollah.html?breadcrumb=%2F |عنوان=Hezbollah (a.k.a. Hizbollah, Hizbu'llah)|ناشر=[[مجلس العلاقات الخارجية]]|تاريخ=13 September 2008|تاريخ الوصول=15 September 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20080913091527/http://www.cfr.org:80/publication/9155/hezbollah.html?breadcrumb=/ | تاريخ أرشيف = 13 سبتمبر 2008 | وصلة مكسورة = yes }}</ref> الجناح [[قوات شبه عسكرية|العسكري]] لحزب الله هو مجلس الجهاد،<ref name="LevittP15">{{مرجع كتاب |الأخير=Levitt |الأول=Matthew |وصلة مؤلف=Matthew Levitt |سنة=2013 |عنوان=Hezbollah: The Global Footprint of Lebanon's Party of God |صفحة=15|مسار=https://books.google.com/books?id=yTJeAQAAQBAJ&pg=PA14&lpg=PA14&dq=jihad+council+hezbollah&source=bl&ots=E3d3bqd3hl&sig=AS2lOKxtmfDw1m0QidTwm4j8oXU&hl=en&sa=X&ei=5SiLU-GbM8OtPNXqgagP&ved=0CDcQ6AEwBg|اقتباس="... the Jihad Council coordinates 'resistance activity'."}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.dailystar.com.lb/News/Lebanon-News/2014/May-15/256484-hezbollah-cutting-costs-as-iranian-aid-dries-up.ashx |عنوان=Hezbollah cutting costs as Iranian aid dries up|الأول=Antoine |الأخير=Ghattas Saab |عمل=The Daily Star|اقتباس="...&nbsp;Hezbollah's military wing … Known as the "Jihad Council""|تاريخ=15 May 2014|تاريخ الوصول=1 June 2014| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171011093353/http://www.dailystar.com.lb//News/Lebanon-News/2014/May-15/256484-hezbollah-cutting-costs-as-iranian-aid-dries-up.ashx | تاريخ أرشيف = 11 أكتوبر 2017 | وصلة مكسورة = }}</ref> وجناحه السياسي هو حزب [[كتلة الوفاء للمقاومة]] في البرلمان اللبناني. وبعد وفاة [[عباس الموسوي (عالم دين)|عباس الموسوي]] في عام 1992، ترأس الجماعة [[حسن نصر الله]]، أمينها العام.
-بعد [[حرب لبنان 1982|الغزو الإسرائيلي للبنان]] عام 1982 دعمًا ل[[دولة لبنان الحر]]، احتلت إسرائيل قطاعا من جنوب لبنان، يسيطر عليه جيش لبنان الجنوبي، وهو [[ميليشيا]] مسيحية لبنانية تدعمها إسرائيل. تأسس حزب الله في أوائل الثمانينات كجزء من جهد إيراني لتجميع مجموعة متنوعة من الجماعات الشيعية اللبنانية المسلحة تحت سقف واحد. حزب الله يعمل كوكيل لإيران في [[صراع إسرائيل وإيران بالوكالة|الصراع بالوكالة بين إيران وإسرائيل]] الجاري.<ref>{{مرجع ويب|مسار=http://www.washingtoninstitute.org/policy-analysis/view/a-proxy-for-iran|عنوان=A Proxy for Iran|مؤلف=|تاريخ=|موقع=www.washingtoninstitute.org|تاريخ الوصول=9 June 2017| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190118213527/https://www.washingtoninstitute.org/policy-analysis/view/a-proxy-for-iran | تاريخ أرشيف = 18 يناير 2019 }}</ref> كان حزب الله قد صمم من قبل رجال الدين المسلمين ومولته إيران في المقام الأول لمضايقة الاحتلال الإسرائيلي.<ref name="bbc-hi-me">{{استشهاد بخبر|عنوان=Who are Hezbollah|ناشر=BBC News |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/4314423.stm |تاريخ=21 May 2008|تاريخ الوصول=15 August 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180714043751/http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/4314423.stm | تاريخ أرشيف = 14 يوليو 2018 }}</ref> وكان قادته من أتباع [[روح الله الخميني|آية الله الخميني]]، وقد تم تدريب قواته وتنظيمها من قبل وحدة من 1،500 من [[الحرس الثوري الإيراني|الحرس الثوري]] الذين وصلوا من إيران بإذن من [[مجلس وزراء سوريا|الحكومة السورية]]،<ref name="nybooks">{{مرجع ويب|مسار=http://www.nybooks.com/articles/17060 |عنوان=In Search of Hezbollah |مؤلف=Adam Shatz |عمل=[[نيويورك ريفيو أوف بوكس]] |تاريخ=29 April 2004 |تاريخ الوصول=14 August 2006 | وصلة مكسورة = |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20060822195222/http://www.nybooks.com/articles/17060 |تاريخ أرشيف=22 August 2006 }} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20100120042022/http://www.nybooks.com/articles/17060 |date=20 يناير 2010}}</ref> التي كانت تحتل لبنان في ذلك الوقت. وأوضح بيان حزب الله لعام 1985 أهدافه بأنها طرد "الأمريكيين والفرنسيين وحلفائهم بالتأكيد من لبنان، ووضع حد لأي كيان استعماري على أرضنا"، وتقديم الكتائب إلى "السلطة العادلة" وتقديمهم للعدالة "للجرائم التي ارتكبوها ضد المسلمين والمسيحيين"، والسماح "لجميع أبناء شعبنا" باختيار شكل الحكومة التي يريدونها، في حين يدعوهم إلى "اختيار خيار الحكومة الإسلامية".<ref name="The Hizballah Program">{{مرجع كتاب|مسار=https://books.google.com/?id=iVJR9UZnTVAC&pg=PA425 |عنوان=Israel in the Middle East|ناشر=UPNE |مؤلف=Itamar Rabinovich |تاريخ الوصول=18 November 2010}}</ref>
+بعد [[حرب لبنان 1982|الغزو الإسرائيلي للبنان]] عام 1982 دعمًا ل[[دولة لبنان الحر]]، احتلت إسرائيل قطاعا من جنوب لبنان، يسيطر عليه جيش لبنان الجنوبي، وهو [[ميليشيا]] مسيحية لبنانية تدعمها إسرائيل. تأسس حزب الله في أوائل الثمانينات كجزء من جهد إيراني لتجميع مجموعة متنوعة من الجماعات الشيعية اللبنانية المسلحة تحت سقف واحد. حزب الله يعمل كوكيل لإيران في [[صراع إسرائيل وإيران بالوكالة|الصراع بالوكالة بين إيران وإسرائيل]] الجاري.<ref>{{مرجع ويب|مسار=http://www.washingtoninstitute.org/policy-analysis/view/a-proxy-for-iran|عنوان=A Proxy for Iran|مؤلف=|تاريخ=|موقع=www.washingtoninstitute.org|تاريخ الوصول=9 June 2017| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190118213527/https://www.washingtoninstitute.org/policy-analysis/view/a-proxy-for-iran | تاريخ أرشيف = 18 يناير 2019 }}</ref> كان حزب الله قد صمم من قبل رجال الدين المسلمين ومولته إيران في المقام الأول لمضايقة الاحتلال الإسرائيلي.<ref name="bbc-hi-me">{{استشهاد بخبر|عنوان=Who are Hezbollah|ناشر=BBC News |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/4314423.stm |تاريخ=21 May 2008|تاريخ الوصول=15 August 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180714043751/http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/4314423.stm | تاريخ أرشيف = 14 يوليو 2018 }}</ref> وكان قادته من أتباع [[روح الله الخميني|آية الله الخميني]]، وقد تم تدريب قواته وتنظيمها من قبل وحدة من 1،500 من [[الحرس الثوري الإيراني|الحرس الثوري]] الذين وصلوا من إيران بإذن من [[مجلس وزراء سوريا|الحكومة السورية]]،<ref name="nybooks">{{مرجع ويب|مسار=http://www.nybooks.com/articles/17060 |عنوان=In Search of Hezbollah |مؤلف=Adam Shatz |عمل=[[نيويورك ريفيو أوف بوكس]] |تاريخ=29 April 2004 |تاريخ الوصول=14 August 2006 | وصلة مكسورة = |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20060822195222/http://www.nybooks.com/articles/17060 |تاريخ أرشيف=22 August 2006 }} </ref> التي كانت تحتل لبنان في ذلك الوقت. وأوضح بيان حزب الله لعام 1985 أهدافه بأنها طرد "الأمريكيين والفرنسيين وحلفائهم بالتأكيد من لبنان، ووضع حد لأي كيان استعماري على أرضنا"، وتقديم الكتائب إلى "السلطة العادلة" وتقديمهم للعدالة "للجرائم التي ارتكبوها ضد المسلمين والمسيحيين"، والسماح "لجميع أبناء شعبنا" باختيار شكل الحكومة التي يريدونها، في حين يدعوهم إلى "اختيار خيار الحكومة الإسلامية".<ref name="The Hizballah Program">{{مرجع كتاب|مسار=https://books.google.com/?id=iVJR9UZnTVAC&pg=PA425 |عنوان=Israel in the Middle East|ناشر=UPNE |مؤلف=Itamar Rabinovich |تاريخ الوصول=18 November 2010}}</ref>
-شن حزب الله حملة حرب العصابات في جنوب لبنان، ونتيجة لذلك، انسحبت إسرائيل من لبنان في 24 مايو 2000، وانهار جيش لبنان الجنوبي واستسلم. وبدعم من إيران، قاتل مقاتلو حزب الله ضد القوات الصربية خلال الحرب البوسنية.<ref name=Fisk>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.independent.co.uk/voices/comment/after-the-atrocities-committed-against-muslims-in-bosnia-it-is-no-wonder-today-s-jihadis-have-set-9717384.html|عنوان=After the atrocities committed against Muslims in Bosnia, it is no wonder today’s jihadis have set out on the path to war in Syria|الأول=Robert|الأخير=Fisk|عمل=The Independent|تاريخ=7 September 2014|تاريخ الوصول=25 March 2016| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717080303/https://www.independent.co.uk/voices/comment/after-the-atrocities-committed-against-muslims-in-bosnia-it-is-no-wonder-today-s-jihadis-have-set-9717384.html | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018 }}</ref> وقد نمت القوة العسكرية لحزب الله بشكل كبير<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.haaretz.com/news/un-hezbollah-has-increased-military-strength-since-2006-war-1.231869|عنوان=UN: Hezbollah has increased military strength since 2006 war|newspaper=Haaretz|تاريخ=25 October 2007|تاريخ الوصول=5 September 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171019161622/https://www.haaretz.com/news/un-hezbollah-has-increased-military-strength-since-2006-war-1.231869 | تاريخ أرشيف = 19 أكتوبر 2017 }}</ref><ref name="met">{{استشهاد بخبر |الأول=Mel |الأخير=Frykberg |عنوان=Mideast Powers, Proxies and Paymasters Bluster and Rearm |مسار=http://injesus.com/message-archives/prophetic/prophecyupdate/prophecy-update-israel-reaches |عمل=[[Middle East Times]] |تاريخ=29 August 2008 |تاريخ الوصول=31 May 2011 |اقتباس=And if there is one thing that ideologically and diametrically opposed Hezbollah and Israel agree on, it is Hezbollah's growing military strength.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717012914/http://injesus.com/message-archives/prophetic/prophecyupdate/prophecy-update-israel-reaches | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018 }} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171010023931/http://injesus.com/message-archives/prophetic/prophecyupdate/prophecy-update-israel-reaches |date=10 أكتوبر 2017}}</ref> بحيث يعتبر جناحه شبه العسكري أكثر قوة من الجيش اللبناني.<ref name="NYT05202013">{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.nytimes.com/2013/05/21/world/middleeast/syria-developments.html?pagewanted=all&_r=0 |عنوان=Hezbollah's Role in Syria War Shakes the Lebanese|الأول=Anne |الأخير=Barnard |ناشر=New York Times |اقتباس="Hezbollah, stronger than the Lebanese Army, has the power to drag the country into war without a government decision, as in 2006, when it set off the war by capturing two Israeli soldiers" |تاريخ=20 May 2013|تاريخ الوصول=20 June 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180716224008/https://www.nytimes.com/2013/05/21/world/middleeast/syria-developments.html?pagewanted=all&_r=0 | تاريخ أرشيف = 16 يوليو 2018 }}</ref><ref name="washpost2013">{{استشهاد بخبر|مسار=http://articles.washingtonpost.com/2013-06-12/world/39922185_1_aleppo-war-soccer-stadium |عنوان=For Lebanon's Sunnis, growing rage at Hezbollah over role in Syria|الأول=Loveday |الأخير=Morris |عمل=Washington Post|اقتباس="...&nbsp;Hezbollah, which has a fighting force generally considered more powerful than the Lebanese army." |تاريخ=12 June 2013|تاريخ الوصول=20 June 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131105065531/http://articles.washingtonpost.com/2013-06-12/world/39922185_1_aleppo-war-soccer-stadium | تاريخ أرشيف = 05 نوفمبر 2013 }}</ref> يوصف حزب الله بأنه "دولة داخل دولة"،<ref>{{استشهاد بخبر |عنوان=Iran-Syria vs. Israel, Round 1: Assessments & Lessons Learned |مسار=http://www.defenseindustrydaily.com/iransyria-vs-israel-round-1-assessments-lessons-learned-02558/#more-2558 |newspaper=Defense Industry Daily |تاريخ=13 September 2013 |تاريخ الوصول=19 February 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717013225/https://www.defenseindustrydaily.com/iransyria-vs-israel-round-1-assessments-lessons-learned-02558/ | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018 }}</ref> وتطور إلى منظمة لها مقاعد في الحكومة اللبنانية، و{{فصع}}[[إذاعة النور|محطة إذاعية]] و{{فصع}}[[قناة المنار|محطة تلفزيونية فضائية]]، و{{فصع}}[[الخدمات الاجتماعية لحزب الله|خدمات اجتماعية]]، ونشر عسكري واسع النطاق للمقاتلين خارج حدود لبنان.<ref name="NYT2014" /><ref name="deeb-hzb-a-primer">{{مرجع ويب|عنوان=Hizballah: A Primer|الأخير=Deeb|الأول=Lara|تاريخ=31 July 2006|ناشر=Middle East Report|مسار=http://www.merip.org/mero/mero073106|تاريخ الوصول=31 May 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717095939/https://www.merip.org/mero/mero073106 | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018 }}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.washingtonpost.com/world/national-security/hezbollah-operative-wanted-by-fbi-dies-in-fighting-in-syria/2014/05/28/be2d27fe-e69a-11e3-8f90-73e071f3d637_story.html |عنوان=Hezbollah operative wanted by FBI dies in fighting in Syria|الأول=Adam |الأخير=Goldman |عمل=Washington Post|اقتباس="...&nbsp;Hasan Nasrallah has called the deployment of his fighters to Syria a 'new phase' for the movement, and it marks the first time the group has sent significant numbers of men outside Lebanon's borders." |تاريخ=28 May 2014|تاريخ الوصول=30 May 2014| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180716224210/https://www.washingtonpost.com/world/national-security/hezbollah-operative-wanted-by-fbi-dies-in-fighting-in-syria/2014/05/28/be2d27fe-e69a-11e3-8f90-73e071f3d637_story.html | تاريخ أرشيف = 16 يوليو 2018 }}</ref> حزب الله هو جزء من [[تحالف 8 آذار]] داخل لبنان، في مواجهة [[تحالف 14 آذار]]. وحزب الله يحافظ على دعم قوي بين السكان الشيعة في لبنان،<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/4329201.stm |عنوان=Huge Beirut protest backs Syria|ناشر=BBC News|تاريخ=8 March 2005|تاريخ الوصول=7 February 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180718044452/http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/4329201.stm | تاريخ أرشيف = 18 يوليو 2018 }}</ref> في حين أن السنة لم يوافقوا على جدول أعمال الجماعة.<ref>[http://gulfnews.com/news/region/lebanon/hariri-sunnis-refuse-to-join-hezbollah-al-qaida-war-1.1282059 "Hariri: Sunnis 'refuse' to join Hezbollah-Al Qaida war"]. [[وكالة فرانس برس|AFP]], 25 January 2014. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140131200837/http://gulfnews.com/news/region/lebanon/hariri-sunnis-refuse-to-join-hezbollah-al-qaida-war-1.1282059 |date=31 يناير 2014}}</ref><ref>{{مرجع ويب|مسار=http://www.csmonitor.com/World/Middle-East/2013/0623/Why-Hezbollah-has-openly-joined-the-Syrian-fight|عنوان=Why Hezbollah has openly joined the Syrian fight|مؤلف=The Christian Science Monitor|عمل=The Christian Science Monitor| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181215084208/https://www.csmonitor.com/World/Middle-East/2013/0623/Why-Hezbollah-has-openly-joined-the-Syrian-fight | تاريخ أرشيف = 15 ديسمبر 2018 }}</ref> كما يجد حزب الله دعمًا من داخل بعض المناطق المسيحية في لبنان التي هي معاقل حزب الله.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.csmonitor.com/World/Middle-East/2012/1221/In-Hezbollah-stronghold-Lebanese-Christians-find-respect-stability|عنوان=In Hezbollah stronghold, Lebanese Christians find respect, stability|الأخير=Zirulnick|الأول=Ariel|تاريخ=21 December 2012|عمل=Christian Science Monitor|تاريخ الوصول=10 June 2017|issn=0882-7729| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171108072227/https://www.csmonitor.com/World/Middle-East/2012/1221/In-Hezbollah-stronghold-Lebanese-Christians-find-respect-stability | تاريخ أرشيف = 08 نوفمبر 2017 }}</ref> ويتلقى حزب الله التدريب العسكري والأسلحة والدعم المالي من إيران والدعم السياسي من سوريا.<ref>{{cite journal|الأخير=Filkins|الأول=Dexter|العنوان=The Shadow Commander|journal=The New Yorker|التاريخ=30 September 2013|المسار=http://www.newyorker.com/reporting/2013/09/30/130930fa_fact_filkins?currentPage=all|تاريخ الوصول=4 October 2013|اقتباس=From 2000 to 2006, Iran contributed a hundred million dollars a year to Hezbollah. Its fighters are attractive proxies: unlike the Iranians, they speak Arabic, making them better equipped to operate in Syria and elsewhere in the Arab world.}}</ref> وحارب حزب الله وإسرائيل بعضهما البعض في حرب لبنان عام 2006.
+شن حزب الله حملة حرب العصابات في جنوب لبنان، ونتيجة لذلك، انسحبت إسرائيل من لبنان في 24 مايو 2000، وانهار جيش لبنان الجنوبي واستسلم. وبدعم من إيران، قاتل مقاتلو حزب الله ضد القوات الصربية خلال الحرب البوسنية.<ref name=Fisk>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.independent.co.uk/voices/comment/after-the-atrocities-committed-against-muslims-in-bosnia-it-is-no-wonder-today-s-jihadis-have-set-9717384.html|عنوان=After the atrocities committed against Muslims in Bosnia, it is no wonder today’s jihadis have set out on the path to war in Syria|الأول=Robert|الأخير=Fisk|عمل=The Independent|تاريخ=7 September 2014|تاريخ الوصول=25 March 2016| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717080303/https://www.independent.co.uk/voices/comment/after-the-atrocities-committed-against-muslims-in-bosnia-it-is-no-wonder-today-s-jihadis-have-set-9717384.html | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018 }}</ref> وقد نمت القوة العسكرية لحزب الله بشكل كبير<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.haaretz.com/news/un-hezbollah-has-increased-military-strength-since-2006-war-1.231869|عنوان=UN: Hezbollah has increased military strength since 2006 war|newspaper=Haaretz|تاريخ=25 October 2007|تاريخ الوصول=5 September 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171019161622/https://www.haaretz.com/news/un-hezbollah-has-increased-military-strength-since-2006-war-1.231869 | تاريخ أرشيف = 19 أكتوبر 2017 }}</ref><ref name="met">{{استشهاد بخبر |الأول=Mel |الأخير=Frykberg |عنوان=Mideast Powers, Proxies and Paymasters Bluster and Rearm |مسار=http://injesus.com/message-archives/prophetic/prophecyupdate/prophecy-update-israel-reaches |عمل=[[Middle East Times]] |تاريخ=29 August 2008 |تاريخ الوصول=31 May 2011 |اقتباس=And if there is one thing that ideologically and diametrically opposed Hezbollah and Israel agree on, it is Hezbollah's growing military strength.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717012914/http://injesus.com/message-archives/prophetic/prophecyupdate/prophecy-update-israel-reaches | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018 }} </ref> بحيث يعتبر جناحه شبه العسكري أكثر قوة من الجيش اللبناني.<ref name="NYT05202013">{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.nytimes.com/2013/05/21/world/middleeast/syria-developments.html?pagewanted=all&_r=0 |عنوان=Hezbollah's Role in Syria War Shakes the Lebanese|الأول=Anne |الأخير=Barnard |ناشر=New York Times |اقتباس="Hezbollah, stronger than the Lebanese Army, has the power to drag the country into war without a government decision, as in 2006, when it set off the war by capturing two Israeli soldiers" |تاريخ=20 May 2013|تاريخ الوصول=20 June 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180716224008/https://www.nytimes.com/2013/05/21/world/middleeast/syria-developments.html?pagewanted=all&_r=0 | تاريخ أرشيف = 16 يوليو 2018 }}</ref><ref name="washpost2013">{{استشهاد بخبر|مسار=http://articles.washingtonpost.com/2013-06-12/world/39922185_1_aleppo-war-soccer-stadium |عنوان=For Lebanon's Sunnis, growing rage at Hezbollah over role in Syria|الأول=Loveday |الأخير=Morris |عمل=Washington Post|اقتباس="...&nbsp;Hezbollah, which has a fighting force generally considered more powerful than the Lebanese army." |تاريخ=12 June 2013|تاريخ الوصول=20 June 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131105065531/http://articles.washingtonpost.com/2013-06-12/world/39922185_1_aleppo-war-soccer-stadium | تاريخ أرشيف = 05 نوفمبر 2013 }}</ref> يوصف حزب الله بأنه "دولة داخل دولة"،<ref>{{استشهاد بخبر |عنوان=Iran-Syria vs. Israel, Round 1: Assessments & Lessons Learned |مسار=http://www.defenseindustrydaily.com/iransyria-vs-israel-round-1-assessments-lessons-learned-02558/#more-2558 |newspaper=Defense Industry Daily |تاريخ=13 September 2013 |تاريخ الوصول=19 February 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717013225/https://www.defenseindustrydaily.com/iransyria-vs-israel-round-1-assessments-lessons-learned-02558/ | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018 }}</ref> وتطور إلى منظمة لها مقاعد في الحكومة اللبنانية، و{{فصع}}[[إذاعة النور|محطة إذاعية]] و{{فصع}}[[قناة المنار|محطة تلفزيونية فضائية]]، و{{فصع}}[[الخدمات الاجتماعية لحزب الله|خدمات اجتماعية]]، ونشر عسكري واسع النطاق للمقاتلين خارج حدود لبنان.<ref name="NYT2014" /><ref name="deeb-hzb-a-primer">{{مرجع ويب|عنوان=Hizballah: A Primer|الأخير=Deeb|الأول=Lara|تاريخ=31 July 2006|ناشر=Middle East Report|مسار=http://www.merip.org/mero/mero073106|تاريخ الوصول=31 May 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717095939/https://www.merip.org/mero/mero073106 | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018 }}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.washingtonpost.com/world/national-security/hezbollah-operative-wanted-by-fbi-dies-in-fighting-in-syria/2014/05/28/be2d27fe-e69a-11e3-8f90-73e071f3d637_story.html |عنوان=Hezbollah operative wanted by FBI dies in fighting in Syria|الأول=Adam |الأخير=Goldman |عمل=Washington Post|اقتباس="...&nbsp;Hasan Nasrallah has called the deployment of his fighters to Syria a 'new phase' for the movement, and it marks the first time the group has sent significant numbers of men outside Lebanon's borders." |تاريخ=28 May 2014|تاريخ الوصول=30 May 2014| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180716224210/https://www.washingtonpost.com/world/national-security/hezbollah-operative-wanted-by-fbi-dies-in-fighting-in-syria/2014/05/28/be2d27fe-e69a-11e3-8f90-73e071f3d637_story.html | تاريخ أرشيف = 16 يوليو 2018 }}</ref> حزب الله هو جزء من [[تحالف 8 آذار]] داخل لبنان، في مواجهة [[تحالف 14 آذار]]. وحزب الله يحافظ على دعم قوي بين السكان الشيعة في لبنان،<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/4329201.stm |عنوان=Huge Beirut protest backs Syria|ناشر=BBC News|تاريخ=8 March 2005|تاريخ الوصول=7 February 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180718044452/http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/4329201.stm | تاريخ أرشيف = 18 يوليو 2018 }}</ref> في حين أن السنة لم يوافقوا على جدول أعمال الجماعة.<ref>[http://gulfnews.com/news/region/lebanon/hariri-sunnis-refuse-to-join-hezbollah-al-qaida-war-1.1282059 "Hariri: Sunnis 'refuse' to join Hezbollah-Al Qaida war"]. [[وكالة فرانس برس|AFP]], 25 January 2014. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140131200837/http://gulfnews.com/news/region/lebanon/hariri-sunnis-refuse-to-join-hezbollah-al-qaida-war-1.1282059 |date=31 يناير 2014}}</ref><ref>{{مرجع ويب|مسار=http://www.csmonitor.com/World/Middle-East/2013/0623/Why-Hezbollah-has-openly-joined-the-Syrian-fight|عنوان=Why Hezbollah has openly joined the Syrian fight|مؤلف=The Christian Science Monitor|عمل=The Christian Science Monitor| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181215084208/https://www.csmonitor.com/World/Middle-East/2013/0623/Why-Hezbollah-has-openly-joined-the-Syrian-fight | تاريخ أرشيف = 15 ديسمبر 2018 }}</ref> كما يجد حزب الله دعمًا من داخل بعض المناطق المسيحية في لبنان التي هي معاقل حزب الله.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.csmonitor.com/World/Middle-East/2012/1221/In-Hezbollah-stronghold-Lebanese-Christians-find-respect-stability|عنوان=In Hezbollah stronghold, Lebanese Christians find respect, stability|الأخير=Zirulnick|الأول=Ariel|تاريخ=21 December 2012|عمل=Christian Science Monitor|تاريخ الوصول=10 June 2017|issn=0882-7729| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171108072227/https://www.csmonitor.com/World/Middle-East/2012/1221/In-Hezbollah-stronghold-Lebanese-Christians-find-respect-stability | تاريخ أرشيف = 08 نوفمبر 2017 }}</ref> ويتلقى حزب الله التدريب العسكري والأسلحة والدعم المالي من إيران والدعم السياسي من سوريا.<ref>{{cite journal|الأخير=Filkins|الأول=Dexter|العنوان=The Shadow Commander|journal=The New Yorker|التاريخ=30 September 2013|المسار=http://www.newyorker.com/reporting/2013/09/30/130930fa_fact_filkins?currentPage=all|تاريخ الوصول=4 October 2013|اقتباس=From 2000 to 2006, Iran contributed a hundred million dollars a year to Hezbollah. Its fighters are attractive proxies: unlike the Iranians, they speak Arabic, making them better equipped to operate in Syria and elsewhere in the Arab world.}}</ref> وحارب حزب الله وإسرائيل بعضهما البعض في حرب لبنان عام 2006.
 بعد [[الاحتجاجات اللبنانية 2006–08]]<ref name="Ghattas">{{استشهاد بخبر|مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/programmes/from_our_own_correspondent/6200804.stm|عنوان=Political ferment in Lebanon|الأول=Kim|الأخير=Ghattas|ناشر=BBC News |تاريخ=1 December 2006|تاريخ الوصول=15 August 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171019141901/http://news.bbc.co.uk/2/hi/programmes/from_our_own_correspondent/6200804.stm | تاريخ أرشيف = 19 أكتوبر 2017 }}</ref> و{{فصع}}[[أحداث 7 أيار|الاشتباكات]]،<ref name="Haaretz1">{{مرجع ويب|الأخير2=Issacharoff|الأول2=Avi|الأخير1=Stern|الأول1=Yoav|عنوان=Hezbollah fighters retreat from Beirut after 37 die in clashes|مسار=http://www.haaretz.com/hasen/spages/981696.html|عمل=[[هاآرتس]]|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20080512082543/http://www.haaretz.com/hasen/spages/981696.html|تاريخ أرشيف=12 May 2008|تاريخ=10 May 2008|تاريخ الوصول=20 October 2012| وصلة مكسورة = yes }}</ref> تم تشكيل حكومة وحدة وطنية في عام 2008، وحصل حزب الله وحلفائه المعارضون على أحد عشر مقعدًا من ثلاثين مقعدًا، مما يمنحهم حق النقض.<ref name="CFR" /> وفي أغسطس 2008، وافقت الحكومة اللبنانية الجديدة بالإجماع على مشروع بيان سياسي اعترف بوجود حزب الله كمنظمة مسلحة ويضمن حقه في "تحرير الأراضي المحتلة أو استردادها" (مثل مزارع شبعا).<ref name="Nafez Qawas">{{استشهاد بخبر|مؤلف=Nafez Qawas|newspaper=[[ذا ديلي ستار (جريدة لبنانية)]]|تاريخ=6 August 2008|مسار=http://www.dailystar.com.lb/article.asp?edition_id=1&categ_id=2&article_id=94824|عنوان=Berri summons Parliament to vote on policy statement|تاريخ الوصول=6 August 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090108013044/http://www.dailystar.com.lb/article.asp?edition_id=1&categ_id=2&article_id=94824 | تاريخ أرشيف = 08 يناير 2009 | وصلة مكسورة = yes }}</ref> منذ عام 2012، ساعد حزب الله الحكومة السورية خلال الحرب الأهلية السورية في معركتها ضد المعارضة السورية التي وصفها حزب الله بأنها دسيسة صهيونية ومؤامرة وهابية صهيونية لتدمير تحالفها مع الأسد ضد إسرائيل.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.nytimes.com/2014/01/04/world/middleeast/mystery-in-hezbollah-operatives-life-and-death.html |عمل=The New York Times |الأول=Anne |الأخير=Barnard |عنوان=Mystery in Hezbollah Operatives Life and Death |تاريخ=3 January 2014| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180708020134/https://www.nytimes.com/2014/01/04/world/middleeast/mystery-in-hezbollah-operatives-life-and-death.html | تاريخ أرشيف = 08 يوليو 2018 }}</ref><ref name=barnard>{{استشهاد بخبر|الأخير=Barnard|الأول=Anne|عنوان=Car Bombing Injures Dozens in Hezbollah Section of Beirut|مسار=https://www.nytimes.com/2013/07/10/world/middleeast/syria.html?_r=0|تاريخ الوصول=30 August 2013|newspaper=The New York Times|تاريخ=9 July 2013|اقتباس=Hezbollah has portrayed the Syrian uprising as an Israeli-backed plot to destroy its alliance with Mr. Assad against Israel.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171010072909/http://www.nytimes.com/2013/07/10/world/middleeast/syria.html?_r=0 | تاريخ أرشيف = 10 أكتوبر 2017 }}</ref> وقد نشرت ميليشياتها في كل من سوريا والعراق لمحاربة أو تدريب القوات المحلية لمحاربة داعش.<ref>[[Liz Sly]] and Suzan Haidamous [https://www.washingtonpost.com/world/middle_east/lebanons-hezbollah-acknowledges-battling-the-islamic-state-in-iraq/2015/02/16/4448b21a-b619-11e4-bc30-a4e75503948a_story.html 'Lebanon’s Hezbollah acknowledges battling the Islamic State in Iraq,'] [[واشنطن بوست]] 16 February 16, 2015. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171011154323/https://www.washingtonpost.com/world/middle_east/lebanons-hezbollah-acknowledges-battling-the-islamic-state-in-iraq/2015/02/16/4448b21a-b619-11e4-bc30-a4e75503948a_story.html |date=11 أكتوبر 2017}}</ref><ref>Ali Hashem, [http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2014/11/iran-iraq-shiites-isis.html#Hezbollah arrives in Iraq]. Al Monitor 25 November 2014 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170520092048/http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2014/11/iran-iraq-shiites-isis.html |date=20 مايو 2017}}</ref> وبمجرد اعتبارها حركة مقاومة في أنحاء كثيرة من العالم العربي، فإن هذه الصورة التي استندت إليها شرعية الجماعة قد تضررت بشدة بسبب الطبيعة الطائفية للحرب الأهلية السورية التي أصبحت متورطة فيها.<ref name="NYT2014">{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.nytimes.com/2014/05/21/world/middleeast/syrian-fighting-gives-hezbollah-new-but-diffuse-purpose.html |عنوان=Syrian Fighting Gives Hezbollah New but Diffuse Purpose|الأول=Ben |الأخير=Hubbard |عمل=New York Times|اقتباس="...&nbsp;the fighting has also diluted the resources that used to go exclusively to facing Israel, exacerbated sectarian divisions in the region, and alienated large segments of the majority Sunni population who once embraced Hezbollah as a liberation force... Never before have Hezbollah guerrillas fought alongside a formal army, waged war outside Lebanon or initiated broad offensives aimed at seizing territory." |تاريخ=20 March 2014|تاريخ الوصول=30 May 2014| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180716224217/https://www.nytimes.com/2014/05/21/world/middleeast/syrian-fighting-gives-hezbollah-new-but-diffuse-purpose.html | تاريخ أرشيف = 16 يوليو 2018 }}</ref><ref>{{مرجع ويب |مسار=http://www.washingtoninstitute.org/uploads/Documents/opeds/Levitt20140911-PRISM.pdf |عنوان=Hezbollah's Syrian Quagmires |ناشر=The Washington Institute for Near East Policy |تنسيق=PDF|اقتباس="By siding with the Assad regime, the regime's Alawite supporters, and Iran, and taking up arms against Sunni rebels, Hezbollah has placed itself at the epicenter of a sectarian conflict that has nothing to do with the group's purported raison d’être: 'resistance' to Israeli occupation." |تاريخ الوصول=17 September 2014| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180929175035/https://www.washingtoninstitute.org/uploads/Documents/opeds/Levitt20140911-PRISM.pdf | تاريخ أرشيف = 29 سبتمبر 2018 }}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.nytimes.com/2014/03/11/world/middleeast/israel-watches-warily-as-hezbollah-gains-battle-skills-in-syria.html |عنوان=Israel Watches Warily as Hezbollah Gains Battle Skills in Syria|الأول=Isabel |الأخير=Kershner |عمل=New York Times|اقتباس="...&nbsp;the Lebanese group's image at home and in the broader Arab world has been severely damaged because it is fighting Sunni rebels in Syria while its legitimacy rested on its role in fighting Israel." |تاريخ=10 March 2014|تاريخ الوصول=30 May 2014| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180714135553/https://www.nytimes.com/2014/03/11/world/middleeast/israel-watches-warily-as-hezbollah-gains-battle-skills-in-syria.html | تاريخ أرشيف = 14 يوليو 2018 }}</ref>

ع ن ت الأحزاب السياسية في لبنان
أحزاب ذات أغلبية مسيحية	القوات اللبنانية حزب الكتائب اللبنانية التيار الوطني الحر حزب الوطنيين الأحرار تيار المردة الكتلة الوطنية اللبنانية الحزب الديمقراطي المسيحي حزب التضامن حزب الوعد التنظيم حراس الأرز حركة التغيير المنظمة الديمقراطية الآرامية كتلة الجمهورية القوية
أحزاب ذات أغلبية شيعية	حزب الله حركة أمل الحزب الديمقراطي الاشتراكي التيار الشيعي الحر حزب الإنتماء
أحزاب ذات أغلبية سنية	تيار المستقبل الجماعة الإسلامية في لبنان جبهة العمل الإسلامي جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية حزب التحرر العربي حزب النجادة حركة التوحيد الإسلامي حركة لبنان العربي المؤتمر الشعبي اللبناني حزب التحرير
أحزاب ذات أغلبية درزية	الحزب التقدمي الاشتراكي الحزب الديمقراطي اللبناني حركة النضال اللبناني العربي تيار التوحيد
أحزاب ذات أغلبية علوية	الحزب العربي الديمقراطي حركة الشباب العلوي جمعية الفرسان الخيرية
أحزاب قومية	حزب البعث العربي الاشتراكي حزب طليعة لبنان العربي الاشتراكي الحزب السوري القومي الاجتماعي تجمع اللجان والروابط الشعبية
أحزاب ذات توجه ناصري	حزب الاتحاد حركة الناصريين المستقلين - المرابطون اتحاد قوى الشعب العامل التنظيم الشعبي الناصري الاتحاد الاشتراكي العربي حركة الناصريين الديمقراطيين
أحزاب يسارية	الحزب الشيوعي اللبناني حركة الشعب رابطة الشغيلة منظمة العمل الشيوعي في لبنان حركة اليسار الديمقراطي حزب العمل الاشتراكي العربي التجمع الثوري الشيوعي في لبنان الحزب الديمقراطي الشعبي في لبنان حزب الشعب الديمقراطي اللبناني
أحزاب ذات صبغة أرمنية	حزب الطاشناق حزب الهنشاك حزب الرامغافار حركة اللبنانيين الأرمن الأحرار
أحزاب ذات صبغة سريانية	الاتحاد السرياني
أحزاب ذات صبغة كردية	الحزب الديمقراطي الكردي في لبنان حزب رزكاري
أحزاب أخرى	الكتلة الدستورية حركة التجدد الديموقراطي الحركة الديموقراطية اللبنانية الحزب الجمهوري اللبناني حركة اللبنانيون الجدد حزب البيئة اللبناني حزب الخضر اللبناني حزب الحوار الوطني
أحزاب تاريخية	الحزب الشيوعي اللبناني السوري الحزب الديمقراطي منظمة الاشتراكيين اللبنانيين لبنان الاشتراكي حزب التجدد اللبناني جبهة الحرية حركة لبناننا

ع ن ت إسلاموية
عقيدة	شورى أصولية إصلاح إسلامي الجامعة الإسلامية سلفية وهابية سلفية بريلوية ديوبندية دار الإسلام ودار الكفر خلافة إسلامية التيار القطبي الجهادية أسلمة المعرفة إسلام حضاري النموذج التركي التيار المدخلي أهل الحديث
أحزاب سياسية	حركة النهضة (تونس) جمعية الأصالة الإسلامية حزب الله حزب التحرير الجماعة الإسلامية الباكستانية الجماعة الإسلامية في لبنان حزب العدالة والتنمية الإخوان المسلمون حزب المؤتمر الوطني الحزب الإسلامي الماليزي المنظمة الماليزية الوطنية المتحدة جمعية الوفاق الوطني الإسلامية حزب النهضة الإسلامية في طاجكستان حزب الرفاه الجبهة الإسلامية للإنقاذ الجزائرية
مفكرون وقادة سياسيون	عطا أبو الرشتة حجي شريعة الله جمال الدين الأفغاني محمد عبده (عالم دين) محمد رشيد رضا محمد إقبال محمد أسد أبو الأعلى المودودي تقي الدين النبهاني بديع الزمان سعيد النورسي حسن البنا سيد قطب محمد ناصر الدين الألباني يوسف القرضاوي حسن الترابي صفوت الشوادفي مهاتير محمد أحمد ياسين علي شريعتي نواب صفوي علي خامنئي روح الله الخميني محمد ضياء الحق قاضي حسين أحمد راشد الغنوشي نجم الدين أربكان رجب طيب أردوغان
قادة جهاديون	أحمد عرفان عبد الله عزام أنور العولقي محمد عمر أسامة بن لادن أيمن الظواهري عمر عبد الرحمن أبو بكر البغدادي أبو محمد الجولاني ناصر الوحيشي
أحداث تاريخية	صحوة إسلامية أسلمة ضياء الحق الثورة الإسلامية الإيرانية حادثة الحرم المكي أسلمة قطاع غزة الثورات العربية الحملة الإيمانية
مفاهيم إسلامية	فكر سياسي إسلامي شريعة إسلامية جهاد خلافة إسلامية ولاية الفقيه الدولة الإسلامية جمهورية إسلامية ديمقراطية إسلامية
كتب	الإسلام السياسي والمعركة القادمة (مصطفى محمود) إعادة بناء الفكر الديني في الإسلام معالم في الطريق (سيد قطب) منهاج الإسلام في الحكم (محمد أسد) في ظلال القرآن الفريضة الغائبة ملة إبراهيم منهج الأنبياء الحرية أو الطوفان رسالة الإيمان الحكومة الإسلامية (الخميني) التاريخ السري لتآمر بريطانيا مع الأصوليين
بوابة الإسلام بوابة السياسة

ع ن ت أطراف الصراع العربي الإسرائيلي
حكومات	عموم فلسطين مصر حماس غزة العراق إسرائيل الأردن لبنان السلطة الوطنية الفلسطينية سوريا
منظمات نشطة	منظمة أبو نضال أمل كتائب شهداء الأقصى الحزب السوري القومي الاجتماعي جامعة الدول العربية جبهة التحرير العربية الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين فتح حراس الأرز حماس حزب الله جيش الإسلام الكتائب القوات اللبنانية الدولة المرابطية الإخوان المسلمون الجهاد الإسلامي في فلسطين جبهة التحرير الفلسطينية منظمة التحرير الفلسطينية جبهة النضال الشعبي الفلسطيني الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة لجان المقاومة الشعبية الصاعقة
منظمات نشطة سابقا	اللجنة العربية العليا جيش الإنقاذ الكف الأسود أيلول الأسود هاجاناه جيش الجهاد المقدس إرغون (إتسل) الجيش الأحمر الياباني شتيرن بلماح الخلايا الثورية جيش لبنان الجنوبي
حكومات أخرى	الجزائر البحرين السعودية الصين كوبا فرنسا إيران الكويت ليبيا موريتانيا المغرب كوريا الشمالية النرويج عمان باكستان قطر روسيا السودان تونس تركيا أوغندا الإمارات العربية المتحدة المملكة المتحدة الولايات المتحدة فنزويلا اليمن
منظمات أخرى	الأمم المتحدة الجامعة العربية الاتحاد الأوروبي منظمة التعاون الإسلامي
دول سابقة	فلسطين الانتدابية الاتحاد السوفيتي الجمهورية العربية المتحدة

ضبط استنادي
دولية	الاسم المعياري الدولي (ISNI) ملف الضبط الاستنادي الافتراضي الدَّولي (VIAF) مركز المكتبة الرقمية على الإنترنت (WorldCat ID)
وطنية	نظام الضبط الاستنادي النرويجي (BIBSYS) المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF) المكتبة الوطنية القطلونية (CANTIC) الملف الاستنادي المتكامِل (GND) المكتبة القومية الإسرائيلية (J9U) مكتبة الكونغرس (LCNAF) المكتبة الوطنية السويدية (Libris-URI) مكتبة لاتفيا الوطنية (LNB) قاعدة البيانات الوطنية التشيكية (NLCR AUT) المكتبة القومية في بولندا (NLP)
أخرى	النظام الجامعي للتوثيق (IdRef) دائرة المعارف الإسلامية التركية (TDVIA)