المدرسة الإبداعية: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 11: سطر 11:
نشأ في [[باريس]] من قِبل الشاعر التشيلي بيثنتي ويدوبرو والفرنسي بيري ريفردي عام [[1916]]، وهذه الحركة ارتبطت باتجاه الطليعة الأوروبية الذي ظهر في بدايات القرن العشرين حيث قدمه ويدوبرو في [[اسبانيا]] في نفس العام.هذه الحركة أحدثت ضجة بين بعض شعراء [[جيل 27]].ومن بين أتباع هذه الحركة نجد الشعراء الاسبان مثل : [[خوان لاريا]] و جيراردو ديجو الذي عكس فكره الابداعي من لغة الجبر في أسطورة اكيس وثيدا.
نشأ في [[باريس]] من قِبل الشاعر التشيلي بيثنتي ويدوبرو والفرنسي بيري ريفردي عام [[1916]]، وهذه الحركة ارتبطت باتجاه الطليعة الأوروبية الذي ظهر في بدايات القرن العشرين حيث قدمه ويدوبرو في [[اسبانيا]] في نفس العام.هذه الحركة أحدثت ضجة بين بعض شعراء [[جيل 27]].ومن بين أتباع هذه الحركة نجد الشعراء الاسبان مثل : [[خوان لاريا]] و جيراردو ديجو الذي عكس فكره الابداعي من لغة الجبر في أسطورة اكيس وثيدا.
==أيدولوجية المدرسة==
==أيدولوجية المدرسة==
هذه الحركة تجعل من الشعر صورة تمثيلية.
هذه الحركة تجعل من الشعر صورة تمثيلية.كما أنه يتجنب الوظيفة المرجعية للغة ، أي أن يكون عالم الأشياء ثانوي حيث يخلق عالم مرجعي للشعر نفسه ، وبهذا يهتم بالقصيدة نفسها وليس ما يتعلق بالقصيدة.


==مصادر==
==مصادر==

نسخة 16:54، 7 فبراير 2013

المدرسة الإبداعية في الشعر (بالإسبانية: (creacionismo (poesía)‏ هي حركة جمالية ظهرت في القرن العشرين ،حيث أصدرها بيثنتي ويدوبرو في منتدي بوينس آريس عام 1916 ، وبرزت أهميته في الشعر الغنائي بوجه خاص.

خصائصها

[1]

  • يتجنب الوصف والحكايات.
  • الاهتمام بوضع تأثيرات بصرية.
  • استخدام أسلوب الطباعة حديثاً.
  • كثرة الاستعارات.

النشأة والانتشار

نشأ في باريس من قِبل الشاعر التشيلي بيثنتي ويدوبرو والفرنسي بيري ريفردي عام 1916، وهذه الحركة ارتبطت باتجاه الطليعة الأوروبية الذي ظهر في بدايات القرن العشرين حيث قدمه ويدوبرو في اسبانيا في نفس العام.هذه الحركة أحدثت ضجة بين بعض شعراء جيل 27.ومن بين أتباع هذه الحركة نجد الشعراء الاسبان مثل : خوان لاريا و جيراردو ديجو الذي عكس فكره الابداعي من لغة الجبر في أسطورة اكيس وثيدا.

أيدولوجية المدرسة

هذه الحركة تجعل من الشعر صورة تمثيلية.كما أنه يتجنب الوظيفة المرجعية للغة ، أي أن يكون عالم الأشياء ثانوي حيث يخلق عالم مرجعي للشعر نفسه ، وبهذا يهتم بالقصيدة نفسها وليس ما يتعلق بالقصيدة.

مصادر