تاريخ موريتانيا: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط r2.7.2+) (روبوت إضافة: io:Historio di Mauritania
Addbot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: ترحيل 16 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:q1063712
سطر 20: سطر 20:


[[تصنيف:تاريخ موريتانيا|*]]
[[تصنيف:تاريخ موريتانيا|*]]

[[bn:মৌরিতানিয়ার ইতিহাস]]
[[ca:Història de Mauritània]]
[[de:Geschichte Mauretaniens]]
[[en:History of Mauritania]]
[[es:Historia de Mauritania]]
[[fr:Histoire de la Mauritanie]]
[[io:Historio di Mauritania]]
[[it:Storia della Mauritania]]
[[ko:모리타니의 역사]]
[[lt:Mauritanijos istorija]]
[[mk:Историја на Мавританија]]
[[pt:História da Mauritânia]]
[[ru:История Мавритании]]
[[th:ประวัติศาสตร์มอริเตเนีย]]
[[vec:Storia de la Mauritania]]
[[yo:Ìtàn ilẹ̀ Mauritáníà]]

نسخة 23:44، 9 مارس 2013

تعود أول آثار السكن البشري بالمنطقة إلى العصر الحجري. وقد استقرت بها قبائل من السود قادمة من الجنوب ومن الشرق وشكلت أول سكان لموريتانيا، حسب رأي بعض الباحثين، في حين يرى آخرون ان العناصر البربرية كانت هي الأسبق لسكنى المنطقة.

في الألفية الأولى قبل الميلاد هاجرت قبائل بربرية قادمة من شمال أفريقيا إلى موريتانيا وهيمنت على السكان السود. وجلبت هذه القبائل معها الجياد والجمال التي سهلت التبادل التجاري.

ثم في الألفية الأولى بعد الميلاد حل بربر صنهاجة بالمنطقة وسيطروا على الطرق التجارية الصحراوية.

وفي القرن الحادي عشر نشأت حركة المرابطين في موريتانيا وهم فرع من صنهاجة، تفقهوا في الإسلام وبدؤوا الجهاد ضد إمبراطورية غانا 1076م من موريتانيا ونشروا الدين الإسلامي في القبائل الصنهاجية. وعرفت مدن مثل "آودغست" ازدهارا دينيا وفكريا في هذه الفترة. وتوسع المرابطون في جزء من المغرب العربي والأندلس وبعض المناطق من أفريقيا.

في بداية من القرن الثالث عشر اجتاحت قبائل عربية البلاد. ثم في القرن السادس عشر استقرت قبائل بني حسان العربية بموريتانيا وقد جاءت من صعيد مصر لكنها واجهت معارضة شديدة من القبائل البربرية التي تمت السيطرة عليها في النهاية. واختلطت هذه القبائل وأعطت أهم مجموعة بشرية على مر تاريخ موريتانيا العرب البربر أو الموريين. وقد كان المجتمع الموريتاني القديم ينقسم إلى طبقات هي (الزوايا / العرب / أزناك / الحراطين / المعلمين) وكل طبقة كان لها دور تمتاز به عن الأخرى فالعرب تتولى الدفاع عن الدولة والزوايا تتولى العلم والتعليم، والحراطين يقومون بالزراعة. وظل في موريتانيا سكان أفارقة ينقسمون إلى ثلاث مجموعات هي السوننكي، والفلان(الفلاتا)، والوولوف كل له لغته وقد كانت توجد فيهم أيضا طبقات هي (الأحرار، الأرقاء، والصناع)

ان لم يكن شنقيط فيه زمزم فلهم في العلم اصل أقدم /العلامة الكبير الشيخ محمد المامي/الشيخ محمد المامي من كتابه "نظم الشيخ خليل".

لقد قال أحد المؤرخين الفرنسين ان كلمة مويتانيا اصلها يوناني وتعني أرض البيضان وهم سكان موريتانيا.