زوج بغال: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
لا ملخص تعديل |
|||
| سطر 2: | سطر 2: | ||
== تاريخ == |
== تاريخ == |
||
يعود الاسم إلى "جورج بيغيل" وهو أحد العسكريين الفرنسيين، تحول إلى زوج بغال، <ref name=" عار أن تستمر النقطة الحدودية محافظة على اسم "زوج بغال"">[http://www.alhadathacharki.com/news_view_607.html عار أن تستمر النقطة الحدودية محافظة على اسم "زوج بغال"]</ref> ظل هذا المعبر الحدودي مغلقا منذ [[1994]] عندما فرض [[المغرب]] [[تأشيرة|التأشيرة]] على المواطنين الجزائريين، وردت [[الجزائر]] بدورها بإغلاق الحدود البرية بين البلدين. تُعاني الساكنة المدنية على طرفين الحدود من قطع الأوصال والحرمان من صلة الرحم، كما تحمل الأسر المقسمة على الجهتين سياسة الدولتين على حد سواء على ما أصابها. |
يعود الاسم إلى "جورج بيغيل" وهو أحد العسكريين الفرنسيين، تحول إلى زوج بغال، <ref name=" عار أن تستمر النقطة الحدودية محافظة على اسم "زوج بغال"">[http://www.alhadathacharki.com/news_view_607.html عار أن تستمر النقطة الحدودية محافظة على اسم "زوج بغال"]</ref> ظل هذا المعبر الحدودي مغلقا منذ [[1994]] عندما فرض [[المغرب]] [[تأشيرة|التأشيرة]] على المواطنين الجزائريين، أثناء اندلاع [[العشرية السوداء]]، وردت [[الجزائر]] بدورها بإغلاق الحدود البرية بين البلدين. تُعاني الساكنة المدنية على طرفين الحدود من قطع الأوصال والحرمان من صلة الرحم، كما تحمل الأسر المقسمة على الجهتين سياسة الدولتين على حد سواء على ما أصابها. |
||
== النشاط الاقتصادي == |
== النشاط الاقتصادي == |
||
نسخة 01:14، 6 أبريل 2013
زوج بغال وسمي حديثاً في الجزائر بمعبر العقيد لطفي، هو معبر حدودي بري في الحدود الجزائرية المغربية، يربط بين مدينة وجدة المغربية ومغنية الجزائرية.
تاريخ
يعود الاسم إلى "جورج بيغيل" وهو أحد العسكريين الفرنسيين، تحول إلى زوج بغال، وسم <ref> غير صحيح؛ أسماء غير صحيحة، على سبيل المثال كثيرة جدا ظل هذا المعبر الحدودي مغلقا منذ 1994 عندما فرض المغرب التأشيرة على المواطنين الجزائريين، أثناء اندلاع العشرية السوداء، وردت الجزائر بدورها بإغلاق الحدود البرية بين البلدين. تُعاني الساكنة المدنية على طرفين الحدود من قطع الأوصال والحرمان من صلة الرحم، كما تحمل الأسر المقسمة على الجهتين سياسة الدولتين على حد سواء على ما أصابها.
النشاط الاقتصادي
في مغنية الجزائرية ووجدة المغربية، يشد الناس أنظارهم إلى أدنى مؤشر. فإذا قام وزير من أحد البلدين بزيارة البلد الآخر، فإن زيارته يتم النظر إليها كإشارة على وشوك إعادة فتح النقط الحدودية عقيد لطفي من الجانب الجزائري وزوج بغال من الجانب المغربي.
وعلى الرغم من تباطؤ التجارة في المنطقة فإن المبادلات التجارية لم تتوقف كليا على الإطلاق بسبب إغلاق الحدود. فالمهربون يستغلون شساعة الحدود الممتدة على مدى 1800 كلم لتهريب السلع بين البلدين، والتي تشمل محروقات النفط، المواد الغذائية والمخدرات.