امرؤ القيس بن عمرو (الثاني): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة]

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى

مضمن

نسخة 08:15، 22 سبتمبر 2013

امرؤ القيس بن عمرو بن امرؤ القيس هو خامس ملوك الحيرة حكم في الفترة (368-390)، بعد أبيه عمرو بن امرؤ القيس في زمن أردشير بن سابور، وزمن سابور بن سابور، وزمن بهرام بن سابور، وزمن يزدجرد بن سابور.^[1], وهو المسمى محرق الأول، لأنه أول من عاقب بالنار^[2]. وقيل إنه سمي بذلك إنه أذا حارب ملكا وضفر به وسم وجهه بالنار ففيه يقول الشاعر^[3]:

وسمت وجوه للملـوك كـريمةً

و أورثتها ذلا من الخزي باقـيا

فكيف أبيت اللعنة خزيا كسوتهـا

و كانت وجوه لا تقرب المخازيا

و فيه يقول الأسود بن يعفر:

ماذا أؤمل بعد آل محرقٍ

تركوا منازلهم وبعد أياد

سبقه أوس بن قلام	مـناذرة 368-390	تبعه النعمان بن امرؤ القيس

المراجع

^ (نشوة الطرب في تاريخ جاهلية العرب) لابن سعد الأندلسي
^ حمزة "ص 67"، "وهو محرق الأول؛ لأنه أول من عاقب بالنار"، مفاتيح العلوم "69".
^ المناقب المزيدية في اخبار الملوك الاسدية، ص22 (الوراق)

هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.

[1] (نشوة الطرب في تاريخ جاهلية العرب) لابن سعد الأندلسي

[2] حمزة "ص 67"، "وهو محرق الأول؛ لأنه أول من عاقب بالنار"، مفاتيح العلوم "69".

[3] المناقب المزيدية في اخبار الملوك الاسدية، ص22 (الوراق)

[1]

[2]

[3]

@@ سطر 1: / سطر 1: @@
-'''امرؤ القيس بن عمرو بن امرؤ القيس''' هو خامس ملوك [[الحيرة]] حكم في الفترة ([[368]]-[[390]]) بعد أبيه [[عمرو بن امرؤ القيس]], وهو المسمى محرق الأول، لأنه أول من عاقب بالنار<ref>حمزة "ص 67"، "وهو محرق الأول؛ لأنه أول من عاقب بالنار"، مفاتيح العلوم "69".</ref>. وقيل إنه سمي بذلك إنه أذا حارب ملكا وضفر به وسم وجهه بالنار ففيه يقول الشاعر<ref>المناقب المزيدية في اخبار الملوك الاسدية، ص22 (الوراق)</ref>:
+'''امرؤ القيس بن عمرو بن امرؤ القيس''' هو خامس ملوك [[الحيرة]] حكم في الفترة ([[368]]-[[390]])، بعد أبيه [[عمرو بن امرؤ القيس]] في زمن أردشير بن سابور، وزمن سابور بن سابور، وزمن بهرام بن سابور، وزمن يزدجرد بن سابور.<ref>(نشوة الطرب في تاريخ جاهلية العرب) لابن سعد الأندلسي</ref>, وهو المسمى محرق الأول، لأنه أول من عاقب بالنار<ref>حمزة "ص 67"، "وهو محرق الأول؛ لأنه أول من عاقب بالنار"، مفاتيح العلوم "69".</ref>. وقيل إنه سمي بذلك إنه أذا حارب ملكا وضفر به وسم وجهه بالنار ففيه يقول الشاعر<ref>المناقب المزيدية في اخبار الملوك الاسدية، ص22 (الوراق)</ref>:
 {{قصيدة|وسمت وجوه للملـوك كـريمةً|و أورثتها ذلا من الخزي باقـيا}}
 {{قصيدة|فكيف أبيت اللعنة خزيا كسوتهـا|و كانت وجوه لا تقرب المخازيا}}