مصحف: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
طلا ملخص تعديل |
||
سطر 5: | سطر 5: | ||
قال صاحب [[صبح الأعشى]] أنه سُمي بذلك لجمعه الصحف بين دفتيه.<ref>{{مرجع كتاب |الأخير1= أحمد شوقي بنبين ومصطفى طوبي |العنوان= معجم مصطلحات المخطوط العربي |الطبعة= الثالثة |الصفحة= ٣٣٧ |مسار= https://archive.org/stream/waq87542/87542#page/n335/mode/2up |سنة= ٢٠٠٥ م |الناشر= [[الخزانة الحسنية]] |الرقم المعياري= 9954056513 |المكان= الرباط }}</ref> وقيل أن أصل الكلمة من [[لغة حبشية|اللغة الحبشية]] فقد ذكر السيوطي في «[[الإتقان في علوم القرآن|الإتقان]]»: |
قال صاحب [[صبح الأعشى]] أنه سُمي بذلك لجمعه الصحف بين دفتيه.<ref>{{مرجع كتاب |الأخير1= أحمد شوقي بنبين ومصطفى طوبي |العنوان= معجم مصطلحات المخطوط العربي |الطبعة= الثالثة |الصفحة= ٣٣٧ |مسار= https://archive.org/stream/waq87542/87542#page/n335/mode/2up |سنة= ٢٠٠٥ م |الناشر= [[الخزانة الحسنية]] |الرقم المعياري= 9954056513 |المكان= الرباط }}</ref> وقيل أن أصل الكلمة من [[لغة حبشية|اللغة الحبشية]] فقد ذكر السيوطي في «[[الإتقان في علوم القرآن|الإتقان]]»: |
||
{{اقتباس|حكى [[ابن أبي الدم|المظفري]] في «تاريخه» قال: لما جمع [[أبو بكر الصديق|أبو بكر]] القرآن قال سموه: فقال بعضهم: سموه [[إنجيل|إنجيلا]] ، فكرهوه ، وقال بعضهم: سموه سفرا ، فكرهوه من [[يهود]] . فقال [[ابن مسعود]]: رأيت [[الحبشة|بالحبشة]] كتابا يدعونه المصحف ، فسموه به.}}<ref>{{مرجع كتاب |الأخير1= أبو الفضل جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي |المؤلف1= |وصلة المؤلف1= جلال الدين السيوطي |العنوان= الإتقان في علوم القرآن - الجزء الأول |الطبعة= |الصفحة= ٣٤٤ |سنة= ١٤٢٦ هـ |الناشر= مركز الدراسات القرآنية (مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف) |المكان= المدينة المنورة }}</ref> |
{{اقتباس|حكى [[ابن أبي الدم|المظفري]] في «تاريخه» قال: لما جمع [[أبو بكر الصديق|أبو بكر]] القرآن قال سموه: فقال بعضهم: سموه [[إنجيل|إنجيلا]] ، فكرهوه ، وقال بعضهم: سموه سفرا ، فكرهوه من [[يهود]] . فقال [[ابن مسعود]]: رأيت [[الحبشة|بالحبشة]] كتابا يدعونه المصحف ، فسموه به.}}<ref>{{مرجع كتاب |الأخير1= أبو الفضل جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي |المؤلف1= |وصلة المؤلف1= جلال الدين السيوطي |العنوان= الإتقان في علوم القرآن - الجزء الأول |الطبعة= |الصفحة= ٣٤٤ |سنة= ١٤٢٦ هـ |الناشر= مركز الدراسات القرآنية ([[مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف]]) |المكان= المدينة المنورة }}</ref> |
||
==المصادر== |
==المصادر== |
نسخة 20:01، 5 أكتوبر 2014
المُصْحَف بضم الميم وسكون الصاد وفتح الحاء المخففة اسم القرآن الكريم.[1]
قال صاحب صبح الأعشى أنه سُمي بذلك لجمعه الصحف بين دفتيه.[2] وقيل أن أصل الكلمة من اللغة الحبشية فقد ذكر السيوطي في «الإتقان»:
«حكى المظفري في «تاريخه» قال: لما جمع أبو بكر القرآن قال سموه: فقال بعضهم: سموه إنجيلا ، فكرهوه ، وقال بعضهم: سموه سفرا ، فكرهوه من يهود . فقال ابن مسعود: رأيت بالحبشة كتابا يدعونه المصحف ، فسموه به.»
المصادر
- ^ التهانوي، محمد علي (١٩٩٦ م). موسوعة كشاف اصطلحات الفنون والعلوم - الجزء الثاني (ط. الاولى). بيروت: مكتبة لبنان. ص. ١٥٥٥.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|year=
(مساعدة) - ^ أحمد شوقي بنبين ومصطفى طوبي (٢٠٠٥ م). معجم مصطلحات المخطوط العربي (ط. الثالثة). الرباط: الخزانة الحسنية. ص. ٣٣٧.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|سنة=
(مساعدة) - ^ أبو الفضل جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي (١٤٢٦ هـ). الإتقان في علوم القرآن - الجزء الأول. المدينة المنورة: مركز الدراسات القرآنية (مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف). ص. ٣٤٤.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|سنة=
(مساعدة)