شلالات فيكتوريا: الفرق بين النسختين

إحداثيات: 17°55′28″S 25°51′24″E / 17.92444°S 25.85667°E / -17.92444; 25.85667
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط اضافة لشريط البوابات : زامبيا + زيمبابوي + ماء
روبوت - اضافة لشريط البوابات : التراث العالمي (33123) (من fr wiki)
سطر 37: سطر 37:
{{مراجع}}
{{مراجع}}
* [http://encyc.reefnet.gov.sy/?page=entry&id=254742 شلالات ڤيكتوريا] - موسوعة المورد، منير البعلبكي، 1991
* [http://encyc.reefnet.gov.sy/?page=entry&id=254742 شلالات ڤيكتوريا] - موسوعة المورد، منير البعلبكي، 1991
{{شريط بوابات|أفريقيا|زامبيا|زيمبابوي|ماء}}
{{شريط بوابات|أفريقيا|زامبيا|زيمبابوي|ماء|التراث العالمي}}


{{بذرة جغرافيا أفريقيا}}
{{بذرة جغرافيا أفريقيا}}

نسخة 04:11، 24 أغسطس 2015

17°55′28″S 25°51′24″E / 17.92444°S 25.85667°E / -17.92444; 25.85667

شلالات فيكتوريا
موقع اليونيسكو للتراث العالمي


الدولة  زامبيا و زيمبابوي
النوع مجرى مائي
المعايير (vii)(viii)
رقم التعريف 509
المنطقة أفريقيا
الإحداثيات 17°55′29″S 25°51′29″E / 17.924777777778°S 25.858055555556°E / -17.924777777778; 25.858055555556   تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات
تاريخ الاعتماد
السنة 1989
(الاجتماع الثالث عشر للجنة التراث العالمي)
خريطة

* اسم الموقع كما هو مدون بقائمة مواقع التراث العالمي
** تقسييم اليونسكو لمناطق العالم

شلالات فيكتوريا أو موسي ؤوا تونيا هي شلالات تقع في نهر زمبيزي، على الحدود بين زامبيا وزيمبابوي، في جنوب وسط أفريقيا. عرضها 1.7 كلم (أو ما يعادل الميل)، وارتفاعها 128 م (420 قدم).

التسمية

زار الشلالات لأول مرة المستكشف الأسكتلندي ديفيد ليفينغستون في نوفمبر 1855، وقد أطلق عليها هذه الاسم نسبة للملكة فيكتوريا من المملكة المتحدة، بالرغم من أن الشلالات كانت تعرف لدى السكان المحليين سابقاً باسم موسي ؤوا تونيا والتي تعني "الدخان الذي يطلق الرعد".

الحجم

تعد شلالات فيكتوريا من أكبر الشلالات في العالم. بالمقارنة مع شلالات نياغارا في أمريكا الشمالية، فإن عرض وعمق شلالات فيكتوريا تعادل ضعف عرض وعمق نياغارا.[1] حيث يبلغ عرضها أكثر من ألف وسبعمائة متر ويبلغ أقصى ارتفاع لها مائة وثمانية أمتار. كما أن معدل كمية المياه الساقطة سنويا يبلغ أكثر من تسعمائة وأربعة وثلاثون متر مكعب / ثانية.

وتنحدر الشلالات من الأعلى إلى الأسفل بصوت صاعق، والضباب المائى الكثيف الناتج عنها يلف عموم المنطقة طوال السنة. ويطلق عليه المحليون "الضباب الصاعق".

اقرأ أيضا

المصادر