نكاف: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
اصلاح وسائط قالب:مرجع كتاب
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=يناير 2016}}
{{يتيمة|تاريخ=يناير 2016}}
{{يتيمة|تاريخ=يناير 2016}}



نسخة 07:33، 16 فبراير 2016

طفل مصاب بالنكاف

الّنكاف، المعروف أيضا بالتِهاب النَّكَفِيَّةِ الوَبائِيّ، هو مرض فيروسي يُسبِّبُه فيروس الّنكاف.[1] قد يُسَبِّب انتفاخاً وأوجاعاً في الغدد اللُعابيّة (Salivary glands)، وخاصّة في الغُدد الّنكفية (Parotid glands) الموجودة بين الأذُن والفك. واحد من بين كل ثلاثة أشخاص مُصابين بالنكاف لا يُعاني من انتفاخ في الغدد، قد يظهر تلوُّث في المسالك الّتنفسية العُلويّة. إنّ الأعراض و العلامات الأوليّة تتضمّن بالغالِب، حرارة، ألم في العضلات، صُداع، و الإحساس بالتعب.[2] يتبع ذلك تَوَرُّم مؤلِم بواحد من الغدد النَكْفِيّة أو الاثنتين معا. الأعراض إجمالا تحصل ما بين اليومين 16-18 بعد الّتعرض للفيروس و تزول بعد 7 إلى 10 أيام.[1][2] الأعراض تكون أكثر شِدّة عند البالغين مُقارنة مع الأطفال.[2] تقريبا ثُلث الأشخاص تتراوح أعراض المرض لديهم من خفيفة إلى عدم وجود أعراض.[2] المُضاعفات قد تتضَمّن التهاب بالّطبقات المُحيطة (أغشية الدماغ) بالدماغ (15%)، الْتِهابُ البَنكِرياسِ (4%)، صَمَام دائم، انتفاخ خُصْوِي مؤلِم والذي يؤدي إلى عُقْم.[2] من المُمكن حصول انتفاخ مَبِيضِيّ عند النساء لكنّه لا يزيد نِسبة حُصول عُقم.[3]

الّنكاف مُعدي بشدّة و ينتشر بسُرعة بين الّناس الذين يسكنون بمساكن مُتقارِبة.[4] ينتقِل الفيروس عن طريق الّرذاذ الّتنفسي أو عن طريق الاتصال المُباشر مع الّشخص المصاب.[1] المرض يُصيب و ينتقل عن طريق الإنسان فقط.[2] يكون الّشخص مُعدي قبل عدّة أيام من ظهور الأعراض و يمتد إلى أربعة بعدها.[1] بعد الإصابة بالمرض يكون الشخص قد اكتسب مناعة ضد المرض مدى الحياة.[2] هنالك احتمالية لعودة المرض لكنّها تكون خفيفة.[5] عند وجود انتفاخ الغدّة النكفية يُرجّح الّتشخيص أنّه نكاف و يُمكن تأكيد ذلك عن طريق أخذ مَسحة من الفيروس من القناة الّنكفية.[1] فحص الدم بحثا عن أجسام مضادّة IgM قد يكون مفيدا، إلا أنّه قد يُعطي نتيجة خاطِئة عند الأشخاص المطعّمين ضدّ المرض.[1]

يُمكن تفادي النكاف عن طريق جُرعتَين من مطعوم النكاف. مُعظم الدول المتقدّمة تتضَمّن المطعوم في برامِجها التطعيميّة، بالغالب يتم دمجه مع مطعوم الحصبة و الحصبة الألمانيّة.[2] الدول ذات معدّلات التطعيم القليلة يكون فيها عدد أكبر من الحالات بين فئات عمريّة أكبر وبالتالي نتائِج أسوء.[3] لا يوجد هناك علاج محدد.[2] وتتركّز مُحاولات العلاج حول السيطرة على الأعراض عن طريق مُسكِّنات الألم مثل اسِيتامينُوفين. إعطاء غلو بولين[3] مَناعِيّ عن طريق الوريد قد يكون مفيد لعلاج مضاعفات محدّدة. في حالة حدوث التهاب سحايا أو اِلْتِهابُ البَنْكرِياس يلزم إدخال المستشفى.[4][5] واحد من عشرة الاف مصاب يتعرّض للوفاة.[2]

بدون الّتطعيم تقريبا 0.1% إلى 1% من الّسكان يصابون بالّنكاف كل سنة. الإنتشار الواسع للمطعوم أدّى إلى انخفاض أكثر من 90% من معدّلات الإصابة. النكاف منتَشر أكثر في الّدول الّنامية؛ لأنّ التطعيم أقل انتشارا.[6] على الرغم من ذلك حالات التفشّي قد تحصُل في المجتمعات التي ينتشر فيها الّتطعيم.[3] قبل توفُّر المطاعيم، الّنكاف كان مرض طفولة شائِع على مُستوى العالم. حالات تفشي كبيرة على مستوى العالم كانت تحصل كل سنتين إلى خمسة. الأطفال بين عمر الخمس سنوات و الّتسع كانوا الأكثر تأثّر بالمرض.[2] من بين السكان المُحَصَّنٌين ضِدَّ العَدْوَى غالبا ما يُصاب الأشخاص في أوائل العشرينيات من العُمر.[3] في المنطقة حول خط الاستواء غالبا ما يحدث المرض طوال الّسنة بينما يكون منتشِر أكثر في فصل الّشتاء و الربيع في المناطق الشماليّة و الجنوبيّة.[2] الانتفاخ المؤلّم للغدد النكافية و الخصيتين تمّ وصفه من قبل أبقراط في القرن الخامس قبل الميلاد.[1]

الأعراض و العلامات

الّنكاف عادة يُسبق بمجموعة من لأعراض البدرية تتضمن إنخفاض بدرجة الحرارة، صداع، توعُّك.[7] يتبع ذلك انتفاخ مُتزايد بواحدة من الغدد النكفية أو الاثنتين معا.[7] يستمر الانتفاخ تقريبا أسبوع واحد.[7] أعراض أخرى قد تتضمّن جفاف الفم، ألم بالوجه أو الأذنين أو بالاثنين معا، و بعض المرضى قد يجدون صعوبة بالكلام.[8] و قد توفَّر المطعوم منذ عام 1960م.[2]

المُضاعَفات

  • التهاب مؤلِم بالخصيَتيَن يَحدث بنسبة 15% إلى 40% من الرجال كاملو البلوغ و التقطوا فيروس النكاف.[7] التهاب الخصيَتين بشكل عام يُصيب جهة واحدة (تورُّم الخِصيَتين معاً يحدث بنسبة 15%-30% من حالات الْتِهابُ الخُصْيَةِ النُّكافِي) وبالعادة يحصُل بعد 10 أيام من إصابة الغدّة الّنكفيّة.[7] و قد تمّ تسجيل حالات تورُّم بالخصية تأخّرت بالظهور إلى حد سِتة أسابيع بعد انتفاخ الغدّة النكفية.[7] حدوث انخفاض بنسبة الخصوبة ليس نتيجة مُعتادة لالتهاب الخصية نتيجة النكاف و العقم نادر الحدوث.[7]
  • الّدراسات وصلت إلى نتائِج مُختلفة حول أثر إصابة المرأة الحامل بالّنكاف و إن كان يؤدي إلى زيادة الإجْهاضٌ التِلْقائِيّ أم لا.[3]
  • التهاب السحايا يحصُل بنسبة 10% من الحالات.[5]
  • (40% من الحالات تحدث بدون تورُّم الغدد الّنكفية)
  • التهاب المبايض يحدث بنسبة 5% من الإناث المراهقات و البالغات،[5] لكن الخصوبة تتأثّر في نِصف هذه الّنسبة من الحالات.
  • التهاب البنكرياس الحاد يحصل عند 4% من الحالات، يظهر على شكل ألم في البطن وتقيّؤ.
  • التهاب الدماغ (نادر جدا،و يكون مميت بنسبة 1% من الحالات عندما يحدث).[5]
  • قد يَحدث فقد القدرة على السمع الحسي العصبي العميق (91 dB ) و الّنادر، في الأذنين أو أذن واحدة.صَمَم حاد في أذن واحدة يحدث بنسبة 0.005% من الحالات.

المُسبِّب

فيروس النكاف فيروس مغلّف أحادي الّسلسلة، طولي الّسلسلة بنسخة مُعاكسة من الRNA من نوع Rubulavirus و من عائلة Paramyxovirus. الجينوم (الخريطة البشرية) مكوّن من 15،384 قاعدة ترمُز إلى تسعة بروتينات. البروتينات التي تدخل بعمليّة تضاعف الفيروس هي نكليوبروتين، فسفوبروتين، بُوليميِراز بروتين بينما جينوم RNA يكون ribonucleocapsid.[3][7][9] الإنسان هو المُضيف الوحيد الّطبيعي لهذا الفيروس.

الّنكاف ينتشر من شخص لأخر عن طريق إفرازات الجهاز الّتنفسي مثل لعاب شخص مُصاب.[7] عندما يَسعُل الّشخص المصاب أو يعطس، الّرذاذ ينتشر و قد يدخل العين، الأنف، أو الفم لشخص أخر. قد ينتشر النكاف عن طريق مُشاركة الطعام و الشراب مع شخص مُصاب. الفيروس يستطيع البقاء حي على الأسطح و بالّتالي يمكن أن ينتقل إلى الّشخص الذي يُلامس الّسطح. الشخص المصاب يكون معدياً تقريباً قبل سبعة أيام من ظهور الأعراض إلى ثمانية أيام بعدها.[10] فترة الحضانة (الفترة التي تسبق ظهور الأعراض) تتراوح ما بين 12-25 يوم، لكنّها عادةً تكون 16-18 يوم.[10] 20%-40% من الأشخاص المصابيين بفيروس الّنكاف لا تظهر عليهم الأعراض، بالتالي قد ينتشر المرض من خلالهم دون علمهم.[10]

الّتشخيص

خِلال وجود تفَشّي للمرض، يعتمد الّتشخيص عن طريق تحديد إذا الّشخص تعرّض مؤخّرا للفيروس و إذا كان يُعاني من الْتِهابُ النَّكَفِيَّة. على الّرغم من ذلك عندما يكون انتشار المرض قليل، يجب مراعاة وجود مسبَبات أخرى لالتهاب النكفية مثل فيروس نقص المناعة البشرية، الفَيروسَةُ الكُوكْساكِيَّة، و الانفلونزا. بعض الفيروسات مثل الفيروسات المعويّة يمكن أن تسبِّب الْتِهابُ السَّحايا العَقيم الذي تُشبه أعراضه النكاف كثيرا.[9]

الفحص البدني يؤكِّد على وجود انتفاخ بالغدد. بالعادة، هذا المرض يُشخَّص عن طريق ظهور الأعراض على المريض، و لا يوجد داعي لِفحص مخبري. إذا لم يكن الّتشخيص مؤكد، ممكن أن يتم عمل فحص للُّلعاب أو الدم، و قد تم تطوير فحص جديد لتأكيد التشخيص، باستخدام تكنولوجيا الفحص الفوري PCR.[11] و مع وجود أي التهاب للغدد الُلعابية، غالبا ما يكون مستوى انزيم الاميليز مُرتفع بالمصل.[12][13]

الوقاية

التدبير الوقائي الأكثر شيوعا ضدّ النِّكاف هو التطعيم بلقاح النكاف، الذي اخترع من قِبَل عالمة الأحياء المجهرية موريس هليمان في ميرك.[14][15] يُمكن إعطاء اللقاح بشكل مُنفصل أو كجزء من لقاح التطعيم MMR الذي يحمي أيضا من الحصبة و الحصبة الألمانية. في الولايات المتحدة تم فصل لقاح التطعيم MMR عن لقاح التطعيم MMRV الذي يحمي من الجدري (جدري الماء، HHV3). توصي مُنظّمة الّصحة العالمية بإعطاء لقاح النكاف في جميع برامج تلقيح الأطفال في جميع بلدان العالم. في المملكة المتحدة يتم إعطاء لقاح النكاف بشكل روتيني للأطفال عند عمر 13 شهرا مع مادة تُحفّز الوقاية من النكاف في عمر 3-5 سنوات (في الحضانة)، و هذا يمنح الطفل مناعة طول العمر ضدّ النكاف. توصي الأكاديمية الأمريكية لطبّ الأطفال بإعطاء لقاح MMR بشكل روتيني عند عمر 12-15 شهر و أيضا عند عمر 4-6 سنوات.[16] في بعض المناطق يتم إعطاء لقاح النكاف في الفترة ما بين أربع لست سنوات، أو بين عمر 11 و 12 سنة في حال عدم إعطاءه من قبل. كفاءة اللقاح تعتمد على السلالة الموجودة في اللقاح، لكنّها بالعادة تكون تقريبا 80%.[17][18] سلالة جيريل لين هي المستخدمة بكثرة في الدول المتقدّمة، لكن كفاءتها تقل في حالات الأوبئة. سلالة ليننغارد زاغرب شائعة الاستخدام في البلاد النامية قد أظهرت كفاءة عالية في حالات الأوبئة.[19]

بسبب تفشّي حالات النكاف بين طلاب الجامعات قامت بعض الحكومات بإنشاء برامج تلقيح للوقاية من حالات تفشّي المرض. في كندا قامت الحكومات الإقليميّة و منظّمة الّصحة العامة الكندية بالمشاركة في حملات توعِية لتشجيع الطلاب من الّصف الأول و حتى الجامعة و الكليّة ليأخذوا لقاح النكاف.[20]

بعض النشطاء المناهضين للقاح احتجّوا على إعطاء لقاح ضدّ النكاف بزعم أنّ الّسلالة المخفّفة ضارّة، أو أنّ الّنكاف مفيد. و لكن ليس هناك أي دليل يدعم أنّ المرض مفيد أو أنّ لقاح MMR ضار. المزاعم قامت على أنّ لقاح MMR مرتبِط بمرض التوحُّد و مرض التهاب الأمعاء، و تضمَّنت دراسة قام بها أندرو ويك يلد[21][22] (الورقة صدقت ثم تراجعت مصداقيتها في عام 2010 و قد سحبت رخصة ويك فيلد بعد أن اكتشف أنّ عمله تزوير متقن) [23] التي أشارت إلى وجود رابط بين لقاح MMR و أمراض الجهاز الهضمي و التوحُّد.[24] أيضا نتيجة لدراسات لاحقة تمّ التأكيد أنّه لا يوجد رابط بين لقاح MMR و التوحُّد. و بما أنّ مخاطر المرض معروفة و مخاطر اللقاح بلغت الحد الأدنى فإنّ مُعظم الأطبّاء يوصون باللقاح.

منظّمة الّصحة العالميّة، و الأكاديميّة الأمريكية لطبّ الأطفال، و اللجنة الاستشارية لممارسات التطعيم من مراكز مكافحة الأمراض واتقائها، و الأكاديميّة الأمريكيّة لأطبّاء الأسرة، و الجمعية الطبيّة البريطانية و الجمعية الصيدلانية الملكية لبريطانيا العُظمى حاليًّا توصي بمطعوم بشكل دوري للأطفال ضدّ الّنكاف. الجمعيّة الطبيّة البريطانيّة و الجمعية الصيدلانية الملكية لبريطانيا العُظمى كانت سابقا قد أوصت ضدّ مطعوم النكاف، و لكن تغيّرت تلك التوصية سنة 1987.

قبل إيجاد مطعوم النكاف، فيروس النكاف كان المُسبِّب الرئيسي لالْتِهابِ السَّحايا و الدِّماغ الفيروسي في الولايات المتّحدة. مع ذلك الْتِهاب الدِّماغِ يحدث نادرا (أقل من 2 من كل 100،000).[25] في واحدة من أكبر الدراسات، وُجِد أنّ الأعراض الأكثر انتشارا لحالات الْتِهاب السَّحايا و الدِّماغ بفعل فيروس النكاف هي الحمى (97%)، التقيؤ (94%)، و الصداع (88.8%).[26] تم البدء باستخدام مطعوم النكاف في الولايات المتّحدة في شهر كانون الأول 1967، و منذ استخدام المطعوم لوحظ حدوث انخفاض ثابت فيعدد حالات الإصابة بالنكاف وعدوى فيروس الّنكاف. تمّ الإبلاغ عن 151،209 حالة نكاف سنة 1968. منذ 2001 إلى 2008، مُعدّل الحالات كان 265 بالسنة، بدون احتساب حالة الّتفشي سنة 2006 و التي وصل فيها عدد الحالات إلى أكثر من 6000 حالة نُسِبت بشكل كبير إلى حدوث عدوى بين طلاب الجامعات.[27][28]

إدارة المرض

لايوجد هناك عِلاج شاف للنكاف و العلاج المتوفّر هو للمساندة في عملية الشفاء.[7] يُمكن تخفيف الأعراض بوضع ثلج على فترات متقطّعة أو حرارة على المنطقة المصابة في العنق/الخصية و بِأخذ أسِيتامينُوفين لتسكين الألم.[7] الغرغرة بماء مالح دافىء، أكل الأطعمة الليّنة، وشرب المزيد من الّسوائل من المُمكن أن يساعد على تخفيف الأعراض أيضا. حمض أسيتيل ساليسيليك (أسبرين) لا يُستخدِم لمُعالجة الأطفال لأنّه ممكن أن يُسبِّب مُتلازمة راي.[29]

لا يوجد هناك توصيات فعّالة لما بعد الإصابة لمنع الإنتقال الثانوي، كذلك لايوجد تأثير لاستخدام المطعوم أو الأجسام المضادّة بعد التعرُّض للمرض.[30]

يكون مرضى النكاف قادرين على العدوى بالّشكل الأكبر بعد خمسة أيام من بداية الأعراض، و يُنصح بالعزل خلال هذه الفترة. إذا كان الّشخص قد أدخَل للمستشفى، من الّضروري حينها أخذ الإحتياطات والحرص على عدم انتشار الّرذاذ. الأشخاص الذين يعملون في الرعايّة الصحيّة لا يستطيعون العمل لمدّة خمسة أيام.[10]

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج ح خ Atkinson، William (مايو 2012). Mumps Epidemiology and Prevention of Vaccine-Preventable Diseases (ط. 12). Public Health Foundation. ص. Chapter 14.
  2. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش "Mumps virus vaccines" (PDF). Weekly epidemiological record. ج. 82 ع. 7: 49–60. 16 فبراير 2007. PMID:17304707.
  3. ^ أ ب ت ث ج ح خ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Hviid2008
  4. ^ أ ب Gupta، RK؛ Best، J؛ MacMahon، E (14 مايو 2005). "Mumps and the UK epidemic 2005". BMJ (Clinical research ed.). ج. 330 ع. 7500: 1132–5. DOI:10.1136/bmj.330.7500.1132. PMC:557899. PMID:15891229.
  5. ^ أ ب ت ث ج Sen2008 SN (2008). "Mumps: a resurgent disease with protean manifestations". Med J Aust. ج. 189 ع. 8: 456–9. PMID:18928441.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  6. ^ Junghanss، Thomas (2013). Manson's tropical diseases (ط. 23rd). Oxford: Elsevier/Saunders. ص. 261.
  7. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز Davis NF, McGuire BB, Mahon JA, Smyth AE, O'Malley KJ, Fitzpatrick JM (أبريل 2010). "The increasing incidence of mumps orchitis: a comprehensive review". BJU International. ج. 105 ع. 8: 1060–5. DOI:10.1111/j.1464-410X.2009.09148.x. PMID:20070300.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  8. ^ Kasper DL, Braunwald E, Fauci AS, Hauser SL, Longo DL, Jameson JL, Isselbacher KJ, Eds. (2011). "194. Mumps". Harrison's Principles of Internal Medicine (ط. 18th). McGraw-Hill Professional.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  9. ^ أ ب Longo، Dan L.؛ Kasper، Dennis L.؛ Jameson، J. Larry؛ Fauci، Anthony S.؛ Hauser، Stephen L.؛ Loscalzo، Joseph، المحررون (2012). Harrison's principles of internal medicine (ط. 18th). New York: McGraw-Hill.
  10. ^ أ ب ت ث Kutty PK, Kyaw MH, Dayan GH, Brady MT, Bocchini JA, Reef SE, Bellini WJ, Seward JF (15 يونيو 2010). "Guidance for isolation precautions for mumps in the United States: a review of the scientific basis for policy change". Clinical Infectious Diseases. ج. 50 ع. 12: 1619–28. DOI:10.1086/652770. PMID:20455692.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  11. ^ Krause CH, Eastick K, Ogilvie MM (نوفمبر 2006). "Real-time PCR for mumps diagnosis on clinical specimens--comparison with results of conventional methods of virus detection and nested PCR". J. Clin. Virol. ج. 37 ع. 3: 184–9. DOI:10.1016/j.jcv.2006.07.009. PMID:16971175.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  12. ^ Amylase: The Test, Lab Tests Online UK
  13. ^ Skrha J, Stĕpán J, Sixtová E (أكتوبر 1979). "Amylase isoenzymes in mumps". Eur. J. Pediatr. ج. 132 ع. 2: 99–105. DOI:10.1007/BF00447376. PMID:499265.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  14. ^ Offit PA (2007). Vaccinated: One Man's Quest to Defeat the World's Deadliest Diseases. Washington, DC: Smithsonian.
  15. ^ Buynak EB, Weibel RE, Whitman JE Jr, Stokes J Jr, Hilleman MR (مارس 1969). Combined live measles, mumps, and rubella virus vaccines. ج. 207. ص. 2259–62. PMID:5818433. {{استشهاد بكتاب}}: |journal= تُجوهل (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  16. ^ MMR Vaccine (PDF) (PDF)، Vaccine Information Statement، United States: Centers for Disease Control and Prevention، 20 أبريل 2012، ص. 1، اطلع عليه بتاريخ 2013-02-22
  17. ^ Schlegel M, Osterwalder JJ, Galeazzi RL, Vernazza PL (1999). "Comparative efficacy of three mumps vaccines during disease outbreak in eastern Switzerland: cohort study". BMJ. ج. 319 ع. 7206: 352. DOI:10.1136/bmj.319.7206.352. PMC:32261. PMID:10435956.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  18. ^ "Summary". WHO: Mumps vaccine. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-18.
  19. ^ Peltola H, Kulkarni PS, Kapre SV, Paunio M, Jadhav SS, Dhere RM (أغسطس 2007). "Mumps outbreaks in Canada and the United States: time for new thinking on mumps vaccines". Clin. Infect. Dis. ج. 45 ع. 4: 459–66. DOI:10.1086/520028. PMID:17638194.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  20. ^ Table 2: Provincial and Territorial recommendations for mumps-containing immunization, 2007, Information on Outbreaks of Mumps In Canada - Information for Health Professionals, Public Health Agency Canada
  21. ^ "Autism and Andrew Wakefield". Immunization. American Academy of Pediatrics. 30 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2014-01-05. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  22. ^ "Causes of Autism". aboutHealth. about.com.
  23. ^ Cohen, Elizabeth;Falco, Miriam (5 يناير 2011). "Retracted autism study an 'elaborate fraud,' British journal finds". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-16.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  24. ^ Demicheli V, Rivetti A, Debalini MG, Di Pietrantonj C (2012). "Vaccines for measles, mumps and rubella in children". Cochrane Database Syst Rev. ج. 2: CD004407. DOI:10.1002/14651858.CD004407.pub3. PMID:22336803.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  25. ^ Atkinson W, Humiston S, Wolfe C, Nelson R (Editors). (2006). Epidemiology and Prevention of Vaccine-Preventable Diseases (ط. 9th). Centers for Disease Control and prevention. Fulltext. {{استشهاد بكتاب}}: |المؤلف= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  26. ^ Kanra G, Isik P, Kara A, Cengiz AB, Seçmeer G, Ceyhan M (2004). "Complementary findings in clinical and epidemiologic features of mumps and mumps meningoencephalitis in children without mumps vaccination". Pediatr Int. ج. 46 ع. 6: 663–8. DOI:10.1111/j.1442-200x.2004.01968.x. PMID:15660864.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  27. ^ McNabb SJ, Jajosky RA, Hall-Baker PA, Adams DA, Sharp P, Worshams C, Anderson WJ, Javier AJ, Jones GJ, Nitschke DA, Rey A, Wodajo MS (مارس 2008). "Summary of notifiable diseases--United States, 2006". MMWR Morb. Mortal. Wkly. Rep. ج. 55 ع. 53: 1–92. PMID:18354375. اطلع عليه بتاريخ 2009-11-13.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  28. ^ Susan Brink (14 أبريل 2008)، "Mumps despite shots"، Los Angeles Times، اطلع عليه بتاريخ 2013-02-22
  29. ^ "Mumps - National Library of Medicine - Pubmed Health". اطلع عليه بتاريخ 2015-01-14.
  30. ^ "Mumps Clinical Information - Minnesota Dept. of Health".