تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري (كتاب): الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
سطر 9: سطر 9:
| لغة = [[عربية]]
| لغة = [[عربية]]
| ترجمة =
| ترجمة =
| موضوع = [[العقيدة الإسلامية]]
| موضوع = [[العقيدة الإسلامية]]، [[أصول الدين]]
| الفقه = [[شافعية]]
| الفقه = [[شافعية]]
| العقيدة = [[أشعرية]]
| العقيدة = [[أهل السنة والجماعة]]، [[أشعرية]]
| شرح =
| شرح =
| اختصر =
| اختصر =
سطر 37: سطر 37:
* [http://www.habous.gov.ma/من-مجلة-الجذوة/3549-أبو-الحسن-الأشعري-عند-مترجميه-إلى-القرن-الثامن-الهجري.html أبو الحسن الأشعري عند مترجميه إلى القرن الثامن الهجري]
* [http://www.habous.gov.ma/من-مجلة-الجذوة/3549-أبو-الحسن-الأشعري-عند-مترجميه-إلى-القرن-الثامن-الهجري.html أبو الحسن الأشعري عند مترجميه إلى القرن الثامن الهجري]
{{مراجع}}
{{مراجع}}
{{علماء العرب والمسلمين}}
{{شريط بوابات|كتب|إسلام|تاريخ إسلامي|علوم إسلامية|سوريا}}


[[تصنيف:كتب ابن عساكر]]
{{شريط بوابات|كتب|إسلام|تاريخ إسلامي|سوريا}}
[[تصنيف:كتب الكوثري]]

[[تصنيف:كتب إسلامية]]
[[تصنيف:كتب إسلامية]]
[[تصنيف:كتب أهل السنة في العقيدة]]
[[تصنيف:كتب أهل السنة في العقيدة]]
سطر 45: سطر 47:
[[تصنيف:علم الكلام]]
[[تصنيف:علم الكلام]]
[[تصنيف:كتب عن الإسلام]]
[[تصنيف:كتب عن الإسلام]]
[[تصنيف:كتب الكوثري]]

نسخة 07:50، 20 فبراير 2016

تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري


الاسم تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري
المؤلف فخر الدين ابن عساكر
الموضوع العقيدة الإسلامية، أصول الدين
العقيدة أهل السنة والجماعة، أشعرية
الفقه شافعية
البلد سوريا
اللغة عربية
حققه محمد زاهد الكوثري (وكيل المشيخة الإسلامية في الخلافة العثمانية سابقا)
معلومات الطباعة
عدد الصفحات 323 صفحة
الناشر المكتبة الأزهرية للتراث
كتب أخرى للمؤلف

تبيين كذب المفترى فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري كتاب من تأليف الحافظ ابن عساكر دافع فيه عن الإمام أبو الحسن الأشعري بعد تحوله عن الاعتزال إلى عقائد أهل السنة والجماعة، بعدما اقتنع بفساد مقالات المعتزلة التي ابتعدت كثيرا عن منطق الشرع ومقاصده، وخاضت في مسائل تجريدية بحتة أفقدت عقيدة التوحيد جوهرها، ولذلك فإن الكتاب مُصنف للرد على كل من ينتقص الإمام الأشعري وينقده.

‏افتتح ابن عساكر كتابه بمقدمة تناول فيها النهي عن كتمان العلم، وساق أحاديث في تحريم الغيبة، ثم عقد بابا في "ذكر تسمية أبي الحسن الأشعري ونسبه والأمر الذي فارق عقد أهل الاعتزال بسببه". ‏وانتقل بعد ذلك فذكر الأحاديث النبوية المبشرة بقدوم أبي موسى الأشعري وأهل اليمن، وإشارته إلى ما يظهر من علم أبي ‏الحسن، وبين أنه مجدد القرن الثالث، وذكر في آخره وفاة أبي الحسن الأشعري نقلا من تاريخ ‏الخطيب، ورجح وفاته في سنة 324هـ. ‏ثم تناول فضائل أبي موسى الأشعري، وابنه أبي بردة، وحفيده بلال بن أبي بردة، ثم ‏ساق فضائله، وما اشتهر به من العلم والمعرفة والفهم، وتطرق إلى مؤلفاته، ثم انتقل إلى بيان اجتهاده في العبادة، وانه من خير القرون، ‏ومجانبته لأهل البدع وجهاده في ذلك، وما رؤي له من المنامات الطيبة، وختم الترجمة ‏بذكر ما مدح به من الأشعار. أما بقية الكتاب ففي طبقات الأشاعرة المشهورين، والرد على من ينتقص الأشاعرة عامة، والرد على الأهوازي وأشياء أخرى.

يقول ابن عساكر: «"واعلم يا أخي وفقنا الله وإياك لمرضاته وجعلنا ممن يخشاه ويتقيه حق تقاته، أن لحوم العلماء -رحمة الله عليهم- مسمومة وعادة الله في هتك أستار منتقصيهم معلومة، لأن الوقيعة فيهم بما هم فيه براء أمر عظيم، والتناول لأعراضهم بالزور والافتراء مرتع وخيم، والاختلاف على من اختاره الله منهم ليعيش العلم خلق ذميم... والارتكاب لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الاغتياب وسبّ الأموات جسيم، {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم} [النور: 63]".» وفي رواية أخرى: «"اعلم يا أخي وفقنا الله وإياك لمرضاته وجعلنا ممن يخشاه ويتقيه حق تقاته أن لحوم العلماء مسمومة، وعادة الله في هتك أستار منتقصيهم معلومة، وأن من أطلق لسانه في العلماء بالثلب ابتلاه الله تعالى قبل موته بموت القلب: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم} [النور: 63]".»

مراجع

قالب:علماء العرب والمسلمين