عكبر: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تجربة خوارزمية جديدة -- اضافة لشريط البوابات :بوابة:حشرات + بوابة:علم النبات
لا ملخص تعديل
وسوم: تعليقات تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 3: سطر 3:
{{تدقيق لغوي|تاريخ=يناير 2018}}
{{تدقيق لغوي|تاريخ=يناير 2018}}
{{إعادة كتابة|تاريخ=يناير 2018}}
{{إعادة كتابة|تاريخ=يناير 2018}}
'''العكبر''' أو '''البروبوليس''' أو '''صمغ النحل''' هو مادة حمضية لزجة قابلة للذوبان بالأَثير والتربنتين، تجمعه نحلات العسل من براعم وعصارة الأشجار أو مصادر أخرى. وهو عبارة عن مادة صمغية راتينجية رايزونية (بلسمية) [[شمعية]]، ممزوجة بنسبة من حبوب اللقاح ولعاب النحل، لزجة لونها يتراوح بين البني الغامق والمحمر إلى الأسود المخضر طعمها مُر لاذع يقوم النحل بصنعها من عدة مصادر خارجية وداخلية. ومن أهم المصادر الخارجية للمواد الصمغية الراتنجية والريزونية النباتية التي يجمعها من الخارج خاصة من المادة اللزجة المغطية لبراعم (تويجات) فروع الأشجار وقلف جذوع الأشجار الحرجية [[حور (نبات)|كالحور]] و[[سدر|السدر]] و[[خروب|الخروب]] وهي التي تحمي النبات من تقلبات الطقس، إضافة إلى حمايته من هجوم [[الجراثيم]] (وغيرها من [[فيروس|الفيروسات]] و[[الفطريات]] و[[بكتيريا|البكتيريا]]) عليه؛ وهذه المزايا يستفيد منها النحل لتكوين البروبوليس وذلك بمزجها بلعابه ويضيف إليها حبوب اللقاح (5-10%) والشمع (20-30%)، وقليل من العسل ليصنع البروبوليس.<ref>(العكبر) البروبوليس الشافي الطبيعي. عارف سالم حمزة.منشورات دار علاء الدين. دمشق 1998</ref><ref>Szaflarski ؛ Tustanowski J ، nolewajka E ، Stojko A (1977) ،4- الخصائص البيولوجية و الإدارة العيادية للعكبر. الخصائص الفيزيو كيميائية للعكبر in arzaneimettilforschung ، 27 (II) (4) seiten 889-90 (abstract).</ref> ويستعمله النحل في لصق الإطارات وتقوية الأقراص الشمعية وسد شقوق الخلية وتضييق المداخل في الشتاء. العكبر يستخدم لاغلاق الشقوق الصغيرة حوالي 6 ملليمتر(0.24 انش أو اقل). بينما الشقوق الكبيرة تغلق عادة بشمع النحل. لونه يعتمد على مصدره، معظمه باللون البني الغامق. يكون العكبر لاصقاً في درجة حرارة الغرفة أو فوقها 20 درجة مئوية أو (68 فهرنهايت)، يصبح قاسياً وهشا في درجات الحرارة الأقل. كما تستعمله النحلات في تغطية بعض أعدائها التي تقتلها داخل الخلية ويكون حجمها كبيراً ويصعب إخراجها من الخلية كالفراشات الكبيرة والسحالي والفئران وبهذة الطريقة تمنع حدوث تحللها و تعفنها.
'''العكبر''' أو '''البروبوليس''' أو '''صمغ النحل''' هو مادة حمضية لزجة قابلة للذوبان بالأَثير والتربنتين، تجمعه نحلات العسل من براعم وعصارة الأشجار أو مصادر أخرى. وهو عبارة عن مادة صمغية راتينجية رايزونية (بلسمية) [[شمعية]]، ممزوجة بنسبة من حبوب اللقاح ولعاب النحل، لزجة لونها يتراوح بين البني الغامق والمحمر إلى الأسود المخضر، طعمها مُر لاذع، يقوم النحل بصنعها من عدة مصادر خارجية وداخلية. ومن أهم المصادر الخارجية للمواد الصمغية الراتنجية والريزونية النباتية التي يجمعها من الخارج خاصة من المادة اللزجة المغطية لبراعم (تويجات) فروع الأشجار وقلف جذوع الأشجار الحرجية [[حور (نبات)|كالحور]] و[[سدر|السدر]] و[[خروب|الخروب]] وهي التي تحمي النبات من تقلبات الطقس، إضافة إلى حمايته من هجوم [[الجراثيم]] (وغيرها من [[فيروس|الفيروسات]] و[[الفطريات]] و[[بكتيريا|البكتيريا]]) عليه؛ وهذه المزايا يستفيد منها النحل لتكوين البروبوليس وذلك بمزجها بلعابه ويضيف إليها حبوب اللقاح (5-10%) والشمع (20-30%)، وقليل من العسل ليصنع البروبوليس.<ref>(العكبر) البروبوليس الشافي الطبيعي. عارف سالم حمزة.منشورات دار علاء الدين. دمشق 1998</ref><ref>Szaflarski ؛ Tustanowski J ، nolewajka E ، Stojko A (1977) ،4- الخصائص البيولوجية و الإدارة العيادية للعكبر. الخصائص الفيزيو كيميائية للعكبر in arzaneimettilforschung ، 27 (II) (4) seiten 889-90 (abstract).</ref> ويستعمله النحل في لصق الإطارات وتقوية الأقراص الشمعية وسد شقوق الخلية وتضييق المداخل في الشتاء. يستخدم العكبر لإغلاق الشقوق الصغيرة حوالي 6 ملليمتر(0.24 إنش أو أقل). بينما الشقوق الكبيرة تغلق عادة بشمع النحل. لونه يعتمد على مصدره، معظمه باللون البني الغامق. يكون العكبر لاصقاً في درجة حرارة الغرفة أو فوقها بعشرين درجة مئوية أو (68 فهرنهايت)، ويصبح قاسياً وهشا في درجات الحرارة الأقل. كما تستعمله النحلات في تغطية بعض أعدائها التي تقتلها داخل الخلية ويكون حجمها كبيراً ويصعب إخراجها من الخلية كالفراشات الكبيرة والسحالي والفئران، وبهذه الطريقة تمنع حدوث تحللها و تعفنها.
النحل يحتاج إلي مادة البروبوليس ولكن إذا زادت الكمية التي يجمعها النحل منه تعتبر من عيوب السلالة حيث يؤدي ذلك إلى لصق الأقراص ببعضها ولسد الممرات فيرتبك النحل ويتعرقل عمله، ويعرقل عمل النحال أثناء الفحص علاوة على تلويث الإطارات والشمع بهذه المادة وتعتبر سلالة [[النحل القوقازي]] أكثر السلالات جمعاً لهذه المادة.<ref>من كتاب (نحل العسل) للمؤلفان الصديق علي خثيم وعبد الفتاح الشحروري الصفحة 44</ref>
يحتاج النحل إلى مادة البروبوليس. ولكن إذا زادت الكمية التي يجمعها النحل منه تعتبر من عيوب السلالة حيث يؤدي ذلك إلى لصق الأقراص ببعضها ولسد الممرات فيرتبك النحل ويتعرقل عمله، ويعرقل عمل النحال أثناء الفحص علاوة على تلويث الإطارات والشمع بهذه المادة وتعتبر سلالة [[النحل القوقازي]] أكثر السلالات جمعاً لهذه المادة.<ref>من كتاب (نحل العسل) للمؤلفان الصديق علي خثيم وعبد الفتاح الشحروري الصفحة 44</ref>


== الفائدة ==
== الفائدة ==

نسخة 21:22، 16 يناير 2018

العكبر أو البروبوليس أو صمغ النحل هو مادة حمضية لزجة قابلة للذوبان بالأَثير والتربنتين، تجمعه نحلات العسل من براعم وعصارة الأشجار أو مصادر أخرى. وهو عبارة عن مادة صمغية راتينجية رايزونية (بلسمية) شمعية، ممزوجة بنسبة من حبوب اللقاح ولعاب النحل، لزجة لونها يتراوح بين البني الغامق والمحمر إلى الأسود المخضر، طعمها مُر لاذع، يقوم النحل بصنعها من عدة مصادر خارجية وداخلية. ومن أهم المصادر الخارجية للمواد الصمغية الراتنجية والريزونية النباتية التي يجمعها من الخارج خاصة من المادة اللزجة المغطية لبراعم (تويجات) فروع الأشجار وقلف جذوع الأشجار الحرجية كالحور والسدر والخروب وهي التي تحمي النبات من تقلبات الطقس، إضافة إلى حمايته من هجوم الجراثيم (وغيرها من الفيروسات والفطريات والبكتيريا) عليه؛ وهذه المزايا يستفيد منها النحل لتكوين البروبوليس وذلك بمزجها بلعابه ويضيف إليها حبوب اللقاح (5-10%) والشمع (20-30%)، وقليل من العسل ليصنع البروبوليس.[1][2] ويستعمله النحل في لصق الإطارات وتقوية الأقراص الشمعية وسد شقوق الخلية وتضييق المداخل في الشتاء. يستخدم العكبر لإغلاق الشقوق الصغيرة حوالي 6 ملليمتر(0.24 إنش أو أقل). بينما الشقوق الكبيرة تغلق عادة بشمع النحل. لونه يعتمد على مصدره، معظمه باللون البني الغامق. يكون العكبر لاصقاً في درجة حرارة الغرفة أو فوقها بعشرين درجة مئوية أو (68 فهرنهايت)، ويصبح قاسياً وهشا في درجات الحرارة الأقل. كما تستعمله النحلات في تغطية بعض أعدائها التي تقتلها داخل الخلية ويكون حجمها كبيراً ويصعب إخراجها من الخلية كالفراشات الكبيرة والسحالي والفئران، وبهذه الطريقة تمنع حدوث تحللها و تعفنها. يحتاج النحل إلى مادة البروبوليس. ولكن إذا زادت الكمية التي يجمعها النحل منه تعتبر من عيوب السلالة حيث يؤدي ذلك إلى لصق الأقراص ببعضها ولسد الممرات فيرتبك النحل ويتعرقل عمله، ويعرقل عمل النحال أثناء الفحص علاوة على تلويث الإطارات والشمع بهذه المادة وتعتبر سلالة النحل القوقازي أكثر السلالات جمعاً لهذه المادة.[3]

الفائدة

أعتقد مربو النحل لقرون عدة[4] أن النحل يقوم بإغلاق الخلية بالعكبر لحماية المستعمرة من العوامل الجوية مثل المطر وموجات البرد. بالإضافة لذلك كشفت أبحاث القرن العشرين أن النحل لا ينجو فقط وإنما ينمو مع زيادة التهوية باختلاف درجات الحرارة خلال أشهر الشتاء في المناطق المعتدلة بالعالم. يعتقد بأن العكبر سبب لما يلي:[5]

  1. تعزيز الاستقرار الهيكلي للخلية.
  2. تقليل الاهتزازات.
  3. جعل الخلية أكثر تحصيناً عن طريق ختم مداخل بديلة.
  4. الوقاية من الأمراض والطفيليات من دخول الخلية، كما أنها تمنع نمو الفطريات والبكتيريا.[6]
  5. منع التعفن داخل الخلية , النحل عادة ما يحمل النفايات بعيداً عن الخلية لكن في بعض الأحيان تكون الفراشات أو- الفئران كبيرة يصعب إخراجها من الخلية , فتقوم بدلاً من ذلك بختمها بالبروبوليس و تحنيطها وجعلها عديمة الرائحة وغير ضارة.

التركيب

راتنجات في خلية

يختلف تركيب العكبر من قفير إلى قفير, من منطقة إلى منطقة, من فصل إلى فصل. عادة نجده باللون البني الغامق, ولكن يمكن ان نجده باللون الأخضر, الأحمر, الأسود والأبيض, اعتمادا على مصدر المواد المفرزة الموجدة في منطقة القفير.ينتهز نحل العسل الفرص ويجمع ما يحتاجه من المصادر المتاحه, واظهرت التحاليل ان التركيب الكيميائي للعكبر يختلف بشكل كبير من منطقة إلى منطقة حسب غداء النحل. على سبيل المثال في المناطق الشماليه يقوم النحل بجمع الافرازات من الاشجار مثل شجر الحور والصنوبر(الور البيولوحي لافرازات الاشجار لاغلاق الجروح ويحارب البكتيريا والفطريات والحشرات).عكبر المناطق الشمالية يحتوى على خمسين مكون تقريبا, الافرازات الاوليه والبلسم النباتي (50%) والشمع (30%) وزيوت أولية (10%) وغبار الطلع (5%). يحتوي العكبر ايضا على ماده مبيد حشري قوي لابادة العناكب والحشرات الصغيرة.[7] في المناطق الغير استوائية، بالإضافة لوجود كمية كبيرة من الأشجار المتنوعة، كما أنه من المحتمل أن النحل قد يجمع الراتنجات من زهور جنسي كلوزيا و داليتمبيا اللتان يصنفان بانهما النبتتين الوحيدتين القادرتين على تصنيع الراتنجات من زهورهما لتجذبا حبوب الطلع.[8]، تحتوي راتنجات ال كلوزيا على polyprenylated benzophenones.[9][10][11] في بعض المناطق في تشيلي يحتوي العكبر على فيسيدون وهو تربين من شجيرة باكريس، [12] وفي البرازيل تم استخلاص ابوكسايد النافثوكوينون من العكبر الأحمر، [13] و تم توثيق وجود احماض برينيلتديدية مثل حمض ال 4-hydroxy-3,5-diprenyl cinnamic . [12]وفي تحليل جرى في مقاطعة خنان في الصين وجد في العكبر حمض السينابينك وحمض ايزوفيريولك حمض الكافئيك وكريزين .الثلاث احماض الاولى اشتركت في ما بينها بانها من مضادات البكتيريا.[14] كما يأتي العكبر البرازيلي الأحمر بكمية كبيرة من راتنجات نبات ال دالبيرجيا اكاستافيليوم. ويحتوي على نسبة عالية من isoflavonoids 3-hydroxy-8,9-dimethoxypterocarpan و ميداكاربين . الفلافانويدات الاخرى تحتوي على جلانجن والبينوتيربين.[15] الCaffeic acid phenethyl ester(CAPE) هو ايضا مُكوِن من مكونات بعض انواع العكبر في نيوزلاندا .(ester(CAPE هو ايضا مُكوِن من مكونات بعض انواع العكبر في نيوزلاندا [16] احيانا تقوم عاملات النحل بجمع مكونات لاصقه من صنع الانسان عندما يكون هناك صعوبة في الحصول على المصدر الطبيعي. وتعتمد خصائص العكبر على المصدر الخاص لكل قفير. لذلك قد تكون أي خواص طبية موجودة في عكبر قفير ما قد لا توجد في عكبر قفير آخر.

الاستخدامات الطبية

[17][18] استخدم العكبر في الطب الشعبي منذ آلاف السنين. قيمت مؤسسة الصحة الوطنية العكبر على أنه فعال بنسب معينه لعلاج تقرحات البرد التقرحات التناسلية وآلام الفم بعد العمليات الجراحية. لا يوجد حالياً دليل كاف على فعالية العكبر لعلاج الحالات أخرى.[19]

الأبحاث الطبية الحيوية

العكبر محط تركيز عدد كبير من المشاريع البحثية.[20] بعض نتائج البحوث الأولية (التي نشرت في أدب الطبية الحيوية)،جنبا إلى جنب مع محدوديتها، موصوفة أدناه

مضاد حيوي

أظهرت دراسات علمية داخل المختبر أن بعض انواع العكبر لديه خواص مضادة للبكتيريا[21] ومضاده للفطريات[22] بوجود مكونات فعاله تتضمن مركبات الفلافونيود[23].في عدم وجود أي تجارب فعلية سريرية فإنه ليس هنالك دليل على فعالية العكبر كمضاد حيوي من الناحية العلاجية.

الحروق

في التجارب الحيوية الأولية على الفئران أظهرت أن العكبر له فعالية في علاج الحروق الجلدية الملتهبة.[24][25] أيضاً في تجارب سريرية في البرازيل أظهرت أن كريم الجلد المصنوع من العكبر كان أفضل من كريم الحروق المصنوع من سيلفر سلفادين.[26] دراسات حديثة أظهرت مخاوف من فعالية كريم السيلفر سلفادين على الحروق واقترحت أنه قد يؤخر من شفاء الحروق. ولا تزال بحاجة إلى أبحاث إضافية.

التعديل المناعي

افادت بعض نتائج الابحاث بأن العكبر يثبط عمل كل من التحفيز المناعي والتثبيط المناعي.[27][28] أبحاث أخرى تحتاج حتى تبثت صحة هذا الموضوع.

الحساسية

مع انه هناك ادعاءات بأن العكبر يستخدم لعلاج الحساسية بأنواعها إلا انه يمكن ان يسبب حساسية شديدة خاصة للناس ذوي الحساسية تجاه منتجات النحل او النحل نفسه.[29]

صحة الفم

يتم حاليا دراسة العكبر في الابحاث المتعلقة بطب الاسنان خاصة ان هنالك تجارب حيوية وسريربة تفيد بأن العكبر يحمي من تسوس الأسنان وأمراض الفم الأخرى, بسبب خواصه[30] المضادة للميكروبات.[31][32][33] يتم ايضا دراسة العكبر من أجل فعاليته في علاج التقرحات الفموية[34] وتقليل التهابات القنوات السنية.[35]

مضاد الاكسدة

أظهرت بعض الدراسات أن العكبر يقلل من احتمالية إصابة صغار الجرذان بالماء الأزرق في العين.[35] ومع ذلك ما زلنا بحاجة إلى دراسات أكثر لإثبات ذلك.

السرطان

أظهرت بعض الدراسات المخبرية بأن العكبر يؤدي إلى موت الخلايا وتقليل نمو عوامل النسخ في الخلايا السرطانية، بما في ذلك NF كيلوبايت. والجدير بالذكر،caffeic acid phenethylesterl ينظمMDR-1 الجين، والذي يعتبر مسؤولا عن مقاومة الخلايا السرطانية للعَامِلٌ العِلاجِيٌّ الكِيمْيائِيّ.[36] وفي الدراسات المجراة على الفئران، يمنع العكبر 4- (methylnitrosamino) -1- (3- بيرويل) -1-بونانون4-(methylnitrosamino)-1-(3-pyridyl)-1-butanone) تكون الأورام ..[37]. ولكن نحن بحاجة إلى دراسات سريرية لتأكيد فعاليته العلاجية.

استخدامات أخرى

الآلات الموسيقية

يستخدمه صانعو معظم الآلات الموسيقية الوترية (الكمان) لتحسين منظر الخشب. هو أحد مكونات الورنيش وله رائحة مميزة من السهل تمييزها. استخدم أنطونيو ستراديفاري العكبر لطلاء الآته الموسيقية.[38]

الغذاء

استخدم العكبر في صناعة اللبان، وأيضا تم صناعة لبان العكبر. تلميع السيارات استخدم العكبر في تفاعل كيميائي لتحويل الدهون والزيوت إلى شمع خاص بالسيارات.[39][40][41][42]

مراجع

  1. ^ (العكبر) البروبوليس الشافي الطبيعي. عارف سالم حمزة.منشورات دار علاء الدين. دمشق 1998
  2. ^ Szaflarski ؛ Tustanowski J ، nolewajka E ، Stojko A (1977) ،4- الخصائص البيولوجية و الإدارة العيادية للعكبر. الخصائص الفيزيو كيميائية للعكبر in arzaneimettilforschung ، 27 (II) (4) seiten 889-90 (abstract).
  3. ^ من كتاب (نحل العسل) للمؤلفان الصديق علي خثيم وعبد الفتاح الشحروري الصفحة 44
  4. ^ R Krell 1996. value-added products from beekeeping FAO AGRICULTURAL SERVICES BULLETIN No. 124 Food and Agriculture Organization of the United Nations Rome
  5. ^ Simone-Finstrom, Michael; Spivak, Marla (May–June 2010). "Propolis and bee health: The natural history and significance of resin use by honey bees". Apidologie41 (3): 295–311. doi:10.1051/apido/2010016.
  6. ^ Walker, Matt (23 July 2009). "Honeybees sterilise their hives". BBC News. Retrieved 2009-07-24
  7. ^ Joint FAO/WHO Expert Committee on Food Additives. Meeting (2008: Geneva, Switzerland). Evaluation of certain veterinary drug residues in food: 70th report of the Joint FAO/WHO Expert Committee on Food Additives. (WHO technical report series; no. 954)
  8. ^ Mesquita, R. C. G.; Franciscon C. H. (June 1995). "Flower visitors of Clusianemorosa G. F. W. Meyer (Clusiaceae) in an Amazonian white-sand Campina".Biotropica 27 (2): 254–8. doi:10.2307/2389002. JSTOR 2389002.
  9. ^ Tomás-Barberán, F. A.; García-Viguera C.; Vit-Oliviera P.; Ferreres F. et al. (1993-08-03). "Phytochemical evidence for the botanical origin of tropical propolis from Venezuela". Phytochemistry 34 (1): 191–6. doi:10.1016/S0031-9422(00)90804-5.
  10. ^ Scott Armbruster, W. (September 1984). "The Role of Resin in Angiosperm Pollination: Ecological and Chemical Considerations". American Journal of Botany71 (8): 1149–60. doi:10.2307/2443391. JSTOR 2443391.
  11. ^ Bankova, V. (February 2005). "Recent trends and important developments in propolis research". Evidence-based Compl. and Alt. Medicine 2 (1): 29–32.doi:10.1093/ecam/neh059. PMC 1062152. ببمد15841275. Retrieved2008-05-17.
  12. ^ Montenegro G; Mujica AM; Peña RC; Gómez M et al. (2004). "Similitude pattern and botanical origin of the Chilean propolis". Phyton 73: 145–154. ISSN 1851-5657.
  13. ^ Trusheva, B.; Popova, M.; Bankova, V.; Simova, S. et al. (2006). "Bioactive Constituents of Brazilian Red Propolis" (PDF). Evidence-Based Complementary and Alternative Medicine 3 (2): 249–
  14. ^ Qiao Z; Chen R (August 1991). "[Isolation and identification of antibiotic constituents of propolis from Henan]". ZhongguoZhong Yao ZaZhi (in Chinese) 16(8): 481–2, 512. ببمد1804186
  15. ^ Cushnie TPT; Lamb AJ (2005). "Antimicrobial activity of flavonoids" (PDF).International Journal of Antimicrobial Agents 26 (5): 343–356.doi:10.1016/j.ijantimicag.2005.09.002. ببمد16323269.
  16. ^ Demestre M, Messerli SM, Celli N et al. (August 2008). "CAPE (caffeic acid phenethyl ester)-based propolis extract (Bio 30) suppresses the growth of human neurofibromatosis (NF) tumor xenografts in mice". Phytother Res 23 (2): 226–30.doi:10.1002/ptr.2594. ببمد18726924.
  17. ^ Gavanji S, Larki B. Comparative effect of propolis of honey bee and some herbal extracts on Candida Albicans. Chinese Journal of Integrative Medicine. 2015:1-7.http://link.springer.com/article/10.1007/s11655-015-2074-9
  18. ^ Fearnely J. (2001) Bee propolis. Souvenir Press Ltd. London
  19. ^ "Propolis:MedlinePlus Supplements". U.S. National Library of Medicine. January 19, 2012.
  20. ^ Sforcin, J.M.; Bankova V. (2011-01-27). "Propolis: is there a potential for the development of new drugs?". T Ethnopharmacol 133 (2): 253–60.doi:10.1016/j.jep.2010.10.032. ببمد20970490
  21. ^ Orsi, R. O.; Sforcin J. M.; Rall V. L. M.; Funari S. R. C. et al. (2005)."Susceptibility profile of Salmonella against the antibacterial activity of propolis produced in two regions of Brazil". Journal of Venomous Animals and Toxins including Tropical Diseases 11 (2): 109–16. doi:10.1590/S1678-91992005000200003. Retrieved 2008-01-14.
  22. ^ Cafarchia C; De Laurentis N; Milillo MA; Losacco V et al. (1999). "Antifungal activity of Apulia region propolis". Parassitologia 41 (4): 587–590.ببمد10870567.
  23. ^ Cushnie TPT; Lamb AJ (2005). "Detection of galangin-induced cytoplasmic membrane damage in Staphylococcus aureus by measuring potassium loss".Journal of Ethnopharmacology 101 (1-3): 243–248.doi:10.1016/j.jep.2005.04.014. ببمد15985350.
  24. ^ Hoşnuter, M.; Gürel A.; Babucçu O.; Armutcu F. et al. (March 2004). "The effect of CAPE on lipid peroxidation and nitric oxide levels in the plasma of rats following thermal injury". Burns 30 (2): 121–5. doi:10.1016/j.burns.2003.09.022.ببمد15019118.
  25. ^ Ocakci, A.; Kanter M.; Cabuk M.; Buyukbas S. (October 2006). "Role of caffeic acid phenethyl ester, an active component of propolis, against NAOH-induced esophageal burns in rats". Int J PediatrOtorhinolaryngol. 70 (10): 1731–9.doi:10.1016/j.ijporl.2006.05.018. ببمد16828884.
  26. ^ Gregory, S. R.; Piccolo N.; Piccolo M. T.; Piccolo M. S. et al. (February 2002). "Comparison of propolis skin cream to silver sulfadiazine: a naturopathic alternative to antibiotics in treatment of minor burns". J Altern Complement Med. 8 (1): 77–83.doi:10.1089/107555302753507203. ببمد11890438
  27. ^ Brätter, C.; Tregel M.; Liebenthal C.; Volk H. D. (October 1999). "Prophylactic effectiveness of propolis for immunostimulation: a clinical pilot study". ForschKomplementarmed. 6 (5): 256–60. ببمد10575279.
  28. ^ Ansorge, S.; Reinhold D.; Lendeckel U. (July–August 2003). "Propolis and some of its constituents down-regulate DNA synthesis and inflammatory cytokine production but induce TGF-beta1 production of human immune cells". Z Naturforsch [C] 58 (7–8): 580–9. ببمد12939048.
  29. ^ Brovko, T. E.; Kravchuk P. A. (July–August 1970). "Two cases of allergic reaction after administration of propolis drugs". ZhUshn Nos GorlBolezn 30 (4): 102–3.ببمد5503978.
  30. ^ Park, Y. K.; Koo M. H.; Abreu J. A.; Ikegaki M. et al. (January 1998). "Antimicrobial activity of propolis on oral microorganisms". CurrMicrobiol. 36 (1): 24–8. doi:10.1007/s002849900274. ببمد9405742.
  31. ^ Duarte, S.; Rosalen P. L.; Hayacibara M. F.; Cury J. A. et al. (January 2006). "The influence of a novel propolis on mutans streptococci biofilms and caries development in rats". Arch Oral Biol. 51 (1): 15–22.doi:10.1016/j.archoralbio.2005.06.002. ببمد16054589.
  32. ^ Koo, H.; Cury J. A.; Rosalen P. L.; Ambrosano G. M. et al. (November–December 2002). "Effect of a mouthrinse containing selected propolis on 3-day dental plaque accumulation and polysaccharide formation". Caries Research 36 (6): 445–8.doi:10.1159/000066535. ببمد12459618.
  33. ^ Botushanov, P. I.; Grigorov G. I.; Aleksandrov G. A. (2001). "A clinical study of a silicate toothpaste with extract from propolis". Folia Med (Plovdiv) 43 (1–2): 28–30.ببمد15354462
  34. ^ Samet, N.; Laurent C.; Susarla S. M.; Samet-Rubinsteen N. (June 2007). "The effect of bee propolis on recurrent aphthous stomatitis: a pilot study". Clin Oral Investig. 11 (2): 143–7. doi:10.1007/s00784-006-0090-z. ببمد17285269.
  35. ^ أ ب da Silva, F. B.; Almeida J. M.; Sousa S. M. (April–June 2004). "Natural medicaments in endodontics - a comparative study of the anti-inflammatory action" (PDF). Braz Oral Res. 18 (2): 174–9. doi:10.1590/s1806-83242004000200015. ببمد15311323. Retrieved 2008-01-14.
  36. ^ Wu, J.; Omene, C.; Karkoszka, J.; Bosland, M. et al. (September 2011). "Caffeic Acid Phenethyl Ester (CAPE), Derived from a Honeybee Product Propolis, Exhibits a Diversity of Anti-tumor Effects in Preclinical Models of Human Breast Cancer".Cancer Letters 308 (1): 43–53. doi:10.1016/j.canlet.2011.04.012.PMC 3144783. ببمد21570765.
  37. ^ Sugimoto Y; Iba Y; Kayasuga R et al. (April 2003). "Inhibitory effects of propolis granular A P C on 4-(methylnitrosamino)-1-(3-pyridyl)-1-butanone-induced lung tumorigenesis in A/J mice". Cancer Lett. 193 (2): 155–9. doi:10.1016/S0304-3835(03)00016-8. ببمد12706872.
  38. ^ Gambichler T; Boms S; Freitag M (April 2004). "Contact dermatitis and other skin conditions in instrumental musicians". BMC Dermatol. 4: 3. doi:10.1186/1471-5945-4-3. PMC 416484. ببمد15090069.
  39. ^ "Landau Carriage of 1743". Retrieved 2011-03-08.
  40. ^ "Pete’s 53’ contains Propolis". Retrieved 2011-03-08
  41. ^ "GuruWax blend of propolis". Retrieved 2011-03-08.
  42. ^ "Propolis when heated cause the wax to set-up". Retrieved 2011-03-08