أسياس أفورقي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{معلومات صاحب منصب |
{{معلومات صاحب منصب |
||
|اسم = أسياس أفورقي |
|اسم = أسياس أفورقي |
||
|الاسم باللغة الأصلية =ኢሳያስ አፈወርቂ |
|الاسم باللغة الأصلية =ኢሳያስ አፈወርቂ |
نسخة 12:53، 29 يناير 2018
أسياس أفورقي | |
---|---|
ኢሳያስ አፈወርቂ | |
أول رؤساء إريتريا | |
تولى المنصب 24 مايو 1993 | |
منصب جديد (بعد انفصال إريتريا عن إثيوبيا)
|
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 2 فبراير 1946 أسمرة |
مواطنة | إريتريا |
الديانة | كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإريترية |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة أديس أبابا |
المهنة | سياسي، وديكتاتور |
الحزب | الجبهة الشعبية للديمقراطية والعدالة |
الجوائز | |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
أسياس أفورقي أبرهام (بالجعزية: ኢሳያስ አፈወርቂ ኣብረሃም) (مواليد 2 فبراير 1946 في أسمرة)، هو الرئيس الأول والحالي لدولة إريتريا منذ انفصالها عن إثيوبيا يوم 24 مايو 1993.
حياته
كان أميناً عاماً للمؤتمر التنظيمي الثاني للجبهة الشعبية لتحرير إريتريا عام 1997، وهي حركة مسلحة ناضلت من أجل فصل إريتريا عن إثيوبيا والتي حررت إريتريا بينما بقية المنظمات الأخرى فشلت بذلك لأسباب عدة منها العنصرية المنتشرة بينها والمزايدة والشحتة باسم الشعب الإريتري من أجل مصلحة زعماؤها والفساد المنتشر الإداري والأخلاقي في إدارتها وعدم الإخلاص للقضية عكس ما انتهجته الجبهة الشعبية وهي الثبات على مبدأ التحرير والعمل من أجل الاستقلال والاعتماد الذاتي على مجهودات الجبهة وعدم التذلل لأي داعم مهما كان الداعم أو مقدار الدعم وهذا سر تحقيق الاستقلال، أصبح أفورقي أول رئيس لإريتريا بعد تحولها السلس من إقليم إثيوبي إلى دولة ذات سيادة.
الحرية السياسية في عهده
في عهده تم وضع محمود أحمد شريفو وداويت إسحاق في السجن حيث مات الأول وحاز الثاني على الجائزة الدولية لحرية الصحافة من اليونسكو في عام 2017 [1]. ومن يوم التحرير ولأكثر من ربع قرن لم تجري انتخابات برلمانية او رئاسية وما زالت الحكومة مؤقتة.
انظر أيضاً
مراجع
في كومنز صور وملفات عن: أسياس أفورقي |